هل الأشاعرة يقولون بخلق القرآن الكريم؟! أم أن مخالفيهم هم من يقول بخلق القرآن؟! للشيخ سليمان العايدي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 15 เม.ย. 2022
  • هل الأشاعرة يقولون بخلق القرآن الكريم؟! أم أن مخالفيهم هم من يقول بخلق القرآن؟! للشيخ سليمان العايدي
    #أهل_السنة_والجماعة #الأسماء_والصفات #الأشاعرة #سليمان_العايدي

ความคิดเห็น • 8

  • @alsaed515
    @alsaed515 8 หลายเดือนก่อน +3

    جزاك الله خيراً ❤

  • @user-hw4xh6zt1t
    @user-hw4xh6zt1t 9 หลายเดือนก่อน +2

    السلام عليكم شيخنا حفظك الله ورعاك محبك من الجزائر

  • @tucancoffe3778
    @tucancoffe3778 ปีที่แล้ว

    اخي الفاضل، سؤال الحديث اذا قضى الله أمراً ...... فيسمع له صوت كسلاسل الصفوان ، يقولون هذا صوت الله فكيف تشرح هذا وفقك الله، وشكرا اخي

  • @kuwait1320
    @kuwait1320 ปีที่แล้ว +1

    صفات الله عز وجل تنقسم إلى:
    صفات خبرية وصفات معنوية
    1- الصفات الخبرية: مثل الوجه، واليد، والعين، والساق، والقدم، هذه لم يزل الله تعالى ولا يزال متصفاً بها.
    2الصفات المعنوية: منها ما يتجدد أفرادُه، ومنها ما لا يتجدد، فالعلم، والقدرة، والسمع، والبصر، هذه لا تتجدد أفرادها، ولم يزل ولا يزال عليماً بكل شيء، ولم يزل ولا يزال قادراً على كل شيء، ولم يزل ولا يزال سميعاً بصيراً، هذه لا يمكن أن نقول: إنها صفة فعلية، لا في أصلها ولا في آحادها.
    وهناك صفات صفات معنوية لكنها فعلية باعتبار تجدد آحادها. فالكلام مثلاً تتجدد آحاده، تكليم الله لموسى كان في وقت موسى، وتكليم الله تعالى لمحمد عليه الصلاة والسلام كان في وقت محمد، أي أن الكلام الثاني ليس هو الكلام الأول، فهنا أفراده تتجدد، ولهذا نقول: هو صفة ذاتية باعتبار أصله أي: باعتبار أن الله لم يزل ولا يزل متكلماً، وباعتبار أفراده وآحاده يكون صفة فعلية.

  • @kuwait1320
    @kuwait1320 ปีที่แล้ว

    النار لا تفنى .. لم يقل ذلك ابن تيمية
    ولا يقوله من اتبعه من المعاصرين .

  • @mohammedhazem4668
    @mohammedhazem4668 ปีที่แล้ว +2

    السلام عليكم ورحمة الله
    ماذا يمكن القول عن هذه النقولات من علماء الأشاعرة:
    قال الباقلاني : ((والنازل على الحقيقة المنتقل من قطر إلى قطر ،قول جبريل عليه السلام يدل على هذا قوله تعالى : { إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ}،وهذا إخبار من الله تعالى بأن النظم العربي الذي هو قراءة كلام الله تعالى : قول جبريل،لا قول شاعر،ولا قول كاهن..))[الإنصاف(ص/147) بتصرف في سرد الآية].
    قال الجويني : ((فإن معنى قولهم-أي المعتزلة- هذه العبارات كلام الله : أنها خلقه ، ونحن لا ننكر أنها خلق الله..)) [الإرشاد(ص/117)].
    قال فخر الرازي: ((أَنَّ الْقُرْآنَ اسْمٌ يُقَالُ بِالِاشْتِرَاكِ عَلَى الصِّفَةِ الْقَدِيمَةِ الْقَائِمَةِ بِذَاتِ اللَّه تَعَالَى، وَعَلَى هَذِهِ الْحُرُوفِ وَالْأَصْوَاتِ، وَلَا نِزَاعَ فِي أَنَّ الْكَلِمَاتِ الْمُرَكَّبَةَ مِنْ هَذِهِ الْحُرُوفِ وَالْأَصْوَاتِ مُحْدَثَةٌ مَخْلُوقَةٌ، وَالتَّحَدِّي إِنَّمَا وَقَعَ بِهَا لَا بِالصِّفَةِ الْقَدِيمَةِ)) [تفسير سورة يونس 37 الى 39]
    قال الإيجي : ((فاعلم أن ما يقوله المعتزلة وهو خلق الأصوات والحروف ،وكونها حادثة فنحن نقول به،ولا نزاع بيننا وبينهم في ذلك ، وما نقوله من كلام النفس: فهم ينكرون ثبوته..))[المواقف(ص/294)].
    قال البيجوري في “تحفة المريد جوهرة التوحيد” ص 94
    ” ومذهب أهل السنة (يقصد الاشاعرة) أن القرآن بمعنى الكلام النفسي ليس بمخلوق
    وأما القرآن بمعنى اللفظ الذي نقرؤه فهو مخلوق ، لكن يمتنع أن يقال : القرآن مخلوق ويراد به اللفظ الذي نقرؤه إلا في مقام التعليم ؛ لأنه ربما أوهم أن القرآن بمعنى كلامه تعالى مخلوق ” . ا.هـــ
    قال البوطي : ((أما جماهير المسلمين أهل السنة والجماعة ،فقالوا : إننا لا ننكر هذا الذي تقوله المعتزلة ، بل نقول به ، ونسميه كلاماً لفظياً ، ونحن جميعاً متفقون على حدوثه وأنه غير قائم بذاته تعالى ؛ من أجل أنه حادث..))[كبرى اليقينيات(ص/125)]

    • @kuwait1320
      @kuwait1320 ปีที่แล้ว

      القران الكريم : كلام الله سمعه جبريل ع
      وقرأه على محمد عليه الصلاة والسلام .
      يتكلم جل وعلا بكلام حقيقي متى شاء
      لا يماثل المخلوقين كباقي صفاته .
      كلم موسى ع تكليما , ويكلم اهل الجنة واهل النار واهل الموقف وكلم ادم ع وكلم الملائكة ويكلم الناس عندالحساب ليس بينه وبينهم ترجمان وكلم رسول الله في المعراج ,

    • @user-uu1jf2fh6r
      @user-uu1jf2fh6r ปีที่แล้ว

      نعم فأهل السنة يقولون الدال مخلوق لا المدلول وذكره الشيخ في الفيديو
      قال أبو حنيفة رضي الله عنه (والله يسمع ويرى لا كما نسمع ونرى ويتكلم لا ككلامنا نحن نتكلم بالآلات من المخارج والحروف والله متكلم بلا ءالة ولا حرف) قاله في الفقه الأكبر
      قال الإمام البخاري : ويقال له : أيرى القرآن في المصاحف ؟
      فإن قال : نعم ! فقد زعم أن من صفات الله ما يرى في الدنيا، و هذا رد لقوله جل ذكره : " لا تدركه الأبصار " في الدنيا " و هو يدرك الأبصار " .
      فإن قال : يرى كتابة القرآن، فقد رجع إلى الحق .
      ویقال له : هل تدرك الأبصار إلا اللون؟
      فإن قال : لا !
      قيل له : هل يكون اللون إلا في الجسم ؟
      فإن قال : نعم .
      فقد زعم أن القرآن جسم يرى . انتهى
      كتاب خلق افعال العباد - تحقيق فهد بن سليمان - طبعة دار أطلس الخضراء ج2 ص304