المحاضرة دي من الأهمية والأناقة إن لازم يتحول محتواها لفيلم وثائقي من حلقتين تلاتة.. هايل د. كريم الصياد وخالص الشكر والتحية لعلمانيون!!! ... هاتفرج على المحاضرة مرة تانية برواقة بعد مرة سريعة في الطريق 🤟
دائما أستمتع بمحاضراتك. مرات عديدة صححت لي ما كنت أعتقد اني أفهمه. محاضراتك تمكني من فهم مفاهيم فلسفية دقيقة لا يلمسها إلا مفكر مثلك. شكرا جزيلا و مزيد من الفلسفة.
في الدقيقة 50:00 وما بعدها يقول (الدكتور) الداعية (العلماني) ان الأسلام وضع خطة تدريجية محكمة لألغاء العبودية ودلس في تفسير آيات القرآن وأهمل كل أحاديث النبي ذات العلاقة لينهي هراءه بالقول: ولم تنتهي العبودية عندنا الا بقوة خارجية (بريطانيا) !! فأين الإلغاء التدريجي للعبودية بعد ١٤٠٠عام يا أستاذ الفلسفة في جامعات البلاهة؟ لو قال هذا الهراء أستاذ جامعي واحد في الغرب لطرد وضرب بالنعال!
فكر ثري يعز العثور عليه في اعلامنا الكسيح الذى ينشر التفاهات ولا يهتم بالفكر الحقيقي ملاحظتي الوحيدة تتعلق بضبط المفاهيم ، فقد كنت افضل عنوان انكار العقل في التاريخ الاسلامي لا ينبغي ان يكون التنوير بانكار الاسلام كلية فهذا موقف غير حصيف اما نقد المسلمين ايا كان وزنهم وقداستهم لدي المشايخ فانه الموقف الصحيح في ظني
القول ان مذهب المعتزلة هو خالي من التناقض فيه مبالغة كبيرة غير معقولة فلا يخلو اي مذهب من وجود تناقضات داخلية. ولقد سرد ابن الراوندي في أحد مؤلفاته الكثير من تناقضات المعتزلة وهو معتزلي سابق وحاول ابن الخياط المعتزلي الرد عليه. ولقد بنى ابي الحسن الأشعري مذهبه على تناقضات المعتزلة التي رفضها وناظر شيخه الجبائي في عدة مسائل مثل الصلاح والأصلح وغيرها. ويظهر من التراث المعتزلي الذي وصلنا عن طريقهم او عبر نقولات الاخرين بأن القول بالسببية الطبيعية ليس من ضمن الثوابث لدى المعتزلة وإنما كان قولا لطائفة منهم. حيث يبدو ان جمهور المعتزلة على القول بنفي السببية الطبيعية ويشاركون الاشعرية في ذلك. يقول أبو رشيد النيسابوري المعتزلي في كتابه "المسائل في الخلاف بين البصريين والبغداديين": "والذي يذهب إليه مشايخنا أن الطبع غير معقول، وأنه تعالى قادر على أن ينبت من الحنطة، وهي على ما هي عليه، شعيرا ويخلق من نطفة الإنسان أيَّ حيوان أراد. ولا نقول إنه يخلق الإنسان من الطبائع الأربع ولا من أصول غيرها". وهذا الرأي اثبته القاضي عبدالجبار في موسوعته الكلامية "المغني" وغيرها كرأي شائع لدى معظم المعتزلة. وينقل الأشعري في كتابه المقالات عن بعض اعلام المعتزلة مثل الجبائي وابي الهذيل وغيرهم: "ووصفا ربهما (أبو الحسين وأبو الهذيل) بالقدرة على أن يجمع بين القطن والنار ولا يقع إحراق وبين الحجر على ثقله والجو على رقته ولا يفعل هبوطاً ..... فأما محمد بن عبد الوهاب الجبائي ويصف ربه بالقدرة على أن يجمع بين النار والقطن ولا يخلق إحراقاً وأن يسكن الحجر في الجو فيكون ساكناً لا على عمد من تحته ...". ويؤكد الاشعري في موضع آخر ان ذلك هو قول الجمهور: "فأما الجمع بين الحجر الثقيل والجو أوقاتاً كثيرة من غير أن يخلق انحداراً وهبوطاً بل يحدث سكوناً والجمع بين النار والقطن من غير أن يحدث احتراقاً بل يحدث ضد ذلك فقد جوز ذلك أبو الهذيل والجبائي وكثير من أهل الكلام ..". فهذا الموقف الكلامي السلبي من السببية الطبيعية نابع بشكل عام من أمرين: الأول: القدرة الالهية المطلقة حول التحكم بالكون. الثاني: ظهور المعجزات والخوارق لدى الانبياء الابراهيمين. ولذلك ذكر ابن ميمون اثناء عرضه لاراء المتكلمين: "وبعضهم قال بالسببية فاستشنعوه". ولقد مارس المعتزلة الاقصاء والتكفير ضد غيرهم من المخالفين كما تجلى في حادثة خلق القران وغيرها. ويذكر الجاحظ في رسالته حول خلق القران كيف كانوا ينظرون الى هذه الأحداث التي جرت في المحنة ومما قاله: "ونحن لم نكفر إلا من اوسعناه حجة ولم نمتحن إلا أهل التهمة ... وأية حجة لكم في امتحاننا إياكم وفي إكفارنا لكم ..". وهذا ابن الخياط المعتزلي يذكر في كتابه "الرد على ابن الراوندي" مفتخرا أنه اخبر عن شخص اسمه ابن حائط في عهد الخليفة الواثق بالله وحاكموه وقتلوه. ولقد اشتهر المعتزلة بشيوع آفة التكفير فيما بينهم حيث كفروا بعضهم بعضا. وأما القول بالتحسين والتقبيح العقلي فهو لم ينفرد به المعتزلة وقالت به بعض الطوائف مثل الكرامية وابن تيمية وجماعته والماتريدية وغيرهم. والمعتزلة في هذا الباب مثل غيرهم لم يذهبوا في مسألة التحسين والتقبيح الى المدى الأخير حيث أثبتوا ضرورة النبوة ووجود أشياء قبيحة وحسنة في الدين ونحو ذلك. ولقد أثبت الاشعرية وجود أصل للتحسين والتقبيح وذلك من ناحية الشرع. وفي مسألة الحساب الاخروي فجمهور المعتزلة يثبتون ان القبائح المنهي عنها في الشرع هي ثابتة في العقل قبل معرفة الرسل وانه يحاسب عليها الشخص حيث أن العقاب عليها ثابت بالعقل. وأما القول ان المعتزلة قد اندثروا بعد انقلاب الخليفة المتوكل العباسي عليهم وإيقاف المحنة إنما هي اسطورة صنعها بعض الباحثين المعاصرين. لقد استمر وجود المعتزلة كفرقة كلامية لها حضورها ومؤلفاتها سواء في صورتهم المباشرة او عبر الشيعة الزيدية الذي صهروا كل مقولات الاعتزال في عقائدهم حيث توجد علاقة متداخلة ومتجذرة ما بين المعتزلة والزيدية واتفاق كامل حول كل المسائل ما عدا التنصيص على امامة البطنين من آل علي وسهم ذوي القربى ولقد تم اكتشاف اهم مصادر التراث المعتزلي في مكتبات ائمة الزيدية في اليمن. وبقي للمعتزلة وجود في العراق وخراسان وخوارزم وأيضا كان لديهم نفوذ قوي في عصر الدولة البويهية. وتذكر كتب تراجم طبقات المعتزلة الكثير من الشخصيات الذين استمروا بعد عهد المتوكل مثل الاخشيدين والحاكم الجشمي والقاضي عبدالجبار وغيرهم. والمفسر الزمخشري وهو من طبقة المتأخرين كان من معتزلة خوارزم حيث كان عامة سكان خوارزم على عقائد المعتزلة.
1:02:05 معظم التفاسير الرمزية كمثال مثلاً تفسير ابن عجيبه وهو من كبار أهل التصوف لم يفسروا هذه التفسيرات الباطنية التفسير الغنوصي الباطني شئ والرمزي شئ آخر الذي يستشف من ظاهر الآيه معنى يتفق مع مبادئ الشريعة نفسها أصلاً
في اسائه لي العظيم مراد وهبه من قبل المتحدث ومدير الحوار..... مراد وهيه قادر يبصط اكثر للعامه..... مع انه تكلم حتى بالهجه الفلاحية حتى حضرتك تتفه وتدعي انه لاتستطيع التبسيط أكثر... للعامه . هوه فيلسوف ومن دورة قيادة النخبه غير انه متصدي للرجعيه والقومين الاسلامين وكان مسجون منةقبل عبد الناصر ...... وهوه اي حد يطلع على كتاف غيره..... وطريقه وصوليه وغير مسؤاله بالنبل من فيلسوف مثل مرتد وهبه
المحاضرة دي من الأهمية والأناقة إن لازم يتحول محتواها لفيلم وثائقي من حلقتين تلاتة.. هايل د. كريم الصياد وخالص الشكر والتحية لعلمانيون!!!
... هاتفرج على المحاضرة مرة تانية برواقة بعد مرة سريعة في الطريق 🤟
دائما أستمتع بمحاضراتك.
مرات عديدة صححت لي ما كنت أعتقد اني أفهمه.
محاضراتك تمكني من فهم مفاهيم فلسفية دقيقة لا يلمسها إلا مفكر مثلك.
شكرا جزيلا و مزيد من الفلسفة.
طرح رائع من د كريم كالعاده
و تعرض لنقاط عديده كل منها ينفع محاضره منفصله
او ربما يتم تغطيه تلك الموضوعات في كتاب
الفيلسوف الوحيد الذي حاول ربط السلطة مع رجال الدين تاريخيا
محاضرة رائعة جدا. نحن منشغليين جدا بهذا التراث الصعب بسبب تأثيره و قيادته لطقوس المجتمع و الحكم. حينها نرفع عن هذا الثقل الكبير يمكن لنا التقدم
راجل عظيم مفكر محترم
أفضل من تكلم في الفلسفة 👌
الإعلانات مزعجه جدا خصوصا في محاضرات طويله تحتاج لتركيز كهذه
تحياتى🎉
شكرا لكم وباركتكم جلدة الحنفیة ونبیه جورج بول صلعم .
متابع الأن
في الدقيقة 50:00 وما بعدها يقول (الدكتور) الداعية (العلماني) ان الأسلام وضع خطة تدريجية محكمة لألغاء العبودية ودلس في تفسير آيات القرآن وأهمل كل أحاديث النبي ذات العلاقة لينهي هراءه بالقول: ولم تنتهي العبودية عندنا الا بقوة خارجية (بريطانيا) !!
فأين الإلغاء التدريجي للعبودية بعد ١٤٠٠عام يا أستاذ الفلسفة في جامعات البلاهة؟
لو قال هذا الهراء أستاذ جامعي واحد في الغرب لطرد وضرب بالنعال!
فكر ثري يعز العثور عليه في اعلامنا الكسيح الذى ينشر التفاهات ولا يهتم بالفكر الحقيقي
ملاحظتي الوحيدة تتعلق بضبط المفاهيم ، فقد كنت افضل عنوان انكار العقل في التاريخ الاسلامي
لا ينبغي ان يكون التنوير بانكار الاسلام كلية فهذا موقف غير حصيف اما نقد المسلمين ايا كان وزنهم وقداستهم لدي المشايخ فانه الموقف الصحيح في ظني
تحياتي
"ءانت لو فكرت سوف تشطح". طيب ال لو ما فكرش كده ءاو كده بيشطح
القول ان مذهب المعتزلة هو خالي من التناقض فيه مبالغة كبيرة غير معقولة فلا يخلو اي مذهب من وجود تناقضات داخلية.
ولقد سرد ابن الراوندي في أحد مؤلفاته الكثير من تناقضات المعتزلة وهو معتزلي سابق وحاول ابن الخياط المعتزلي الرد عليه.
ولقد بنى ابي الحسن الأشعري مذهبه على تناقضات المعتزلة التي رفضها وناظر شيخه الجبائي في عدة مسائل مثل الصلاح والأصلح وغيرها.
ويظهر من التراث المعتزلي الذي وصلنا عن طريقهم او عبر نقولات الاخرين بأن القول بالسببية الطبيعية ليس من ضمن الثوابث لدى المعتزلة وإنما كان قولا لطائفة منهم.
حيث يبدو ان جمهور المعتزلة على القول بنفي السببية الطبيعية ويشاركون الاشعرية في ذلك.
يقول أبو رشيد النيسابوري المعتزلي في كتابه "المسائل في الخلاف بين البصريين والبغداديين": "والذي يذهب إليه مشايخنا أن الطبع غير معقول، وأنه تعالى قادر على أن ينبت من الحنطة، وهي على ما هي عليه، شعيرا ويخلق من نطفة الإنسان أيَّ حيوان أراد. ولا نقول إنه يخلق الإنسان من الطبائع الأربع ولا من أصول غيرها".
وهذا الرأي اثبته القاضي عبدالجبار في موسوعته الكلامية "المغني" وغيرها كرأي شائع لدى معظم المعتزلة.
وينقل الأشعري في كتابه المقالات عن بعض اعلام المعتزلة مثل الجبائي وابي الهذيل وغيرهم:
"ووصفا ربهما (أبو الحسين وأبو الهذيل) بالقدرة على أن يجمع بين القطن والنار ولا يقع إحراق وبين الحجر على ثقله والجو على رقته ولا يفعل هبوطاً ..... فأما محمد بن عبد الوهاب الجبائي ويصف ربه بالقدرة على أن يجمع بين النار والقطن ولا يخلق إحراقاً وأن يسكن الحجر في الجو فيكون ساكناً لا على عمد من تحته ...".
ويؤكد الاشعري في موضع آخر ان ذلك هو قول الجمهور: "فأما الجمع بين الحجر الثقيل والجو أوقاتاً كثيرة من غير أن يخلق انحداراً وهبوطاً بل يحدث سكوناً والجمع بين النار والقطن من غير أن يحدث احتراقاً بل يحدث ضد ذلك فقد جوز ذلك أبو الهذيل والجبائي وكثير من أهل الكلام ..".
فهذا الموقف الكلامي السلبي من السببية الطبيعية نابع بشكل عام من أمرين:
الأول: القدرة الالهية المطلقة حول التحكم بالكون.
الثاني: ظهور المعجزات والخوارق لدى الانبياء الابراهيمين.
ولذلك ذكر ابن ميمون اثناء عرضه لاراء المتكلمين: "وبعضهم قال بالسببية فاستشنعوه".
ولقد مارس المعتزلة الاقصاء والتكفير ضد غيرهم من المخالفين كما تجلى في حادثة خلق القران وغيرها.
ويذكر الجاحظ في رسالته حول خلق القران كيف كانوا ينظرون الى هذه الأحداث التي جرت في المحنة ومما قاله: "ونحن لم نكفر إلا من اوسعناه حجة ولم نمتحن إلا أهل التهمة ... وأية حجة لكم في امتحاننا إياكم وفي إكفارنا لكم ..".
وهذا ابن الخياط المعتزلي يذكر في كتابه "الرد على ابن الراوندي" مفتخرا أنه اخبر عن شخص اسمه ابن حائط في عهد الخليفة الواثق بالله وحاكموه وقتلوه.
ولقد اشتهر المعتزلة بشيوع آفة التكفير فيما بينهم حيث كفروا بعضهم بعضا.
وأما القول بالتحسين والتقبيح العقلي فهو لم ينفرد به المعتزلة وقالت به بعض الطوائف مثل الكرامية وابن تيمية وجماعته والماتريدية وغيرهم.
والمعتزلة في هذا الباب مثل غيرهم لم يذهبوا في مسألة التحسين والتقبيح الى المدى الأخير حيث أثبتوا ضرورة النبوة ووجود أشياء قبيحة وحسنة في الدين ونحو ذلك.
ولقد أثبت الاشعرية وجود أصل للتحسين والتقبيح وذلك من ناحية الشرع.
وفي مسألة الحساب الاخروي فجمهور المعتزلة يثبتون ان القبائح المنهي عنها في الشرع هي ثابتة في العقل قبل معرفة الرسل وانه يحاسب عليها الشخص حيث أن العقاب عليها ثابت بالعقل.
وأما القول ان المعتزلة قد اندثروا بعد انقلاب الخليفة المتوكل العباسي عليهم وإيقاف المحنة إنما هي اسطورة صنعها بعض الباحثين المعاصرين.
لقد استمر وجود المعتزلة كفرقة كلامية لها حضورها ومؤلفاتها سواء في صورتهم المباشرة او عبر الشيعة الزيدية الذي صهروا كل مقولات الاعتزال في عقائدهم حيث توجد علاقة متداخلة ومتجذرة ما بين المعتزلة والزيدية واتفاق كامل حول كل المسائل ما عدا التنصيص على امامة البطنين من آل علي وسهم ذوي القربى ولقد تم اكتشاف اهم مصادر التراث المعتزلي في مكتبات ائمة الزيدية في اليمن.
وبقي للمعتزلة وجود في العراق وخراسان وخوارزم وأيضا كان لديهم نفوذ قوي في عصر الدولة البويهية.
وتذكر كتب تراجم طبقات المعتزلة الكثير من الشخصيات الذين استمروا بعد عهد المتوكل مثل الاخشيدين والحاكم الجشمي والقاضي عبدالجبار وغيرهم.
والمفسر الزمخشري وهو من طبقة المتأخرين كان من معتزلة خوارزم حيث كان عامة سكان خوارزم على عقائد المعتزلة.
طيب باقي الاديان أخبارها ايه ؟
ولا بينقطع التمويل ؟
محاضرة عظيمة شكرا جزيلا
1:02:05
معظم التفاسير الرمزية كمثال مثلاً تفسير ابن عجيبه وهو من كبار أهل التصوف لم يفسروا هذه التفسيرات الباطنية
التفسير الغنوصي الباطني شئ
والرمزي شئ آخر الذي يستشف من ظاهر الآيه معنى يتفق مع مبادئ الشريعة نفسها أصلاً
تحيه طيبه ❤
2:24:12 لا احد اليوم ولا بالامس تحدث او يتحدث (العربية)!
وان اكثرية المسلمين لا يعرفون اللغة العربية
كما ان حضرتك لا تتحدث الا بعربية هجينة.
V
v
بدلاً من الكذب يا مستر كريم هذا أحد المسلمين يطلب مناظرة ملحد علماني فهل ستجيبه؟
th-cam.com/video/Q3PUDmNxE5k/w-d-xo.htmlsi=ZCY1IDpgbtKJHGxe
انت بتقارن شغل اكاديمي رصين و إبداع فلسفي اصيل
بهيثم طلعت اللي مترجم كلمتين لا يعيهم عن الخلقيه المسيحيه !!
@@islamelmohamady3601
إنكار العقل في الإسلام شغل اكاديمي هه
في اسائه لي العظيم مراد وهبه من قبل المتحدث ومدير الحوار..... مراد وهيه قادر يبصط اكثر للعامه..... مع انه تكلم حتى بالهجه الفلاحية حتى حضرتك تتفه وتدعي انه لاتستطيع التبسيط أكثر... للعامه . هوه فيلسوف ومن دورة قيادة النخبه غير انه متصدي للرجعيه والقومين الاسلامين وكان مسجون منةقبل عبد الناصر ...... وهوه اي حد يطلع على كتاف غيره..... وطريقه وصوليه وغير مسؤاله بالنبل من فيلسوف مثل مرتد وهبه
هنعبده ؟!
@@islamelmohamady3601 يعني ايه هنعبده؟؟؟؟؟🙏
@@islamelmohamady3601 يعني ايه هنعبده؟؟؟
افلاس علماني
حدثنا عن الدعارة هل هي نتيجة المسيحية او المسيحية هي النتيجة الحتمية للدعارة