بالنسبة لهم حتى لا يتناقضوا مع القول بأن الأعمال تزيد في الايمان او تنقص صاروا اي عمل منافي لعمل المؤمنين يكفرونك بيه لان الايمان عندهم لا ينقص بل يروح كله على بعضه دفعة وحدة
@@Mohamedshaalan-qf9jp نعم هذا ردا على أهل الكلام في تقسيمهم وأنهم يكفرون في المسائل التي أسموها أصول ويفسقون في المسائل التي أسموها فروع وليس عن معنى الكفر العام
رابط الصوتية الأصلية
t.me/doros_alkulify/7194
جزاك الله خيرا
ماشاء الله
جزاك الله خيراً وزادك من فضله العظيم .
اللهم احفظ شيخنا الفاضل أبا جعفر وزده إخلاصاً وتقى وعلماً وفهماً . وارفع درجاته في الدارين .
جزاك الله خيرا وبارك فيك
ياشباب أدعموا قناة الشيخ أبا جعفر الخليفي 🤨
ضع الرابط
نسأل الله العافية والسلامة
جزاكم الله خيرًا ... صراحة الشيخ عبدالله الخليفي موسوعة بشرية .. بارك الله فيه ، ماشاء الله لا قوة إلا بالله
من بضع سنين وأنا أتعجب لتناقض الأحناف ، ولا أجد لذلك جوابا، لماذا يغلون في التكفير بالأقوال والأعمال معى أنهم يخرجون العمل من مسمى الإيمان !!
😂😂😂والله كلامك صحيح
ديدن اهل البدع
بالنسبة لهم حتى لا يتناقضوا مع القول بأن الأعمال تزيد في الايمان او تنقص
صاروا اي عمل منافي لعمل المؤمنين يكفرونك بيه لان الايمان عندهم لا ينقص بل يروح كله على بعضه دفعة وحدة
@@o.t_yahia3450 صحيح المرجئة والخوارج قريبين من بعض هنا
@@o.t_yahia3450 الايمان اذا ذهب بعضه ذهب كله
عرض الشيخ دمشقية الفيديو الذي يعرض ضرب احد الطغام لرجل قال امين في الصلاة ضربة لا رحمة فيها
ليش أخي ضربو ؟
@@العلمسبيلالنجاة-ز8زلانه قال امين بعد سورة الفاتحة والاحناف يقولون لا تجهر بقول امين بعد الفاتحة
@@Nasermma-1 ورسول الله صلى الله عليه وسلم قال قولوا آمين
حسبي الله ونعم الوكيل
البدعة ظلم والظلم ظلمات يوم القيامة
@@mohammedsakayl3016 هم احناف يقدمون القياس على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
ﷺ
كلامك صحيح يا شيخ الأحناف في بلدنا يكفرون اهل الحديث والسلفية و يقولون عنهم أشر من اليهود و النصارى
الله ينصركم ويحميكم
هم اولى بالتكفير
مثل الي حصل في افغانستان و لازال
أود أن أسأل أى بلد يا أخى؟
@ahmedaassem5254 في طاجكستان و أفغانستان
قال ابن القيم في النونية :
العِـلم قال الله قال رسولـه *** قال الصحابة هم أولو العرفان
ما العلم نصبك للخلاف سفاهة *** بين الرسول وبين رأي فلان
جزاك الله خير
جزاكم الله خيرا
الله يحفظك شيخنا الخليفي
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك شيخنا
وفقك الله
بارك الله فيكم وفقكم الله
التَّكْفِيرُ ( حُكْمٌ شَرْعِيٌّ ) فَالْكَافِرُ مَنْ ( كَفَّرَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ) وَ ( الْكُفْرُ جَحْدُ مَا عُلِمَ أَنَّ الرَّسُولَ جَاءَ بِهِ ) سَوَاءٌ كَانَ مِنَ الْمَسَائِلِ الَّتِي تُسَمُّونَهَا ( عِلْمِيَّةً ) أَوْ ( عَمَلِيَّةً ) فَمَنْ ( جَحَدَ مَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ مَعْرِفَتِهِ بِأَنَّهُ جَاءَ بِهِ ) فَهُوَ ( كَافِرٌ فِي دِقِّ الدِّينِ وَجِلِّهِ ) .
لا ينحصر الكفر في الجحود فقط ، فمن أنواع الكفر: الإباء والاستكبار، ومنه الإعراض، ومنه النفاق، وقد يكون سببه الحسد والعصبية والرياسة وغيره .
@@Mohamedshaalan-qf9jp
نعم هذا ردا على أهل الكلام في تقسيمهم وأنهم يكفرون في المسائل التي أسموها أصول ويفسقون في المسائل التي أسموها فروع وليس عن معنى الكفر العام
@@Mohamedshaalan-qf9jp
فَمَا الْفَرْقُ بَيْنَ [ بَابِ الطَّلَبِ ] وَ [ بَابِ الْخَبَرِ ] بِحَيْثُ يَحْتَجُّ بِهَا فِي أَحَدِهِمَا دُونَ الْآخَرِ وَهَذَا [ التَّفْرِيقُ بَاطِلٌ بِإِجْمَاعِ الْأُمَّةِ ] فَإِنَّهَا لَمْ تَزَلْ تَحْتَجُّ بِهَذِهِ الْأَحَادِيثِ فِي الْخَبَرِيَّاتِ الْعِلْمِيَّاتِ كَمَا يُحْتَجُّ بِهَا فِي الطَّلَبِيَّاتِ الْعَمَلِيَّاتِ وَلَا سِيَّمَا وَالْأَحْكَامُ الْعَمَلِيَّةُ تَتَضَمَّنُ الْخَبَرَ عَنِ اللَّهِ بِأَنَّهُ شَرَعَ كَذَا وَأَوْجَبَهُ وَرَضِيَهُ دِينًا بِشَرْعِهِ وَدِينِهِ رَاجِعٌ إِلَى أَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ .
وَلَمْ تَزَلِ ( الصَّحَابَةُ ) وَ ( التَّابِعُونَ ) وَ ( تَابِعُوهُمْ ) وَ ( أَهْلُ الْحَدِيثِ وَالسُّنَّةِ ) يَحْتَجُّونَ بِهَذِهِ الْأَخْبَارِ فِي [ مَسَائِلِ الصِّفَاتِ وَالْقَدَرِ وَالْأَسْمَاءِ وَالْأَحْكَامِ ] لَمْ يُنْقَلْ عَنْ أَحَدٍ مِنْهُمْ أَلْبَتَّةَ أَنَّهُ جَوَّزَ الِاحْتِجَاجَ بِهَا فِي [ مَسَائِلِ الْأَحْكَامِ ] دُونَ [ الْإِخْبَارِ عَنِ اللَّهِ وَأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ ] فَأَيْنَ السَّلَفُ وَالْمُفَرِّقِينَ بَيْنَ الْبَابَيْنِ نَعَمْ سَلَفُهُمْ بَعْضُ ( مُتَأَخِّرِي الْمُتَكَلِّمِينَ ) الَّذِينَ لَا عِنَايَةَ لَهُمْ بِمَا جَاءَ عَنِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَصْحَابِهِ بَلْ يَصُدُّونَ الْقُلُوبَ عَنِ الِاهْتِدَاءِ فِي هَذَا الْبَابِ بِ ( الْكِتَابِ ) وَ ( السُّنَّةِ ) وَ ( أَقْوَالِ الصَّحَابَةِ ) وَيُحِيلُونَ عَلَى ( آرَاءِ الْمُتَكَلِّمِينَ ) وَ ( قَوَاعِدِ الْمُتَكَلِّفِينَ ) فَهُمُ الَّذِينَ يُعْرَفُ عَنْهُمْ تَفْرِيقٌ بَيْنَ الْأَمْرَيْنِ فَإِنَّهُمْ قَسَّمُوا الدِّينَ إِلَى مَسَائِلَ ( عِلْمِيَّةٍ ) وَ ( عَمَلِيَّةٍ ) وَسَمَّوْهَا ( أُصُولًا ) وَ ( فُرُوعًا ) وَقَالُوا : الْحَقُّ فِي ( مَسَائِلِ الْأُصُولِ ) وَاحِدٌ وَمَنْ خَالَفَهُ فَهُوَ ( كَافِرٌ ) أَوْ ( فَاسِقٌ ) وَأَمَّا ( مَسَائِلُ الْفُرُوعِ ) فَلَيْسَ لِلَّهِ تَعَالَى فِيهَا ( حُكْمٌ مُعَيَّنٌ ) وَ ( لَا يُتَصَوَّرُ فِيهَا الْخَطَأُ ) وَ ( كُلُّ مُجْتَهِدٍ لِحُكْمِ اللَّهِ تَعَالَى الَّذِي هُوَ حُكْمُهُ ) وَهَذَا التَّقْسِيمُ لَوْ رَجَعَ إِلَى ( مُجَرَّدِ الِاصْطِلَاحِ ) لَا يَتَمَيَّزُ بِهِ مَا سَمَّوْهُ ( أُصُولًا ) مِمَّا سَمَّوْهُ ( فُرُوعًا ) فَكَيْفَ وَقَدْ وَضَعُوا عَلَيْهِ ( أَحْكَامًا ) وَضَعُوهَا بِعُقُولِهِمْ وَآرَائِهِمْ : ( مِنْهَا ) التَّكْفِيرُ بِالْخَطَأِ فِي ( مَسَائِلِ الْأُصُولِ ) دُونَ ( مَسَائِلِ الْفُرُوعِ ) وَهَذَا مِنْ أَبْطَلِ الْبَاطِلِ كَمَا سَنَذْكُرُهُ .
( وَمِنْهَا ) إِثْبَاتُ ( الْفُرُوعِ ) بِأَخْبَارِ الْآحَادِ دُونَ ( الْأُصُولِ ) وَغَيْرُ ذَلِكَ وَكُلُّ تَقْسِيمٍ لَا يَشْهَدُ لَهُ ( الْكِتَابُ ) وَ ( السُّنَّةُ ) وَ ( أُصُولُ الشَّرْعِ ) بِالِاعْتِبَارِ فَهُوَ تَقْسِيمٌ بَاطِلٌ يَجِبُ إِلْغَاؤُهُ وَهَذَا التَّقْسِيمُ أَصْلٌ مِنْ أُصُولِ ضَلَالِ الْقَوْمِ فَإِنَّهُمْ فَرَّقُوا بَيْنَ ( مَا سَمَّوْهُ أُصُولًا ) وَ ( مَا سَمَّوْهُ فُرُوعًا ) وَسَلَبُوا الْفُرُوعَ حُكْمَ اللَّهِ الْمُعَيَّنَ فِيهَا بَلْ حُكْمُ اللَّهِ فِيهَا يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ آرَاءِ الْمُجْتَهِدِينَ وَجَعَلُوا مَا سَمَّوْهُ ( أُصُولًا ) مَنْ أَخْطَأَ فِيهِ عِنْدَهُمْ فَهُوَ ( كَافِرٌ ) أَوْ ( فَاسِقٌ ) وَادَّعَوُا الْإِجْمَاعَ عَلَى هَذَا التَّفْرِيقِ وَلَا يُحْفَظُ مَا جَعَلُوهُ إِجْمَاعًا عَنْ إِمَامٍ مِنْ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَلَا عَنْ أَحَدٍ مِنَ ( الصَّحَابَةِ ) وَ ( التَّابِعِينَ ) وَهَذَا عَادَةُ ( أَهْلِ الْكَلَامِ ) يُحَكِّمُونَ الْإِجْمَاعَ عَلَى مَا لَمْ يَقُلْهُ أَحَدٌ مِنْ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ بَلْ أَئِمَّةُ الْإِسْلَامِ عَلَى خِلَافِهِ وَقَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ : مَنِ ادَّعَى الْإِجْمَاعَ فَقَدْ كَذَبَ أَمَّا هَذِهِ دَعْوَى الْأَصَمِّ وَابْنِ عُلَيَّةَ وَأَمْثَالِهِمَا ( يُرِيدُونَ أَنْ يُبْطِلُوا سُنَنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا يَدَّعُونَهُ مِنَ الْإِجْمَاعِ ) وَمِنَ الْمَعْلُومِ قَطْعًا بِالنُّصُوصِ وَإِجْمَاعِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَهُوَ الَّذِي ذَكَرَهُ الْأَئِمَّةُ الْأَرْبَعَةُ نَصًّا : [ أَنَّ الْمُجْتَهِدِينَ الْمُتَنَازِعِينَ فِي الْأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّةِ لَيْسُوا كُلُّهُمْ سَوَاءً بَلْ فِيهِمُ الْمُصِيبُ وَالْمُخْطِئُ ] فَالْكَلَامُ فِيمَا سَمَّوْهُ ( أُصُولًا ) وَفِيمَا سَمَّوْهُ ( فُرُوعًا ) يَنْقَسِمُ إِلَى [ مُطَابِقٍ لِلْحَقِّ فِي نَفْسِ الْأَمْرِ ] وَ [ غَيْرِ مُطَابِقٍ ] فَانْقِسَامُ ( الِاعْتِقَادِ ) فِي ( الْحُكْمِ ) إِلَى [ الْمُطَابِقِ ] وَ [ غَيْرِ مُطَابِقٍ ] كَانْقِسَامِ الِاعْتِقَادِ فِي [ بَابِ الْخَمْرِ ] إِلَى [ مُطَابِقٍ ] وَ [ غَيْرِ مُطَابِقٍ ] فَالْقَائِلُ فِي الشَّيْءِ ( حَلَالٌ ) وَالْقَائِلُ (حَرَامٌ ) فِي ( إِصَابَةِ أَحَدِهِمَا ) وَ ( خَطَأِ الْآخَرِ ) كَالْقَائِلِ إِنَّهُ سُبْحَانَهُ ( يُرَى ) وَالْقَائِلِ أَنَّهُ ( لَا يُرَى ) فِي ( إِصَابَةِ أَحَدِهِمَا ) وَ ( خَطَأِ الْآخَرِ ) وَ [ الْكَذِبُ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى خَطَأٌ أَوْ عَمْدٌ فِي هَذَا ] كَالْكَذِبِ عَلَيْهِ ( عَمْدًا ) أَوْ ( خَطَأً ) فِي الْآخَرِ فَإِنَّ [ الْمُخْبِرَ يُخْبِرُ عَنِ اللَّهِ أَنَّهُ أَمَرَ بِكَذَا وَأَبَاحَهُ ] وَ [ الْآخَرُ يُخْبِرُ أَنَّهُ نَهَى عَنْهُ وَحَرَّمَهُ ] فَأَحَدُهُمَا مُخْطِئٌ قَطْعًا .
لازم ان تسميها حلقة او صوتية ( رفع الملام )
جزاكم الله خيرا
لاتدري ماذا احدثوا بعدك
احسنت بارك الله فيك وجزاك خيرا
الاحناف الذين هم مثل ان أبي العز - المتبعون لأهل الحديث- ليسوا بتكفيريين يجب التنويه اخي صالح .
طبعا الشيخ لايقصد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان في صوتية قبل هذي ذكر فيها تكفير الأحناف صدق انصدمت
19:02
جنووون ههه
(خليه يعرف إيش مسوي أول بعدين شوف وضعه)
جزاكم الله خيرا