شكرا لك على هاذا البحث والتوضيح القيم و المنطقي. أحسنت. فإذا أمْعنا جيدا و بعمق في تعريف كلمتي رجال و نساء ، و نضيف إليها كلمتي الذكر و الأنثى: فالمنطق يجرنا إلى مفهوم كوني إلاهي ب لسان عربي مبين. و هو كالتالي و هو مستخرج من إجتهاداتك. غير أنه ربما كان أشمل و أعمّ. و هو: ١- تعريف الرجال و النساء : -له علاقة مع الزمن؛ و له علاقة بالإنسان و حركته: فإذا أخدنا فِعل (مثلا فعل نكح أو غيره من الأفعال) فالأوّل ،زمانيا، الذي طرح في باله القيام بهادا الفعل، يُقال له الرجل أو رجال( نسبة لهاذا الفعل). أمّا المفعول به ، اللذي يتلقى المعلومة، ولم تكن تخطر على باله من قبل، يُطلَق عليه نساء. لأنه هو التاني زمنيا نسبة لهاذا الفعل. فيجب أن ننتبه إلى الفعل في السياق و ننتبه من الأول زمانيا اللذي أقام هاذا الفعل، فيكون هو الرجل، لغط النظر أن كان ذكرا أو أنثى. ٢- تعريف الذكر و الأنثى -له علاقة مع المكان؛ و له علاقة مع الإنسان و الأشياء أيضا، و وضيفته: الذكر هو اللذي يعطي. و الأنثى هو اللذي يتلقى. هاذا سهل الفهم في العلاقة الجنسية. و هاذا أيضا يتطبق على الأجهزة الإلكترونية ( جهاز يصدر أشعّة هو الذكر، مقاتل جهاز يتلقى الأشعة و هو المُستقبِل و هو الأنثى. و كدالك الأصوات و الأمثلة كثيرة). و بين الإثنين مسافة. فجميع التأويلات تصبح صحيحة تحت مضلة هاذا المفهوم العام. و شكرا على جوابكم لهاذا الرأي
بارك الله فيك
شكرآ لك على مجهودك وشرحك الواضح، ادامك الله واطال عمرك.
شكرا لك على هاذا البحث والتوضيح القيم و المنطقي. أحسنت.
فإذا أمْعنا جيدا و بعمق في تعريف كلمتي رجال و نساء ، و نضيف إليها كلمتي الذكر و الأنثى: فالمنطق يجرنا إلى مفهوم كوني إلاهي ب لسان عربي مبين. و هو كالتالي و هو مستخرج من إجتهاداتك. غير أنه ربما كان أشمل و أعمّ. و هو:
١- تعريف الرجال و النساء :
-له علاقة مع الزمن؛ و له علاقة بالإنسان و حركته:
فإذا أخدنا فِعل (مثلا فعل نكح أو غيره من الأفعال) فالأوّل ،زمانيا، الذي طرح في باله القيام بهادا الفعل، يُقال له الرجل أو رجال( نسبة لهاذا الفعل).
أمّا المفعول به ، اللذي يتلقى المعلومة، ولم تكن تخطر على باله من قبل، يُطلَق عليه نساء. لأنه هو التاني زمنيا نسبة لهاذا الفعل.
فيجب أن ننتبه إلى الفعل في السياق و ننتبه من الأول زمانيا اللذي أقام هاذا الفعل، فيكون هو الرجل، لغط النظر أن كان ذكرا أو أنثى.
٢- تعريف الذكر و الأنثى
-له علاقة مع المكان؛ و له علاقة مع الإنسان و الأشياء أيضا، و وضيفته:
الذكر هو اللذي يعطي. و الأنثى هو اللذي يتلقى. هاذا سهل الفهم في العلاقة الجنسية. و هاذا أيضا يتطبق على الأجهزة الإلكترونية ( جهاز يصدر أشعّة هو الذكر، مقاتل جهاز يتلقى الأشعة و هو المُستقبِل و هو الأنثى. و كدالك الأصوات و الأمثلة كثيرة). و بين الإثنين مسافة.
فجميع التأويلات تصبح صحيحة تحت مضلة هاذا المفهوم العام. و شكرا على جوابكم لهاذا الرأي
❤❤❤
⚘
لماذا اعتبرت حضرتك تاتون بمعنى جنسي فربما تكون انهم يهتمون بهم ولا يهتمون بالنساء وهو عكس ما امر الله به
لان الله سبحانه قال تاتون الرجال شهوه من دون النساء فتمعن في لفظه شهوه