"ان الشخصية الناضجة هي وحدها التي تستطيع ان ترغب في الحرية و تسعى إليها دون ان تخشاها،فالحرية تخيف الإنسان غير الناضج غير المستقل ." -نوال السعداوي- ❤شكرا استاذي العزيز لهذاالشرح المبسط و الشيق و الثوري في نفس القت👍
ليت شعوبنا تتخلص من الموروثات البالية ومن مخدر الذي ينشروه شيوخ السلطان وتخرج ثورات تقلع الاستبداد كسيل الجارف كل شيء كما حصل في ثورة الفرنسية افضل من وضع المزري الذي نشاهده في غزة وسوريا ولبنان والعراق واليمن والقائمة تطول ونكون في مصافي دول متقدمة تقضي على الفقر والجوع وتسلط الأعداء والسماسرة
شكرا لك أستاذ يوسف على هذه الجلسة الثقافية المسائية، لا شك أن نظرية الحرية بابعادها العديدة هي من أكثر المفاهيم التي شغلت البشرية على مدى آلاف السنين و شكلت موضوع فلسفي و تحليلي للعديد من المفكرين، لكن يبدو من دون أدنى شك أن هذا المفهوم يبقى و على غرار باقي الظواهر الإجتماعية و السياسية على ارتباط وطيد بمدى تقدم المجتمعات و درجة وعيها بغايات و مرامي و ضرورات العيش المشترك.
شكرا يا دكتور على مجهودك الرائع الانسانية عرفت عدة اديان وفلسفات ومذاهب ورغم ذلك مازال الإنسان يجتهد لكي تتحسن حالته المعيشية والثقافية والاجتماعية والسياسية لكي يكون سلم إجتماعي
الدقيقة 10:16 يسقط اي ملحد في مسألة الاخلاق 😂 ينادي بالحرية المطلقة ، ثم يقول لا اعني ان نكون مثل حرية الغاب . باعتقادي انه فيلسوف متواضع ولم يأتي بجديد ..
حيا بك ،استاذ حسين،ا شكرك ياصديقي المبدع والرائع،على اثرائنآ بإسلوبك المتمكن وطرحك البديع الذي لايضاهى،ياصديقى الجميل،انا تفاجئت بميخائيل باكونين بالبدايه كان حدسي غير دقيق،لان تشابه الاسماء مع الناقد الفذ والفيلسوف الروسي ميخائيل باختين هو من أعطاني الرجاء لمقامكم الرفيع إذا امكن ادراج هذا الناقد والمفكر الكبير ميخائيل باختين ضمن خطة برنامجكم المييز،والشكر الكبير لك ياصديقي على فيديو اليوم.
العبودية منشأها الخوف منذ ان مشا الانسان منتصبا على هذا الكوكب الخوف هو اصطدام الانسان بالمجهول وهو الموت ومابعد الموت من هنا نشأ المعتقد (الدين) وهو الثقافة الاولى التي طرحت مفهوم العبودية (الخضوع والخنوع لإرادة الآلهه وفيما بعد الإله الواحد)هذا اتى في مرحلة الثورة الزراعية وهي المرحلة التي تلت مرحلة الصيد والتقاط الطعام، هذه المرحلة التي كانت فضاء رحبا للحرية المطلقة للبشر ضمن اطار قوانين الطبيعة الناظمة للحياة الطبيعية الحيوية للكائنات الحية وبانتقال الانسان الى مرحلة انتاج الطعام نشأت العبودية الدينية للإله وخدامه من الكهنة وللعبوديةكوسيلة انتاج لاصحاب الارض وهنا بدأ الصراع الازلي للبشر من اجل الحرية عندما بدأ الانتاج الزراعي ومن بعده الانتاج الصناعي تطورت العبودية واخذت اشكالا كثيرة كرستها السلطة السياسية والسلطة الدينية والسلطة الاجتماعية السلطة السياسية في الانظمة الدكتاتورية حولت المجتمع الى عبيد للدكتاتور والسلطة الدينية حولت افراد المجتمع الى عبيد للإله وعبيد لرجال الدين لانهم مرجعيات وصلة الوصل مع الإله يقاسمونه سلطته على البشر والسلطة الاجتماعية حولت الاولاد عبيدا لآبائهم وخاصة في الدول التي لايوجد فيها مؤسسات صحية ضامنة لشيخوخة الاباء فتم تكريس سلطة الاب وجعلت مصدرها ايضا ديني آلهي زاجر تفرض على الابن اطاعة الوالدين اطاعة عمياء وكذلك سلطة الكبير على الصغير ....وهكذا وبتطور الانتاج ووسائل الانتاج ظهرت عبودية لرأس المال ونظامه الصارم وفي النظم الاشتراكية ظهرت عبودية ايديولوجية دكتاتورية ...الخ فبتطور الانتاج ووسائل الانتاج والتطور التكنولوجي طرحت مفاهيم السيطرة والخضوع والعبودية ومازال الانسان يناضل من اجل الحرية وهي مفتاح لتحرر العقل وبالتالي يمكن ان يحصل الانسان على الحرية بمفهومها المقونن وليس المطلق الحرية كما ذكرنا فقدها الانسان منذ ان تحول من الصيد الى الزراعة شكرا لك استاذنا الكبير يوسف على كل ماتطرحه من مواد نادرة ومحركة للفكر 🌹🌹
الملوك ورجال الدين الكهنة هم من : - يضفون القداسة والقدسية على ديانة او حضارة سلالة نبي ما سابق - يحتكرون الحكمة والمعرفة بها - ينسبون لها المعجزات والخرافات - يحيكون المؤامرات والإرهاب ضد منتقديها من العلماء، الأنبياء، الرسل والمفكرين.. وذلك : - لضمان استمرارية سيادة حضارة هذه السلالة - للسيطرة على الشعوب و للاستيلاء على ثرواتهم.. الديكتاتورية..... انه صراع الحضارات...
إن استطاع اطروحة باكونين ان ترفع الوعي الانساني للمجتمع لتمنع افراد ذلك المجتمع من الاعتداء على بعضهم بعضا ومصادرة حرياتهم وحقوقهم بل وحتى قتل بعضهم بعضا ، ان استطاعت ذلك عندها فقط نستطيع ان نُنَظر الى إنهاء دور النظام والدولة والحكومة،وعندها فقط يستطيع الانسان ان يتحرر من سطوة الموروث الديني والقبلي المجتمعي. أما وغالبية افراد الشعوب لم تصل بعد الى ذلك الوعي الذاتي الذي يمنع الانسان من الاعتداء على حقوق وحرية الاخرين فستبقى المجتمعات بحاجة الى ضبط ايقاع الأنا في نفوس الغالبية العظمى من أفرادها عن طريق القانون والنظام… شكرا لاختياراتك الجميلة استاذ يوسف 💐 🙏☘️🙏
الحرية :، الاحرار✍️ يصنعونها، العبيد يطلبونها!!! . او كما قال .....: الحرية تؤخض ولا تعطى عن طريق الفهم و التفهم ليس (العنف ) راي الخاص ان لم تتخلص من الخوف المتجذر في عقلك اللاوعي من اجل تخلص من برنامج القديم فانت لست حرا ،ايضا لن تستطيع تحميل برنامج جديد بدون روح المغامرة و حب الاكتشاف المجهول . الحياة هي في التغير .شكرا 🙏🏼
تحياتي أستاذ يوسف ولضيفك. ربما نظرية باكونين غير قابلة للتطبيق على أرض الواقع . فالحرية ربما تفقد محتواها في عالم باكونبن وربما تنمحي كليا في عالمه وتصبح بغير معنى . وشكرا على إثارة هذه المواضيع العميقة.
المنطق ان يلتزم الفرد بحريته ضمن اسس ومبادىء ولا يمكن فصل العبودية إلى الله عن الفكر الحر اما العبودية المجتمعية للدولة فهو امر مرفوض وعليه فإن اغلب الذي ثاروا على العبودية فكانت مطلقة على الحكم والدولة ورجال الدين الذين كانوا يسيسون البشر وفق العادات والتقاليد التي تخدم الزمان والمكان
لقد سقط في عبودية الإلحاد الفكري لأنه عندما يلتجأ إلى الطبيعة والتي هي بذاتها الله فإنه لن يعرف مقامه من أين وفي اين وإلى أين ولن يستطيع أن يفهم حرية الفكر والبحث الفلسفي ولن يرى نفسه في سجن الكهف الجسماني المقيد داخله لهذا كل ما تراه وتعيشه هو حرية إختيارك في إختبارك الذي أراد أن يعيشه في قصته وكل ما سيفعله أو يناضل لأجله سوى طريق ومسار آخر في إتخذه حسب معتقده والمعتقد إذا كان خارج صراط الحق فهو في كلام وتنظير لتقييد وكأنه يدور في دائرة واحده تختلف فيها طرق الأفكار والمسار دون المسار الحقيقي الذي يدخلك في باب إلى باب ومن علم إلى علم لا ينتهي
تحياتي.. أعتقد أن أي فيلسوف أو مفكر توفي قبل القرن الواحد والعشرين كان يعتقد أو يتمنى أن يأتي الزمن الذي يتم فيه تطبيق أفكاره .......و بالفعل في زمننا الحالي كل أشكال الحكم موجودة وكل أنواع (الحريات)موجودة و كثير من النظريات السابقة تم تطبيقها الآن في بعض البلدان و القسم الأكبر إندثر .و لكن يبقى السؤال الأصعب ماذا تعني و تمثل كلمة ((الحرية)).............إذا كان المرء يتصارع مع أفكاره و هو فرد فكيف لمجتمع بشري بأكمله أن يتفق على مفهوم للحرية...........(الحرية هي أن لا يحكم أي أحد أحد آخر و هذه ليست دعوه للفوضى فإذا رضي كل إنسان أن لا يحكم إنسان آخر سنجد مجتمع لا أستطيع حتى أن أتصوره حتى يكون بإمكاني وصفه)......//لا غنى عن حكم الفرد.....هذه حقيقة وليس رأي //
من غير إله (أو أي مرجعية فوق الكل زي دستورأو شريعة إلخ) ودولة، وتقاليد اجتماعية، هيكون في فوضى، واستبداد بحق من أي قوي على أي ضعيف، وهينتشر الاستعباد بكل أشكاله، لأنه مفيش حماية لحد إلا بسلاح القوة الفردية أو القبلية، ومفيش حقوق هتتحفظ ولا كرامات هتتصان. وجود الدولة والمرجعية المشتركة بين شعب واحد أعظم نعمة في وجود الإنسان، ومهما كان ليها عيوب، فمزايا أعظم، وهي أفضل وأكرم للإنسان من عيشة التشرد. اللي عايز يعرف إزاي عيشة الإنسان من غير دولة ومرجعية مشتركة لشعب واحد، يقرا إيه كانت حياة قبايل العرب في جزيرة العرب قبل ما يعملو دول، أو قبايل الجرمان في شمال أوروبا، أو قبايل أفريقيا جنوب الصحرا لحد القرن العشرين، ويمكن منهم لحد دلوقت لأن مفهوم الدولة عندهم نضجش لسة
انا ايضا ضد الدولة وضد القوانين وبنفس الوقت اعتقد ان المجتمع بحاجة الى سلطة لانهم ليسوا واعين وعلى درجة عالية من الوحشية . فكرة باكونين تنطبق على المجتمع المثالي الواعي العاقل وهذا المجتمع غير موجود
@@youssef_houssein ربما يقصد الأخ خالد أن عدو الإنسان الأول و الأكبر هو الخوف....خوف الانسان من نفسه هو أكثر عبودية مرعبة تقوده لتغيير أفكاره وللإنصياع و الإنصهار في مجتمع يحمله المسؤولية الجماعية بدل من أن يتحمل المرء مسؤليته الفردية ليكون جزء من تحسين المجتمع.....ما رأيك أخ خالد و أستاذنا يوسف هل يتفق كلامي مع عبارة العبودية الطوعية
التحرر من السلطات الثلاث لهو خطوة جذرية ..لكن ان نبلغ الحرية علينا ان نقيم ونعلي ونقدر سلطة العقل ...كل التقدير استاذي 🎉
اتوقع هذي القناه راح تكون من اكبر اسباب النهضه الفكريه العربيه
🌺💐❤🙏
فعلآ
"ان الشخصية الناضجة هي وحدها التي تستطيع ان ترغب في الحرية و تسعى إليها دون ان تخشاها،فالحرية تخيف الإنسان غير الناضج غير المستقل ."
-نوال السعداوي-
❤شكرا استاذي العزيز لهذاالشرح المبسط و الشيق و الثوري في نفس القت👍
💐🌺❤🙏🙏
جميل كعادتك ...وحلقة في قمة الروعة وتصادف اني اقرأ كتابه (الاله والدوله) شكرا لك استاذ 🙏❤️
💐💐
سلام و باقات أستاذنا ،
الإنسانيّه اليوم في أمس الحاجه للأفكار و لاشىء غير الأفكار ،❤
🌺💐🙏
ليت شعوبنا تتخلص من الموروثات البالية ومن مخدر الذي ينشروه شيوخ السلطان وتخرج ثورات تقلع الاستبداد كسيل الجارف كل شيء كما حصل في ثورة الفرنسية افضل من وضع المزري الذي نشاهده في غزة وسوريا ولبنان والعراق واليمن والقائمة تطول ونكون في مصافي دول متقدمة تقضي على الفقر والجوع وتسلط الأعداء والسماسرة
المشكلة انك قابع في القرن الثامن عشر وانجازاته .. ونظرتك قاصرة الان اوروبا تواجه المشاكل ،
كان هنالك غراب اراد ان يقلد طريقة مشيت الحمامة ولم يستطيع ولما اراد العودة الى طريقته الاصليه نسيها
مرحبا بك استاذ يوسف المحترم مساء الهنا والسعادة عليك أشكرك أستاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 🙏👍🇪🇬
🌺💐❤🙏🙏
شكرا لك أستاذ يوسف على هذه الجلسة الثقافية المسائية، لا شك أن نظرية الحرية بابعادها العديدة هي من أكثر المفاهيم التي شغلت البشرية على مدى آلاف السنين و شكلت موضوع فلسفي و تحليلي للعديد من المفكرين، لكن يبدو من دون أدنى شك أن هذا المفهوم يبقى و على غرار باقي الظواهر الإجتماعية و السياسية على ارتباط وطيد بمدى تقدم المجتمعات و درجة وعيها بغايات و مرامي و ضرورات العيش المشترك.
مداخلة قيمة 👍🌺🌺
@@youssef_houssein تحية لك أستاذ يوسف 🌷
واضح جدا ومبسط ومركز. تحياتي لك، مع الشكر والتقدير.
💐🙏
تحياتي لك🎉🎉🎉
شكرا يا دكتور على مجهودك الرائع الانسانية عرفت عدة اديان وفلسفات ومذاهب ورغم ذلك مازال الإنسان يجتهد لكي تتحسن حالته المعيشية والثقافية والاجتماعية والسياسية لكي يكون سلم إجتماعي
👍🌺🌺
تحياتي لك ولصوتك الهادئ
تحياتي واحترامي💐🙏
وانها لثورة حتى النصر ✊
يا ريت نشوفك في بث عفوي مباشر استاذ يوسف. شكرا على مجهودكم التوعوي
💐🌺🙏
شكرا علي هذا الفيديو الرائع ..
🌹💐🙏
رائع جدا جدا شكرا لكم أستاذ.
💐🌺🙏
شكرا جزيلا لك.
💐💐
الدقيقة 10:16 يسقط اي ملحد في مسألة الاخلاق 😂
ينادي بالحرية المطلقة ، ثم يقول لا اعني ان نكون مثل حرية الغاب .
باعتقادي انه فيلسوف متواضع ولم يأتي بجديد ..
حيا بك ،استاذ حسين،ا شكرك ياصديقي المبدع والرائع،على اثرائنآ بإسلوبك المتمكن وطرحك البديع الذي لايضاهى،ياصديقى الجميل،انا تفاجئت بميخائيل باكونين بالبدايه كان حدسي غير دقيق،لان تشابه الاسماء مع الناقد الفذ والفيلسوف الروسي ميخائيل باختين هو من أعطاني الرجاء لمقامكم الرفيع إذا امكن ادراج هذا الناقد والمفكر الكبير ميخائيل باختين ضمن خطة برنامجكم المييز،والشكر الكبير لك ياصديقي على فيديو اليوم.
اقتراح مميز يدلل على ثقافة واسعة لديكم استاذ خالد .. تحياتي💐🙏
اطلالتك البهيه وثقافتك وقريحتك الوقاده أستاذ حسين لها الق وفائده جمه ،فائق محبتي ياصديقي.
شكرا 👍🏻🧠💡🤍⚘️
🌺💐❤🙏
العبودية منشأها الخوف منذ ان مشا الانسان منتصبا على هذا الكوكب
الخوف هو اصطدام الانسان بالمجهول وهو الموت ومابعد الموت من هنا نشأ المعتقد (الدين)
وهو الثقافة الاولى التي طرحت مفهوم العبودية (الخضوع والخنوع لإرادة الآلهه
وفيما بعد الإله الواحد)هذا اتى في مرحلة الثورة الزراعية وهي المرحلة التي تلت مرحلة الصيد والتقاط الطعام، هذه المرحلة التي كانت فضاء رحبا للحرية المطلقة للبشر ضمن اطار قوانين الطبيعة الناظمة للحياة الطبيعية
الحيوية للكائنات الحية
وبانتقال الانسان الى مرحلة انتاج الطعام نشأت العبودية الدينية للإله وخدامه من الكهنة
وللعبوديةكوسيلة انتاج لاصحاب الارض وهنا بدأ الصراع الازلي للبشر من اجل الحرية
عندما بدأ الانتاج الزراعي ومن بعده الانتاج الصناعي تطورت العبودية واخذت اشكالا كثيرة
كرستها السلطة السياسية والسلطة الدينية والسلطة الاجتماعية
السلطة السياسية في الانظمة الدكتاتورية حولت المجتمع الى عبيد للدكتاتور
والسلطة الدينية حولت افراد المجتمع الى عبيد للإله وعبيد لرجال الدين لانهم مرجعيات وصلة الوصل مع الإله يقاسمونه سلطته على البشر
والسلطة الاجتماعية حولت الاولاد عبيدا لآبائهم
وخاصة في الدول التي لايوجد فيها مؤسسات صحية ضامنة لشيخوخة الاباء فتم تكريس سلطة الاب وجعلت مصدرها ايضا ديني آلهي
زاجر تفرض على الابن اطاعة الوالدين اطاعة عمياء وكذلك سلطة الكبير على الصغير ....وهكذا
وبتطور الانتاج ووسائل الانتاج ظهرت عبودية لرأس المال ونظامه الصارم
وفي النظم الاشتراكية ظهرت عبودية ايديولوجية دكتاتورية ...الخ
فبتطور الانتاج ووسائل الانتاج والتطور التكنولوجي طرحت مفاهيم السيطرة والخضوع والعبودية ومازال الانسان يناضل من اجل الحرية وهي مفتاح لتحرر العقل وبالتالي يمكن ان يحصل الانسان على الحرية بمفهومها المقونن وليس المطلق
الحرية كما ذكرنا فقدها الانسان منذ ان تحول من الصيد الى الزراعة
شكرا لك استاذنا الكبير يوسف على كل ماتطرحه من مواد نادرة ومحركة للفكر 🌹🌹
تحياتي استاد
محتوى جد راءع
اعرف هذا الفيلسوف المفكر والمثقف ،هو من ساوى الدين=العبودية
شكراااا
💐🙏
الله يرحمك يا باكونين ويدخلك فسيح جناته
😃😃💐
الملوك ورجال الدين الكهنة هم من : - يضفون القداسة والقدسية على ديانة او حضارة سلالة نبي ما سابق - يحتكرون الحكمة والمعرفة بها - ينسبون لها المعجزات والخرافات - يحيكون المؤامرات والإرهاب ضد منتقديها من العلماء، الأنبياء، الرسل والمفكرين.. وذلك : - لضمان استمرارية سيادة حضارة هذه السلالة - للسيطرة على الشعوب و للاستيلاء على ثرواتهم.. الديكتاتورية.....
انه صراع الحضارات...
حلقه رائعه 🩵🌱
💐💐
نعم للحرية و لا للعبودية، الأستبداد و الأستغلال. ٠
إن استطاع اطروحة باكونين ان ترفع الوعي الانساني للمجتمع لتمنع افراد ذلك المجتمع من الاعتداء على بعضهم بعضا ومصادرة حرياتهم وحقوقهم بل وحتى قتل بعضهم بعضا ،
ان استطاعت ذلك عندها فقط نستطيع ان نُنَظر الى إنهاء دور النظام والدولة والحكومة،وعندها فقط يستطيع الانسان ان يتحرر من سطوة الموروث الديني والقبلي المجتمعي.
أما وغالبية افراد الشعوب لم تصل بعد الى ذلك الوعي الذاتي الذي يمنع الانسان من الاعتداء على حقوق وحرية الاخرين فستبقى المجتمعات بحاجة الى ضبط ايقاع الأنا في نفوس الغالبية العظمى من أفرادها عن طريق القانون والنظام…
شكرا لاختياراتك الجميلة استاذ يوسف 💐
🙏☘️🙏
وشكرا على مشاركاتك المتميزة والقيمة 💐🌺❤🙏
@@youssef_houssein
🙏💙🙏
شكرا جزيلا
🌺💐
الحرية :، الاحرار✍️ يصنعونها، العبيد يطلبونها!!! .
او كما قال .....: الحرية تؤخض ولا تعطى عن طريق الفهم و التفهم ليس (العنف )
راي الخاص ان لم تتخلص من الخوف المتجذر في عقلك اللاوعي من اجل تخلص من برنامج القديم فانت لست حرا ،ايضا لن تستطيع تحميل برنامج جديد بدون روح المغامرة و حب الاكتشاف المجهول .
الحياة هي في التغير .شكرا 🙏🏼
🌺💐🌺👍
🌺💐🌺👍
حلقة رائعة
روعة فكرك💐🙏
كالعادة إبداع وإمتاع❤️❤️❤️
شكرا للصديق العزيز💐
ثالوث القمع :الدين،السياسة، الاقتصاد
نصيحة اقرؤا كتاب ما المثقف لديفيد رجل الكهف
تحياتي أستاذ يوسف ولضيفك.
ربما نظرية باكونين غير قابلة للتطبيق على أرض الواقع .
فالحرية ربما تفقد محتواها في عالم باكونبن وربما تنمحي كليا في عالمه وتصبح بغير معنى .
وشكرا على إثارة هذه المواضيع العميقة.
💐🌺💚🙏
تحياتي ❤
تحياتي استاذ وسيم
تحياتي استاذ يوسف
🌹💐🙏🙏
تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الاخرين.
💐🌺👍
@@youssef_houssein 🌷
المنطق ان يلتزم الفرد بحريته ضمن اسس ومبادىء ولا يمكن فصل العبودية إلى الله عن الفكر الحر اما العبودية المجتمعية للدولة فهو امر مرفوض وعليه فإن اغلب الذي ثاروا على العبودية فكانت مطلقة على الحكم والدولة ورجال الدين الذين كانوا يسيسون البشر وفق العادات والتقاليد التي تخدم الزمان والمكان
يعطيك العافيه استاذ يوسف ، ولكن حرية مطلقة بلاقيود تؤدي للجريمة .
شكرا
تحياتي استاذ طارق💐
العادة اقوى من العبادة
لقد سقط في عبودية الإلحاد الفكري لأنه عندما يلتجأ إلى الطبيعة والتي هي بذاتها الله فإنه لن يعرف مقامه من أين وفي اين وإلى أين ولن يستطيع أن يفهم حرية الفكر والبحث الفلسفي ولن يرى نفسه في سجن الكهف الجسماني المقيد داخله لهذا كل ما تراه وتعيشه هو حرية إختيارك في إختبارك الذي أراد أن يعيشه في قصته وكل ما سيفعله أو يناضل لأجله سوى طريق ومسار آخر في إتخذه حسب معتقده والمعتقد إذا كان خارج صراط الحق فهو في كلام وتنظير لتقييد وكأنه يدور في دائرة واحده تختلف فيها طرق الأفكار والمسار دون المسار الحقيقي الذي يدخلك في باب إلى باب ومن علم إلى علم لا ينتهي
تحياتي.. أعتقد أن أي فيلسوف أو مفكر توفي قبل القرن الواحد والعشرين كان يعتقد أو يتمنى أن يأتي الزمن الذي يتم فيه تطبيق أفكاره .......و بالفعل في زمننا الحالي كل أشكال الحكم موجودة وكل أنواع (الحريات)موجودة و كثير من النظريات السابقة تم تطبيقها الآن في بعض البلدان و القسم الأكبر إندثر .و لكن يبقى السؤال الأصعب ماذا تعني و تمثل كلمة ((الحرية)).............إذا كان المرء يتصارع مع أفكاره و هو فرد فكيف لمجتمع بشري بأكمله أن يتفق على مفهوم للحرية...........(الحرية هي أن لا يحكم أي أحد أحد آخر و هذه ليست دعوه للفوضى فإذا رضي كل إنسان أن لا يحكم إنسان آخر سنجد مجتمع لا أستطيع حتى أن أتصوره حتى يكون بإمكاني وصفه)......//لا غنى عن حكم الفرد.....هذه حقيقة وليس رأي //
❤❤❤
طيب مو هو البديل عند باكونين اذا انهدمت الدولة او السلطة ما هي الحلول البديلة
كومونات تعاونية لاسلطوية بادارة ذاتية
❤
💐❤🙏
سؤال هل انت مسلم ونريد فيديو او بث مباشر تجاوب على اسالتنا
من غير إله (أو أي مرجعية فوق الكل زي دستورأو شريعة إلخ) ودولة، وتقاليد اجتماعية، هيكون في فوضى، واستبداد بحق من أي قوي على أي ضعيف، وهينتشر الاستعباد بكل أشكاله، لأنه مفيش حماية لحد إلا بسلاح القوة الفردية أو القبلية، ومفيش حقوق هتتحفظ ولا كرامات هتتصان.
وجود الدولة والمرجعية المشتركة بين شعب واحد أعظم نعمة في وجود الإنسان، ومهما كان ليها عيوب، فمزايا أعظم، وهي أفضل وأكرم للإنسان من عيشة التشرد.
اللي عايز يعرف إزاي عيشة الإنسان من غير دولة ومرجعية مشتركة لشعب واحد، يقرا إيه كانت حياة قبايل العرب في جزيرة العرب قبل ما يعملو دول، أو قبايل الجرمان في شمال أوروبا، أو قبايل أفريقيا جنوب الصحرا لحد القرن العشرين، ويمكن منهم لحد دلوقت لأن مفهوم الدولة عندهم نضجش لسة
تحيتي ومودتي🎉❤
🌺💐💚🙏
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
🌺💐❤🙏
شكرا لكم استاذ يوسف
شكرا استاذ يعقوب🌺
انا ايضا ضد الدولة وضد القوانين وبنفس الوقت اعتقد ان المجتمع بحاجة الى سلطة لانهم ليسوا واعين وعلى درجة عالية من الوحشية .
فكرة باكونين تنطبق على المجتمع المثالي الواعي العاقل وهذا المجتمع غير موجود
ما رأيك في العبوديه الطوعيه،وكيف طرق حلها؟
كيف يعني عبودية طوعية!
@@youssef_houssein ربما يقصد الأخ خالد أن عدو الإنسان الأول و الأكبر هو الخوف....خوف الانسان من نفسه هو أكثر عبودية مرعبة تقوده لتغيير أفكاره وللإنصياع و الإنصهار في مجتمع يحمله المسؤولية الجماعية بدل من أن يتحمل المرء مسؤليته الفردية ليكون جزء من تحسين المجتمع.....ما رأيك أخ خالد و أستاذنا يوسف هل يتفق كلامي مع عبارة العبودية الطوعية
🌻🌻🌻🙏🏻🙏🏻🙏🏻
👍🏿❤️🖤👍🏿
🌺🙏
تحياتي لك🎉🎉🎉
🌺💐🙏
❤❤❤
💐🌺🙏
تحياتي لك🎉🎉🎉