مناظر خلابة و رائعة مباشرة من دوار كتامة(سد واد المخازن)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 3 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 4

  • @azizjouamaa5881
    @azizjouamaa5881 4 ปีที่แล้ว +2

    هادي بلادي يا زين البلدان

  • @azizjouamaa5881
    @azizjouamaa5881 4 ปีที่แล้ว +5

    هذا مسقط رأسي ... هنا زرع الله فيا الروح، هنا تنفست أول جزيئات اوكسجين، هنا بدأت رحلتي القصيرة في الدنيا، هنا شربت حليب الماعز الطري حتى اشتد عودي، ثم شربت حليب البقر الخاتر، زبدة و رايب و لبن و خيرات و نعم لا حصر لها، هنا يا ما جريت و تسلقت أشجار التين بأنواعه، و أشجار السفرجل ، و كم امتطينا في الصيف؛ غابة العليق المتشابكة من أجل جني توته و عناقيد العنب المتشابكة بين أشواكه، هنا تمرغت في التراب مرارا و تكرارا، هنا تعلمت الصدق و الوفاء و الإخلاص، و احترام الكبير قبل الصغير، و المرأة قبل الرجل، هنا تعلمت أول و أصعب دروس الصبر و الكفاح
    و هنا لقمت ثدي أسرار الفَلَاحِ و النجاح، هنا قضيت ثمان سنين مترادفة من حياتي، تلك الثمان السنين أُحِسُّها اليوم هي كل حياتي، ما جاء بعدها كان مجرد تفاصيل ...
    هنا شربت من نبع صفاء و نقاء القلوب، و هنا دُكَّت في قلبي أواصل الإخاء و الشهامة و المبادئ و القيم، كل تفاصيل تلك الثمان سنوات كانت أساس باقي الحياة ... و ما جاء بعد ذلك كله كان سوى تفاصيل في تفاصيل ... و النبع الأصيل لا ينضب أبدا و يبقى خالدا جيل بعد جيل ... و اليوم؛ كلما ابتعدت أحس بقلبي غدى عليلا، و بمجرد عودتي لهذا المكان أحس أنني لم أغب عنه سوى من الزمن القليل القليلا.
    عزيز

  • @marhraouiahmed944
    @marhraouiahmed944 4 ปีที่แล้ว +4

    رحماك يا قريتي...
    رحماك ياموطني...
    رحماك يابلدتي..
    رحماك ياكتامة...
    صاحبة اﻹسم والهامة...
    والشأن والكرامة...
    شاء القدر أن نفترق فهجرتك...
    افتقدتك مضطرا ولم أعد إليك...
    للأسف لم تعد كما كنت...
    فقدت رجالك ونسائك ...
    منهم من رحل إلى دار البقاء
    ومنهم من هاجر ..
    فقدت أهلك وخلانك...
    حلو ماءك وطيب هوائك...
    نسمات صباحك وبهاء مسائك....
    شتاءك وصيفك...
    ربيعك وخريفك...
    كرمك وجمائك...
    حل بك الدخلاء والغرباء...
    حل بك الغدر والقهر...
    فقدت امنك وأمانك ...
    عزك وشموخك...
    مناعتك ومهابتك ...
    آه...تم آه... تم آه
    معك الله يابلدتي...
    ليتك تعودي يوما كما كنت
    ليتني أعود يوما إليك...
    ﻷقبل ترابك وحجرك...
    زيتونك وشجرك...
    ﻷشرب من ماء عيونك...
    واستحم بماء واديك...
    وآكل من حبات زيتونك...
    وعنبك ورمانك...
    وتينك وبرقوقك...
    آه... تم آه... تم آه
    ليتك تعودي يوما كما كنت
    وليتني أعود يوما إليك...
    عليك مني السلام...
    ياأرض اﻵباء وأﻷجداد...
    مهما كان ويكون...
    فأنت دوما في الفؤاد...
    ** المغراوي **