٢٥ ألفا من المتابعين لقناتكم المباركة؟!!! تستحقون خمسة وعشرين مليونا ، وقليل قليل قليل حفظك الله سيدي أنتم وحويني أمتنا قرة العين ، أغلي من الأهل ورفاقكم وعلماء الأمة جميعا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حفظك الله يا شيخنا الكريم مصطفى العدوي وبارك الله فيك وجزاك الله عنا كل خير وأحسن الله إليك ونفعنا بعلمك شفاك الله وعافاك ورضي الله عنك وارضاك ومتعك الله بالصحة والعافية والمعافاة الدائمة في الدنيا والآخرة اللهم ءامين يارب العالمين .
* الاعتبارات : البحث في الكتب عن اطراف الحديث وطرقة والفاظة * المتابعات تنقسم الى قسمين : 1- متابعات تامة 2- متابعات قاصرة 1- متابعات تامة : يشترك راويان في شيخ مثلا : زيد عن عمرو ( زيد ضعيف ) فيكون السند ضعيفا اذا يوسف تابع زيدا ( يوسف عن عمرو ) فيتقوى السند 2- متابعات قاصره : يشترك الراويان في شيخ الشيخ او من بعده مثلا : ( محمود عن يوسف عن قتاده عن انس ) ( ابراهيم عن يحيى عن سعيد عن انس ) قتاده وسعيد : متابعة تامة (اشتركا في الشيخ -انس- ) يحيى ويوسف : متابعة قاصرة ( اشتركا في شيخ الشيخ -انس- ) محمود و ابراهيم : متابعة قاصرة ( اشتركا في انس ) * المتابعات قد ترفع الحديث من ادنى درجات الضعف الى اعلى درجات الصحه ( اذا كثر الرواه ) * [ زيد عن عمرو ] [ يوسف عن عمرو ] اذا كان كلا من زيد ويوسف ضعيف يصبح الحديث (حسن لغيره ) اذا كان كلا من زيد ويوسف صدوق يصبح الحديث ( صحيح لغيره ) اذا كان زيد مقبول -اصطلاح الحافظ بن حجر- ويوسف صدوق يصبح الحديث ( صحيح لغيره ) 🔴 لكن 🔴 اذا كان عمرو ضعيف تضعف كل الطرق ( لاتنفع المتابعات في شيخ ضعيف ) * الشواهد : ان يكون معنى الحديث موجودا في حديث اخر مثلا : حديث ( ياغلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك ) يشهد ل ( كان النبي ﷺ اذا اكل سمى الله ) في التسمية عند الاكل ولكن ليس العكس [ لان الاول قد يفيد الوجودب ]
اللهم صل على محمد وعلى ءال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ءال ابراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى ءال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ءال ابراهيم إنك حميد مجيد .
الاعْتِبار والمُتَابع والشاهِد 1- تعريف كل منها: أ) الاعْتِبَار: 1- لغة : مصدر " اعْتَبَر " بمعنى الاعتبار النظر في الأمور ليعرف بها شيء آخر من جنسها. 2- اصطلاحاً:هو تتبع طرق حديث انفرد بروايته راو ليعرف هل شاركه في روايته غيرُه أو لا. ب)المُتَابِع: ويسمى التابع. 1- لغة: هو اسم فاعل من " تابع " بمعنى وافق. 2- اصطلاحاً: هو الحديث الذي يشارك فيه رواتُه رواه الحديث الفرد لفظاً ومعنى فقط ، مع الإتحاد في الصحابي . جـ) الشاهد: 1- لغة: اسم فاعل من "الشهادة" وسمي بذلك لأنه يشهد أن للحديث الفرد أصلاً، ويقويه، كما يقوي الشاهد قول المدعي ويدعمه. 2- اصطلاحاً: هو الحديث الذي يشارك فيه رواته رواة الحديث الفرد لفظاً ومعنى، أو معنى فقط، مع الاختلاف في الصحابي. 2- الاعتبار ليس قسيماً للتابع والشاهد : ربما يتوهم شخص أن الاعتبار قسيم للتابع والشاهد، لكن الأمر ليس كذلك، وإنما الاعتبار هو هيئة التوصل إليهما، أي هو طريقة البحث والتفتيش عن التابع والشاهد. 3- اصطلاح آخر للتابع والشاهد : ما ذُكِرَ من تعريف التابع والشاهد هو الذي عليه الأكثر ، وهو المشهور ، لكن هناك تعريف آخر لهما وهو : التابع أن تحصل المشاركة لرواة الحديث الفرد باللفظ سواء اتحد الصحابي أو اختلف . الشاهد : أن تحصل المشاركة لرواة الحديث الفرد بالمعنى سواء اتحد الصحابي أو اختلف، هذا وقد يطلق اسم أحدهما على الآخر ، فيطلق اسم التابع على الشاهد كما يطلق اسم الشاهد على التابع ، والأمر سهل كما قال الحافظ ابن حجر لأن الهدف منهما واحد ، وهو تقوية الحديث بالعثور على رواية أخرى للحديث . 4- المتابعة : أ) تعريفها: 1- لغة: مصدر " تَابَعَ " بمعنى " وَافَق " فالمتابعة إذن الموافقة. 2- اصطلاحاً: أن يشارك الراوي غيره في رواية الحديث. ب) أنواعها: والمتابعة نوعان 1- متابعة تامة: وهي أن تحصل المشاركة للراوي من أول الإسناد. 2- متابعة قاصرة: وهي أن تحصل المشاركة للراوي أثناء الإسناد . 5- أمثلة: سأذكر مثالا واحداً مَثَّلَ به الحافظ ابن حجر ، وهو:مِثالُ المُتابعةِ (( التامة )) : ما رواهُ الشَّافعي في «الأم» عن مالك, عن عبد الله بن دينار, عن ابن عُمر, أن رَسُول الله - - قال: «الشَّهر تِسْعٌ وعشرون, فلا تَصُومُوا حتَّى تَرُوا الهِلاَل, ولا تُفطرُوا حتَّى تروهُ, فإن غُم عليكُم فأكملُوا العِدَّة ثلاثين». فهذا الحديث بهذا اللَّفظ, ظنَّ قومٌ أنَّ الشَّافعي تفرَّد به عن مالك, فعدُّوه في غرائبه, لأنَّ أصحاب مالك رَووهُ عنه بهذا الإسناد بلفظ: «فإن غُمَّ عليكُم فاقدرُوا لهُ». لكن وجدنا للشَّافعي مُتابعًا, وهو عبد الله بن مَسْلمة القَعْنَبي, كما في البخارى(1907 ) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - - قَالَ « الشَّهْرُ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ لَيْلَةً ، فَلاَ تَصُومُوا حَتَّى تَرَوْهُ ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاَثِينَ » ., وهذه مُتابعة تامة. ووجدنا له مُتَابعة قاصرة كما في صحيح ابن خزيمة (1803 )حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ ، نا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، نا ابْنُ فُضَيْلٍ ، نا عَاصِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعُمَرِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - - : " الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا ثَلَاثِينَ ، وَالشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا ، وَيَعْقِدُ فِي الثَّالِثَة ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا ثَلَاثِينَ " وَفِي خَبَرِ ابْنِ فُضَيْلٍ : " ثُمَّ طَبَّقَ بِيَدِهِ ، وَأَمْسَكَ وَاحِدَةً مِنْ أَصَابِعِهِ فَإِنْ أُغْمِيَ عَلَيْكُمْ فَثَلَاثِينَ " . وفي «صحيح» مسلم (2551 )حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضى الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - - ذَكَرَ رَمَضَانَ فَضَرَبَ بِيَدَيْهِ فَقَالَ « الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا - ثُمَّ عَقَدَ إِبْهَامَهُ فِى الثَّالِثَةِ - فَصُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ فَإِنْ أُغْمِىَ عَلَيْكُمْ فَاقْدِرُوا لَهُ ثَلاَثِينَ ». ووجدنا له شاهدًا كما في سنن النسائى (2136) أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ أَبُو الْجَوْزَاءِ - وَهُوَ ثِقَةٌ بَصْرِىٌّ أَخُو أَبِى الْعَالِيَةِ - قَالَ أَنْبَأَنَا حَبَّانُ بْنُ هِلاَلٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - - : « صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاَثِينَ ». (2137 ) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حُنَيْنٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ عَجِبْتُ مِمَّنْ يَتَقَدَّمُ الشَّهْرَ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - - : « إِذَا رَأَيْتُمُ الْهِلاَلَ فَصُومُوا وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاَثِينَ ». . ورواه البخارى(1909 ) حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - يَقُولُ قَالَ النَّبِىُّ - - أَوْ قَالَ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ - - « صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ ، فَإِنْ غُبِّىَ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا عِدَّةَ شَعْبَانَ ثَلاَثِينَ » وذلكَ شاهدٌ بالمَعْنى. .
*(نَسَمُ):* جمع نسمة وهي النفس أو الروح التي لم تخلق، وأما أرواح الموتى التي فارقت أجسادها بالموت فليست في السماء الدنيا، بل أرواح المؤمنين في الجنة وأرواح الكفار في سجين. *(وَأَبَا حَبَّةَ):* هو الصحابي الجليل؛ عامر بن عبيد بن عمير بن ثابت. *(بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ):* ولم يقل مرحباً بالنبي الصادق أو الأمين؛ لشمول الصلاح على الخلال المحمودة. *(ظَهَرْتُ):* علوت وارتفعت. *(لِمُسْتَوَىً):* موضع مشرف يستوي عليه وقيل هو المصعد. *(صَرِيفَ الأَقْلاَمِ)*: صوتها حين الكتابة أي أسمع صوت ما تكتبه الملائكة من قضاء الله ووحيه وتدبيره. *(سِدْرَةِ المُنْتَهَى):* السدرة واحدة السدر وهو نوع من الشجر وأضيفت إلى المنتهى لأن علم الملائكة ينتهي إليها ولا يجاوزها أحد إلا رسول الله ﷺ، ولهذا قيل أن لنبينا ﷺ مقامين لم يعطاهما الخلائق كلهم إحداهما في الدنيا ليلة المعراج وثانيهما في العقبى. *(تُرَابُهَا المِسْكُ):* أي تفوح منه رائحة المسك. *(حَبَايِلُ):* قلائد وعقود جمع حبالة وهي جمع حبل، وهي تصحيف، والصواب: جُنابذ جمع الجُنبذ بضم الجيم وسكون النون وبالموحدة المضمومة وبالمنقطة ما ارتفع من الشئ واستدار. 📌 *الفوائد*: 1) فيه دليل على أن أصل الصلاة شرعت من ابتداء النبوة، لكن الصلوات الخمس لم تفرض قبل الإسراء بغير خلاف، وقد أسري بالنبي ﷺ في المنام، بجسده. 2) اختلف في إسناد هذا الحديث على أنس، فمرة عن أنس عن أبي ذر، ومرة عن أنس بدون أبي ذر، ولعل أنساً سمع بعض هذا الحديث عن رسول الله ﷺ والباقي سمعه من أبي ذر. 3) قول البخاري في الترجمه: " كيف فرضت الصلوات في الإسراء"، يدل على أن الإسراء عنده والمعراج واحدا. 4) يحب أن يُنادى المرء بأحسن صفاته، وأن يرحب بكل أحد من الناس في حين لقائه بأكرم المنازل وأقرب القرابة ولهذا لما كان محمد من ذرية آدم قال مرحباً بالابن، ومن لم يكن من ذريته قال مرحباً بالأخ. 5) وفيه أن أوامر الله تكتب بأقلام شتى، وفيه أن العلم ينبغي أن يكتب بأقلام كثيرة. 6) وفيه جواز أن ينسخ حكم شرعي قبل الفعل. 7) وفيه جواز الاستشفاع والمراجعة في الشفاعة مرة بعد أخرى. 8) وفيه الاستحياء من التكثير في الحوائج خشية الضعف عن القيام بشكرها. 9) وفيه دليل على أن الجنة في السماء. 10) وفيه إثبات الاستئذان، وبيان الأدب فيمن استأذن بدق الباب ونحوه فقيل له من أنت فقال زيد مثلاً ولا يقول أنا. 11) جواز مدح الإنسان في وجهه إذا أمن عليه الإعجاب وغيره من أسباب الفتنة. 12) فيه شفقة الوالد على ولده وسروره بحسن حاله. 13) عدم وجوب صلاة الوتر حيث عين الخمس وقيد بعدم التبديل سواء كان بالزيادة أو بالنقصان. 14) رؤيا النبي ﷺ في السماء من الأنبياء عليهم السلام إنما هو أرواحهم، إلا عيسى - عليه السلام - فإنه رفع بجسده إلى السماء.
المتابعات:- تامة ، قاصرة . فائدة المتابعات:- تقوي الحديث من أدنى درجات الضعف إلى أعلى درجات الصحة . المتابعة القاصرة:- ان يشترك الراويين في شيخ الشيخ أوفي من بعده . * لا يصلح في الشواهد والمتابعات المتروكون والوضاعون والكذابون . * الالفاظ الشاذة لا تقبل في الشواهد والمتابعات . (الأذنين من الرأس) له شواهد كلها ضعيفة فهو ضعيف .
نعم عندنا ثلاثة ألفاظ هي: الاعتبار والمتابعات والشواهد، الاعتبار والمتابعات والشواهد وهم في كتب المصطلح يترجمون بهذا، الاعتبار والمتابعات والشواهد، وإن كانت هذه الترجمة توهم أن الاعتبار قسيم للمتابعات والشواهد، وليس الأمر كذلك، بل المتابعات والشواهد شيء على ما سيأتي في التفريق بينهما، والاعتبار هيئة التوصل إلى وجود المتابعات والشواهد، هيئة التوصل إلى وجود المتابعات والشواهد، فصواب الترجمة أن يقال: الاعتبار للمتابعات والشواهد. [المتابع والشاهد:] يقول الحافظ -رحمه الله تعالى-: "والفرد النسبي إن وافقه غيره فهو المتابع، وإن وجد متن يشبهه فهو الشاهد، وتتبع الطرق لذلك هو الاعتبار"، يعني أن الفرد النسبي هو ما كان التفرد فيه في أثناء السند لا في أصله، إن وجد -بعد ظنه فرداً- أنت بحثت عن هذا الحديث ما وجدت له ما يشهد له ولا ما يتابعه، ثم بعد ذلك وجدت بعد ظنك كونه فرداً ما يوافقه من طريق غير راويه المتفرد به عن الصحابي نفسه فهو المتابع. المتابع إذا اتحد الصحابي حديث يروى عن أبي هريرة فإذا رواه الأعرج عن أبي هريرة وقلت: إن هذا هو الأصل، ثم وجدت متابعة من سعيد بن المسيب عن أبي هريرة فهذه المتابعة للأعرج، متابعة، تابع سعيد بن المسيب الأعرج وهكذا، إذا كانت في الراوي -المتابعة في الراوي- عن الصحابي أو متابعة للراوي في الراوي عنه إلى آخره، وإن وجد متن يروى من حديث صحابي آخر يشهد له في اللفظ والمعنى أو المعنى فقط فهو الشاهد، إذاً الفرق بين المتابعات والشواهد: إن اتحد الصحابي فمتابعة، وإن اختلف الصحابي فهو الشاهد، من غير نظر إلى اللفظ، سواء اتحد اللفظ أو اختلف، إنما ينظر إلى الصحابي، إن اتحد فمتابع وإن اختلف فشاهد، فالمتابع بكسر الموحدة اسم فاعل من المتابعة بمعنى الموافقة. وفي الاصطلاح: هو الحديث الذي يشارك فيه رواته رواة الحديث الفرد لفظاً ومعنى أو معنى فقط مع الاتحاد في الصحابي.
يجب أن يتنبه إلى أنه لا يصح إلا الجزئية التي وجد لها شاهد فقط.. وليس الحديث كاملا.. إلا إن وجد له شواهد لجميع جمله .. فيكون صحيح بشواهده. ( مع كونه ضعيف سندا ). ولا حاجة لهذا في الغالب لأنه ما دام صح في حديث آخر فلا داعي لهذا الضعيف أصلا.
ماذا تقولون عن كراسة الرد الدال في وجود الوتد والغوث والنجباء والابدال للسيوطي في ابدال وأخيار في امة محمد ينزل الله المطر اذا استسقوا ويصرف بهم العذاب بسبب طهارة قلوبهم وينصر بهم على الاعداء
٢٥ ألفا من المتابعين لقناتكم المباركة؟!!! تستحقون خمسة وعشرين مليونا ، وقليل قليل قليل
حفظك الله سيدي أنتم وحويني أمتنا قرة العين ، أغلي من الأهل ورفاقكم وعلماء الأمة جميعا
زادو مئة ألف ماشاء الله
جزاكم الله خيرا شيخنا لطالما استفدنا من دروسكم
حبيبي ياغالي
أغلي من عيوني والله
أسد السنة أنت وقرينك حويني الخير
الله يسعدك
الله يفتح عليك
ما شاء الله تبارك الله . جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ .. شرح الكتب من انفع الامور .
احبك في الله شيخنا الحبيب وجزاك الله خيرا.........الرجاء منكم الدعاء لنا ولأهلنا
بارك الله فيكمووفي علمكم
اللهم ارزقنا علما نافعا وانفعنا به
ماشاء الله تبارك الله حفظك الله شيخنا الفاضل واطال الله في عمرك واحسن عملك اللهم امين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم امين يارب العالمين اللهم امين
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حفظك الله يا شيخنا الكريم مصطفى العدوي وبارك الله فيك وجزاك الله عنا كل خير وأحسن الله إليك ونفعنا بعلمك شفاك الله وعافاك ورضي الله عنك وارضاك ومتعك الله بالصحة والعافية والمعافاة الدائمة في الدنيا والآخرة اللهم ءامين يارب العالمين .
* الاعتبارات : البحث في الكتب عن اطراف الحديث وطرقة والفاظة
* المتابعات تنقسم الى قسمين : 1- متابعات تامة 2- متابعات قاصرة
1- متابعات تامة : يشترك راويان في شيخ
مثلا : زيد عن عمرو ( زيد ضعيف ) فيكون السند ضعيفا
اذا يوسف تابع زيدا ( يوسف عن عمرو ) فيتقوى السند
2- متابعات قاصره : يشترك الراويان في شيخ الشيخ او من بعده
مثلا : ( محمود عن يوسف عن قتاده عن انس )
( ابراهيم عن يحيى عن سعيد عن انس )
قتاده وسعيد : متابعة تامة (اشتركا في الشيخ -انس- )
يحيى ويوسف : متابعة قاصرة ( اشتركا في شيخ الشيخ -انس- )
محمود و ابراهيم : متابعة قاصرة ( اشتركا في انس )
* المتابعات قد ترفع الحديث من ادنى درجات الضعف الى اعلى درجات الصحه ( اذا كثر الرواه )
* [ زيد عن عمرو ]
[ يوسف عن عمرو ]
اذا كان كلا من زيد ويوسف ضعيف يصبح الحديث (حسن لغيره )
اذا كان كلا من زيد ويوسف صدوق يصبح الحديث
( صحيح لغيره )
اذا كان زيد مقبول -اصطلاح الحافظ بن حجر-
ويوسف صدوق يصبح الحديث ( صحيح لغيره )
🔴 لكن 🔴 اذا كان عمرو ضعيف تضعف كل الطرق
( لاتنفع المتابعات في شيخ ضعيف )
* الشواهد : ان يكون معنى الحديث موجودا في حديث اخر
مثلا : حديث ( ياغلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك ) يشهد ل ( كان النبي ﷺ اذا اكل سمى الله ) في التسمية عند
الاكل
ولكن ليس العكس [ لان الاول قد يفيد الوجودب ]
بارك الله فيك ابا عبد اتته
اللهم صل على محمد وعلى ءال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ءال ابراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى ءال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ءال ابراهيم إنك حميد مجيد .
عالم ومحدث، حفظه الله
ما شاء الله، بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا وبارك ونفع بكم
الاعْتِبار والمُتَابع والشاهِد
1- تعريف كل منها:
أ) الاعْتِبَار:
1- لغة : مصدر " اعْتَبَر " بمعنى الاعتبار النظر في الأمور ليعرف بها شيء آخر من جنسها.
2- اصطلاحاً:هو تتبع طرق حديث انفرد بروايته راو ليعرف هل شاركه في روايته غيرُه أو لا.
ب)المُتَابِع: ويسمى التابع.
1- لغة: هو اسم فاعل من " تابع " بمعنى وافق.
2- اصطلاحاً: هو الحديث الذي يشارك فيه رواتُه رواه الحديث الفرد لفظاً ومعنى فقط ، مع الإتحاد في الصحابي .
جـ) الشاهد:
1- لغة: اسم فاعل من "الشهادة" وسمي بذلك لأنه يشهد أن للحديث الفرد أصلاً، ويقويه، كما يقوي الشاهد قول المدعي ويدعمه.
2- اصطلاحاً: هو الحديث الذي يشارك فيه رواته رواة الحديث الفرد لفظاً ومعنى، أو معنى فقط، مع الاختلاف في الصحابي.
2- الاعتبار ليس قسيماً للتابع والشاهد :
ربما يتوهم شخص أن الاعتبار قسيم للتابع والشاهد، لكن الأمر ليس كذلك، وإنما الاعتبار هو هيئة التوصل إليهما، أي هو طريقة البحث والتفتيش عن التابع والشاهد.
3- اصطلاح آخر للتابع والشاهد :
ما ذُكِرَ من تعريف التابع والشاهد هو الذي عليه الأكثر ، وهو المشهور ، لكن هناك تعريف آخر لهما وهو :
التابع أن تحصل المشاركة لرواة الحديث الفرد باللفظ سواء اتحد الصحابي أو اختلف .
الشاهد : أن تحصل المشاركة لرواة الحديث الفرد بالمعنى سواء اتحد الصحابي أو اختلف، هذا وقد يطلق اسم أحدهما على الآخر ، فيطلق اسم التابع على الشاهد كما يطلق اسم الشاهد على التابع ، والأمر سهل كما قال الحافظ ابن حجر لأن الهدف منهما واحد ، وهو تقوية الحديث بالعثور على رواية أخرى للحديث .
4- المتابعة :
أ) تعريفها:
1- لغة: مصدر " تَابَعَ " بمعنى " وَافَق " فالمتابعة إذن الموافقة.
2- اصطلاحاً: أن يشارك الراوي غيره في رواية الحديث.
ب) أنواعها: والمتابعة نوعان
1- متابعة تامة: وهي أن تحصل المشاركة للراوي من أول الإسناد.
2- متابعة قاصرة: وهي أن تحصل المشاركة للراوي أثناء الإسناد .
5- أمثلة:
سأذكر مثالا واحداً مَثَّلَ به الحافظ ابن حجر ، وهو:مِثالُ المُتابعةِ (( التامة )) : ما رواهُ الشَّافعي في «الأم» عن مالك, عن عبد الله بن دينار, عن ابن عُمر, أن رَسُول الله - - قال: «الشَّهر تِسْعٌ وعشرون, فلا تَصُومُوا حتَّى تَرُوا الهِلاَل, ولا تُفطرُوا حتَّى تروهُ, فإن غُم عليكُم فأكملُوا العِدَّة ثلاثين».
فهذا الحديث بهذا اللَّفظ, ظنَّ قومٌ أنَّ الشَّافعي تفرَّد به عن مالك, فعدُّوه في غرائبه, لأنَّ أصحاب مالك رَووهُ عنه بهذا الإسناد بلفظ: «فإن غُمَّ عليكُم فاقدرُوا لهُ».
لكن وجدنا للشَّافعي مُتابعًا, وهو عبد الله بن مَسْلمة القَعْنَبي, كما في البخارى(1907 ) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - - قَالَ « الشَّهْرُ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ لَيْلَةً ، فَلاَ تَصُومُوا حَتَّى تَرَوْهُ ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاَثِينَ » ., وهذه مُتابعة تامة.
ووجدنا له مُتَابعة قاصرة كما في صحيح ابن خزيمة (1803 )حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ ، نا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، نا ابْنُ فُضَيْلٍ ، نا عَاصِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعُمَرِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - - : " الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا ثَلَاثِينَ ، وَالشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا ، وَيَعْقِدُ فِي الثَّالِثَة ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا ثَلَاثِينَ " وَفِي خَبَرِ ابْنِ فُضَيْلٍ : " ثُمَّ طَبَّقَ بِيَدِهِ ، وَأَمْسَكَ وَاحِدَةً مِنْ أَصَابِعِهِ فَإِنْ أُغْمِيَ عَلَيْكُمْ فَثَلَاثِينَ " .
وفي «صحيح» مسلم (2551 )حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضى الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - - ذَكَرَ رَمَضَانَ فَضَرَبَ بِيَدَيْهِ فَقَالَ « الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا - ثُمَّ عَقَدَ إِبْهَامَهُ فِى الثَّالِثَةِ - فَصُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ فَإِنْ أُغْمِىَ عَلَيْكُمْ فَاقْدِرُوا لَهُ ثَلاَثِينَ ».
ووجدنا له شاهدًا كما في سنن النسائى (2136) أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ أَبُو الْجَوْزَاءِ - وَهُوَ ثِقَةٌ بَصْرِىٌّ أَخُو أَبِى الْعَالِيَةِ - قَالَ أَنْبَأَنَا حَبَّانُ بْنُ هِلاَلٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - - : « صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاَثِينَ ».
(2137 ) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حُنَيْنٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ عَجِبْتُ مِمَّنْ يَتَقَدَّمُ الشَّهْرَ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - - : « إِذَا رَأَيْتُمُ الْهِلاَلَ فَصُومُوا وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاَثِينَ ». .
ورواه البخارى(1909 ) حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - يَقُولُ قَالَ النَّبِىُّ - - أَوْ قَالَ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ - - « صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ ، فَإِنْ غُبِّىَ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا عِدَّةَ شَعْبَانَ ثَلاَثِينَ » وذلكَ شاهدٌ بالمَعْنى. .
*(نَسَمُ):* جمع نسمة وهي النفس أو الروح التي لم تخلق، وأما أرواح الموتى التي فارقت أجسادها بالموت فليست في السماء الدنيا، بل أرواح المؤمنين في الجنة وأرواح الكفار في سجين.
*(وَأَبَا حَبَّةَ):* هو الصحابي الجليل؛ عامر بن عبيد بن عمير بن ثابت.
*(بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ):* ولم يقل مرحباً بالنبي الصادق أو الأمين؛ لشمول الصلاح على الخلال المحمودة.
*(ظَهَرْتُ):* علوت وارتفعت.
*(لِمُسْتَوَىً):* موضع مشرف يستوي عليه وقيل هو المصعد.
*(صَرِيفَ الأَقْلاَمِ)*: صوتها حين الكتابة أي أسمع صوت ما تكتبه الملائكة من قضاء الله ووحيه وتدبيره.
*(سِدْرَةِ المُنْتَهَى):* السدرة واحدة السدر وهو نوع من الشجر وأضيفت إلى المنتهى لأن علم الملائكة ينتهي إليها ولا يجاوزها أحد إلا رسول الله ﷺ، ولهذا قيل أن لنبينا ﷺ مقامين لم يعطاهما الخلائق كلهم إحداهما في الدنيا ليلة المعراج وثانيهما في العقبى.
*(تُرَابُهَا المِسْكُ):* أي تفوح منه رائحة المسك.
*(حَبَايِلُ):* قلائد وعقود جمع حبالة وهي جمع حبل، وهي تصحيف، والصواب: جُنابذ جمع الجُنبذ بضم الجيم وسكون النون وبالموحدة المضمومة وبالمنقطة ما ارتفع من الشئ واستدار.
📌 *الفوائد*:
1) فيه دليل على أن أصل الصلاة شرعت من ابتداء النبوة، لكن الصلوات الخمس لم تفرض قبل الإسراء بغير خلاف، وقد أسري بالنبي ﷺ في المنام، بجسده.
2) اختلف في إسناد هذا الحديث على أنس، فمرة عن أنس عن أبي ذر، ومرة عن أنس بدون أبي ذر، ولعل أنساً سمع بعض هذا الحديث عن رسول الله ﷺ والباقي سمعه من أبي ذر.
3) قول البخاري في الترجمه: " كيف فرضت الصلوات في الإسراء"، يدل على أن الإسراء عنده والمعراج واحدا.
4) يحب أن يُنادى المرء بأحسن صفاته، وأن يرحب بكل أحد من الناس في حين لقائه بأكرم المنازل وأقرب القرابة ولهذا لما كان محمد من ذرية آدم قال مرحباً بالابن، ومن لم يكن من ذريته قال مرحباً بالأخ.
5) وفيه أن أوامر الله تكتب بأقلام شتى، وفيه أن العلم ينبغي أن يكتب بأقلام كثيرة.
6) وفيه جواز أن ينسخ حكم شرعي قبل الفعل.
7) وفيه جواز الاستشفاع والمراجعة في الشفاعة مرة بعد أخرى.
8) وفيه الاستحياء من التكثير في الحوائج خشية الضعف عن القيام بشكرها.
9) وفيه دليل على أن الجنة في السماء.
10) وفيه إثبات الاستئذان، وبيان الأدب فيمن استأذن بدق الباب ونحوه فقيل له من أنت فقال زيد مثلاً ولا يقول أنا.
11) جواز مدح الإنسان في وجهه إذا أمن عليه الإعجاب وغيره من أسباب الفتنة.
12) فيه شفقة الوالد على ولده وسروره بحسن حاله.
13) عدم وجوب صلاة الوتر حيث عين الخمس وقيد بعدم التبديل سواء كان بالزيادة أو بالنقصان.
14) رؤيا النبي ﷺ في السماء من الأنبياء عليهم السلام إنما هو أرواحهم، إلا عيسى - عليه السلام - فإنه رفع بجسده إلى السماء.
المتابعة تكون فى الإسناد
مثال : (زيد) عن أنس . زيد راوى ضعيف
ولكن قد روى الحديث من طريق آخر هن أنس وهو (إبراهيم)
فيكون إبراهيم تابع زيد على الحديث
المتابعات:- تامة ، قاصرة .
فائدة المتابعات:- تقوي الحديث من أدنى درجات الضعف إلى أعلى درجات الصحة .
المتابعة القاصرة:- ان يشترك الراويين في شيخ الشيخ أوفي من بعده .
* لا يصلح في الشواهد والمتابعات المتروكون والوضاعون والكذابون .
* الالفاظ الشاذة لا تقبل في الشواهد والمتابعات .
(الأذنين من الرأس) له شواهد كلها ضعيفة فهو ضعيف .
ومارأيكم بالحارث الاعور هل ضعفه الناس لانه من تلاميذ علي بن ابي طالب كيف في كتب وثقه ابن معين والنسائي وفي كتب يقولون ثم ضعفه هل هذا بسبب السياسه
نعم عندنا ثلاثة ألفاظ هي: الاعتبار والمتابعات والشواهد، الاعتبار والمتابعات والشواهد وهم في كتب المصطلح يترجمون بهذا، الاعتبار والمتابعات والشواهد، وإن كانت هذه الترجمة توهم أن الاعتبار قسيم للمتابعات والشواهد، وليس الأمر كذلك، بل المتابعات والشواهد شيء على ما سيأتي في التفريق بينهما، والاعتبار هيئة التوصل إلى وجود المتابعات والشواهد، هيئة التوصل إلى وجود المتابعات والشواهد، فصواب الترجمة أن يقال: الاعتبار للمتابعات والشواهد.
[المتابع والشاهد:]
يقول الحافظ -رحمه الله تعالى-: "والفرد النسبي إن وافقه غيره فهو المتابع، وإن وجد متن يشبهه فهو الشاهد، وتتبع الطرق لذلك هو الاعتبار"، يعني أن الفرد النسبي هو ما كان التفرد فيه في أثناء السند لا في أصله، إن وجد -بعد ظنه فرداً- أنت بحثت عن هذا الحديث ما وجدت له ما يشهد له ولا ما يتابعه، ثم بعد ذلك وجدت بعد ظنك كونه فرداً ما يوافقه من طريق غير راويه المتفرد به عن الصحابي نفسه فهو المتابع.
المتابع إذا اتحد الصحابي حديث يروى عن أبي هريرة فإذا رواه الأعرج عن أبي هريرة وقلت: إن هذا هو الأصل، ثم وجدت متابعة من سعيد بن المسيب عن أبي هريرة فهذه المتابعة للأعرج، متابعة، تابع سعيد بن المسيب الأعرج وهكذا، إذا كانت في الراوي -المتابعة في الراوي- عن الصحابي أو متابعة للراوي في الراوي عنه إلى آخره، وإن وجد متن يروى من حديث صحابي آخر يشهد له في اللفظ والمعنى أو المعنى فقط فهو الشاهد، إذاً الفرق بين المتابعات والشواهد: إن اتحد الصحابي فمتابعة، وإن اختلف الصحابي فهو الشاهد، من غير نظر إلى اللفظ، سواء اتحد اللفظ أو اختلف، إنما ينظر إلى الصحابي، إن اتحد فمتابع وإن اختلف فشاهد، فالمتابع بكسر الموحدة اسم فاعل من المتابعة بمعنى الموافقة.
وفي الاصطلاح: هو الحديث الذي يشارك فيه رواته رواة الحديث الفرد لفظاً ومعنى أو معنى فقط مع الاتحاد في الصحابي.
يجب أن يتنبه إلى أنه لا يصح إلا الجزئية التي وجد لها شاهد فقط.. وليس الحديث كاملا.. إلا إن وجد له شواهد لجميع جمله .. فيكون صحيح بشواهده. ( مع كونه ضعيف سندا ).
ولا حاجة لهذا في الغالب لأنه ما دام صح في حديث آخر فلا داعي لهذا الضعيف أصلا.
ماذا تقولون عن كراسة الرد الدال في وجود الوتد والغوث والنجباء والابدال للسيوطي في ابدال وأخيار في امة محمد ينزل الله المطر اذا استسقوا ويصرف بهم العذاب بسبب طهارة قلوبهم وينصر بهم على الاعداء