كان نفسي تحمد ن الله على نعمه الاسلام و المسلمين الذين يدرسون لأولادك و يسهرون عليكم و تفكرون يا ترى لو لم ندفع الجزية كيت نحصل على كل مظاهر الحياه الآمنة
بسم الله الرحمن الرحيم ...شكرا لفضيلة الامام توضيح معنى وأسباب فرض الجزية ومن واقع بحثي في الأمر للرد على تشكيك المشككين توصلت لما يلي : - ما قاله فضيلة الامام يعني أن هذا المالي الذي تم فرضه على المواطنين غير المسلمين في دولة الاسلام هو (ضريبة حماية) للمال والنفس يدفعها غير المسلم للدولة الاسلامية وليست مقابل بقاءه على دينه - وهذه (الضريبة) ليست من الدين في شيئ إنما هي من ممارسات تنظيم شئون الدولة - ما خلط الأمر هو إسم هذه الضريبة ..فبمجرد تسميتها (جزية) استدعت لأذهان المسلمين وغير المسلمين على السواء آية في كتاب الله هي قوله تعالى :"قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" آية (29)سورة التوبة" والتي وردت فيها عبارة (حتى يعطوا الجزية) ..وتمنيت لو أوضح فضيلة الامام وكل فقهاء المسلمين معنى هذه الآية وتفكيك هذه العلاقة الخاطئة بين آية في كتاب الله وبين وظيفة مالية وتنظيمية لحقوق وواجبات غير المسلم في الدولة الاسلامية الوليدة - جهل الكثير من المسلمين وغير المسلمين على السواء بمعنى الآية المذكورة ...والتي تعني (أن المسلمين مأمورون بمقاتلة من تنطبق عليهم الأوصاف التالية مجتمعة ويعيشون في كنف الدولة الاسلامية هذه الأوصاف هي: -- لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر -- لا يحرمون ما حرم الله ورسوله -- ولا يدينون دين الحق وهذه الأوصاف لا علاقة قد تنطبق على أي مواطن في الدولة "أيا كانت عقيدته"..فعبارة (من الذين أوتوا الكتاب) والواردة مباشرة قبل عبارة (حتى يعطوا الجزية) تعني كل أهل الكتب السماوية "يهود/نصارى/مسلمين" فمن صار من هؤلاء واتصف بأي من صفات التعدي على محارم الله وأوامره وجب محاربتهم ....فما معنى (حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) ؟ إنها تعني حتى ينصاعوا للجزاء المقابل لما ارتكبوه من جرم ...فالسارق تقطع يده، والقاتل يقتل، وشارب الخمر والزاني يجلدان ...وهكذا ... هذه هي خلاصة البحث في هذا الأمر ..وهو فهم لا يتناقض مع كليات كتاب الله بل يدعم كل آية فيها ...وهو يوضح لمن يريد أن يفهم صحيح الاسلام ..والله أعلى وأعلم
الجزيه هي الزكاة وليس نظير حمايه بل ليتمتعوا بما يمتع به المسلم من مستشفيات و مدارس و تعليم من معلمين ومعلمات و مربين مثل المشرفين وهناك الكثير و الكثير مقابل من ٢.٥ % من الربح فقط
شوفواYou criticized Islam, you believed in disbelief, you all liked it all, all that is in life is the King of God, you disbelieved in the hour, it is a value that is in place, but disbelief does not produce disbelief for you as faith produces winter
وقاتلوا الذين يقاتلوكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين صدق الله العظيم الإرهاب ليس الاسلام بعينه بل من أساؤوا فهمه واذوا الناس بالقول والارهاب ليس ارهاب الفعل بل القول حتى عندما دخل الاسلام مصر استنجد القساوسة بالمسلمين لإنقاذهم من الحكم البيزنطية وليعبدوا الله فى سلام ولم يذكر التاريخ أن رهبانية ف مصر قتل أو قسيس أما الجزية فلم تكن بمبلغ كبير فهو مجرد دراهم قليلة يعفى منها الفقراء والمرضى والنساء والاطفال وليس كما عمله انا ذاك من استعدوا الناس كانوا البيزنطيين الذين فرضوا الضرائب وهم اصلا مسيحيين وكانوا ارهابيين انا ذاك لم يطرد أحد من بيته كما فعل اليهود أما عن العبيد فكان يشجع ع عتق رقابهم وليس الدين مسؤول عن من سار ف النهج الخطا به وأساء فهم تعاليمه وبالنسبة للايه التى ذكرها وقاتلوا الذين يقاتلون الله الى آخر الايه الشريفه فهى كانت لها مناسبة وتفسر ع مناسبتها وكلمه دين الحق ليس الدين بذاته بل بمعنى الدين ((الدائن)) وكل ايه لها تفسير فى كتب التفسير مخصصة موثوق منها فما نزلت ايه إلا بسبب ولسبب وداعش هى كالدول ة البيزنطية وكاليهود وامريكا فى كل دين مجموعة لها ميول تطرفيه
المشايخ والا احد شرح لماذا تواخذ الجزيه صح الجزيه كانت تااخذ منهم علشان يعرفو قدر الاسلام ان الاسلام قوه فااذا اخذو الجزيه من الدوله هاذا ولم يفتحوها يعني انه عباره انت تحت اقدم المسلمين وتحت طوعنا اي كلمه نقولها تنفذ ولا لكم اي كلمه الجزيه عباره عن دليل ان الدوله الاسلاميه هيا الدوله العضما لا تصدقوهم حمايه هم معاهم جيش بايحمو انفسهم ولا عشان يسلمو فالدين مش استغلال الي يسلم لا يجوز له الاسلام الا اذا كان راضي اما اذا المسلمين اذا دخلو هاذي الدوله فكل شي تحت صيطرتهم الاموال الذي تخذ من الدوله تعتبر ملك لهم ليس جزيه وكانت تذهب الا بيت المسلمين
هات دليل أنو الأموال التي تؤخذ كانت تخصص للمسلمين وحدهم؟ و هات دليل أنو المشركين لم يرحبوا بفكرة الجزية و لم يطلبوا من المسلمين حمايتهم من بطش الروم آنذاك ؟ المسلمون يدفعون أضعافا مضاعفة من الزكاة لا تقارن بالجزية التي يدفعها من هم على غير دين الله و أموالهم تذهب الى الخزينة الإسلامية التي يصرف منها على خدمة الدولة و أهل البلد سواء مسلمين أو غير مسلمين ؛ و في الإسلام الفقير الغير مسلم الذي لا يقدر على دفع الجزية لا يدفعها و لا يحق الأخذ منه بل يعينونه من الخزينة الإسلامية؛ و لا المرأة تدفع و لا المريض و لا الطفل و لا الشيخ العجوز؛ فكيف بأنظمة اليوم تأخذ ضرائب إلى ما يصل 40% في بعض البلدان و تضيق على الشعوب تتقبلونها عادي تحت اسم القانون بينما دينار او مبالغ زاهدة في النظام الاسلامي تتعصبون لذلك؛ آية الجزية نزلت بعد خيانة غير المسلمين للمسلمين و فرض حصار عليهم و محاربتهم مما سبب الضرر للمسلمين في أموالهم و أنفسهم؛ فمن الطبيعي أن يفرض المسلم على غير المسلم الجزية لكي يأمن شره و غدره و خداعه و لكي لا يحاربه و ليس لكي يغير دينه ؛ تثقفوا في الدين و الله لا أرى التناقض و لا أرى أي بربرية في تعامل الحكم الإسلامي بالمقارنة مع القوانين التي وضعها الإنسان و لا يوجد أسمى و اكثر انسانية و رحمة من قوانين الحرب في الإسلام.
...... (إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا * يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا * وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا * وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا * إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا * لِلطَّاغِينَ مَآبًا * لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا * لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا * إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا * """""""جَزَاءً وِفَاقًا""""""" * إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا * وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا * وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا * فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا).....🚩[سورة النبأ 17 - 30] سددك الله يا شيخ يا طيب. من رحمة الله -بأشد خلقه حب للمال مؤثريه على الله ودينه الحق ولعلمه أنحرافهم عن الدين الحق لعدم توافقه مع رغباتهم الماديه كونه دين محفوظ - فرض الجزية من جزاء ذلك رحمة لارجاعهم للحق لعلم الخالق اللطيف الخبير تفضيلهم المال والحرص عليه والاحتفاظ به وتقديمه بعدم دفعه كجزية عن دينهم الذي سبغيرونه بمجرد يقينهم بحتمية الدفع لحبهم الجم للمال؛ بأختصار في ذمة من وضع السيف وأفتى بذلك كل من لا يسلم من التعساء الا حال فرض الجزية عليهم وتيقنهم دفعها وايثارهم تغيير دينهم عن دفع اموالهم!
@@emadrefaie9012 ما ده الطبيعي لكل مسلم اصلا اذا كان من اللي بيحموا او لا ،السؤال هو هل المحميين بقى كانوا بيدفعوا الجزية برضو ولا مكانوش بياخدوا منهم فلوس؟عشان لو مكانوش بيدفعوا يبقى كده الكلام معناه حاجه تانية
الناس مكبره موضوع الجذيه وهي لا تذكر اصلا ده كان تجب فقط علي الشاب الصحيح من غير المسلمين مقدارها يحدد بحسب أحوال الناس وكانت غالبا تقدر بواحد في المئه من قيمه المال عل عكس المسلم كان يجب عليه الذكاه لبيت المال وقيمتها 2.5 في المئه وفي النهايه بيت المال بينفق عليه علي الفقراء والمساكين حتي من غير المسملين وايضا ينفق منه علي الجيش اللي بيحميهم كلهم
شوفوا السؤال صيغته خطأ المفروض بكون لماذا لم ينفذ المسلمون ما وعدوا به اهل البلاد المفتوحه بدليل ان البلاد تعاني من ظلم أهلها الأصليين وامريكا و إسرائيل مثلا اسعدوا الهنود الحمر و الفلسطينيه و خدوهم هاواي التمتع بالفيسه واحد هم هاواي للتمتعIn the fresh weather and in the hand of someone as if they were the olives and in the chest each floated a wreath of laurels Hh take the formula
الجذية هى الضرائب الآن كان يدفعها المسلم ويتنصل من دفعها أهل الكتاب فأمرهم الله ان يدفعوها وهم صاغرون وإلا يقع عليهم العقاب لان الضرائب تهم الدولة فى شراء الأسلحة وانشاء الطرق وخدمة الصحة والتعليم واشياء اخرى كثيرة فلم يذكر القرآن شئ عن الضرائب التى تقوم عليها الدولة فلو كان هناك ضرائب على أهل الكتاب فسوف يدفعونها بجانب الجذية وهذا لم يذكر ولا أحد اتكلم عنه . هذا والله اعلم .
الاسلام ليس معتدي لو شوفت جميع الدول اللي المسلمين فتحوها هتلاقيها كانت محتله ،ثانيا في شروط كثيره لا يتم فيها دفع الجذيه ،،والمسلمين أيضا مطالبين بدفع الذكاه ،اما المعتدين اي إذا عاد المحتل الذي طرده المسلمون مره اخري ،وشكرا
الجزية يعطيها الدمي وهو مدلول (على يد وهم صاغرون ) دون الحديت عن احوالهم في ظل الدولة الإسلامية من احتقار ونقصان منهم امام المسلمين ...ام من رفض اعطاء الجزية فانه يقتل هدا في مايخص اهل الكتاب (النصارى واليهود) ام الكفار ام دخول الاسلام أو القتال
@@ouaattoumohamedamine2266 كلامك غير صحيح اصلا. الجذيه للحمايه، حتي المصريين القدماء فرضوها علي الشام لما دخلوها للحمايه ولفينقيين برده، فالجذيه من قديم الاذل للحمايه،، والاسلام لا يدفع حالات كثيره منهم الجذيه للا القادر فقط هو من يدفعها فمتحوريش يا جاهله
كلام هراء فيما يخص لا يمكن أن تدافع على الإسلام اذا كنت غير مسلم . آسف . على ما اظن المواطن الغير المسلم في بلد مسلم واجب عليه أن يدافع على بلده ووطنه . فالدفاع الذي فرضه الله هو الدفاع على من اعتدى عليك وليس أن تدافع على الاسلام كدين بأن تعتدي على الآخر وتنهب خيراته ..والخ " واقتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين "
شهادتي أمام الله و الناس كل القضايا التي هو ت علينا يورو مري كا صهيوني تا روسي فجرها مسلمون مثل الإرهاب الوحده الوطنية عملوا فتنه والجزيرة رغم انني اشكر الله ثم مم أجدادي انهم دفعوا ثم أسلموا كت ها كت
اه هات واحد قتل في حرب من المسيحيين على يد عدو وانا اعطيك اسم مليون شهيد من صد العدوان عن البلاد الكفت المفتوحه من المسلمين والمسلمات التزاما بالجزيره الجزية معاهدة حماية انتجت حياه اجتماعية و حقوق مواطنه و التزام أخلاقي و قانون عليا و عليك
الجزية فرضت على أهل كتاب معتدين و الذي لا ينتبه إليه المسيحيين أن الآية لا تنطبق عليهم لأنها تقول قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله.. و لا يوجد مسيحي لا يؤمن بالله
كلام متناقض أحمد الطيب يقول ان النبي صل الله عليه وسلم اعطي اليهود المواطنه ولذا فهم ملذمون بالدفاع عن الإسلام مع المسلمين ثم يقول من غير المعقول أن نلزم غير المسلمين بالدفاع عن الإسلام ودولة الإسلام لذا فرضت عليهم الجزيه
ارجع للكلام واسمعه جيدا قال ملزمون بالدفاع عن المدينة المنورة قبل أن تقوى دولة الإسلام وتستطيع الدفاع وحدها واستشهد في النهاية بقصة أبو عبيدة رضي اللّه عنه
@@اسلامعلي-ك1ظ6ج يعني اذا كانت الدوله ضعيفه تعطوهم المواطنه ليدافعوا معكم عن الدوله وبعد أن تصبح الدوله قويه تسحبوا منهم المواطنه وتفرضوا عليهم الجزيه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هذه أخلاقك وأخلاق أحمد الطيب وليست أخلاق الإسلام ولا أخلاق رسول الإسلام
@@عليالمكي-ر6ث حبيبي قبل قيام الدولة الاسلامية كان اليهود و المسلمين تحت مبدأ المواطنة زي ما الشيخ قال .. يعني مكانش فيه دولة اسلامية اصلا .. هم الاتنين بيدافعو عن نفس المبدأ و نفس الارض .. ليهم نفس المصلحة -- في المقابل بعد قيام الدولة الاسلامية اصبح جهاد المسلمين من اجل الدولة الاسلامية اما اليهود والمسيحين مش عايزين يدافعو عن الدولة الاسلامية ! فخلاص هيعيشو فيها و يدفعو الجزية و يتكفل المسلمين بالدفاع عنهم و ان لم يستطيعو الدفاع هيردو الجزية :D الحوار سهل انت معقربه ليه
@@hadyebraheem8939 خلط وتدليس منك لا غير نحن نتكلم بعد وصول النبي صل الله عليه وسلم للمدينه وإعلان دستور المدينه الذي اعطي حق المواطنه لليهود وانتم تقولون انه اعطي حق المواطنه لليهود لأن الدوله كانت ضعيفه وتحتاج للكل للدفاع عنها وبعد أن أصبحت قويه فرضت الجزيه علي اليهود لأن الدوله ليست في حاجه لهم للدفاع عنها وانا انتقدت هذا الطرح ونفيت أن يكون رسول الله صل الله عليه وسلم قد فعل ذلك وقد قال فيه الحق تعالي (وانك لعلي خلق عظيم) وذلك لان اليهود وحتي مغادرتهم بعد غزوة الأحزاب كانوا يتمتعون بحق المواطنه ولم يدفعوا الجزيه يوما حتي خروجهم من جزيرة العرب بعد الخيانه التي ارتكبوها في غزوة الخندق هذه الأخلاق الانتهازيه التي تتحدثون عنها في سحب المواطنه وفرض الجزيه عند الشعور بالقوه هي أخلاقكم انتم المجبوله علي القتل والتكفير وسفك الدماء
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ) الآية لا تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل الظروف ، بل تتحدث عن فئة من أهل الكتاب وعن فئه من المعتدين منهم بل وفي نوع معين من العدوان وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم ، فبالنظر في هذه الآية نجد مايلي : ١_ الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب اولا ،ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم ، اذا هي تفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم . وبالتالي فهي لا تفرض على من لا يقاتلون المسلمين ، وكذلك لا تفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين . ٢_ هؤلاء المقاتلون هم معتدون اصلا وهم البادءون في القتال . فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان ،ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال، يقول الله عز وجل :(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين ) اذا لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال أن كانوا مسالمين وان حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى . ٣_ فرض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة والعقوبة تكون على جريمة سبقتها وتشير هذه الايه إلى هذه الجريمة وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من أحكام وحشية عدوانية عندهم ووردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه ، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلال على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستعبدونهم .فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة لذلك يفترون عليه لإدعاء أنه يأمرهم بالعدوان والاجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم ثم هؤلاء لا يحرمون هذه الأفعال الأجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرمها الله ورسوله وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم ؛وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم فهذا مفروغ منه فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم ٣١ ، ٢٢ في العهد القديم و٩ في العهد الجديد _ ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعكم إياه . ٤_ أما إذا حاربوكم لسبب آخر ، ليس بأسم الدين ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم ، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا لأن شرط الحرب الديني. التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين _ هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم . هل تطبق الجزية في هذا العصر ؟ لا يبقى تطبيق الجزية في هذا العصر لأن الحروب الدينية زالت وأصبح للعدوان مبررات أخرى ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم بل لم يعودوا أهل كتاب اصلا بل أصبحت اديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم وغالبيتهم ملحدون وهم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه .أما لو عادت الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا وتحققت الشروط التي تذكرها الآية ، فعندها تعود الجزية
شيخ الازهر لا يقول الحقيقة ويقول ان الجزية تاخذ من اجل حمايتهم ولكن لم يقول انهم جاؤونا غزات الى ديارنا وفرضوا علينا الجزية لاننا لم نؤمن بالاسلام مثل عصابات المافيا وان رفضنا دفع الجزية نقتل وتسبا النساء وتنهب الاموال وتغتصب الحرائر من قبل قطعات داعش عن يد وانتم صاغرون اذلاء ارجعوا لسورة التوبة وفق تفسير القرطبي وابن كثير وستجدون زيف ادعاء شيخ الازهر,,,,,,,,,,,,,,,,,,,قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29)
والله ضحكتني ،اولا كلامك غير صحيح والله يرحم الرومان وبلاش نتكلم علي فضل المسلمين اقرا التاريخ والايه اللي ذكرتها ارجع تاني ىشرحه يا بتاع صلب الإله واعرف نزلت لمين ،امته هتبطلوا تحريف قرفتونا
كلامك غير صحيح بالمره وبعدين ايه اللي جاب داعش داعش طالعه من كام سنه هو اي هطل وخلاص ،ومتنساش تشوف الرومان والمسلمين عملوا معاهم ايه ومتنساش أن المسلمين كانوا بيدفعوا ذكاه ذي الجذيه
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولايدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون فسرها يامرقع ان لم تعجبك هذه الآية فاحذفوها من القرآن
اولا انا مسلم اشهد انلا اله الا الله وان محمدا رسول الله وان عيسى عبد الله ورسوله وان شاء الله اني على منهج القران والسنة واقول اولا الآية فيها خطأ ليس الزكاة وإنما الذين اوتوا الكتاب وبعدين تحاولون ان تظهر وا بمظهر المسلمين وكانكم تريدون تحسين صورة الإسلام وتتملقون بذلك فمنكم من يقول نزلت وقت حرب فهل انتهى معناها او كانت خاصة بذاك الموقف والبعض يحاول التخفيف في تفسير كلمة صاغرون وهي معناها الذلة والقهر نعم يدفعون الجزية وهم صاغرون ذليلون وارجعوا للتفاسير واتركوا المداهنة يقول تعالى " ولا تهنوا وتدعوا إلى السلم وانتم الاعلون" فلماذا لا نسمي الأمور بمسمياتها ونترك المداهنة في دين الله بحجة التعايش السلمي ومحاورة الاديان والكلام المنمق
بسم الله الرحمن الرحيم ...شكرا لفضيلة الامام توضيح معنى وأسباب فرض الجزية ، وأنبهك لخطأ في الاستدلال أو النقل من القرآن الكريم ...فالآية التي تقصدها هي : قوله تعالى في سورة التوبة "قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" آية (29) ومن واقع بحثي في هذه الآية وفي أمر الجزية توصلت لما يلي : - ما قاله فضيلة الامام يعني أن هذا الجعل المالي الذي تم فرضه على المواطنين غير المسلمين في دولة الاسلام هو (ضريبة حماية) للمال والنفس يدفعها غير المسلم للدولة الاسلامية وليست مقابل بقاءه على دينه - وهذه (الضريبة) ليست من الدين في شيئ إنما هي من ممارسات تنظيم شئون الدولة - ما خلط الأمر هو إسم هذه الضريبة ..فبمجرد تسميتها (جزية) استدعت لأذهان المسلمين وغير المسلمين على السواء الآية القرآنية المذكورة أعلاه من سورة التوبة والتي وردت فيها عبارة (حتى يعطوا الجزية) ..وتمنيت لو أوضح فضيلة الامام معنى الآية وتفكيك هذه العلاقة التاريخية المتعسفة والخاطئة بين آية في كتاب الله وبين وظيفة مالية وتنظيمية لحقوق وواجبات غير المسلم في الدولة الاسلامية الوليدة - جهل الكثير من المسلمين وغير المسلمين على السواء بمعنى الآية المذكورة فاقم الأمر ...فالآية تفهم من لغتها ومضمونها وهي هنا تعني (أن المسلمين مأمورون بمقاتلة من تنطبق عليهم الأوصاف التالية مجتمعة ممن يعيشون في كنف الدولة الاسلامية هذه الأوصاف هي: -- لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر -- لا يحرمون ما حرم الله ورسوله -- ولا يدينون دين الحق وهذه الأوصاف قد تنطبق على أي مواطن في الدولة "أيا كانت عقيدته"..فعبارة (من الذين أوتوا الكتاب) والواردة مباشرة قبل عبارة (حتى يعطوا الجزية) تعني كل أهل الكتب السماوية "يهود/نصارى/مسلمين" فمن صار من هؤلاء واتصف بأي من صفات التعدي على محارم الله وأوامره وجب محاربتهم ....وللأسف الكثير من المسلمين غير المتفقهين في دلالات عبارات كتاب الله لا يعرفون أنهم في الكثير من المواطن موصوفون بعبارة (الذين أوتوا الكتاب) وفقط عندما تقول تضاف للعبارة (من الذين قبلكم) هنا فقط تعني اليهود والنصارى ..أما على إطلاقها فهي تشملهم، فما معنى (حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) ؟ إنها تعني حتى ينصاعوا للجزاء المنصوص عليه في شريعة الاسلام وعقوباته الجزائية المقابلة لما ارتكبوه من جرم ...فالسارق مثلا تقطع يده، والقاتل يقتل، وشارب الخمر والزاني يجلدان ...وهكذا ... هذه هي خلاصة البحث في هذا الأمر ..أرجو أن أكون قد أوضحت ما التبس عليك فهمه ...لإن كنت ممن يريدون فهم صحيح الاسلام ..وشكرا ...والله أعلى وأعلم
والان لماذا الجزية ١ للدفاع عن أرض و عرض و مال اهل البلاد و تركوا بلا عن لهم ٢ الاسلام يري بعين الله التي جعلت الجزية نرى نواتجها رأي العين بعد الف ونصف عاما و لولا كل ما يوخ مرحبا على صدر الاسلام وهو عدل الدنيا ما
لا بل اليهود من اتو للمسلمين ليحموهم من الروم و كان العهد الذي بينهم ان يحموهم و يظلو في بلاد المسلمين و يدفعون قدر صغير من المال يسمى الجزيه وتم الاتفاق و عندما نقد اليهود العهد بعد أن اخذو حاجتهم من المسلمين وبعد ما المسلمين حاموهم.. اليهود خانوهم و... ولذلك نزلت ايه الجزيه و اصبح المسلمون يفتحون البلاد و يناشدون بالدين الإسلامي و من اسلم فهو تبع المسلمين ومن لم يؤسلم فلا حرج عليه و ليس مغصوب علي الإسلام ولكن عليه ان يدفع ما يسمى بالجزيه ليحموهم و تبقى يد الإسلام قويه ولا يأذون أحداً من المسلمين الذين امنوا ولينفذو ما يقوله المسلمون و بذلك تزيد هيبه الإسلام ولا يفكر احد من الكافرين خيانه المسلمين او رد اي مسلم عن الإسلام
ما تواجدت كنيسه ولا معبد ولا حسينية ولا غيره ولو كنت هناك لاجبت على الاسلام لما انتج البشريه من مصايب لم يتوقع رسول الله صلى الله عليه وسلم تورط الاجيال فيها من السير ورا أعمى يقود عميان
بارك الله في فضيلة الشيخ الدكتور الطيب
وفي هذا المذيع الموفق تحياتي
ماشاء الله تبارك الله
الشيخ الفاضل والمذيع كلهم ماشاء الله تبارك الرحمن
جزاكم الله خيرا
سبحان الله الدين الاسلامي هو الدين الانساني والرحمه بين ابناء البلد الواحد
كان نفسي تحمد ن الله على نعمه الاسلام و المسلمين الذين يدرسون لأولادك و يسهرون عليكم و تفكرون يا ترى لو لم ندفع الجزية كيت نحصل على كل مظاهر الحياه الآمنة
بسم الله الرحمن الرحيم ...شكرا لفضيلة الامام توضيح معنى وأسباب فرض الجزية
ومن واقع بحثي في الأمر للرد على تشكيك المشككين توصلت لما يلي :
- ما قاله فضيلة الامام يعني أن هذا المالي الذي تم فرضه على المواطنين غير المسلمين في دولة الاسلام هو (ضريبة حماية) للمال والنفس يدفعها غير المسلم للدولة الاسلامية وليست مقابل بقاءه على دينه
- وهذه (الضريبة) ليست من الدين في شيئ إنما هي من ممارسات تنظيم شئون الدولة
- ما خلط الأمر هو إسم هذه الضريبة ..فبمجرد تسميتها (جزية) استدعت لأذهان المسلمين وغير المسلمين على السواء آية في كتاب الله هي قوله تعالى :"قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" آية (29)سورة التوبة" والتي وردت فيها عبارة (حتى يعطوا الجزية) ..وتمنيت لو أوضح فضيلة الامام وكل فقهاء المسلمين معنى هذه الآية وتفكيك هذه العلاقة الخاطئة بين آية في كتاب الله وبين وظيفة مالية وتنظيمية لحقوق وواجبات غير المسلم في الدولة الاسلامية الوليدة
- جهل الكثير من المسلمين وغير المسلمين على السواء بمعنى الآية المذكورة ...والتي تعني (أن المسلمين مأمورون بمقاتلة من تنطبق عليهم الأوصاف التالية مجتمعة ويعيشون في كنف الدولة الاسلامية هذه الأوصاف هي:
-- لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر
-- لا يحرمون ما حرم الله ورسوله
-- ولا يدينون دين الحق
وهذه الأوصاف لا علاقة قد تنطبق على أي مواطن في الدولة "أيا كانت عقيدته"..فعبارة (من الذين أوتوا الكتاب) والواردة مباشرة قبل عبارة (حتى يعطوا الجزية) تعني كل أهل الكتب السماوية "يهود/نصارى/مسلمين" فمن صار من هؤلاء واتصف بأي من صفات التعدي على محارم الله وأوامره وجب محاربتهم ....فما معنى (حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) ؟ إنها تعني حتى ينصاعوا للجزاء المقابل لما ارتكبوه من جرم ...فالسارق تقطع يده، والقاتل يقتل، وشارب الخمر والزاني يجلدان ...وهكذا ...
هذه هي خلاصة البحث في هذا الأمر ..وهو فهم لا يتناقض مع كليات كتاب الله بل يدعم كل آية فيها ...وهو يوضح لمن يريد أن يفهم صحيح الاسلام ..والله أعلى وأعلم
ما شاء الله الله يعطيك العافية وبارك الله فيكم
أوتو الكتاب هم النصارى واليهود لا تحرف المعنى أرجوك
أوتو الكتاب تعني النصارى واليهود و المسلمين لكن قبل تحريفها بالطبع
اشهد الا اله الا الله محمد رسول الله عليه الصلاه والسلام نبي الإنسانيه انت حق ونحن معك اللهم ارفع هامة النبى بنا امين
دين دواعش th-cam.com/video/q7muJLP2ET4/w-d-xo.html
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
شكرا جزيلا
ربنا يحمي الأزهر و يجعله دايما نور لينا
لا اله الا الله محمد رسول الله
شباب وبنات ممكن سؤال
شكرا يا شيخ
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولايدينون دين الحق من الذين اوتوا الزكاة حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
@@weldelatlass هل أنتم لا تؤمنون بالله؟؟؟
لا إله إلا الله
الجزيه هي الزكاة وليس نظير حمايه بل ليتمتعوا بما يمتع به المسلم من مستشفيات و مدارس و تعليم من معلمين ومعلمات و مربين مثل المشرفين وهناك الكثير و الكثير مقابل من ٢.٥ % من الربح فقط
شوفواYou criticized Islam, you believed in disbelief, you all liked it all, all that is in life is the King of God, you disbelieved in the hour, it is a value that is in place, but disbelief does not produce disbelief for you as faith produces winter
شنو معنه بين دفتين
يا ريت تقرأ تاريخ مصر قبل دخول الاسلام وكيف كان حال المسيحيّن وكيف اصبح بعد دخول الاسلام ولا تردد كلام بدون علم او فهم
2:43
وقاتلوا الذين يقاتلوكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين صدق الله العظيم
الإرهاب ليس الاسلام بعينه بل من أساؤوا فهمه واذوا الناس بالقول والارهاب ليس ارهاب الفعل بل القول حتى عندما دخل الاسلام مصر استنجد القساوسة بالمسلمين لإنقاذهم من الحكم البيزنطية وليعبدوا الله فى سلام ولم يذكر التاريخ أن رهبانية ف مصر قتل أو قسيس أما الجزية فلم تكن بمبلغ كبير فهو مجرد دراهم قليلة يعفى منها الفقراء والمرضى والنساء والاطفال وليس كما عمله انا ذاك من استعدوا الناس كانوا البيزنطيين الذين فرضوا الضرائب وهم اصلا مسيحيين وكانوا ارهابيين انا ذاك
لم يطرد أحد من بيته كما فعل اليهود
أما عن العبيد فكان يشجع ع عتق رقابهم وليس الدين مسؤول عن من سار ف النهج الخطا به وأساء فهم تعاليمه وبالنسبة للايه التى ذكرها وقاتلوا الذين يقاتلون الله الى آخر الايه الشريفه فهى كانت لها مناسبة وتفسر ع مناسبتها وكلمه دين الحق ليس الدين بذاته بل بمعنى الدين ((الدائن)) وكل ايه لها تفسير فى كتب التفسير مخصصة موثوق منها فما نزلت ايه إلا بسبب ولسبب
وداعش هى كالدول ة البيزنطية وكاليهود وامريكا فى كل دين مجموعة لها ميول تطرفيه
ولا يجوز حتى ارهاب القول ولا الطريقة المتعنته ف الرد فليست من شيم الدين ادعوا إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة
وذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلو المشكرين حيث وجتموهم
قاتلو الذين لايومنو باليوم الاخر ولايحرمو ما حرم الله
@@mester598 هاي ترقع اسلام دين دواعش th-cam.com/video/q7muJLP2ET4/w-d-xo.html
@@mester598 كفو th-cam.com/video/5oHxQLmBgl4/w-d-xo.html
دين كيوت و مسالم th-cam.com/video/q7muJLP2ET4/w-d-xo.html
الجزية مذكورة فى الكتاب المقدس
الجزية فى العهد الجديد
إنجيل متى إصحاح ٢٢
16 فأرسلوا إليه تلاميذهم مع الهيرودسيين قائلين: يا معلم، نعلم أنك صادق وتعلم طريق الله بالحق، ولا تبالي بأحد، لأنك لا تنظر إلى وجوه الناس
17 فقل لنا: ماذا تظن ؟ أيجوز أن تعطى جزية لقيصر أم لا
18 فعلم يسوع خبثهم وقال: لماذا تجربونني يا مراؤون
19 أروني معاملة الجزية . فقدموا له دينارا
20 فقال لهم: لمن هذه الصورة والكتابة
21 قالوا له: لقيصر. فقال لهم: أعطوا إذا ما لقيصر لقيصر وما لله لله
الجزية فى العهد القديم سفر يشوع إصحاح ١٦ و ١٧
10 فَلَمْ يَطْرُدُوا الْكَنْعَانِيِّينَ السَّاكِنِينَ فِي جَازَرَ. فَسَكَنَ الْكَنْعَانِيُّونَ فِي وَسَطِ أَفْرَايِمَ إِلَى هذَا الْيَوْمِ، وَكَانُوا عَبِيدًا تَحْتَ الْجِزْيَةِ.
1 وَكَانَتِ الْقُرْعَةُ لِسِبْطِ مَنَسَّى، لأَنَّهُ هُوَ بِكْرُ يُوسُفَ. لِمَاكِيرَ بِكْرِ مَنَسَّى أَبِي جِلْعَادَ، لأَنَّهُ كَانَ رَجُلَ حَرْبٍ، وَكَانَتْ جِلْعَادُ وَبَاشَانُ لَهُ.
2 وَكَانَتْ لِبَنِي مَنَسَّى الْبَاقِينَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ. لِبَنِي أَبِيعَزَرَ وَلِبَنِي حَالَقَ، وَلِبَنِي أَسْرِيئِيلَ، وَلِبَنِي شَكَمَ، وَلِبَنِي حَافَرَ، وَلِبَنِي شَمِيدَاعَ، هؤُلاَءِ هُمْ بَنُو مَنَسَّى بْنِ يُوسُفَ، الذُّكُورُ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ.
3 وَأَمَّا صَلُفْحَادُ بْنُ حَافَرَ بْنِ جِلْعَادَ بْنِ مَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى فَلَمْ يَكُنْ لَهُ بَنُونَ بَلْ بَنَاتٌ. وَهذِهِ أَسْمَاءُ بَنَاتِهِ: مَحْلَةُ وَنُوعَةُ وَحُجْلَةُ وَمِلْكَةُ وَتِرْصَةُ.
4 فَتَقَدَّمْنَ أَمَامَ أَلِعَازَارَ الْكَاهِنِ وَأَمَامَ يَشُوعَ بْنِ نُونَ وَأَمَامَ الرُّؤَسَاءِ وَقُلْنَ: «الرَّبُّ أَمَرَ مُوسَى أَنْ يُعْطِيَنَا نَصِيبًا بَيْنَ إِخْوَتِنَا». فَأَعْطَاهُنَّ حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ نَصِيبًا بَيْنَ إِخْوَةِ أَبِيهِنَّ.
5 فَأَصَابَ مَنَسَّى عَشَرُ حِصَصٍ، مَا عَدَا أَرْضَ جِلْعَادَ وَبَاشَانَ الَّتِي فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ.
6 لأَنَّ بَنَاتِ مَنَسَّى أَخَذْنَ نَصِيبًا بَيْنَ بَنِيهِ، وَكَانَتْ أَرْضُ جِلْعَادَ لِبَنِي مَنَسَّى الْبَاقِينَ.
7 وَكَانَ تُخُمُ مَنَسَّى مِنْ أَشِيرَ إِلَى الْمَكْمَتَةِ الَّتِي مُقَابِلَ شَكِيمَ، وَامْتَدَّ التُّخُمُ نَحْوَ الْيَمِينِ إِلَى سُكَّانِ عَيْنِ تَفُّوحَ.
8 كَانَ لِمَنَسَّى أَرْضُ تَفُّوحَ. وَأَمَّا تَفُّوحُ إِلَى تُخُمِ مَنَسَّى هِيَ لِبَنِي أَفْرَايِمَ.
9 وَنَزَلَ التُّخُمُ إِلَى وَادِي قَانَةَ جَنُوبِيَّ الْوَادِي. هذِهِ مُدُنُ أَفْرَايِمَ بَيْنَ مُدُنِ مَنَسَّى. وَتُخُمُ مَنَسَّى شِمَالِيُّ الْوَادِي، وَكَانَتْ مَخَارِجُهُ عِنْدَ الْبَحْرِ.
10 مِنَ الْجَنُوبِ لأَفْرَايِمَ، وَمِنَ الشِّمَالِ لِمَنَسَّى. وَكَانَ الْبَحْرُ تُخُمَهُ. وَوَصَلَ إِلَى أَشِيرَ شِمَالًا، وَإِلَى يَسَّاكَرَ نَحْوَ الشُّرُوقِ.
11 وَكَانَ لِمَنَسَّى فِي يَسَّاكَرَ وَفِي أَشِيرَ بَيْتُ شَانَ وَقُرَاهَا، وَيَبْلَعَامُ وَقُرَاهَا، وَسُكَّانُ دُوَرٍ وَقُرَاهَا، وَسُكَّانُ عَيْنِ دُوَرٍ وَقُرَاهَا، وَسُكَّانُ تَعْنَكَ وَقُرَاهَا، وَسُكَّانُ مَجِدُّو وَقُرَاهَا الْمُرْتَفَعَاتُ الثَّلاَثُ.
12 وَلَمْ يَقْدِرْ بَنُو مَنَسَّى أَنْ يَمْلِكُوا هذِهِ الْمُدُنَ، فَعَزَمَ الْكَنْعَانِيُّونَ عَلَى السَّكَنِ فِي تِلْكَ الأَرْضِ.
13 وَكَانَ لَمَّا تَشَدَّدَ بَنُو إِسْرَائِيلَ أَنَّهُمْ جَعَلُوا الْكَنْعَانِيِّينَ تَحْتَ الْجِزْيَةِ، وَلَمْ يَطْرُدُوهُمْ طَرْدًا.
14 وَكَلَّمَ بَنُو يُوسُفَ يَشُوعَ قَائِلِينَ: «لِمَاذَا أَعْطَيْتَنِي قُرْعَةً وَاحِدَةً وَحِصَّةً وَاحِدَةً نَصِيبًا وَأَنَا شَعْبٌ عَظِيمٌ، لأَنَّهُ إِلَى الآنَ قَدْ بَارَكَنِيَ الرَّبُّ؟»
15 فَقَالَ لَهُمْ يَشُوعُ: «إِنْ كُنْتَ شَعْبًا عَظِيمًا، فَاصْعَدْ إِلَى الْوَعْرِ وَاقْطَعْ لِنَفْسِكَ هُنَاكَ فِي أَرْضِ الْفِرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ، إِذَا ضَاقَ عَلَيْكَ جَبَلُ أَفْرَايِمَ».
16 فَقَالَ بَنُو يُوسُفَ: «لاَ يَكْفِينَا الْجَبَلُ. وَلِجَمِيعِ الْكَنْعَانِيِّينَ السَّاكِنِينَ فِي أَرْضِ الْوَادِي مَرْكَبَاتُ حَدِيدٍ. لِلَّذِينَ فِي بَيْتِ شَانٍ وَقُرَاهَا، وَلِلَّذِينَ فِي وَادِي يَزْرَعِيلَ».
17 فَكَلَّمَ يَشُوعُ بَيْتِ يُوسُفَ، أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى، قَائِلًا: «أَنْتَ شَعْبٌ عَظِيمٌ وَلَكَ قُوَّةٌ عَظِيمَةٌ، لاَ تَكُونُ لَكَ قُرْعَةٌ وَاحِدَةٌ.
18 بَلْ يَكُونُ لَكَ الْجَبَلُ لأَنَّهُ وَعْرٌ، فَتَقْطَعُهُ وَتَكُونُ لَكَ مَخَارِجُهُ. فَتَطْرُدُ الْكَنْعَانِيِّينَ لأَنَّ لَهُمْ مَرْكَبَاتِ حَدِيدٍ لأَنَّهُمْ أَشِدَّاءُ».
المشايخ والا احد شرح لماذا تواخذ الجزيه صح الجزيه كانت تااخذ منهم علشان يعرفو قدر الاسلام ان الاسلام قوه فااذا اخذو الجزيه من الدوله هاذا ولم يفتحوها يعني انه عباره انت تحت اقدم المسلمين وتحت طوعنا اي كلمه نقولها تنفذ ولا لكم اي كلمه الجزيه عباره عن دليل ان الدوله الاسلاميه هيا الدوله العضما لا تصدقوهم حمايه هم معاهم جيش بايحمو انفسهم ولا عشان يسلمو فالدين مش استغلال الي يسلم لا يجوز له الاسلام الا اذا كان راضي اما اذا المسلمين اذا دخلو هاذي الدوله فكل شي تحت صيطرتهم الاموال الذي تخذ من الدوله تعتبر ملك لهم ليس جزيه وكانت تذهب الا بيت المسلمين
هات دليل أنو الأموال التي تؤخذ كانت تخصص للمسلمين وحدهم؟ و هات دليل أنو المشركين لم يرحبوا بفكرة الجزية و لم يطلبوا من المسلمين حمايتهم من بطش الروم آنذاك ؟ المسلمون يدفعون أضعافا مضاعفة من الزكاة لا تقارن بالجزية التي يدفعها من هم على غير دين الله و أموالهم تذهب الى الخزينة الإسلامية التي يصرف منها على خدمة الدولة و أهل البلد سواء مسلمين أو غير مسلمين ؛ و في الإسلام الفقير الغير مسلم الذي لا يقدر على دفع الجزية لا يدفعها و لا يحق الأخذ منه بل يعينونه من الخزينة الإسلامية؛ و لا المرأة تدفع و لا المريض و لا الطفل و لا الشيخ العجوز؛ فكيف بأنظمة اليوم تأخذ ضرائب إلى ما يصل 40% في بعض البلدان و تضيق على الشعوب تتقبلونها عادي تحت اسم القانون بينما دينار او مبالغ زاهدة في النظام الاسلامي تتعصبون لذلك؛ آية الجزية نزلت بعد خيانة غير المسلمين للمسلمين و فرض حصار عليهم و محاربتهم مما سبب الضرر للمسلمين في أموالهم و أنفسهم؛ فمن الطبيعي أن يفرض المسلم على غير المسلم الجزية لكي يأمن شره و غدره و خداعه و لكي لا يحاربه و ليس لكي يغير دينه ؛ تثقفوا في الدين و الله لا أرى التناقض و لا أرى أي بربرية في تعامل الحكم الإسلامي بالمقارنة مع القوانين التي وضعها الإنسان و لا يوجد أسمى و اكثر انسانية و رحمة من قوانين الحرب في الإسلام.
...... (إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا * يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا * وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا * وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا * إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا * لِلطَّاغِينَ مَآبًا * لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا * لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا * إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا * """""""جَزَاءً وِفَاقًا""""""" * إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا * وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا * وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا * فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا).....🚩[سورة النبأ 17 - 30]
سددك الله يا شيخ يا طيب.
من رحمة الله -بأشد خلقه حب للمال مؤثريه على الله ودينه الحق ولعلمه أنحرافهم عن الدين الحق لعدم توافقه مع رغباتهم الماديه كونه دين محفوظ - فرض الجزية من جزاء ذلك رحمة لارجاعهم للحق لعلم الخالق اللطيف الخبير تفضيلهم المال والحرص عليه والاحتفاظ به وتقديمه بعدم دفعه كجزية عن دينهم الذي سبغيرونه بمجرد يقينهم بحتمية الدفع لحبهم الجم للمال؛
بأختصار في ذمة من وضع السيف وأفتى بذلك كل من لا يسلم من التعساء الا حال فرض الجزية عليهم وتيقنهم دفعها وايثارهم تغيير دينهم عن دفع اموالهم!
والمسلمين اللي مش بيحموا حد كانوا بيدفعوا فلوس ولا لا؟
المسلمين بيدفعو صدقات وزكاه زي الضرايب كده دلوقتي
@@emadrefaie9012
ما ده الطبيعي لكل مسلم اصلا اذا كان من اللي بيحموا او لا ،السؤال هو هل المحميين بقى كانوا بيدفعوا الجزية برضو ولا مكانوش بياخدوا منهم فلوس؟عشان لو مكانوش بيدفعوا يبقى كده الكلام معناه حاجه تانية
الناس مكبره موضوع الجذيه وهي لا تذكر اصلا ده كان تجب فقط علي الشاب الصحيح من غير المسلمين مقدارها يحدد بحسب أحوال الناس وكانت غالبا تقدر بواحد في المئه من قيمه المال
عل عكس المسلم كان يجب عليه الذكاه لبيت المال وقيمتها 2.5 في المئه
وفي النهايه بيت المال بينفق عليه علي الفقراء والمساكين حتي من غير المسملين وايضا ينفق منه علي الجيش اللي بيحميهم كلهم
ما نال مسيحي مثلا خدمات على حط مستقيم مع مسلم
ومدا عن الآية التي تقول حتى يعطو الجزية عن يد وهم صاغرون 😏😏😏
بسبب الالتزام بمعهد من ايام محمد علي دا لو حد قتلنا هقوله اقتل اصلك ناس المعاهذه اللي لنا وبين لويس التاسع بس احنا ما تنساش
عن يد وهم صاغون معانها يختلف عن كلام الشيخ
@عزمي القيعي.. أعوذ بالله من مقالتك الشنيعة وحاسبك الله عليها، الدين واضح ولا يحتاج لترقيع، لكن فهمك السقيم للدين يقول هذا الكلام
عن يد و هم صاغرون خاصة بجيش الروم المعتدي
و الجزية موجودة من قبل الاية
ما صار الحور يجعل مسيحي مثلا يعمل شغلته نقد النظام الذي خدمه طوال العمر
كلام غير مقنع بالمرة ..
طيب دا النص القرآني الغير معمول به....أين انت من الواقع؟
رجال الدين ولا السياسين اللي بيدهم الامور ؟
عليك فهم النص القرآني قبل أن تتكلم
هاتوا لي عهدا قطعه المسلمون و لم ينفذ ذا احنا الصهاينه دمروا في النصف قرن الماشي والربع الحالي أمريكا بسبب
٤ ما وصل مسيحي مثلا لدرجه وزير
عربيتك اكيد مرسيدس او بي ام دبيليو
شوفوا السؤال صيغته خطأ المفروض بكون لماذا لم ينفذ المسلمون ما وعدوا به اهل البلاد المفتوحه بدليل ان البلاد تعاني من ظلم أهلها الأصليين وامريكا و إسرائيل مثلا اسعدوا الهنود الحمر و الفلسطينيه و خدوهم هاواي التمتع بالفيسه واحد هم هاواي للتمتعIn the fresh weather and in the hand of someone as if they were the olives and in the chest each floated a wreath of laurels Hh take the formula
١ توظف من عي مرحبا المسلمين احد ولا شاف م تبا ولا جاد دخلا بين المسلمين بل ولا سبهم للتوظيف ٢ ما الاحق غير مسلم بالتعليم الي ستاف الجامعات
الجذية هى الضرائب الآن كان يدفعها المسلم ويتنصل من دفعها أهل الكتاب فأمرهم الله ان يدفعوها وهم صاغرون وإلا يقع عليهم العقاب لان الضرائب تهم الدولة فى شراء الأسلحة وانشاء الطرق وخدمة الصحة والتعليم واشياء اخرى كثيرة فلم يذكر القرآن شئ عن الضرائب التى تقوم عليها الدولة فلو كان هناك ضرائب على أهل الكتاب فسوف يدفعونها بجانب الجذية وهذا لم يذكر ولا أحد اتكلم عنه . هذا والله اعلم .
الاسلام هو المعتدي ومحتل اراضي الغير؟!....وبالتالي يفرض الجزية على اصحاب الارض والمعتدى عليهم....فسيحمي اصحاب الارض ممن؟؟؟
@@ربيأغفرليوارحمنيواعفوعني-ن5د شكرا...............واسأل الله ان يثبتكم لما انتم عليه!!!!!!!!!!!
أرسل نبي الإسلام رسوله إلى الدولة البيزنطية بعد صلح الحديبية يدعوه للإسلام فكان الرد من الدولة بقتل الرسول و إعلان الحرب فكيف يكون الاسلام هو المعتدي
الاسلام ليس معتدي لو شوفت جميع الدول اللي المسلمين فتحوها هتلاقيها كانت محتله ،ثانيا في شروط كثيره لا يتم فيها دفع الجذيه ،،والمسلمين أيضا مطالبين بدفع الذكاه ،اما المعتدين اي إذا عاد المحتل الذي طرده المسلمون مره اخري ،وشكرا
الجزية يعطيها الدمي وهو مدلول (على يد وهم صاغرون ) دون الحديت عن احوالهم في ظل الدولة الإسلامية من احتقار ونقصان منهم امام المسلمين ...ام من رفض اعطاء الجزية فانه يقتل هدا في مايخص اهل الكتاب (النصارى واليهود) ام الكفار ام دخول الاسلام أو القتال
@@ouaattoumohamedamine2266 كلامك غير صحيح اصلا. الجذيه للحمايه، حتي المصريين القدماء فرضوها علي الشام لما دخلوها للحمايه ولفينقيين برده، فالجذيه من قديم الاذل للحمايه،، والاسلام لا يدفع حالات كثيره منهم الجذيه للا القادر فقط هو من يدفعها فمتحوريش يا جاهله
كلام هراء فيما يخص لا يمكن أن تدافع على الإسلام اذا كنت غير مسلم . آسف . على ما اظن المواطن الغير المسلم في بلد مسلم واجب عليه أن يدافع على بلده ووطنه . فالدفاع الذي فرضه الله هو الدفاع على من اعتدى عليك وليس أن تدافع على الاسلام كدين بأن تعتدي على الآخر وتنهب خيراته ..والخ " واقتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين "
لا مساومة على (.الحق ) ٠٠
ولا. تنازل. عن ( العدل. ). ٠٠
الا. عند. الخسيس. اللئيم. الرخيص. التافه. ،،
اذا. كانت الغزوات. هي. لان. اولئك. كفار. { بحسب الاسلام. }
فلماذا. الذي دفع الجزية. تركوه ،❓
والفقير. الذي. لم يدفعها. ذبحوه. ❓
هل. الجزية. تغير. المفهوم. وتبدل. الكفر. الى. ايمان. ، ،.
ام. ان من يرضى. بسبب الجزية. ،
عن ما لا يرضاه. بدونها. خسيس رخيص. منافق. عابد. للاموال. ،،
ومين الي قالك ذبحوا مش عايز تدفع الجيزة يبقي تعيش في مواطنة يعني تطلع من بيتك كده زي الشاطر وتقاتل معايا وهسيبلك معتقداتك ومش هفرض عليك الاسلام وليه انا دخلت بلدك عشان اوصل رسالتي تعيش في مواطنه ولا تدفع الجيزة ولا تحاربني ونشوف مين فينا الي هيتنصر مش بجبرك لو ميسحي وعايز تفضل مسيحي خليك مسيحي عادي بس هتكون تبع الدوله الاسلامية انا مش محتل انا بنشر ديني وده الي ربنا امرني بيه بس الواضح ان النوعيه الي زيك بيحبوا الاهانه والدمار والخراب ف عايزين محتل عشان يسكتوا ويقولوا هو ده العرف
شكرا جزيلا على هذه المحاضرة وهنا رابط حول تاريخ الجباية في المغرب من خلال الكنانيش المخزنية th-cam.com/video/awRWq11ihng/w-d-xo.html
شهادتي أمام الله و الناس كل القضايا التي هو ت علينا يورو مري كا صهيوني تا روسي فجرها مسلمون مثل الإرهاب الوحده الوطنية عملوا فتنه والجزيرة رغم انني اشكر الله ثم مم أجدادي انهم دفعوا ثم أسلموا كت ها كت
اه هات واحد قتل في حرب من المسيحيين على يد عدو وانا اعطيك اسم مليون شهيد من صد العدوان عن البلاد الكفت المفتوحه من المسلمين والمسلمات التزاما بالجزيره الجزية معاهدة حماية انتجت حياه اجتماعية و حقوق مواطنه و التزام أخلاقي و قانون عليا و عليك
الجزية فرضت على أهل كتاب معتدين و الذي لا ينتبه إليه المسيحيين أن الآية لا تنطبق عليهم لأنها تقول قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله.. و لا يوجد مسيحي لا يؤمن بالله
كلام متناقض
أحمد الطيب يقول ان النبي صل الله عليه وسلم اعطي اليهود المواطنه ولذا فهم ملذمون بالدفاع عن الإسلام مع المسلمين ثم يقول من غير المعقول أن نلزم غير المسلمين بالدفاع عن الإسلام ودولة الإسلام لذا فرضت عليهم الجزيه
ارجع للكلام واسمعه جيدا
قال ملزمون بالدفاع عن المدينة المنورة
قبل أن تقوى دولة الإسلام وتستطيع الدفاع وحدها واستشهد في النهاية بقصة أبو عبيدة رضي اللّه عنه
@@اسلامعلي-ك1ظ6ج يعني اذا كانت الدوله ضعيفه تعطوهم المواطنه ليدافعوا معكم عن الدوله وبعد أن تصبح الدوله قويه تسحبوا منهم المواطنه وتفرضوا عليهم الجزيه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذه أخلاقك وأخلاق أحمد الطيب وليست أخلاق الإسلام ولا أخلاق رسول الإسلام
@@عليالمكي-ر6ث حبيبي قبل قيام الدولة الاسلامية كان اليهود و المسلمين تحت مبدأ المواطنة زي ما الشيخ قال .. يعني مكانش فيه دولة اسلامية اصلا .. هم الاتنين بيدافعو عن نفس المبدأ و نفس الارض .. ليهم نفس المصلحة -- في المقابل بعد قيام الدولة الاسلامية اصبح جهاد المسلمين من اجل الدولة الاسلامية اما اليهود والمسيحين مش عايزين يدافعو عن الدولة الاسلامية ! فخلاص هيعيشو فيها و يدفعو الجزية و يتكفل المسلمين بالدفاع عنهم و ان لم يستطيعو الدفاع هيردو الجزية :D الحوار سهل انت معقربه ليه
@@عليالمكي-ر6ثاما طرد اليهود كان بسبب غدرهم مش بسبب ان الدولة كانت اقوي اقرا واعرف اكتر
@@hadyebraheem8939 خلط وتدليس منك لا غير
نحن نتكلم بعد وصول النبي صل الله عليه وسلم للمدينه وإعلان دستور المدينه الذي اعطي حق المواطنه لليهود
وانتم تقولون انه اعطي حق المواطنه لليهود لأن الدوله كانت ضعيفه وتحتاج للكل للدفاع عنها وبعد أن أصبحت قويه فرضت الجزيه علي اليهود لأن الدوله ليست في حاجه لهم للدفاع عنها
وانا انتقدت هذا الطرح ونفيت أن يكون رسول الله صل الله عليه وسلم قد فعل ذلك وقد قال فيه الحق تعالي (وانك لعلي خلق عظيم) وذلك لان اليهود وحتي مغادرتهم بعد غزوة الأحزاب كانوا يتمتعون بحق المواطنه ولم يدفعوا الجزيه يوما حتي خروجهم من جزيرة العرب بعد الخيانه التي ارتكبوها في غزوة الخندق
هذه الأخلاق الانتهازيه التي تتحدثون عنها في سحب المواطنه وفرض الجزيه عند الشعور بالقوه هي أخلاقكم انتم
المجبوله علي القتل والتكفير وسفك الدماء
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )
الآية لا تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل الظروف ، بل تتحدث عن فئة من أهل الكتاب وعن فئه من المعتدين منهم بل وفي نوع معين من العدوان وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم ، فبالنظر في هذه الآية نجد مايلي :
١_ الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب اولا ،ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم ، اذا هي تفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم . وبالتالي فهي لا تفرض على من لا يقاتلون المسلمين ، وكذلك لا تفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين .
٢_ هؤلاء المقاتلون هم معتدون اصلا وهم البادءون في القتال . فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان ،ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال، يقول الله عز وجل :(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين ) اذا لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال أن كانوا مسالمين وان حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى .
٣_ فرض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة والعقوبة تكون على جريمة سبقتها وتشير هذه الايه إلى هذه الجريمة وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من أحكام وحشية عدوانية عندهم ووردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه ، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلال على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستعبدونهم .فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة لذلك يفترون عليه لإدعاء أنه يأمرهم بالعدوان والاجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم ثم هؤلاء لا يحرمون هذه الأفعال الأجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرمها الله ورسوله وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم ؛وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم فهذا مفروغ منه فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم ٣١ ، ٢٢ في العهد القديم و٩ في العهد الجديد _ ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعكم إياه .
٤_ أما إذا حاربوكم لسبب آخر ، ليس بأسم الدين ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم ، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا لأن شرط الحرب الديني. التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين _ هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم .
هل تطبق الجزية في هذا العصر ؟
لا يبقى تطبيق الجزية في هذا العصر لأن الحروب الدينية زالت وأصبح للعدوان مبررات أخرى ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم بل لم يعودوا أهل كتاب اصلا بل أصبحت اديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم وغالبيتهم ملحدون وهم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه .أما لو عادت الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا وتحققت الشروط التي تذكرها الآية ، فعندها تعود الجزية
شيخ الازهر لا يقول الحقيقة ويقول ان الجزية تاخذ من اجل حمايتهم ولكن لم يقول انهم جاؤونا غزات الى ديارنا وفرضوا علينا الجزية لاننا لم نؤمن بالاسلام مثل عصابات المافيا وان رفضنا دفع الجزية نقتل وتسبا النساء وتنهب الاموال وتغتصب الحرائر من قبل قطعات داعش عن يد وانتم صاغرون اذلاء ارجعوا لسورة التوبة وفق تفسير القرطبي وابن كثير وستجدون زيف ادعاء شيخ الازهر,,,,,,,,,,,,,,,,,,,قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29)
والله ضحكتني ،اولا كلامك غير صحيح والله يرحم الرومان وبلاش نتكلم علي فضل المسلمين اقرا التاريخ والايه اللي ذكرتها ارجع تاني ىشرحه يا بتاع صلب الإله واعرف نزلت لمين ،امته هتبطلوا تحريف قرفتونا
كلامك غير صحيح بالمره وبعدين ايه اللي جاب داعش داعش طالعه من كام سنه هو اي هطل وخلاص ،ومتنساش تشوف الرومان والمسلمين عملوا معاهم ايه ومتنساش أن المسلمين كانوا بيدفعوا ذكاه ذي الجذيه
تاني حاجه لو كنا قتلناكوا فأنت منين بقا ههههه ميت صاحي
@@amiraqura6493 بلا صحيح هذا دينك إرهابي th-cam.com/video/q7muJLP2ET4/w-d-xo.html
عن يد و هم صاغرون خاصة بجيش الروم المعتدي
و الجزية موجودة من قبل الاية
و الاتباع يكون للكتاب و السنة لا لاقوال المفسرين
يا طربوش الكلام هذا اكبر من حجمك حسابات البنوك ممتازه وهي لك
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولايدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
فسرها يامرقع ان لم تعجبك هذه الآية فاحذفوها من القرآن
smex best man هذه الاية نزلت في غزوة تبوك
بحق الروم
انبح انبح فمهما نبح الكلاب فلن يضر السحاب 😏
اولا انا مسلم اشهد انلا اله الا الله وان محمدا رسول الله وان عيسى عبد الله ورسوله وان شاء الله اني على منهج القران والسنة واقول اولا الآية فيها خطأ ليس الزكاة وإنما الذين اوتوا الكتاب وبعدين تحاولون ان تظهر وا بمظهر المسلمين وكانكم تريدون تحسين صورة الإسلام وتتملقون بذلك فمنكم من يقول نزلت وقت حرب فهل انتهى معناها او كانت خاصة بذاك الموقف والبعض يحاول التخفيف في تفسير كلمة صاغرون وهي معناها الذلة والقهر نعم يدفعون الجزية وهم صاغرون ذليلون وارجعوا للتفاسير واتركوا المداهنة يقول تعالى " ولا تهنوا وتدعوا إلى السلم وانتم الاعلون" فلماذا لا نسمي الأمور بمسمياتها ونترك المداهنة في دين الله بحجة التعايش السلمي ومحاورة الاديان والكلام المنمق
بسم الله الرحمن الرحيم ...شكرا لفضيلة الامام توضيح معنى وأسباب فرض الجزية ، وأنبهك لخطأ في الاستدلال أو النقل من القرآن الكريم ...فالآية التي تقصدها هي :
قوله تعالى في سورة التوبة "قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" آية (29)
ومن واقع بحثي في هذه الآية وفي أمر الجزية توصلت لما يلي :
- ما قاله فضيلة الامام يعني أن هذا الجعل المالي الذي تم فرضه على المواطنين غير المسلمين في دولة الاسلام هو (ضريبة حماية) للمال والنفس يدفعها غير المسلم للدولة الاسلامية وليست مقابل بقاءه على دينه
- وهذه (الضريبة) ليست من الدين في شيئ إنما هي من ممارسات تنظيم شئون الدولة
- ما خلط الأمر هو إسم هذه الضريبة ..فبمجرد تسميتها (جزية) استدعت لأذهان المسلمين وغير المسلمين على السواء الآية القرآنية المذكورة أعلاه من سورة التوبة والتي وردت فيها عبارة (حتى يعطوا الجزية) ..وتمنيت لو أوضح فضيلة الامام معنى الآية وتفكيك هذه العلاقة التاريخية المتعسفة والخاطئة بين آية في كتاب الله وبين وظيفة مالية وتنظيمية لحقوق وواجبات غير المسلم في الدولة الاسلامية الوليدة
- جهل الكثير من المسلمين وغير المسلمين على السواء بمعنى الآية المذكورة فاقم الأمر ...فالآية تفهم من لغتها ومضمونها وهي هنا تعني (أن المسلمين مأمورون بمقاتلة من تنطبق عليهم الأوصاف التالية مجتمعة ممن يعيشون في كنف الدولة الاسلامية هذه الأوصاف هي:
-- لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر
-- لا يحرمون ما حرم الله ورسوله
-- ولا يدينون دين الحق
وهذه الأوصاف قد تنطبق على أي مواطن في الدولة "أيا كانت عقيدته"..فعبارة (من الذين أوتوا الكتاب) والواردة مباشرة قبل عبارة (حتى يعطوا الجزية) تعني كل أهل الكتب السماوية "يهود/نصارى/مسلمين" فمن صار من هؤلاء واتصف بأي من صفات التعدي على محارم الله وأوامره وجب محاربتهم ....وللأسف الكثير من المسلمين غير المتفقهين في دلالات عبارات كتاب الله لا يعرفون أنهم في الكثير من المواطن موصوفون بعبارة (الذين أوتوا الكتاب) وفقط عندما تقول تضاف للعبارة (من الذين قبلكم) هنا فقط تعني اليهود والنصارى ..أما على إطلاقها فهي تشملهم، فما معنى (حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) ؟ إنها تعني حتى ينصاعوا للجزاء المنصوص عليه في شريعة الاسلام وعقوباته الجزائية المقابلة لما ارتكبوه من جرم ...فالسارق مثلا تقطع يده، والقاتل يقتل، وشارب الخمر والزاني يجلدان ...وهكذا ...
هذه هي خلاصة البحث في هذا الأمر ..أرجو أن أكون قد أوضحت ما التبس عليك فهمه ...لإن كنت ممن يريدون فهم صحيح الاسلام ..وشكرا ...والله أعلى وأعلم
اكتب الاية صح الاوا
والان لماذا الجزية ١ للدفاع عن أرض و عرض و مال اهل البلاد و تركوا بلا عن لهم ٢ الاسلام يري بعين الله التي جعلت الجزية نرى نواتجها رأي العين بعد الف ونصف عاما و لولا كل ما يوخ مرحبا على صدر الاسلام وهو عدل الدنيا ما
افرض عليك الجزية حتى احميك مني! 😂
فاهم علط
لا بل اليهود من اتو للمسلمين ليحموهم من الروم و كان العهد الذي بينهم ان يحموهم و يظلو في بلاد المسلمين و يدفعون قدر صغير من المال يسمى الجزيه وتم الاتفاق و عندما نقد اليهود العهد بعد أن اخذو حاجتهم من المسلمين وبعد ما المسلمين حاموهم.. اليهود خانوهم و... ولذلك نزلت ايه الجزيه و اصبح المسلمون يفتحون البلاد و يناشدون بالدين الإسلامي و من اسلم فهو تبع المسلمين ومن لم يؤسلم فلا حرج عليه و ليس مغصوب علي الإسلام ولكن عليه ان يدفع ما يسمى بالجزيه ليحموهم و تبقى يد الإسلام قويه ولا يأذون أحداً من المسلمين الذين امنوا ولينفذو ما يقوله المسلمون و بذلك تزيد هيبه الإسلام ولا يفكر احد من الكافرين خيانه المسلمين او رد اي مسلم عن الإسلام
بالاضافه ان الجزيه مُعفي منها النساء و الضعفاء و الفقراء و الأطفال وكانت بضعه دراهم معدوده
ليست بهذا المفهوم الضيق، تقدر تقربها إلى ضرائب الدوله.
رومية ١٣ : ٧
٧ فأعطوا الجميعَ حُقوقَهُمُ: الجِزيَةَ لمَنْ لهُ الجِزيَةُ. الجِبايَةَ لمَنْ لهُ الجِبايَةُ. والخَوْفَ لمَنْ لهُ الخَوْفُ. والإكرامَ لمَنْ لهُ الإكرامُ.
المصلمز 😂له عين يتكلم عن الاستعمار الغربي هم يسرقون أموال العالم باسم الجزيه
كذاااب في عينك يا رجل
كفاية كذب وتدليس للحقيقة القاسية
ما تواجدت كنيسه ولا معبد ولا حسينية ولا غيره ولو كنت هناك لاجبت على الاسلام لما انتج البشريه من مصايب لم يتوقع رسول الله صلى الله عليه وسلم تورط الاجيال فيها من السير ورا أعمى يقود عميان
مافي شي اسمه جزيه في الاسلام