الايه 13 من البقره واذا قيل لهم امنوا كما امن الناس

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 20 ก.ย. 2024
  • ؟13
    ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِن لَّا يَعْلَمُونَ ﴿١٣﴾ ﴾ [البقرة آية:١٣]
    المفسد يدَّعي أنه مصلح ويرمي المصلح بالفساد فإذا أمِروا بطاعة الله فيما أمرَهم الله به، ونُهوا عن معصية الله فيما نهاهم الله عنه، قالوا: إنما نحن مصلحون لا مفسدون، ونحن على رُشْدٍ وهُدًى - فيما أنكرتموه علينا فكذَّبهم الله عز وجل (ۗأَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ).
    يعني الايمان والاتباع بعد الافساد هو الطريق للرجوع الى الصراط المستقيم.
    ولو قلت لهم امنو ودي غالبا عايده على الكافر مش المنافق لاني لو قلتها للمنافق يبقى انا كفرته.
    واذا قيل لهم امنو.....قالو انؤمن......المعنى الحقيقي للنفخ في الاربه المقطوعه
    بس لازم دعوه.....الكلام ده مع الكفار والمنافقين فما بالك باهل بيتك
    - لا تَسبُّوا أصحابي فوالَّذي نَفسي بيدِهِ لَو أنَّ أحدَكُم أنفَقَ مثلَ أُحُدٍ ذَهَبًا ما أدرَكَ مُدَّ أحدِهِم ولا نصيفَهُ
    الصَّحابةُ رَضيَ اللهُ عنهم همْ أفضَلُ جِيلٍ في الأمَّةِ الإسْلاميَّةِ، ولهم مَكانَتُهمُ السَّامِقةُ (المرتفعه) الَّتي لا يُضاهِيها جِيلٌ آخَرُ؛ فهمْ أوَّلُ مَن آمَنَ باللهِ ورَسولِه، وحَمَلوا عنه الوَحيَ والسُّنَّةَ، وجاهَدوا في سَبيلِ اللهِ حتَّى انتَشَرَتِ الدَّعْوةُ.
    «فلو أنَّ أحَدَكم أنفَقَ مِثلَ أُحُدٍ ذَهبًا، ما بَلَغ مُدَّ أحَدِهم ولا نَصِيفَه»، ومَعْناه: لو أنفَقَ أحَدُكم مِثلَ جبَلِ أُحدٍ ذَهبًا، ما بَلَغ ثَوابُه في ذلك ثَوابَ نَفَقةِ أحَدِ أصْحابي مُدًّا، وهو ما يَمْلأُ الكَفَّينِ، والنَّصيفُ: النِّصفُ.
    فبيَّنَ أنَّ جُهدَ المُقِلِّ منَ الصَّحابةِ، واليَسيرَ منَ النَّفَقةِ الَّذي أنْفَقوه في سَبيلِ اللهِ، معَ شدَّةِ العَيشِ والضِّيقِ الَّذي كانوا فيه، أوْفى عندَ اللهِ، وأزْكى منَ الكَثيرِ الَّذي يُنفِقُه مَن بَعدَهم، فالقَليلُ الَّذي أنفَقَه أحَدُهم أكثَرُ ثَوابًا منَ الكَثيرِ الَّذي يُنفِقُه غَيرُهم؛ وذلك لمَّا كان يُقارِنُ عمَلَ الصَّحابةِ منَ السَّبْقِ، ومَزيدِ الإخْلاصِ، وصِدقِ النِّيَّةِ، وكَمالِ النَّفْسِ، بخِلافِ غيرِهم.
    وفي الحَديثِ: تَفْضيلُ الصَّحابةِ كلِّهم على جَميعِ مَن بعْدَهم.
    (امنوا كما امن الناس)
    مهم نتبع الائمه والعلماء بتوعنا وبطل نتبع اهل الكلام من الفلاسفه والامثال الي ودتنا ورا الشمس) عاوزين اتباع حقيقي
    ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ ۚ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَٰذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ﴾ الاحقاف 11
    من اصول الدعوه انك تفكر الناس الوحشه بحد من الناس الحلوه (امنوا كما امن الناس)
    انؤمن: استعلاء غريب....اعرض نفسك وشوف بتقول كام انا في اليوم او اي كلمات تفيد الاستعلاء
    السفيه في نظر الكفار والمنافقين هو المسلم لله بس الحق ان الاعراض عن الله هو اصل السفه فشوف انته سفيه بنسبة كام في الميه.
    السفاهه تعريفها هنا عدم اتباع شرع الله يبقى العقل والحصافه باتباع شرع الله
    يخادعون الله واللذين امنو.....انؤمن كما امن السفهاء:
    طب ليه بتخادعوهم بدام بتعدو الايمان سفاهه
    امن السفهاء: كانو يقصدو بالسفهاء مييين؟ شوف احنا بالنسبالهم ايه؟
    الا انهم هم السفهاء: الرد الالاهي عنك بحسب تحقيقك للايمان به
    وبالتالي الرد عليهم اساسي
    هم السفهاء:
    مفيش غيرهم
    تعرية السفيه للمجتمع مهمة اي حاد فاهم
    غالبا المنافق هو مردة الكافر بدليل انو في الدرك الاسفل من النار يبقى الختم اشد قوه ووسائل الادراك مطمس عليها اكتر
    (أنؤمن كما آمن السفهاء) إن وصفك أهل الباطل بهذا الوصف وأمثاله وأنت تسير على طريق الدعوة مخلصا متابعا فاعلم أنك على الحق
    ﴿قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء﴾
    أتدري من يريدون بالسفهاء؟ الصحابة!
    كلما اقترب المؤمن من هدي الصحابة = ضاق المنافقون به ذرعا إلا من أوصاف هم أحق بها
    الساقطون يرون غيرهم بعين طبعهم !
    السفيه لايشعر بسفهه وهذا ما يجعله يتمادى به
    ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِن لَّا يَعْلَمُونَ ﴾
    دأب المنافقين على مر السنين أن يسفِّهوا أهل الحق أولوا النهى!
    لما قال المشركون :
    (أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ)
    غار الله على أوليائه الصالحين من عباده وقال :(أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ) أحبهم، و قربهم، وحماهم، ورد عنهم
    ﴿وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء﴾ النظرة الفوقية الاستعلائية واحتكار(النخبوية) خلق نفاقي قديم ومستمر
    "قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء"
    تنقص الصالحين واحتقارهم من صفات المنافقين..
    " أَنؤمن كما آمن السفهاء " " أنؤمن لك واتبعك الأرذلون " من مظاهر التكبر والإستعلاء ، عدم الرضا بما يرضى به بسطاء الناس.
    من صفات المنافقين احتقار الصالحين ، والتقليل من شأنهم "وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء".
    من بهم نفاق هم أشد الناس كرها واحتقارا لأهل الإيمان؛ فلذلك يعبرون عن كرههم لهم بأقبح ألفاظ الازدراء والتعيير(قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء)؟!!.
    الرجل السفيه يتطفل في كل شيء، ويسبق طيشه عقله وغضبه حلمه وغفلته يقظته، يزيد بالمجاراة هذرا، وبالمداراة بطرا(أﻻ إنهم هم السفهاء ولكن ﻻ يعلمون).
    من مظاهر التكبر العقلي: عدم الرضا بما يرضى به بسطاء الناس(آمنوا كما آمن قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ) (واتبعك الأرذلون) (الشعراء)، (إلا الذين هم أراذلنا بادي الرأي )(هود) ثم تبدأ صورة أشد من هذه حين يجعل المتكبر انقياده للأمر دليلًا على أنه صحيح، وعدم انقياده للأمر دليلَا على أنه خاطئ!(وقال الذين كفروا للذين آمنوا لو كان خيرا ما سبقونا إليه وإذا لم يهتدوا به فسيقولون هذا إفك قديم ) (الأحقاف)!
    وصف المؤمنين والمصلحين "بالسفه" ممارسة قديمة من ممارسات المنافقين.

ความคิดเห็น •