السؤال الجوهري هنا هو هل هناك مذهب إقتصادي الاسلامي في مقابل المذهب الرأسمالي او الاشتراكي الشيوعي ؟ وإلا علم الاقتصاد يؤخذ من التجربة والأكاديميات المتخصصة كما تفضل الأستاذ عدنان ابراهيم كان بودّي ان يتحدث عن هذا
كما شرح الدكتور هناك قيم هادية يجب ان يلتزم بها الإقتصادي او عالم الاقتصاد ... يعني هو علم دنيوي يرجع التقدم فيه للبحث و طلب العلم و لكن هناك قيم اخلاقية يجب الانتباه لها و الالتزام بها عند السير في طريق هذا العلم
@Sandborn لا شاهدت الڤيديو ولكنه لم يذكر ما قاله محمد باقر الصدربكامله حيث قال بالفعل هناك مذهب اقتصادي في الاسلام ولكن لا يوجد علم اقتصادي لم عقب الدكتور عدنان على نصفه ولم يعقب النصف الآخر تحياتي لكم
@@selah920 كتاب اقتصادنا وفلسفتنا موجوده ع الكوكل يمكنك الاطلاع عليها.. كتبت هذه الكتب بعد ماطرحت افكار الشيخ حسن البنا وكيفيه قيام دوله اسلاميه متكامله.. كتب السيد محمد باقر الصدر هذه الكتب َبعد ان قرأ افكار الماركسيه الاشتراكيه وجائت النتيجه بكتب اقتصاديه وافكار عبقريه لاكن للأسف المسلمين لايمتلكون المكان والزمان والأدوات لتطبيق نظامهم الاقتصادي
النظام الاقتصادي الاسلامي لو طبق بكل حذافيره لن يكون هناك فقراء بل ستتوزع الاموال علئ حسب الجماعة بـ موارد الدولة وستكون هناك تنافسية شريفة بين اصحاب المشاريع المنمية للأقتصاد لكن للأسف لاتوجد دولة شجاعة تطبق هذا النظام الرصين
@@nin-jk2145 و ليس هناك ضمانات بذالك لان من سيطبقه ليس محمد صلى الله عليه وسلم ولا ابوبكر الصديق ولا عمر ابن الخطاب ولا عثمان ولا علي سيطبقه ناس تخضع للفتن و للرغبة و للسهو لذالك لا تجزم يا اخي
هذه التحديات أمام اقتصاد إسلامي ان تسمية الاقتصاد باسلامي او غير إسلامي فيه تجاوز كبير على المصطلحات بالرغم من انه لا مشاحة في الاصطلاح الا ان نعت التعاملات المالية في الإسلام بأنها اما إسلامية او غير إسلامية فيه كثير من المحاذير منها ١- النعت بالاسلامية يوحي ان غيرها ليس من الإسلام وهذا غير صحيح لان ما ليس من الإسلام هو الكفر. فمثلا لو تعامل شخص ما بالربا فهو في دائرة الإسلام ما أقام الصلاة باجماع اهل العلم ولا يكفر بالكبيرة الا الخوارج كما هو معلوم في مذهبهم ٢- إن المعاملات المالية المنصوص عليها في الشريعة لها وصف محدد وهو في غالبها تسمى زكاة و اقصد هنا ان الزكاة هي النظام المالي الذي يضع أسس التعامل في المال وهو ركن الإسلام الثالث وهو جزء من الإسلام وليس كله وحكم تاركه معلوم و لا أريد أن افصل في ذلك هنا إنما اردت ان ابين ان للمعاملات الإسلامية اسم يمكن ان نستخدمه لوصفها عندما نريد ان نجمعها بمصطلح كأن نقول النظام الزكوي او ببساطة نظام الزكاة و نحن بذلك نكون قد عرفنا في نفس الوقت بانه جزء من الإسلام بدون ان نذكر إسلامي ٣- ان ما يطلق عليه اليوم نظام مالي إسلامي في الحقيقة هو ترجمة نصية للنظام الغربي المبني على الفائدة البنكية و إنما وضعت له ضوابط لتخرج به من الحرمية اي من كونه حرام إلى الحلية اي ليكون حلالا وهو اجتهاد لا يغمط حقه ولكنه ليس هو كل ما في الإسلام من نظام مالي ٤- ان استخدام هذا اللفظ اي إسلامي أودى به إلى الاستهزاء فصار كل من يريد أن يسوق منتجه على المسلمين كتب عليه إسلامي حتى السمك صار يباع مذبوحا على الطريقة الإسلامية! وكذلك نجد من المؤسسات المالية ما تقدم منتجات في التعامل بالعملات وتؤكد على أنها إسلامية بالرغم من ان بيع الذهب بالذهب حرام الا بشروط معروفة في الفقه ٥- ان هذه التسمية أوقفت عملا مشروعا بل واجبا في استنباط الأحكام الحقيقة للنظام الزكوي وركن المالييون المسلمون إلى ترجمة ما لدى الغرب من تجربة مالية واقتصادية لم نخرج اثرها عن ربقة الاستعمار الذي بدء عسكريا وصار ماليا بل وإن نقل التجارب المالية اقتصر في معظمه على الشق الغربي من الحضارة الحديثة إن القضايا الكبرى التي يطرحها الاقتصاد لم يتم الإجابة عنها من منطلق ديننا افمثلا لم يتطرق أحد إلى تأسيس نظرية إقتصادية إسلامية أو نموذجا شاملا تنطلق منه المعملات المالية عند المسلمين بالطبع هذا لا يعني أن ما يجري اﻵن من المعالات ليست ملائمة و لكن المطلوب هو الخروج بإطار شامل يلم هذا الشعث والله من وراء القصد
للامه العربيه هنالك نظريه قديمه منذ1446 سنه تم استخدامها في الدول العربيه ونجحت مع الاسف تسمى (نظرية التشتت ) اي ان السارق المجرم 10 مشاكل ضبابيه مختلفه لالفات الضحيه والاخرين ويستمر بالمشاكل حتى تحقيق اهدافه من النيل من ضحيته وهذه النظريه استخدمت منذ الزمن القديم في اثيوبيا لطرد اليهود والنبي موسى (ع)وعبور البحر اما الان فيجب على العرب التفكير بذكاء لايجاد الحلول والحفاظ على وحدتهم ورفض كل الافكار الخارجيه والاعتماد على انفسهم وتطويرها والحفاظ على المبادئ الاخلاقيه .
لم يترك الدين الإسلامى وفق عقيدته وموجهاته مكانا لأى تخصص لم يتدخل فيه فكل تعاليم الإسلام قضايا تمسك بعضها برقاب بعص لاتوجد ولاثقرة واحدة لم ينفذ منها الإسلام لأنه وببساطة الإسلام هو الحياة الأكل عبادة والسياحة عبادة والإستشفاء عبادة والوظائف كلها سواء مدنية أو عسكرية عبادة والعالم فى محراب علمه سواء باحث فى علم طبيعى أو إجتماعى عبادة فالدنيا جسر للآخرة يجب أن تعيش فيها وفق توجيهات الحق عز وجل وتقع تحت احكام الإسلام الفقهية الحلال الحرام المباح المكروه المندوب الدين حياة دائرية متكاملة وليست جزرا معزولة ولذلك لاتوجد حركة ولاسكنة فى الحياة إلا و لها إجر حتى الراحة تنوى به ان تقوى جسمك على طاعة العبادات أو طاعة المعاملات يكون لك فى نيتك اجر إن شاء الله وفى كل تسبيحة حسنة وفى كل تهليلة حسنة وفى كل تكبيرة حسنة وفى بضع أحدكم حسنة يقول الصحابى أيأتى احدنا أهله ويكون له بها أجر فيقول رسول الله صل الله عليه وسلم:أرأيت ان أتى بها فى حرام أيكون له بها وزر قال الصحابى نعم فقال له رسول الله صل الله عليه وسلم كذلك إن أتى بها فى حلال يكون له بها أجر أو كما قال رسول الله صل الله عليه وسلم وقال الرسول صل الله عليه وسلم:إذا قامت القيامة وفى يد أحدكم فسيلة فليزرعها مما يدل إن الأمر أمر دين فإمر الإتقان الذى يأتى لصالح الناس سواء كان فى الزراعة أو الصناعة أو الطب يكون عبادة ويجب ان يعقد فهم ونية إصلاح الناس لتنال القبول إن شاء الله تعالى وعلى هذا الأمر قس فالدين ينقسم لافعال الشعائر والمعاملات وافعال المعائش فافعال الشعائر يقتضى فيها الاخلاص والاحسان وافعال المعائش يقتضى فيها الاتقان الإحسان . فالإقتصاد الاسلامى يعرف فيه بان المال مال الله والعباد مستخلفين فيه لايتصرفون فيه إلا بمقتضى التوجيهات الربانية إما إسلاما وإما إيمانا وإما إحسانا وبرا. وقد تدخل سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم إن هو إلا وحيا يوحى تدخل فى أخطر قضايا الإقتصاد وهو الأسعار وهذه هى حرية السوق فالبائع وفق قول النبى صل الله عليه وسلم هو الله والشارى هو الله وبالتالى من يتحكم هو العرض والطلب ونقطة التقاء العرض والطلب تحدد السعر وهو مايسمى بالسعر التوازنى فالبائع هو الله بحركة عباده البائعين يمثل منحنى العرض والشارى هو الله بواسطة عباده الشارين يمثل منحنى الطلب ونقطة الالتقاء بينهما هى نقطة توتزن السعر وتحدد وفق اقدار الله المقدرة فى رغبات عباده ونقطة التقاء إراداتهم التى هى إرادة الله سبحانه وتعالى المقدرة ولانها إرادة الله المقدرة يبتلى المسلمين فى الانصياع لهذه الارادة والاقتناع بانه لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم بالامتثال لامر الزكاة كفريضة على المسلمين وبالصدقات فريضة على المؤمنين وان يضعه وقفا للإسلام والمسلمين وليس له فيه إلا ما يعتاش به غير مسرف ولامقتر فريضة للمحسنين نقدر لك مجهوداتك إلا هذه مما قابلته فى فديوهاتك إخرج منها فلكل عالم لا أقول سقطة ولكن نقول هفوة ولكن الإصرار عليها يكون سقطة تستوجب الرجوع والإستغفار هدانا الله وإياك ونستغفر الله لنا ولك وللمسلمين أجمعين ولعلمك الإقتصاد لم ينشأ فى الغرب وكل العلوم الاصيلة الموجهة أخلاقيا لم تنشأ فى الغرب وإنما نشأت فى بلاد النور نور الهدى والعلم عند اهل المحراب الذين استناروا واستصحبوا معهم معانى وروح القرآن الكريم فانتجوا الطب والكيمياء والجبر والفلك والطب ولولا هذا النور والبركة والفراسة التى ترى بنور اللن الله ما جاء هذا التنوير والمفتاح الرئيسى لشفرة العلوم الحديثة والمعاصرة وعجبى ليتهم أسلموا لكان الموضوع مع لكان عجبا عجابا ولاختصروا مئات الأعوام لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين وآخر دعواهم أن الحمدلله رب العالمين سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
لا توجد نظريه اقتصاديه عمليه متداوله بل يوجد نظريات تافهه مثل اقتصادنا وغيرها من الكتب المزعومه : لقد كان الكيل والميزان هو المعيار السائد للتباد التجاري الخارجي والداخلي مع العملات الذهبيهبيه والفضيه في التعاملات التجارجيه .اما التعاملات الاقتصادي فقد تطورت بعد الثورات منذ عام 1700 ولحد الان وكونت قفزات اسهمت في علاج الازمات الاقتصاديه وتوزيع الانتاج بين الشعوب.
اذا كان المقصود هو نظام اقتصادي فبالطبع هنالك اقتصاد اسلامي يجمع بين الثوابت الاستراتيجية مثل الزكاة والوقف والاخلاق الاقتصادية والفائدة الصفرية وتحريم الاحتكار وبين السياسات المتغيرة مثل تعريف الفقير المستحق للزكاة وامكانية توسيع الانفاق العام في سنة معينة. اما اذا كان المقصود بعلم الاقتصاد الاسلامي فيكفي التنويه الى وجود حقل معرفي غربي يسمى "فلسفة العلوم الاجتماعية" يعكس حقيقة ارتباط العلوم الاجتماعية المعاصرة بالفلسفة والايديولوجيا وبرؤية اخلاقية وواقعية (علمانية) للعالم والسياسة والاجتماع والانسان.
القران كتاب هداية وليس كتاب طب او هندسة او كيمياء وللمسلم ان يأخذ من غير المسلم فى العلوم الدنياوية لكن فيما يتعلق بالعقائد او المسائل الفقهية فيما يخص التحليل والتحريم فهذا خط احمر ولاياخذ المسلم عن غير المسلم فى هذه المسائل ...ففى مجال الاقتصاد حرم الله سبحانه وتعالى الرباء والمعاملات التى تلحق الضرر بالانسان وهى معروفة فى فقه البيوع والاقتصاد مثل الغرر والنجش والعينة وغيرها ففى مجال الاقتصاد مثلا لايقال انه لايوجد علم اقتصاد اسلامى يوجد علم اقتصاد اسلامى حرم الحرام واحل الحلال وان الحلال هو الذى يجعل اقتصاد البلاد ينمو ويزدهر لان الرزاق هو الله سبحانه والتوفيق من الله والحرام هو الذى يجلب الفقر والخراب انظر الى الربا كيف دمر المجتمعات وجعل فيها الطبقية والفقر والشقاء الفقير يزداد فقرا والغنى يزداد غنن الاسلام لايحرم النظريات التى لاتخالف حدود الله فى تحريم المحرمات الواضحة التى حرمها الله وما غير ذالك فهو من المباحات ويدخل فى حدود انتم اعلم بأمور دنياكم فتأمل ..اما قول الذكتور ان علم الاقتصاد كان للعالم الغربى فيه باع كبير وان الشريعة هى التى تهذب هذا العلم وتوجهه فقد قال بذالك علماء السنة قبل 70 سنة وليس القائل بذالك الشيعة بل ان هؤلاء الشيعة نقلوا هذا الكلام عن علماء السنة ومفكريهم .
هو يقصد انه لاضير أن نأخذ علم الإقتصاد من الغرب ويقصد الٱليات التي تستخدم كوسائل أما النظام فلدينا الدين الاسلامي يعني هناك فرق بين العلم و النظام الذي هو المنهج وماشرعه الله .
@@houssembelghoul1112 هل يوجد إقتصاد إسلامى وما هى إسهامات المسلمين وغيرهم فى علم الاقتصاد ~~~~~~~~~~~~ فمن الكتب التي ألفت في القرون المختلفة وتشتمل على المبادئ الاقتصادية في الإسلام إلى جانب تحدثها عن الأحكام الفقهية المختلفة ” بداية المجتهد لابن رشد الحفيد في القرن السادس ، وتحفة الفقهاء للإمام علاء الدين السمرقندي وشرحه بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع للإمام علاء الدين الكاساني في القرن السادس أيضا، والمجموع للنووي والمغني لابن قدام كلاهما في القرن السابع وكتاب السياسة الشرعية لابن تيمية في القرن السابع. ومقدمة ابن خلدون في القرن الثامن الهجري، ويعتبر كتابه من أفضل ما كتب في هذا المجال، وهو يفوق دراسات آدم سميث الذي يعرف بأبي الاقتصاد الغربي وصاحب كتاب ( ثروة الأمم ) ويسبقه ابن خلدون بأربعة قرون ، فقد قدم ابن خلدون دراسة مستفيضة في نمو الثروة وأسبابه، وفي مقومات الحضارة ونشوئها، ونظريات القيمة وتوزيع السكان كتاب الخراج للإمام أبي يوسف، وكتاب الخراج للإمام يحيى بن آدم القرشي، وكلاهما ظهرا خلال القرن الثاني من الهجرة ، ويشتملان على فكر إنمائي متقدم، ويقدمان محاولة بشرية لأفراد الفكر الاقتصادي بالتآليف المستقلة، وفي الثلث الأول من القرن الثالث كتب عدد من المفكرين في هذا المجال ومنهم محمد بن الحسن الشيباني، فقد ألف كتابه ” الاكتساب في الرزق المستطاب ” والإمام أبو عبيد القاسم بن سلام ألف ” كتاب الأموال ” ، ويعتبر كتابه أوسع كتاب وأجمعه لكل ما يتعلق بالأموال في الدولة الإسلامية، وفي القرن الرابع صدرت كتب تتحدث بصفة أساسية عن سياسة الدولة ودورها في الحياة الاقتصادية ، منها كتاب ” الأحكام السلطانية أو الحسبة ” للإمام الماوردي الشافعي، والأحكام السلطانية لأبي يعلى الحنبلي. وهناك اسهامات للعلماء فى كل العصور الى يومنا هذا وفى وقنا الحاضر والمعاصر البشرية قد سئمت الانظمة الرسمالية والشيوعية التى كان فيها شقاؤها وبدأت تكثر نداءات فى هذه المجتمعات البائسة باتباع النظام الاسلامى فى الاقتصاد وانه هو المنقذ لهذه المجتمعات من تغول الانظمة الظالمة سواء من الغرب او الشرق والتى انهكت البشرية وجعلتها تعيش فى فقر متقع. اما بالنسبة لموقف المسلم من اسهامات غير المسلمين فى علم الاقتصاد او غيره من العلوم فللمسلم ان يأخذ من غير المسلم فى العلوم الدنياوية لكن فيما يتعلق بالعقائد او المسائل الفقهية فيما يخص التحليل والتحريم فهذا خط احمر ولاياخذ المسلم عن غير المسلم فى هذه المسائل ...ففى مجال الاقتصاد حرم الله سبحانه وتعالى الرباء والمعاملات التى تلحق الضرر بالانسان وهى معروفة فى فقه البيوع والاقتصاد مثل الغرر والنجش والعينة والربا وغيرها ففى مجال الاقتصاد مثلا لايقال انه لايوجد علم اقتصاد اسلامى يوجد علم اقتصاد اسلامى كما ذكرنا انفا حرم الحرام واحل الحلال وان الحلال هو الذى يجعل اقتصاد البلاد ينمو ويزدهر لان الرزاق هو الله سبحانه وتعالى والتوفيق من الله والحرام هو الذى يجلب الفقر والخراب انظر الى الربا كيف دمر المجتمعات المعاصرة وجعل فيها الطبقية والفقر والشقاء.. فالفقير يزداد فقرا والغنى يزداد غنن الاسلام لايحرم النظريات التى لاتخالف حدود الله فى تحريم المحرمات الواضحة التى حرمها الله واما غير ذالك فهو من المباحات ويدخل فى حدود انتم اعلم بأمور دنياكم فتأمل ..(( (ان علم الاقتصاد كان للمسلمين فيه باع كبير و للعالم الغربى فيه اسهامات كبيرة وان الشريعة هى التى تهذب هذا العلم وتوجهه وتنقيه من المخالفات التى تخالف الكتاب والسنة وتجنح نحو الحرام )))..اما مسألة ان يأخذ المسلم عن غير المسلم فى النظريات الاقتصادية الجديدة التى تسهم فى تحسين الاقتصاد دون ان تكون هذه النظريات قد انتهكت المحرمات الواردة فى الشريعة الاسلامية فقد قال بذالك علماء السنة ومفكريهم رحمهم الله.. منذ زمن بعيد ودونوها فى كتبهم .. فالشريعة هى التى تهذب السلوك الاقتصادى وتقومه.. اما ان تقول ان من وضع علم الاقتصاد الاسلامى هو يهودى او نصرانى(1) .. كما ورد فى كلام بعض الاقتصاديين الجهلة هذا محض افتراء ... فالبشرية مفتقرة للمسلمين فى هذه العلوم الربانية التى تنظم حياة الناس وتسعدهم فى دينهم ودنياهم واخرتهم .. بقية كلمة اخيرة وهى ان قولك هذا الشئ ربا او غير ربا لاتقوله انت يامن تنتقص الشريعة الاسلامية وتظنها ناقصة عن الايفاء بحاجات الناس المعاصرة ولكن يقوله علماء الشريعة فكما انت متخصص فى علم الاقتصاد هناك علماء متخصصين فى الشريعة الاسلامية..
@@مباركالدوسري-و6ت هات دليلك على هذا الكلام؟ ..من اوضح معالم الإقتصاد الإسلامي انه يشجع على الإنتاج ووووو لك ان تنظر في كتاب اقتصادنا الذي تحدث عنه الدكتور
دعاة على أبواب جهنم من اطاعهم قذفوه فيها نعوذ بالله من الضلال لن يسلم منه صحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذين اختارهم الله لنصرته ونشر دينه والان يغير ما شرعه الله حسبنا الله ونعم الوكيل
مع اني احبك في الله ولكنك هنا كذبت ودلست والله اعلم لماذا ،،الدين الإسلامي 80بالمئه سياسه والدين حرم الربا والتكسب الحرام حبنا لك يا دكتور لا يعني ان نصدق بكل ماتقول ولا يعني ان لانوقفك اذا دلست علينا
لا يوجد اقتصاد في الاسلام، المسلمون اعتمدوا على الجزية والغارات (الغنائم) للاستمرار في العيش، واول غارة للمسلمين هي الغارة التي تسببت بأول معركة وهي معركة بدر.
غارة بدر كانت لأن المسلمين اصلا تم سرقتهم حينما هاجرو ، مجرد رد لحقوقهم لا أكثر .. بعدين ما مشكلة الجزية؟ كانت بسيطة جدا اصلا وكانت على القادر ، وكان المسيحي او اليهودي الفقير يروح بيت المال ويأخذ منه اذا كان محتاج .. الجزية اصلا اخف من الزكاة المفروضة على المسلمين نفسهم اما اعتماد المسلمين على الجزية مضحك جدا ، لأن الجزية تاريخيا لم تكن حتى تصل لنسبة الزكاة المفروضة على المسلمين فكيف تسير شؤون دولة كاملة؟ المسلمين كانو يعتمدون على التجارة لأنهم حتى قبل الإسلام كانو يعتمدون التجارة في حياتهم .. كذلك نعم الزكاة كانت لها اسهام كبير
@@pacman5133 كيف يعطي المسلم الزكاة وهو لا يمتلك مصدر للمال؟!! والتجارة في المدينة كانت ضعيفة مقارنة بالتجارة في مكة ولا تكفي لأن تكون مصدرا اقتصاديا، المصادر الاقتصادية المؤثرة والقوية التي ادت الى استمرار المسلمين وتقوية شوكتهم هي الاتاوات (الجزية) التي فرضت على الكفار وغنائم الحروب.. قال النبي (ص) : (وجُعِلَ رزقي تحت ظل رمحي) هكذا استمرت حياة المسلمين وقوت شوكتهم.
@عامر بن ضبارة الذبياني كل ما يخالف قول الرسول مردود، قال الرسول (ص) : «وجُعِلَ رزقي تحت ظل رمحي.» وعن الصادق قال: قال رسول الله (ص): «الخير كله في السيف وتحت ظل السيف ولا يقيم الناس إلا السيف والسيوف مقاليد الجنة والنار.» . وعلى هذه الاقوال الثابتة والصحيحة في اصح كتب المسلمين يفسر التأريخ لا على حساب الهوى والمزاجيات.
@@Poetry_God من قال لك أن المسلمين ليس لديهم مصدر للمال وقتها؟ الزكاة اصلا تعطى من وسط المال اللي هو الغنم او أي مال كان للانسان في أي صورة ، كالغنم مثلا يتم الزكاة منها ، وغير القادر لا يدفع ابحث في نظام الزكاة جيدًا لتفهم ما اقصد أما قولك أن يثرب لم تكن كمكة غير صحيح يثرب مناخها كان مناسب أكثر للرعي وزراعة النخيل وهذا معروف للآن ومشهود له ، مكة كانت عند العرب لها مكانة دينية وهو ما اعطاها مكانة اقتصادية وهذا شيء بديهي أصلا ، أي مكان ديني الآن في العالم يربح من الاشخاص القادمين له ، كذلك وجود مكة على طريق اليمن والشام قوى تجارتها ، مع العلم أن أجواء مكة شديدة الحرارة كانت أصعب من المدينة .. موضوع الجزية غير صحيح ولا يمكنك تسميتها إتاوة فالإتاوة تؤخذ للشخص المحتل ليدافع عن المحتلة أرضهم مقابل هذه الأموال وهذا لم يحدث على العكس أخذ الكفار الفقراء من بيت المال عادي الدليل:- ورأى عمر بن الخطاب شيخا يهوديا يسأل الناس فسأله عن ذلك، فعرف أن الشيخوخة والحاجة ألجأتاه إلى ذلك، فأخذه وذهب به إلى خازن بيت مال المسلين وأمره أن يفرض له ولأمثاله من بيت المال ما يكفيهم ويصلح شأنهم، وقال في ذلك: ما أنصفناه إذا أخذنا منه الجزية شابا ثم نخذله عند الهرم. [الخراج ص 126] ولو كانت اموال المسلمين من الغنائم فقط ، لما وافق النبي على صلح الحديبية لأنه بذلك يمنع مصدر الدخل الوحيد حسب كلامك عن المسلمين
@@pacman5133 لو كان للمسلمين مصدرا اقتصاديا قويا ومؤثرا كما تقول لما كان هنالك داعي للاغارة على قافلات قريش، بل أن المسلمين كانوا يعيشون ضنكا اقتصاديا لعدم وجود مصدر حقيقي للمال، نعم كان يوجد مصادر ضعيفة تسد الرمق كالزراعة ورعي الاغنام... لكنها لم تكن كافية، لذلك شن المسلمون غاراتهم على قافلات قريش، فأخذوا اموالهم وممتلكاتهم من الذهب والفضة... حتى قال الرسول (ص) : «جعل رزقي تحت ظل رمحي.» وقال ايضا «الخير كله في السيف...» فكانت غارات المسلمين وفرض الاتاوات على الكفار الذين استول المسلمين على اراضيهم لنشر الاسلام هي المصدر الحقيقي والمؤثر للمسلمين، وهذا الامر من اوضح الواضحات التي لا تحتاج لتفصيل وقد اثبتها كبار العلماء في كتبهم .
{فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ۖ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ (279)} [سورة البقرة 279]
يوجد اخلاق ومبادئ .و
الغايات والمقاصد تساءل في ضوء هذه الأخلاق والمبادئ
السؤال الجوهري هنا هو هل هناك مذهب إقتصادي الاسلامي في مقابل المذهب الرأسمالي او الاشتراكي الشيوعي ؟ وإلا علم الاقتصاد يؤخذ من التجربة والأكاديميات المتخصصة كما تفضل الأستاذ عدنان ابراهيم كان بودّي ان يتحدث عن هذا
كما شرح الدكتور هناك قيم هادية يجب ان يلتزم بها الإقتصادي او عالم الاقتصاد ... يعني هو علم دنيوي يرجع التقدم فيه للبحث و طلب العلم و لكن هناك قيم اخلاقية يجب الانتباه لها و الالتزام بها عند السير في طريق هذا العلم
@Sandborn لا شاهدت الڤيديو ولكنه لم يذكر ما قاله محمد باقر الصدربكامله حيث قال بالفعل هناك مذهب اقتصادي في الاسلام ولكن لا يوجد علم اقتصادي لم عقب الدكتور عدنان على نصفه ولم يعقب النصف الآخر تحياتي لكم
@@selah920 كتاب اقتصادنا وفلسفتنا موجوده ع الكوكل يمكنك الاطلاع عليها.. كتبت هذه الكتب بعد ماطرحت افكار الشيخ حسن البنا وكيفيه قيام دوله اسلاميه متكامله.. كتب السيد محمد باقر الصدر هذه الكتب َبعد ان قرأ افكار الماركسيه الاشتراكيه وجائت النتيجه بكتب اقتصاديه وافكار عبقريه لاكن للأسف المسلمين لايمتلكون المكان والزمان والأدوات لتطبيق نظامهم الاقتصادي
النظام الاقتصادي الاسلامي لو طبق بكل حذافيره لن يكون هناك فقراء بل ستتوزع الاموال علئ حسب الجماعة بـ موارد الدولة
وستكون هناك تنافسية شريفة بين اصحاب المشاريع المنمية للأقتصاد لكن للأسف لاتوجد دولة شجاعة تطبق هذا النظام الرصين
@@nin-jk2145
و ليس هناك ضمانات بذالك لان من سيطبقه ليس محمد صلى الله عليه وسلم ولا ابوبكر الصديق ولا عمر ابن الخطاب ولا عثمان ولا علي سيطبقه ناس تخضع للفتن و للرغبة و للسهو لذالك لا تجزم يا اخي
هذه التحديات أمام اقتصاد إسلامي
ان تسمية الاقتصاد باسلامي او غير إسلامي فيه تجاوز كبير على المصطلحات بالرغم من انه لا مشاحة في الاصطلاح الا ان نعت التعاملات المالية في الإسلام بأنها اما إسلامية او غير إسلامية فيه كثير من المحاذير منها
١- النعت بالاسلامية يوحي ان غيرها ليس من الإسلام وهذا غير صحيح لان ما ليس من الإسلام هو الكفر. فمثلا لو تعامل شخص ما بالربا فهو في دائرة الإسلام ما أقام الصلاة باجماع اهل العلم ولا يكفر بالكبيرة الا الخوارج كما هو معلوم في مذهبهم
٢- إن المعاملات المالية المنصوص عليها في الشريعة لها وصف محدد وهو في غالبها تسمى زكاة و اقصد هنا ان الزكاة هي النظام المالي الذي يضع أسس التعامل في المال وهو ركن الإسلام الثالث وهو جزء من الإسلام وليس كله وحكم تاركه معلوم و لا أريد أن افصل في ذلك هنا إنما اردت ان ابين ان للمعاملات الإسلامية اسم يمكن ان نستخدمه لوصفها عندما نريد ان نجمعها بمصطلح كأن نقول النظام الزكوي او ببساطة نظام الزكاة و نحن بذلك نكون قد عرفنا في نفس الوقت بانه جزء من الإسلام بدون ان نذكر إسلامي
٣- ان ما يطلق عليه اليوم نظام مالي إسلامي في الحقيقة هو ترجمة نصية للنظام الغربي المبني على الفائدة البنكية و إنما وضعت له ضوابط لتخرج به من الحرمية اي من كونه حرام إلى الحلية اي ليكون حلالا وهو اجتهاد لا يغمط حقه ولكنه ليس هو كل ما في الإسلام من نظام مالي
٤- ان استخدام هذا اللفظ اي إسلامي أودى به إلى الاستهزاء فصار كل من يريد أن يسوق منتجه على المسلمين كتب عليه إسلامي حتى السمك صار يباع مذبوحا على الطريقة الإسلامية! وكذلك نجد من المؤسسات المالية ما تقدم منتجات في التعامل بالعملات وتؤكد على أنها إسلامية بالرغم من ان بيع الذهب بالذهب حرام الا بشروط معروفة في الفقه
٥- ان هذه التسمية أوقفت عملا مشروعا بل واجبا في استنباط الأحكام الحقيقة للنظام الزكوي وركن المالييون المسلمون إلى ترجمة ما لدى الغرب من تجربة مالية واقتصادية لم نخرج اثرها عن ربقة الاستعمار الذي بدء عسكريا وصار ماليا بل وإن نقل التجارب المالية اقتصر في معظمه على الشق الغربي من الحضارة الحديثة
إن القضايا الكبرى التي يطرحها الاقتصاد لم يتم الإجابة عنها من منطلق ديننا افمثلا لم يتطرق أحد إلى تأسيس نظرية إقتصادية إسلامية أو نموذجا شاملا تنطلق منه المعملات المالية عند المسلمين بالطبع هذا لا يعني أن ما يجري اﻵن من المعالات ليست ملائمة و لكن المطلوب هو الخروج بإطار شامل يلم هذا الشعث
والله من وراء القصد
للامه العربيه هنالك نظريه قديمه منذ1446 سنه تم استخدامها في الدول العربيه ونجحت مع الاسف تسمى (نظرية التشتت ) اي ان السارق المجرم 10 مشاكل ضبابيه مختلفه لالفات الضحيه والاخرين ويستمر بالمشاكل حتى تحقيق اهدافه من النيل من ضحيته وهذه النظريه استخدمت منذ الزمن القديم في اثيوبيا لطرد اليهود والنبي موسى (ع)وعبور البحر اما الان فيجب على العرب التفكير بذكاء لايجاد الحلول والحفاظ على وحدتهم ورفض كل الافكار الخارجيه والاعتماد على انفسهم وتطويرها والحفاظ على المبادئ الاخلاقيه .
رحم الله السيد محمد باقر الصدر والله يبارك بيك لذكره والترحم عليه
لم يترك الدين الإسلامى وفق عقيدته وموجهاته مكانا لأى تخصص لم يتدخل فيه فكل تعاليم الإسلام قضايا تمسك بعضها برقاب بعص لاتوجد ولاثقرة واحدة لم ينفذ منها الإسلام
لأنه وببساطة الإسلام هو الحياة الأكل عبادة والسياحة عبادة والإستشفاء عبادة والوظائف كلها سواء مدنية أو عسكرية عبادة والعالم فى محراب علمه سواء باحث فى علم طبيعى أو إجتماعى عبادة
فالدنيا جسر للآخرة يجب أن تعيش فيها وفق توجيهات الحق عز وجل وتقع تحت احكام الإسلام الفقهية
الحلال
الحرام
المباح
المكروه
المندوب
الدين حياة دائرية متكاملة وليست جزرا معزولة
ولذلك لاتوجد حركة ولاسكنة فى الحياة
إلا و لها إجر حتى الراحة تنوى به ان تقوى جسمك على طاعة العبادات أو طاعة المعاملات يكون لك فى نيتك اجر إن شاء الله
وفى كل تسبيحة حسنة
وفى كل تهليلة حسنة
وفى كل تكبيرة حسنة
وفى بضع أحدكم حسنة
يقول الصحابى أيأتى احدنا أهله ويكون له بها أجر
فيقول رسول الله صل الله عليه وسلم:أرأيت ان أتى بها فى حرام أيكون له بها وزر قال الصحابى نعم فقال له رسول الله صل الله عليه وسلم كذلك إن أتى بها فى حلال يكون له بها أجر
أو كما قال رسول الله صل الله عليه وسلم
وقال الرسول صل الله عليه وسلم:إذا قامت القيامة وفى يد أحدكم فسيلة فليزرعها
مما يدل إن الأمر أمر دين
فإمر الإتقان الذى يأتى لصالح الناس سواء كان فى الزراعة أو الصناعة أو الطب يكون عبادة ويجب ان يعقد فهم ونية إصلاح الناس لتنال القبول إن شاء الله تعالى
وعلى هذا الأمر قس
فالدين ينقسم لافعال الشعائر والمعاملات وافعال المعائش فافعال الشعائر يقتضى فيها الاخلاص والاحسان وافعال المعائش يقتضى فيها الاتقان الإحسان .
فالإقتصاد الاسلامى يعرف فيه بان المال مال الله والعباد مستخلفين فيه لايتصرفون فيه إلا بمقتضى التوجيهات الربانية إما إسلاما وإما إيمانا وإما إحسانا وبرا.
وقد تدخل سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم إن هو إلا وحيا يوحى تدخل فى أخطر قضايا الإقتصاد وهو الأسعار
وهذه هى حرية السوق فالبائع وفق قول النبى صل الله عليه وسلم هو الله والشارى هو الله وبالتالى من يتحكم هو العرض والطلب ونقطة التقاء العرض والطلب تحدد السعر وهو مايسمى بالسعر التوازنى
فالبائع هو الله بحركة عباده البائعين يمثل منحنى العرض والشارى هو الله بواسطة عباده الشارين يمثل منحنى الطلب ونقطة الالتقاء بينهما هى نقطة توتزن السعر وتحدد وفق اقدار الله المقدرة فى رغبات عباده ونقطة التقاء إراداتهم التى هى إرادة الله سبحانه وتعالى المقدرة
ولانها إرادة الله المقدرة يبتلى المسلمين فى الانصياع لهذه الارادة والاقتناع بانه لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم بالامتثال لامر الزكاة كفريضة على المسلمين وبالصدقات فريضة على المؤمنين وان يضعه وقفا للإسلام والمسلمين وليس له فيه إلا ما يعتاش به غير مسرف ولامقتر فريضة للمحسنين
نقدر لك مجهوداتك إلا هذه مما قابلته فى فديوهاتك إخرج منها فلكل عالم لا أقول سقطة ولكن نقول هفوة ولكن الإصرار عليها يكون سقطة تستوجب الرجوع والإستغفار هدانا الله وإياك
ونستغفر الله لنا ولك وللمسلمين أجمعين
ولعلمك الإقتصاد لم ينشأ فى الغرب وكل العلوم الاصيلة الموجهة أخلاقيا لم تنشأ فى الغرب وإنما نشأت فى بلاد النور نور الهدى والعلم عند اهل المحراب الذين استناروا واستصحبوا معهم معانى وروح القرآن الكريم فانتجوا الطب والكيمياء والجبر والفلك والطب ولولا هذا النور والبركة والفراسة التى ترى بنور اللن الله ما جاء هذا التنوير والمفتاح الرئيسى لشفرة العلوم الحديثة والمعاصرة وعجبى ليتهم أسلموا لكان الموضوع مع لكان عجبا عجابا ولاختصروا مئات الأعوام
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
وآخر دعواهم أن الحمدلله رب العالمين
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
هي امور متفرقه في الاسلام اذا شكّلتها وجمعتها بتكون لك الصوره عن النظام الاقتصادي الاسلامي
مساكين عامة الناس الذين يستمعون إلى هذه المغالطات الفادحة و ينبهرون بها .... لا حول ولا قوة إلا بالله .
هات الصايب ياحبيبنا
جزاكم الله خيرا
لا توجد نظريه اقتصاديه عمليه متداوله بل يوجد نظريات تافهه مثل اقتصادنا وغيرها من الكتب المزعومه : لقد كان الكيل والميزان هو المعيار السائد للتباد التجاري الخارجي والداخلي مع العملات الذهبيهبيه والفضيه في التعاملات التجارجيه .اما التعاملات الاقتصادي فقد تطورت بعد الثورات منذ عام 1700 ولحد الان وكونت قفزات اسهمت في علاج الازمات الاقتصاديه وتوزيع الانتاج بين الشعوب.
فيه فقه المعاملات الاسلاميه الذى هوا جزء من الاقتصاد الاسلامى وهوا الحكم فى التمويل . الاقتصاد علم ولكن الاسلام يسيطر على كل مجالات الحياه
اذا كان المقصود هو نظام اقتصادي فبالطبع هنالك اقتصاد اسلامي يجمع بين الثوابت الاستراتيجية مثل الزكاة والوقف والاخلاق الاقتصادية والفائدة الصفرية وتحريم الاحتكار وبين السياسات المتغيرة مثل تعريف الفقير المستحق للزكاة وامكانية توسيع الانفاق العام في سنة معينة. اما اذا كان المقصود بعلم الاقتصاد الاسلامي فيكفي التنويه الى وجود حقل معرفي غربي يسمى "فلسفة العلوم الاجتماعية" يعكس حقيقة ارتباط العلوم الاجتماعية المعاصرة بالفلسفة والايديولوجيا وبرؤية اخلاقية وواقعية (علمانية) للعالم والسياسة والاجتماع والانسان.
من ابجديات الحكم بهذا الموضوع التوجه الى اهل الاختصاص وهذا ليس مختص انصحكم ببوداكاست للاقتصادي الاسلامي مطلق الجاسر بعنوان الاقتصاد الاسلامي
عدنان افضل منه مطلق الجاسر بالسنة لحتى يوصل المعنى و عدنان كل كلمة تصلح ان تكون عنوان لكتاب
القران كتاب هداية وليس كتاب طب او هندسة او كيمياء وللمسلم ان يأخذ من غير المسلم فى العلوم الدنياوية لكن فيما يتعلق بالعقائد او المسائل الفقهية فيما يخص التحليل والتحريم فهذا خط احمر ولاياخذ المسلم عن غير المسلم فى هذه المسائل ...ففى مجال الاقتصاد حرم الله سبحانه وتعالى الرباء والمعاملات التى تلحق الضرر بالانسان وهى معروفة فى فقه البيوع والاقتصاد مثل الغرر والنجش والعينة وغيرها ففى مجال الاقتصاد مثلا لايقال انه لايوجد علم اقتصاد اسلامى يوجد علم اقتصاد اسلامى حرم الحرام واحل الحلال وان الحلال هو الذى يجعل اقتصاد البلاد ينمو ويزدهر لان الرزاق هو الله سبحانه والتوفيق من الله والحرام هو الذى يجلب الفقر والخراب انظر الى الربا كيف دمر المجتمعات وجعل فيها الطبقية والفقر والشقاء الفقير يزداد فقرا والغنى يزداد غنن الاسلام لايحرم النظريات التى لاتخالف حدود الله فى تحريم المحرمات الواضحة التى حرمها الله وما غير ذالك فهو من المباحات ويدخل فى حدود انتم اعلم بأمور دنياكم فتأمل ..اما قول الذكتور ان علم الاقتصاد كان للعالم الغربى فيه باع كبير وان الشريعة هى التى تهذب هذا العلم وتوجهه فقد قال بذالك علماء السنة قبل 70 سنة وليس القائل بذالك الشيعة بل ان هؤلاء الشيعة نقلوا هذا الكلام عن علماء السنة ومفكريهم .
هو يقصد انه لاضير أن نأخذ علم الإقتصاد من الغرب ويقصد الٱليات التي تستخدم كوسائل أما النظام فلدينا الدين الاسلامي يعني هناك فرق بين العلم و النظام الذي هو المنهج وماشرعه الله .
أحسنت
@@houssembelghoul1112
هل يوجد إقتصاد إسلامى وما هى إسهامات المسلمين وغيرهم فى علم الاقتصاد
~~~~~~~~~~~~
فمن الكتب التي ألفت في القرون المختلفة وتشتمل على المبادئ الاقتصادية في الإسلام إلى جانب تحدثها عن الأحكام الفقهية المختلفة ” بداية المجتهد لابن رشد الحفيد في القرن السادس ، وتحفة الفقهاء للإمام علاء الدين السمرقندي وشرحه بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع للإمام علاء الدين الكاساني في القرن السادس أيضا، والمجموع للنووي والمغني لابن قدام كلاهما في القرن السابع وكتاب السياسة الشرعية لابن تيمية في القرن السابع.
ومقدمة ابن خلدون في القرن الثامن الهجري، ويعتبر كتابه من أفضل ما كتب في هذا المجال، وهو يفوق دراسات آدم سميث الذي يعرف بأبي الاقتصاد الغربي وصاحب كتاب ( ثروة الأمم ) ويسبقه ابن خلدون بأربعة قرون ، فقد قدم ابن خلدون دراسة مستفيضة في نمو الثروة وأسبابه، وفي مقومات الحضارة ونشوئها، ونظريات القيمة وتوزيع السكان
كتاب الخراج للإمام أبي يوسف، وكتاب الخراج للإمام يحيى بن آدم القرشي، وكلاهما ظهرا خلال القرن الثاني من الهجرة ، ويشتملان على فكر إنمائي متقدم، ويقدمان محاولة بشرية لأفراد الفكر الاقتصادي بالتآليف المستقلة، وفي الثلث الأول من القرن الثالث كتب عدد من المفكرين في هذا المجال ومنهم محمد بن الحسن الشيباني، فقد ألف كتابه ” الاكتساب في الرزق المستطاب ” والإمام أبو عبيد القاسم بن سلام ألف ” كتاب الأموال ” ، ويعتبر كتابه أوسع كتاب وأجمعه لكل ما يتعلق بالأموال في الدولة الإسلامية، وفي القرن الرابع صدرت كتب تتحدث بصفة أساسية عن سياسة الدولة ودورها في الحياة الاقتصادية ، منها كتاب ” الأحكام السلطانية أو الحسبة ” للإمام الماوردي الشافعي، والأحكام السلطانية لأبي يعلى الحنبلي.
وهناك اسهامات للعلماء فى كل العصور الى يومنا هذا وفى وقنا الحاضر والمعاصر البشرية قد سئمت الانظمة الرسمالية والشيوعية التى كان فيها شقاؤها وبدأت تكثر نداءات فى هذه المجتمعات البائسة باتباع النظام الاسلامى فى الاقتصاد وانه هو المنقذ لهذه المجتمعات من تغول الانظمة الظالمة سواء من الغرب او الشرق والتى انهكت البشرية وجعلتها تعيش فى فقر متقع.
اما بالنسبة لموقف المسلم من اسهامات غير المسلمين فى علم الاقتصاد او غيره من العلوم
فللمسلم ان يأخذ من غير المسلم فى العلوم الدنياوية لكن فيما يتعلق بالعقائد او المسائل الفقهية فيما يخص التحليل والتحريم فهذا خط احمر ولاياخذ المسلم عن غير المسلم فى هذه المسائل ...ففى مجال الاقتصاد حرم الله سبحانه وتعالى الرباء والمعاملات التى تلحق الضرر بالانسان وهى معروفة فى فقه البيوع والاقتصاد مثل الغرر والنجش والعينة والربا وغيرها ففى مجال الاقتصاد مثلا لايقال انه لايوجد علم اقتصاد اسلامى يوجد علم اقتصاد اسلامى كما ذكرنا انفا حرم الحرام واحل الحلال وان الحلال هو الذى يجعل اقتصاد البلاد ينمو ويزدهر لان الرزاق هو الله سبحانه وتعالى والتوفيق من الله والحرام هو الذى يجلب الفقر والخراب انظر الى الربا كيف دمر المجتمعات المعاصرة وجعل فيها الطبقية والفقر والشقاء.. فالفقير يزداد فقرا والغنى يزداد غنن الاسلام لايحرم النظريات التى لاتخالف حدود الله فى تحريم المحرمات الواضحة التى حرمها الله واما غير ذالك فهو من المباحات ويدخل فى حدود انتم اعلم بأمور دنياكم فتأمل ..(( (ان علم الاقتصاد كان للمسلمين فيه باع كبير و للعالم الغربى فيه اسهامات كبيرة وان الشريعة هى التى تهذب هذا العلم وتوجهه وتنقيه من المخالفات التى تخالف الكتاب والسنة وتجنح نحو الحرام )))..اما مسألة ان يأخذ المسلم عن غير المسلم فى النظريات الاقتصادية الجديدة التى تسهم فى تحسين الاقتصاد دون ان تكون هذه النظريات قد انتهكت المحرمات الواردة فى الشريعة الاسلامية فقد قال بذالك علماء السنة ومفكريهم رحمهم الله.. منذ زمن بعيد ودونوها فى كتبهم .. فالشريعة هى التى تهذب السلوك الاقتصادى وتقومه.. اما ان تقول ان من وضع علم الاقتصاد الاسلامى هو يهودى او نصرانى(1) .. كما ورد فى كلام بعض الاقتصاديين الجهلة هذا محض افتراء ... فالبشرية مفتقرة للمسلمين فى هذه العلوم الربانية التى تنظم حياة الناس وتسعدهم فى دينهم ودنياهم واخرتهم .. بقية كلمة اخيرة وهى ان قولك هذا الشئ ربا او غير ربا لاتقوله انت يامن تنتقص الشريعة الاسلامية وتظنها ناقصة عن الايفاء بحاجات الناس المعاصرة ولكن يقوله علماء الشريعة فكما انت متخصص فى علم الاقتصاد هناك علماء متخصصين فى الشريعة الاسلامية..
أبغض أهل الأرض إلى قلبي أبغضه في الله
لماذا تتابعه؟
@@awadh30 لست اتابعه دخلت لاعلق
ردك على كلامه
الله اكبر ، ههههه أبغض الله الاض لك هههههههه شو قتل امك ؟
القران يضبط السياسة والاقتصاد الاسلامى نظام مستقل
كيف يضبط الاقتصاد معروف الاسلام مايقوي الاقتصاد
@@مباركالدوسري-و6ت هات دليلك على هذا الكلام؟ ..من اوضح معالم الإقتصاد الإسلامي انه يشجع على الإنتاج ووووو لك ان تنظر في كتاب اقتصادنا الذي تحدث عنه الدكتور
@@AhmedAli-ni6pf طز
@@theinvisibel5989 منطق قوي ماشاءالله كم يدفعون لك على نشر الفتن بدل الإصلاح كلها فلوس حرام وواضح اثر اللقمة الحرام في سلوكك غير المحترم
دعاة على أبواب جهنم من اطاعهم قذفوه فيها
نعوذ بالله من الضلال
لن يسلم منه صحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
الذين اختارهم الله لنصرته ونشر دينه
والان يغير ما شرعه الله
حسبنا الله ونعم الوكيل
كلزق
3:02نسيت الأحاديث يا أستاذ تطور
ماشاء الله اكتر شيخ حبيتو
انتو تبيعو البترول هوا ده الاقتصاد الإسلامي
الموضوع خلاصان بشياكه
يخلط من هنا ومن هنا. يهذري بما لا يدركه
وهل تحريم الربا من القيم الهادية؟
أكيد
الـسـلامـ
اقتاد اسلامي ب صواب🌹
القرأن هو منهج الحياه جميعا
ابن خلدون رحمة الله عليه من مؤسسين علم الاقتصاد
مع اني احبك في الله ولكنك هنا كذبت ودلست والله اعلم لماذا ،،الدين الإسلامي 80بالمئه سياسه والدين حرم الربا والتكسب الحرام حبنا لك يا دكتور لا يعني ان نصدق بكل ماتقول ولا يعني ان لانوقفك اذا دلست علينا
ما هي رسالتك في الدكتوراه لم تخبرنا يا عدنان ابراهيم؟
طبيب
كلام خاطئ للاسف الشديد
الأخ لا يعرف مايتحدث عنه
كلام خاطيء
ههههه
لا يوجد اقتصاد في الاسلام، المسلمون اعتمدوا على الجزية والغارات (الغنائم) للاستمرار في العيش، واول غارة للمسلمين هي الغارة التي تسببت بأول معركة وهي معركة بدر.
غارة بدر كانت لأن المسلمين اصلا تم سرقتهم حينما هاجرو ، مجرد رد لحقوقهم لا أكثر ..
بعدين ما مشكلة الجزية؟ كانت بسيطة جدا اصلا وكانت على القادر ، وكان المسيحي او اليهودي الفقير يروح بيت المال ويأخذ منه اذا كان محتاج .. الجزية اصلا اخف من الزكاة المفروضة على المسلمين نفسهم
اما اعتماد المسلمين على الجزية مضحك جدا ، لأن الجزية تاريخيا لم تكن حتى تصل لنسبة الزكاة المفروضة على المسلمين فكيف تسير شؤون دولة كاملة؟ المسلمين كانو يعتمدون على التجارة لأنهم حتى قبل الإسلام كانو يعتمدون التجارة في حياتهم .. كذلك نعم الزكاة كانت لها اسهام كبير
@@pacman5133
كيف يعطي المسلم الزكاة وهو لا يمتلك مصدر للمال؟!! والتجارة في المدينة كانت ضعيفة مقارنة بالتجارة في مكة ولا تكفي لأن تكون مصدرا اقتصاديا، المصادر الاقتصادية المؤثرة والقوية التي ادت الى استمرار المسلمين وتقوية شوكتهم هي الاتاوات (الجزية) التي فرضت على الكفار وغنائم الحروب.. قال النبي (ص) : (وجُعِلَ رزقي تحت ظل رمحي) هكذا استمرت حياة المسلمين وقوت شوكتهم.
@عامر بن ضبارة الذبياني
كل ما يخالف قول الرسول مردود، قال الرسول (ص) : «وجُعِلَ رزقي تحت ظل رمحي.»
وعن الصادق قال: قال رسول الله (ص): «الخير كله في السيف وتحت ظل السيف ولا يقيم الناس إلا السيف والسيوف مقاليد الجنة والنار.» .
وعلى هذه الاقوال الثابتة والصحيحة في اصح كتب المسلمين يفسر التأريخ لا على حساب الهوى والمزاجيات.
@@Poetry_God من قال لك أن المسلمين ليس لديهم مصدر للمال وقتها؟ الزكاة اصلا تعطى من وسط المال اللي هو الغنم او أي مال كان للانسان في أي صورة ، كالغنم مثلا يتم الزكاة منها ، وغير القادر لا يدفع
ابحث في نظام الزكاة جيدًا لتفهم ما اقصد
أما قولك أن يثرب لم تكن كمكة غير صحيح يثرب مناخها كان مناسب أكثر للرعي وزراعة النخيل وهذا معروف للآن ومشهود له ، مكة كانت عند العرب لها مكانة دينية وهو ما اعطاها مكانة اقتصادية وهذا شيء بديهي أصلا ، أي مكان ديني الآن في العالم يربح من الاشخاص القادمين له ، كذلك وجود مكة على طريق اليمن والشام قوى تجارتها ، مع العلم أن أجواء مكة شديدة الحرارة كانت أصعب من المدينة ..
موضوع الجزية غير صحيح ولا يمكنك تسميتها إتاوة فالإتاوة تؤخذ للشخص المحتل ليدافع عن المحتلة أرضهم مقابل هذه الأموال وهذا لم يحدث
على العكس أخذ الكفار الفقراء من بيت المال عادي
الدليل:-
ورأى عمر بن الخطاب شيخا يهوديا يسأل الناس فسأله عن ذلك، فعرف أن الشيخوخة والحاجة ألجأتاه إلى ذلك، فأخذه وذهب به إلى خازن بيت مال المسلين وأمره أن يفرض له ولأمثاله من بيت المال ما يكفيهم ويصلح شأنهم، وقال في ذلك: ما أنصفناه إذا أخذنا منه الجزية شابا ثم نخذله عند الهرم. [الخراج ص 126]
ولو كانت اموال المسلمين من الغنائم فقط ، لما وافق النبي على صلح الحديبية لأنه بذلك يمنع مصدر الدخل الوحيد حسب كلامك عن المسلمين
@@pacman5133
لو كان للمسلمين مصدرا اقتصاديا قويا ومؤثرا كما تقول لما كان هنالك داعي للاغارة على قافلات قريش، بل أن المسلمين كانوا يعيشون ضنكا اقتصاديا لعدم وجود مصدر حقيقي للمال، نعم كان يوجد مصادر ضعيفة تسد الرمق كالزراعة ورعي الاغنام... لكنها لم تكن كافية، لذلك شن المسلمون غاراتهم على قافلات قريش، فأخذوا اموالهم وممتلكاتهم من الذهب والفضة... حتى قال الرسول (ص) : «جعل رزقي تحت ظل رمحي.» وقال ايضا «الخير كله في السيف...» فكانت غارات المسلمين وفرض الاتاوات على الكفار الذين استول المسلمين على اراضيهم لنشر الاسلام هي المصدر الحقيقي والمؤثر للمسلمين، وهذا الامر من اوضح الواضحات التي لا تحتاج لتفصيل وقد اثبتها كبار العلماء في كتبهم .