ونختم هذا المقال بالقول: إن نسبة القراءات السبع إلى القراء السبعة إنما هي نسبة اختيار وشهرة، لا رأي وشهوة، بل اتباع للنقل والأثر، وإن القراءات مبنية على التلقي والرواية، لا على الرأي والاجتهاد، وإن جميع القراءات التي وصلت إلينا بطريق صحيح، متواتر أو مشهور، منزلة من عند الله تعالى، وموحي بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، لذلك وجدنا أهل العلم يحذرون من أخذ القرآن من غير طريق التلقي والسماع والمشافهة.
السلام عليكم هل للشيخ دروس في القراءات والتجويد غير هذا الدرس وله درس في أصول القراءات أيضا عبر اليوتيوب اسأل عن غير هذه الدرسيين إن كان عبر اليوتيوب او غيره فليساعدنا جزاكم الله خيرا
السلام عليكم : الى الأخ الحبيب الذي يسأل عن يجب ان يرفق ورقات الدرس مع الفيديو هناك رسالة دكتوارة للشيخ عبره الشبكة الإلكترونية فهذه الدروس يشرح رسالته دكتوراه في علم القراءات اكتب عبر الشبكة مباحث علم القراءات
جزاك الله خيرا يا شيخ وبارك فيك وأحسن إليك، عندي إشكال في مسألة ذكرها الكثير ممن ترجم للشاطبي في حديثهم عن مؤلفاته، أنهم ينسبون إليه قصيدة دالية نظم فيها التمهيد لابن عبد البر، وهي مفقودة، والعجيب أننا لما كنا ندرس الشاطبية، بدأت أبحث عنها وعن صحة هذا القول، لأني استعظمت هذا الأمر أن ينظم قصيدة في 500 بيت لكتاب ضخم كالتمهيد، ولعل الصواب والله أعلم، أنه نظم مقدمة التمهيد وليس التمهيد بكامله، وإني بفارغ الصبر أنتظر تعقيبكم جزاكم الله خيرا، وتقبلوا مروري.
قُرءانٌ وقراءات وموآمرةٌ وتحريفٌ وتعقيدات ، وجريمةٌ وتشويهٌ وشذوذ وتعجيبٌ وإعوجاجات وإختلافات...فأصبح قرءان الله قرءان القُراء والقراءات...فويلٌ لمن يُحرفون كلام الله عن مواضعه.. ويقولون هذا من عند الله..وهو الذي ما نزل إلا على حرفٍ واحد من عند الإله الواحد.. وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها عنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعلت أمة المُسلمين ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات والتباس ألسن وتصحيفٍ كما قرأه من بدلوا وغيروا دين الله بعد رحيل رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، وقالوا عن غالبيتهن شاذات ، فلمى لا يكون كُلهن إلا واحدةٌ شاذات ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل كانت أو قُرأت المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات والصعوبات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم ولا بلسان لهجات ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون الأصم الأطرش الأطرم ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً وسخرةٌ في القراءات ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيلٍ لحرف ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله خارجٌ من ملة دين الله ، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة ومكذوبة ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، فكيف يُتهمُ رسول الله بأنهُ علمهم حروفٌ كثيرات ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل قراءاتهم ، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي رضوان الله عليه ، أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي يقرأ بها الآن ما يُقارب من مليار700 مليون مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف بل ولعبوا بكلام الله بكلمات ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ....أما من أوجد النسخ والناسخ والمنسوخ وأوجد القراءت ومن عمل بها ويُروج لها فينطبق وسيتحقق فيهم قول الله تعالى... {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً }{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف103-104 ....8/8/2020.إطلع على ما هو على هذه الروابط....وفي أولها حتى قرأوا كلمة الله صراط...ظراط. ............... th-cam.com/video/BtCzxnX1qCI/w-d-xo.html ..................... th-cam.com/video/oxLawYvF3o0/w-d-xo.html .................... th-cam.com/video/IwAYyGGfM90/w-d-xo.html ................... th-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/w-d-xo.html ................. th-cam.com/video/TGlcwUkkUlM/w-d-xo.html ................... th-cam.com/video/suhHQ3XWnkA/w-d-xo.html ...................... th-cam.com/video/w9v3VB4Ej2o/w-d-xo.html&lc=z22yzvnxlrilevzqa04t1aokgei4uf5oiv5qqwgezsydbk0h00410 .................... th-cam.com/video/_yfoUjSWhYU/w-d-xo.html ......................
قُرءانٌ وقراءات وموآمرةٌ وتحريفٌ وتعقيدات ، وجريمةٌ وتشويهٌ وشذوذ وتعجيبٌ وإعوجاجات وإختلافات...فأصبح قرءان الله قرءان القُراء والقراءات...فويلٌ لمن يُحرفون كلام الله عن مواضعه.. ويقولون هذا من عند الله..وهو الذي ما نزل إلا على حرفٍ واحد من عند الإله الواحد.. وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها عنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعلت أمة المُسلمين ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات والتباس ألسن وتصحيفٍ كما قرأه من بدلوا وغيروا دين الله بعد رحيل رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، وقالوا عن غالبيتهن شاذات ، فلمى لا يكون كُلهن إلا واحدةٌ شاذات ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل كانت أو قُرأت المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات والصعوبات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم ولا بلسان لهجات ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون الأصم الأطرش الأطرم ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً وسخرةٌ في القراءات ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيلٍ لحرف ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله خارجٌ من ملة دين الله ، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة ومكذوبة ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، فكيف يُتهمُ رسول الله بأنهُ علمهم حروفٌ كثيرات ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل قراءاتهم ، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي رضوان الله عليه ، أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي يقرأ بها الآن ما يُقارب من مليار700 مليون مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف بل ولعبوا بكلام الله بكلمات ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ....أما من أوجد النسخ والناسخ والمنسوخ وأوجد القراءات ومن عمل بها ويُروج لها فينطبق وسيتحقق فيهم قول الله تعالى... {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً }{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف103-104 ....8/8/2020....إطلع على ما هو على هذه الروابط....وفي أولها حتى قرأوا كلمة الله صراط...ظراط. ............... th-cam.com/video/BtCzxnX1qCI/w-d-xo.html ..................... th-cam.com/video/oxLawYvF3o0/w-d-xo.html .................... th-cam.com/video/IwAYyGGfM90/w-d-xo.html ................... th-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/w-d-xo.html ................. th-cam.com/video/TGlcwUkkUlM/w-d-xo.html ................... th-cam.com/video/suhHQ3XWnkA/w-d-xo.html ...................... th-cam.com/video/w9v3VB4Ej2o/w-d-xo.html&lc=z22yzvnxlrilevzqa04t1aokgei4uf5oiv5qqwgezsydbk0h00410 .................... th-cam.com/video/_yfoUjSWhYU/w-d-xo.html ......................
قُرءانٌ وقراءات وتحريفٌ وتعقيدات ، وتشويهٌ وتعجيبٌ وإعوجاجات... وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها عنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعل المُسلمون ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات كما قرأه من بدلوا دين الله بعد رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم وللجاتهم ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، ولا علاقة بسبع أحرفٍ بالقراءات ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً في قراءاتهم ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيل ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة أو فهمٍ خاطئ للأساس لها ، لما قاله رسول الله بأن كلام الله أُنزل على سبعة أحرف ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل قراءاتهم ، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي يقرأ بها الآن مليار ونصف مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور بها وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف بل ولعبوا بكلمات وكلام الله ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ..... ....8/8/2020.إطلع على ما هو على هذا الرابط....th-cam.com/video/gALpPUMKWcY/w-d-xo.html
9:10 تاريخه ونشأته
20:00 أهمية هذا العلم
45:00 التأليف فيه
53:00 الأحرف السبعة
شكرا
جزاك الله خير
جزاك الله خيراً
جزاكم الله خيرا
اللهم احفظ الشيخ عبد العزيز سليمان المزيني و بارك في علمه و عمره و انفع به الأمة الاسلامية.
اسم الشيخ الدكتور عبدالعزيز بن سليمان المزيني- حفظه الله
حفظكم الله شيخنا وبارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
المام شااامل ماشاء الله تبارك الرحمان جزاك الله خيرا وزادك الله فضلا
جزاكم الله خير الجزاء ،، رائع
بارك الله فيك يا شيخ وربي ينفعنا بعلمك
جزاكم الله خيرا
جزاك. الله. خير. كفيت. ووفيت
شرح رائع ماشاء الله زادكم الله توفيقا
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم على مجهوداتكم
شرح رااااااائع الله يرحم ليك الوالدين
جزاكم الله خيرا محاضرة مميزة ما شاء الله تبارك الله
ماشاء الله احسنتم
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا.
درس مميز
وهذا رابط كتاب الشيخ .. والذي هو أصل هذه المحاضرات .. ليستفيد منه الجميع
books.islamway.net/1/3721/ullum_altejwed_alnajdi_549.pdf.pdf
لا يعمل!
أتمنى لو تعطيني الاسم وأنا أقوم بالبحث عنه
@@empireofknowledge9075 كتاب مباحث في علم القراءات للدكتور عبد العزيز بن سليمان المزيني
@@eitsaidmourad9463 جزاكم الله خيرًا
وجدته
جزاك الله خير ياشيخ
وكتب الله أجرك
الله اجزيك
الله اجازيك يا شيخ
جزاك الله خير وكتب أجرك
الله يوفقك دنيا واخره
يااااارب ...🤎🖇️
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير الجزاء
رائع ...محاضرة مركزة جداً ...جزاك الله خير
جزاكم الله خيرا و نفع بعلمكم
ونختم هذا المقال بالقول: إن نسبة القراءات السبع إلى القراء السبعة إنما هي نسبة اختيار وشهرة، لا رأي وشهوة، بل اتباع للنقل والأثر، وإن القراءات مبنية على التلقي والرواية، لا على الرأي والاجتهاد، وإن جميع القراءات التي وصلت إلينا بطريق صحيح، متواتر أو مشهور، منزلة من عند الله تعالى، وموحي بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، لذلك وجدنا أهل العلم يحذرون من أخذ القرآن من غير طريق التلقي والسماع والمشافهة.
جزاكم الله خيرا ونفع بكم المسلمين
في قناتي سلسلة علمية تشرح حقيقة القراءات والأحرف السبعة وحكايتها وأنها ليست قرآنا بطريقة علمية، ليراجعها المهتم ^__^
اين هي الان ؟
بارك الله فيك شيخنا الفاضل، أريد رقم الشيخ للتواصل .
يا اخي افتح الداونلود الله يكرمك
علشان المشاهدات تحرمنا نستفيد
الله يسامحك
السلام عليكم هل للشيخ دروس في القراءات والتجويد غير هذا الدرس وله درس في أصول القراءات أيضا عبر اليوتيوب
اسأل عن غير هذه الدرسيين إن كان عبر اليوتيوب او غيره فليساعدنا جزاكم الله خيرا
can someone retrieves the main point in this video? thank you
farah najwa usatazah sudah jumpa point2 yg diperlukan?
المفروض يرفق مع الفيديو الورقات التي لدى الجالسين في الدرس
عبدالعزيز المزيني
اسم الشيخ ؟؟
لم كان هنا تأليف في 25 قراءة .. هل هذا يعني ان القراءات كانت كثيرة لكن وصل الينا فقط 10 ؟؟؟*
لا، وصل الينا اكثر لاكن هذا 10 مشهور. كمذاهب الفقهية الاربعة
بقي اسم الشيخ ما هو ؟
الشيخ الدكتور عبدالعزيز سليمان المزيني
الله المستعان مجالس العلم مابه احد وغيره من ملاعب وأسواق مليانة
انتفع بالمحتوى الذي يعرضه الشيخ ودعك من لوم الناس وابدأبنفسك وكن أول الحاضرين لمجالس العلم نسأل الله الثبات والهداية لنا جميعا
السلام عليكم : الى الأخ الحبيب الذي يسأل عن يجب ان يرفق ورقات الدرس مع الفيديو
هناك رسالة دكتوارة للشيخ عبره الشبكة الإلكترونية فهذه الدروس يشرح رسالته دكتوراه في علم القراءات
اكتب عبر الشبكة مباحث علم القراءات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا ريت تنزل الموقع عشان يسهل علينا وجزاك الله خير
جزاك الله خيرا يا شيخ وبارك فيك وأحسن إليك، عندي إشكال في مسألة ذكرها الكثير ممن ترجم للشاطبي في حديثهم عن مؤلفاته، أنهم ينسبون إليه قصيدة دالية نظم فيها التمهيد لابن عبد البر، وهي مفقودة، والعجيب أننا لما كنا ندرس الشاطبية، بدأت أبحث عنها وعن صحة هذا القول، لأني استعظمت هذا الأمر أن ينظم قصيدة في 500 بيت لكتاب ضخم كالتمهيد، ولعل الصواب والله أعلم، أنه نظم مقدمة التمهيد وليس التمهيد بكامله، وإني بفارغ الصبر أنتظر تعقيبكم جزاكم الله خيرا، وتقبلوا مروري.
كيف حرفوا كتاب الله
قُرءانٌ وقراءات وموآمرةٌ وتحريفٌ وتعقيدات ، وجريمةٌ وتشويهٌ وشذوذ وتعجيبٌ وإعوجاجات وإختلافات...فأصبح قرءان الله قرءان القُراء والقراءات...فويلٌ لمن يُحرفون كلام الله عن مواضعه.. ويقولون هذا من عند الله..وهو الذي ما نزل إلا على حرفٍ واحد من عند الإله الواحد.. وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها عنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعلت أمة المُسلمين ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات والتباس ألسن وتصحيفٍ كما قرأه من بدلوا وغيروا دين الله بعد رحيل رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، وقالوا عن غالبيتهن شاذات ، فلمى لا يكون كُلهن إلا واحدةٌ شاذات ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل كانت أو قُرأت المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات والصعوبات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم ولا بلسان لهجات ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون الأصم الأطرش الأطرم ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً وسخرةٌ في القراءات ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيلٍ لحرف ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله خارجٌ من ملة دين الله ، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة ومكذوبة ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، فكيف يُتهمُ رسول الله بأنهُ علمهم حروفٌ كثيرات ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل قراءاتهم ، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي رضوان الله عليه ، أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي يقرأ بها الآن ما يُقارب من مليار700 مليون مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف بل ولعبوا بكلام الله بكلمات ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ....أما من أوجد النسخ والناسخ والمنسوخ وأوجد القراءت ومن عمل بها ويُروج لها فينطبق وسيتحقق فيهم قول الله تعالى... {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً }{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف103-104 ....8/8/2020.إطلع على ما هو على هذه الروابط....وفي أولها حتى قرأوا كلمة الله صراط...ظراط.
...............
th-cam.com/video/BtCzxnX1qCI/w-d-xo.html
.....................
th-cam.com/video/oxLawYvF3o0/w-d-xo.html
....................
th-cam.com/video/IwAYyGGfM90/w-d-xo.html
...................
th-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/w-d-xo.html
.................
th-cam.com/video/TGlcwUkkUlM/w-d-xo.html
...................
th-cam.com/video/suhHQ3XWnkA/w-d-xo.html
......................
th-cam.com/video/w9v3VB4Ej2o/w-d-xo.html&lc=z22yzvnxlrilevzqa04t1aokgei4uf5oiv5qqwgezsydbk0h00410
....................
th-cam.com/video/_yfoUjSWhYU/w-d-xo.html
......................
قُرءانٌ وقراءات وموآمرةٌ وتحريفٌ وتعقيدات ، وجريمةٌ وتشويهٌ وشذوذ وتعجيبٌ وإعوجاجات وإختلافات...فأصبح قرءان الله قرءان القُراء والقراءات...فويلٌ لمن يُحرفون كلام الله عن مواضعه.. ويقولون هذا من عند الله..وهو الذي ما نزل إلا على حرفٍ واحد من عند الإله الواحد.. وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها عنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعلت أمة المُسلمين ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات والتباس ألسن وتصحيفٍ كما قرأه من بدلوا وغيروا دين الله بعد رحيل رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، وقالوا عن غالبيتهن شاذات ، فلمى لا يكون كُلهن إلا واحدةٌ شاذات ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل كانت أو قُرأت المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات والصعوبات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم ولا بلسان لهجات ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون الأصم الأطرش الأطرم ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً وسخرةٌ في القراءات ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيلٍ لحرف ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله خارجٌ من ملة دين الله ، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة ومكذوبة ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، فكيف يُتهمُ رسول الله بأنهُ علمهم حروفٌ كثيرات ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل قراءاتهم ، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي رضوان الله عليه ، أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي يقرأ بها الآن ما يُقارب من مليار700 مليون مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف بل ولعبوا بكلام الله بكلمات ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ....أما من أوجد النسخ والناسخ والمنسوخ وأوجد القراءات ومن عمل بها ويُروج لها فينطبق وسيتحقق فيهم قول الله تعالى... {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً }{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف103-104 ....8/8/2020....إطلع على ما هو على هذه الروابط....وفي أولها حتى قرأوا كلمة الله صراط...ظراط.
...............
th-cam.com/video/BtCzxnX1qCI/w-d-xo.html
.....................
th-cam.com/video/oxLawYvF3o0/w-d-xo.html
....................
th-cam.com/video/IwAYyGGfM90/w-d-xo.html
...................
th-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/w-d-xo.html
.................
th-cam.com/video/TGlcwUkkUlM/w-d-xo.html
...................
th-cam.com/video/suhHQ3XWnkA/w-d-xo.html
......................
th-cam.com/video/w9v3VB4Ej2o/w-d-xo.html&lc=z22yzvnxlrilevzqa04t1aokgei4uf5oiv5qqwgezsydbk0h00410
....................
th-cam.com/video/_yfoUjSWhYU/w-d-xo.html
......................
قُرءانٌ وقراءات وتحريفٌ وتعقيدات ، وتشويهٌ وتعجيبٌ وإعوجاجات... وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها عنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعل المُسلمون ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات كما قرأه من بدلوا دين الله بعد رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم وللجاتهم ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، ولا علاقة بسبع أحرفٍ بالقراءات ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً في قراءاتهم ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيل ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة أو فهمٍ خاطئ للأساس لها ، لما قاله رسول الله بأن كلام الله أُنزل على سبعة أحرف ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل قراءاتهم ، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي يقرأ بها الآن مليار ونصف مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور بها وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف بل ولعبوا بكلمات وكلام الله ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ..... ....8/8/2020.إطلع على ما هو على هذا الرابط....th-cam.com/video/gALpPUMKWcY/w-d-xo.html
المام شااامل ماشاء الله تبارك الرحمان جزاك الله خيرا وزادك الله فضلا
جزاكم الله خير
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا