ماشاء الله دكتور ألله يحفظك زكاة ألنفس امر جداً ضروري لترقية النفس ووصولها لمرضاتها ومرضات ألله عليها ❤❤❤ أللهم أجعلنا من ألمؤمنين حقا طلبا للرضى الله علينا❤❤❤
استاذنا الدكتور هداية اقسم بالله اني احبك في الله .. واصدق بكل ما تقول بعد اقتناع .. وشكرا لمجهودك وثوابك علي الله .. راجيا الله تعالي ان يجزيك خير الجزاء
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته هل سألتم لماذا لا يُستجاب دعائكم ؟ تشركون مع الخالق المخلوق 😕 إن كنتم من متابعي القناة فأنتم لا تؤمنون بالحديث الذي كتبه أصحاب الديانات الأرضية،فكيف نختم دعائكم بلفظ آمين و الذي لم يذكره الله تعالى في كتابه ،إن كنتم لا تعلمون فأسأل الله أن ينير بصيرتكم أولا و تدبر آيات الله سبحانه تعالى الذي قال بسم الله الرحمان الرحيم وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60)غافر ربنا قال أدعوني لم يقل أشركو الخلق في دعائه سبحانوا و تعالى و لم يأمرنا بالتضرع له بخلقه كما تفعل بعض الطوائف من السنة و الشيعة . أما بالنسبة لكلمة آمين فهي كلمة مصرية منسوبة للأله الفراعنة أمون. كما توجد في صلاة أغلب طوائف اليهود و المسيحيين.
ما هي الصلاة المقصودة في القران الكريم؟ و هل هي فعلا الحركات التي نفعلها في الصلاة الحركية ؟ لكل امر من اللله في كتابه تفصيل " كتاب أحكمت اياته و فصلت" فاين تفصيل الصلاة؟
جزاك الله عنا كل الخير في الدنيا والآخره. على هذا التوضيح والفهم في كتاب الله. دكتور بدون زحمه اريد فهم ومعنى كلمة أسرى في قوله سبحان الذي اسرى بعبده ليلاً. ومعنى كلمة أسيراً في قوله ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا. مع جزيل الشكر والتقدير.
@@khaleelalajou4265إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ﴾: المدد والنور والتجليات السامية ينبوعها حضرة الله على مهبط التجليَّات الإلۤهية حضرة النبي العظيم ومنه ﷺ تنتقل إلينا من جنابه العالي الرفيع بالروحانية المحمدية العظمى. فالله المصلي المتجلي المعطي وهو ﷺ (القاسم) بأسمى صلاة وصلة ونوال، فكن دائماً مع رسول الله ﷺ. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ﴾: أوصلوا نفوسكم به، اربطوا نفوسكم بنفسه الشريفة كي تصبحوا مع الله. فهو تعالى دائم الصلة والاتصال بالتجليِّات القدسية على النبي، فهو ﷺ باب الله ومن أتاه من غيره لا يدخل، لذا يأمرنا تعالى: ﴿وَسَلِّمُوا﴾: اخضعوا لأوامره التي يبيِّنها لكم عن حضرة الله. ﴿تَسْلِيمًا﴾: تاماً مطلقاً. إذا أردت النوال والعطاء من الله تجده عند النبي، فهو الطريق إلى الله، والحياة القلبية لك من الله. ﴿هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ﴾: فمن علِمت حبَّه أحببته، ومن كان لك بكليَّته فكن له بكليَّتك، فلمَ تنقطع عنه تعالى، أوَ إرادياً؟!. حذارِ، تذكر دوماً مواطن إقبالك عليه ونمِّها وحذار من سوء البذار بنفسك، دوماً ارتبط بباب الله ﷺ وارتع برحماته وفضله وعطاءاته تكن أسعد الناس. ﴿وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ﴾: من ظلمات الناس الذين كنتم تدلُّونهم على الله وترشدونهم. ﴿إِلَى النُّورِ﴾: إن أردت النجاة من كل تعس وغبن وألم فهو تعالى دوماً يريد، فإن اشتهت نفسك قربه تحتَّم القبول ووقع السبح النفسي بجلال جمال كمالات الله. ﴿وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا﴾: رحمة منه سبحانه يتجلَّى عليهم ويخلِّصهم من كل ما يسوءهم. ليس رحيماً بالصحابة الكرام فحسب بل ذلك لكل مؤمن بكل زمان، فكل من التجأ لجانب الله وقاه وأسعده وعلّاه وبالجنات العلا موئله ومثواه، فمعاملاته تعالى للمؤمن تختلف بكل الوجوه عن المعرض، إذ يستره تعالى ويرعاه وسيكرمه بما لم يكرم به أحداً من العالمين.
@@khaleelalajou4265ثالث المدارس العليا للتقوى والآن وبعد أن تكلَّمنا عن شهادة لا إله إلا الله وشهادة أن محمداً رسول الله وعن الصلاة وبعد أن عرفنا بعض ما ينطوي تحتها من معان ننتقل إلى الكلام عن الزكاة التي أشار إليها حديث «بني الإسلام على خمس..» في قوله صلى الله عليه وسلم «وإيتاء الزكاة» فنقول: الزكاة: تعني الطهارة لغة وتعني الكمال.. يقال زكى الطعام أي أصبح طيباً لذيذاً خالياً من الشوائب والنقص.. وبالزكاة تطيب النفس والجسد والحياة، ويهنأ المجتمع ويبلغ ما يصبو إليه من الكمال كما يسمو ويخلص من الفقر والحرمان والصفات المنحطة كالحقد والبغض والألم والشكوى ويهنأ بالعيش في ظلال المحبة والتعاون والفلاح فمن هذا الحديث الشريف يتبيّن أن الزكاة هي إحدى دعائم بناء الإسلام الشامخ التي بدونها سينهار البناء كله. حيث أن الصحابة الكرام قاتلوا المرتدين الممتنعين عن تأدية الزكاة ولم ترد في القرآن آية عن إقام الصلاة إلاَّ ورافقتها آيةٌ عن إيتاء الزكاة، إذ أن قيام الصلاة أي صلة النفس بربها لا تنعقد ولا تتم إلا بتأدية الزكاة؟ إن الزكاة هي تأدية المال الذي هو أثمن شيء على النفس لأنه مادة الشهوات من أجل التقرب من الله، فيكون المزكِّي قد قدَّم عرض الدنيا ابتغاء الآخرة وابتغاء مرضاة الله والتقرب زلفى إليه. والنفس تتبع عملها. وقال سيدنا عيسى عليه السلام: «قلبك حيث تضع كنزك فضع كنزك في السماء». فبتقديمنا للزكاة لإرضاء الله في الإحسان لمخلوقاته إذ أنه تعالى غنيٌّ عنَّا وعن أموالنا ولكنه لا يطلب منا إلا المودَّة في القربى وبهذا يتم رضاه عنَّا وتصبح نفوسنا واثقة من إحسانها فتقبل على ربها وتطهر بإقبالها المبني على عملها، إذ حين تقبل على الله واثقة من إحسانها يسري النور الإلهي إلى مواضع الشهوات المنحطة في النفس فيطهِّرها من جرثومها الذي يقضُّ مضجعها ويحط من قدرها عند الله وعند الناس فتخلو النفس من شوائبها السيئة وأدرانها وتشفى بنور ربها ويصبح إناؤها مفتوحاً لتنصب فيه الكمالات الإلهية ويغدو الإنسان إنساناً حقاً وقد امتلأ قلبه بالرحمة الإلهية والعطف على الخلق والإحسان للناس كافة كل بحسب ما يناسبه. وبانعقاد صلتها مع ربها لا تخشى في الحق لومة لائم وتكتسي بوشاح الفضيلة والرحمة والشجاعة والكرم وكافة الصفات العليّة وتكتسب عمرها الثمين وتضحى أهلاً لرعاية إخوانها في الإنسانية، فيرفع الله شأنها في الدنيا لتكسبها مطيّة للتقرب زلفى إليه وفي الآخرة يكون بما قدمه من الفائزين المقرَّبين. هب أن هناك شخصاً نسي في معطف طواه في صندوق /100/ ليرة ثم احتاج لبسه بعد انقضاء عام كامل فوجد أحد أفراد عائلته المئة ليرة التي كان عنها في غنى، وجدها وهو غير محتاج إليها فهل يصعب عليه أن يهب فقط ليرتين ونصف لمن وجدها، أم هل يثقله ذلك وهو ما كان يأمل بوجودها؟ بالطبع لا يصعب عليه، إذ لو بقيت المئة كلها مفقودة لما بالى بها فكيف وكأنه ربح /97.5/ ليرة هبة من السماء؟ وهكذا نسبة الزكاة كما حددها الرحيم في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل. وهب أن هناك /100/ عائلة غنية في مجتمع، متوسط غناه الاجتماعي الإجمالي /10/ ملايين لكل عائلة مما يفيض على مصروفها ونفقاتها السنوية فلو قدَّمت كل عائلة النسبة السابقة أي (2.5%) مما يفيض لديها، وهذه النسبة الضئيلة لن تبال بها تلك الأسرة الغنية، كما لن تسبِّب لها أي فقر أو حرمان أو عجز لأن المال الوفير عندها فائض. يتبع .....
ثالث المدارس العليا للتقوى والآن وبعد أن تكلَّمنا عن شهادة لا إله إلا الله وشهادة أن محمداً رسول الله وعن الصلاة وبعد أن عرفنا بعض ما ينطوي تحتها من معان ننتقل إلى الكلام عن الزكاة التي أشار إليها حديث «بني الإسلام على خمس..» في قوله صلى الله عليه وسلم «وإيتاء الزكاة» فنقول: الزكاة: تعني الطهارة لغة وتعني الكمال.. يقال زكى الطعام أي أصبح طيباً لذيذاً خالياً من الشوائب والنقص.. وبالزكاة تطيب النفس والجسد والحياة، ويهنأ المجتمع ويبلغ ما يصبو إليه من الكمال كما يسمو ويخلص من الفقر والحرمان والصفات المنحطة كالحقد والبغض والألم والشكوى ويهنأ بالعيش في ظلال المحبة والتعاون والفلاح فمن هذا الحديث الشريف يتبيّن أن الزكاة هي إحدى دعائم بناء الإسلام الشامخ التي بدونها سينهار البناء كله. حيث أن الصحابة الكرام قاتلوا المرتدين الممتنعين عن تأدية الزكاة ولم ترد في القرآن آية عن إقام الصلاة إلاَّ ورافقتها آيةٌ عن إيتاء الزكاة، إذ أن قيام الصلاة أي صلة النفس بربها لا تنعقد ولا تتم إلا بتأدية الزكاة؟ إن الزكاة هي تأدية المال الذي هو أثمن شيء على النفس لأنه مادة الشهوات من أجل التقرب من الله، فيكون المزكِّي قد قدَّم عرض الدنيا ابتغاء الآخرة وابتغاء مرضاة الله والتقرب زلفى إليه. والنفس تتبع عملها. وقال سيدنا عيسى عليه السلام: «قلبك حيث تضع كنزك فضع كنزك في السماء». فبتقديمنا للزكاة لإرضاء الله في الإحسان لمخلوقاته إذ أنه تعالى غنيٌّ عنَّا وعن أموالنا ولكنه لا يطلب منا إلا المودَّة في القربى وبهذا يتم رضاه عنَّا وتصبح نفوسنا واثقة من إحسانها فتقبل على ربها وتطهر بإقبالها المبني على عملها، إذ حين تقبل على الله واثقة من إحسانها يسري النور الإلهي إلى مواضع الشهوات المنحطة في النفس فيطهِّرها من جرثومها الذي يقضُّ مضجعها ويحط من قدرها عند الله وعند الناس فتخلو النفس من شوائبها السيئة وأدرانها وتشفى بنور ربها ويصبح إناؤها مفتوحاً لتنصب فيه الكمالات الإلهية ويغدو الإنسان إنساناً حقاً وقد امتلأ قلبه بالرحمة الإلهية والعطف على الخلق والإحسان للناس كافة كل بحسب ما يناسبه. وبانعقاد صلتها مع ربها لا تخشى في الحق لومة لائم وتكتسي بوشاح الفضيلة والرحمة والشجاعة والكرم وكافة الصفات العليّة وتكتسب عمرها الثمين وتضحى أهلاً لرعاية إخوانها في الإنسانية، فيرفع الله شأنها في الدنيا لتكسبها مطيّة للتقرب زلفى إليه وفي الآخرة يكون بما قدمه من الفائزين المقرَّبين. هب أن هناك شخصاً نسي في معطف طواه في صندوق /100/ ليرة ثم احتاج لبسه بعد انقضاء عام كامل فوجد أحد أفراد عائلته المئة ليرة التي كان عنها في غنى، وجدها وهو غير محتاج إليها فهل يصعب عليه أن يهب فقط ليرتين ونصف لمن وجدها، أم هل يثقله ذلك وهو ما كان يأمل بوجودها؟ بالطبع لا يصعب عليه، إذ لو بقيت المئة كلها مفقودة لما بالى بها فكيف وكأنه ربح /97.5/ ليرة هبة من السماء؟ وهكذا نسبة الزكاة كما حددها الرحيم في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل. وهب أن هناك /100/ عائلة غنية في مجتمع، متوسط غناه الاجتماعي الإجمالي /10/ ملايين لكل عائلة مما يفيض على مصروفها ونفقاتها السنوية فلو قدَّمت كل عائلة النسبة السابقة أي (2.5%) مما يفيض لديها، وهذه النسبة الضئيلة لن تبال بها تلك الأسرة الغنية، كما لن تسبِّب لها أي فقر أو حرمان أو عجز لأن المال الوفير عندها فائض. يتبع ......
اسألك سؤال لماذا الصلاة دائما الفتحة فوق ص لماذا لم تكن الكسرة تحت. ص تصبح الكلمة تعني الاتصال الاتصال بالناس لتوجيه الناس الى الصراط المستقيم و ان لا إله إلا الله وحده لاشريك له
دكتورنا اول باب لدخول النار هو كنز الذهب و الفضة تزكية المال و طهارته هو العمل به في تنمية اقتصاد الدولة و الحد من الايدي العاطلة عن العمل للحفاظ على المال هو تحريكه بين ايدي الناس و تمنية المجتمع اقتصادينا : { والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم }. هاتان الآيتان من سورة: التوبة. تدبرو الايات من سورة التوبة تحذير من الله اكل من يكنز الذهب و الفضة و لا ينفقها في سبيل الله أكيد سبيل الله ليس الاعتداء على الناس سبيل الله هو تشغيل الناس في المصانع و المعامل و التجاره هذا منهج الانبياء تزكية النفس هو العمل في المال داخل الدولة تحياتي دكتورنا
اعوذ بالله أم استعذ بالله من الشيطان الرجيم عند قرائة القرآن, سمعتها منك الآن باللفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم قد أفلح المؤمنون. أفدنا في ذلك أخي من فضلك.
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ﴾: كما يفلح الفلَّاح الأرض ويزرعها، الفلَّاح يهيِّئ أرضه للزرع، المؤمن غدت أرضه طاهرة طيِّبة مهيَّأة لينبت فيها الخير، فهو أهل لفعل المعروف والإحسان. لقد أصبحت نفس المؤمن ذات وسعة وأهليَّة كي ينبت فيها الخير، إذ صار أهلاً لفعل الخيرات، أصبح صالحاً للعمل الصالح، والسبب: لأنه ناظر أن ربه دوماً مطَّلع عليه، فمن يعمل الإحسان يعود الإحسان عليه، ولكن من هم المؤمنون؟ 2- ﴿الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ﴾: صلتهم بالله، لا بدَّ من الصلوات للصلة، ولا بد من الصلاة للإيمان. ﴿خَاشِعُونَ﴾: المشاهد ربّه ناظر إليه وأنه تعالى هو المسيِّر، هو المحرِّك، هذا يخشع. يرون الله تعالى محيطاً بهم، فعلى الإنسان أن ينظر إلى صلاته هل هو خاشع فيها، هل هو مؤمن بأن ربه معه؟ "اعبد اللَّه كأنك تراه، فإن كنت لَا تراه فإنه يراك..."285 ليست المسألة بالصورة بل بالحقائق، انظر لصلاتك ومنها اعرف نفسك، هذه هي الصلاة التي تجمع قلبك على الله، تراه قريباً سميعاً عليماً، {الْحَمْدُ للّهِ}: خطاب لك أيها المصلي، ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾: فمن المُخاطِب؟ إن جمعت قلبك مع هذا المُخاطب دخلت معه على الله، عندها إن سمعت: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}286: تأتيك الأوامر بالتبعيِّة فتسمع الخطاب الموجَّه لرسول الله ﷺ في قوله تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ، إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ}287: المحروم من السعادة غداً. 3- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ﴾: لا وقت لديهم حتى يضيِّعوه. حياتهم ثمينة لا يضيِّعونها في القول الباطل وغير المفيد؛ يرى الامتحان على الأبواب فكيف يضيِّع أوقاته، كيف يلهو ويلعب! الدنيا فرصة إن فاتتك فاتتك السعادة، الدنيا مدرسة لا تضيِّعها. غداً الوظائف، فالذي يرى ربه قريباً منه، هذا هو المؤمن، أوقاته كلها يصرفها في مرضاة الله، يفعل المعروف والإحسان "كل ما سوى الله مما فيه لهو باطل فهو لغو". 4- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ﴾: يفعلون الخيرات كي تزكو نفوسهم، يفعلون الخير لتقبل نفوسهم على الله فتطهر، دوماً يسارع في فعل المعروف والإحسان والخير حتى يحصل له القرب إلى الله فيقبل على الله وتطهر نفسه، وكلما بدر بنفسه خاطر يبادر بالرجوع إلى الله، يفعل المعروف، الإحسان، فيصبح قريباً منه تعالى. 5- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ﴾: لا ينظر لأحد. لا ينظر لمال الآخرين، لا عينه ولا أذنه ولا لسانه.
الزكاه كل مامن شأنه عمل يرضي الله يقوم به المرء تقربإ لله بحسب امكانياته اما بانفاق المال كصدقات ابتغاء وجه الله أو القيام بأعمال صالحه لوجه الله مثل الإصلاح بين الناس رفع الأذى عن الطريق نصرة المظلوم او ذكر الله والتسبيح والاستغفار ووووو الخ
ثالث المدارس العليا للتقوى والآن وبعد أن تكلَّمنا عن شهادة لا إله إلا الله وشهادة أن محمداً رسول الله وعن الصلاة وبعد أن عرفنا بعض ما ينطوي تحتها من معان ننتقل إلى الكلام عن الزكاة التي أشار إليها حديث «بني الإسلام على خمس..» في قوله صلى الله عليه وسلم «وإيتاء الزكاة» فنقول: الزكاة: تعني الطهارة لغة وتعني الكمال.. يقال زكى الطعام أي أصبح طيباً لذيذاً خالياً من الشوائب والنقص.. وبالزكاة تطيب النفس والجسد والحياة، ويهنأ المجتمع ويبلغ ما يصبو إليه من الكمال كما يسمو ويخلص من الفقر والحرمان والصفات المنحطة كالحقد والبغض والألم والشكوى ويهنأ بالعيش في ظلال المحبة والتعاون والفلاح فمن هذا الحديث الشريف يتبيّن أن الزكاة هي إحدى دعائم بناء الإسلام الشامخ التي بدونها سينهار البناء كله. حيث أن الصحابة الكرام قاتلوا المرتدين الممتنعين عن تأدية الزكاة ولم ترد في القرآن آية عن إقام الصلاة إلاَّ ورافقتها آيةٌ عن إيتاء الزكاة، إذ أن قيام الصلاة أي صلة النفس بربها لا تنعقد ولا تتم إلا بتأدية الزكاة؟ إن الزكاة هي تأدية المال الذي هو أثمن شيء على النفس لأنه مادة الشهوات من أجل التقرب من الله، فيكون المزكِّي قد قدَّم عرض الدنيا ابتغاء الآخرة وابتغاء مرضاة الله والتقرب زلفى إليه. والنفس تتبع عملها. وقال سيدنا عيسى عليه السلام: «قلبك حيث تضع كنزك فضع كنزك في السماء». فبتقديمنا للزكاة لإرضاء الله في الإحسان لمخلوقاته إذ أنه تعالى غنيٌّ عنَّا وعن أموالنا ولكنه لا يطلب منا إلا المودَّة في القربى وبهذا يتم رضاه عنَّا وتصبح نفوسنا واثقة من إحسانها فتقبل على ربها وتطهر بإقبالها المبني على عملها، إذ حين تقبل على الله واثقة من إحسانها يسري النور الإلهي إلى مواضع الشهوات المنحطة في النفس فيطهِّرها من جرثومها الذي يقضُّ مضجعها ويحط من قدرها عند الله وعند الناس فتخلو النفس من شوائبها السيئة وأدرانها وتشفى بنور ربها ويصبح إناؤها مفتوحاً لتنصب فيه الكمالات الإلهية ويغدو الإنسان إنساناً حقاً وقد امتلأ قلبه بالرحمة الإلهية والعطف على الخلق والإحسان للناس كافة كل بحسب ما يناسبه. وبانعقاد صلتها مع ربها لا تخشى في الحق لومة لائم وتكتسي بوشاح الفضيلة والرحمة والشجاعة والكرم وكافة الصفات العليّة وتكتسب عمرها الثمين وتضحى أهلاً لرعاية إخوانها في الإنسانية، فيرفع الله شأنها في الدنيا لتكسبها مطيّة للتقرب زلفى إليه وفي الآخرة يكون بما قدمه من الفائزين المقرَّبين. هب أن هناك شخصاً نسي في معطف طواه في صندوق /100/ ليرة ثم احتاج لبسه بعد انقضاء عام كامل فوجد أحد أفراد عائلته المئة ليرة التي كان عنها في غنى، وجدها وهو غير محتاج إليها فهل يصعب عليه أن يهب فقط ليرتين ونصف لمن وجدها، أم هل يثقله ذلك وهو ما كان يأمل بوجودها؟ بالطبع لا يصعب عليه، إذ لو بقيت المئة كلها مفقودة لما بالى بها فكيف وكأنه ربح /97.5/ ليرة هبة من السماء؟ وهكذا نسبة الزكاة كما حددها الرحيم في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل. وهب أن هناك /100/ عائلة غنية في مجتمع، متوسط غناه الاجتماعي الإجمالي /10/ ملايين لكل عائلة مما يفيض على مصروفها ونفقاتها السنوية فلو قدَّمت كل عائلة النسبة السابقة أي (2.5%) مما يفيض لديها، وهذه النسبة الضئيلة لن تبال بها تلك الأسرة الغنية، كما لن تسبِّب لها أي فقر أو حرمان أو عجز لأن المال الوفير عندها فائض. يتبع ......
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ﴾: كما يفلح الفلَّاح الأرض ويزرعها، الفلَّاح يهيِّئ أرضه للزرع، المؤمن غدت أرضه طاهرة طيِّبة مهيَّأة لينبت فيها الخير، فهو أهل لفعل المعروف والإحسان. لقد أصبحت نفس المؤمن ذات وسعة وأهليَّة كي ينبت فيها الخير، إذ صار أهلاً لفعل الخيرات، أصبح صالحاً للعمل الصالح، والسبب: لأنه ناظر أن ربه دوماً مطَّلع عليه، فمن يعمل الإحسان يعود الإحسان عليه، ولكن من هم المؤمنون؟ 2- ﴿الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ﴾: صلتهم بالله، لا بدَّ من الصلوات للصلة، ولا بد من الصلاة للإيمان. ﴿خَاشِعُونَ﴾: المشاهد ربّه ناظر إليه وأنه تعالى هو المسيِّر، هو المحرِّك، هذا يخشع. يرون الله تعالى محيطاً بهم، فعلى الإنسان أن ينظر إلى صلاته هل هو خاشع فيها، هل هو مؤمن بأن ربه معه؟ "اعبد اللَّه كأنك تراه، فإن كنت لَا تراه فإنه يراك..."285 ليست المسألة بالصورة بل بالحقائق، انظر لصلاتك ومنها اعرف نفسك، هذه هي الصلاة التي تجمع قلبك على الله، تراه قريباً سميعاً عليماً، {الْحَمْدُ للّهِ}: خطاب لك أيها المصلي، ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾: فمن المُخاطِب؟ إن جمعت قلبك مع هذا المُخاطب دخلت معه على الله، عندها إن سمعت: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}286: تأتيك الأوامر بالتبعيِّة فتسمع الخطاب الموجَّه لرسول الله ﷺ في قوله تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ، إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ}287: المحروم من السعادة غداً. 3- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ﴾: لا وقت لديهم حتى يضيِّعوه. حياتهم ثمينة لا يضيِّعونها في القول الباطل وغير المفيد؛ يرى الامتحان على الأبواب فكيف يضيِّع أوقاته، كيف يلهو ويلعب! الدنيا فرصة إن فاتتك فاتتك السعادة، الدنيا مدرسة لا تضيِّعها. غداً الوظائف، فالذي يرى ربه قريباً منه، هذا هو المؤمن، أوقاته كلها يصرفها في مرضاة الله، يفعل المعروف والإحسان "كل ما سوى الله مما فيه لهو باطل فهو لغو". 4- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ﴾: يفعلون الخيرات كي تزكو نفوسهم، يفعلون الخير لتقبل نفوسهم على الله فتطهر، دوماً يسارع في فعل المعروف والإحسان والخير حتى يحصل له القرب إلى الله فيقبل على الله وتطهر نفسه، وكلما بدر بنفسه خاطر يبادر بالرجوع إلى الله، يفعل المعروف، الإحسان، فيصبح قريباً منه تعالى. 5- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ﴾: لا ينظر لأحد. لا ينظر لمال الآخرين، لا عينه ولا أذنه ولا لسانه.
سيدى الطيب؟؟؟ماهى انواع البيوت التى يحتاجها البشر؟؟؟؟ وماذا يجب توفره فيهاوما هى البيوت التى وعد الله بها الناس ووفر فيها كل ما يرضيه عنهم(((((سيدى ان كنت تعرف فقلها علنا؟؟؟ظفانا عرفتها من كتاب الله!!!!اسف انا استفسر والله اعلم
اتوقع انه تم الغاء الزكاة في البلاد العربيه كلها البلاد العربه فيهاضرائب دون استثناء والرسول عليه الصلة والسلام اصلا لم يفرض جزيه عل اليهود المسالمين حين كان منهم من يسكن حوله فيكف المواطن العربي الان يدفع جزيه الضريبه طيب ولمذا الحكومات العربيه لاتقبض على كل النساء وتودعهن السجن لمذا يلبسن الذهب ولايجبرن على دفع الزكاة تقولي لازكاة للمرأه اللتي تلبس الذهب للزينه ولاتخزنه اقولك نعم هذا صحيح طيب لماذا اذا تفرض الزكاة اصحاب الحلال مثل الابل والاغنام وانت اصلا تصرف وتخسرعليها من مالك انا لست ضد الزكاة بل هياركن من اركان الاسلام ولكن انا ضد التلاعب تحت اسمها كان المسلمين يزكون عنها حين كان هناك وفره باالحشائش والاعشاب والمياه الان كل اصحاب الحلايصرفون عليها قيمة الاعلاف واسعارها ايضا باهضه بسبب الضرائب فكيف ادفع زكاة و انا اصرف عليها
يا دكتور يجد لدين في المغرب وعند فقهاء المغرب وعند المغربة ونفهم المعنى ونتدولها بيننا وعندما يتكلم شخص مع صديق له يقل له هل تزكي نفسك عليا يعنى تصلاح نفسك وتزكيها كيكون إنسان صليح ومتقي ومؤمين بي معن الكليمى والكتير
ثالث المدارس العليا للتقوى والآن وبعد أن تكلَّمنا عن شهادة لا إله إلا الله وشهادة أن محمداً رسول الله وعن الصلاة وبعد أن عرفنا بعض ما ينطوي تحتها من معان ننتقل إلى الكلام عن الزكاة التي أشار إليها حديث «بني الإسلام على خمس..» في قوله صلى الله عليه وسلم «وإيتاء الزكاة» فنقول: الزكاة: تعني الطهارة لغة وتعني الكمال.. يقال زكى الطعام أي أصبح طيباً لذيذاً خالياً من الشوائب والنقص.. وبالزكاة تطيب النفس والجسد والحياة، ويهنأ المجتمع ويبلغ ما يصبو إليه من الكمال كما يسمو ويخلص من الفقر والحرمان والصفات المنحطة كالحقد والبغض والألم والشكوى ويهنأ بالعيش في ظلال المحبة والتعاون والفلاح فمن هذا الحديث الشريف يتبيّن أن الزكاة هي إحدى دعائم بناء الإسلام الشامخ التي بدونها سينهار البناء كله. حيث أن الصحابة الكرام قاتلوا المرتدين الممتنعين عن تأدية الزكاة ولم ترد في القرآن آية عن إقام الصلاة إلاَّ ورافقتها آيةٌ عن إيتاء الزكاة، إذ أن قيام الصلاة أي صلة النفس بربها لا تنعقد ولا تتم إلا بتأدية الزكاة؟ إن الزكاة هي تأدية المال الذي هو أثمن شيء على النفس لأنه مادة الشهوات من أجل التقرب من الله، فيكون المزكِّي قد قدَّم عرض الدنيا ابتغاء الآخرة وابتغاء مرضاة الله والتقرب زلفى إليه. والنفس تتبع عملها. وقال سيدنا عيسى عليه السلام: «قلبك حيث تضع كنزك فضع كنزك في السماء». فبتقديمنا للزكاة لإرضاء الله في الإحسان لمخلوقاته إذ أنه تعالى غنيٌّ عنَّا وعن أموالنا ولكنه لا يطلب منا إلا المودَّة في القربى وبهذا يتم رضاه عنَّا وتصبح نفوسنا واثقة من إحسانها فتقبل على ربها وتطهر بإقبالها المبني على عملها، إذ حين تقبل على الله واثقة من إحسانها يسري النور الإلهي إلى مواضع الشهوات المنحطة في النفس فيطهِّرها من جرثومها الذي يقضُّ مضجعها ويحط من قدرها عند الله وعند الناس فتخلو النفس من شوائبها السيئة وأدرانها وتشفى بنور ربها ويصبح إناؤها مفتوحاً لتنصب فيه الكمالات الإلهية ويغدو الإنسان إنساناً حقاً وقد امتلأ قلبه بالرحمة الإلهية والعطف على الخلق والإحسان للناس كافة كل بحسب ما يناسبه. وبانعقاد صلتها مع ربها لا تخشى في الحق لومة لائم وتكتسي بوشاح الفضيلة والرحمة والشجاعة والكرم وكافة الصفات العليّة وتكتسب عمرها الثمين وتضحى أهلاً لرعاية إخوانها في الإنسانية، فيرفع الله شأنها في الدنيا لتكسبها مطيّة للتقرب زلفى إليه وفي الآخرة يكون بما قدمه من الفائزين المقرَّبين. هب أن هناك شخصاً نسي في معطف طواه في صندوق /100/ ليرة ثم احتاج لبسه بعد انقضاء عام كامل فوجد أحد أفراد عائلته المئة ليرة التي كان عنها في غنى، وجدها وهو غير محتاج إليها فهل يصعب عليه أن يهب فقط ليرتين ونصف لمن وجدها، أم هل يثقله ذلك وهو ما كان يأمل بوجودها؟ بالطبع لا يصعب عليه، إذ لو بقيت المئة كلها مفقودة لما بالى بها فكيف وكأنه ربح /97.5/ ليرة هبة من السماء؟ وهكذا نسبة الزكاة كما حددها الرحيم في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل. وهب أن هناك /100/ عائلة غنية في مجتمع، متوسط غناه الاجتماعي الإجمالي /10/ ملايين لكل عائلة مما يفيض على مصروفها ونفقاتها السنوية فلو قدَّمت كل عائلة النسبة السابقة أي (2.5%) مما يفيض لديها، وهذه النسبة الضئيلة لن تبال بها تلك الأسرة الغنية، كما لن تسبِّب لها أي فقر أو حرمان أو عجز لأن المال الوفير عندها فائض. يتبع ......
ماشاء الله دكتور ألله يحفظك زكاة ألنفس امر جداً ضروري لترقية النفس ووصولها لمرضاتها ومرضات ألله عليها ❤❤❤ أللهم أجعلنا من ألمؤمنين حقا طلبا للرضى الله علينا❤❤❤
استاذنا الدكتور هداية اقسم بالله اني احبك في الله .. واصدق بكل ما تقول بعد اقتناع .. وشكرا لمجهودك وثوابك علي الله .. راجيا الله تعالي ان يجزيك خير الجزاء
برك الله فيك يا دكتور على هذا تفسير
ربي ينجينا من الهلاك الذي انا فيه
الله يجزيك عنا خيرا دكتور ارشدتنا لما فاتنا ربنا يفتح عليك
جزاك الله خيرا كثيرا أستاذنا الفاضل والكريم الدكتور محمد على كل مجهوداتك المتواصلة لتنوير الناس وجعلها في ميزان حسناتك.
توضيح جميل وسهل. ومقنع جدا واسلوب اجمل واروع ...
الحمد. لله الذي اكرمنا. بعلمك يا دكتورنا الفاضل....
تفسيرك كل تمام ومنطقي تبارك الله تحياتي ليك من الجزائر ❤🤲🏻🇩🇿
جزاكم الله الخير.
اللهم آمين آمين آمين يارب العالمين ربنا لايضيع من أحسن عملا❤
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل سألتم لماذا لا يُستجاب دعائكم ؟ تشركون مع الخالق المخلوق 😕 إن كنتم من متابعي القناة فأنتم لا تؤمنون بالحديث الذي كتبه أصحاب الديانات الأرضية،فكيف نختم دعائكم بلفظ آمين و الذي لم يذكره الله تعالى في كتابه ،إن كنتم لا تعلمون فأسأل الله أن ينير بصيرتكم أولا و تدبر آيات الله سبحانه تعالى الذي قال
بسم الله الرحمان الرحيم
وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60)غافر
ربنا قال أدعوني لم يقل أشركو الخلق في دعائه سبحانوا و تعالى و لم يأمرنا بالتضرع له بخلقه كما تفعل بعض الطوائف من السنة و الشيعة .
أما بالنسبة لكلمة آمين فهي كلمة مصرية منسوبة للأله الفراعنة أمون.
كما توجد في صلاة أغلب طوائف اليهود و المسيحيين.
جزاك الله كل خير نسال الله الرضا الرحمه
جزاك الله خيرا ❤ياريتهم يتعلموا من حضرتك
شكرا لك
السلام عليكم استاذي الكريم نورتنا والله دكتور. الله يوفقك ويرضى عليك استاذي الفاضل. وفقكم الله ورضى عنكم. اللهم امين يارب العالمين.
يعني ايش تقصد بكلامك او بتعليقك .
هل رجع. الدكتور ببرامج جديده ؟؟؟
ارجو التوضيح. لو تكرمت
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
جزاكم الله الخير يادكتور محمد ❤
شكرا دكتور .من فضلك قول لنا كيف نصلي الوقتين طرافي النهار و شكرا
جزاك الله كل الخير و سدد خطاك
الله ينور عليك يا عمنا وربنا يفضحهم كمان وكمان دنيا وآخره يارب العالمين
لاتوجد صلاه فى كتاب الله وإنما هى صله بين العبد والله وبين الناس
ما هي الصلاة المقصودة في القران الكريم؟ و هل هي فعلا الحركات التي نفعلها في الصلاة الحركية ؟
لكل امر من اللله في كتابه تفصيل " كتاب أحكمت اياته و فصلت" فاين تفصيل الصلاة؟
جزاك الله عنا كل الخير في الدنيا والآخره. على هذا التوضيح والفهم في كتاب الله. دكتور بدون زحمه اريد فهم ومعنى كلمة أسرى في قوله سبحان الذي اسرى بعبده ليلاً. ومعنى كلمة أسيراً في قوله ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا. مع جزيل الشكر والتقدير.
استاذي الكريم كتبت لحضرتكم عدة مرات عن امكانية التواصل معكم بخصوص تأويل آية ان الله وملائكته يصلون على النبي….! اريد اطلاعكم عليه اذا تكرمت! شكرا
دكتورنا الفاضل
كيف يفرض الله علينا زكاة المال المكنز
و الله يحذرنا من كنز الذهب و الفضة و هي مال
و الله يأمرنا الانفاق من الرزق
تحياتي
@@khaleelalajou4265إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ﴾: المدد والنور والتجليات السامية ينبوعها حضرة الله على مهبط التجليَّات الإلۤهية حضرة النبي العظيم ومنه ﷺ تنتقل إلينا من جنابه العالي الرفيع بالروحانية المحمدية العظمى.
فالله المصلي المتجلي المعطي وهو ﷺ (القاسم) بأسمى صلاة وصلة ونوال، فكن دائماً مع رسول الله ﷺ. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ﴾: أوصلوا نفوسكم به، اربطوا نفوسكم بنفسه الشريفة كي تصبحوا مع الله. فهو تعالى دائم الصلة والاتصال بالتجليِّات القدسية على النبي، فهو ﷺ باب الله ومن أتاه من غيره لا يدخل، لذا يأمرنا تعالى: ﴿وَسَلِّمُوا﴾: اخضعوا لأوامره التي يبيِّنها لكم عن حضرة الله. ﴿تَسْلِيمًا﴾: تاماً مطلقاً. إذا أردت النوال والعطاء من الله تجده عند النبي، فهو الطريق إلى الله، والحياة القلبية لك من الله. ﴿هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ﴾: فمن علِمت حبَّه أحببته، ومن كان لك بكليَّته فكن له بكليَّتك، فلمَ تنقطع عنه تعالى، أوَ إرادياً؟!. حذارِ، تذكر دوماً مواطن إقبالك عليه ونمِّها وحذار من سوء البذار بنفسك، دوماً ارتبط بباب الله ﷺ وارتع برحماته وفضله وعطاءاته تكن أسعد الناس. ﴿وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ﴾: من ظلمات الناس الذين كنتم تدلُّونهم على الله وترشدونهم. ﴿إِلَى النُّورِ﴾: إن أردت النجاة من كل تعس وغبن وألم فهو تعالى دوماً يريد، فإن اشتهت نفسك قربه تحتَّم القبول ووقع السبح النفسي بجلال جمال كمالات الله. ﴿وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا﴾: رحمة منه سبحانه يتجلَّى عليهم ويخلِّصهم من كل ما يسوءهم. ليس رحيماً بالصحابة الكرام فحسب بل ذلك لكل مؤمن بكل زمان، فكل من التجأ لجانب الله وقاه وأسعده وعلّاه وبالجنات العلا موئله ومثواه، فمعاملاته تعالى للمؤمن تختلف بكل الوجوه عن المعرض، إذ يستره تعالى ويرعاه وسيكرمه بما لم يكرم به أحداً من العالمين.
@@khaleelalajou4265ثالث المدارس العليا للتقوى والآن وبعد أن تكلَّمنا عن شهادة لا إله إلا الله وشهادة أن محمداً رسول الله وعن الصلاة وبعد أن عرفنا بعض ما ينطوي تحتها من معان ننتقل إلى الكلام عن الزكاة التي أشار إليها حديث «بني الإسلام على خمس..» في قوله صلى الله عليه وسلم «وإيتاء الزكاة» فنقول: الزكاة: تعني الطهارة لغة وتعني الكمال.. يقال زكى الطعام أي أصبح طيباً لذيذاً خالياً من الشوائب والنقص.. وبالزكاة تطيب النفس والجسد والحياة، ويهنأ المجتمع ويبلغ ما يصبو إليه من الكمال كما يسمو ويخلص من الفقر والحرمان والصفات المنحطة كالحقد والبغض والألم والشكوى ويهنأ بالعيش في ظلال المحبة والتعاون والفلاح فمن هذا الحديث الشريف يتبيّن أن الزكاة هي إحدى دعائم بناء الإسلام الشامخ التي بدونها سينهار البناء كله. حيث أن الصحابة الكرام قاتلوا المرتدين الممتنعين عن تأدية الزكاة ولم ترد في القرآن آية عن إقام الصلاة إلاَّ ورافقتها آيةٌ عن إيتاء الزكاة، إذ أن قيام الصلاة أي صلة النفس بربها لا تنعقد ولا تتم إلا بتأدية الزكاة؟ إن الزكاة هي تأدية المال الذي هو أثمن شيء على النفس لأنه مادة الشهوات من أجل التقرب من الله، فيكون المزكِّي قد قدَّم عرض الدنيا ابتغاء الآخرة وابتغاء مرضاة الله والتقرب زلفى إليه. والنفس تتبع عملها. وقال سيدنا عيسى عليه السلام: «قلبك حيث تضع كنزك فضع كنزك في السماء». فبتقديمنا للزكاة لإرضاء الله في الإحسان لمخلوقاته إذ أنه تعالى غنيٌّ عنَّا وعن أموالنا ولكنه لا يطلب منا إلا المودَّة في القربى وبهذا يتم رضاه عنَّا وتصبح نفوسنا واثقة من إحسانها فتقبل على ربها وتطهر بإقبالها المبني على عملها، إذ حين تقبل على الله واثقة من إحسانها يسري النور الإلهي إلى مواضع الشهوات المنحطة في النفس فيطهِّرها من جرثومها الذي يقضُّ مضجعها ويحط من قدرها عند الله وعند الناس فتخلو النفس من شوائبها السيئة وأدرانها وتشفى بنور ربها ويصبح إناؤها مفتوحاً لتنصب فيه الكمالات الإلهية ويغدو الإنسان إنساناً حقاً وقد امتلأ قلبه بالرحمة الإلهية والعطف على الخلق والإحسان للناس كافة كل بحسب ما يناسبه. وبانعقاد صلتها مع ربها لا تخشى في الحق لومة لائم وتكتسي بوشاح الفضيلة والرحمة والشجاعة والكرم وكافة الصفات العليّة وتكتسب عمرها الثمين وتضحى أهلاً لرعاية إخوانها في الإنسانية، فيرفع الله شأنها في الدنيا لتكسبها مطيّة للتقرب زلفى إليه وفي الآخرة يكون بما قدمه من الفائزين المقرَّبين. هب أن هناك شخصاً نسي في معطف طواه في صندوق /100/ ليرة ثم احتاج لبسه بعد انقضاء عام كامل فوجد أحد أفراد عائلته المئة ليرة التي كان عنها في غنى، وجدها وهو غير محتاج إليها فهل يصعب عليه أن يهب فقط ليرتين ونصف لمن وجدها، أم هل يثقله ذلك وهو ما كان يأمل بوجودها؟ بالطبع لا يصعب عليه، إذ لو بقيت المئة كلها مفقودة لما بالى بها فكيف وكأنه ربح /97.5/ ليرة هبة من السماء؟ وهكذا نسبة الزكاة كما حددها الرحيم في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل. وهب أن هناك /100/ عائلة غنية في مجتمع، متوسط غناه الاجتماعي الإجمالي /10/ ملايين لكل عائلة مما يفيض على مصروفها ونفقاتها السنوية فلو قدَّمت كل عائلة النسبة السابقة أي (2.5%) مما يفيض لديها، وهذه النسبة الضئيلة لن تبال بها تلك الأسرة الغنية، كما لن تسبِّب لها أي فقر أو حرمان أو عجز لأن المال الوفير عندها فائض. يتبع .....
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح احسنت بارك الله فيك
@@sidisidi9647 شكرا لكم وانار الله قلبكم ندعوكم للطلاع على القناة
بارك الله فيك يا دكتور ولكن نرجوا من حضرتك بدء التفسير في القرأن الكريم بالترتيب
( ولا تزكوا أنفسكم ان الله يزكي من يشاء)
Assalam 3alek dc lahyehfadek
ثالث المدارس العليا للتقوى والآن وبعد أن تكلَّمنا عن شهادة لا إله إلا الله وشهادة أن محمداً رسول الله وعن الصلاة وبعد أن عرفنا بعض ما ينطوي تحتها من معان ننتقل إلى الكلام عن الزكاة التي أشار إليها حديث «بني الإسلام على خمس..» في قوله صلى الله عليه وسلم «وإيتاء الزكاة» فنقول: الزكاة: تعني الطهارة لغة وتعني الكمال.. يقال زكى الطعام أي أصبح طيباً لذيذاً خالياً من الشوائب والنقص.. وبالزكاة تطيب النفس والجسد والحياة، ويهنأ المجتمع ويبلغ ما يصبو إليه من الكمال كما يسمو ويخلص من الفقر والحرمان والصفات المنحطة كالحقد والبغض والألم والشكوى ويهنأ بالعيش في ظلال المحبة والتعاون والفلاح فمن هذا الحديث الشريف يتبيّن أن الزكاة هي إحدى دعائم بناء الإسلام الشامخ التي بدونها سينهار البناء كله. حيث أن الصحابة الكرام قاتلوا المرتدين الممتنعين عن تأدية الزكاة ولم ترد في القرآن آية عن إقام الصلاة إلاَّ ورافقتها آيةٌ عن إيتاء الزكاة، إذ أن قيام الصلاة أي صلة النفس بربها لا تنعقد ولا تتم إلا بتأدية الزكاة؟ إن الزكاة هي تأدية المال الذي هو أثمن شيء على النفس لأنه مادة الشهوات من أجل التقرب من الله، فيكون المزكِّي قد قدَّم عرض الدنيا ابتغاء الآخرة وابتغاء مرضاة الله والتقرب زلفى إليه. والنفس تتبع عملها. وقال سيدنا عيسى عليه السلام: «قلبك حيث تضع كنزك فضع كنزك في السماء». فبتقديمنا للزكاة لإرضاء الله في الإحسان لمخلوقاته إذ أنه تعالى غنيٌّ عنَّا وعن أموالنا ولكنه لا يطلب منا إلا المودَّة في القربى وبهذا يتم رضاه عنَّا وتصبح نفوسنا واثقة من إحسانها فتقبل على ربها وتطهر بإقبالها المبني على عملها، إذ حين تقبل على الله واثقة من إحسانها يسري النور الإلهي إلى مواضع الشهوات المنحطة في النفس فيطهِّرها من جرثومها الذي يقضُّ مضجعها ويحط من قدرها عند الله وعند الناس فتخلو النفس من شوائبها السيئة وأدرانها وتشفى بنور ربها ويصبح إناؤها مفتوحاً لتنصب فيه الكمالات الإلهية ويغدو الإنسان إنساناً حقاً وقد امتلأ قلبه بالرحمة الإلهية والعطف على الخلق والإحسان للناس كافة كل بحسب ما يناسبه. وبانعقاد صلتها مع ربها لا تخشى في الحق لومة لائم وتكتسي بوشاح الفضيلة والرحمة والشجاعة والكرم وكافة الصفات العليّة وتكتسب عمرها الثمين وتضحى أهلاً لرعاية إخوانها في الإنسانية، فيرفع الله شأنها في الدنيا لتكسبها مطيّة للتقرب زلفى إليه وفي الآخرة يكون بما قدمه من الفائزين المقرَّبين. هب أن هناك شخصاً نسي في معطف طواه في صندوق /100/ ليرة ثم احتاج لبسه بعد انقضاء عام كامل فوجد أحد أفراد عائلته المئة ليرة التي كان عنها في غنى، وجدها وهو غير محتاج إليها فهل يصعب عليه أن يهب فقط ليرتين ونصف لمن وجدها، أم هل يثقله ذلك وهو ما كان يأمل بوجودها؟ بالطبع لا يصعب عليه، إذ لو بقيت المئة كلها مفقودة لما بالى بها فكيف وكأنه ربح /97.5/ ليرة هبة من السماء؟ وهكذا نسبة الزكاة كما حددها الرحيم في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل. وهب أن هناك /100/ عائلة غنية في مجتمع، متوسط غناه الاجتماعي الإجمالي /10/ ملايين لكل عائلة مما يفيض على مصروفها ونفقاتها السنوية فلو قدَّمت كل عائلة النسبة السابقة أي (2.5%) مما يفيض لديها، وهذه النسبة الضئيلة لن تبال بها تلك الأسرة الغنية، كما لن تسبِّب لها أي فقر أو حرمان أو عجز لأن المال الوفير عندها فائض. يتبع ......
الزكاه بتكون يوم حصاده يعنى يوم جمع المال 2 ونص فى الميه سواء كل شهر او 3 شهور يعنى مش من اساس المبلغ وإذا كان زرع يوم حصاده
اسألك سؤال
لماذا الصلاة دائما الفتحة فوق ص
لماذا لم تكن الكسرة تحت. ص
تصبح الكلمة تعني الاتصال
الاتصال بالناس لتوجيه الناس الى الصراط المستقيم و ان لا إله إلا الله وحده لاشريك له
السلام عليكم شرحت معنى الزكاة جزاك الله خيرٱ ..لكن سؤالي هو هل زكاة المال هي مفروظة في القرٱن و إن كانت نعم فاين الدليل...؟
❤❤❤❤❤❤
دكتورنا اول باب لدخول النار هو كنز الذهب و الفضة
تزكية المال و طهارته هو العمل به في تنمية اقتصاد الدولة و الحد من الايدي العاطلة عن العمل
للحفاظ على المال هو تحريكه بين ايدي الناس و تمنية المجتمع اقتصادينا
: { والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم }. هاتان الآيتان من سورة: التوبة.
تدبرو الايات من سورة التوبة
تحذير من الله اكل من يكنز الذهب و الفضة و لا ينفقها في سبيل الله
أكيد سبيل الله ليس الاعتداء على الناس
سبيل الله هو تشغيل الناس في المصانع و المعامل و التجاره هذا منهج الانبياء
تزكية النفس هو العمل في المال داخل الدولة
تحياتي دكتورنا
اعوذ بالله أم استعذ بالله من الشيطان الرجيم عند قرائة القرآن, سمعتها منك الآن باللفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم قد أفلح المؤمنون. أفدنا في ذلك أخي من فضلك.
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ﴾: كما يفلح الفلَّاح الأرض ويزرعها، الفلَّاح يهيِّئ أرضه للزرع، المؤمن غدت أرضه طاهرة طيِّبة مهيَّأة لينبت فيها الخير، فهو أهل لفعل المعروف والإحسان. لقد أصبحت نفس المؤمن ذات وسعة وأهليَّة كي ينبت فيها الخير، إذ صار أهلاً لفعل الخيرات، أصبح صالحاً للعمل الصالح، والسبب: لأنه ناظر أن ربه دوماً مطَّلع عليه، فمن يعمل الإحسان يعود الإحسان عليه، ولكن من هم المؤمنون؟
2- ﴿الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ﴾: صلتهم بالله، لا بدَّ من الصلوات للصلة، ولا بد من الصلاة للإيمان. ﴿خَاشِعُونَ﴾: المشاهد ربّه ناظر إليه وأنه تعالى هو المسيِّر، هو المحرِّك، هذا يخشع. يرون الله تعالى محيطاً بهم، فعلى الإنسان أن ينظر إلى صلاته هل هو خاشع فيها، هل هو مؤمن بأن ربه معه؟ "اعبد اللَّه كأنك تراه، فإن كنت لَا تراه فإنه يراك..."285 ليست المسألة بالصورة بل بالحقائق، انظر لصلاتك ومنها اعرف نفسك، هذه هي الصلاة التي تجمع قلبك على الله، تراه قريباً سميعاً عليماً، {الْحَمْدُ للّهِ}: خطاب لك أيها المصلي، ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾: فمن المُخاطِب؟ إن جمعت قلبك مع هذا المُخاطب دخلت معه على الله، عندها إن سمعت: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}286: تأتيك الأوامر بالتبعيِّة فتسمع الخطاب الموجَّه لرسول الله ﷺ في قوله تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ، إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ}287: المحروم من السعادة غداً.
3- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ﴾: لا وقت لديهم حتى يضيِّعوه. حياتهم ثمينة لا يضيِّعونها في القول الباطل وغير المفيد؛ يرى الامتحان على الأبواب فكيف يضيِّع أوقاته، كيف يلهو ويلعب! الدنيا فرصة إن فاتتك فاتتك السعادة، الدنيا مدرسة لا تضيِّعها. غداً الوظائف، فالذي يرى ربه قريباً منه، هذا هو المؤمن، أوقاته كلها يصرفها في مرضاة الله، يفعل المعروف والإحسان "كل ما سوى الله مما فيه لهو باطل فهو لغو".
4- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ﴾: يفعلون الخيرات كي تزكو نفوسهم، يفعلون الخير لتقبل نفوسهم على الله فتطهر، دوماً يسارع في فعل المعروف والإحسان والخير حتى يحصل له القرب إلى الله فيقبل على الله وتطهر نفسه، وكلما بدر بنفسه خاطر يبادر بالرجوع إلى الله، يفعل المعروف، الإحسان، فيصبح قريباً منه تعالى.
5- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ﴾: لا ينظر لأحد. لا ينظر لمال الآخرين، لا عينه ولا أذنه ولا لسانه.
الزكاه كل مامن شأنه عمل يرضي الله
يقوم به المرء تقربإ لله بحسب امكانياته
اما بانفاق المال كصدقات ابتغاء وجه الله
أو القيام بأعمال صالحه لوجه الله مثل الإصلاح بين الناس رفع الأذى عن الطريق نصرة المظلوم او ذكر الله والتسبيح والاستغفار ووووو الخ
ثالث المدارس العليا للتقوى والآن وبعد أن تكلَّمنا عن شهادة لا إله إلا الله وشهادة أن محمداً رسول الله وعن الصلاة وبعد أن عرفنا بعض ما ينطوي تحتها من معان ننتقل إلى الكلام عن الزكاة التي أشار إليها حديث «بني الإسلام على خمس..» في قوله صلى الله عليه وسلم «وإيتاء الزكاة» فنقول: الزكاة: تعني الطهارة لغة وتعني الكمال.. يقال زكى الطعام أي أصبح طيباً لذيذاً خالياً من الشوائب والنقص.. وبالزكاة تطيب النفس والجسد والحياة، ويهنأ المجتمع ويبلغ ما يصبو إليه من الكمال كما يسمو ويخلص من الفقر والحرمان والصفات المنحطة كالحقد والبغض والألم والشكوى ويهنأ بالعيش في ظلال المحبة والتعاون والفلاح فمن هذا الحديث الشريف يتبيّن أن الزكاة هي إحدى دعائم بناء الإسلام الشامخ التي بدونها سينهار البناء كله. حيث أن الصحابة الكرام قاتلوا المرتدين الممتنعين عن تأدية الزكاة ولم ترد في القرآن آية عن إقام الصلاة إلاَّ ورافقتها آيةٌ عن إيتاء الزكاة، إذ أن قيام الصلاة أي صلة النفس بربها لا تنعقد ولا تتم إلا بتأدية الزكاة؟ إن الزكاة هي تأدية المال الذي هو أثمن شيء على النفس لأنه مادة الشهوات من أجل التقرب من الله، فيكون المزكِّي قد قدَّم عرض الدنيا ابتغاء الآخرة وابتغاء مرضاة الله والتقرب زلفى إليه. والنفس تتبع عملها. وقال سيدنا عيسى عليه السلام: «قلبك حيث تضع كنزك فضع كنزك في السماء». فبتقديمنا للزكاة لإرضاء الله في الإحسان لمخلوقاته إذ أنه تعالى غنيٌّ عنَّا وعن أموالنا ولكنه لا يطلب منا إلا المودَّة في القربى وبهذا يتم رضاه عنَّا وتصبح نفوسنا واثقة من إحسانها فتقبل على ربها وتطهر بإقبالها المبني على عملها، إذ حين تقبل على الله واثقة من إحسانها يسري النور الإلهي إلى مواضع الشهوات المنحطة في النفس فيطهِّرها من جرثومها الذي يقضُّ مضجعها ويحط من قدرها عند الله وعند الناس فتخلو النفس من شوائبها السيئة وأدرانها وتشفى بنور ربها ويصبح إناؤها مفتوحاً لتنصب فيه الكمالات الإلهية ويغدو الإنسان إنساناً حقاً وقد امتلأ قلبه بالرحمة الإلهية والعطف على الخلق والإحسان للناس كافة كل بحسب ما يناسبه. وبانعقاد صلتها مع ربها لا تخشى في الحق لومة لائم وتكتسي بوشاح الفضيلة والرحمة والشجاعة والكرم وكافة الصفات العليّة وتكتسب عمرها الثمين وتضحى أهلاً لرعاية إخوانها في الإنسانية، فيرفع الله شأنها في الدنيا لتكسبها مطيّة للتقرب زلفى إليه وفي الآخرة يكون بما قدمه من الفائزين المقرَّبين. هب أن هناك شخصاً نسي في معطف طواه في صندوق /100/ ليرة ثم احتاج لبسه بعد انقضاء عام كامل فوجد أحد أفراد عائلته المئة ليرة التي كان عنها في غنى، وجدها وهو غير محتاج إليها فهل يصعب عليه أن يهب فقط ليرتين ونصف لمن وجدها، أم هل يثقله ذلك وهو ما كان يأمل بوجودها؟ بالطبع لا يصعب عليه، إذ لو بقيت المئة كلها مفقودة لما بالى بها فكيف وكأنه ربح /97.5/ ليرة هبة من السماء؟ وهكذا نسبة الزكاة كما حددها الرحيم في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل. وهب أن هناك /100/ عائلة غنية في مجتمع، متوسط غناه الاجتماعي الإجمالي /10/ ملايين لكل عائلة مما يفيض على مصروفها ونفقاتها السنوية فلو قدَّمت كل عائلة النسبة السابقة أي (2.5%) مما يفيض لديها، وهذه النسبة الضئيلة لن تبال بها تلك الأسرة الغنية، كما لن تسبِّب لها أي فقر أو حرمان أو عجز لأن المال الوفير عندها فائض. يتبع ......
اذا اعرض عن اللغو..!! ماهو اللغو يا دكتور ؟؟
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ﴾: كما يفلح الفلَّاح الأرض ويزرعها، الفلَّاح يهيِّئ أرضه للزرع، المؤمن غدت أرضه طاهرة طيِّبة مهيَّأة لينبت فيها الخير، فهو أهل لفعل المعروف والإحسان. لقد أصبحت نفس المؤمن ذات وسعة وأهليَّة كي ينبت فيها الخير، إذ صار أهلاً لفعل الخيرات، أصبح صالحاً للعمل الصالح، والسبب: لأنه ناظر أن ربه دوماً مطَّلع عليه، فمن يعمل الإحسان يعود الإحسان عليه، ولكن من هم المؤمنون؟
2- ﴿الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ﴾: صلتهم بالله، لا بدَّ من الصلوات للصلة، ولا بد من الصلاة للإيمان. ﴿خَاشِعُونَ﴾: المشاهد ربّه ناظر إليه وأنه تعالى هو المسيِّر، هو المحرِّك، هذا يخشع. يرون الله تعالى محيطاً بهم، فعلى الإنسان أن ينظر إلى صلاته هل هو خاشع فيها، هل هو مؤمن بأن ربه معه؟ "اعبد اللَّه كأنك تراه، فإن كنت لَا تراه فإنه يراك..."285 ليست المسألة بالصورة بل بالحقائق، انظر لصلاتك ومنها اعرف نفسك، هذه هي الصلاة التي تجمع قلبك على الله، تراه قريباً سميعاً عليماً، {الْحَمْدُ للّهِ}: خطاب لك أيها المصلي، ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾: فمن المُخاطِب؟ إن جمعت قلبك مع هذا المُخاطب دخلت معه على الله، عندها إن سمعت: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}286: تأتيك الأوامر بالتبعيِّة فتسمع الخطاب الموجَّه لرسول الله ﷺ في قوله تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ، إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ}287: المحروم من السعادة غداً.
3- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ﴾: لا وقت لديهم حتى يضيِّعوه. حياتهم ثمينة لا يضيِّعونها في القول الباطل وغير المفيد؛ يرى الامتحان على الأبواب فكيف يضيِّع أوقاته، كيف يلهو ويلعب! الدنيا فرصة إن فاتتك فاتتك السعادة، الدنيا مدرسة لا تضيِّعها. غداً الوظائف، فالذي يرى ربه قريباً منه، هذا هو المؤمن، أوقاته كلها يصرفها في مرضاة الله، يفعل المعروف والإحسان "كل ما سوى الله مما فيه لهو باطل فهو لغو".
4- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ﴾: يفعلون الخيرات كي تزكو نفوسهم، يفعلون الخير لتقبل نفوسهم على الله فتطهر، دوماً يسارع في فعل المعروف والإحسان والخير حتى يحصل له القرب إلى الله فيقبل على الله وتطهر نفسه، وكلما بدر بنفسه خاطر يبادر بالرجوع إلى الله، يفعل المعروف، الإحسان، فيصبح قريباً منه تعالى.
5- ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ﴾: لا ينظر لأحد. لا ينظر لمال الآخرين، لا عينه ولا أذنه ولا لسانه.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح شكرا لك اخي الكريم
@@La-qd4cw بارك الله بكم ندعوكم للطلاع على القناة
وفيها رابط كتاب تقبلوه من هدية لكم
يجيب عليكم أن تسمعون فقهاء المغرب وتسمعون نفس الكلام لكن انتم تسمعون فقط إلى الشرق الأوسط
فقهاء المغرب الصهاينة مشايخ البلاط
ليه عندكم اسلام غير اسلامنا او كيف ؟
💥💥💥💥
💝💝💝💝💝
صعب عليا ان افهمك يادكتور 16:28
سيدى الطيب؟؟؟ماهى انواع البيوت التى يحتاجها البشر؟؟؟؟ وماذا يجب توفره فيهاوما هى البيوت التى وعد الله بها الناس ووفر فيها كل ما يرضيه عنهم(((((سيدى ان كنت تعرف فقلها علنا؟؟؟ظفانا عرفتها من كتاب الله!!!!اسف انا استفسر والله اعلم
اتوقع انه تم الغاء الزكاة في البلاد العربيه كلها البلاد العربه فيهاضرائب دون استثناء والرسول عليه الصلة والسلام اصلا لم يفرض جزيه عل اليهود المسالمين حين كان منهم من يسكن حوله فيكف المواطن العربي الان يدفع جزيه الضريبه طيب ولمذا الحكومات العربيه لاتقبض على كل النساء وتودعهن السجن لمذا يلبسن الذهب ولايجبرن على دفع الزكاة تقولي لازكاة للمرأه اللتي تلبس الذهب للزينه ولاتخزنه اقولك نعم هذا صحيح طيب لماذا اذا تفرض الزكاة اصحاب الحلال مثل الابل والاغنام وانت اصلا تصرف وتخسرعليها من مالك انا لست ضد الزكاة بل هياركن من اركان الاسلام ولكن انا ضد التلاعب تحت اسمها كان المسلمين يزكون عنها حين كان هناك وفره باالحشائش والاعشاب والمياه الان كل اصحاب الحلايصرفون عليها قيمة الاعلاف واسعارها ايضا باهضه بسبب الضرائب فكيف ادفع زكاة و انا اصرف عليها
فلسفه معروف فيه زكاة المال وزكاة النفس انا لا ازكيك في عقلك
يا دكتور يجد لدين في المغرب وعند فقهاء المغرب وعند المغربة ونفهم المعنى ونتدولها بيننا وعندما يتكلم شخص مع صديق له يقل له هل تزكي نفسك عليا يعنى تصلاح نفسك وتزكيها كيكون إنسان صليح ومتقي ومؤمين بي معن الكليمى والكتير
ثالث المدارس العليا للتقوى والآن وبعد أن تكلَّمنا عن شهادة لا إله إلا الله وشهادة أن محمداً رسول الله وعن الصلاة وبعد أن عرفنا بعض ما ينطوي تحتها من معان ننتقل إلى الكلام عن الزكاة التي أشار إليها حديث «بني الإسلام على خمس..» في قوله صلى الله عليه وسلم «وإيتاء الزكاة» فنقول: الزكاة: تعني الطهارة لغة وتعني الكمال.. يقال زكى الطعام أي أصبح طيباً لذيذاً خالياً من الشوائب والنقص.. وبالزكاة تطيب النفس والجسد والحياة، ويهنأ المجتمع ويبلغ ما يصبو إليه من الكمال كما يسمو ويخلص من الفقر والحرمان والصفات المنحطة كالحقد والبغض والألم والشكوى ويهنأ بالعيش في ظلال المحبة والتعاون والفلاح فمن هذا الحديث الشريف يتبيّن أن الزكاة هي إحدى دعائم بناء الإسلام الشامخ التي بدونها سينهار البناء كله. حيث أن الصحابة الكرام قاتلوا المرتدين الممتنعين عن تأدية الزكاة ولم ترد في القرآن آية عن إقام الصلاة إلاَّ ورافقتها آيةٌ عن إيتاء الزكاة، إذ أن قيام الصلاة أي صلة النفس بربها لا تنعقد ولا تتم إلا بتأدية الزكاة؟ إن الزكاة هي تأدية المال الذي هو أثمن شيء على النفس لأنه مادة الشهوات من أجل التقرب من الله، فيكون المزكِّي قد قدَّم عرض الدنيا ابتغاء الآخرة وابتغاء مرضاة الله والتقرب زلفى إليه. والنفس تتبع عملها. وقال سيدنا عيسى عليه السلام: «قلبك حيث تضع كنزك فضع كنزك في السماء». فبتقديمنا للزكاة لإرضاء الله في الإحسان لمخلوقاته إذ أنه تعالى غنيٌّ عنَّا وعن أموالنا ولكنه لا يطلب منا إلا المودَّة في القربى وبهذا يتم رضاه عنَّا وتصبح نفوسنا واثقة من إحسانها فتقبل على ربها وتطهر بإقبالها المبني على عملها، إذ حين تقبل على الله واثقة من إحسانها يسري النور الإلهي إلى مواضع الشهوات المنحطة في النفس فيطهِّرها من جرثومها الذي يقضُّ مضجعها ويحط من قدرها عند الله وعند الناس فتخلو النفس من شوائبها السيئة وأدرانها وتشفى بنور ربها ويصبح إناؤها مفتوحاً لتنصب فيه الكمالات الإلهية ويغدو الإنسان إنساناً حقاً وقد امتلأ قلبه بالرحمة الإلهية والعطف على الخلق والإحسان للناس كافة كل بحسب ما يناسبه. وبانعقاد صلتها مع ربها لا تخشى في الحق لومة لائم وتكتسي بوشاح الفضيلة والرحمة والشجاعة والكرم وكافة الصفات العليّة وتكتسب عمرها الثمين وتضحى أهلاً لرعاية إخوانها في الإنسانية، فيرفع الله شأنها في الدنيا لتكسبها مطيّة للتقرب زلفى إليه وفي الآخرة يكون بما قدمه من الفائزين المقرَّبين. هب أن هناك شخصاً نسي في معطف طواه في صندوق /100/ ليرة ثم احتاج لبسه بعد انقضاء عام كامل فوجد أحد أفراد عائلته المئة ليرة التي كان عنها في غنى، وجدها وهو غير محتاج إليها فهل يصعب عليه أن يهب فقط ليرتين ونصف لمن وجدها، أم هل يثقله ذلك وهو ما كان يأمل بوجودها؟ بالطبع لا يصعب عليه، إذ لو بقيت المئة كلها مفقودة لما بالى بها فكيف وكأنه ربح /97.5/ ليرة هبة من السماء؟ وهكذا نسبة الزكاة كما حددها الرحيم في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل. وهب أن هناك /100/ عائلة غنية في مجتمع، متوسط غناه الاجتماعي الإجمالي /10/ ملايين لكل عائلة مما يفيض على مصروفها ونفقاتها السنوية فلو قدَّمت كل عائلة النسبة السابقة أي (2.5%) مما يفيض لديها، وهذه النسبة الضئيلة لن تبال بها تلك الأسرة الغنية، كما لن تسبِّب لها أي فقر أو حرمان أو عجز لأن المال الوفير عندها فائض. يتبع ......
😂😂😂
حذاري من محمد غواية عدو الله فإنه ينكر السنة وعقيدته جهمية مبنية على تقديم العقل على كلام الله تعالى فهو ضال بنص آية سورة طه
كتكك خيبه...على القمم اللي انته ....
عايش فيه...وحق ...
ربنا...مفيش غيرك....
غوايه...ياعم سنة...... مين....اللي كتبها ابوو
هريره...وابو جريره.... اللي حتى ماكانش عا
يش في زمن النبي..... ولاسنة محمد عبد ال
وهاب....اللي كفررروو
علما زمانه....ياعم .... تلت اربع السنه كدب..
فكدب...طب ماهو الشيخ محمد...بيفسر من القرآن...والسنه...
هيه القرآن نفسوووو
والنبي...كان خلقه......
القرآن...يعني لو فيه.. احاديس كدب تنهار ض مع القرآن..حت....
تسيب آيات الله . .... وتمشي وره سنه .....
كتبها بشر...لأ لأ انته.. حالتك صعبه...وآلله...
كلامك صح وضلل ناس.كتير خلاهم تركو الصلاة وطعن في الزكاة والصيام.والاعراج والمعراج. وطلوع القمر يعني كذب العلم كله وضلل شباب وخرب بيوتهم بتفسيره الضال
هذا الكائن عدو للاسلام ولو تحدث باسم القرآن
حط انت خطوط انت حتى لا تخرج نفسك من الاسلام إن كنت فعلا مؤمن بدين الاسلام ... أنت تلعب بالألفاظ القرآنية بأسلوب جاهلي