مانعي الزكاة لم يدفعوها لابي بكر وهم لم يعرضوا نصرتهم لامير المؤمنين عليه السلام

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 5

  • @alimuhannd-ri1qe
    @alimuhannd-ri1qe ปีที่แล้ว +1

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم يا حي يا قيوم

  • @t27_313
    @t27_313 ปีที่แล้ว +3

    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

  • @hejjial-suwail4255
    @hejjial-suwail4255 ปีที่แล้ว +2

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم.

  • @موسىموسى-ع3ر9ل
    @موسىموسى-ع3ر9ل ปีที่แล้ว

    الانصار وزعيم الأنصار سعد بن عباده امتنع عن بيعة ابو بكر ولكن لم يكن يبايع علي على الخلافه. ليس كل من امتنع عن بيعة ابو بكر أراد نصرة الإمام علي .

  • @حيدرابوكرار-ن9ب
    @حيدرابوكرار-ن9ب ปีที่แล้ว

    ا
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
    أحاديث أهل البيت عليهم السلام في صنمي قريش أبا بكر وعمر لعنهما الله
    قال الله عز وجل: {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً } الأحزاب57.
    1. عن عبد الله بن سنان، عن جعفر بن محمد عليهما السلام، قال: قال لي:
    "أبو بكر وعمر صنما قريش اللذان يعبدونهما". (بحار الأنوار - الجزء 30).
    2. عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام) إنه كان يدعو على عمر بن الخطاب بقوله: ”اللهم اجزِ عمر، لقد ظلم الحجر والمدر“ (الجمل للمفيد ص92).
    3. عن أمير المؤمنين علي عليه السلام: "لعن الله إبن الخطاب فلولاه ما زنى إلا شقي أو شقية لانه كان يكون للمسلمين غناء في المتعة عن الزنا". (بحار الأنوار جزء 53).
    4. جاء رجل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) وقال له: «ابسط يدك أبايعك. قال: على ماذا؟ قال: على ما عمل أبو بكر وعمر. فمدّ عليه السلام يده وقال له: اصفق! لعن الله الإثنين! والله لكأني بك قد قُتلتَ على ضلال»! (بصائر الدرجات للصفار ص412).
    5. وعن إسماعيل بن يسار، عن غير واحد، عن جعفر بن محمد عليهما السلام، قال: "كان إذا ذكر عمر زناه، وإذا ذكر أبا جعفر الدوانيق زناه، ولا يزني غيرهما" (بحار الأنوار - الجزء 30).
    6. كان أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح كبار رموز خط السقيفة، ومع ذلك وقف أمير المؤمنين (عليه السلام) في وجوههم قائلاً: «أيتها الغدرة الفجرة! والنطفة القذرة المذرة! والبهيمة السائمة»! (مستدركات نهج البلاغة ج1 ص284 عن كشف اللئالي لابن العرندس).
    7. عن الحسين سيد الشهداء (عليه السلام) وقد سأله رجل عن أبي بكر وعمر فقال: "والله لقد ضيّعانا! وذهبا بحقنا! وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما! ووطئا على أعناقنا! وحملا الناس على رقابنا"!
    وقال عليه السلام أيضا في رواية المنذر الثوري: "إن أبا بكر وعمر عمدا إلى الأمر وهو لنا كله، فجعلا لنا فيه سهما كسهم الجدة! أما والله لتهمز بهما أنفسهما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا"! (تقريب المعارف للحلبي ص243).
    8. روى الشيخ الجليل أبي الصلاح الحلبي (رضي الله عنه) بسنده: عن أبي علي الخراساني عن مولى لعلي بن الحسين عليهما السّلام قال: كنت مع علي بن الحسين عليه السّلام في بعض خلواته؛ فقلت إنّ لي عليك حقّا، ألا تخبرني عن الرجلين، عن أبي بكر وعمر؟
    (فقال: كافران، كافر من أحبّهما.)
    (تقريب المعارف للحلبي ص244).
    9. روى الشيخ الصدوق بسنده عن الأعمش عن أبي عبد الله الصادق قال:
    «وحب أولياء الله والولاية لهم واجبة، والبراءة من أعدائهم واجبة ومن الذين ظلموا آل محمد وهتكوا حجابه فأخذوا من فاطمة فدك، ومنعوها ميراثها وغصبوها