دون أن يعلم زوجي، كنت مع ثلاثة رجال في نفس الوقت. كانت أدواتهم قوية جدًا "قصة خيانة"
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 10 ก.ย. 2024
- دون أن يعلم زوجي، كنت مع ثلاثة رجال في نفس الوقت. كانت أدواتهم قوية جدًا "قصة خيانة"
عندما رأيت هؤلاء الثلاثة البنائين وهم يمسكون بأدواتهم بطريقة صارمة ومرتفعة، لم أتمكن من السيطرة على نفسي. مرحبا بالجميع، أهلا وسهلا بكم في قصة جديدة عن الخيانة! أدعوكم جميعا للاشتراك في القناة هنا، ولنتابع معًا هذه القصة المثيرة حتى النهاية. اليوم سأشارككم كيف انتهى بي الأمر بالتورط مع ثلاثة بناة. اسمي فانيا، عمري 42 عامًا، وكنت دائمًا امرأة معتادة على التحكم في المواقف. على مدى سنوات، كنت إلى جانب زوجي مارسيلو، بينما كان يبني إمبراطوريته في مجال البناء، وهو عمل نديره اليوم معًا. كان مارسيلو رجلًا مخلصًا ودقيقًا، لكن مع مرور الوقت، بدأ العمر يؤثر عليه. عندما بلغ الخمسين، قرر أن يبطئ ويحول التحكم في الأعمال إليّ. قبلت هذه المسؤولية بفخر، لأننا كنا دائمًا ندعم بعضنا البعض. كانت الروتين اليومي لإدارة وزيارة المشاريع مكثفًا، ولكن كان هناك شيء مُرضٍ في مشاهدة تقدم كل مشروع والتفاعل مع المهندسين. كان ذلك يجلب لي الفرح.
ومع ذلك، كنت أعلم أن هذه المرحلة الجديدة ستجلب تحديات غير متوقعة. في يوم عادي، بدأ كل شيء. قررت أن أزور مشروعًا من المشاريع الكبرى في تلك الفترة، وهو مشروع ضخم يعد بأرباح كبيرة لشركتنا. وصلت مبكرًا وبدأت في التجول في الموقع. رائحة الأسمنت وصوت الأدوات المتواصل كانا يخلقان بيئة قد تكون خانقة للكثيرين، لكن بالنسبة لي كانت مألوفة. بينما كنت أسير، لاحظت مجموعة من البناة، ثلاثة منهم شباب، ربما في سن الخامسة والعشرين، بأجسام تبدو كأنها منحوتة بفضل العمل الشاق. كانوا مركزين في مهمتهم، ولكن عندما لاحظوا وجودي، تحولت أنظارهم نحوي. لم يرفعوا عيونهم عني، وكما هو المعتاد، رفعت ذقني، محتفظة بموقفي.
سرعان ما أصبح سلوكهم أكثر وضوحًا. سمعت أحدهم يقول: "انظر من وصل"، وأضاف آخر بابتسامة خبيثة: "المديرة رائعة، أليس كذلك؟" فقط ضحك الثالث، لكن عينيه أظهرت أنه يوافق الآخرين. تسارع قلبي، ليس من الغضب، ولكن من إثارة لم أشعر بها منذ فترة طويلة. كنت أفتقد تلك الأدرينالين، لأن مارسيلو كان يصبح أقل اهتمامًا بهذه المشاعر. واصلت السير، محاوِلة تجاهل التعليقات، ولكنها كانت عالقة في ذهني. غادرت الموقع في ذلك اليوم دون أن أظهر أي رد فعل، ولكن من الداخل، كانت الفضول والرغبة مكثفة. لم يكن من المعتاد أن أرى نفسي كموضوع للرغبة، خاصة من رجال شباب.
كان لدي علاقة حميمية مستقرة مع مارسيلو، ولكن شغف الحب قد خمد منذ فترة طويلة. أعادت كلمات هؤلاء البناة إشعال شعلة كنت أعتقد أنها قد انطفأت مع الرغبة في زوجي. في الأيام التالية، وجدت أسبابًا للعودة إلى ذلك المشروع بشكل أكثر تكرارًا، دائمًا بحجة مسائل مهنية، ولكن الحقيقة هي أنني أردت رؤية هؤلاء الثلاثة مرة أخرى، الشعور بنظراتهم تجاهي وسماع تعليقاتهم. بدأت في اختبار الحدود. بدأت أرتدي ملابس أكثر إثارة، أختار ملابس تبرز منحنياتي بأناقة وأرتدي كعوبًا تجعلني أشعر بالقوة. بدأت لعبة القوة والإغراء، مصممة على لعبها حتى النهاية. كانت إحدى استراتيجياتي المفضلة هي إسقاط شيء عن عمد، مثل ورقة أو قلم، لأقوم بالانحناء أمامهم. كنت أعلم أنهم سيراقبونني وشعرت بوزن نظراتهم تجاهي. كانت كل حركة محسوبة لجذب انتباههم.
#أسرارالخيانة
#قصصالخيانة
#حبوخداع
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
الخيانة غير مرضية إنها زنى بحد ذاته لقد. حرم الله الزنى
أحسنتي النشر قصه رائعه جدا.
قصة جميلة ومؤثرة
استخدموا الحجاب لتحطيم العالم العربي الاسلامي
الدرك الأسفل من نار جهنم مكانكِ في الآخرة وأشد العذاب ما دمتِ خنتِ زوجكِ
صوت من الذكاء الصناعي . القصة مترجمة من لغة أجنبية . الهدف هو هدم الأخلاق والكرامة العربية . البناؤون الماسونيون
اول مرة ولا متعودة.
يمكن مايكفوا ثلاثة زيدي العدد .
قصة خيأليه يعيده عن الواقع
واحد ما بيكفي وزوجك المسكين
يعني الي عندهم غير عن زوجك
ولا انت مدوده
التعليق هو أن لغتك العربية رديئة جدااا !
هذه القصص كله كذب ومصطنعه من الخيال الغايه منه هو فساد الأخلاق
إنت مش عارفة تقرى عربى
زبطوكي من ورا ومن قدام وبثمك
لغة عربية ركيكه
تعلمي اللغة العربية أو دعى أخرى تتحدث
عادي عملولي 6 اولاد جيراني ليلة كاملة عذبوني ردهالي زقزق
مساء الخير
مساء العسل والفل
مساء الورد والياسمين والتفاح
يسلموووووووووووووووو بالتوفيق
هلا فيكي
ستنهار جسورك بسرعه فائقه
حلوه