ان سلمنا لك ان اليد تؤول بمعنى القدرة فهل يصح أن لله عزوجل قدرتان كما جاء في قوله عزوجل : ( بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء ) اخذت مثالا واحدا فقط لان المقام لا يسعني لسردها بأكملها طيب هل يصح ان له قدرتان ، و بماذا نؤول الاحاديث التي جاءت في صفة يده سبحانه و تعالى كحديث عبدالله بن عمرو : " أن الله لم يباشر بيده أو لم يخلق بيده إلا ثلاثا : خلق آدم بيده و غرس جنة عدن بيده و كتب الثوراة بيده " . و قال ابن القيم رحمه الله : هل يصح في عقل و نقل او فطرة أن يقال لم يخلق بقدرته إلا ثلاثا أو لم يخلق بنعمته إلا ثلاثا ؟ و أيضا فلو كان المراد به هاهنا القدرة لبطل تخصيص آدم فإنه و جميع المخلوقات حتى إبليس مخلوقا بقدرته ، فأي مزية لآدم على إبليس في قوله : ( أن تسجد لما خلقت بيدي ) فافهم يرعاك الله.
المجاز و التأويل لا يكون في أمور العقيدة فمثلا عندما تفسر اليد بالقدرة يعني ان الله ليست له قدرة واحدة بل قدرتين كقوله تعالى بل يداه مبسوطتان على تاويلك نقول بل قدرتاه مبسوطتان كيف يعني 😮 و نفس الشيء مثلا استواءه سبحانه و تعالى قلتم انه بمعنى استولى على العرش الحاصل المفيد من اراد المزيد فليرجع على سبيل المثال فقط الى كتاب الواسطية و الحموية و غيرها من الكتب
هذا كله تخبيط اولم يعلم الائمة و منهم الامام مالك مسألة التأويل فإذا لماذا لم يؤول الاستواء عندما سئل عليه و اكتفى بقوله الاستواء معلوم و الكيف مجهول لانه رضي الله عنه مشى على اصلين عظيمين نافعين ، الاصل الاول هو القول في الصفات كالقول في الذات ، فكما اننا نثبت لله ذاتا لا تشبه الذوات فيجب أن نثبت له صفاتا لا تشبه الصفات ، فالصفات فرع الذات يحذى فيها حذوها . الاصل الثاني : القول في بعض الصفات كالقول في البعض الاخر إذ لا فرق ، فمن أثبت الصفات و نفى البعض الآخر كالأشاعرة فقد تناقض ، إذ الدليل الذي ثبتت به الصفات التي أقروا بها يوجد مثله او اقوى منه يثبت البعض الاخر .
يا استاذ المعية شيء و اليد شيء و القدرة شيء انت تخلط في الامور كلها و هذا ان ذل على شيء فهو يدل على ان عقيدتك كبيت العنكبوت لا اساس لها مذبذبة مع الاسف
فرق كبير بين الثرى و الثريا مسكين غارق في اشعريته و صوفيته اين لك هذا التاويل هل الرسول صلى الله عليه وسلم و صحابته الكرام القرون الاولى لم يعلموا و لم يوضحوا ايات الصفات حتى يأتي الخلف ليؤولوها لنا حتى نفوا كثيرا من صفاته سبحانه و تعالى و اختزلوها في سبع صفات فقط أهذا هو التاويل عندكم تبا له من تاويل
أكثر من 90 ٪ من أمة محمد حبيب الله صلى الله عليه واله وسلم، فقهاء و محدثين و مفسرين و مجاهدين، على ضلالة و حفنة من أتباع نجد قرن الشيطان على هدى! هل عمي قلبك أم عميت بصيرتك؟ الأشاعرة أهل السنة هم حماة دين الله الذين خذموه و نقلوه لنا عبر سندهم المبارك كابر عن كابر (البيهقي، الطبراني، السيوطي، العسقلاني، النووي، الحافظ العراقي، الإمام الغزالي، إمام الحرمين...)، و جاهدوا في الله حق جهاده فحموا بيضة الاسلام و حرروا القدس و حفضوا كرامة المسلمين (صلاح الدين الايوبي، الظاهر بيبرس، قطز، ارطغرل، عثمان غازي، شامل الداغستاني، عبدالقادر الجزائري، أسد الصحراء عمر المختار...) أما إنجازات السلفية المعاصرة فهي التحالف مع البريطانيين لإسقاط الخلافة الإسلامية العثمانية، و دبح المسلمين في الحجاز، و احتلال جهيمان تلميذ الألباني للحرم المكي الشريف، و تفجيرات داعش و القاعدة و بوكو حرام، و تجهيلات المداخلة... بالله عليكم أين ذهبت عقولكم
ألم تعلم يا هذا انا الأكثرية ليست دليلا على الحق و انما الحق مع الدليل و لو كنت وحدك انظر إلى اتباع الرسل ليسوا كثر و انظر إلى ايات الذكر الحكيم الله عزوجل دائما ينعث الأكثرية بالفستق و الكفر و النفاق فقولك هذا باطل و ان كنت فعلا باحثا عن الحق فدوتك ابتداءا كتاب الواسطية اقرأه لعلى الله يهدي قلبك
@@MM-dw5wi دأب الخوارج أن يسقطوا آيات نزلت في الكافرين على المسلمين كما روي عن ابن عمر رضي الله عنهما.. أما ما أنزل الله تعالى في أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم فقوله جل جلاله: (كنتم خير أمة أخرجت للناس تامرون بالمعروف و تنهون عن المنكر و تومنون بالله) و قول حبيب الرحمن صلى الله عليه واله وسلم: "انكم تتمون سبعين أمة أنتم خيرها و اكرمها على الله تبارك وتعالى" وقوله صلى الله عليه وسلم: "فضلت هذه الأمة على سائر الأمم بثلاث: جعلت لها الأرض كلها مسجدا و جعلت تربتها لنا طهورا إن لم تجد الماء و جعلت صفوفها على صفوف الملائكة، ثم قال صلى الله عليه واله وسلم: و أعطيت هذه الآيات من آخر البقرة من كنز تحت العرش لم يعطها نبي قبلي" و قوله صلى الله عليه واله وسلم: "لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسا يستعملهم في طاعته" و قوله صلى الله عليه واله وسلم: "إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها" فأين كان المجددون قبل ابن عبدالوهاب النجدي! و قال صلى الله عليه واله وسلم: "إن الله لا يجمع أمتي، أو قال أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم، على ضلالة و يد الله مع الجماعة و من شذ شذ في النار"
بارك الله فيك
القاعدة عند أهل العلم : أن العلماء مظهرون للحق،و ليسوا منشئين للحق
ان سلمنا لك ان اليد تؤول بمعنى القدرة فهل يصح أن لله عزوجل قدرتان كما جاء في قوله عزوجل : ( بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء ) اخذت مثالا واحدا فقط لان المقام لا يسعني لسردها بأكملها طيب هل يصح ان له قدرتان ، و بماذا نؤول الاحاديث التي جاءت في صفة يده سبحانه و تعالى كحديث عبدالله بن عمرو : " أن الله لم يباشر بيده أو لم يخلق بيده إلا ثلاثا : خلق آدم بيده و غرس جنة عدن بيده و كتب الثوراة بيده " .
و قال ابن القيم رحمه الله : هل يصح في عقل و نقل او فطرة أن يقال لم يخلق بقدرته إلا ثلاثا أو لم يخلق بنعمته إلا ثلاثا ؟ و أيضا فلو كان المراد به هاهنا القدرة لبطل تخصيص آدم فإنه و جميع المخلوقات حتى إبليس مخلوقا بقدرته ، فأي مزية لآدم على إبليس في قوله : ( أن تسجد لما خلقت بيدي ) فافهم يرعاك الله.
المجاز و التأويل لا يكون في أمور العقيدة فمثلا عندما تفسر اليد بالقدرة يعني ان الله ليست له قدرة واحدة بل قدرتين كقوله تعالى بل يداه مبسوطتان على تاويلك نقول بل قدرتاه مبسوطتان كيف يعني 😮 و نفس الشيء مثلا استواءه سبحانه و تعالى قلتم انه بمعنى استولى على العرش الحاصل المفيد من اراد المزيد فليرجع على سبيل المثال فقط الى كتاب الواسطية و الحموية و غيرها من الكتب
هذا كله تخبيط اولم يعلم الائمة و منهم الامام مالك مسألة التأويل فإذا لماذا لم يؤول الاستواء عندما سئل عليه و اكتفى بقوله الاستواء معلوم و الكيف مجهول لانه رضي الله عنه مشى على اصلين عظيمين نافعين ، الاصل الاول هو القول في الصفات كالقول في الذات ، فكما اننا نثبت لله ذاتا لا تشبه الذوات فيجب أن نثبت له صفاتا لا تشبه الصفات ، فالصفات فرع الذات يحذى فيها حذوها .
الاصل الثاني : القول في بعض الصفات كالقول في البعض الاخر إذ لا فرق ، فمن أثبت الصفات و نفى البعض الآخر كالأشاعرة فقد تناقض ، إذ الدليل الذي ثبتت به الصفات التي أقروا بها يوجد مثله او اقوى منه يثبت البعض الاخر .
يا استاذ المعية شيء و اليد شيء و القدرة شيء انت تخلط في الامور كلها و هذا ان ذل على شيء فهو يدل على ان عقيدتك كبيت العنكبوت لا اساس لها مذبذبة مع الاسف
فرق كبير بين الثرى و الثريا مسكين غارق في اشعريته و صوفيته اين لك هذا التاويل هل الرسول صلى الله عليه وسلم و صحابته الكرام القرون الاولى لم يعلموا و لم يوضحوا ايات الصفات حتى يأتي الخلف ليؤولوها لنا حتى نفوا كثيرا من صفاته سبحانه و تعالى و اختزلوها في سبع صفات فقط أهذا هو التاويل عندكم تبا له من تاويل
من الاخير الاشعريه فرقه ضااااله
أكثر من 90 ٪ من أمة محمد حبيب الله صلى الله عليه واله وسلم، فقهاء و محدثين و مفسرين و مجاهدين، على ضلالة و حفنة من أتباع نجد قرن الشيطان على هدى! هل عمي قلبك أم عميت بصيرتك؟
الأشاعرة أهل السنة هم حماة دين الله الذين خذموه و نقلوه لنا عبر سندهم المبارك كابر عن كابر (البيهقي، الطبراني، السيوطي، العسقلاني، النووي، الحافظ العراقي، الإمام الغزالي، إمام الحرمين...)، و جاهدوا في الله حق جهاده فحموا بيضة الاسلام و حرروا القدس و حفضوا كرامة المسلمين (صلاح الدين الايوبي، الظاهر بيبرس، قطز، ارطغرل، عثمان غازي، شامل الداغستاني، عبدالقادر الجزائري، أسد الصحراء عمر المختار...)
أما إنجازات السلفية المعاصرة فهي التحالف مع البريطانيين لإسقاط الخلافة الإسلامية العثمانية، و دبح المسلمين في الحجاز، و احتلال جهيمان تلميذ الألباني للحرم المكي الشريف، و تفجيرات داعش و القاعدة و بوكو حرام، و تجهيلات المداخلة...
بالله عليكم أين ذهبت عقولكم
و الله مساكن هذا الاستاذ يدرس متن ابن عاشر على السادسة و له طامات في شرحه لباب العقيدة و خاصة في باب الصفات
ألم تعلم يا هذا انا الأكثرية ليست دليلا على الحق و انما الحق مع الدليل و لو كنت وحدك انظر إلى اتباع الرسل ليسوا كثر و انظر إلى ايات الذكر الحكيم الله عزوجل دائما ينعث الأكثرية بالفستق و الكفر و النفاق فقولك هذا باطل و ان كنت فعلا باحثا عن الحق فدوتك ابتداءا كتاب الواسطية اقرأه لعلى الله يهدي قلبك
@@MM-dw5wi
هل تريده أن يثبت لله تعالى أعضاء و جوارح حتى تطمئن القلوب الغلفى؟ سبحان الله على جرأتكم على علماء المسلمين فاحذر
@@MM-dw5wi
دأب الخوارج أن يسقطوا آيات نزلت في الكافرين على المسلمين كما روي عن ابن عمر رضي الله عنهما.. أما ما أنزل الله تعالى في أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم فقوله جل جلاله: (كنتم خير أمة أخرجت للناس تامرون بالمعروف و تنهون عن المنكر و تومنون بالله)
و قول حبيب الرحمن صلى الله عليه واله وسلم: "انكم تتمون سبعين أمة أنتم خيرها و اكرمها على الله تبارك وتعالى"
وقوله صلى الله عليه وسلم: "فضلت هذه الأمة على سائر الأمم بثلاث: جعلت لها الأرض كلها مسجدا و جعلت تربتها لنا طهورا إن لم تجد الماء و جعلت صفوفها على صفوف الملائكة، ثم قال صلى الله عليه واله وسلم: و أعطيت هذه الآيات من آخر البقرة من كنز تحت العرش لم يعطها نبي قبلي"
و قوله صلى الله عليه واله وسلم: "لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسا يستعملهم في طاعته"
و قوله صلى الله عليه واله وسلم: "إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها" فأين كان المجددون قبل ابن عبدالوهاب النجدي!
و قال صلى الله عليه واله وسلم: "إن الله لا يجمع أمتي، أو قال أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم، على ضلالة و يد الله مع الجماعة و من شذ شذ في النار"