رحم الله الدكتور والمفكر العظيم محمد شحرور الدي حمد الله على أنه لم يتخرج من الأزهر أو القرويين أو غير ذلك من الهيئات والمؤسسات الدينية التي نحن عليها للأسف الشديد الدين احتكروا الدين الكهنوتيين بسيطرتهم على الحقل الدينى المذهبي والطاءفي من صنع فقهاء ومشايخ تراثيين الدين هجروا كتاب الله عز وجل بالعقل والمنطق وقدسوا التراث الفقهي وخصوصاً منه الفقه السلفي بالعنعنة والمرويات والنقل دون العقل ودون البحث والتدبر فيه وكأن هؤلاء الفقهاء الأربعة لهم قدسية لا يمكن لأحد أن يشكك في اخطاءهم
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه...
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه....
والله لاشافعيهم ولاحنبليهم ولابخاريهم من أهل الذكر إنما أهل الذكر هم أهل القرآن حصرا آخذين علمهم واحكامهم من القرآن والدليل قوله تعالى إنا أنزلنا الذكر وآنا له الحافظين وقوله لقديسرنا القرآن للذكر فهل من متذكر يعني أهل الذكر أهل القرآن
الحمد لله أني أعبد الله وحده , أنا لا أعبد المسيح ولا أعبد محمد ولا أعبد آل البيت ولا أعبد علي ولا أعبد الصحابة ولا أعبد رواة الأحاديث ولا أعبد المال , الحمد لله ( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) صدق الله العظيم وكذب البشر
@@NoOne-lj5fv شكرا ، لقد استفدت من منشورك ده الان ، هل من كلامك هذا .. تريد أن تقول جميييع الأحاديث صحيحة كلها بدون اي شك ، اقول كلها يعني أحاديث البخاري ومسلم وكل غيرهم ...
@@NoOne-lj5fv يعني تحاول أن ترقع حتى لاتخرج ربك البخاري بان كتابه فيه أخطاء ؛ كتاب البخاري عمل بشري وكل عمل بشري قابل للخطاء ويمكن نقده ؛ وأنتم سبب الالاف من الشباب الذين الحدو بسبب هذه الكتب الملوث والمسمة ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وآله إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا نحن هجرنا القرآن الكريم وقتلنا العترة الطاهرة للنبي صلى الله عليه وآله يا ويلنا ماذا نقول غدا لله تعالى ورسوله الكريم ونريد المصطفى صلى الله عليه وآله أن يشفع لنا ونحن نترحم على قتلة عترة المصطفى صلى الله عليه وآله
دا انت كدا كذبت الائمه الذين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تركت فيكم ما ان تسكتي به لن تفضلوا ابدا كتاب الله وسنتى اى سنه نتبعها ياريت تعمل لينا صحيح كتاب نتبعه
@@محمدعلى-ز4ف4ف كتاب خطب وأقوال الإمام علي عليه السلام موجود والقرآن الكريم موجود ما نحتاج للبخاري ولا غيره ۞ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) الروم لا تشرك بالله وتتفرق وتتمذهب عندنا دين واحد ولا مذهب دين محمد وعلي صلوات ربي وبركاته عليهم أجمعين هذا دين ألحق اللهم صلي و زد وبارك على محمد وال محمد كما صليت وباركت على ابراهيم وآله انك حميد مجيد وارفعه مقاما محمودا الذي وعدته انك لا تخلف الميعاد وليس صعسلم
@@ihabhamade2450 اخى رسولنا الكريم لم يكتب كتاب لسنته بل هى أحاديث وأقوال جمعها الصحابه كى نسير عليها والرسول لن يخترع أحاديث بل كل كلامه واقوله من كتاب الله لاينطق عن الهوى عندما توصى أولادك او تتكلم أمامهم وهم يسيرون على نهجك هل تكتب لهم كتاب هذة سنه رسولنا نسير عليها ونقتدى بها تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تفضلوا بعدى ابدا كتاب الله وسنتى صلاة الله وسلامه عليك ياحبيبى يارسول الله إنما انتم تقولون على رسولنا كلام هذا الكلام قاله مشركين قريش انتم وشأنكم الله يحكم بيننا وبينكم وهو خير الحاكمين
تنقية الحديث صارت ضرورية لانعقاد الاجيال القادمة من التطرف و الإلحاد. يجب تدريس الشيوخ علوم المنطق و قواعد النقد حتى يتمكنوا من حدف كل ما يتناقض مع كلام الله من الاحاديث المكذوبة على الله ورسوله و دينه الحنيف ولو كره الشيوخ المتاجرين بالدين. جازى الله المفكر ماهر على تنقية الدين من الخزعبلات و الكذب والاسرائليات و التي لا يدافع عنها إلا أعداء المسلمين عن وعي أو عن غير وعي.
السلام عليكم سيدي عبد الجليل ، و الله الاستاذ له الحق في هذا النقد ، و علينا ان نفكر في ديننا ، و لكن في قوله ان خلق الله العوالم في ستة ايام ثم خلق آدم في السابع ، فهنا الشيخ غلط - ان خلق السماوات و الارضين و المجرتات و الكائنات في ستة ايام - هنا انتهى الخلق الاصلي و لكن بعد هذه ستة ايام صار يخلق من الخلق الاصلي خلق آخر ، يعني في السابع لم يتوقف الخلق من الحيونات و النبتات و آدم عليه السلام خلق من تراب ، و تراب هو الاصلي و آدم مركب من طين و ماء . و أما عن المحصنات و الله له الحق كذالك في سحر الحبيب المصطفى صل الله عليه و سلم.
البخاري ضرب عقيدة اﻹسلام من أساسها في مقتل حيث نسب لرسول اﻹسلام الخاتم محمد حديثا يقول (إن الله خلق آدم علي صورته) هذه هي عقيدة المسيحيين وهذه هي مقولتهم. والبخاري نسبها لرسول التوحيد. سبحان الله عما يصفون وعما يفترون. إن الله ليس كمثله شيئ ولا تدركه اﻷبصار..أي لاتتخيله وليس فقط لا تراه.
هل أنت عربي؟ هل تفهم العربية؟ الحديث معناه أن الله خلق آدم على صورته (أي الصورة التي آدم عليها)، لأن الضمير الهاء يعود على آخر ما ذكر وهو آدم وليس الله. لما تفهم لغة عربية وقواعدها يبقى إنتقد ما شئت. اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما آمين. الله يهديك ويشرح صدرك للإسلام.
الكفر بدين الحق والقران يعطيك شهادة الايمان بالدين الاعرابي نعم عليكم ان تكفروا بالله وآياته لتؤمنوا بالسُنَّة النبوية المزعومة لدى المخابيل لابد كي تؤمن بالاحاديث الشيطانية المنسوبة للنبي زورا وبهتاناً و التي يقال عنها السُنَّة النبوية في اوساط الحمقى والشياطين المدونة بكتب تسمى الصحاح أن تكفر بالقرءان وأن تصطدم بالعقل والفطرة والمنطق في الحقيقة أنا هنا أنكرمايتعارض مع القران ويخجل منه اي مؤمن اكتسب الحياء من ايمانه من المكتوب بكتب الحديث المسماة صحاح وغيرها وهذا غيض من فيض من السنن المكتوبة بكتب الصحاح والتي أكفر أنا بها وأدعوكم للكفر بها بل وأتعجب من اهتمام أصحاب كتب الصحاح بتدوينها رغم انهم لم يدونوا اكثر من 500 خطبة جمعة للنبي ! أيهما أولى بالتدوين أيها الشياطين ؟ فأي سُنَّة في ذكر نبي يباشر زوجته وهي حائض من خلف إزار رغم ايات القران الصريحة التي تأمره بالاعتزال لهن لان الحيض مرض يخرجهن عن المألوف وفي دمائه مرض ليتم تدوينها في كتب سموها صحاحا ؟؟ وأي سُنَّة في نبي صوروه انه حاول الانتحار مرارا وتكرارا بأن يتردى من فوق الجبل ليثبتوا قنوطه ويأسه من رحمة الله ! ليقوموا بتدوينها؟ أي سُنَّة في عمل نبي يقوم بقطع أيدي خصومه وأرجلهم ويُسَمِّر أعينهم ويتركهم بالحرَّة يَعُضُّون الحجارة ضارباً عرض الحائط باحكام القران بينما يقول الله عنه بأنه أرسله رحمة للعالمين....فأيهما تصدّق القرءان أم السُنَّة؟ وأي سُنَّة في أن يأمر النبي بإرضاع المرأة للرجل البالغ الكبير ليحرم عليها علما بان مفهوم الارضاع ينتفي بعد تمام حولين وأي سُنَّة في أن يوصي النبي بالتداوي بأبوال الإبل رغم نجاستها وسميتها ليدونها كاتبوا الاحاديث المنهيون اصلا عن الكتابة؟؟ لا اعلم أي سُنَّة يرونها في رجل يمص لسان زوجته وهو صائم جاء ذلك في صحيح البخاري واحمد ابن حنبل وأي سُنَّة في عمل نبي يطوف على نسائه التسع بغسل واحد في ليلة واحدة وساعة واحدة.كما جاء في البخاري وغيره؟ وأي سُنَّة في القول بأن ألنساء ناقصات عقل ودين وربنا يقول {الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ } وأي سُنَّة في أن ينكح النبي طفلة تبلغ من العمر ست سنوات ويدخل عليها وهي بنت تسع سنين كما جاء في كتب الصحاح والصحيح ان عمر امنا عائشة يوم الدخول بها كان فوق 18 سنة وأي سُنَّة في الترغيب في قتل الأبراص (جمع برص)للحصول على الثواب ؟ وأي سُنَّة في نبي يأمر بقتل الكلاب ثم يقول دخلت بغي الجنة بسبب سقيتها لكلب ! وأي سُنَّة في نبي يقول كلاما ثم يقول نقيضه ثم يجب عليك تصديق هذا وذاك لصحة السند !!! وأي سُنَّة في أن يقول حديث بان القران ناقص والداجن اكلت آية منه وسورة الاحزاب كانت اكبر من البقرة ! وأي سُنَّة في أن يذكر البخاري أن المعوذتين ليستا من كتاب الله ويذكر احمد ابن حنبل أن ابن مسعود كان يحكهما (اي يمحوهما )من مصاحفه!! وأي سُنَّة في الاعتقاد بأن الله يضع ذنوب المسلمين على اليهود والنصارى ليدخل المسلمين الجنة كما يروي لنا ذلك مسلم في صحيحه ويتهم الحكم العدل بالظلم وأي سُنَّة في أن نعتقد بأن الله يجعل لإبراهيم ابن النبي الذي توفي مرضعة بالجنة كما يروي البخاري فهل الجنة للرضاعة والتربية؟؟ وأي سُنَّة تلك التي تدفعك لقتل وقتال الناس وترغمهم حتى يشهدوا ألا إله إلا الله كما يروي البخاري فهل نكفر بقوله تعالى:(وقل الحق من ربكم .........) و {وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ }يونس99 وأي سُنَّة في أن يختلي النبي بالنساء او بامرأة ثم يروي الراوي مادار بينها وبين الرسول في الخلوة أو أن تكون النساء هي أحب الأشياء إليه كما تروي كتب الصحاح خبب الي من دنياكم ثلاث..... وأي سُنَّة في أن يجامع الرجل زوجته لان امرأة اخرى اسالت لعابه في الشارع كما يروي البخاري وأي سُنَّة تلك التي تجعل لله قدم وهو على صورة فتى امرد وينزل ويطلع ويغضب ويضحك ؟! وأي سُنَّة في أن نخالف القرءان فنقول بأن الله خلق السماوات والأرض وما بينهما في سبعة أيام وليس ستة كما يقول الله....فهل تعتقد بصحيح مسلم الذي ذكر انهم سبعة رغم ان ايات القران تقول ستة ثم استوى على العرش وأي سُنَّة تلك التي تجعلك تضيق على اهل الكتاب الطرقات وتضطروهم لاضيقه بفجاجة وكبر وتعال ؟ وأي سُنَّة تلك التي تجعلك تعتقد بأن رغبتك الجنسية موصولة بالسماء فتلعن الملائكة زوجتك التي لا تعتني برغباتك حتى ولو مريضة ! وأي سُنَّة هذه التي تجعلك تتصور بأن القرود تقيم حد الرجم كما روى البخاري حديث ميمون وأي سُنَّة تلك التي تجعلك تتصور بأن المرأة تُقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان وأي سنة في تحليل الهجوم على الدول وسبي نسائها وقتل رجالها لإجبارهم على الدخول في الإسلام. كل هذا وغيره أكثر قاله الأغبياء وروته كُتُب يُسَمُّونها بالصحاح عن سيدنا رسول الله ما أراهم إلا معاتيه خانوا النبي وكفروا بالقران وأشركوا بالله ليؤمنوا بالبخاري ومسلم وباقي شلة النصب المقدس !! لهذا يا سادة فأنا أجحد ذلك الذي تؤمنون به وأكفر بدينكم البخاري التيمي مما يخالف السوية والفطرة و العقلية والقرءانية ويخالف دين الحق الذي اتى به محمد صلى الله عليه وسلم وأدعوكم للكفر بكل هذا وأمثاله من تلك الكتب المسماة بالصحاح...فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }البقرة256. نحن نريد تنقية السُنَّة ...تنقيتها فقط لتكون متوائمة مع كتاب الله لأن نبينا كان قرءانا يمشي على الأرض يترجمه سلوكا وعملا واقعا ولم يك بخاريا يمشي على الارض!بينما الفقهاء يرون بعصمة جامعيها، وأن البخاري هو أصح الكتب بعد كتاب الله رغم ما يحويه كتاب البخاري وكتب الصحاح من تصادم مباشر مع آيات القرءان وهم يرجموننا بكل التهم التي تنتقص من قدرنا عند الناس....فهل وعيت الحق من الباطل ايها العاقل؟
نعم يا أخي { و قال الرسول يا ربي إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا} هجرنا القرآن و اتبعنا الاحاديث . {تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله و آياته يؤمنون} يجب التشبت بكلام الله و ليس عنعنعنعنع , نلاحظ في هذه الآية رفض كلي لأي كلام غير القرآن .
المستشار القرآني ااذي للأسف لا يتبع القرآن : جوابك عندك وقلته بنفسك: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ افسر لك بالعقل ان كنت تعقل فقط قبل أن انقل لك كلام الأذكياء العقلاء من المشايخ وقبلهم عم الرسول صلى الله عليه وسلم مما بلغنا عنه... ومن لم يؤمن بحديث النبي صلى الله عليه وسلم فلا حاجة له بالإيمان بالقرآن لأن كلاهما مكتوب ومنقول من الصحابة عن النبي صلى الله، وما كان قديما يحفظ وينقل باللسان صار يكتب بعدها على الورق ولأن نكتب على اليوتوب والهاتف.... هب أنك يا مسشتار يا عاقل ذهبت بالزمن لمحكمة قبل اختراع الهاتف وقلت لهم متب لي فلان كذا... سيطالبونك بالكتاب هم لا يفقهون الهاتف اطلاقا.... سيعتقدون أنك مجنون ويحكمون عليك بالكذب.... كذلك انت الآن لكنك أشر، لأنك لم تصدق ما فات.... نعود الآية، ستة أيام..... الحديث تحدث عن خلق مكونات الأرض وليس الأرض، الأرض خلقها مع السموات في ستة أيام... الآن الحديث يحكي خلق مكونات الأرض في سبعة أيام.... ماهي مشكلتك؟ الله يخلق كل يوم وكل ثانية على الأرض منذ خلقها... أليس يخلق كل يوم لنا الخضر والفواكه والبشر؟ ثم هاك يا مستشار.... الحديث ان مشيناه على فهم عقلك نقول الستة في القرآن هي الستة في الحديث، فاليوم سابع يتحدث عن خلق البشر، والقرآن تحدث عن الست في خلق السموات والأرض ولم يذكر خلق آدم هل هناك مشكلة؟ هذا عقلي فقط ولست مسشتار ولا دكتور..... فأين عقلك يا دكتور..... مالم يدركه عقلك لا ترمه بالكذب.... كل شيء معقول لكن السؤال هل نطاق عقلك يدركه؟ كسمعك وبصرك وكل عضو فيك لديه حدود فعقلك محدود وترك الله مالايمكنك إدراكه حتى تسلم تؤمن بالغيب... ولو كان العقل هو الميزان لقلنا لماذا لا يظهر الله الملائكة للناس كلما كفروا وسيسلمون ولن يكون كفر! هذا العقل لكن حكمة الله تقتضي غير ذلك، ذلك الغير الذي سلمت به ولم تسلم لما دونه!!! اتركك عزيزي المستشار مع كلام المشايخ.... واتمنى لك بعد هذه السنين الطويلة وقد اضللت ومن معك خلقا كثيرا ان تتوب لله وتصلح عسى ان ترجع بعضا منهم لعقولهم!!!!
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.......
لو شوفت حالكم فى مصر وشعبها الغلبان المقهور موش لاقى قوت نهار وزد على ذااك الفسق والفسوق الفاجرات الراقصات وقهر السيسى لماذا لا تتكلمون على الظلم سيبك من البخارى رحمه الله. يا دعاة البلاط
هذا الكلام قاله السيد المستشار قبل ٦ اعوام..اليوم نسمع الكثيرين يقولون نفس الكلام، بل اكثر من ذالك...مستحيل ان يقول مسلم عاقل بان الرسول عليه الصلاة والسلام قد سحر وانه اراد الانتحار..تبا لمن يقول ذالك. مجانين ومتخلفين فكريا.
المصيبة ان هذا الحديث يعارض العلم الحديث.. ؟! حيث ان الله تعالى خلق الارض فقط في سبعة ايام.. طيب ومتى خلق الشمس والقمر والنجوم والكواكب والمجرات ووووو...الخ
@أسد الإسلام سواء خلق الله السموات والأرض في ستة أيام أو سبع أو في عشر أيام فلن يغير أنك قليل الأدب ولن تستطيع هذه السموات والأرض أن اسامحك يوم القيامة، مالم تفهم معنا الدين و الإسلام . هل تسمي نفسك أسد الإسلام؟ انت لست أخ في الحقيقة
الذي خلق السماوات وخلق الأرض وما بينهما في ستة أيام، ثم علا وارتفع على العرش علوًّا يليق بجلاله، وهو الرحمن، فاسأل - أيها الرسول - به خبيرًا، وهو الله الذي يعلم كل شيء، لا يخفى عليه شيء.
أغلبية الفقهاء لا تحايل منطقي لهم و لا تفكير منطقي لهم و لا ثقافة لهم و هم لا يطالعون الكتب الادبية و لا العلمية و لهذا لا ذوق لهم و بعقليتهم الضيقة يسيؤون للإسلام و يلحد الشباب. هناك علماء دين قليلون متفتحون و من بينهم الشيخ المصري رحمه الله العالم محمد الغزالي الذي بشرحه العلمي إهتديت للإسلام جزاه الله خيرا.
الله يهب البصيرة للقلوب الزاخرة بالايمان وحب دينه،فاللهم اجعلنا منهم ولاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا.مهما حاولتم التحريف ،والتزوير،والتدليس ،فلن يخبو نور الله والله ممد نوره رغم محاربتكم للسنة.فهذاالكلام يدل اما عن كره ومكر اوينم عن جهل.فاللهم احفظنا .
انا كرهت دين من ورا احاديث لبخاري و شيوخ التي تتكلم عن لعذاب منذ موت لانسان الى جهنم و مابعدها . فقدت عقلي منذ كبرت وانا افكر في هذه لاحاديث و سنه التي يتبعوها . وهلق دائما كل شخص بيحكي قدامي ع لبخاري بسب لبخاري بوجهو بتحس شخص مات 😂 لاني عمسب لبخاري تبعو . يلعن ابو لبخاري وابو اتباعو من لاخر . ويلي بدو يكفرني مشان لبخاري يخلي مفتاح جنه معو لايعطيني ياه مابدي
استاذ احمد.. بعد السلام والتحيه.. كل شروحاتك مقنعه وممتعه.. ولاكن الا يمكن أن تكون هذه الأحاديث المخالفه للفطره الانسانيه ولرسالة رسول الله دست بأسماء هؤلاء المحدثين او الناقلين؟
نعم تم دسها في الحديث على انه رواها مسلم والبخاري لكن المشكل ان هؤلائي الشيوخ يرون الباطلل و يكابرون ولا يريدون الاعتراف على انه باطل ويستمرون في نقله للناس وكثير من الناس الحدوا بسبب هؤلائي الشيوخ
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.....
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
الحديث التاني : اقرا يا عم الحاج .......... وقد تناقله عنه جمع من قراء القرآن فالقراءات الكوفية مسندة بالأسانيد المتصلة إلى ابن مسعود وقد تواتر فيها وجود المعوذتين . قال ابن حزم في المحلى : كل ما روي عن ابن مسعود أن المعوذتين وأم القرآن لم تكن في مصحفه فكذب موضوع لا يصح، وإنما صحت عنه قراءة عاصم عن زر بن حبيش عن ابن مسعود ، وفيها أم القرآن والمعوذتان. انتهى.
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
اول شي ايها الاحمق الايام عند الله تعالى ليست كالايام التي نعدها نحن البشر والدليل من القرآن﴿ وَيَسۡتَعۡجِلُونَكَ بِٱلۡعَذَابِ وَلَن يُخۡلِفَ ٱللَّهُ وَعۡدَهُۥۚ وَإِنَّ يَوۡمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلۡفِ سَنَةٖ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴾[ سورة الحج الآية: 47 ] لا يأتي امثالك ويلبسون على الناس دينها لان ت..ق..ت..ل. شخص اهون من ان تفتنه في دينه والدليل من القرآن يا ناكر السنة ﴿ وَٱلۡفِتۡنَةُ أَشَدُّ مِنَ ٱلۡقَتۡلِۚ ﴾[ سورة البقرة الآية: ١٩١ ] وغير صحيح عن ما ذكرته عن ابن مسعود كانت المعوذات موجودة في مصحف ابن مسعود
البخاري ومسلم شخصان وهميان طبعة كتبهم ونشرت في المكاتب والجوامع والجامعات ليكون اختيارك بين شخصين اهدافهم تصب في مكان واحد و هدفها التناقض وادخال الاسرائيليات وشوهوا سمعة الرسول والصحابة وادخلوا الخرافة وشككوا المسلم في دينه وستجد بعض الكلام في كتبهم مشابهه لكتب اليهود واصبح ديننا وعقيدتنا يهودية دون ان نعلم واصبح الخلاف بين مذاهب المسلمين وليس بين المسلمين والكافرين ( كثير من العرب لا يفكرون ولا يقرؤون لذلك هم ضحايا لاعتقاداتهم وللجهل ) .
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه..!
لماذا تختلقون المشاكل للامة وهي جريحة ،هل لدينا مشكل الان في قراءة المعوذتين ام لدينا مشكل البعد عن قراءة القرآن وتدبره والمسألة اجاب عليها اهل العلم من زمااااااان فعن ماذا تبحثون بالضبط كتبهما على أنهما دعاء ثم محاهما عملا بالحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تكتبوا عني شيئاً سوى القرآن، ومن كتب عني شيئاً سوى القرآن فليمحه. رواه مسلم. وأما ما نقل عن ابن مسعود في أصل المسألة فقد اختلف أهل العلم في ثبوت ذلك عنه وفي توجيهه، فمنهم من أنكر ثبوته ومن هؤلاء ابن حزم والنووي وغيرهما مع أنه -أعني ما روي من عدم قرآنيتهما- عارضه ما هو أصح منه فقد ثبت إقراء ابن مسعود لهاتين السورتين على أنهما قرآن، وقد تناقله عنه جمع من قراء القرآن فالقراءات الكوفية مسندة بالأسانيد المتصلة إلى ابن مسعودوالقول الثابت عند كل اهل العلم ان الضمير يعود لآدم وهو الذي طوله ٦٠ دراعا اما التشبيه ففي السمع والبصر والله وصف نفسه في كتابه انه سميع بصير فكل الاية ولاتبثرها ليس كمثله شيء وهو السميع اابصير فالشبه لايقتضي التماثل
احمد عبده ماهر انت تقول نكتفي بالقرآن الكريم فقط اولاً كم صلاة فاليوم؟؟ القرآن الكريم أمرنا بالصلاة والزكاة ولم يحدد لنا كم صلاة في اليوم ولم يحدد لنا كم الزكاة فهل تجيب على اسئلتي كم ركعة اصلي الظهر مثلاً كم هو نصاب الزكاة وهذهِ الاسئلة على كل من هم من امثالك
الطوائف الظالة السنة و الشيعة أخترعت و آبتدعت بعد تقريب 200 سنة بعد موت الرسول ص .. ا لبخاري و مسلم و الارهابي إبن تيمية الذي تسبب في قتل الملايين من الابرياء بفتاويه الشيطانية حتى يومنا هذا ل
ضاع الإسْلام !!!ا من بعض آحاديث شيطانية من كتب آإمة الكفر لطائفة الظالة السنية الوهابية الارهابية اللعينة .اتهموا رسول الله بآنه مسحور لمدة 6 اشهر، واتهموه بالهيجان الجنسي نام مع 10نساء في ساعة واحدة ،واتهموه بالبيدوفيليا مع بنت 9 س وآتهموه بالانتحار ثلاث مرات لول جبريل عليه السلام آنقذه وووو....واتهموا القرآن الكريم ناقص آيتين ..( آية.رظاعة رجل كبير وآية الرجم الزاني ) واتهموا الله ع ج يطبخ لاهل الجنة ...وآتهمه الله ع ج ان له ساق يطفآ بها نار جهنم قط قط قط وووو...... .لعنة الله عليكم ياشيوخ الكفرة الظالة دعات على ابواب جهنم ولعنة الله على كل واحد يطعن في رسول والله و القرآن 1
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.......
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.......
راجع الاية قل ءانكم لا تكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له انداد ذالك رب العالمين الي الاية فقضاهن سبع سموات في يومين واوحى في كل سماء امرها ....... عد عدد الايام
في ايات تقول ان الله خلق السموات والارض في 6 ايام مثل (الاعراف54 و يونس 3 وهود7 و الحديد 4) وفي ايات توضح اكثر وتقول ان الله خلق السموات والارض وما بينهما في 6 ايام مثل (الفرقان 59 و السجده 4 و ق 38) وفي ايات توضح توضيح شامل ودقيق لكل شي على حدا مثل الارض في يومين والسماوات السبع في يومين يتبقى من الستة ايام يومين هما لما بينهما ليصبح المجموع 6 ايام وجعل الرواسي وبارك فيها وقدر اقواتها في 4 ايام وهذا التوضيح الشامل اتى في سورة (فصلت 9 و10و11و12) الخلاصة : الارض 2 السماوات 2 ما بينهما 2 المجموع : الارض والسماوات وما بينهما 6 أيام جعل الرواسي والمباركة وتقدير الاقوات في 4 أيام والله أعلى وأعلم
بمناسبه الشببه الثالثه..... ..... ولما كاده اليهود بالسحر حماه الله منهم، وأنزل عليه سورتي المعوذتين دواء لذلك الداء، ولما سم اليهود في ذراع تلك الشاة بخيبر، أعلمه الله به وحماه الله منه؛ ولهذا أشباه كثيرة جدا يطول ذكرها. اهـ.
تحليل غير منهجي والتلاعب بالعاطفة وتفتنون العامة اذهبوا فكلموا اهل التخصص اما اي طالب علم وليس عالم فلن يصدق ماتقوله لانك تدلس وتعلم انك تدلس،تأتون بالتشابه وتدلسون ففي سورة الصافات لو حسبنا بطريقتك هذه عدد الايام ثمانية ولكن من رجع لاهل الذكر الذين ترفضهم وتشرح اسم الخبير بما يوافق افكارك فسيعلم الحقيقة فكفوا عن ابعاد الناس عن سنة نبيهم صلى الله عليه وسلمليس بمخالف للقرآن بوجه من الوجوه، خلافًا لما توهمه بعضهم، فإن الحديث يفصل كيفية الخلق على الأرض وحدها، وأن ذلك كان في سبعة أيام، ونص القرآن على أن خلق السماوات والأرض كان في ستة أيام، والأرض في يومين، لا يعارض ذلك، لاحتمال أن هذه الأيام الستة غير الأيام السبعة المذكورة في الحديث، وأنه - أعني الحديث - تحدث عن مرحلة من مراحل تطور الخلق على وجه الأرض حتى صارت صالحة للسكنى، ويؤيده أن القرآن يذكر أن بعض الأيام عند الله تعالى كألف سنة، وبعضها مقداره خمسون ألف سنة، فما المانع أن تكون الأيام الستة من هذا القبيل؟ والأيام السبعة من أيامنا هذه؟ كما هو صريح الحديث، وحينئذ فلا تعارض بينه وبين القرآن
الاحاديث الذي تكلم عليها موجوده ضعيفه موجوده في الصحيح لتضعيفها وهو ياخذ الاحاديث الضعيفه والعلماء قالو عنها احاديث كاذبه وصحيح البخاري ذكر الحديث وقال انه غير صحيح وسنده ضعيف واسناده غير صحيح وهاذا الأهبل ياخذ هاذي الاحاديث على اساس ان الناس ماتبحث وتتأكد 😅😅 حتى القران مايعرف يقرأه ( وإذ قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون )
ياسيادة المستشار هو من حارب الله ورسوله وأهل بيته.ابو بكر وعمر وعثمان اللذين حرق الأحاديث. وعثمان حرق كل المصاحف.ماعد اللذي عنده وعاىشه يسؤلونها عن أيات القرأن حول الرضاعة قالت كان في داري فدخل الداجن فأكله يامستسار
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
@@NoOne-lj5fv لا اعرف لماذا تفتخرون كونكم لا تتبعون المنطق🙄 عن اي شيوخ تتكلمون🤨 الله اعطاك عقل و امرك ان تتدبر في القرآن ، تأتي انت و تقول لنا شيخ؟؟؟!!! يا اخي الشيخ قال يسقط القرآن امام السنة، وقال ان السنة تنسخ القرآن!!!! اي منطق يقول هذا بالله عليك؟؟؟؟؟؟ هناك آية تقول ان من آتاه الموت عليه ان يكتب وصية و يأتي الحديث و يقول لا يكتب وصية! فماذا حدث🤔 طبقو الحديث و تركو الآية 😅 يااااا بشر ياااا عالم، القرآن محفووووظ و الحديث قاله بشري اسمه البخاري، خاااااافو الله😡
اعانك الله لنصرة هذا الدين وتخليص عقول كثرة هذه الامة من الاسلام التاريخي الي الاسلام الي اسلام رحمة العالمين وامنا من كل قلبي لك الوفيق انت و امثالك مثل حسن المالكي ابراهيم عدنان محمدشحرور عدنان الرفاعي و غيرهم الغيرين علي هذا الدين و نبيهي (ص) وصحيح سنته وجزاكم الله خيرا
تخريف وتحريف. خلق السماوات والأرض في ستة ايام لا تتعارض مع حديث ابي هريرة الذي استدللت به باعتبارك لخلق آدم في اليوم السابع كأنه زائد عن الستة لأن خلق آدم شيء آخر لا يدخل ضمن خلق السماوات والأرض وإلا لاعتبرنا خلق المخلوقات الأخرى كذلك.
عار ان يفسح المجال لمن يتطاول على كتاب الله او سنة رسول الله او يتحدث عن دين الإسلام وهو لا يدرك النظام الإلهي الشامل لهذا الكون الفائق الجمال ولا يدرك ان كتاب الله القرآن الكريم وسنة خاتم رسله للبشرية محمد صلى الله عليه وسلم هو أعظم أرث لدى البشرية فيه الهدى والنور المبين. انت ايها المستشار في غرفة إختبار ضخمة هي هذه الأرض التي نعيش عليها اليوم ، وفيها اقوى وأدق واشمل نظام مراقبة وتتبع في الكون وهو (أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون) ، بالصوت والصورة والنية.
انت فاهم الحديث غلاط هذا الحديث بعد خلق السماوات والارض بداء بخلق الأشجار والتربه ةالبشر وكل يوم يقصده النبي ليس يوم بعد يوم لا الجمعه خلق آدم هو خلق التربه قبل آدم بي آلاف السنين اعتقد بين القصد في البقية
نحن لسنا بحاجة الأحاديث ابدا عندنا قرأن يكفينا، كل رسول جاء بكتاب من عند الله الا نحن المسلمون نقزل القرآن و السنة هذا يعني ان القرآن ناقص محتاج كتب سنة الرسول وظيفته فقط توصيل رسالة الخالق و الخالق اصدر كتاب لا كتابين عندنا الزبور، التوراة، الإنجيل، القرآن فقط
الف شكر لانقاذكم من علماء لايفقهون في التفسير ولايتدبرون مجرد انعام. انت وايلال رشيد والكيالئ. وابهاب الحريري نورتم الاسلام اصحاب السنة السلفيين اايفقهون شيء مجرد نقل هذا على هذا ويظربون القرءان ب احاديث كذب نحن الامازيغ دموأرونا هذ السلالة التي تركها المجرم الزاني عقبة ابن نافع
اول من يحاسب على هذا الضلال الذي نحن فيه هم هؤلاء الشيوخ ومن سبقهم لانه لم تكن لهم الشجاعة الكافية لتصحيح الاخطاء وتركوا الجهل يعم حتى هجر ابناءنا المساجد واصبحوا يرفضون دروسهم وخطبهم الجوفاء فهل منهم شيخ رشيد يصحح هذه الشبهات لا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل
اولا نجد في قول حضرتك استعلاء علي العلماء الاوائل البخاري ومسلم فهم قدموا لنا شيئا يذكر ويأتي المتظاهرين بالرياء لا حيلة له إلا أن ينتقد قولهم وما هم إلا بشر يصيب ويخطيء وثانيا لا نفرق نحن اهل العلم بين ايات القرآن الكريم ناخذ ونترك علي هوانا بل هذا منهج العلمانيين الذي يستشهدوا بما يوافق علي هواهم وكثير من خرجيين غير الأزهر الشريف لا يفهم النص الا علي ظاهره
السماوات والارض وما بينهما خلقو قبل آدم في ستة ايام وعندما خلق ادم بعد ملايين السنين خلقه في يوم الجمعة اين الخلل قضية المعوذتين لقد اجابك شيخ الازهر ونسفك ولم تستطع الاجابة
اذا بهاذا المفهوم الذين خلفوه في الكتب يؤكد ان الله استغفر الله ان الله كذب على رسول الله لأنه قال له بلغ والله يعصمك من الناس . ولكن تركه سحر اذا مفهوم الحديث يؤكد ان الله كذاب استغفر الله . ان الاحاديث لا وافق كتاب الله اذا ليست من رسول الله. قال رسول الله ستفشى عني احاديث فإن وطئت القران فقد قلته وان لم تواطئه فلم اقله
جيمس ويب اكتشف ان الكون عمره التخميني 15 مليار سنه ضوئية ولم يجد له حدود من خلال هذا الاكتشاف انا احتاج اسأل كيف خلق السموات والارض وما بينهما وما حولهما وما يبعد عنهما في ست ايام وهذه الست ايام تحسب على دوران الارض حول نفسها وحول الشمس ام دوران القمر حول الارض اي على التقويم الشمسي الذي وضعة المسيحين من ولاده المسيح ام التقويم القمري الذي وضعة البابلين لحساب السنين بالاعتماد دوران القمر حول الارض ؟ يرجى الاجابة بسرعة فهذا امر محير
انتبه احذر احذر يا مسلم هذا الخبيث الضال وما يثيره من الباطل واعلم ان (من يهده الله فهو المهتدي ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا )صدق الله العظيم اذا اثار هذا الخبيث عندك شيء من الشك في احاديث النبي صلى الله عليه وسلم فواجب عليك حتى تنجو من هذا الكفر اللذي يودي بك الى الضلال واجب عليك ان تدرس علم الحديث من اهله وليس من هؤلاء حالقين اللحا واهل البدع انتبه واحذر مشكلة في الاعتقاد تميتك على غير لا اله الا الله هدانا الله واياك
الحمدلله والشكر على ولاية امير المؤمنين علي ابن ابي طالب الخليفة الاول المنصب من الله والرسول نحن الشيعة الرافضة نأخد علومنا منً آهل بيت النبي صلوات الله عليهم اجمعين 😂
اطن ان عمرك ٦٠ ولكن عقلك فارق ادا محمد صلى الله عليه وسلم يخلف القران فلمادا نتبعه لان الله انزل عليه القران وادا محمد صلى الله عليه وسلم يخلف القران كيف تعلم ان قران كلام الله لان الله ليس ينزل عليك القران
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
ابو هريره من يكون هل هو من اهل البيت حتى نقل عن النبي أكثر من خمسة عشر الف حديث هو الإمام علي عليه السلام لم يروي أحاديث بهذه الكميه عن الرسول صل الله عليه واله والإمام علي ملازم الرسول أينما رحل ولم يتركه الا في المنام اذا من اين اتى ابو هريره بهذه الاحاديث الكثيره واصلا هو نكره
حتى تفاسير اهل البيت لا تلزم الله في كتابه ! الرسول مات و عبدالله بن عباس عمره حوالي 11 سنة ، فهل ناخذ ديننا عن طفل ؟ الامر بكتاب الله و إليه ، ثم المرويات النبوية للاستشهاد فقط
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.....
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.....
3:54 قوله تعالى : ( إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ) من السبت للخميس ستة أيام ، لماذا احتسبت خلق ادم و جعلت يوم خلق آدم "الجمعة" مع خلق السماوات و الارض ؟؟ وقلت 7 ؟ ليس هنا الغريب ، الغريب انه لم يلاحظ احد و يصفقون لك على كل كلام تقوله و لم يتدبرو زين .
كل الذين نقلوا او روو الاحاديث من الصحابه ماهم الا بشر ربما البعض عظم وزاد في نقله للاحاديث وربما من روا الاحاديث لامر يخصه او يخص غيره بذلك الوقت لاجل فتوه او تبرير فعل معين .. لابد لجميع المسلمين واولهم العلماء من قبول اناالصاحبه والبخاري ومسلم واحمد وغيرهم بشررر وتنطبق عليهم كل الصفات حميده كانت ام سيئه نزلت ايات فيهم فمنهم المنافق والكاذب والمرائي والمتكبر والفاسد فالمنافق والمرائي لا يعلم بإفعاله الاالله .. واحاديث الرسول ص يستحيل ان.تناقض او يكون فيها شك او غرابه وتخاريف ليس فقط لتعارضها مع القرآن ولكن للفرق.الكبير. بين. القصص التي قالو انها احاديث الرسول وبين القران الذي هوا من عند الله
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله 3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....! ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء غباء وجهل يا سعادة المستشار اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى) قال الحافظ: ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ) اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم وهل الانبياء لا يسحرون... ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم) بالنسبة لاحاديث السحر... قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس . وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم . وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده " وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه . على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت . ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
*(فمن أبصر فلنفسه)* 104 سورة الأنعام
*(من عمل صالحًا فلنفسه)* 15 سورة الجاثية
*(ومن شكر فإنما يشكر لنفسه)* 12 سورة لقمان
*(ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه)* 18 سورة فاطر
*(ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه)* 6 سورة العنكبوت
*(فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه)* 92 سورة النمل
*(ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه)* 38 سورة محمد
*(فمن نكث فإنما ينكث على نفسه)* 10 سورة الفتح
*(ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه)* 111 سورة النساء
"توضح لنا الآيات السابقة
على المسؤولية الفردية وتحمل نتائجها
في أوضح صورة وأقوى عبارة في تأكيدها"
*نجاتك يوم القيامة مشروع شخصي*
لن تُعذر بتقصير الناس... وانحراف المشاهير والمغمورين وخذلان الأقربين دنياك اختبار لك وحدك
فاعمل لنفسك واجتهد لنجاتها .
والفوز بالجنة
*من قوانين محكمة يوم القيامة*
تعرَّف على محكمة الآخرة قبل أن تقف فيها:
*1- الملفات غير سرية*
﷽
﴿ونُخرِجُ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ كِتابا يَلقاهُ مَنْشُورًا﴾ ...
*2- الحضور تحت حراسه مشدده*
﷽
﴿وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ ﴾...
*3-الظلم مستحيل*
﷽
﴿وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ﴾.. ...
*4- ليس هناك محامٍ يدافع عنك*
﷽
﴿اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا﴾..
*5- الرشوة والواسطة مستحيلة*
﷽
﴿يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ﴾...
*6- لا يوجد تشابه أسماء*
﷽
﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا﴾...
*7- استلام النطق بالحكم باليد*
﷽
﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ﴾...
*8- لا يوجد حكم غيابي*
﷽
﴿وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ﴾...
*9- لا يوجد نقضٌ أو استئناف*
﷽
﴿مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ﴾...
*10-لا يوجد شهود زور*
﷽
﴿يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } ...
*11-لا توجد ملفات منسيه*
﷽
{ أحْصَاهُ الله ونسُوهُ ۚ }
*12- ميزان دقيق للأعمال*
﷽
{وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَىٰ بِنَا حَاسبين }
*⚘️"ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار "⚘️*
🤍صلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيراً طيباً مبارك فيه: { إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلࣰا صَـٰلِحࣰا فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ یُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَیِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَـٰتࣲۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا }
[سُورَةُ الفُرۡقَانِ: ٧٠]
{ قُلۡ إِن كُنتُمۡ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِی یُحۡبِبۡكُمُ ٱللَّهُ وَیَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٣١]
ما شاء الله... زادك الله خيرا وعلما.. بارك الله فيك
بارك الله فيك
رحم الله الدكتور والمفكر العظيم محمد شحرور الدي حمد الله على أنه لم يتخرج من الأزهر أو القرويين أو غير ذلك من الهيئات والمؤسسات الدينية التي نحن عليها للأسف الشديد الدين احتكروا الدين الكهنوتيين بسيطرتهم على الحقل الدينى المذهبي والطاءفي من صنع فقهاء ومشايخ تراثيين الدين هجروا كتاب الله عز وجل بالعقل والمنطق وقدسوا التراث الفقهي وخصوصاً منه الفقه السلفي بالعنعنة والمرويات والنقل دون العقل ودون البحث والتدبر فيه وكأن هؤلاء الفقهاء الأربعة لهم قدسية لا يمكن لأحد أن يشكك في اخطاءهم
رائع اسمح لي باقتباسه في كتابي
صدق الله العظيم.
قالوا عنك انك مدسوس من الموساد الاسرائيلي
ولاكنني الان عرفت لماذا لأنك تسقط عروشهم
محمد ابو الخير لبابيدي كلامه صح صح صح
صح عبتحكي ياخاي
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه...
كلام معقول ومفهوم
ولكن لايفهمه السلفيون والوهابيون
لان السنه تنسخ القران عند هؤلاء
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه....
والله لاشافعيهم ولاحنبليهم ولابخاريهم من أهل الذكر إنما أهل الذكر هم أهل القرآن حصرا آخذين علمهم واحكامهم من القرآن والدليل قوله تعالى إنا أنزلنا الذكر وآنا له الحافظين وقوله لقديسرنا القرآن للذكر فهل من متذكر يعني أهل الذكر أهل القرآن
الحمد لله أني أعبد الله وحده , أنا لا أعبد المسيح ولا أعبد محمد ولا أعبد آل البيت ولا أعبد علي ولا أعبد الصحابة ولا أعبد رواة الأحاديث ولا أعبد المال , الحمد لله ( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) صدق الله العظيم وكذب البشر
أحسنت
@@NoOne-lj5fv شكرا ، لقد استفدت من منشورك ده
الان ، هل من كلامك هذا .. تريد أن تقول جميييع الأحاديث صحيحة كلها بدون اي شك ، اقول كلها يعني أحاديث البخاري ومسلم وكل غيرهم ...
@- نـَفࢪ ڪُلشمرتـبهه 🫀🤍. صدق اليوم ماعد تعنيني كل هاي الأشياء
انا أكره الحياة بكل ما فيها
@@NoOne-lj5fv يعني تحاول أن ترقع حتى لاتخرج ربك البخاري بان كتابه فيه أخطاء ؛ كتاب البخاري عمل بشري وكل عمل بشري قابل للخطاء ويمكن نقده ؛ وأنتم سبب الالاف من الشباب الذين الحدو بسبب هذه الكتب الملوث والمسمة ؟
@@NoOne-lj5fvاين الغلط كل ما ذكره هنا صحيح يخالف القرأن .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله
إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا
نحن هجرنا القرآن الكريم وقتلنا العترة الطاهرة للنبي صلى الله عليه وآله
يا ويلنا ماذا نقول غدا لله تعالى ورسوله الكريم
ونريد المصطفى صلى الله عليه وآله أن يشفع لنا ونحن نترحم على قتلة عترة المصطفى صلى الله عليه وآله
كلكم اكثر غولا من بعض .وما يؤمن اكثرهم بالله الا وهم مشركون
دا انت كدا كذبت الائمه الذين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تركت فيكم ما ان تسكتي به لن تفضلوا ابدا كتاب الله وسنتى اى سنه نتبعها ياريت تعمل لينا صحيح كتاب نتبعه
@@محمدعلى-ز4ف4ف
كتاب خطب وأقوال الإمام علي عليه السلام موجود والقرآن الكريم موجود ما نحتاج للبخاري ولا غيره
۞ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) الروم
لا تشرك بالله وتتفرق وتتمذهب
عندنا دين واحد ولا مذهب دين محمد وعلي صلوات ربي وبركاته عليهم أجمعين هذا دين ألحق
اللهم صلي و زد وبارك على محمد وال محمد كما صليت وباركت على ابراهيم وآله انك حميد مجيد وارفعه مقاما محمودا الذي وعدته انك لا تخلف الميعاد
وليس صعسلم
@@محمدعلى-ز4ف4ف 😂😂😂😂😂اخي راجع سنتي ضعيف مخترع لانه ليس هناك كتاب من النبي عن سنته. وكل كتب السنيه تقول انه ضعيف. العتره هي الثقل الثاني.
@@ihabhamade2450 اخى رسولنا الكريم لم يكتب كتاب لسنته بل هى أحاديث وأقوال جمعها الصحابه كى نسير عليها والرسول لن يخترع أحاديث بل كل كلامه واقوله من كتاب الله لاينطق عن الهوى عندما توصى أولادك او تتكلم أمامهم وهم يسيرون على نهجك هل تكتب لهم كتاب هذة سنه رسولنا نسير عليها ونقتدى بها تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تفضلوا بعدى ابدا كتاب الله وسنتى صلاة الله وسلامه عليك ياحبيبى يارسول الله إنما انتم تقولون على رسولنا كلام هذا الكلام قاله مشركين قريش انتم وشأنكم الله يحكم بيننا وبينكم وهو خير الحاكمين
تنقية الحديث صارت ضرورية لانعقاد الاجيال القادمة من التطرف و الإلحاد. يجب تدريس الشيوخ علوم المنطق و قواعد النقد حتى يتمكنوا من حدف كل ما يتناقض مع كلام الله من الاحاديث المكذوبة على الله ورسوله و دينه الحنيف ولو كره الشيوخ المتاجرين بالدين. جازى الله المفكر ماهر على تنقية الدين من الخزعبلات و الكذب والاسرائليات و التي لا يدافع عنها إلا أعداء المسلمين عن وعي أو عن غير وعي.
السلام عليكم سيدي عبد الجليل ، و الله الاستاذ له الحق في هذا النقد ، و علينا ان نفكر في ديننا ، و لكن في قوله ان خلق الله العوالم في ستة ايام ثم خلق آدم في السابع ، فهنا الشيخ غلط - ان خلق السماوات و الارضين و المجرتات و الكائنات في ستة ايام - هنا انتهى الخلق الاصلي و لكن بعد هذه ستة ايام صار يخلق من الخلق الاصلي خلق آخر ، يعني في السابع لم يتوقف الخلق من الحيونات و النبتات و آدم عليه السلام خلق من تراب ، و تراب هو الاصلي و آدم مركب من طين و ماء . و أما عن المحصنات و الله له الحق كذالك في سحر الحبيب المصطفى صل الله عليه و سلم.
البخاري ضرب عقيدة اﻹسلام من أساسها في مقتل حيث نسب لرسول اﻹسلام الخاتم محمد حديثا يقول (إن الله خلق آدم علي صورته) هذه هي عقيدة المسيحيين وهذه هي مقولتهم. والبخاري نسبها لرسول التوحيد. سبحان الله عما يصفون وعما يفترون. إن الله ليس كمثله شيئ ولا تدركه اﻷبصار..أي
لاتتخيله وليس فقط لا تراه.
هل أنت عربي؟
هل تفهم العربية؟
الحديث معناه أن الله خلق آدم على صورته (أي الصورة التي آدم عليها)، لأن الضمير الهاء يعود على آخر ما ذكر وهو آدم وليس الله.
لما تفهم لغة عربية وقواعدها يبقى إنتقد ما شئت.
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما آمين.
الله يهديك ويشرح صدرك للإسلام.
@@صناعةالوعي-و3ي جاهل مثل صاحب الفيديو
احسنت نريد توضيح من أهل السنه على هذه الأسئلة. اين أصحاب العنعنات
ا شكرا لك حاول و حاول لعلك تفلح في اظهار الخرفات لهذه الامة الجاهلة
هذا الذي تشجعه لايحفظ القرآن ولاحتى حديثا صحيحا
@@hadjadjmohamed9118 انت اللي حافض يلاه ورينا شطارتك الأدمغة النائمة من ينطق بالحق تسمونه جاهل لا حول ولا قوة إلا بالله
@@جيجيجميلة-ج6ش نسيت فكريني
@@hadjadjmohamed9118 إيوا إلى نسيت سد فمك لا يستوي اللذين يعلمون واللدين لا يعلمون تكمش ما تقولش على الراجل كلام من راسك هو عالم فدينو أكتر منك
@@جيجيجميلة-ج6ش انتي تعلمتي قلة الأدب منين ماتقوليليش ابوك وامك هم لي ربوك التربية هذي ياأسفي على تربيتهم راحت فالريح
الكفر بدين الحق والقران يعطيك شهادة الايمان بالدين الاعرابي
نعم عليكم ان تكفروا بالله وآياته لتؤمنوا بالسُنَّة النبوية المزعومة لدى المخابيل
لابد كي تؤمن بالاحاديث الشيطانية المنسوبة للنبي زورا وبهتاناً و التي يقال عنها السُنَّة النبوية في اوساط الحمقى والشياطين المدونة بكتب تسمى الصحاح أن تكفر بالقرءان وأن تصطدم بالعقل والفطرة والمنطق
في الحقيقة أنا هنا أنكرمايتعارض مع القران ويخجل منه اي مؤمن اكتسب الحياء من ايمانه من المكتوب بكتب الحديث المسماة صحاح وغيرها
وهذا غيض من فيض من السنن المكتوبة بكتب الصحاح
والتي أكفر أنا بها وأدعوكم للكفر بها
بل وأتعجب من اهتمام أصحاب كتب الصحاح بتدوينها رغم انهم لم يدونوا اكثر من 500 خطبة جمعة للنبي !
أيهما أولى بالتدوين أيها الشياطين ؟
فأي سُنَّة في ذكر نبي يباشر زوجته وهي حائض من خلف إزار رغم ايات القران الصريحة التي تأمره بالاعتزال لهن لان الحيض مرض يخرجهن عن المألوف وفي دمائه مرض ليتم تدوينها في كتب سموها صحاحا ؟؟
وأي سُنَّة في نبي صوروه انه حاول الانتحار مرارا وتكرارا بأن يتردى من فوق الجبل ليثبتوا قنوطه ويأسه من رحمة الله ! ليقوموا بتدوينها؟
أي سُنَّة في عمل نبي يقوم بقطع أيدي خصومه وأرجلهم ويُسَمِّر أعينهم ويتركهم بالحرَّة يَعُضُّون الحجارة ضارباً عرض الحائط باحكام القران
بينما يقول الله عنه بأنه أرسله رحمة للعالمين....فأيهما تصدّق القرءان أم السُنَّة؟
وأي سُنَّة في أن يأمر النبي بإرضاع المرأة للرجل البالغ الكبير ليحرم عليها علما بان مفهوم الارضاع ينتفي بعد تمام حولين
وأي سُنَّة في أن يوصي النبي بالتداوي بأبوال الإبل رغم نجاستها وسميتها ليدونها كاتبوا الاحاديث المنهيون اصلا عن الكتابة؟؟
لا اعلم أي سُنَّة يرونها في رجل يمص لسان زوجته وهو صائم جاء ذلك في صحيح البخاري واحمد ابن حنبل
وأي سُنَّة في عمل نبي يطوف على نسائه التسع بغسل واحد في ليلة واحدة وساعة واحدة.كما جاء في البخاري وغيره؟
وأي سُنَّة في القول بأن ألنساء ناقصات عقل ودين وربنا يقول {الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ }
وأي سُنَّة في أن ينكح النبي طفلة تبلغ من العمر ست سنوات ويدخل عليها وهي بنت تسع سنين كما جاء في كتب الصحاح والصحيح ان عمر امنا عائشة يوم الدخول بها كان فوق 18 سنة
وأي سُنَّة في الترغيب في قتل الأبراص (جمع برص)للحصول على الثواب ؟
وأي سُنَّة في نبي يأمر بقتل الكلاب ثم يقول دخلت بغي الجنة بسبب سقيتها لكلب !
وأي سُنَّة في نبي يقول كلاما ثم يقول نقيضه ثم يجب عليك تصديق هذا وذاك لصحة السند !!!
وأي سُنَّة في أن يقول حديث بان القران ناقص والداجن اكلت آية منه وسورة الاحزاب كانت اكبر من
البقرة !
وأي سُنَّة في أن يذكر البخاري أن المعوذتين ليستا من كتاب الله ويذكر احمد ابن حنبل أن ابن مسعود كان يحكهما (اي يمحوهما )من مصاحفه!!
وأي سُنَّة في الاعتقاد بأن الله يضع ذنوب المسلمين على اليهود والنصارى ليدخل المسلمين الجنة كما يروي لنا ذلك مسلم في صحيحه ويتهم الحكم العدل بالظلم
وأي سُنَّة في أن نعتقد بأن الله يجعل لإبراهيم ابن النبي الذي توفي مرضعة بالجنة كما يروي البخاري
فهل الجنة للرضاعة والتربية؟؟
وأي سُنَّة تلك التي تدفعك لقتل وقتال الناس وترغمهم حتى يشهدوا ألا إله إلا الله كما يروي البخاري فهل نكفر بقوله تعالى:(وقل الحق من ربكم .........) و {وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ }يونس99
وأي سُنَّة في أن يختلي النبي بالنساء او بامرأة ثم يروي الراوي مادار بينها وبين الرسول في الخلوة
أو أن تكون النساء هي أحب الأشياء إليه كما تروي كتب الصحاح خبب الي من دنياكم ثلاث.....
وأي سُنَّة في أن يجامع الرجل زوجته لان امرأة اخرى اسالت لعابه في الشارع كما يروي البخاري
وأي سُنَّة تلك التي تجعل لله قدم وهو على صورة فتى امرد وينزل ويطلع ويغضب ويضحك ؟!
وأي سُنَّة في أن نخالف القرءان فنقول بأن الله خلق السماوات والأرض وما بينهما في سبعة أيام وليس ستة كما يقول الله....فهل تعتقد بصحيح مسلم الذي ذكر انهم سبعة رغم ان ايات القران تقول ستة ثم استوى على العرش
وأي سُنَّة تلك التي تجعلك تضيق على اهل الكتاب الطرقات وتضطروهم لاضيقه بفجاجة وكبر وتعال ؟
وأي سُنَّة تلك التي تجعلك تعتقد بأن رغبتك الجنسية موصولة بالسماء فتلعن الملائكة زوجتك التي لا تعتني برغباتك حتى ولو مريضة !
وأي سُنَّة هذه التي تجعلك تتصور بأن القرود تقيم حد الرجم كما روى البخاري حديث ميمون
وأي سُنَّة تلك التي تجعلك تتصور بأن المرأة تُقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان
وأي سنة في تحليل الهجوم على الدول وسبي نسائها وقتل رجالها لإجبارهم على الدخول في الإسلام.
كل هذا وغيره أكثر قاله الأغبياء وروته كُتُب يُسَمُّونها بالصحاح عن سيدنا رسول الله ما أراهم إلا معاتيه خانوا النبي وكفروا بالقران وأشركوا بالله ليؤمنوا بالبخاري ومسلم
وباقي شلة النصب المقدس !!
لهذا يا سادة فأنا أجحد ذلك الذي تؤمنون به وأكفر بدينكم البخاري التيمي مما يخالف السوية والفطرة و العقلية والقرءانية ويخالف دين الحق الذي اتى به محمد صلى الله عليه وسلم
وأدعوكم للكفر بكل هذا وأمثاله من تلك الكتب المسماة بالصحاح...فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }البقرة256.
نحن نريد تنقية السُنَّة ...تنقيتها فقط لتكون متوائمة مع كتاب الله لأن نبينا كان قرءانا يمشي على الأرض يترجمه سلوكا وعملا واقعا ولم يك بخاريا يمشي على الارض!بينما الفقهاء يرون بعصمة جامعيها، وأن البخاري هو أصح الكتب بعد كتاب الله رغم ما يحويه كتاب البخاري وكتب الصحاح من تصادم مباشر مع آيات القرءان
وهم يرجموننا بكل التهم التي تنتقص من قدرنا عند الناس....فهل وعيت الحق من الباطل ايها العاقل؟
نعم يا أخي { و قال الرسول يا ربي إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا}
هجرنا القرآن و اتبعنا الاحاديث . {تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله و آياته يؤمنون} يجب التشبت بكلام الله و ليس عنعنعنعنع , نلاحظ في هذه الآية رفض كلي لأي كلام غير القرآن .
عن أية تنقية تتكلم أخي؟ إزالتها للأبد. فإذا وجد بها ولو حديث واحد متناقض يسقط كل الكتاب
كلامك تراثي يعتمدعلى أدلة نقلية لايتقبلهاعقلي ولاأقتنع بها🤚وأعتقدأن من حقى أن أقتنع اقتناعاتاماًبكلامك حتى يصدقه عقلى ويطمئن إليه قلبي.
@@NoOne-lj5fv وكيف لعايشة أن ترضع وهي لم تلد وعلى حد علمي الحليب يكون عند المرضعة صراحة اشك في هدا الحديت
@devil رح احذف خلص
المستشار القرآني ااذي للأسف لا يتبع القرآن :
جوابك عندك وقلته بنفسك: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
افسر لك بالعقل ان كنت تعقل فقط قبل أن انقل لك كلام الأذكياء العقلاء من المشايخ وقبلهم عم الرسول صلى الله عليه وسلم مما بلغنا عنه... ومن لم يؤمن بحديث النبي صلى الله عليه وسلم فلا حاجة له بالإيمان بالقرآن لأن كلاهما مكتوب ومنقول من الصحابة عن النبي صلى الله، وما كان قديما يحفظ وينقل باللسان صار يكتب بعدها على الورق ولأن نكتب على اليوتوب والهاتف.... هب أنك يا مسشتار
يا عاقل ذهبت بالزمن لمحكمة قبل اختراع الهاتف وقلت لهم متب لي فلان كذا... سيطالبونك بالكتاب هم لا يفقهون الهاتف اطلاقا.... سيعتقدون أنك مجنون ويحكمون عليك بالكذب.... كذلك انت الآن لكنك أشر، لأنك لم تصدق ما فات.... نعود الآية، ستة أيام..... الحديث تحدث عن خلق مكونات الأرض وليس الأرض، الأرض خلقها مع السموات في ستة أيام... الآن الحديث يحكي خلق مكونات الأرض في سبعة أيام.... ماهي مشكلتك؟ الله يخلق كل يوم وكل ثانية على الأرض منذ خلقها... أليس يخلق كل يوم لنا الخضر والفواكه والبشر؟ ثم هاك يا مستشار.... الحديث ان مشيناه على فهم عقلك نقول الستة في القرآن هي الستة في الحديث، فاليوم سابع يتحدث عن خلق البشر، والقرآن تحدث عن الست في خلق السموات والأرض ولم يذكر خلق آدم هل هناك مشكلة؟ هذا عقلي فقط ولست مسشتار ولا دكتور..... فأين عقلك يا دكتور..... مالم يدركه عقلك لا ترمه بالكذب.... كل شيء معقول لكن السؤال هل نطاق عقلك يدركه؟ كسمعك وبصرك وكل عضو فيك لديه حدود فعقلك محدود وترك الله مالايمكنك إدراكه حتى تسلم تؤمن بالغيب... ولو كان العقل هو الميزان لقلنا لماذا لا يظهر الله الملائكة للناس كلما كفروا وسيسلمون ولن يكون كفر! هذا العقل لكن حكمة الله تقتضي غير ذلك، ذلك الغير الذي سلمت به ولم تسلم لما دونه!!! اتركك عزيزي المستشار مع كلام المشايخ.... واتمنى لك بعد هذه السنين الطويلة وقد اضللت ومن معك خلقا كثيرا ان تتوب لله وتصلح عسى ان ترجع بعضا منهم لعقولهم!!!!
مشالله المستشار يحطم اصنام مدعين الاسلام ويظهر الاسلام الحقيقي
لا يا شيخ
لك كذاب والله وبحسن اثبتلك
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.......
لو شوفت حالكم فى مصر وشعبها الغلبان المقهور موش لاقى قوت نهار وزد على ذااك الفسق والفسوق الفاجرات الراقصات وقهر السيسى لماذا لا تتكلمون على الظلم سيبك من البخارى رحمه الله. يا دعاة البلاط
ربنا ينصرك و ينشر رسالتك في الأمة
ينصر دينك ياسيادة المستشار
يا اخي هذا انسان كاذب .. يدعي أنه مستشار وهو محامي مستغل
هذا الكلام قاله السيد المستشار قبل ٦ اعوام..اليوم نسمع الكثيرين يقولون نفس الكلام، بل اكثر من ذالك...مستحيل ان يقول مسلم عاقل بان الرسول عليه الصلاة والسلام قد سحر وانه اراد الانتحار..تبا لمن يقول ذالك. مجانين ومتخلفين فكريا.
الاحاديث مش كلها صحيحة نعلة الله عليهم
لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم
المصيبة ان هذا الحديث يعارض العلم الحديث.. ؟!
حيث ان الله تعالى خلق الارض فقط في سبعة ايام..
طيب ومتى خلق الشمس والقمر والنجوم والكواكب والمجرات ووووو...الخ
سبعة أيام معناها سبع أشواط
@@redpillnorth673 لا 7 ايام يعني 7 مراحل 🐸
@أسد الإسلام انا لم احارب لا إسلام لا مسلمين و أحب ربي، لماذا تقول علي انني عدو الله . أين أخلاق الإسلام يا أخي أو اختي ؟!!
@أسد الإسلام سواء خلق الله السموات والأرض في ستة أيام أو سبع أو في عشر أيام فلن يغير أنك قليل الأدب ولن تستطيع هذه السموات والأرض أن اسامحك يوم القيامة، مالم تفهم معنا الدين و الإسلام . هل تسمي نفسك أسد الإسلام؟ انت لست أخ في الحقيقة
بخصوص السم وين راح حديث السبع عجوات هل نسي النبي صلى الله عليه و سلم تطبيقه على نفسه؟.
شكرا جزيلا و الحمدلله أن مازال في الأمة من ينطق بالحق.
الان عرفت لماذا بعض المستشرقين مدحو البخاري ومسلم لأنهم علموا أن فيها أحاديث تسيي الى النبي صلى الله عليه وسلم
Nad Bela صدقت
وين عقولكم
وانت أين عقلك ؟ 😂@@NoOne-lj5fv
@@captinduck5050 تائه
@@captinduck5050 لا ادري ان كان تعليقي مع او ضد.
ولا اذكر موضوع الحلقة
ولكن تبا لكتب التراث
استمر ولا تهتم لاعداك والله معك
هاد جاهل
كثير ممن أدهشتنا حظوظهم كانوا أصحاب وردآ قرآني ثابت يلتمسون بركة يومهم بالمحافظة عليه
الذي خلق السماوات وخلق الأرض وما بينهما في ستة أيام، ثم علا وارتفع على العرش علوًّا يليق بجلاله، وهو الرحمن، فاسأل - أيها الرسول - به خبيرًا، وهو الله الذي يعلم كل شيء، لا يخفى عليه شيء.
هم يفترون بذلك القول لانهم نسو القران
كلما أرى هذا الشخص وهو يتكلم أتذكر قوله تعالى ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك😂
لئن تكلم بالحق صار فض وغليض القلب.
أغلبية الفقهاء لا تحايل منطقي لهم و لا تفكير منطقي لهم و لا ثقافة لهم و هم لا يطالعون الكتب الادبية و لا العلمية و لهذا لا ذوق لهم و بعقليتهم الضيقة يسيؤون للإسلام و يلحد الشباب.
هناك علماء دين قليلون متفتحون و من بينهم الشيخ المصري رحمه الله العالم محمد الغزالي الذي بشرحه العلمي إهتديت للإسلام جزاه الله خيرا.
لايجوز وصف الله تعالى لان الله ليس كمثله شيئ
الله يهب البصيرة للقلوب الزاخرة بالايمان وحب دينه،فاللهم اجعلنا منهم ولاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا.مهما حاولتم التحريف ،والتزوير،والتدليس ،فلن يخبو نور الله والله ممد نوره رغم محاربتكم للسنة.فهذاالكلام يدل اما عن كره ومكر اوينم عن جهل.فاللهم احفظنا .
انا كرهت دين من ورا احاديث لبخاري و شيوخ التي تتكلم عن لعذاب منذ موت لانسان الى جهنم و مابعدها . فقدت عقلي منذ كبرت وانا افكر في هذه لاحاديث و سنه التي يتبعوها . وهلق دائما كل شخص بيحكي قدامي ع لبخاري بسب لبخاري بوجهو بتحس شخص مات 😂 لاني عمسب لبخاري تبعو . يلعن ابو لبخاري وابو اتباعو من لاخر . ويلي بدو يكفرني مشان لبخاري يخلي مفتاح جنه معو لايعطيني ياه مابدي
الله يحرق البخاري نفسي اعيش اليوم اللي اشوفهم فيه بيحرقه كتابه القذر ده
استاذ احمد.. بعد السلام والتحيه..
كل شروحاتك مقنعه وممتعه.. ولاكن الا يمكن أن تكون هذه الأحاديث المخالفه للفطره الانسانيه ولرسالة رسول الله دست بأسماء هؤلاء المحدثين او الناقلين؟
نعم تم دسها في الحديث على انه رواها مسلم والبخاري لكن المشكل ان هؤلائي الشيوخ يرون الباطلل و يكابرون ولا يريدون الاعتراف على انه باطل ويستمرون في نقله للناس وكثير من الناس الحدوا بسبب هؤلائي الشيوخ
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.....
@@Gameszoon430 كنت💔
انت تنفع ترقص للسيسي بس
الله يرضي عليك يا دكتور احمد يسلم بواك
القران فقط ولا غيره كتاب
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
الحديث التاني :
اقرا يا عم الحاج
..........
وقد تناقله عنه جمع من قراء القرآن فالقراءات الكوفية مسندة بالأسانيد المتصلة إلى ابن مسعود وقد تواتر فيها وجود المعوذتين .
قال ابن حزم في المحلى : كل ما روي عن ابن مسعود أن المعوذتين وأم القرآن لم تكن في مصحفه فكذب موضوع لا يصح، وإنما صحت عنه قراءة عاصم عن زر بن حبيش عن ابن مسعود ، وفيها أم القرآن والمعوذتان. انتهى.
وهل تظن ان اهل السونة والتوشيبا سيتركون حديث ربهم البخبخار؟
@@salemsalem7867
مش حرد عليك عشان انت مش داخل تتكلم بالحجه و الدليل....
انت داخل تهزر و تتريق و احمد ربنا اني مغلطش فيك
@@mahmoudmostafa3262 طب وربنا البخبخار لما قال ان الرسول سقط مغشيا عليه امام قريش وهو (عريان)
دا مش تريقة؟
احه
أحاديث الرسول صل الله عليه وسلم مفسرة للقرآن الكريم كلامك يشهد عليك يوم القيامة
انت كذاب الحديث ليس موجود في البخاري
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
موجود في سنة مسلم
الأساس القرآن و أى حديث يتعارض مع القرآن تجاهله و أضرب به عرض الحائط
يا ابو شنطة تجمع كتب محرفة وشيعية وتطعن في الدين الإسلامى والقرآني 80٪نزلت قرآن و20٪وحي الله سبحانه وتعالى
اول شي ايها الاحمق الايام عند الله تعالى ليست كالايام التي نعدها نحن البشر والدليل من القرآن﴿ وَيَسۡتَعۡجِلُونَكَ بِٱلۡعَذَابِ وَلَن يُخۡلِفَ ٱللَّهُ وَعۡدَهُۥۚ وَإِنَّ يَوۡمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلۡفِ سَنَةٖ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴾[ سورة الحج الآية: 47 ]
لا يأتي امثالك ويلبسون على الناس دينها لان ت..ق..ت..ل. شخص اهون من ان تفتنه في دينه والدليل من القرآن يا ناكر السنة ﴿ وَٱلۡفِتۡنَةُ أَشَدُّ مِنَ ٱلۡقَتۡلِۚ ﴾[ سورة البقرة الآية: ١٩١ ]
وغير صحيح عن ما ذكرته عن ابن مسعود كانت المعوذات موجودة في مصحف ابن مسعود
حلاوتك و انت عامل عالم شبه زلعة المش 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
البخاري ومسلم شخصان وهميان طبعة كتبهم ونشرت في المكاتب والجوامع والجامعات ليكون اختيارك بين شخصين اهدافهم تصب في مكان واحد و هدفها التناقض وادخال الاسرائيليات وشوهوا سمعة الرسول والصحابة وادخلوا الخرافة وشككوا المسلم في دينه وستجد بعض الكلام في كتبهم مشابهه لكتب اليهود واصبح ديننا وعقيدتنا يهودية دون ان نعلم واصبح الخلاف بين مذاهب المسلمين وليس بين المسلمين والكافرين ( كثير من العرب لا يفكرون ولا يقرؤون لذلك هم ضحايا لاعتقاداتهم وللجهل ) .
صدقت
بحار الأنوار نعم نفس الفكرة لكن الحق شيظهر قرييييباالل
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه..!
كم من الأخطاء التي فيها وقعت فيها يا مستشار ؟ أَحكِم ما تنقله ففيه الكثير من الفهم المغلوط، واطلاع سطحي على الأحاديث وجهل بلغة العرب.
لماذا تختلقون المشاكل للامة وهي جريحة ،هل لدينا مشكل الان في قراءة المعوذتين ام لدينا مشكل البعد عن قراءة القرآن وتدبره والمسألة اجاب عليها اهل العلم من زمااااااان فعن ماذا تبحثون بالضبط كتبهما على أنهما دعاء ثم محاهما عملا بالحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تكتبوا عني شيئاً سوى القرآن، ومن كتب عني شيئاً سوى القرآن فليمحه. رواه مسلم.
وأما ما نقل عن ابن مسعود في أصل المسألة فقد اختلف أهل العلم في ثبوت ذلك عنه وفي توجيهه، فمنهم من أنكر ثبوته ومن هؤلاء ابن حزم والنووي وغيرهما مع أنه -أعني ما روي من عدم قرآنيتهما- عارضه ما هو أصح منه فقد ثبت إقراء ابن مسعود لهاتين السورتين على أنهما قرآن، وقد تناقله عنه جمع من قراء القرآن فالقراءات الكوفية مسندة بالأسانيد المتصلة إلى ابن مسعودوالقول الثابت عند كل اهل العلم ان الضمير يعود لآدم وهو الذي طوله ٦٠ دراعا اما التشبيه ففي السمع والبصر والله وصف نفسه في كتابه انه سميع بصير فكل الاية ولاتبثرها ليس كمثله شيء وهو السميع اابصير فالشبه لايقتضي التماثل
احمد عبده ماهر انت تقول نكتفي بالقرآن الكريم فقط
اولاً كم صلاة فاليوم؟؟
القرآن الكريم أمرنا بالصلاة والزكاة ولم يحدد لنا كم صلاة في اليوم ولم يحدد لنا كم الزكاة فهل تجيب على اسئلتي
كم ركعة اصلي الظهر مثلاً
كم هو نصاب الزكاة
وهذهِ الاسئلة على كل من هم من امثالك
الطوائف الظالة السنة و الشيعة أخترعت و آبتدعت بعد تقريب 200 سنة بعد موت الرسول ص .. ا لبخاري و مسلم و الارهابي إبن تيمية الذي تسبب في قتل الملايين من الابرياء بفتاويه الشيطانية حتى يومنا هذا ل
ضاع الإسْلام !!!ا
من بعض آحاديث شيطانية من كتب آإمة الكفر لطائفة الظالة السنية الوهابية الارهابية اللعينة
.اتهموا رسول الله بآنه مسحور لمدة 6 اشهر، واتهموه بالهيجان الجنسي نام مع 10نساء في ساعة واحدة ،واتهموه بالبيدوفيليا مع بنت 9 س وآتهموه بالانتحار ثلاث مرات لول جبريل عليه السلام آنقذه وووو....واتهموا القرآن الكريم ناقص آيتين ..( آية.رظاعة رجل كبير وآية الرجم الزاني ) واتهموا الله ع ج يطبخ لاهل الجنة ...وآتهمه الله ع ج ان له ساق يطفآ بها نار جهنم قط قط قط وووو......
.لعنة الله عليكم ياشيوخ الكفرة الظالة دعات على ابواب جهنم ولعنة الله على كل واحد يطعن في رسول والله و القرآن
1
الله عز وجل لم يحدد نسبة الزكاة لأنها تعتمد على الظروف . سبحان الله
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.......
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.......
راجع الاية
قل ءانكم لا تكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له انداد ذالك رب العالمين
الي الاية فقضاهن سبع سموات في يومين واوحى في كل سماء امرها .......
عد عدد الايام
في ايات تقول ان الله خلق السموات والارض في 6 ايام مثل (الاعراف54 و يونس 3 وهود7 و الحديد 4)
وفي ايات توضح اكثر وتقول ان الله خلق السموات والارض وما بينهما في 6 ايام مثل (الفرقان 59 و السجده 4 و ق 38)
وفي ايات توضح توضيح شامل ودقيق لكل شي على حدا مثل الارض في يومين والسماوات السبع في يومين يتبقى من الستة ايام يومين هما لما بينهما
ليصبح المجموع 6 ايام
وجعل الرواسي وبارك فيها وقدر اقواتها في 4 ايام وهذا التوضيح الشامل اتى في سورة (فصلت 9 و10و11و12)
الخلاصة :
الارض 2
السماوات 2
ما بينهما 2
المجموع : الارض والسماوات وما بينهما 6 أيام
جعل الرواسي والمباركة وتقدير الاقوات في 4 أيام
والله أعلى وأعلم
بمناسبه الشببه الثالثه.....
.....
ولما كاده اليهود بالسحر حماه الله منهم، وأنزل عليه سورتي المعوذتين دواء لذلك الداء، ولما سم اليهود في ذراع تلك الشاة بخيبر، أعلمه الله به وحماه الله منه؛ ولهذا أشباه كثيرة جدا يطول ذكرها. اهـ.
تحليل غير منهجي والتلاعب بالعاطفة وتفتنون العامة اذهبوا فكلموا اهل التخصص اما اي طالب علم وليس عالم فلن يصدق ماتقوله لانك تدلس وتعلم انك تدلس،تأتون بالتشابه وتدلسون ففي سورة الصافات لو حسبنا بطريقتك هذه عدد الايام ثمانية ولكن من رجع لاهل الذكر الذين ترفضهم وتشرح اسم الخبير بما يوافق افكارك فسيعلم الحقيقة فكفوا عن ابعاد الناس عن سنة نبيهم صلى الله عليه وسلمليس بمخالف للقرآن بوجه من الوجوه، خلافًا لما توهمه بعضهم، فإن الحديث يفصل كيفية الخلق على الأرض وحدها، وأن ذلك كان في سبعة أيام، ونص القرآن على أن خلق السماوات والأرض كان في ستة أيام، والأرض في يومين، لا يعارض ذلك، لاحتمال أن هذه الأيام الستة غير الأيام السبعة المذكورة في الحديث، وأنه - أعني الحديث - تحدث عن مرحلة من مراحل تطور الخلق على وجه الأرض حتى صارت صالحة للسكنى، ويؤيده أن القرآن يذكر أن بعض الأيام عند الله تعالى كألف سنة، وبعضها مقداره خمسون ألف سنة، فما المانع أن تكون الأيام الستة من هذا القبيل؟ والأيام السبعة من أيامنا هذه؟ كما هو صريح الحديث، وحينئذ فلا تعارض بينه وبين القرآن
الاحاديث الذي تكلم عليها موجوده ضعيفه موجوده في الصحيح لتضعيفها وهو ياخذ الاحاديث الضعيفه والعلماء قالو عنها احاديث كاذبه وصحيح البخاري ذكر الحديث وقال انه غير صحيح وسنده ضعيف واسناده غير صحيح وهاذا الأهبل ياخذ هاذي الاحاديث على اساس ان الناس ماتبحث وتتأكد 😅😅 حتى القران مايعرف يقرأه ( وإذ قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون )
ياسيادة المستشار
هو من حارب الله ورسوله وأهل بيته.ابو بكر وعمر وعثمان اللذين حرق الأحاديث.
وعثمان حرق كل المصاحف.ماعد اللذي عنده
وعاىشه يسؤلونها عن أيات القرأن حول الرضاعة قالت كان في داري فدخل الداجن فأكله
يامستسار
هههههه مستشار من يا عم لا تعيش الوهم كثير
والله لو جاك اصغر شخص متخرج جديد من الشريعه يحشرك في كلمه ومش حتقدر ترد عليه
حشرته وانا لا شيخ ولا دارس
😂😂😂😂😂😂
😂😂😂😂
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
@@NoOne-lj5fv لا اعرف لماذا تفتخرون كونكم لا تتبعون المنطق🙄 عن اي شيوخ تتكلمون🤨 الله اعطاك عقل و امرك ان تتدبر في القرآن ، تأتي انت و تقول لنا شيخ؟؟؟!!! يا اخي الشيخ قال يسقط القرآن امام السنة، وقال ان السنة تنسخ القرآن!!!! اي منطق يقول هذا بالله عليك؟؟؟؟؟؟ هناك آية تقول ان من آتاه الموت عليه ان يكتب وصية و يأتي الحديث و يقول لا يكتب وصية! فماذا حدث🤔 طبقو الحديث و تركو الآية 😅 يااااا بشر ياااا عالم، القرآن محفووووظ و الحديث قاله بشري اسمه البخاري، خاااااافو الله😡
اعانك الله لنصرة هذا الدين وتخليص عقول كثرة هذه الامة من الاسلام التاريخي الي الاسلام الي اسلام رحمة العالمين وامنا من كل قلبي لك الوفيق انت و امثالك مثل حسن المالكي ابراهيم عدنان محمدشحرور عدنان الرفاعي و غيرهم الغيرين علي هذا الدين و نبيهي (ص) وصحيح سنته وجزاكم الله خيرا
بارك الله فيك
هؤلاء المبتدعين فالدين كلهم على ضلالة وكلهم ضد اسماءهم ماهر ÷احمق.. اسلام÷كافر... هداية ÷ضلالة... محمدعبدالله÷ميزو 😂😂
الحديث مرغوب لان فيها اكشن والمسلم يتكلم عن القرآن فقط لرفع العتب
فرق كبير بين خلق السماوات و الأرض و خلق الشجر و البشر
تخريف وتحريف.
خلق السماوات والأرض في ستة ايام لا تتعارض مع حديث ابي هريرة الذي استدللت به باعتبارك لخلق آدم في اليوم السابع كأنه زائد عن الستة لأن خلق آدم شيء آخر لا يدخل ضمن خلق السماوات والأرض وإلا لاعتبرنا خلق المخلوقات الأخرى كذلك.
عار ان يفسح المجال لمن يتطاول على كتاب الله او سنة رسول الله او يتحدث عن دين الإسلام وهو لا يدرك النظام الإلهي الشامل لهذا الكون الفائق الجمال ولا يدرك ان كتاب الله القرآن الكريم وسنة خاتم رسله للبشرية محمد صلى الله عليه وسلم هو أعظم أرث لدى البشرية فيه الهدى والنور المبين.
انت ايها المستشار في غرفة إختبار ضخمة هي هذه الأرض التي نعيش عليها اليوم ، وفيها اقوى وأدق واشمل نظام مراقبة وتتبع في الكون وهو (أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون) ، بالصوت والصورة والنية.
اليوم عند الله بالف سنة يعنى 6 ايام تساوى 6 الاف يوم بحسابنا لان اليوم الارضى لم يكن خلق بعد
انت فاهم الحديث غلاط هذا الحديث بعد خلق السماوات والارض بداء بخلق الأشجار والتربه ةالبشر وكل يوم يقصده النبي ليس يوم بعد يوم لا الجمعه خلق آدم هو خلق التربه قبل آدم بي آلاف السنين اعتقد بين القصد في البقية
نحن لسنا بحاجة الأحاديث ابدا عندنا قرأن يكفينا، كل رسول جاء بكتاب من عند الله
الا نحن المسلمون نقزل القرآن و السنة هذا يعني ان القرآن ناقص محتاج كتب سنة الرسول وظيفته فقط توصيل رسالة الخالق و الخالق اصدر كتاب لا كتابين
عندنا الزبور، التوراة، الإنجيل، القرآن فقط
الف شكر لانقاذكم من علماء لايفقهون في التفسير ولايتدبرون مجرد انعام. انت وايلال رشيد والكيالئ. وابهاب الحريري نورتم الاسلام اصحاب السنة السلفيين اايفقهون شيء مجرد نقل هذا على هذا ويظربون القرءان ب احاديث كذب نحن الامازيغ دموأرونا هذ السلالة التي تركها المجرم الزاني عقبة ابن نافع
لعنة الله على الكاذبين لعنة الله على الكاذبين.
لا تلعن ربنا البخبخار
معناته ادم خلق بالجنه فوق السموات السبع و الارضين .. و بعدها هبط للارض والله اجل و اعلم
يا صاحب العقل المستنير و هل الانسان جزء من السماوات او جزء من الارض حتى تعده معها. الحديث واضح لا يحتاج الى تدليس يا ضال.
اول من يحاسب على هذا الضلال الذي نحن فيه هم هؤلاء الشيوخ ومن سبقهم لانه لم تكن لهم الشجاعة الكافية لتصحيح الاخطاء وتركوا الجهل يعم حتى هجر ابناءنا المساجد واصبحوا يرفضون دروسهم وخطبهم الجوفاء فهل منهم شيخ رشيد يصحح هذه الشبهات لا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل
اولا نجد في قول حضرتك استعلاء علي العلماء الاوائل البخاري ومسلم فهم قدموا لنا شيئا يذكر ويأتي المتظاهرين بالرياء لا حيلة له إلا أن ينتقد قولهم وما هم إلا بشر يصيب ويخطيء وثانيا لا نفرق نحن اهل العلم بين ايات القرآن الكريم ناخذ ونترك علي هوانا بل هذا منهج العلمانيين الذي يستشهدوا بما يوافق علي هواهم وكثير من خرجيين غير الأزهر الشريف لا يفهم النص الا علي ظاهره
أعانك الله وبارك بك لأظهار الحق
السماوات والارض وما بينهما خلقو قبل آدم في ستة ايام
وعندما خلق ادم بعد ملايين السنين خلقه في يوم الجمعة اين الخلل
قضية المعوذتين لقد اجابك شيخ الازهر ونسفك ولم تستطع الاجابة
اذا بهاذا المفهوم الذين خلفوه في الكتب يؤكد ان الله استغفر الله ان الله كذب على رسول الله لأنه قال له بلغ والله يعصمك من الناس . ولكن تركه سحر اذا مفهوم الحديث يؤكد ان الله كذاب استغفر الله . ان الاحاديث لا وافق كتاب الله اذا ليست من رسول الله.
قال رسول الله ستفشى عني احاديث فإن وطئت القران فقد قلته وان لم تواطئه فلم اقله
جيمس ويب اكتشف ان الكون عمره التخميني 15 مليار سنه ضوئية ولم يجد له حدود من خلال هذا الاكتشاف انا احتاج اسأل كيف خلق السموات والارض وما بينهما وما حولهما وما يبعد عنهما في ست ايام وهذه الست ايام تحسب على دوران الارض حول نفسها وحول الشمس ام دوران القمر حول الارض اي على التقويم الشمسي الذي وضعة المسيحين من ولاده المسيح ام التقويم القمري الذي وضعة البابلين لحساب السنين بالاعتماد دوران القمر حول الارض ؟ يرجى الاجابة بسرعة فهذا امر محير
لا احد يحارب القران غير هذا المعتوه....
انتبه
احذر احذر يا مسلم
هذا الخبيث الضال
وما يثيره من الباطل
واعلم ان (من يهده الله فهو المهتدي ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا )صدق الله العظيم
اذا اثار هذا الخبيث عندك شيء من الشك
في احاديث النبي صلى الله عليه وسلم
فواجب عليك حتى تنجو من هذا الكفر
اللذي يودي بك الى الضلال
واجب عليك ان تدرس علم الحديث
من اهله وليس من هؤلاء حالقين اللحا واهل البدع انتبه واحذر
مشكلة في الاعتقاد تميتك على غير لا اله الا الله
هدانا الله واياك
الف شكر يا استاذ لهذا عندما ياتي عالم سلفي لايجادل بلقرءان او يتدبر القرءان يريد تغليط الامة ب الاحاديث ويجعل قول الله مهجورة
الحمدلله والشكر على ولاية امير المؤمنين علي ابن ابي طالب الخليفة الاول المنصب من الله والرسول نحن الشيعة الرافضة نأخد علومنا منً آهل بيت النبي صلوات الله عليهم اجمعين 😂
لقد جرب قبلك سلمان رشدي وغيره مثل ما تفعل انت اليوم. أسأل عنهم اين هم .
الله ينتقم منك وممن يدفع لك
ابحثو عن كل حديث بيقوله يا جماعه حتشتكفو انه غلطان ف كله
ياشيخ تفقة في الدين اول وبعدين افتح فمك الكبير يا راجل انت مبتقراش القران صح يا طبل
اطن ان عمرك ٦٠ ولكن عقلك فارق ادا محمد صلى الله عليه وسلم يخلف القران فلمادا نتبعه لان الله انزل عليه القران وادا محمد صلى الله عليه وسلم يخلف القران كيف تعلم ان قران كلام الله لان الله ليس ينزل عليك القران
لماذا تعادى الائمه لو لم نتبع الائمه نتبع مين نتبع انت خلاص اعملنا صحيح حتى نتبعه
أنا كغير عربي أرى هذا الرجل أحاطه جهل مركب يجب عليه أن يذهب إلى الطبيب النفسي كي يعالجه
ضال و مضل
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
كول خرا
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
كلها،احاديث،كفر،الموجوده،في البخاري ومسلم
بالنسبة إلى أهل الذكر تعني أهل القرآن حصرا أي أهل العلم بالقرآن الكريم والدليل قوله تعالى...إنا أنزلنا الذكر وانا له لحافظين...فالذكر يعني القرآن
الذكر يا أخي هو تفسير القرءان ولكن احرقوه لهذا بقيا المسلمون لايعرفون تفسير القرءان ولايتدبرون. عثمان ابن عفان يقولون احرق كل الكتب والله اعلم
ادم كان في الجنة
يا محترم ما قالش خلقت ادم. السموات والارض يا استاز
اول حديث ضعيف اصلا يا راجل يا طيب او يا راجل يا مدلس
المستشار مليار حق كلامه صحيح
الشرح حلوا الله اعطيك الصحة
ابو هريره من يكون هل هو من اهل البيت
حتى نقل عن النبي أكثر من خمسة عشر الف حديث
هو الإمام علي عليه السلام لم يروي أحاديث بهذه الكميه عن الرسول صل الله عليه واله والإمام علي ملازم الرسول أينما رحل ولم يتركه الا في المنام
اذا من اين اتى ابو هريره بهذه الاحاديث الكثيره واصلا هو نكره
حتى تفاسير اهل البيت لا تلزم الله في كتابه ! الرسول مات و عبدالله بن عباس عمره حوالي 11 سنة ، فهل ناخذ ديننا عن طفل ؟ الامر بكتاب الله و إليه ، ثم المرويات النبوية للاستشهاد فقط
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.....
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه.....
احسنت بارك الله بيك كلام صحيح
ربي يحفظك
3:54 قوله تعالى : ( إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ )
من السبت للخميس ستة أيام ، لماذا احتسبت خلق ادم و جعلت يوم خلق آدم "الجمعة" مع خلق السماوات و الارض ؟؟ وقلت 7 ؟
ليس هنا الغريب ، الغريب انه لم يلاحظ احد و يصفقون لك على كل كلام تقوله و لم يتدبرو زين .
بلاش هبد
ربنا بيتكلم عن السماوات والأرض ايش دخل ادم في الموضوع
الله يحفظك ويكثر من امثالك
ربنا يعينك
مكرس حياتك للطعن في الدين اخص عليك
كل الذين نقلوا او روو الاحاديث من الصحابه ماهم الا بشر ربما البعض عظم وزاد في نقله للاحاديث وربما من روا الاحاديث لامر يخصه او يخص غيره بذلك الوقت لاجل فتوه او تبرير فعل معين .. لابد لجميع المسلمين واولهم العلماء من قبول اناالصاحبه والبخاري ومسلم واحمد وغيرهم بشررر وتنطبق عليهم كل الصفات حميده كانت ام سيئه نزلت ايات فيهم فمنهم المنافق والكاذب والمرائي والمتكبر والفاسد فالمنافق والمرائي لا يعلم بإفعاله الاالله .. واحاديث الرسول ص يستحيل ان.تناقض او يكون فيها شك او غرابه وتخاريف ليس فقط لتعارضها مع القرآن ولكن للفرق.الكبير. بين. القصص التي قالو انها احاديث الرسول وبين القران الذي هوا من عند الله
الاحاديث كلها كذب
واكثر صحابة الكتب خرافات
انت مين حتى تكذب الكتب الصحيحة انت ولا حاجة ، راجع نفسك قبل ان يسخطك الله
هل الله صحح البخبخاري؟
انت أيضا مرفوع عنك القلم
لازم يصحح الكلام . لازم نفكر بعقولنا
اسألك بالله يا من اقتنعت بكلامه وشاهدت ال١٤ دقيقة ان تعطيني بضع الدقائق وتقرأ بالترتيب وبهدوء كي لا تسمع من طرف واحد
طبعا لن ارد على كل كلامه لانه يفتح الف موضوع بالدقيقة ولا اريد ان اطيل على القارئ... فمن احتاج الرد على امر من ما ذكر بالفيديو ولم ارد عليه اولم يقنعه كلامي ارجو ان يطلب مني وساكون عند طلبه ان شاء الله
3:54 وهل خلق سيدنا آدم من خلق الارض.....!
ألم يخلق الله سبحانه و تعالى سيدنا آدم في السماء
غباء وجهل يا سعادة المستشار
اما عن ابن مسعود فهو من رواة القرآن اللذين اوصلوا لنا القرآن وقد رواه من الفاتحة للناس 🙂 فما ذكرته صحيح لقد جهل انهما من القرآن في البداية لانه كان يرى النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهمز الحسن والحسين فظن انهما مثل الدعاء.. فنقل عنه انكاره ثم بينوا له الحق وتراجع وهو من احد الصحابة الخمسة الذين نقلوا لنا القرآن الذي نقرأه اليوم
بالنسبة ل(و ما خلق الذكر والانثى)
قال الحافظ:
ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت....( انتهى قول الحافظ)
اي انهما كليهما معترف بالاية كما هي اليوم
لقد نقل عنهم الكثير.. نقلت زلاتهم ومحاسنهم
فلماذا تتمسك بالزلة رغم تراجع صاحبها عنها
اما عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم
وهل الانبياء لا يسحرون...
ألم يثبت في القرآن ان سيدنا موسى عليه السلام سحر (يخيل إليه من سحرهم)
بالنسبة لاحاديث السحر...
قد أجمعت الأمة على تلقي كتابيهما بالقبول، وليست هي من الأحاديث المنتقدة حتى تستثنى من ذلك، وقد رُوِيت من طرق عدة في الصحيحين وغيرهما ، وعن غير واحد من الصحابة منهم : عائشة ، و ابن عباس ، و زيد بن أرقم - رضي الله عنهم- ، وغيرهم مما يبعد عنه احتمال الغلط أو السهو أو الكذب ، كما أثبتها واعترف بصحتها رواية ودراية كبار الأئمة الذي هم أرسخ قدمـًا في هذا الشأن ، وفي الجمع بين المعقول والمنقول كالإمام المازري و الخطابي ،و القاضي عياض ، والإمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والإمام ابن كثير ، والإمام ابن حجر وغيرهم ممن لا يحصيهم العدُّ ، فهل كل هؤلاء الأئمة فسدت عقولهم ، فلم يتفطنوا إلى ما تفطن إليه أصحاب العقول ؟! ، أم أنه التسليم والانقياد ، وتعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعدم معارضته برأي أو قياس .
وأما أن الحديث مخالف للقرآن فهو دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لم يتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثبات أن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر، وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ، فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولا اتباعه .
ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليه وسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ من تكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بما دل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذي عناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولا موافقة لهم .
وأما ادعائهم بأن هذا الحديث يتنافى مع عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الرسالة والبلاغ فإن الذين صححوا حديث السحر كالبخاري و مسلم وغيرهما ، ومن جاء بعدهما من أهل العلم والشراح ، قالوا إن ما حدث للنبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس سائر الأمراض التي تعرض لجميع البشر ، وتتعلق بالجسم ولا تسلط لها على العقل أبداً ، وهو أمر يجوز على سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، قال القاضي عياض : " فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده ، وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده "
وقول عائشة : " أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعله " إما أن يكون في أمور الدنيا لا في أمور الدين والرسالة ، وقياس أمور الوحي والرسالة على أمور الدنيا قياس مع الفارق ، فإنه بالنسبة لأمور الدين معصوم من الخطأ والتغير والتبدل لا يخالف في ذلك أحدٌ ، فللرسول - صلى الله عليه وسلم - اعتباران : اعتبار كونه بشرًا ، واعتبار كونه رسولاً ، فبالاعتبار الأول يجوز عليه ما يجوز على سائر البشر ، ومنه أن يُسحر ، وبالاعتبار الثاني لا يجوز ما يخل بالرسالة لقيام الدليل العقلي والنقلي على العصمة منه .
على أنه قد قال بعضهم : إنه لا يلزم من أنه كان يظن أنه فعل الشيء ولم يكن فعله ، أن يجزم بفعله ذلك ، وإنما يكون ذلك من جنس الخاطر يخطر ولا يثبت .
ورضاع الكبير حالة منفردة لشخص بعينه لا يؤخذ بها على عامة الناس وهي خاصة بسالم ولم يرضع كما يتخيل عقلك القذر بل شرب من اناء وضع الحليب فيه
خ طا لان يوم السبت لم يكون .اليوم الاول هو الاحد
انا انسانه تعليمي بسيط كنت بفكر و مشككه و كنت اقول انا لست متعلمه الحمد لله انك وضحت لي بارك الله فيك و اعانك
@devil اسف ساحذف كل شيء
لماذا قررت أن تحذف تعليقاتك هل يمكنك ان تطلعني عن السبب؟؟
@@NoOne-lj5fv لماذا حذفت تعليقاتك هل يمكنك ان تطلعني على السبب؟؟
@@ayalahlou3536 تغير تفكيري كله و غصت في وديان اهم و اعمق
@@NoOne-lj5fvأخي هل مازلت تتبع السنة؟
من انت حتى تقيم البخاري ومسلم .. انت بجانبهم نكرة لا تفهم ذرة من فهم البخاري ومسلم
هل قرأت الكتب هذه ب اكملها؟💀