الدقائق العشر الرابعة طرح جيد لفكرة خلود الجنة وعدم خلود النار باستعمال الجذر خلد للمعذبين المطهرين في النوار وإرداف كلمة أبدا لإثبات خلود الجنة وذلك استنادا إلى رحمة الله الشاملة التي تتجاوز مفهوم العدل الإنساني بعقوبة تناسب العمل وكرم الله الذي يضاعف العمل والثواب ولا يضاعف العقوبة التي غايتها العقوبة للتعذيب اي التطهير هذه لفتة جداا مهمة
الدقائق العشر الثانية كلام منطقي وتفسير جميل للتفريق بين العقوبة والتطهير وتوصيف تنزيهي لحكم الله وشرحه من خلال آيات الله في قرآنه العظيم لطريقة عقوبة المجرمين وتطهريهم ونفي الظلم بشكل جذري عن حكم الله
بارك الله فيك استاذ سامر حتى النية يعاقب عليها الإنسان مثلا إذا كان منافق مكذب اي يجحد وينكر وجود الله واليوم الاخر ويعمل صالحا ولكن نيته في الباطن منافق لا يؤمن بالخالق واليوم الاخر بعد الموت مثل الملحدين واللأدريين
الدقائق العشر الثالثة لفتة رااائعة لكرم الله وتفضله ومنّته العظيمة بإثابة عباده المحسنين على أفعالهم الخيرة الواقعة وعلى النوايا الخيرة وحساب من عمل شرا فقط وليس على النوايا فالأعمال بنتائجها على الواقع لتحمل المسؤولية لإصلاح شؤون الناس بالعمل الصالح التعبدي الفعلي وليس التعبدي الشعائري وعدم
استاذنا الكريم بداية جزاك الله خيرا... وارجو ان توضح لي بعض المفاهيم التي احسست - ربما لعدم علمي - انها متناقضة فمثلا : - قلت ان الله يحاسب على الاعمال وليس على النوايا مع ان النوايا في ديننا موضوع غاية في الاهمية... - ما قولك في قول الله " ان ابدو ما انفسكم او تخفوه يحاسبكم به الله.." اين الحساب على الاعمال هنا..؟؟؟ - اذا كانت الجنة خالدة فالنار كذلك .. حتى عدد ذكر مرات اللجنة والنار في القرأن الكريم متساوي..!!! - كيف لا تكون التصورات الذهني عن الله والكون والحياة والدين غير مهمة والمهم الاعمال..؟؟ الانسان يبني سلوكه على اساس اعتقاده عن خالقه..!! يعني اذا قلت لك ان اساعد الناس لأني اريد ان يرضى عني هذا الاله الذي هو بالمواصفات الفلانية وجميع هذه المواصفات ليس لها علاقة بالله بل قد مجنونة ... فهل هذا مقبول..؟؟؟
يا سيدي الفاضل الإنسان يخلق بنوع عقل يفرض عليه وبجينات تتحكم في سلوكه وكلاهما مفروض عليه ولذا كنت أحب أن تتعرض الآيات التي تتحدث عن أن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء وأنه لو شاء لهدى الناس جميعا الي غير ذلك من الآيات التي يفهم منها أن الإنسان ليس مسؤلا عن سلوكه
السلام عليكم استاذ كلامك منطقي وواقعي ولكن في قصة موسى والعبد الصالح لما قتل الغلام قبل ان يقوم بأي جرم تنفي كل ما قلت أظن اننا لم نفهم المغزى من هذه القصة لان الكل يحاول ترقيعها ولكن الأغلبية يتبنون التفسير القديم وشكرا استاذ
المغزى ان الغلام قتل حسب شريعت قوم موسى، قديما عاق الوالدين في شريعة قوم موسى ( اليهود ) يقتل وهنا أشاره واضحه على تغير احوال الناس و شمولية ورحمة الإسلام بتثبيت ما ينفع الناس و إلغاء كل تشدد التي بالأقوام السابقه كاليهود و النصارى. والله اعلم.
صديقي الدراسة المنطقية تلزمك أن تثبت الفكرة بالبراهين وتتعامل مع النصوص المحكمة الدلالة ، وتفهم بقية النصوص على موجبها . ابتداء اثبت أن الله عليم حكيم رحيم ، وانه لايظلم أحد. ثانيا اثبت أن النص الخبري لايؤخذ منه شرعاً. ثالثا شرع من قبلنا ليس شرعا لنا ما لم يعيد تشريعه في القرءان . رابعاً نصوص القصص يغلب عليها التشابه فهي تحمل التعدد في الفهم ولذلك لابد من م استحضار المنظومة التي تحكم الحدث وهي كل ماذكرت آنفاً خامسا كلمة غلام لاتعني بالضرورة الطفل الصغير في اللسان العربي فهي تطلق على الكبير ايضا الذي بلغ سن الرشد ( 20 عام) سادساً هذا القرار لايصدر إلا من الخالق فقط ولايصح استخدامه من قبل الناس
لم تأتي بجديد بل تتعمد تظليل الناس بتأويل الأيات على زي رأسك. انت جعلت لموسى رب خاص بيه و الله فوق كل الأرباب و الله يقول(فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) . لكم بالمرصاد يا دعات الديانه الإبراهمية ههه
الحمد لله انو كان فهمنا لهذه الأشياء صحيح وليس بالخطأ لان الواحد كان بيخاف يتكلم والا ان تلجم من قبل الناس ولكن نحمد الله اننا لسنا وحدنا
الدقائق العشر الرابعة
طرح جيد لفكرة خلود الجنة وعدم خلود النار باستعمال الجذر خلد للمعذبين المطهرين في النوار وإرداف كلمة أبدا لإثبات خلود الجنة
وذلك استنادا إلى رحمة الله الشاملة التي تتجاوز مفهوم العدل الإنساني بعقوبة تناسب العمل وكرم الله الذي يضاعف العمل والثواب ولا يضاعف العقوبة التي غايتها العقوبة للتعذيب اي التطهير هذه لفتة جداا مهمة
لقد أتعبنا الدراويش وتجار الدين، وصار لزاما إعادة ضبط المفاهيم. شكرا جزيلا.
الدقائق العشر الثانية
كلام منطقي وتفسير جميل للتفريق بين العقوبة والتطهير وتوصيف تنزيهي لحكم الله وشرحه من خلال آيات الله في قرآنه العظيم لطريقة عقوبة المجرمين وتطهريهم ونفي الظلم بشكل جذري عن حكم الله
سلام عليك أستاذ سامير
ممكن حلقة عن طريقة الإستغفار وفوائده.
بارك الله فيك استاذ سامر حتى النية يعاقب عليها الإنسان مثلا إذا كان منافق مكذب اي يجحد وينكر وجود الله واليوم الاخر ويعمل صالحا ولكن نيته في الباطن منافق لا يؤمن بالخالق واليوم الاخر بعد الموت مثل الملحدين واللأدريين
الدقائق العشر الثالثة
لفتة رااائعة لكرم الله وتفضله ومنّته العظيمة بإثابة عباده المحسنين على أفعالهم الخيرة الواقعة وعلى النوايا الخيرة
وحساب من عمل شرا فقط وليس على النوايا
فالأعمال بنتائجها على الواقع لتحمل المسؤولية
لإصلاح شؤون الناس بالعمل الصالح التعبدي الفعلي وليس التعبدي الشعائري
وعدم
الدقائق العشر الأولى
بداية موفقة للاتفاق على بعض نقاط الارتكاز التي سيبنى عليها ما يلحق من أفكار ضمن المحاضرة
النار نار مختلفة فيزيائيا
جمييييل
اللهم بارك
يا خسارة انقطع الانترنت و توقف البث المباشر 🙏
كيف وكيف
🫡❤️💚🇲🇦🇲🇦🇲🇦
استاذنا الكريم بداية جزاك الله خيرا... وارجو ان توضح لي بعض المفاهيم التي احسست - ربما لعدم علمي - انها متناقضة فمثلا :
- قلت ان الله يحاسب على الاعمال وليس على النوايا مع ان النوايا في ديننا موضوع غاية في الاهمية...
- ما قولك في قول الله " ان ابدو ما انفسكم او تخفوه يحاسبكم به الله.." اين الحساب على الاعمال هنا..؟؟؟
- اذا كانت الجنة خالدة فالنار كذلك .. حتى عدد ذكر مرات اللجنة والنار في القرأن الكريم متساوي..!!!
- كيف لا تكون التصورات الذهني عن الله والكون والحياة والدين غير مهمة والمهم الاعمال..؟؟ الانسان يبني سلوكه على اساس اعتقاده عن خالقه..!! يعني اذا قلت لك ان اساعد الناس لأني اريد ان يرضى عني هذا الاله الذي هو بالمواصفات الفلانية وجميع هذه المواصفات ليس لها علاقة بالله بل قد مجنونة ... فهل هذا مقبول..؟؟؟
يا سيدي الفاضل الإنسان يخلق بنوع عقل يفرض عليه وبجينات تتحكم في سلوكه وكلاهما مفروض عليه ولذا كنت أحب أن تتعرض الآيات التي تتحدث عن أن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء وأنه لو شاء لهدى الناس جميعا الي غير ذلك من الآيات التي يفهم منها أن الإنسان ليس مسؤلا عن سلوكه
السلام عليكم استاذ كلامك منطقي وواقعي ولكن في قصة موسى والعبد الصالح لما قتل الغلام قبل ان يقوم بأي جرم تنفي كل ما قلت أظن اننا لم نفهم المغزى من هذه القصة لان الكل يحاول ترقيعها ولكن الأغلبية يتبنون التفسير القديم وشكرا استاذ
المغزى ان الغلام قتل حسب شريعت قوم موسى، قديما عاق الوالدين في شريعة قوم موسى ( اليهود ) يقتل وهنا أشاره واضحه على تغير احوال الناس و شمولية ورحمة الإسلام بتثبيت ما ينفع الناس و إلغاء كل تشدد التي بالأقوام السابقه كاليهود و النصارى. والله اعلم.
صديقي
الدراسة المنطقية تلزمك أن تثبت الفكرة بالبراهين وتتعامل مع النصوص المحكمة الدلالة ، وتفهم بقية النصوص على موجبها .
ابتداء اثبت أن الله عليم حكيم رحيم ، وانه لايظلم أحد.
ثانيا اثبت أن النص الخبري لايؤخذ منه شرعاً.
ثالثا شرع من قبلنا ليس شرعا لنا ما لم يعيد تشريعه في القرءان .
رابعاً نصوص القصص يغلب عليها التشابه فهي تحمل التعدد في الفهم ولذلك لابد من م استحضار المنظومة التي تحكم الحدث وهي كل ماذكرت آنفاً
خامسا كلمة غلام لاتعني بالضرورة الطفل الصغير في اللسان العربي فهي تطلق على الكبير ايضا الذي بلغ سن الرشد ( 20 عام)
سادساً هذا القرار لايصدر إلا من الخالق فقط ولايصح استخدامه من قبل الناس
@@samh3380 قتل العاق لوالديه ليس شرعا توراتيا وإنما شرع تلمودي
لم تأتي بجديد بل تتعمد تظليل الناس بتأويل الأيات على زي رأسك. انت جعلت لموسى رب خاص بيه و الله فوق كل الأرباب و الله يقول(فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) . لكم بالمرصاد يا دعات الديانه الإبراهمية ههه