Que dire si ce n'est que j'avale les mots des mélodies de notre cheikh Ghaffour avec un grand plaisir.il y'a des extraits que je fredonne à longueur de journée.j'ai fait aimer ce maître à mes enfants ainsi qu'à mon entourage.ma famille à Béjaïa adore ce fen
Il faut absolument qu'il repasse sur les planches d'Alger car beaucoup de jeunes veulent le voir et l'écouter, Faites un effort pour notre culture et notre jeunesse merci
J'aime toutes vos chansons chikh mais celle celle-ci bcp plus, elle me fait tjrs rappeler de la maman rabbi ytawal f 3marha elle l'a chanté bcp depuis le temps, rabbi yahafdak chikh
ربي يحفظك يكرمك خاي نبيل جباري وربي يرحم شاعر الشعبي "الحوزي" "الشيخ محمد الرمعون الندرومي" الشيخ محمد الرمعون من مواليد مدينة ندرومة العريقـــة سنة 1833م. وما يعرف عن الشيـــخ محمد الرمعون أنه ألـف الكثير من الشعــر الشعبـــي (الحوزي) وتغنى به. كان يعزف آلة القمبري والكويترة، ونشط الكثير من الأعراس و المناسبات والأفراح آنذاك. ألف الكثير من الأشعار تبقى البعض منها، نذكر من بينها: 1- قصيدة أليمني في لعتي ما زاروك امحاني...قصيدة معروفة ومشهورة في الوسط الفني في النوع الحوزي بحيث تغنت بها الكثير من الفرق الموسيقية، و الجمعيات والمطربين الكبار كالشيخ الحاج محمد غفور. 2- قصيدة الحضري و البدوي. 3- قصيدة القهوة و اللاتاي. 4- قصيدة السبنيول . توفي رحمه الله عام 1913 عن عمر يناهز الثمانين ودفن في زاوية درقاوة بجانب سيدي بلغيث بمدينة ندرومة. وربنا يرحم الشيخ قدور بن عاشور الزرهوني الندرومي... الشاعر المتصوف والشيخ قدور بن عاشور من مواليد مدينة ندرومة ويعتبر من بين رواد الشعر الملحون في العصر الجزائري الحديث، فقد ولد سنة 1850م، واستقر بمدينة اجداده تلمسان من 1926 إلى سنة 1930 قبل أن يعود إلى مسقط رأسه وموطن أسلافه حيث توفي رحمه الله يوم الإثنين 6 جوان 1938. وهذا الشاعر قل أمثاله الذين برزوا في تعاطي الشعر الملحون ووصلت إلينا آثارهم، حيث نبغ في الجزائر في غضون القرنين التاسع عشر والعشرين، وبلغ فيه منزلة القدامى الفحول، وقد تداول العديد من المطربين المتعاطين للون الشعبي عندنا على أداء الكثير من قصائده التي نجت من الضياع. ولعل أشهر قصائده تلك التي أداها الفنان الندرومي الأصيل الحاج محمد غفور، وهو الذي لا يمكن أن ينسى تأثره الكبير بشعر وعزف وصوت الشيخ قدور بن عاشور رائد الأغنية الندرومية، ومن شدة إعجابه وتأثره غنى بعض قصائده المطولة، واشتهر خاصة بقصيدة: حلة مريم، ومطلعها: آي والله عذراء محضرة .... طلت من سرجم* //عارم زلالة باهية ... بقد مخنث في قوامه //وبالحسن الفايق ... يفتخر عن ذرية سام // بهضتني يا عشاق ... صرت من وجدي ندمم //وأنادي من شوقي وليعتي ... قلبي هاج غرامه //حين نظرت الكاوية ... دليلي داعجة الأنيام من قصائده الغزلية الرائعة التي نالت حقها من الشهرة والإنتشار تلك القصيدة التي يناجي فيها طائر القمري ويوصيه خيرا بمحبوبته الغالية، حيث يقول في مطلعها: ربي يهديك يا القمري تعمل وحد الجميل في رفرف جنحيك يا القمري توصل للتايهة علي قل لها إذا فنات عمري ما نعشق أحد غير هي .لقد كان الشيخ قدور بن عاشور صورة ملخصة لرموز النبوغ الأدبي والفني في عصره، في كل من ندرومة وتلمسان، أمثال: سعيد المنداسي، محمد بن مسايب، بومدين بن سهلة، محمد رمعون، مصطفى بن ديمراد. ظل الشيخ قدور فنانا مطبوعا يعشق الأدب ويهوى الموسيقى، كما ورد في مقدمة الديوان، وقف جانبا من حياته على هوايته، فأخذ عن السابقين وسار على نهجهم، وأنشأ في ندرومة فرقة موسيقية، ما لبثت أن اشتهرت بإتقان أداءها وبإبداع رئيسها في نظم القصائد، وحسن إختياره للنصوص وفق المناسبة والمقام والساعة. وخصص الشيخ قدور بن عاشور السنوات الأخيرة من حياته للعبادة والتصوف، حيث كان يعتزل عن الناس ويطيل الخلوة ويبيت أحيانا في مقام سيدي احمد البجائي، إلى أن رحل إلى مدينة تلمسان، ليمكث فيها مقيما من 1926 إلى سنة 1930، وقد وافته المنية رحمه الله سنة 1938 وهو في الثامنة والثمانين من عمره. يقولون أن الشيخ قدور خلّف وراءه أكثـر من 3000 قصيدة، لم يتم جمع سوى 200 منها. وظلت البقية الباقية مطموسة مغمورة، تنتظر من يبحث عنها وينتشلها من الضياع والإهمال. رحمهم الله جميعا وادخلهم الجنة والفردوس الاعلى.
Quand le grand et Best CHIKH GHFFOUR nous donne les plus beaux moments musicals.
Que dire si ce n'est que j'avale les mots des mélodies de notre cheikh Ghaffour avec un grand plaisir.il y'a des extraits que je fredonne à longueur de journée.j'ai fait aimer ce maître à mes enfants ainsi qu'à mon entourage.ma famille à Béjaïa adore ce fen
je me dois de laisser un commentaire pour cet immense artiste indémodable ainsi que son immense groupe, à leur tête Khiat rebi yarhmou.
أعشق اغاني أمحمد الندرومي رحمة الله عليه ❤
Il faut absolument qu'il repasse sur les planches d'Alger car beaucoup de jeunes veulent le voir et l'écouter,
Faites un effort pour notre culture et notre jeunesse merci
J'aime toutes vos chansons chikh mais celle celle-ci bcp plus, elle me fait tjrs rappeler de la maman rabbi ytawal f 3marha elle l'a chanté bcp depuis le temps, rabbi yahafdak chikh
Ma mère aussi Allah yarhamha aimait bcp cette chanson et (welfi merième ).
Lindo demais
Sublime il a bercé mon enfance Rabi yehafdek
Des moments de défoulement incommensurable merci
خلاص كي تغنو عليهم يقولو هاذي نتاعنا ناس تغني علي الاحرار مشي علي العبيد الذل...
ها روح تخرا
🎉
اغنية روعه ولي زاد طبعها صوت عبد سلام خياط رحمه الله
كلام موزون.
Magnifique sing chikh lghafor
Soo lovely song
Ça c est de la musique
هذي اقولولها العظمة الجزائر القارة بمختلف الطبوع والفنون
لا تماثلها بلد في العالم في التنوع الغنائي المحروسة بإذن الله
Tu es un piramide pour nous ya chikh rabi yahafdak
vive l,algerie et vive sa diversite😂
ما اجمل هاذه الاغنيه.....تذكرني بطفولتي وتذكرني بأبي 🇩🇿👍😭
No comment
ربي يحفظك يكرمك خاي نبيل جباري
وربي يرحم شاعر الشعبي "الحوزي"
"الشيخ محمد الرمعون الندرومي"
الشيخ محمد الرمعون من مواليد مدينة ندرومة العريقـــة سنة 1833م.
وما يعرف عن الشيـــخ محمد الرمعون أنه ألـف الكثير من الشعــر الشعبـــي (الحوزي) وتغنى به. كان يعزف آلة القمبري والكويترة، ونشط الكثير من الأعراس و المناسبات والأفراح آنذاك. ألف الكثير من الأشعار تبقى البعض منها، نذكر من بينها:
1- قصيدة أليمني في لعتي ما زاروك امحاني...قصيدة معروفة ومشهورة في الوسط الفني في النوع الحوزي بحيث تغنت بها الكثير من الفرق الموسيقية، و الجمعيات والمطربين الكبار كالشيخ الحاج محمد غفور.
2- قصيدة الحضري و البدوي.
3- قصيدة القهوة و اللاتاي.
4- قصيدة السبنيول .
توفي رحمه الله عام 1913 عن عمر يناهز الثمانين ودفن في زاوية درقاوة بجانب سيدي بلغيث بمدينة ندرومة.
وربنا يرحم الشيخ قدور بن عاشور الزرهوني الندرومي... الشاعر المتصوف والشيخ قدور بن عاشور من مواليد مدينة ندرومة ويعتبر من بين رواد الشعر الملحون في العصر الجزائري الحديث، فقد ولد سنة 1850م، واستقر بمدينة اجداده تلمسان من 1926 إلى سنة 1930 قبل أن يعود إلى مسقط رأسه وموطن أسلافه حيث توفي رحمه الله يوم الإثنين 6 جوان 1938. وهذا الشاعر قل أمثاله الذين برزوا في تعاطي الشعر الملحون ووصلت إلينا آثارهم، حيث نبغ في الجزائر في غضون القرنين التاسع عشر والعشرين، وبلغ فيه منزلة القدامى الفحول، وقد تداول العديد من المطربين المتعاطين للون الشعبي عندنا على أداء الكثير من قصائده التي نجت من الضياع.
ولعل أشهر قصائده تلك التي أداها الفنان الندرومي الأصيل الحاج محمد غفور، وهو الذي لا يمكن أن ينسى تأثره الكبير بشعر وعزف وصوت الشيخ قدور بن عاشور رائد الأغنية الندرومية، ومن شدة إعجابه وتأثره غنى بعض قصائده المطولة، واشتهر خاصة بقصيدة: حلة مريم، ومطلعها:
آي والله عذراء محضرة
.... طلت من سرجم*
//عارم زلالة باهية
... بقد مخنث في قوامه
//وبالحسن الفايق
... يفتخر عن ذرية سام
// بهضتني يا عشاق
... صرت من وجدي ندمم
//وأنادي من شوقي وليعتي
... قلبي هاج غرامه
//حين نظرت الكاوية
... دليلي داعجة الأنيام
من قصائده الغزلية الرائعة التي نالت حقها من الشهرة والإنتشار تلك القصيدة التي يناجي فيها طائر القمري ويوصيه خيرا بمحبوبته الغالية، حيث يقول في مطلعها:
ربي يهديك يا القمري
تعمل وحد الجميل في
رفرف جنحيك يا القمري
توصل للتايهة علي
قل لها إذا فنات عمري
ما نعشق أحد غير هي
.لقد كان الشيخ قدور بن عاشور صورة ملخصة لرموز النبوغ الأدبي والفني في عصره، في كل من ندرومة وتلمسان، أمثال: سعيد المنداسي، محمد بن مسايب، بومدين بن سهلة، محمد رمعون، مصطفى بن ديمراد.
ظل الشيخ قدور فنانا مطبوعا يعشق الأدب ويهوى الموسيقى، كما ورد في مقدمة الديوان، وقف جانبا من حياته على هوايته، فأخذ عن السابقين وسار على نهجهم، وأنشأ في ندرومة فرقة موسيقية، ما لبثت أن اشتهرت بإتقان أداءها وبإبداع رئيسها في نظم القصائد، وحسن إختياره للنصوص وفق المناسبة والمقام والساعة. وخصص الشيخ قدور بن عاشور السنوات الأخيرة من حياته للعبادة والتصوف، حيث كان يعتزل عن الناس ويطيل الخلوة ويبيت أحيانا في مقام سيدي احمد البجائي، إلى أن رحل إلى مدينة تلمسان، ليمكث فيها مقيما من 1926 إلى سنة 1930، وقد وافته المنية رحمه الله سنة 1938 وهو في الثامنة والثمانين من عمره. يقولون أن الشيخ قدور خلّف وراءه أكثـر من 3000 قصيدة، لم يتم جمع سوى 200 منها. وظلت البقية الباقية مطموسة مغمورة، تنتظر من يبحث عنها وينتشلها من الضياع والإهمال.
رحمهم الله جميعا وادخلهم الجنة والفردوس الاعلى.
Un poème qui rend quand même hommage à la beauté de Fes, c'est vrai? ça doit avoir une histoire spéciale
قصيدة الشيخ بن سليمان الفاسي اسمها السلطانية لأنها تغنت في حضرة السلطان
purement marocaine assez men khorty cest une chanson purement marocaine de fez
7878
Vch
اخطبولي امرأة من.فاس.انا.خوكم.
الطريق مغلوقة احبس في مغنية واخطب تما شابة و عفيفة وبنات فاس كذلك عفيفات شريفات
مش حنا لي نخطبولك روح اخطب وحدك و عيش عندهم مادجبلنا والو هنا في الجزائر.....
في فاس أقدم جامعة في العالم القرويين جمع راصك يا كانيش@@topstopset8875