والله أنت من أحب الشيوخ إلي ياشيخ محمد ددو ولكن هل ترضاها لابنتك أن تغني أمام الرجال أو يسمعوا غناءها ياشيخ هل ترضاها لزوجتك أن تغني أمام الرجال أو يسمعوا فقط غناءها وهل الخضوع فقط في الميوعة أم في الترقيق والتجميل للصوت نعوذ بالله أن ترضاها لبناتنا ولاترضاها لابنتك وهل من الدين والأمانة العلمية أن تقول للناس أن التي نذرت غنت أمام النبي والصحابة أم نذرت أن تضرب الدف فقط يافضيلة الشيخ المحترم أين نجد في النص أنها غنت ولماذا لم تقل للناس أنها جارية سوداء ضربت بالدف فقط ولم تغني وحتى ضرب الدف قال لها سيدنا محمد ﷺ إن نذرت فافعلي .. يعني هي جارية صغيرة سوداء وإلا فسنستشهد بحديث الجاريتين أيضاً فما رأيك ؟
أنَّ امرأةً جاءتْ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا عائشةُ، أتَعرِفينَ هذه؟ قالتْ: لا يا نبيَّ اللهِ، فقال: هذه قَيْنةُ بَني فُلانٍ، تُحِبِّينَ أنْ تُغَنِّيَكِ؟ قالتْ: نعَمْ، قال: فأعْطاها طَبَقًا، فغَنَّتْها، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: قد نفَخَ الشَّيطانُ في مَنخِرَيْها. عرض مختصر.. الراوي : السائب بن يزيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 15720 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين | أحاديث مشابهة | شرح الحديث
@@nemahobaid6250أنت لاتفهم ماتقول وتدافع عما قاله فضيلة الشيخ بخيانة للعلم ومن غير إدراك هذه الجريمة وهي اناء ابنتك وأن نستمتع بصوتها واسأل نفسك ياجاهل لماذا قال ربنا ولا يخضعن لابالقول وهذا في الكلام العادي فكيف أن تغني زوجتك أمامنا فقط تخيل عرضك يغني أمامنا لتعلم قدر المصيبة وهناك إجماع في التحريم ولاقيمة لكلام فقين يتفرد بحكم شرعي يدمر بيوت المسلمين وينشر الفحش فبعد سماعنا لغناء ابنتك سنفتن بجمال صوتها فتخيل شعورك حينها ولاتتكلم من غير علم واسأل عن أذان المرأة هو يجوز سماعه
الراجح ان صوت المراة ليس بعورة مطلقا و قوله تعالي فلا تخضعن بالقول متعلق بالقول لا الصوت و القول هو الكلمات لا النبرات بالمراد الكلمات المغرية للرجال و لا علاقة للصوت بالاية اما ان الغناء زينة فلا اشكال لان الله اباح للمراة تزيين ما لم ينهاها عن كشفه كالصوت و الوجة و الكفان و القدمان فاباح لها وضع الكحل و الخاتم و الفتخة امام الاجانب فيدخل في هدا الغناء و التطريب و الله اعلم
صدقت. النساء كن يستفتين النبي و يكلمنه و كذلك فعلن مع الصحابة من بعده و الادلة كثيرة من الكتاب و من السيرة كذلك. لكن بما ان القرآن نزل من أجلنا و ليس من أجل الربوتات فإن بالامكان التفريق بين التكسر في الكلام من أجل الفتنة و الكلام المعتدل العادي. لو احس النبي بافتتان في صوتها لمنعها. كان صوتها عادي 😅
@@SsS-qd9os وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا من الصحابة 1 قال ابن عباس الوجة و الكفان 2 قال ابن عمر الوجة و الكفان 3 قال انس بن مالك الكحل و الخاتم علق الامام ابن حزم فقال و كل هدا عنهم في غاية الصحة و هؤلاء صحابة فكلامهم في حكم الرفع الي رسول الله صلي الله علية و سلم و روي باسناد ضعيف عن ابن مسعود انه قال الثياب و لم يصح عنه من التابعين 1 عكرمة في قوله عز وجل: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: ثيابها وكحلها وخضابها. 2مجاهد: ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها قال: الثياب والخضاب والخاتم والكحل 3عطاء بن ابي رباح ، يقول: الزينة الظاهرة الخضاب، والكحل. 4سعيد بن جبير: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31]، الخاتم، والخضاب، والكحل. 5الشعبي قال : الكحل والثياب 6الحسن البصري ، في قوله: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الوجه والثياب 7 قتادة في قوله تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: المسكتان والخاتم والكحل. 8حدثنا شبابة، عن هشام، قال: سمعت مكحولا، يقول: الزينة الظاهرة: الوجه، والكفان. 9سئل الأوزاعي عن (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الكفين والوجه. 10حدثني يونس، قال أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) من الزينة: الكحل، والخضاب، والخاتم، هكذا كانوا يقولون وهذا يراه الناس. إسناده صحيح يونس هو ابن عبد الأعلى ثقة وابن وهب هو عبدا لله ثقة حافظ وابن زيد صالح في نفسه ضعيف كما قال أبو حاتم لكن هو هنا يتكلم عن عادة يومية تمر معه وليس حديث! قلت قول ابن زيد هكذا يرونه الناس يدل على جريان هذا الأمر واستمراره في إظهار الناس للوجه والكفين و صح عن عبيدة السلماني انه قال بتغطية الوجة الا ان عبيدة تابعي عاش طوال عمره في اليمن مع اهل الكتاب و لم يشهد المدينة او عصر التنزيل فلا يجوز تقديم قوله علي اقوال الصحابة و التابعين المدنيين
💫🌷فليحيا نور محمد صلى الله عليه وسلم 🌷💫أكثروا من الصلاة على حبيب الله والرحمة المهداة 🌷💫
بارك الله فيك وفي عمرك وعلمك شيخنا الفاضل
هو يسال عن غناء هذا الزمان المصحوب بالرقص والعرى وأيضاً الموسيقى أما ما كان ايام الصحابة فليس موجوداً في واقعنا
نعوذ بالله لايوجد في الدين الإسلامي كله أذان للمرأة ولا التسبيح في الصلاة بل تصفق فكيف بالغناء واستمتاع الناس بصوتها وهذه الفتوى باطلة بالإجماع
والله أنت من أحب الشيوخ إلي ياشيخ محمد ددو ولكن هل ترضاها لابنتك أن تغني أمام الرجال أو يسمعوا غناءها ياشيخ هل ترضاها لزوجتك أن تغني أمام الرجال أو يسمعوا فقط غناءها وهل الخضوع فقط في الميوعة أم في الترقيق والتجميل للصوت نعوذ بالله أن ترضاها لبناتنا ولاترضاها لابنتك
وهل من الدين والأمانة العلمية أن تقول للناس أن التي نذرت غنت أمام النبي والصحابة أم نذرت أن تضرب الدف فقط يافضيلة الشيخ المحترم أين نجد في النص أنها غنت ولماذا لم تقل للناس أنها جارية سوداء ضربت بالدف فقط ولم تغني وحتى ضرب الدف قال لها سيدنا محمد ﷺ إن نذرت فافعلي .. يعني هي جارية صغيرة سوداء وإلا فسنستشهد بحديث الجاريتين أيضاً فما رأيك ؟
لا تزايد على كلام الشيخ لانه عالم دارس بما فيه الكفايه وهذا اجتهاده وما يراه صحيح
أنَّ امرأةً جاءتْ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا عائشةُ، أتَعرِفينَ هذه؟ قالتْ: لا يا نبيَّ اللهِ، فقال: هذه قَيْنةُ بَني فُلانٍ، تُحِبِّينَ أنْ تُغَنِّيَكِ؟ قالتْ: نعَمْ، قال: فأعْطاها طَبَقًا، فغَنَّتْها، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: قد نفَخَ الشَّيطانُ في مَنخِرَيْها.
عرض مختصر..
الراوي : السائب بن يزيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 15720 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين | أحاديث مشابهة | شرح الحديث
@@nemahobaid6250أنت لاتفهم ماتقول وتدافع عما قاله فضيلة الشيخ بخيانة للعلم ومن غير إدراك هذه الجريمة وهي اناء ابنتك وأن نستمتع بصوتها واسأل نفسك ياجاهل لماذا قال ربنا ولا يخضعن لابالقول وهذا في الكلام العادي فكيف أن تغني زوجتك أمامنا
فقط تخيل عرضك يغني أمامنا لتعلم قدر المصيبة وهناك إجماع في التحريم ولاقيمة لكلام فقين يتفرد بحكم شرعي يدمر بيوت المسلمين وينشر الفحش فبعد سماعنا لغناء ابنتك سنفتن بجمال صوتها فتخيل شعورك حينها ولاتتكلم من غير علم واسأل عن أذان المرأة هو يجوز سماعه
😢 الحمد لله
تفلسف و ميوعة ...صوت المرأة عورة في زماننا فلماذا التميع
يا اخوان هل الشيخ مريض لا قدر الله ؟؟؟
لاني رأيت عينه مغلقة
لا مو مريض كبر الفديو وسترى
أنه يغمض ويفتح عينه
الراجح ان صوت المراة ليس بعورة مطلقا و قوله تعالي فلا تخضعن بالقول متعلق بالقول لا الصوت و القول هو الكلمات لا النبرات بالمراد الكلمات المغرية للرجال و لا علاقة للصوت بالاية اما ان الغناء زينة فلا اشكال لان الله اباح للمراة تزيين ما لم ينهاها عن كشفه كالصوت و الوجة و الكفان و القدمان فاباح لها وضع الكحل و الخاتم و الفتخة امام الاجانب فيدخل في هدا الغناء و التطريب و الله اعلم
خلص افتيت يا فضيلة المفتي؟
@@hisham_as نعم
صدقت.
النساء كن يستفتين النبي و يكلمنه و كذلك فعلن مع الصحابة من بعده و الادلة كثيرة من الكتاب و من السيرة كذلك.
لكن بما ان القرآن نزل من أجلنا و ليس من أجل الربوتات فإن بالامكان التفريق بين التكسر في الكلام من أجل الفتنة و الكلام المعتدل العادي.
لو احس النبي بافتتان في صوتها لمنعها.
كان صوتها عادي 😅
اين اباح الله كشف وجه المرأه وابدى زينتها لغير المحارم ؟
@@SsS-qd9os وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا
من الصحابة
1
قال ابن عباس
الوجة و الكفان
2
قال ابن عمر الوجة و الكفان
3
قال انس بن مالك
الكحل و الخاتم
علق الامام ابن حزم فقال و كل هدا عنهم في غاية الصحة و هؤلاء صحابة فكلامهم في حكم الرفع الي رسول الله صلي الله علية و سلم
و روي باسناد ضعيف عن ابن مسعود انه قال الثياب و لم يصح عنه
من التابعين
1 عكرمة في قوله عز وجل: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: ثيابها وكحلها وخضابها.
2مجاهد: ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها قال: الثياب والخضاب والخاتم والكحل
3عطاء بن ابي رباح ، يقول: الزينة الظاهرة الخضاب، والكحل.
4سعيد بن جبير: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31]، الخاتم، والخضاب، والكحل.
5الشعبي قال : الكحل والثياب
6الحسن البصري ، في قوله: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الوجه والثياب
7 قتادة في قوله تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: المسكتان والخاتم والكحل.
8حدثنا شبابة، عن هشام، قال: سمعت مكحولا، يقول: الزينة الظاهرة: الوجه، والكفان.
9سئل الأوزاعي عن (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الكفين والوجه.
10حدثني يونس، قال أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) من الزينة: الكحل، والخضاب، والخاتم، هكذا كانوا يقولون وهذا يراه الناس.
إسناده صحيح يونس هو ابن عبد الأعلى ثقة وابن وهب هو عبدا لله ثقة حافظ وابن زيد صالح في نفسه ضعيف كما قال أبو حاتم لكن هو هنا يتكلم عن عادة يومية تمر معه وليس حديث! قلت قول ابن زيد هكذا يرونه الناس يدل على جريان هذا الأمر واستمراره في إظهار الناس للوجه والكفين
و صح عن عبيدة السلماني انه قال بتغطية الوجة الا ان عبيدة تابعي عاش طوال عمره في اليمن مع اهل الكتاب و لم يشهد المدينة او عصر التنزيل فلا يجوز تقديم قوله علي اقوال الصحابة و التابعين المدنيين