مقال قصير بعنوان: رمتني بدائها وانسلت/ فكيف أجد حلا للمشكلة؟؟ مقدمة: هذا المثل الشعبي يضربون به المثل للشخص المخطئ الذي يريد تبرية نفسه بتحميل الخطأ للآخرين. والمقصد الأساسي من مقالي: أن الحركات اليسارية والملحدون (خاصة الفرانسيون) هم الذين بدأوا "الشعبوية" لما انتقدوا النخبة الحاكمة المقدسة وتخلصوا منها... لذلك لا يمكنكم اتهام دول الجنوب ولا يمكنم اتهام الحركات اليمينية بأخطاءكم... يا ترى هل نسيتم كيف نشرتم الفوضى وقتلتم ملوك فرانسا وكيف انتقدتم وتخلصتم من الكتب السماوية المقدسة؟؟ وهل نسيتم أن فيلسوفكم "ألبير كاموا" استهان بمكانة الوالدين لما كتب في روايته "الغريب": أن الأم الوالدة ماتت أمس وليس مهما في أي وقت ماتت!! وهل نسيتم كيف سخر من الدين المسيحي وعلمكم في روايته أنه يجوز الاعتداء على القساوسة والوعاظ المقدسين الذين يرشدون المنحرفين؟؟!!! وفوق كل هذا بين ليلة وضحاها تتوقعون الاحترام من الشعوب وتريدون احترام كتبكم الفلسفية "الغير سماوية" وتريدون احترام قنواتكم الإعلامية المطبلة لللصوص والحرامية وتريدون احترام البرلمانات الغير شرعية التي تريد الاستيلاء على ثقافات الشعوب بدون حق؟؟؟ والله وبالله عجيب أمركم! دعني أسخر منكم قليلا (((يبدو أنكم تحلمون بالمجد في وضح النهار،،، على الأقل انتظروا الليل ووقت النوم)) هههههههه والله إنكم لا تستاهلون غير هذا الخطاب الشعبوي وهذه الجملة سنذكركم بها دائما ونقول لكم أخروا أحلامكم لوقت النوم،، وخلاصة المقال والحل: نحن أصحاب الديانات المقدسة أو كما تقولون اليمين نحن نثق بالحقوق الموجودة في الكتب المقدسة ونعتبرها عادلة// وكذلك نحن كنا نملك هذه الارض وهذه الأوطان قبل ثوراتكم اليسارية الغجرية// ولا نقبل بوصاية برلماناتكم على حياتنا// وبالمناسبة نحن نحترم علمانيتكم ودمقراطيتكم لأننا نؤمن بالعقلانية ويوجد هناك قول مشهور لشيخ من علماء الدين والاجتماع المسلمين وهو من السلف القدامى ،، ويقول : (لو أن الله لم ينزل من الدين إلا سورة "العصر" لكانت كافية لتوجيه البشر)) .ومعنى هذا الكلام أن البشر يملكون الفطرة والعقول الواعية لتشريع قوانين للحقوق العادلة والآداب الرفيعة لو أنهم فقط اتبعوا الارشادات الأساسية التي تشير إليها هذه السورة مثل:: الإيمان بأهمية الكون والحياة وتحمل المسؤولية وكذلك العمل الجماعي وكذلك بعض الأخلاق متل الصبر وكذلك حرية القول وتقبل الوصية بين بعضيهم البعض،،، ولكن لحظة،،، علشان تبدأوا تطوركم البدائي لتحصيل العلم للوصول للقوانين العادلة فأنتم تحتاجون لزمان ولمكان ونحن ننصحكم بالرحيل لكوكب المريخ أو أي كوكب آخر ونحن سنودعكم بكل احترام ههههههه...
تحية من أخيك محفوظ مشقف
تحية من أخيك جمال خليفي زميلك في الدراسة بالجزائر 🙏
نسقسيك شكون اسم الاب تاع هذا الاستاذ
نعم لإسقاط نخبة البرلمان التي تفرض وصايتها على الجمهور
المسجد أفضل من قاعة البرلمان// المسجد مفتوح للكبار والصغار ولجميع الجمهور والبرلمان خاص باللصوص✌✌✌
مقال قصير بعنوان:
رمتني بدائها وانسلت/ فكيف أجد حلا للمشكلة؟؟
مقدمة: هذا المثل الشعبي يضربون به المثل للشخص المخطئ الذي يريد تبرية نفسه بتحميل الخطأ للآخرين.
والمقصد الأساسي من مقالي: أن الحركات اليسارية والملحدون (خاصة الفرانسيون) هم الذين بدأوا "الشعبوية" لما انتقدوا النخبة الحاكمة المقدسة وتخلصوا منها... لذلك لا يمكنكم اتهام دول الجنوب ولا يمكنم اتهام الحركات اليمينية بأخطاءكم...
يا ترى هل نسيتم كيف نشرتم الفوضى وقتلتم ملوك فرانسا وكيف انتقدتم وتخلصتم من الكتب السماوية المقدسة؟؟
وهل نسيتم أن فيلسوفكم "ألبير كاموا" استهان بمكانة الوالدين لما كتب في روايته "الغريب": أن الأم الوالدة ماتت أمس وليس مهما في أي وقت ماتت!! وهل نسيتم كيف سخر من الدين المسيحي وعلمكم في روايته أنه يجوز الاعتداء على القساوسة والوعاظ المقدسين الذين يرشدون المنحرفين؟؟!!!
وفوق كل هذا بين ليلة وضحاها تتوقعون الاحترام من الشعوب وتريدون احترام كتبكم الفلسفية "الغير سماوية" وتريدون احترام قنواتكم الإعلامية المطبلة لللصوص والحرامية وتريدون احترام البرلمانات الغير شرعية التي تريد الاستيلاء على ثقافات الشعوب بدون حق؟؟؟
والله وبالله عجيب أمركم!
دعني أسخر منكم قليلا (((يبدو أنكم تحلمون بالمجد في وضح النهار،،، على الأقل انتظروا الليل ووقت النوم)) هههههههه والله إنكم لا تستاهلون غير هذا الخطاب الشعبوي وهذه الجملة سنذكركم بها دائما ونقول لكم أخروا أحلامكم لوقت النوم،،
وخلاصة المقال والحل: نحن أصحاب الديانات المقدسة أو كما تقولون اليمين نحن نثق بالحقوق الموجودة في الكتب المقدسة ونعتبرها عادلة//
وكذلك نحن كنا نملك هذه الارض وهذه الأوطان قبل ثوراتكم اليسارية الغجرية//
ولا نقبل بوصاية برلماناتكم على حياتنا//
وبالمناسبة نحن نحترم علمانيتكم ودمقراطيتكم لأننا نؤمن بالعقلانية ويوجد هناك قول مشهور لشيخ من علماء الدين والاجتماع المسلمين وهو من السلف القدامى ،، ويقول : (لو أن الله لم ينزل من الدين إلا سورة "العصر" لكانت كافية لتوجيه البشر))
.ومعنى هذا الكلام أن البشر يملكون الفطرة والعقول الواعية لتشريع قوانين للحقوق العادلة والآداب الرفيعة لو أنهم فقط
اتبعوا الارشادات الأساسية التي تشير إليها هذه السورة مثل:: الإيمان بأهمية الكون والحياة وتحمل المسؤولية وكذلك العمل الجماعي وكذلك بعض الأخلاق متل الصبر وكذلك حرية القول وتقبل الوصية بين بعضيهم البعض،،،
ولكن لحظة،،، علشان تبدأوا تطوركم البدائي لتحصيل العلم للوصول للقوانين العادلة فأنتم تحتاجون لزمان ولمكان ونحن ننصحكم بالرحيل لكوكب المريخ أو أي كوكب آخر ونحن سنودعكم بكل احترام ههههههه...