مستحيل أن يكون أنيس منصور جاهلا لكتب محمد عابد الجابري والحوار يعود لسنة ١٩٩٤، عندما كانت تلك الكتب حديث المهتمين والأكاديميين العرب … هي فقط غطرسة شخصية ووطنية لا ترضى أن يأتي الجديد من أقصى العالم العربي
أبسط قواعد المنطق التي يتعلمها أي متعلم هي عدم تعميم حكم على عدد كبير من الناس بلا دليل او إحصائيات. فصفات أنيس منصور لا تنطبق على المصريين كثيرا أو قليلا. أما عن كلامه فليس فيه أي اعتزاز نفسي لا زائد ولا مفرط. قال انه كاتب وأديب ومفكر. وهي بالفعل وظيفته التي يتقاضى عليها أجره، فهو كاتب صحفي، وأديب يكتب قصصا أدبية، ومفكر يكتب في القضايا السياسية والثقافية. وعلى ذلك فتعليقك هو الذي يعبر عن اعتزاز نفسي برأي خاطئ
عضو في الحزب الحاكم هههه مصيبة العرب في مثقفيها ومفكريها اللي باعوا عقولهم وضمائرهم من اجل حظوة دنيوية يعني بالله هوا مقتنع انه فيه حزب حاكم وحزب معارض؟ المفروض يسميه الحزب الاوحد الحزب الملكي يكون مقنع اكتر كيف تتقدم الامه ومثقفيها بهذه الوقاحة الفكرية كلمة حزب في بلد ديكتاتوري مستبد شيء يدعو للسخرية والشفقة
@sven-olofandersson3138 لا يقول ذلك إلا شخص سطحي لم يقرأ للجابري حتى! فكر الجابري هو فكر فرنسي مترجم، يتكلم عن العرب برؤية المستعمر العنصري، عن العقل العربي! وقد نقض مزاعمه جورج طرابيشي باستفاضة. وقبل الجابري وبعده لا يباري غيره، مثل الطيب تيزيني وصادق العظم وحسن حنفي وأدونيس في الثابت والمتحول، وحسين مروة وزكي نجيب محمود والعروي في المغرب وأركون في الجزائر والمرزوقي في تونس. الجابري مجرد مفكر مهم مثل غيره الكثير. وبالطبع لا يصل الى كعب العقاد الموسوعي، رائد في الشعر العربي الوجداني، ورائد في النقد العربي بكتابه الديوان، ومؤلفاته التي تكتسح كل ما كتبه الجابري عدة مرات
أنيس منصور في نظري هو مجرد صحفي مشهور، هو خريج فلسفة لكنب لا اعرف له كتابا مشهورا في تخصصه الفلسفي أو في الفكر، معظم كتبه هي كتب تسلية، بسبطة وسطحية للقارئ العادي او رجل الشارع. كما ان آراؤه الشخصية شديدة التضارب والتناقض، مثلا هو دارس للفسلفة والعقلانية لكنه يؤمن بالدجل واليحر والشعوذة! في كتابه عن العقاد يمدح فيه تارة ويذم فيه أخرى، حتى هنا يقول انه كان لا يعرف ما يعرفون عن الفلسفة الوجودية، وفي الجملة التالية يتاقض ذلك ويستشهد بقراءته حتى الكتب التي سمعوا عنها في الوجودية ولم يقرؤوها. والعجيب جدا أن يعترف بالتدليس وينسب قصصه الى مؤلفين عالميين!! ويشهد الله على ذلك!!!!
حديث ممل مافي حوار ، المذيع يسال والضيف يجيب مافي تعليق من المذيع على اي كلمة قالها انيس منصور ، واحنا كعرب وكمصريين خسرنا بسبب ايما خسارة بسبب السلام المزعوم
مستحيل أن يكون أنيس منصور جاهلا لكتب محمد عابد الجابري والحوار يعود لسنة ١٩٩٤، عندما كانت تلك الكتب حديث المهتمين والأكاديميين العرب … هي فقط غطرسة شخصية ووطنية لا ترضى أن يأتي الجديد من أقصى العالم العربي
لا تبالغ وتعمم حكمك على الجميع. بالفعل انيس منصور لم يكن متابع ما يكتب في المغرب ولا في مصر حتى بدليل كلامه عن مؤلفات زكي نجيب محمود. أنيس لم يكن مشغولا بقضايا الفكر والفلسفة ولا متابعا لها، كان مهتما بالسياسة وكتابة المقالات الصحفية الخفيفة وقصص للتسلية. ويالتأكيد الجابري كان معروفا في مصر وغيرها قبل ذلك التاريخ، والأعجب أن تبالغ وتتوهم أنه جاء بالمعجزات [الجديد]!!! قبله بسنوات كان عبد الله العروي من المغرب، وأركون من الجزائر. أما في المشرق فالجديد موجود دائما، كما ذكر المذيع حسين مروة، وحتى نطق اسمه غلط، وادونيس في الثابت والمتحول، والطيب تيزيني وصادق جلال العظم، وحسن حنفي ...الخ وفكر الجابري مستورد ومعتمد كليا كغيره من المغرب على المدارس الفرنسية، ومشروعه انتقده بتوسع جورج طرابيشي. نحن نتابع إنتاج المغاربة كالمشارقة بلا تحيز ولا تعصب ولا وطنية
@@TropicalAntarctic تعليقك فيه نفس الغطرسة وروح الإستعلاء التي أبان عنها أنيس منصور، خصوصا وصفك للمدرسة المغربية بكونها مجرد نقل للفرنسية …. أعيد وأقول أنه سواء كان أنيس يقرأ الفلسفة أو لا في التسعينيات، فهو بكل تأكيد لم يكن يعيش في مغارة بل كان يسمع ما يدور من قضايا وسجالات فكرية …. على أي هذا كان مجرد تسجيل حالة نفسية مني لأنني كنت قارئا لأنيس ولطالما وجدت ذكرياته مسلية ….
@@Jadido7 واضح ان الخلل عندك، لانك تعتبر أي كلام ضد الجابري غطرسة واستعلاء ما لم يكن مدحا وانبهارا واعتباره تجديدا. ولو لم تكن أنت مثل أنيس منصور تعيش في كهف لعلمت أن محاولات التجديد في الفكر الغربي بدأت قبل ان يولد الجابري بعقود، كما ذكر مقدم البرنامج منذ جمال الدين الافغاني ومحمد عبده، وكنت قد عرفت كتابات المفكرين في المشرق وحتى في المغرب من مالك بن نبي وغيره. اعتبار الجابري هو نابغة عصره يدل على جهل وتجاهل آخرين أسبق منه وأكثر أهمية. ولا دخل للعقدة المغربية التي تلقي باللائمة على المشرق في كل الأمور.
@@TropicalAntarctic لم أعترض عن كلامك ضد الجابري، بل عن تقييمك للمدرسة المغربية عموما التي حكمت عليها بجرة قلم أنها تقليد فرنسي ... ولم أكن لأعترض عن أي حكم على الجابري أو غيره لأن هذه تبقى آراء، وجميع الآراء ملك أصحابها ... أنا استنكرت تظاهر أنيس رحمه الله أنه لا يعرف الجابري لأنني لا أستطيع تصديق هذا منه ... أما أنت فمستمر في التعبير عن ما في نفسك ... كقولك أم المغاربة يلقون باللوم على المشرق في كل شيء إلخ .... مرة أخرى، لاشأن لي بالآراء ولكن لا أحد يحب الكبر لأنه أسوء أنواع الخُلُق.
شكرا🌺..المذيع جميل ولم يقاطع واستمتعت بالحوار
كاتب وصحفي واديب ومفكر مبدع رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
كم احب مؤلفاته
شكرا لك
شكرا
حلوووو اللقاء
قناتك مهمة وانت مثقف كبير
لقيت قناتك بعد مقابلتك مع المفكر الشاعر ادونيس
بالعكس المذيع مثقف ومؤدب ولايقاطع الضيف والكاتب غني عن التعريف خاصه في علم الفلسفه
مستحيل أن يكون أنيس منصور جاهلا لكتب محمد عابد الجابري والحوار يعود لسنة ١٩٩٤، عندما كانت تلك الكتب حديث المهتمين والأكاديميين العرب … هي فقط غطرسة شخصية ووطنية لا ترضى أن يأتي الجديد من أقصى العالم العربي
أنيس منصور من الكتاب النادرين الذين تستمتع وتستفيد وأنت تقرأ كتبهم
حوار جميل
انيس منصور اسمه يذكرني بمسلسله الرائع من الذي لا يحب فاطمة
المصريون عندهم اعتزاز نفسي زائد مفرط كم مرة يقولون هذا المرحوم انا أديب مفكر وكاتب ههههههه الله يرحمه.
لو انت في نص قيمته كنت متكلمش حد
هو معتد بنفسه و فخورا بها و معتزا بعروبته و ثقافته
@Sven-Olof Andersson
وضح من فضلك
تقديري
أبسط قواعد المنطق التي يتعلمها أي متعلم هي عدم تعميم حكم على عدد كبير من الناس بلا دليل او إحصائيات. فصفات أنيس منصور لا تنطبق على المصريين كثيرا أو قليلا.
أما عن كلامه فليس فيه أي اعتزاز نفسي لا زائد ولا مفرط.
قال انه كاتب وأديب ومفكر. وهي بالفعل وظيفته التي يتقاضى عليها أجره، فهو كاتب صحفي، وأديب يكتب قصصا أدبية، ومفكر يكتب في القضايا السياسية والثقافية. وعلى ذلك فتعليقك هو الذي يعبر عن اعتزاز نفسي برأي خاطئ
لا شك أن الأستاذ أنيس منصور له الرحمة و المغفرة رائد و مؤسس مدرسة فلسفية خاصة به و هى مدرسة فلسفة الكذب و فلسفة أنا أنا أنا
"المثقف المرتزق، الازدواجي، يدعو إلى الشعارات الديمقراطية الرنانة، ويصفق للدكتاتور حينما يتحدث". فؤاد زكرياء
عضو في الحزب الحاكم هههه مصيبة العرب في مثقفيها ومفكريها اللي باعوا عقولهم وضمائرهم من اجل حظوة دنيوية يعني بالله هوا مقتنع انه فيه حزب حاكم وحزب معارض؟ المفروض يسميه الحزب الاوحد الحزب الملكي يكون مقنع اكتر كيف تتقدم الامه ومثقفيها بهذه الوقاحة الفكرية كلمة حزب في بلد ديكتاتوري مستبد شيء يدعو للسخرية والشفقة
أنيس منصور لم يصل لربع عقلية الجابري
@sven-olofandersson3138
لا يقول ذلك إلا شخص سطحي لم يقرأ للجابري حتى! فكر الجابري هو فكر فرنسي مترجم، يتكلم عن العرب برؤية المستعمر العنصري، عن العقل العربي! وقد نقض مزاعمه جورج طرابيشي باستفاضة. وقبل الجابري وبعده لا يباري غيره، مثل الطيب تيزيني وصادق العظم وحسن حنفي وأدونيس في الثابت والمتحول، وحسين مروة وزكي نجيب محمود والعروي في المغرب وأركون في الجزائر والمرزوقي في تونس. الجابري مجرد مفكر مهم مثل غيره الكثير.
وبالطبع لا يصل الى كعب العقاد الموسوعي، رائد في الشعر العربي الوجداني، ورائد في النقد العربي بكتابه الديوان، ومؤلفاته التي تكتسح كل ما كتبه الجابري عدة مرات
أنيس منصور في نظري هو مجرد صحفي مشهور، هو خريج فلسفة لكنب لا اعرف له كتابا مشهورا في تخصصه الفلسفي أو في الفكر، معظم كتبه هي كتب تسلية، بسبطة وسطحية للقارئ العادي او رجل الشارع. كما ان آراؤه الشخصية شديدة التضارب والتناقض، مثلا هو دارس للفسلفة والعقلانية لكنه يؤمن بالدجل واليحر والشعوذة! في كتابه عن العقاد يمدح فيه تارة ويذم فيه أخرى، حتى هنا يقول انه كان لا يعرف ما يعرفون عن الفلسفة الوجودية، وفي الجملة التالية يتاقض ذلك ويستشهد بقراءته حتى الكتب التي سمعوا عنها في الوجودية ولم يقرؤوها.
والعجيب جدا أن يعترف بالتدليس وينسب قصصه الى مؤلفين عالميين!! ويشهد الله على ذلك!!!!
ياريت تتطلعوا على مذكرات عبدالرحمن بدوي ههههه ستضحكون وتتأسفون وتستفدون هههه كل هذا مضروب في خلاط هههه
حديث ممل مافي حوار ، المذيع يسال والضيف يجيب مافي تعليق من المذيع على اي كلمة قالها انيس منصور ، واحنا كعرب وكمصريين خسرنا بسبب ايما خسارة بسبب السلام المزعوم
بالعكس المذيع رتب بعض الأسئلة وفق إجابات الضيف وحشره في بعضها في زوايا محرجة
هذا البأف برر خيانة الخائن السادات هو وموسى صبري المعفن
مستحيل أن يكون أنيس منصور جاهلا لكتب محمد عابد الجابري والحوار يعود لسنة ١٩٩٤، عندما كانت تلك الكتب حديث المهتمين والأكاديميين العرب … هي فقط غطرسة شخصية ووطنية لا ترضى أن يأتي الجديد من أقصى العالم العربي
لا تبالغ وتعمم حكمك على الجميع. بالفعل انيس منصور لم يكن متابع ما يكتب في المغرب ولا في مصر حتى بدليل كلامه عن مؤلفات زكي نجيب محمود. أنيس لم يكن مشغولا بقضايا الفكر والفلسفة ولا متابعا لها، كان مهتما بالسياسة وكتابة المقالات الصحفية الخفيفة وقصص للتسلية.
ويالتأكيد الجابري كان معروفا في مصر وغيرها قبل ذلك التاريخ، والأعجب أن تبالغ وتتوهم أنه جاء بالمعجزات [الجديد]!!! قبله بسنوات كان عبد الله العروي من المغرب، وأركون من الجزائر. أما في المشرق فالجديد موجود دائما، كما ذكر المذيع حسين مروة، وحتى نطق اسمه غلط، وادونيس في الثابت والمتحول، والطيب تيزيني وصادق جلال العظم، وحسن حنفي ...الخ وفكر الجابري مستورد ومعتمد كليا كغيره من المغرب على المدارس الفرنسية، ومشروعه انتقده بتوسع جورج طرابيشي. نحن نتابع إنتاج المغاربة كالمشارقة بلا تحيز ولا تعصب ولا وطنية
@@TropicalAntarctic تعليقك فيه نفس الغطرسة وروح الإستعلاء التي أبان عنها أنيس منصور، خصوصا وصفك للمدرسة المغربية بكونها مجرد نقل للفرنسية …. أعيد وأقول أنه سواء كان أنيس يقرأ الفلسفة أو لا في التسعينيات، فهو بكل تأكيد لم يكن يعيش في مغارة بل كان يسمع ما يدور من قضايا وسجالات فكرية …. على أي هذا كان مجرد تسجيل حالة نفسية مني لأنني كنت قارئا لأنيس ولطالما وجدت ذكرياته مسلية ….
@@Jadido7
واضح ان الخلل عندك، لانك تعتبر أي كلام ضد الجابري غطرسة واستعلاء ما لم يكن مدحا وانبهارا واعتباره تجديدا. ولو لم تكن أنت مثل أنيس منصور تعيش في كهف لعلمت أن محاولات التجديد في الفكر الغربي بدأت قبل ان يولد الجابري بعقود، كما ذكر مقدم البرنامج منذ جمال الدين الافغاني ومحمد عبده، وكنت قد عرفت كتابات المفكرين في المشرق وحتى في المغرب من مالك بن نبي وغيره. اعتبار الجابري هو نابغة عصره يدل على جهل وتجاهل آخرين أسبق منه وأكثر أهمية. ولا دخل للعقدة المغربية التي تلقي باللائمة على المشرق في كل الأمور.
@@TropicalAntarctic لم أعترض عن كلامك ضد الجابري، بل عن تقييمك للمدرسة المغربية عموما التي حكمت عليها بجرة قلم أنها تقليد فرنسي ... ولم أكن لأعترض عن أي حكم على الجابري أو غيره لأن هذه تبقى آراء، وجميع الآراء ملك أصحابها ... أنا استنكرت تظاهر أنيس رحمه الله أنه لا يعرف الجابري لأنني لا أستطيع تصديق هذا منه ...
أما أنت فمستمر في التعبير عن ما في نفسك ... كقولك أم المغاربة يلقون باللوم على المشرق في كل شيء إلخ ....
مرة أخرى، لاشأن لي بالآراء ولكن لا أحد يحب الكبر لأنه أسوء أنواع الخُلُق.