كم هذا الشيخ المحترم المفضال محاضرته مؤنسة جدا علمية راقية ممزوجة بهدوء شخصي وشخصية جذابه متألقة جدا دمتم موفقين احبتي وشكرا لكم لهذا الطرح العميق .......⚘🌻🌿🟡☀️🎇🕋
الاستاذ فياض أتى بجميع الاراء ولم يتعرض إلى كلام صاحب الاعتبار الطباطبائي اظنه لعلمي به انه غاب عن ذهنه الاعتبار فعجز ان يبين مايراه الطباطبائي في هذه المساله ( د غالب الكعبي)
لو كان الله داخلا بذاته في الاشياء كما فهمه هذا الشيخ الجليل للزم امكان انقسام الذات الالهية ولو وهماً وهو محال. ولا ننسى ان الامير قال انه داخل في الاشياء "لا كدخول شيء في شيء" وهذا كلام لنفي الجسمية وحسب، لا لاثبات المعنى الذي قال به الشيخ.
@@pure.precision نعم أقصد أن الحكماء صوروا وجود الله كأنه وجود صخري مثلا، والمخلوقات وجود صخري آخر، فيستحيل تواجد موجود غير الله للتزاحم الحاصل، فقالوا بأنه يستحيل وجود وجودين "صخريين" دون أن يكونا محدودين، إذن، لا يوجد في الحقيقة إلا الله والخلق شؤونه وو. فيقول الشيخ أن الله كالنور، أي مجرد عن المادة، فلا ضير بأن نكون نحن موجودين من غير أن نحد من وجوده تعالى، ولا يعني أنه موجود في البلور أن بعضه في البلورة الاولى وبعضه في البلورة الثانية... بل بمعنى أنه لا يخلو منه مكان ولا يشتغل به مكان كما في الرواية، فعندما تقول الرواية ان الله في كل مكان وليس في مكان دون مكان، فهي تعني بكلمات أخرى أنه ليس في المكان أصلا، لأنه خارج عنه، فيكون محيطا به. في الكافي: قَالَ لَهُ فَأَخْبِرْنِي عَنِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَيْنَ هُوَ فَقَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ هُوَ هَاهُنَا وَ هَاهُنَا وَ فَوْقُ وَ تَحْتُ وَ مُحِيطٌ بِنَا وَ مَعَنَا وَ هُوَ قَوْلُهُ: «مٰا يَكُونُ مِنْ نَجْوىٰ ثَلاٰثَةٍ إِلاّٰ هُوَ رٰابِعُهُمْ وَ لاٰ خَمْسَةٍ إِلاّٰ هُوَ سٰادِسُهُمْ وَ لاٰ أَدْنىٰ مِنْ ذٰلِكَ وَ لاٰ أَكْثَرَ إِلاّٰ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مٰا كٰانُوا » فَالْكُرْسِيُّ مُحِيطٌ بِالسَّمَاوَاتِ وَ اَلْأَرْضِ «وَ مٰا بَيْنَهُمٰا وَ مٰا تَحْتَ اَلثَّرىٰ `وَ إِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ اَلسِّرَّ وَ أَخْفىٰ» وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَسِعَ كُرْسِيُّهُ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ لاٰ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمٰا وَ هُوَ اَلْعَلِيُّ اَلْعَظِيمُ »
@@pure.precision لربما، ولكن لا أحسب أن الشيخ بما له من علم بالنص والعقل يقول بأن الله موجود في كل مكان بمعنى الحواية، بل أحسب أنه يقول بأن الله لا يخلو منه مكان ولا يشتغل به مكان، وان لاحظتم فقد خانه التعبير في آخر المحاضرة فقال: الله موجود فينا، ثم عدل وقال: في حوالينا.. ولا يظهر من هذا إلا أنه يقصد أن الله محيط بنا وهو معنا أينما كنا، والله أعلم🌹
احسنتم، انا ارى أن التكلف في معاني هذا العبير، وحدة الوجود، تنطع فيما لا يستحق او على الاقل فيما ليس لدينا علم نصا بانه مصطلح يعبر عن مفهوم وحياني. هذا التعبير حسب علمي البسيط، ليس تعبيرا قرآنيا ولا تعبير منصوص عليه في حديث، فلماذا نبحث في معانيه وكاننا نفترض وحيانيته وان فيه من المعاني العميقة ما فيه بينما قد يكون تعبير في غير محلة
كم هذا الشيخ المحترم المفضال
محاضرته مؤنسة جدا
علمية راقية ممزوجة بهدوء شخصي وشخصية جذابه متألقة
جدا
دمتم موفقين احبتي
وشكرا لكم لهذا الطرح العميق .......⚘🌻🌿🟡☀️🎇🕋
هذا الشيخ مؤدب جدا ولكن بحثه خال من الإبداع الفكري
Alain Séguy-Duclot :" Le Parménide de Platon, ou le jeu des hypothèses", éditions Berlin, Paris 1998
السلام عليكم
نرجو من الادارة الكريمة نشر الجزء الثالث من المنطق المظفر
الاستاذ فياض أتى بجميع الاراء ولم يتعرض إلى كلام صاحب الاعتبار الطباطبائي اظنه لعلمي به انه غاب عن ذهنه الاعتبار فعجز ان يبين مايراه الطباطبائي في هذه المساله ( د غالب الكعبي)
لو كان الله داخلا بذاته في الاشياء كما فهمه هذا الشيخ الجليل للزم امكان انقسام الذات الالهية ولو وهماً وهو محال.
ولا ننسى ان الامير قال انه داخل في الاشياء "لا كدخول شيء في شيء" وهذا كلام لنفي الجسمية وحسب، لا لاثبات المعنى الذي قال به الشيخ.
مجرد مثال ذكره
@@user-rk6dl4uy3f الحكيم لا يأتي بأمثلة اعتباطية لا يريدها، والشيخ حفظه الله حكيم وليس لاغ
@@pure.precision نعم أقصد أن الحكماء صوروا وجود الله كأنه وجود صخري مثلا، والمخلوقات وجود صخري آخر، فيستحيل تواجد موجود غير الله للتزاحم الحاصل، فقالوا بأنه يستحيل وجود وجودين "صخريين" دون أن يكونا محدودين، إذن، لا يوجد في الحقيقة إلا الله والخلق شؤونه وو. فيقول الشيخ أن الله كالنور، أي مجرد عن المادة، فلا ضير بأن نكون نحن موجودين من غير أن نحد من وجوده تعالى، ولا يعني أنه موجود في البلور أن بعضه في البلورة الاولى وبعضه في البلورة الثانية... بل بمعنى أنه لا يخلو منه مكان ولا يشتغل به مكان كما في الرواية، فعندما تقول الرواية ان الله في كل مكان وليس في مكان دون مكان، فهي تعني بكلمات أخرى أنه ليس في المكان أصلا، لأنه خارج عنه، فيكون محيطا به. في الكافي: قَالَ لَهُ فَأَخْبِرْنِي عَنِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَيْنَ هُوَ فَقَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ هُوَ هَاهُنَا وَ هَاهُنَا وَ فَوْقُ وَ تَحْتُ وَ مُحِيطٌ بِنَا وَ مَعَنَا وَ هُوَ قَوْلُهُ: «مٰا يَكُونُ مِنْ نَجْوىٰ ثَلاٰثَةٍ إِلاّٰ هُوَ رٰابِعُهُمْ وَ لاٰ خَمْسَةٍ إِلاّٰ هُوَ سٰادِسُهُمْ وَ لاٰ أَدْنىٰ مِنْ ذٰلِكَ وَ لاٰ أَكْثَرَ إِلاّٰ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مٰا كٰانُوا » فَالْكُرْسِيُّ مُحِيطٌ بِالسَّمَاوَاتِ وَ اَلْأَرْضِ «وَ مٰا بَيْنَهُمٰا وَ مٰا تَحْتَ اَلثَّرىٰ `وَ إِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ اَلسِّرَّ وَ أَخْفىٰ» وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَسِعَ كُرْسِيُّهُ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ لاٰ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمٰا وَ هُوَ اَلْعَلِيُّ اَلْعَظِيمُ »
@@user-rk6dl4uy3f لا اشكال عندي في كلامكم، ولكنه تحميل، وليس بظاهر في كلام شيخ
@@pure.precision لربما، ولكن لا أحسب أن الشيخ بما له من علم بالنص والعقل يقول بأن الله موجود في كل مكان بمعنى الحواية، بل أحسب أنه يقول بأن الله لا يخلو منه مكان ولا يشتغل به مكان، وان لاحظتم فقد خانه التعبير في آخر المحاضرة فقال: الله موجود فينا، ثم عدل وقال: في حوالينا.. ولا يظهر من هذا إلا أنه يقصد أن الله محيط بنا وهو معنا أينما كنا، والله أعلم🌹
❤❤❤❤
احسنتم، انا ارى أن التكلف في معاني هذا العبير، وحدة الوجود، تنطع فيما لا يستحق او على الاقل فيما ليس لدينا علم نصا بانه مصطلح يعبر عن مفهوم وحياني. هذا التعبير حسب علمي البسيط، ليس تعبيرا قرآنيا ولا تعبير منصوص عليه في حديث، فلماذا نبحث في معانيه وكاننا نفترض وحيانيته وان فيه من المعاني العميقة ما فيه بينما قد يكون تعبير في غير محلة