شرح كتاب عقائد الأشاعرة في حوار هادئ ٤ || العالم المحدث صلاح الدين الإدلبي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 8 พ.ค. 2024
  • تاريخ المحاضرة: ليلة الخميس ٢٩ شوال ١٤٤٥
    شرح كتاب عقائد الأشاعرة في حوار هادئ ٤ || العالم المحدث صلاح الدين الإدلبي
    #إدارة_الصفحة :
    لمتابعة جديد الشيخ في فيسبك: صلاح الدين بن أحمد الإدلبي
    نرجو أن تكون التعقيبات على صفحة فيسبك ليسهل وِجدانها والجواب عليها والوصول إلى أصحابها.

ความคิดเห็น • 7

  • @qazwsx32004
    @qazwsx32004 หลายเดือนก่อน +2

    جزاك الله كل خير وزادك علما وعملا

  • @truebaker3589
    @truebaker3589 หลายเดือนก่อน +1

    بارك الله فيكم ... وحفظكم المولى ... آمين

  • @user-dw1io3hc5k
    @user-dw1io3hc5k หลายเดือนก่อน +1

    جزاكم الله خيرا دكتور .. لكن لو ذكرت مثالا على علم الكلام الذي ترفضه بارك الله فيكم .. فربما نكون جميعنا رافضين له ..

  • @ismailouarssoussi4140
    @ismailouarssoussi4140 หลายเดือนก่อน +2

    فضيلة الدكتور لو تكرمتم في مسألة الخوض في علم الكلام.. ألا يمكن التفريق بين أمرين.. الأول وهو تقرير العقائد الإسلامية للمسلمين وهذا لايفتقر لعلم الكلام كمتن الطحاوية وقواعد النور المبين لابن جزي.. وهذا هو الذي عناه الإمام الغزالي بكتابه إلجام العوام.. والثاني هو مجادلة خصوم الإيمان من الملحدين و أتباع الرسالات السابقة المحرفة ودفع شبهاتهم وشبهات الزنادقة والحداثيين.. فهذا يحتاج إلى علم الكلام وإتقان مذاهب الخصوم لإلزامهم.. وهذا يكون لأهل العلم.. لأنني رأيت بعض المحاورات أو المناظرات بين بعض أهل الفلسفة من المعاصرين والحداثيين مع بعض أهل العلم في الدين غير المتمكنين في العقليات والفلسفات فأشفقت عليهم.. فإن المثقف العصري الفارغ من العاطفة الدينية سينحاز ويتأثر بهؤلاء الحداثيين وأهل الفلسفة.. من ذلك مثلا محاورة بين أستاذ الفلسفة بجامعة القاهرة علي مبروك وهو على طريقة نصر حامد أبو زيد وبين أحد الأزاهرة في حصة بقعة حرية على قناة أزهري لخالد الجندي.. وندوة أخرى شاهدتها على قناة القرآن الكريم الجزائرية حضرها بعض دكاترة الشريعة مع أستاذ الفلسفة الحاج دواق وهو ينتقد تأصيل الإمام الشافعي للاجتهاد الإسلامي وأن العصر تجاوزه فبدا أهل الشريعة أمامه كالأيتام وانبهر المشاهدون بكلامه وتأثروا به وهذه عينة من الأمثلة وقفت عليها.. بخلاف ما إذا استمعت إلى محاورات بين أهل الإيمان من الراسخين في العلوم العقلية والكلامية والفلسفية مع الحداثيين والمشككين كالدكتور محمد عمارة رحمه الله تعالى. مثلا. فإنك تجد قوة الرد والإفحام والإلزام.. هذا ما ظهر لي والله أعلى وأعلم.. وشكرا

  • @qazwsx32004
    @qazwsx32004 หลายเดือนก่อน

    يحتج بهم لحديث خير القرون اي من احمد بن حنبل وما قبله

  • @abdullahibrahim7845
    @abdullahibrahim7845 27 วันที่ผ่านมา +1

    الأشاعرة يدورون حول شيء واحد ..... وهو ما يزعمونه تنزيه الله تعالى عن الجسمية ..... والجسمية والتجسيم مفهوم فلسفي يوناني ...... وهذا يعني أن الأشعري بدون فلسفة يونانية لن يكتب حرفاً واحداً ..... بالإضافة إلى أن الأشاعرة يشعرون بالخزي من مصدر عقائدهم ...... فقد طلبت من الأشاعرة مراراً أن يذكروا لي مصدر مفهوم التجسيم والتحيز والتجزيء ..... لكنهم خجلوا من ذكر مصدره وهو الفلاسفة ...... وقد قلت لكثير من الأشاعرة ...... لو أننا استيقظنا غداً ووجدنا الفلسفة اليونانية قد اختفت ..... فسوف تختفي معها العقيدة الأشعرية تلقائياً ..... فالعقيدة الأشعرية قائمة على ما يُسمونه التنزيه عن الجسمية والتحيز ..... وهذه مصطلحات الفلسفة اليونانية ..... فكيف سيقوم الأشعري بهذا التنزيه المزعوم لو لم تُترجم الفلسفة اليونانية ؟ ...... وماذا عن المسلمين المساكين الذين عاشوا وماتوا قبل ترجمة فلاسفة اليونان ..... كيف سيُنزهون الله تعالى عن الجسمية ؟ ..... والجسمية مفهوم فلسفي لم يعرفه المسلمون بعد ؟ ....... بدون فلسفة يونانية لا وجود للمعتقد الأشعري .... وقد طلبت من الأشاعرة مراراً أن يستخرجوا مصطلحات الفلاسفة من الوحي لكنهم عجزوا ..... وهذا جعل كلامهم كله تناقضات ..... وذلك لأنهم يُحاولون أن يوفقوا بين السنة النبوية والفلسفة اليونانية ..... وهما ضدان لا يلتقيان .... وهذا جعل الأشاعرة يتهمون الله سبحانه وتعالى ...... ويتهمون نبيه صلى الله عليه وسلم ..... ويتهمون الصحابة رضي الله تعالى عنهم ...... ويطعنون في عامة المسلمين ويصفونهم بأنهم مجسمة لأنهم لا يعتقدون عقائد الفلاسفة بنفي الجهة وغيرها ..... الان الأشاعرة يقولون أن ظواهر نصوص الصفات لا تليق بالله ! ...... لأنها أوصاف جسمانية ! ..... لذلك يجب تأويلها ! ..... نسأل الأشاعرة إذن .... لماذا وصف الله تعالى نفسه بأوصاف وألفاظ لا تليق به ؟ ........ السؤال الثاني لماذا لم يستشكل الصحابة والسلف هذه الآيات التي تعتقدون أنتم أيها الأشاعرة أنها لا تليق بالله تعالى ؟ ....... السؤال الثالث لماذا لم يُحذر الله تعالى في كتابه أو النبي صلى الله عليه وسلم في سنته من ما يُسمّى عندكم في الفلسفة اليونانية بــ المعارض العقلي الذي يجعل لنصوص الصفات لوازم شنيعة وطبيعة جسمانية لا تليق بالله كما تعتقدون ؟ ....... وذلك حتى لا يقع العوام في التجسيم ..... وغالبية الأمة عوام ..... والله أنزل هذا القرآن لعموم المسلمين ليسمعوا وصف ربهم عز وجل ......... فلماذا لم يُبيّن النبي صلى الله عليه وسلم خطورة وشناعة ظواهر نصوص الصفات ؟ ........ خصوصاً أن كثير من الأعاجم أسلم زمن الصحابة ....... وهؤلاء الأعاجم لا يعرفون دلالات الألفاظ ...... ولم يُنقل عن صحابي أنه حذر أعجمياً من ظواهر نصوص الصفات ...... وهناك الكثير من الأسئلة المتفرعة عن الأسئلة السابقة ..... والتي تنتهي إلى أن الأشاعرة يعتقدون أن الله تعالى وصف نفسه بما لا يليق ! ........ وأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ....... وكذلك الصحابة تركوا التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ...... وكان نتيجة ذلك أن غالب الأمة وقعوا في التجسيم كما قال الأشعري العز ابن عبد السلام والأشعري السنوسي وغيرهم !
    اللهم توفنا على سنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم آمين يا رب العالمين
    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
    اللهم انصر سنَّة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم آمين يا رب العالمين