بعد أن قرأت تعليقك رجعت لبعض قصائد محمد سعيد العباسي و أعجبتني حقيقة و لكن أشكلت علي بعض الأبيات انظرْ إلى الملك «الحُسين» وإنه من عترةٍ هي خيرُ من وطىء الثرى منحوه تاجاً ثم لم يرضَوْا به ذهباً فصاغوه لديه جوهرا عجموه فاستعصى فلمّا استيأسوا نزعوه عن فَوْديه نَزْعاً مُنكَرا ممكن تشرح لي إياهم. و جزاك الله خير على لفت النظر لشاعر جميل كنت لا أعلم عنه شيء و هذا تقصير مني.🌹
نعم لكن أستاذنا ومعلمنا الغالى لكنى أشعر أن شوقى رحمه الله هو متنبى العصر الحديث فى نظمه وأسلوبه وأيضا قربه الشديد من الناس. أشعر أن مقارنة البارودى مع شوقى كمقارنة زُهير بالمتنبى والله أعلم.
أبا قيس تقاطعني علاما=وقد أهديت من شوقي سلاما--أراد تجيب كل الناس الا=فتى الأهواز تمنحه جهاما
داىما ما يعجبني شعر محمود سامي البارودي وأرى من خلاله المشرب الإيماني للشاعر وارتشف معه الحس المرهف لحب الوطن وحنينه اليه ...
نعم يا شيخنا فهذه الحركة صنعت لنا اذواق عالية وفوائد واضحة وطبقات راقية.
وفقك الله لما فيه الخير والتوفيق.
ألا حي من أسماء رسم المنازل
وإن هي لم ترجع بيانا لسائل
هذي القصيدة بهذا المطلع كأنها للفرزدق أو ذي الرمة ثم تتفاجأ أنها للباروديّ!
بارك الله فيكم أستاذنا أبا قيس
3:32
جميل
أتمنى منك تعليقك على قصيدتي ((وراءك))التي كتبتها قبل ٩ سنوات ونشرتها البارحة وهذا مقطع منها
th-cam.com/video/8ws5D2X8_kE/w-d-xo.html
الشاعر السوداني محمد سعيد العباسي أعلى فصاحة وفخامة وأحلى ديباجة من كل من أوردتهم لا أحاشي البارودي
ممكن سؤال
بعد أن قرأت تعليقك رجعت لبعض قصائد محمد سعيد العباسي و أعجبتني حقيقة و لكن أشكلت علي بعض الأبيات
انظرْ إلى الملك «الحُسين» وإنه
من عترةٍ هي خيرُ من وطىء الثرى
منحوه تاجاً ثم لم يرضَوْا به
ذهباً فصاغوه لديه جوهرا
عجموه فاستعصى فلمّا استيأسوا
نزعوه عن فَوْديه نَزْعاً مُنكَرا
ممكن تشرح لي إياهم. و جزاك الله خير على لفت النظر لشاعر جميل كنت لا أعلم عنه شيء و هذا تقصير مني.🌹
ماقولكم في شعر الأمير عبد القادر الجزائري وحبذا لو تفردونه بمقطع
سألته فلم يجبني إجابتا واضحة
أرجو ذلك
السلام عليكم استاذ
اين نضع اسئلتنا
ليت هذه الومضة قد وُجِدَ من يجاري إذن لكان الشعر أعلى مما كان عليه
نعم لكن أستاذنا ومعلمنا الغالى لكنى أشعر أن شوقى رحمه الله هو متنبى العصر الحديث فى نظمه وأسلوبه وأيضا قربه الشديد من الناس. أشعر أن مقارنة البارودى مع شوقى كمقارنة زُهير بالمتنبى والله أعلم.