صابر مشهور رجل وظف موهبته الفذة في ايضاح الحق وتنقية التاريخ من الايادي السوداء..مدفوعا بغيرته على دينه وامته...في الوقت الذي يدفن المعنيون بهذا رؤوسهم في التراب.. كل الحب والتقدير للاستاذ صابر مشهور
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
@@OTHMANI83من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف 😂اول رافضي وناصبي هوا موجود بالكافي جزء اول صفحة ٢٨٢😂 وباقي الأحاديث يلي ذكرتها ارميها بالزبالة. مكذوبة على الرسول الكريم. سؤال شنو رأيك بمحمد بن ابو بكر ومالك الاشتر؟
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف لن ننسى ملايين عرب سوريا ضحايا كلاب الفرس . صدق أمير المؤمنين صدام حسين قولا وفعلا. 70 سنة من إغراق العرب بالدعاية و التعبئة لم تفيد
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
اللهم آني أتوب الى الله من كرهي سابقا لمعاويه وعثمان والزبير وعائشه وابن العاص ..بعد ٦سنوات يحث أقول وأنا مطمئن لايحب بني اميه الامؤمن ولايبغضهم إلا منافق ذنب المجوس
لم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم طبعا هو بالأمس طعن في البخاري وكل فضائل علي كذبها لان معاوية ليس، له فضائل عند المحدثين وأربعة مصادر روت تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والترمذي والحاكم عن أربعة من الصحابة ابن عباس وابو هريرة وابوسعيدوام سلمة واخذ بروايات سيف ابن عمر الذي روى ان عائشة قالت اقتلوا نعثلا يعني عثمان واخذ بعض مارواه سيف المتهم بالكذب وترك الاخر وصابر لايفهم شيئا يقول ان الاشتر قتل عبدالله بن الزبير والحجاج هو الذي قتل عبد الله ابن الزبير ومروان هو الذي قتل طلحة وصابر يقول عمار قتله هكذا ياخذ مايحلو له من روايات الكذابين ويدع مالايعجبه ويلصق جرايم الامويين بصحابة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
الاستاذ صابر تجرء على تناول موضوع كان من الطابوهات عند المسلمين السنة ورفع الضبابية وهذا نعتبره اجتهاد في الاجتهاد الصاءب الاستاذ صابر له صفات المتون و هو مشكور .
@@aminesalmyمن يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
هلاوغلا ابا هند والله انك رجل قوي وشجاع أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يحفظك من فوقك ومن تحتك وعن يمينك وعن شمالك ومن أمامك ومن خلفك انه القادر امين
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
@@هنالكماهنالك-ج5ف دس على البخاري تقتله الفئة الباغية الحديث الصحيح هو يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار بدون اضافة الفئة الباغية، وعمار كان احد المألبين على عثمان وبذلك هو نفسه باغي.
هذا الحديث مدسوس على البخاري ولم يتكلم به رسول الله..الادلة واضحة وكثيرة على ان الحق مع معاوية رضي الله عنه ..وكل قتلة عثمان قتلهم معاوية واسوأهم مالك الاشتر وهذا باتفاق وكثير من الصحابة لم يبايعوا علي ابداا ولو ان رسول الله يعلم بان على كفئ للخلافة لاوصى له بها..وحتى الخلفاء الراشدين لم يوصوا له بالخلافة لانه غير اهل لها..والادلة على ذلك انه لم يستطع ضبط جيشه وكان جيشه يتمرد عليه..شتااان بينه وبين معاوية رضي الله عنه الذي فتح العالم الاسلامي ووطد الدولة وقتل كل الخارجين عن العدالة والباطنيين..قال عليه الصلاة والسلام اول جيش يغزو القسطنطينية مغفورا له..يكفي سيدنامعاوية ويزيد رضي الله عنهم هذا الحديث
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
يجعل سره في أضعف خلفه ... صابر مشهور فضح علماء السنه الساكتين عن الحق منذو عشرات السنيين ... يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم .. من كتم علمآ ألجمه الله بالجام من النار يوم القيامة ... سيطول وقوف العلماء الساكتين عن الحق أمام الله في يوم القيامة ...
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
صابر مشهور ما يريد قوله ان السنة ليسوا سنة و ان معاوية هو الاحق بالخلافة بعد الرسول .. هو صاحب مذهب و فكر جديد للعلم اهل السنة كانت عندهم مذاهب كثيرة اندثر بعضها مع الزمن مثل الظاهرية و الاوزاعية حاليا مذهب الصابرية ..
@@هنالكماهنالك-ج5ف علي متهم بالنفاق ولكن لا احد يستطيع اثبات ذلك لان الله وحده مطلع على القلوب، تاخر عن بيعة الصديق ٦ اشهر وكان طامعا بالخلافة من قبل وفاة الرسول، دفن زوجته فاطمة سرا بالليل وتزوج بعدها باسبوع، كان يريد الزواج من بنت ابو جهل فرعون الامة الد اعداء الرسول، تم تنصيبه من قبل قتلة عثمان، استباح في سبيل طمعه للخلافة دماء ١٠٠ الف مسلم وقام بمكافئة قتلة عثمان واعطائهم مناصب في دولته الى ان انقلب عليه المنافقين قتلة عثمان والخوارج في معركة النهروان ومن ثم قتلوه، قصته تشبه قصة اي شخص ينضم الى مافيا تنتهي بقتله، الحرب كانت بين المنافقين والسبئية والخوارج الذين كانوا مع علي ضد المسلمين والمؤمنين من كبار الصحابة.
جزاك الله خيرا أستاذ صابر مشهور، استمتعت بظهورك في بودكاست المسند العظيم، ورسائل وأجوبة رائعة في موضوع من أهم المواضيع، تاريخنا الإسلامي وجغرافيتنا الحالية... جزى الله بني أمية الذين أنقذوا الإسلام من المجوس ...أود أن يظهر صابر في إذاعة الثمانية بعد ذلك، أخيك المسلم السني من الصومال
النبي قال تقتل عمارا الفئة الباغية طالعوا تاريخ بسر، ابن ارطاة وهل سقط اخلاقيا من ارسله ليقتل وهل التحكيم كذبة ام حقيقة وكل مصدر،ياتي،به صابر اقراه كله ان كنت تريد تعرف تزييفاته هو نقل عن ابن اعثم وسيف ابن عمر،والبلاذري،اقرؤؤها ولاحظوا تزويراته ودور، مروان وسبب حصار، عثمان ومن كان يحرض ضده وصابر وثق، سيف ابن عمر، الذي روى ان عائشة قالت اقتلوا نعثلا وماذا قال النبي عن ذي، الثدية ومن روى حديث تقتل عمارا الفئة الباغية وهل احمد والذهبي، شيعه وابن كثير، نصف وابن تيمية سجن لانه يدافع عن الامويين كما يدعي صابر وابن تيمية قال ومن البغي الذي، استحقته الفئة الباغية انها لعنت الامام الحق وولت رجلا سمته اماما @@Atheer_Musnad
يا إخوان احذروا من القدح في سيدنا معاوية رضي الله عنه فهو لا يخدم إلا المجوس واليهود، واحذروا من القدح في دولة بني أمية والتكلم فيما لا تعلمون ولا يخدم سوى عدوكم.
عندما ترى عدوك من يدعم تكتشف من عدوك الحقيقي أمريكا مكنت للشيعة في العراق واطاحت بصدام والروس مكنوا لإيران في سوريا و و امريكا في اليمن فتعلم هم من يدعمون فتعرف من العقيدة الباطلة و العقيدة الصحيحة
أمريكا ليس وحدها إنما النظام العالمي سياساتهم ضد العالم الإسلامي تأتي من كتاب صحوة الشيعة وكما قال حكام العراق الجنرال بول بريمر قال اسقطنا صدام حسين لأنه مسلم سني واسقطنا معه التسلط السني في بلاد الرافدين
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
التجديد ليست لعبة مرتبة التجديد لا يوصف بها الصحفيين و المتقلبين أمثالك صاحبك قبل انقلاب السيسي كان من المخدوعين بالقومية ثم استفاق على خطأه مع أحداث مصر و أخذ يبحث و يبحث في التاريخ المصري المعاصر و الأن يتكلم في الحديث و التاريخ الإسلامي و يخبط ذات اليمين و ذات الشمال
المهم والأ هم إردوغان و دولته الإسلامية على منهاج النبوة خمارات، قمار، داعرات، ربا، ووو، هذا الإمعة و أصحابه الإخوان لهم عاقبة عصيبة عندما تتسلم المعارضة التركية الحكم و تفكرو كلامي.
نعذرك نيتك طيبة فوق اللازم ..يعني يجي اي شخص عمل روشارش في قوقل و قرأ كتاب او اثنين و كلام عربية فصحى يبستولي على عقولكم و السبب انكم لا تعرفون التاريخ الاسلامي ..صابر له مئات السقطات و دخل في مناوشات كثيرة مع بعض الشيوخ و كتاب التاريخ لكنه مصر على موقفه لكنه على الاقل ابتعد عن الفقه الاسلامي و تدبر القران و نكران بعض العلماء
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
ما شاء الله اللهم بارك 3 ساعات. أجمل و أهم محتوى يمكن أن تجده على الأنترنت، بعد القرآن. و كوني من متابعي الأستاذ و المحقق صابر مشهور، فهذه الحلقه عبارة عن مراجعة مجموعة في محتوى واحد و مهمة.
اول مجدد ل الإسلام في هذا العصر وبدأ قبل ١٠ سنوات فيديوات في تصحيح التاريخ والأحاديث الضعيفه هو الشيخ العلامه الدكتور طه حامد الدليمي حفظه الله ورعاه وحشره مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا هو الذي نبهنا الى ان السنه نصف دين السنه هو شيعي بامتياز أدعوكم لمتابعه فيديوات علامه هذا العصر دكتور طه حامد الدليمي
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
@@Mohamed-vx5sn مافيه مجدد مسبل يصلي وهو مسبل ازاره مافيه مجدد ياخذ من لحيته ابدا ما فيه مجدد يفضل معاويه على على أو يفضل يزيد على الحسين إنما معاويه اجتهد وأخطا وعلى اجتهد واصاب والحسين اجتهد وأخطا وتاب ويزيد لم يأمر بقتل الحسين ابدا إنما الذي قتله هو الذي استدرجه الي العراق والعراق ومصر وإيران والشام بلاد فتنه
شكراً شكراً شكراً لكم أستاذ صابر والمقدم بصراحة حلقة ممتعة وليتها ما خلصت ❤ جزاك الله خير يا أستاذ صابر .. بارك الله فيك ورحم والدينك يارب العالمين❤❤❤❤❤❤
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
السني دمه مستباح عند الشيعي المارق ، لن يقف العنف مادام هناك عقيدة شيعية مارقة . تستبيح قتل مايسمى الناصبي في الديانة الشيعية ، ولهذا على أي سني او مبغض لاله الشيعة علي او هوسين ان يشرع السيف دفاعا عن نفسه
قل مايحلو لك. لكن عليك ان تدرك ان هناك بعث أموي يقوم من الرقاد الان سيذلون رقابكم المارقة المتطرفة دفاعا عن انفسهم ، وليس اعتداء . ستترحمون على السلفية الذين كنتم تقتاتون على غبائهم وينزلون قدرهم لكم ويناقشونكم
علي ارسل إلى الزبير وحدثه بحديث النبي فترك القتال وعلي أكرم عائشة ولم يقتل من قاتله قال مروان ابن الحكم لعلي ابن الحسين مارأيت أكثر َمن جدك كرما مع ظفر نادى علي لاتقتلوا جريحا ولامدبرا ومن دخل بيته امنا ولم يقتلوا مروان وقد ملئ جراحا ولا عبد الله ابن الزبير وزعم صابر ان قاتله هو الاشتر و الاشتر جرح عبد الله ابن الزبير ولم يقتله وإنما قتله الحجاج
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف الفئة الباغية ، هم الهمج و الشبيحة و البلطجية اللذين قتلوا سيدنا عثمان ذي 85 سنة !!!! للأسف هذه الفئة الضالة، الباغية، انصهرت في جيش سيدنا علي . !!!!
@@هنالكماهنالك-ج5ف الصحابة رضي الله عنهم والخلفاء الراشدين والدولة الأموية كلها راضيه بحكم النبي والسيدة عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها على حق .... فمع من وقفت ؟
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
فقط للمعلومية عمار بن ياسر أكثر صحابي وجَّه له الصحابةُ اللوم لتحريضه الناس للانضام إلى جيش علي، لامه أبو موسى الأشعري وأبو مسعود وغيرهم، السؤال: لماذا لم يرد عليهم عمار بهذا الحديث؟!! ولو كان رسل قل له هذا الحديث لقاله عمر لكل من لامه
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
هذا الحديث لفلفه ثم ضعه في دبر علي بن ابي طالب المجرم قاتل الصحابة ومروع امهات المؤمنين هذا الحديث طعنو به جميع اهل العلم ويكفي ان احمد بن حنبل قال روي في عمار تقتله الفئة الباغية 28حديث ليس فيها حديث صحيح هل انت افهم من حنبل ثم ان النسخ البخاري التي تمت طباعتها في بيروت هذه من مستواك انت وامثالك اما نحن عندنا نسخة الهروي الحديث هكذا جاء (((ويح عمار يدعوهم الئ الجنة ويدعونه الئ النار ))) والمقصود فيها المشركين الذين كانو يعذبونه وقتلو هوا واهله لا معاوية ولا يزيد هههههههههه
من بغداد قلب عراق الفاروق عمر رضي الله عنه وأرضاه أحييك وأحيي همتك ومثابرتك يا ا.صابر مشهور ااباحث العلمي المحترم،حقا لقد أمطت اللثام عن كثير من الاحداث الخافية عنا، واوضحت لنا كثير من الامور التي كانت ملتبسة علينا، أسأل الله تعالى ان يجزك كل خير وان يوسع عليك ويفتح عليك من علمه العظيم، ويسدد خطاك لكل خير حتى تنظف ما علق بتاريخنا من غبار واكاذيب وخرافات .
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
النبي قال كلاما انهى كل شئ قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أحيكم من لجزائر وأتمنى لكم النصر والسداد الحمد لله أتممت الإستماع لهذه الحلقة الفريدة من نوعها صابر مشهور حقا نحن أمام رجل عبقري ومجدد فريد من نوعه جزاه الله خيراً وكذلك الشكر لصاحب القناة مسند شكرا جزيلا ❤❤❤
😂😂😂 لا يا قلبي تدمرنا يعني داعش والقاعده والنصره و ملايين من نسل ام الجمل من فجر الاسلام لم يقطعوا ذكر ال البيت وشيعتهم صحفي املط لاجئ تافه دمرنا يا خراشي
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
حلقة اكثر من رائعه واكدت لنا كم نحن بحاجه الي مراجعة التراث الاسلامي .من الحقائق التي كنت اامن بها هي كذبة فرية التحكيم السردية الشيعية التي روج لها جهلا السنه والتي اثبت كذبتها صابر مشهور
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@aaammm9658 لا تقلد الشيعة و تتهم الصحابة، فعلي هو أيضا من الصحابة أنا أشكك بأن علي كان محتجزا رفقة أسرته من طرف قاتلي عثمان و كانو لا يسمحون له بالذهاب لمكان ما لوحده فحتى في معركة صفين لما حاولو مناقشة الهدنة لم يذهب هو بل أرسل إبنه، لماذا في نظرك لم يذهب علي لمقابلة معاوية فلو كان يعتقد أن معاوية شرير ما كان ليرسل إليه إبنه؟ أنا أعتقد أنه منذ وفاة النبي كانتت عائلة علي محتجزة و كانو يهددونه بزوجته و أبنائه لذلك لم يشارك في حروب الردة و لا حروب الفرس و الروم و كان ينتقد الخليفة مرغما... لقد قتلو فاطمة إن الشيعة المجوس قتلو عمر و عثمان و فاطمة و علي و الحسن و الحسين و حتى اليزيد
اللهم اني أشهدك وأشهد كل من شهد كلامي وقرأه اني بريء من أفعال علي ابن أبي طالب وأشهدك اني مبايع لأبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد ابن معاوية وكل خليفة رضيت انت به من بعد يزيد الا يومنا هذا اللهم اني ابرأ لك ممن حارب كل خليفة واميرا للمؤمنين رضيت انت وأهل الشورى به
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
نعم من يتبصر فى التاريخ حتى لو لم يكن الشخص مثقف سيجد ان من قتل عثمان ابن عفان رضي الله عنه لم يكن همهم ال البيت إنما كان همهم دق الاسفين لهدم الاسلام وعلى ابن أبى طالب كان مجرد طعم لمحبي آل البيت
طبعا هو بالأمس طعن في البخاري وكل فضائل علي كذبها لان معاوية ليس، له فضائل عند المحدثين وأربعة مصادر روت تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والترمذي والحاكم عن أربعة من الصحابة ابن عباس وابو هريرة وابوسعيدوام سلمة واخذ بروايات سيف ابن عمر الذي روى ان عائشة قالت اقتلوا نعثلا يعني عثمان واخذ بعض مارواه سيف المتهم بالكذب وترك الاخر وصابر لايفهم شيئا يقول ان الاشتر قتل عبدالله بن الزبير والحجاج هو الذي قتل عبد الله ابن الزبير ومروان هو الذي قتل طلحة وصابر يقول عمار قتله هكذا ياخذ مايحلو له من روايات الكذابين ويدع مالايعجبه ويلصق جرايم الامويين بصحابة
ومن يقرا التاريخ يجد ان معاوية ليس، همه دم عثمان بل الوصول إلى السلطة ولم يقتل من قتلة عثمان بعد ماحكم والنبي، من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
@@Ronin_DZ الحجاج إرهابي كافر قتل الصحابي عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما وصلبوه على باب الكعبه ودفنوه في مقابر اليهود فقال عبدالله ابن عمر وعبدالله ابن عباس ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما في تكفير الحجاج لان الله لا يخلد مسلما في النار ثم قالت اسماء رضي الله عنها للحجاج الإرهابي الكافر اما الكذاب فعلكناه ولا خالك الا المبير اي الذي تستحل قتل المؤمنين فاستخققت به الخلود في النار اراك اتلفت عليه دنياه واتلف عليك اخرتك الحجاج كافر إرهابي سبخلده الله في النار ابد الاباد وأما معاويه بن ابي سفيان فهو رضي الله عنه مؤمن ولكن على ابن أبي طالب رضي الله عنه افضل منه
@@ahmadal-jabarte1242 عزيزي فكر جيدا هنالك الالاف من الصحابة قتلو ومن قتلهم صحابة ايضا بدون ذكر اسماء والعلماء يطلقون عليها فتنة وتلك امة قد خلت وهذه السلطة والى اخره ويبررون و ويخلقون الاعذار لماذا يحاسبون الحجاج على القتل ولديه نفس، الظروف والاسباب والمسؤولية وواجب حماية السلطة بغض النظر ان كان على صواب او على خطا.
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
كلام أحمد وابن معين وغيرهما عن حديث: تقتل عماراً الفئة الباغية ـ 131 - أخبرنا إسماعيل الصّفار قال: سمعت أبا أُمية محمد بن إبراهيم يقول: سمعت في حلقة أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وأبي خيثمة، والمعيطي، وذكروا: "تقتل عمّاراً الفئة الباغية". فقالوا: ما فيه حديث صحيح. سمعت عبدالله بن إبراهيم قال: سمعت أبي يقول: سمعت أحمد بن حنبل يقول: روي في عمار: "تقتله الفئة الباغية" ثمانية وعشرون حديثاً، ليس فيها حديث صحيح. اهـ. (المنتخب من علل الخلال برقم 131).
@@هنالكماهنالك-ج5ف كلام أحمد وابن معين وغيرهما عن حديث: تقتل عماراً الفئة الباغية 131 - أخبرنا إسماعيل الصّفار قال: سمعت أبا أُمية محمد بن إبراهيم يقول: سمعت في حلقة أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وأبي خيثمة، والمعيطي، وذكروا: "تقتل عمّاراً الفئة الباغية". فقالوا: ما فيه حديث صحيح. سمعت عبدالله بن إبراهيم قال: سمعت أبي يقول: سمعت أحمد بن حنبل يقول: روي في عمار: "تقتله الفئة الباغية" ثمانية وعشرون حديثاً، ليس فيها حديث صحيح. اهـ. (المنتخب من علل الخلال برقم 131).
الحديث معتل فاحد رواة حديث سيدا شباب اهل الجنة .(يزيد بن أبي زياد).. هذه اقوال اهل العلم فيه ..كان من أوعية العلم ، وليس هو بالمتقن ، فلذا لم يحتج به الشيخان .ا- وقال ابن فضيل : كان من أئمة الشيعة الكبار . وقال أحمد بن حنبل : لم يكن بالحافظ . وروى عباس عن يحيى : لا يحتج بحديثه .روى عثمان الدارمي عن يحيى : ليس بالقوي . وروى أبو يعلى عن يحيى : ضعيف الحديث . وقال الجوزجاني : سمعتهم يضعفون حديثه . وقال ابن عدي : هو من شيعة أهل الكوفة ، ومع ضعفه يكتب حديثه .
و هل في الجنة غير الشباب... فكيف يكونان سيدان على آدم و على الأنبياء و على نبينا محمد ... و أفعل التفضيل تنتج لغة الفاضل و المفضول... فالحديث معلول من حيث المعنى.
لتصحيح جرير بن عبدالله البجلي من بجيله جنوب مكه سمي خير ذي يمن لانه قادم من جنوب المدينه المنوره والعرب تسمي الجهات بيمن وشام عموما بودكاست جميل شكرا لكم
@@haithamgharibjumamuhammeda9651 اشلون خليفة المسلمين والامام علي وين صار ابن عم الرسول وهذا ابن هند أكلة الاكباد الخنزير معاوية حاربة ووقف ضدة فعليك اللعنة وعلية
أيها المتخلفون الجهله أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
يقول الذين يخطئون ام المؤمين يقولل الذين يخطئون ام المؤمنين والصحابة ويقدسون علي ويجعلونه معصوماً ويضحون بكل الأمة قرباناً له ولابنائه وبني عباس، يقولون: كان يجب على الصحابة وامهات المؤمنين رضي الله عنهم ألا يقتلوا قتلة عثمان رضي الله عنه ولا يرفعوا السلاح في وجود خليفة. قلنا هذا كلام غير دقيق. فلو قتل رأس السلطة عثمان كما قتل عمر وقتل قاتله لما اضطر الصحابة وامهات المؤمنين لفعل ذلك بانفسهم ولكنهم وجدوا ان القتلة نصبوا خليفة يملكونه ولا يملكهم ويتحكمون فيه ويأمرهم فيعصونه وقاموا بعزل حكومة الدولة بالكامل وكل الولاة والجباة والقضاة كما فعل بريمر في العراق بعد احتلالها ثم لما اراد الصحابة ارجاع الامر الى نصابه ساقت الزمرة القاتلة الباغية علي وجزرت الصحابة والتابعين والقراء واستباحوا البصرة وشرعوا في قتل ام المؤمنين وحفظها الله بملائكته من سهامهم ورماحهم ثم راح الاوباش يفاوضون عليا على سبي ام المؤمنين وادخالها في الغنائم لتكون من نصيب احد الفرس من حمراء الكوفة، فخاف علي من هذا ونهاهم لعلمه انه سيمسخ هو ومن معه كما مسخ اصحاب السبت. ولكن الله سلم وحفظ عرض نبيه بمعجزة خالدة لم يلتفت اليها كثير من العلماء او انهم كتبوا فيها ثم اخفيت وطمست كما تم طمس الكثير من التاريخ الصحيح بفعل العباسيين، فكيف يستوعب انسان كيف لهودج من القماش وبعض الجلود يحمي من بداخله من رماح حديدية ثقيلة يرميها من قرب رجال اشداء تخرق طعناتهم بتلك الرماح دروع صنعت من الحديد والنحاس فكيف ينجو هودجها منها والرامين من حمراء الكوفة الفرس يلقون تلك الرماح بدافع الانتقام والحقد على رسول الله ﷺ واهل بيته وقد آن أوان ظفرهم بزوجته وحبيبته بين ايديهم ؟! هذا موضوع يجب مناقشته بتوسع لوجود معجزة ربانية وكرامة تقشعر لها ابدان المؤمين.
اصلاً من قتلوا عثمان ابن عفان كانوا ينشرون دعاياتٍ كاذبة في العراق بأن الصحابة كانوا ضد عثمان وبأن عائشة قالت اقتلوا نعثلاً فإنه قد كفر. ولذلك ذهبت السيدة عائشة بنفسها للعراق لتثبت لهم ان كل ماقيل على لسانها ضد عثمان هو كذب وافتراء.
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ياصابر مشهور تيار سني الاموي مشروع تجديد تسنين السنه والجماعه واخراج التشيع الثقافي من رؤوسهم اكسب السني تربح الشيعه مجانا
صابر مشهور رجل وظف موهبته الفذة في ايضاح الحق وتنقية التاريخ من الايادي السوداء..مدفوعا بغيرته على دينه وامته...في الوقت الذي يدفن المعنيون بهذا رؤوسهم في التراب..
كل الحب والتقدير للاستاذ صابر مشهور
يا سلاااااام نعمه القول
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
صابر يريد من كل هذا
القول ان معاوية هو الاحق بالخلافة بعد الرسول
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
نشكركم كثير على جهودكم وتسليط الضوء على هذه المسائل المهمه
وتحية سلام للدكتور صابر مشهور جزاه الله خير الجزاء
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
أستمر في نشر الوعي والحقيقة التي تم اخفائها بشكل متعمد عن المسلمين
@@K1ZX اخفاؤها خير لك من إعلانها لان الذين ينقل عنهم صابر مشهور مورخون شيعه
@@AliKhalo-c6i هو يكشف كذب هؤلاء المؤرخين الشيعة
@@K1ZX سيف ابن عمر الذي وثقه صابر روى ان عائشة قالت اقتلوا نعثلا فقد كفر يعني عثمان حاشاه ويقول صابر عن سيف مؤرخ سني ويروى عن ابن اعثم الذي روى ذلك
@@AliKhalo-c6i الأحداث التاريخية تكذب هذه الرواية ، أما بقية الكتاب تؤكدها الأحداث التاريخية
استاذ صابر مشهور انت بجد استثنائي وغيرت كتير في طريقه افكاري الي الافضل جعلتني اقرأ التاريخ الحقيقي وغير المزيف شكرا جزيلا لك
مو بس انتة، كنة شلة …. 😂 يضحكون علينا المشايخ
@@OTHMANI83من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف 😂اول رافضي وناصبي هوا موجود بالكافي جزء اول صفحة ٢٨٢😂 وباقي الأحاديث يلي ذكرتها ارميها بالزبالة. مكذوبة على الرسول الكريم.
سؤال شنو رأيك بمحمد بن ابو بكر ومالك الاشتر؟
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
@@هنالكماهنالك-ج5ف😂😂😂😂كل لي قلته مردود عليه وعلي يقودها بلطجية طلع خصوصا شيعة
اول مره اشاهد فديو اكثر من ثلاث ساعات بدون ملل ، رضي الله عن سيدنا معاويه وسائر صحابة رسول الله
رضي الله عن سيدنا علي الصحابي الجليل المبشر بالجنة رغم انفك ياناصبي
فعلا 💯💯
صابر مشهور ❤ محب الك من العراق
لن ننسى ملايين عرب سوريا ضحايا كلاب الفرس . صدق أمير المؤمنين صدام حسين قولا وفعلا. 70 سنة من إغراق العرب بالدعاية و التعبئة لم تفيد
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف لن ننسى ملايين عرب سوريا ضحايا كلاب الفرس . صدق أمير المؤمنين صدام حسين قولا وفعلا. 70 سنة من إغراق العرب بالدعاية و التعبئة لم تفيد
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
موضوع وانت رافضي وكتاب البخاري الكبير ليس فيه الحديث
هذه الحلقة الرائعة توزن بماء الذهب . جزاكم الله خيرا وحفظ الله الاستاذ صابر مشهور
@@كريمصلاح-ش6ص لانك عامي ،وربما ناصبي جاء الكلام على هواك
@@aminesalmy
أنت تقول "ربما"
وهي مردودة عليك
ربما أنت …
@@aminesalmyمن قال عنك ناصبي فاعلم انه رافضي
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف هل انت باحث عن الحق او تجادل بالباطل...... راجع قناة الشيخ محمد مكي
رضي الله عن سيدنا معاوية ولعن الله المجرمين قتلة سيدنا عثمان ومن سكتوا عن حرمة دم سيدنا عثمان. تحياتي من العراق..
صاحبك معاوية بعد ماثبت نفسة
ترك ما كان يطالب به من دم عثمان .
ضحك عليهم كلهم
شفت الخبث كيف !!!
هاي شني انته مو ملحد مدري ربوبي ؟؟؟؟
اللهم آني أتوب الى الله من كرهي سابقا لمعاويه وعثمان والزبير وعائشه وابن العاص ..بعد ٦سنوات يحث أقول وأنا مطمئن لايحب بني اميه الامؤمن ولايبغضهم إلا منافق ذنب المجوس
لم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم طبعا هو بالأمس طعن في البخاري وكل فضائل علي كذبها لان معاوية ليس، له فضائل عند المحدثين وأربعة مصادر روت تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والترمذي والحاكم عن أربعة من الصحابة ابن عباس وابو هريرة وابوسعيدوام سلمة واخذ بروايات سيف ابن عمر الذي روى ان عائشة قالت اقتلوا نعثلا يعني عثمان واخذ بعض مارواه سيف المتهم بالكذب وترك الاخر وصابر لايفهم شيئا يقول ان الاشتر قتل عبدالله بن الزبير والحجاج هو الذي قتل عبد الله ابن الزبير ومروان هو الذي قتل طلحة وصابر يقول عمار قتله هكذا ياخذ مايحلو له من روايات الكذابين ويدع مالايعجبه ويلصق جرايم الامويين بصحابة
@@ابوشهاب-ط4د
كذبت ... قتلهم جميعهم ... حتى محمد بن أبي بكر الصديق الذي هو أخو عائشه .. قتله ... فلا تكذب ..
كن صادق أو إغلق فمك ..
حياك الله استاذنا الفاضل المحترم أمير الإعلاميين صابر مشهور.
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
الاستاذ صابر تجرء على تناول موضوع كان من الطابوهات عند المسلمين السنة ورفع الضبابية وهذا نعتبره اجتهاد في الاجتهاد الصاءب الاستاذ صابر له صفات المتون و هو مشكور .
😂😂😂😂 والله مسكين انت و علي نياتك
جهود مباركة أستاذ صابر و جزاكم الله خيرا
😅
@@aminesalmyمن يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
معاوية اقتص وقتل كل من شارك بقتل سيدنا عثمان قبل اي يستلم هو الخلافة ولم يبق منهم احد
هاد معاوية البطل رضي الله عنه
@@هنالكماهنالك-ج5ف
الفئة الباغية هي التي قتلت عثمان ثم دخلت في جيش علي و جعل منهم ولاة و قادة جيش للأسف!!
@@bashar_001 بل ناصبي، اراد دم عثمان لياخد الملك وليتنقم من ال بيت رسول الله هو وابوه وامه هند اعداء رسول الله ولم يسلمو الا يوم الفتح خوفا
الأستاذ صابر مشهور مجدد عبقري وهو ما ينقص الأمة في كل الظروف والأزمان، والأمة تحتاج إلى عدد كبير من صابر مشهور .
في الحقيقة صابر ليس مجدد
هو يرجع للأصل
@@hedibouzidi5894
الكل يرجع للأصل.
ولكن المجدد هو الذي تجد عنده قراءة للماضي والحاضر خاصة ومختلفة تنفع الناس.
وهذا ينطبق على صابر مشهور
Hhhh
مخرف و مدلس
الاستاذ صابر ، يخرج الاحاديث المدسوسة في الكتب التي تعتبر مراجع للمسلمين ،والتي دسها وادخلها الشيعة في الكتب الاسلامية في ايام الدولة العباسية
هلاوغلا ابا هند والله انك رجل قوي وشجاع أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يحفظك من فوقك ومن تحتك وعن يمينك وعن شمالك ومن أمامك ومن خلفك انه القادر امين
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
خلك بدين عائشة ام المجنبين ام رضاع الكبير 😂🍼أنَّ رَجُلًا نَزَلَ بعائِشَةَ، فأصْبَحَ يَغْسِلُ ثَوْبَهُ فقالَتْ عائِشَةُ: إنَّما كانَ يُجْزِئُكَ إنْ رَأَيْتَهُ أنْ تَغْسِلَ مَكانَهُ، فإنْ لَمْ تَرَ نَضَحْتَ حَوْلَهُ ولقَدْ رَأَيْتُنِي أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَرْكًا فيُصَلِّي فِيهِ. وفي رواية: عن عائِشَةَ في المَنِيِّ قالَتْ: كُنْتُ أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 288 | خلاصة حكم المحدث : [صحط
امين يا رب العالمين
روعاتك استاذ صابر مشهور انت قدوة لكل باحث عن الحق .حلقة رائعة
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
@@هنالكماهنالك-ج5ف
دس على البخاري تقتله الفئة الباغية الحديث الصحيح هو يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار بدون اضافة الفئة الباغية، وعمار كان احد المألبين على عثمان وبذلك هو نفسه باغي.
@@هنالكماهنالك-ج5ف
واختك ماذا روت يا ولد المتعة
هذا الحديث مدسوس على البخاري ولم يتكلم به رسول الله..الادلة واضحة وكثيرة على ان الحق مع معاوية رضي الله عنه ..وكل قتلة عثمان قتلهم معاوية واسوأهم مالك الاشتر وهذا باتفاق وكثير من الصحابة لم يبايعوا علي ابداا ولو ان رسول الله يعلم بان على كفئ للخلافة لاوصى له بها..وحتى الخلفاء الراشدين لم يوصوا له بالخلافة لانه غير اهل لها..والادلة على ذلك انه لم يستطع ضبط جيشه وكان جيشه يتمرد عليه..شتااان بينه وبين معاوية رضي الله عنه الذي فتح العالم الاسلامي ووطد الدولة وقتل كل الخارجين عن العدالة والباطنيين..قال عليه الصلاة والسلام اول جيش يغزو القسطنطينية مغفورا له..يكفي سيدنامعاوية ويزيد رضي الله عنهم هذا الحديث
اللهم أنصر المسلمين في كل مكان وأصلح احوالهم واشف مرضاهم
شكراً جزيلاً على هذه الحلقة الرائعة
انشروا هذا الفيديو بكثافة يجب ان يصل لكل المسلمين
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
@@هنالكماهنالك-ج5ف حديث تقتل عمارا الفئة الباغية ، حديث لم يثبت 😄شكلك لم تشاهد الفيديو
@@omartaha-sp2gsثبت وهو متواتر، حتى صابر، لم يستطع تضعيف الحديث عند مسلم ورواه الترمذي، وابن حبان وغيرهم عن عدة من الصحابة وعدة مصادر،
استمعت للحلقة كامله والحمدلله
جزاك الله خيرا استاذ صابر عن كل اهل السنه والجماعة وزادك الله علما
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف😂😂😂😂😂copy&paste😂😂😂😂
@@هنالكماهنالك-ج5ف 😂😂😂😂😂
@@هنالكماهنالك-ج5ف اكون رافضي احسن ما اكون شيعي نجس عبد للمجوس عبد النار
وتحياتي للجيش الاسرائيلي الداعس على خشوم الشيعة الانجاس 😅😆😂😅😆😂😅
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
يجعل سره في أضعف خلفه ...
صابر مشهور فضح علماء السنه الساكتين عن الحق منذو عشرات السنيين ...
يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم .. من كتم علمآ ألجمه الله بالجام من النار يوم القيامة ...
سيطول وقوف العلماء الساكتين عن الحق أمام الله في يوم القيامة ...
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
صابر مشهور ما يريد قوله ان السنة ليسوا سنة و ان معاوية هو الاحق بالخلافة بعد الرسول ..
هو صاحب مذهب و فكر جديد
للعلم
اهل السنة كانت عندهم مذاهب كثيرة اندثر بعضها مع الزمن مثل الظاهرية و الاوزاعية
حاليا مذهب الصابرية ..
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
@@هنالكماهنالك-ج5ف
علي متهم بالنفاق ولكن لا احد يستطيع اثبات ذلك لان الله وحده مطلع على القلوب، تاخر عن بيعة الصديق ٦ اشهر وكان طامعا بالخلافة من قبل وفاة الرسول، دفن زوجته فاطمة سرا بالليل وتزوج بعدها باسبوع، كان يريد الزواج من بنت ابو جهل فرعون الامة الد اعداء الرسول، تم تنصيبه من قبل قتلة عثمان، استباح في سبيل طمعه للخلافة دماء ١٠٠ الف مسلم وقام بمكافئة قتلة عثمان واعطائهم مناصب في دولته الى ان انقلب عليه المنافقين قتلة عثمان والخوارج في معركة النهروان ومن ثم قتلوه، قصته تشبه قصة اي شخص ينضم الى مافيا تنتهي بقتله، الحرب كانت بين المنافقين والسبئية والخوارج الذين كانوا مع علي ضد المسلمين والمؤمنين من كبار الصحابة.
جزاك الله خيرا أستاذ صابر مشهور، استمتعت بظهورك في بودكاست المسند العظيم، ورسائل وأجوبة رائعة في موضوع من أهم المواضيع، تاريخنا الإسلامي وجغرافيتنا الحالية... جزى الله بني أمية الذين أنقذوا الإسلام من المجوس ...أود أن يظهر صابر في إذاعة الثمانية بعد ذلك، أخيك المسلم السني من الصومال
شكرا لمرورك الكريم
المذيع يحتاج تحضير للحلقه
النبي قال تقتل عمارا الفئة الباغية طالعوا تاريخ بسر، ابن ارطاة وهل سقط اخلاقيا من ارسله ليقتل وهل التحكيم كذبة ام حقيقة وكل مصدر،ياتي،به صابر اقراه كله ان كنت تريد تعرف تزييفاته هو نقل عن ابن اعثم وسيف ابن عمر،والبلاذري،اقرؤؤها ولاحظوا تزويراته ودور، مروان وسبب حصار، عثمان ومن كان يحرض ضده وصابر وثق، سيف ابن عمر، الذي روى ان عائشة قالت اقتلوا نعثلا وماذا قال النبي عن ذي، الثدية ومن روى حديث تقتل عمارا الفئة الباغية وهل احمد والذهبي، شيعه وابن كثير، نصف وابن تيمية سجن لانه يدافع عن الامويين كما يدعي صابر وابن تيمية قال ومن البغي الذي، استحقته الفئة الباغية انها لعنت الامام الحق وولت رجلا سمته اماما @@Atheer_Musnad
يا إخوان احذروا من القدح في سيدنا معاوية رضي الله عنه فهو لا يخدم إلا المجوس واليهود، واحذروا من القدح في دولة بني أمية والتكلم فيما لا تعلمون ولا يخدم سوى عدوكم.
ربي يحشرك معه نحن سنة ونلعن كل من قتل ال البيت
راجع تعليقك والله مثل أسيادك يامجوسي لايخدم الاالمجوس واليهود يامعلون
اخي انشروا هذا الفيديو بكثافة يجب ان يصل لكل المسلمين
انا من البربر اترضى عن بني أمية طول مانا حي جعلو من اجدادي مسلمين
وعلي، ضرب بني امية حتى اسلموا وجرح مروان في، معركة الجمل وعلي، نهى عن قتل جريح او مدبر،
عندما ترى عدوك من يدعم تكتشف من عدوك الحقيقي أمريكا مكنت للشيعة في العراق واطاحت بصدام والروس مكنوا لإيران في سوريا و و امريكا في اليمن فتعلم هم من يدعمون فتعرف من العقيدة الباطلة و العقيدة الصحيحة
أمريكا ليس وحدها إنما النظام العالمي سياساتهم ضد العالم الإسلامي تأتي من كتاب صحوة الشيعة وكما قال حكام العراق الجنرال بول بريمر قال اسقطنا صدام حسين لأنه مسلم سني واسقطنا معه التسلط السني في بلاد الرافدين
اللي، مكن امريكا هم الخليج دخل منها الامريكان وقال حسني لاامانع بضرب العراق وقال صدام فهد هو الذي، حاصرنا
صابر مشهور استاذ فاضل اشاطرك الرأى تماما حفظكم الله ورعاكم
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
الاستاذ صابر مشهور مجدد تاريخ الأمة الإسلامية في القرن 15 الهجري
التجديد ليست لعبة
مرتبة التجديد لا يوصف بها الصحفيين و المتقلبين أمثالك صاحبك
قبل انقلاب السيسي كان من المخدوعين بالقومية ثم استفاق على خطأه مع أحداث مصر
و أخذ يبحث و يبحث في التاريخ المصري المعاصر
و الأن يتكلم في الحديث و التاريخ الإسلامي و يخبط ذات اليمين و ذات الشمال
ماهي قناة الاستاذ صابر مشهور
المهم والأ هم إردوغان و دولته الإسلامية على منهاج النبوة خمارات، قمار، داعرات، ربا، ووو، هذا الإمعة و أصحابه الإخوان لهم عاقبة عصيبة عندما تتسلم المعارضة التركية الحكم و تفكرو كلامي.
نعذرك نيتك طيبة فوق اللازم ..يعني يجي اي شخص عمل روشارش في قوقل و قرأ كتاب او اثنين و كلام عربية فصحى يبستولي على عقولكم و السبب انكم لا تعرفون التاريخ الاسلامي ..صابر له مئات السقطات و دخل في مناوشات كثيرة مع بعض الشيوخ و كتاب التاريخ لكنه مصر على موقفه لكنه على الاقل ابتعد عن الفقه الاسلامي و تدبر القران و نكران بعض العلماء
@@عبدالإلهالسامي-ت4درد على كلام الاستاذ صابر ولا تشخصن
بارك الله فيكم جميعا 🎉
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
الله يجزاك خير على المجهود العلمي
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
الامة بحاجة الى عقول ناقدة لا ناقلة .. تحية للمبدع الاستاذ صابر مشهور و للمتألق صائد المبدعين الاستاذ فهد
ما شاء الله اللهم بارك 3 ساعات.
أجمل و أهم محتوى يمكن أن تجده على الأنترنت، بعد القرآن.
و كوني من متابعي الأستاذ و المحقق صابر مشهور، فهذه الحلقه عبارة عن مراجعة مجموعة في محتوى واحد و مهمة.
اول مجدد ل الإسلام في هذا العصر وبدأ قبل ١٠ سنوات فيديوات في تصحيح التاريخ والأحاديث الضعيفه هو الشيخ العلامه الدكتور طه حامد الدليمي حفظه الله ورعاه وحشره مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا هو الذي نبهنا الى ان السنه نصف دين السنه هو شيعي بامتياز أدعوكم لمتابعه فيديوات علامه هذا العصر دكتور طه حامد الدليمي
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
يعني السنة طلعو مجوس وهم لا يعلمون ؟؟
احسنت د. طه الدليمي مجدد هذا العصر
@@Mohamed-vx5sn
مافيه مجدد مسبل يصلي وهو مسبل ازاره
مافيه مجدد ياخذ من لحيته ابدا
ما فيه مجدد يفضل معاويه على على أو يفضل يزيد على الحسين
إنما معاويه اجتهد وأخطا وعلى اجتهد واصاب والحسين اجتهد وأخطا وتاب ويزيد لم يأمر بقتل الحسين ابدا إنما الذي قتله هو الذي استدرجه الي العراق
والعراق ومصر وإيران والشام بلاد فتنه
ههههه نعم
عندما كنت أتصادف مع فيدوات طه الدليمي
أستغرب
شكراً شكراً شكراً لكم أستاذ صابر والمقدم بصراحة حلقة ممتعة وليتها ما خلصت ❤ جزاك الله خير يا أستاذ صابر .. بارك الله فيك ورحم والدينك يارب العالمين❤❤❤❤❤❤
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف أنت باين عليك مغسُول مخك .. والله المستعان.
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
انتشر النواصب وانتشر الروافض واهل وصابر مشهور الناصبي وهم وجهين لعمله واحدة انتبهوا منهم ايها المسلمون الانهم يدافعوا عن اشخاص وليس عن دين
صابر مشهور إمام أهل السنة في العصر الحديث بلا منازع، كشف لنا الدين الأصلي لأهل السنة والجماعة بعد ان غيبته اللحى.
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
هل احاديث عائشة الجنسية في صحيح البخاري من دين اهل السنة
عائشة زوجة الرسول ص@@mohammedtaha2633
السني دمه مستباح عند الشيعي المارق ، لن يقف العنف مادام هناك عقيدة شيعية مارقة . تستبيح قتل مايسمى الناصبي في الديانة الشيعية ، ولهذا على أي سني او مبغض لاله الشيعة علي او هوسين ان يشرع السيف دفاعا عن نفسه
قل مايحلو لك. لكن عليك ان تدرك ان هناك بعث أموي يقوم من الرقاد الان سيذلون رقابكم المارقة المتطرفة دفاعا عن انفسهم ، وليس اعتداء . ستترحمون على السلفية الذين كنتم تقتاتون على غبائهم وينزلون قدرهم لكم ويناقشونكم
رضي الله عن الحجاج ابن يوسف الثقفي ،
منهي الفتنة، مجتث الخوارج ، موحد الدولة الاسلامية الموحدة، تحت راية واحدة. عند حكم عبد المالك ابن مروان.
حلقة رائعة متألق كالعادة صابر مشهور
نشكرك بشدة على استضافة حبيب الشعب الأستاذ صابر مشهور♥♥♥♥♥
😂😂😂😂 صعسستم وهابيه صاقطين
بارك الله في صابر مشهور بين ووضح للناس الخلط الي صار عندنا اهل السنه في ظلم سيدنا معاويه ويزيد رضي الله عنهم ورضي الله عن علي ابن ابي طالب
جزاك الله خير الجزاءعن الأمة الاسلامية
علي ارسل إلى الزبير وحدثه بحديث النبي فترك القتال وعلي أكرم عائشة ولم يقتل من قاتله قال مروان ابن الحكم لعلي ابن الحسين مارأيت أكثر َمن جدك كرما مع ظفر نادى علي لاتقتلوا جريحا ولامدبرا ومن دخل بيته امنا ولم يقتلوا مروان وقد ملئ جراحا ولا عبد الله ابن الزبير وزعم صابر ان قاتله هو الاشتر و الاشتر جرح عبد الله ابن الزبير ولم يقتله وإنما قتله الحجاج
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
للأسف معظم المسلمين لا يعرفون هذي الحقائق
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف😂😂😂😂😂
@@هنالكماهنالك-ج5ف
الفئة الباغية ، هم الهمج و الشبيحة و البلطجية اللذين قتلوا سيدنا عثمان ذي 85 سنة !!!!
للأسف هذه الفئة الضالة، الباغية، انصهرت في جيش سيدنا علي . !!!!
@@هنالكماهنالك-ج5ف
الصحابة رضي الله عنهم والخلفاء الراشدين والدولة الأموية كلها راضيه بحكم النبي
والسيدة عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها على حق .... فمع من وقفت ؟
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
فقط للمعلومية عمار بن ياسر أكثر صحابي وجَّه له الصحابةُ اللوم لتحريضه الناس للانضام إلى جيش علي، لامه أبو موسى الأشعري وأبو مسعود وغيرهم، السؤال: لماذا لم يرد عليهم عمار بهذا الحديث؟!! ولو كان رسل قل له هذا الحديث لقاله عمر لكل من لامه
ماشاء الله تبارك الله والله انت تاتي بتوثيقات لم يأت بها كبار المحدثين أسأل الله ان يحميك من الاءك السبءية المجرمين
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
هذا الحديث لفلفه ثم ضعه في دبر علي بن ابي طالب المجرم قاتل الصحابة ومروع امهات المؤمنين هذا الحديث طعنو به جميع اهل العلم ويكفي ان احمد بن حنبل قال روي في عمار تقتله الفئة الباغية 28حديث ليس فيها حديث صحيح هل انت افهم من حنبل ثم ان النسخ البخاري التي تمت طباعتها في بيروت هذه من مستواك انت وامثالك اما نحن عندنا نسخة الهروي الحديث هكذا جاء (((ويح عمار يدعوهم الئ الجنة ويدعونه الئ النار ))) والمقصود فيها المشركين الذين كانو يعذبونه وقتلو هوا واهله لا معاوية ولا يزيد هههههههههه
ابداع. حلقة مميزة جدا. نشكر المذيع الذي ينتقي ضيوف ممتازين وهناك أفكار ومعلومات ف غاية الأهمية
من بغداد قلب عراق الفاروق عمر رضي الله عنه وأرضاه أحييك وأحيي همتك ومثابرتك يا ا.صابر مشهور ااباحث العلمي المحترم،حقا لقد أمطت اللثام عن كثير من الاحداث الخافية عنا، واوضحت لنا كثير من الامور التي كانت ملتبسة علينا، أسأل الله تعالى ان يجزك كل خير وان يوسع عليك ويفتح عليك من علمه العظيم، ويسدد خطاك لكل خير حتى تنظف ما علق بتاريخنا من غبار واكاذيب وخرافات .
انت رجل بأمة يا استاذ صابر بارك الله في جهودك واجتهادك ونفع الله بعلمك وعملك
ننتظر كتابك بلهفة يا استاذ صابر
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
استاذ صابر مشهور مبدع ياريت شيوخ السنه يسمعون الاستاذ يتكلم بالحقيقه بدون مجاملات ولعب
واخيرا نتمنى للاستاذ صابر الصحه والعافيه ٠ متابع الك من نينوى العراق
ياريت لو كان معظم شيوخنا خاصة السلفية قد تعمقوا بتاريخنا مثل هذا الاخ المجاهد صابر مشهور لكنا عرفنا عدونا من صديقنا ولذالك هم يحاربونه
للأسف السلفيين متشييعن بطريقة غير مباشرة بل يقدمون تنازلات لشيعة عندما يسكتون عن شتم الأمويين
لا سبب في ضعف امة هو ترك الجهاد الحقيقي و اعراض عن التوحيد @@arslangolad3994
النبي قال كلاما انهى كل شئ قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
السلفيين يعرفون للأسانيد وقدرتهم التحليلية اعلى لذلك لا ينزلون لمستوى صابر.
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
جزاكم الله خير الجزاء
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
معلومات جزاة سهلة يسردها الاستاذ صابر بدون مهنوت ولا دروشة ولا فلسفة
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف صح النوم 🤣🤣🤣🤣🤣
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
أَحَجَّاجُ إنَّ اللّهَ أَعْطاك غايَةً
يُقَصِّرُ عنها مَن أَرادَ مَداها
أَحَجَّاجُ لا يُفْلَلْ سِلاحُكَ إنّما ال
مَنايا بِكَفِّ اللّهِ حيثُ يَراها
إذا هَبَطَ الحَجَّاجُ أَرْضاً مَريضةً
تَتَبَّعَ أَقْصى دائِها فَشفاها
شَفاها مِنَ الدّاءِ العُضالِ الذي بِها
غُلامٌ إذا هَزَّ القَناةَ سَقاها
سَقاها دِماءَ المارِقينَ وعَلَّها
إذا جَمحَتْ يَوْماً وَخِيفَ أَذاها
إذا سَمعَ الحجَّاجُ رِزّ كَتِيبةٍ
أَعَدَّ لها قَبْلَ النزولِ قِراها
أَعَدَّ لَها مَصْقُولةً فارِسيَّةً
بأَيْدِي رجالٍ يَحْلُبونَ صُراها
فَمَا وَلَدَ الأَبْكارُ والعَوْنُ مِثْلَهُ
بِنَجْدٍ ولا أَرْضٍ يَجِفُّ ثَراها
أَحَجَّاجُ لا تُعْطِ العُصاةَ مُناهُمُ
ولا اللّهُ يُعْطِي لِلْعُصاةِ مُناها
ولا كَلَّ حَلاَّفٍ تَقَلَّدَ بَيْعَةً
فأَعْظَمَ عَهْدَ اللّهِ ثُمَّ شَراها
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
رضي الله عن معاويه و يزيد والحجاج
ماشاء الله عليك يا اخي صابر حفظكم الله وزادكم علماً ونفع بعلمكم المسلمين . متألقٌ ومبدعٌ على الدوام
رضي الله عن صابر مشهور.. مفتح العقول
أحيكم من لجزائر وأتمنى لكم النصر والسداد الحمد لله أتممت الإستماع لهذه الحلقة الفريدة من نوعها صابر مشهور حقا نحن أمام رجل عبقري ومجدد فريد من نوعه جزاه الله خيراً وكذلك الشكر لصاحب القناة مسند شكرا جزيلا ❤❤❤
جزاك الله خيرا
الله يحفظك يا اخ صابر ويطول بعمرك ويعطيك الصحه والعافيه حتى تواصل توعية المسلمين
الاستاذ صابر بحر من المعرفة
الشكر الجزيل لاستضافة الاستاذ صابر مشهور.
الشيعه. والسبئيه. لن. يتركوا. صابر مشهور. حى. اعتقد. لانه. دمرهم
😂😂😂 لا يا قلبي تدمرنا يعني داعش والقاعده والنصره و ملايين من نسل ام الجمل من فجر الاسلام لم يقطعوا ذكر ال البيت وشيعتهم صحفي املط لاجئ تافه دمرنا يا خراشي
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء.. على تنوير أهل السنة وعصمتهم من فتنة أهل النفاق.. ومواجهة الباطل بالحق بدل السكوت والخنوع
رضي الله عنه وأرضاه سيدنا معاوية شخصيه مظلومه بسبب التأثير التشيع العباسي
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
انتشر النواصب وانتشر الروافض واهل وصابر مشهور الناصبي وهم وجهين لعمله واحدة انتبهوا منهم ايها المسلمون الانهم يدافعوا عن اشخاص وليس عن دين
لقاء رائع و مفيد ، يجب متابعة هكذا لقاءات
حلقة اكثر من رائعه واكدت لنا كم نحن بحاجه الي مراجعة التراث الاسلامي .من الحقائق التي كنت اامن بها هي كذبة فرية التحكيم السردية الشيعية التي روج لها جهلا السنه والتي اثبت كذبتها صابر مشهور
حلقة رائعة لم أمل من الحلقة لمدة لأكثر من ساعتين
بآرك الله فيكم وضيفكم
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف😂😂😂😂😂
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
انتشر النواصب وانتشر الروافض واهل وصابر مشهور الناصبي وهم وجهين لعمله واحدة انتبهوا منهم ايها المسلمون الانهم يدافعوا عن اشخاص وليس عن دين
حلقة رائعة من الأخ صابر، و المستضيف أيضا رائع لإتاحة الوقت الكافي لطرح الفكرة دون مقاطعة. بارك الله فيكما.
المرجو التحقيق في وفاة فاطمة رضي الله عنها
لا يجرئون الحديث بهذا الموضوع لان القاتل معروف وهو علي لان قتلها ودفنها ليلا سرا ولم يصلي عليها أحدا وتزوج بعدها بعد أربعة أيام مباشرة
@@aaammm9658 لا تقلد الشيعة و تتهم الصحابة، فعلي هو أيضا من الصحابة أنا أشكك بأن علي كان محتجزا رفقة أسرته من طرف قاتلي عثمان و كانو لا يسمحون له بالذهاب لمكان ما لوحده فحتى في معركة صفين لما حاولو مناقشة الهدنة لم يذهب هو بل أرسل إبنه، لماذا في نظرك لم يذهب علي لمقابلة معاوية فلو كان يعتقد أن معاوية شرير ما كان ليرسل إليه إبنه؟ أنا أعتقد أنه منذ وفاة النبي كانتت عائلة علي محتجزة و كانو يهددونه بزوجته و أبنائه لذلك لم يشارك في حروب الردة و لا حروب الفرس و الروم و كان ينتقد الخليفة مرغما... لقد قتلو فاطمة إن الشيعة المجوس قتلو عمر و عثمان و فاطمة و علي و الحسن و الحسين و حتى اليزيد
بصراحة إبداع وهذا الضيف قوي جدا.
نتمنى لكم التوفيق ونتمنى أن يكون هناك ضيوف أكثر ومن العيار الثقيل.
تحية لك ولضيفك الكريم
ممكن لقاء اخر مع الاستاذ صابر .. بيك.. مشهور ❤❤❤
احسنت أستاذ صابر و زادك الله علم و احسن ضيفك في استضافتك ❤
أحسنت يا استاذ صابر مشهور كلام صحيح بارك الله بك
بارك الله فيك اخي صابر وفتح عليك وانعم عليك وحفظك من كل سوء واطال عمرك ونصر الاسلام والمسلمين عاجلا غير أجل
افضل حلقة على يوتيوب لأهميتها العظمى
لاشك ولا ريب إن صابر مشهور رجل دولة من الطراز الأول وهو باحث جيد في التاريخ وصادق فيما يقول وعلي مثله تقام الدول العظمي
ولأنه بشر يصيب ويخطئ ❤❤
اللهم اني أشهدك وأشهد كل من شهد كلامي وقرأه اني بريء من أفعال علي ابن أبي طالب وأشهدك اني مبايع لأبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد ابن معاوية وكل خليفة رضيت انت به من بعد يزيد الا يومنا هذا اللهم اني ابرأ لك ممن حارب كل خليفة واميرا للمؤمنين رضيت انت وأهل الشورى به
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
❤الحمد لله على نعمة الإسلام و القرآن و بعثت النبي محمد صل الله عليه و سلم
نعم من يتبصر فى التاريخ حتى لو لم يكن الشخص مثقف سيجد ان من قتل عثمان ابن عفان رضي الله عنه لم يكن همهم ال البيت إنما كان همهم دق الاسفين لهدم الاسلام وعلى ابن أبى طالب كان مجرد طعم لمحبي آل البيت
طبعا هو بالأمس طعن في البخاري وكل فضائل علي كذبها لان معاوية ليس، له فضائل عند المحدثين وأربعة مصادر روت تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والترمذي والحاكم عن أربعة من الصحابة ابن عباس وابو هريرة وابوسعيدوام سلمة واخذ بروايات سيف ابن عمر الذي روى ان عائشة قالت اقتلوا نعثلا يعني عثمان واخذ بعض مارواه سيف المتهم بالكذب وترك الاخر وصابر لايفهم شيئا يقول ان الاشتر قتل عبدالله بن الزبير والحجاج هو الذي قتل عبد الله ابن الزبير ومروان هو الذي قتل طلحة وصابر يقول عمار قتله هكذا ياخذ مايحلو له من روايات الكذابين ويدع مالايعجبه ويلصق جرايم الامويين بصحابة
ومن يقرا التاريخ يجد ان معاوية ليس، همه دم عثمان بل الوصول إلى السلطة ولم يقتل من قتلة عثمان بعد ماحكم والنبي، من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
كذبت@@AliKhalo-c6i
@@هنالكماهنالك-ج5ف
كذاب اشر
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
رضي الله عنك وبارك في علمك وجهودك
نحن في امس الحاجة لمثل هذه الاصوات
صابر مشهور مرابط على ثغر ليس فيه كثير من الناس
من قلب العراق بغداد تحيه حب واحترام وتقدير إلى الاستاذ صابر مشهور 😊
معاوية والحجاج رضي الله عنهم وارضاهم لولاهم لضاع الاسلام
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
الحجاج ؟؟!
@@Ronin_DZ
الحجاج إرهابي كافر قتل الصحابي عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما وصلبوه على باب الكعبه ودفنوه في مقابر اليهود فقال عبدالله ابن عمر وعبدالله ابن عباس ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما في تكفير الحجاج لان الله لا يخلد مسلما في النار ثم قالت اسماء رضي الله عنها للحجاج الإرهابي الكافر اما الكذاب فعلكناه ولا خالك الا المبير اي الذي تستحل قتل المؤمنين فاستخققت به الخلود في النار اراك اتلفت عليه دنياه واتلف عليك اخرتك الحجاج كافر إرهابي سبخلده الله في النار ابد الاباد
وأما معاويه بن ابي سفيان فهو رضي الله عنه مؤمن ولكن على ابن أبي طالب رضي الله عنه افضل منه
اي والله صدقت من خلال ما قرأت كان الحجاج ومعاويه لهم الدور الكبير رحمهم الله
@@ahmadal-jabarte1242 عزيزي فكر جيدا هنالك الالاف من الصحابة قتلو ومن قتلهم صحابة ايضا بدون ذكر اسماء والعلماء يطلقون عليها فتنة وتلك امة قد خلت وهذه السلطة والى اخره ويبررون و ويخلقون الاعذار لماذا يحاسبون الحجاج على القتل ولديه نفس، الظروف والاسباب والمسؤولية وواجب حماية السلطة بغض النظر ان كان على صواب او على خطا.
معاوية رضي الله عنه كان على الحق ،
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف هذا حديث ضعيف بالنسبة عمر بن يسار حرض ضد عثمان رضي الله عنه
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
كلام أحمد وابن معين وغيرهما عن حديث: تقتل عماراً الفئة الباغية
ـ
131 - أخبرنا إسماعيل الصّفار قال: سمعت أبا أُمية محمد بن إبراهيم يقول: سمعت في حلقة أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وأبي خيثمة، والمعيطي، وذكروا: "تقتل عمّاراً الفئة الباغية".
فقالوا: ما فيه حديث صحيح.
سمعت عبدالله بن إبراهيم قال: سمعت أبي يقول: سمعت أحمد بن حنبل يقول: روي في عمار: "تقتله الفئة الباغية" ثمانية وعشرون حديثاً، ليس فيها حديث صحيح. اهـ.
(المنتخب من علل الخلال برقم 131).
@@هنالكماهنالك-ج5ف
كلام أحمد وابن معين وغيرهما عن حديث: تقتل عماراً الفئة الباغية
131 - أخبرنا إسماعيل الصّفار قال: سمعت أبا أُمية محمد بن إبراهيم يقول: سمعت في حلقة أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وأبي خيثمة، والمعيطي، وذكروا: "تقتل عمّاراً الفئة الباغية".
فقالوا: ما فيه حديث صحيح.
سمعت عبدالله بن إبراهيم قال: سمعت أبي يقول: سمعت أحمد بن حنبل يقول: روي في عمار: "تقتله الفئة الباغية" ثمانية وعشرون حديثاً، ليس فيها حديث صحيح. اهـ.
(المنتخب من علل الخلال برقم 131).
بارك الله فيك أستاذ صابر
والله والله والله أنك تأصل للأصيل وترجع الناس للنبع الصافي
اطال الله عمرك اخي صابر مشهور..قاهر الباطنية الشيعية المجوسية
حلقه ناريه جزاكم الله خيرا وجعله في ميزان حسناتكم
الحديث معتل فاحد رواة حديث سيدا شباب اهل الجنة .(يزيد بن أبي زياد).. هذه اقوال اهل العلم فيه ..كان من أوعية العلم ، وليس هو بالمتقن ، فلذا لم يحتج به الشيخان .ا- وقال ابن فضيل : كان من أئمة الشيعة الكبار . وقال أحمد بن حنبل : لم يكن بالحافظ . وروى عباس عن يحيى : لا يحتج بحديثه .روى عثمان الدارمي عن يحيى : ليس بالقوي . وروى أبو يعلى عن يحيى : ضعيف الحديث . وقال الجوزجاني : سمعتهم يضعفون حديثه . وقال ابن عدي : هو من شيعة أهل الكوفة ، ومع ضعفه يكتب حديثه .
هناك أسانيد جيدة بدون ضعفاء.
و هل في الجنة غير الشباب...
فكيف يكونان سيدان على آدم و على الأنبياء و على نبينا محمد ...
و أفعل التفضيل تنتج لغة الفاضل و المفضول...
فالحديث معلول من حيث المعنى.
@@user-wl5gl3ty1z ليس معلولا, هما أفضل من الأنبياء هذا معروف اذا دينك يناقض الإسناد الصحيح فالمشكلة في دينك لا في الحديث.
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
@@user-co8uf1mj6cو انت ما دينك... شيعي أم مسلم؟ لنعرف مصدر أرائك
بارك الله فيكم حوار مفيد
لتصحيح جرير بن عبدالله البجلي من بجيله جنوب مكه سمي خير ذي يمن لانه قادم من جنوب المدينه المنوره والعرب تسمي الجهات بيمن وشام
عموما بودكاست جميل شكرا لكم
شكرا للمقدم وشكرا أستاذ صابر
معاوية رضي الله عنه خليفة مسلمين الربع وامام مسلمين السنة
ههههههههههه 😂😂😂😂
@@ابنالعراق-س7ع ليش تضحك افتح صحيح البخاري
@@haithamgharibjumamuhammeda9651 اشلون خليفة المسلمين والامام علي وين صار ابن عم الرسول وهذا ابن هند أكلة الاكباد الخنزير معاوية حاربة ووقف ضدة فعليك اللعنة وعلية
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
❤الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة
Thanks!
كل الشكر لمرورك الكريم
والله ما قلته هو عين الحق ورحم الله والديك إياد صابر اسد الإعلام
دراسة تحليلية جديرة بالبحث والتحقيق
أيها المتخلفون الجهله
أرادت الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره ان تزرع في قلوبنا حب الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر فنسبوا اليه كذبا تنقيط القرآن
أيها الجهله الذي نقط القرآن هو عثمان بن عفان رضي الله عنه وباقي الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فإن عثمان بن عفان رضي الله لما فتح أذربيجان وارسل بعض الصحابه ليعلم ا الاعاجم هناك القرآن كان كل صحابي يعلم القرآن على قراءته التي علمها له النبي صلى الله عليه وسلم
فلما ترك الصحابه الناس وعادوا الي مكه والمدينه اختلف أهل أذربيجان في قراءة القرآن فكان مثلا أمام يقرا عليهم بقراءة هذيل والناس من ورائه يحفظون اما على قراءة قريش أو حارثه أو دوس فكانوا يردون على الإمام في كل ايه ما يظنونه خطأ وبعد الصلاه يشهرون سيوفهم ليتقاتلوا على قراءة القرآن فلما علم بعض أصحاب النبي هذا قالوا لعثمان أدرك الامه اختلفت في القرآن فجمع من بقى من الصحابه َاتفقوا على أن يحرقوا القراءات الست ويتركوا فقط قراءة قريش وكانوا يسمونها زمن البخاري بالقراءة العامه والان نحن نسميها بقراءة حفص عن عاصم والصحيح انها قراءة قريش لأنها هي المنتشره في كل بلاد الإسلام عربيه او أعجمية
المهم فلما اراد عثمان ان يقر قراءة قريش لم يكن وقتها التنقيط قد ظهر فكيف ثبت عثمان مثلا قراءة فتبينوا بدل فتثبتوا فلو لم يكن عثمان وأصحابه قد اخترعوا التنقيط للحروف كانت تكتب فتبينوا و فتثبتوا بلا تنقيط فكان الذي يحفظها فتبينوا يقراها بدون تنقيط فتبينوا والذي يحفظها بدون تنقيط فتثبتوا كان أيضا يقراها ب فتثبتوا وهنا سنقوا ان عثمان ما فعل شيئا الا ان الفرق بين الكلمتين لا يكون إلا التنقيط فاستشار الصحابه عن كيفيه التفريق بين الباء والتاء والثاء والياء والنون فقالوا اجعل الباء نقطة في الأسفل والنون نقطة في الأعلى والتاء نقطتين في الأعلى والياء نقطتين في الأسفل والثاء ثلاث نقاط في الأعلى وهكذا فغعل وكتب سبعة مصاحف كنقطه وجعلها بقراءة قريش التي فيها فتبينوا ثم ارسلها للولاة السبعه في زمانه أخذوا مصاحف عثمان ونسخ ها كما هي وابتدأوا تعليم الناس اولا الحروف الهجائية المنطقه التي اخترعها الصحابة زمن عثمان ثم بعدها يعلمونهم القرآن الكريم بقراءة قريش
وبهذا يتبين لنا أن الحجاج بن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر لم يفعل شئ انما نسبت له الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره فعل عثمان لكي يجعلون الناس يحبونه ويكونوا اتباعه في الخروج على المؤمنين وقتلهم كما فعلت والمروانيه الارهابيه الكافره الحكم ابن أبي العاص المنافق الكافر وابنه مروان ابن الحكم الخارجي الارهابي الكافر وعبدالملك ابن مروان الخارجي الارهابي الكافر والوليد ابن عبدالملك الخارجي الارهابي الكافر وهشام ابن الوليد الخارجي الارهابي الكافر والمختار الثقفي الخارجي الارهابي الكافر والحجاج ابن يوسف الثقفي الخارجي الارهابي الكافر
فاهل السنه من بني اميه هم عثمان ابن عفان رضي الله عنه ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنه ويزيد ابن معاويه رحمه الله ومعاوبه ابن يزيد رحمه الله هؤلاء فقط من بني اميه الذين ندين لله بحبهم وأنهم على الحق وأنهم من اهل السنه اما والمروانيه من بني اميه فهم منافقون خوارج إرهابيين كفره مثل صابر مشهور الإرهابي الماسوني المخابرات الكافر الذي يعمل مع الماسونيه العالميه الارهابيه الكافره يجعلنا نفضل معاويه على على رضي الله عنهما
والحق ان عليا هو الذي معه الحق وان معاويه رضي الله عنه اجتهد واخطأ قال النبي صلى الله عليه وسلم تمرق مارقة على فرقة من امتى تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فالمارقة هم الخوارج الارهابيين الكفره والذي قتلهم هو على رضي الله عنه وهذا دليل على أن على هو الذي عنده الحق وان معاويه اجتهد واخطأ
وأما ما دار بين يزيد والحسين فإن الحسين رضي الله عنه أخطأ ويزيد اصاب ولكن الحسين مع خطئة هو أفضل عند أهل السنه من يزيد وقد تاب الحسين قبل أن يقتله شمر ابن ذي الجوشم العراقي الإرهابي الكافر الذي استدرجه الحسين من مكه ثم خانه لما رأي ابن زياد وجيشه فاسنسام شكر لابن زياد ثم قتل الحسين رضي الله عنه غدرا وعندما قبض عليه ابن زياد سلمه ليزيد فاقام يزيد على شمر الحد فقتله قصاصا فرحم الله يزيد وغفر له لأنه اخذ بثار الحسين رضي الله عنه وقال كنت اريده َزيرا عندي ولكنه ابى فقتلهم الغادر شكر ولم امر بقتله بل أمرت باستئسارة فقط على أن اتبين منه لماذا يريد تاليب الناس على وقد بايعني من تبقى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي اذا كنتم جميعا على أمام ثم جاء اخر يريد أن ينادعه الحكم فاقنلوا الاخر كائنا من كان فكان لي الحق في قتل الحسين ولم افعل ولكن قتله الغادر العراقي شمر ظنا اني لما اعلم انه قتله ساعطيه ولاية العراق وما كنت لافعل فظل الصحابه على بيعة يزيد ولم ينزعوها قط
فإن الصحابة انسقوا في الفتنه بين على ومعاوبه على ثلاثة أقسام قسم مع علي وقسم مع معاويه وقسم ابي ان يشترك في الفتنه وأما الفتنه بين يزيد والحسين فإن كل الصحابة كانوا مع يزيد ولم يكن احد مع الحسين لأنهم علم ا ان الحسين أخطأ فلم يشاركوه الخطأ اعلمهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الامارة لا نعطيها لمن يطلبها
فإن أقرب الناس للحسين رضي الله عنه كان عبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما ولكن عبدالله ابن الزبير لم يشارك الحسين في الخروج على يدي بل ارشده هو وعبدالله ابن عمر وغبدالله ابن عباس ان لا يذهب إلى العراق لأنهم أصحاب فتنه فقد قتلوا عليا والد الحسين رضي الله عنه ولكن الحسين رضي الله عنه لم يسمع لهم وخرج الي العراق فقتلهم الخونه العراقيين هناك ثم ندموا فبكوا عليه ثم تطور الأمر فشقوا جيوبهم ولطموا ثم تطور الأمر فقطعوا أنفسهم بالسكاكين وجلدوا أنفسهم فلعنه الله على الروافض والخوارج أجمعين
وأما الخلفاء الراشدين المؤمنين هم ابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعثمان ابن عفان رضي الله عنه وعلى ابن أبي طالب رضي الله عنه والحسن ابن علي رضي الله عنهما ومعاوبه ابن أبي سفيان رضي الله عنهما ويزيد ابن معاويه غفر الله له ومعاويه ابن يزيد رحمه الله وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهما
بارك الله فيك يا استاذ صابر وجزاك الله خير الجزاء
سبحانك اللهم صلي وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خيرا عن دفاعك عن امة محمد
دمرتم. الشيعه. بهذه. الحلقه
من يرفض حكم النبي هو رافضي، ناصبي قال النبي تقتل عمارا الفئة الباغية رواه البخاري ومسلم والحاكم والترمذي وابن حبان وغيرهم وقال المزي وابن حجر انه متواتر ولم يقتص معاوية من قتلة عثمان بعد ماحكم ونهى عثمان عن قتال محاصريه رغم انه كان قادر على ذلك وقال علي لطلحة ناشدتك الله الا رددت الناس عن عثمان فانه مقتول فقال لا حتى تعطي امية الحق من نفسها وجرج مروان وابن الزبير، في المعركة ونهى علي عن قتل جريح او مدبر، واكرم عائشة وارسلها الى المدينه ومعها اخوها ولم تقتله عائشة
@@هنالكماهنالك-ج5ف😂😂😂😂😂😂
دعاء الرسول
لا اشبع الله بطنه ابحث عن و هو صحيح 😂
@@حسینامیری-ج3ل قصدك رواية لما النبي الكريم طلب من الزعطوط ابن عباس يروح ينادي معاوية الهادي المهدي حتى يكتب كتاب. 😂
يقول الذين يخطئون ام المؤمين
يقولل الذين يخطئون ام المؤمنين والصحابة ويقدسون علي ويجعلونه معصوماً ويضحون بكل الأمة قرباناً له ولابنائه وبني عباس، يقولون: كان يجب على الصحابة وامهات المؤمنين رضي الله عنهم ألا يقتلوا قتلة عثمان رضي الله عنه ولا يرفعوا السلاح في وجود خليفة. قلنا هذا كلام غير دقيق. فلو قتل رأس السلطة عثمان كما قتل عمر وقتل قاتله لما اضطر الصحابة وامهات المؤمنين لفعل ذلك بانفسهم ولكنهم وجدوا ان القتلة نصبوا خليفة يملكونه ولا يملكهم ويتحكمون فيه ويأمرهم فيعصونه وقاموا بعزل حكومة الدولة بالكامل وكل الولاة والجباة والقضاة كما فعل بريمر في العراق بعد احتلالها ثم لما اراد الصحابة ارجاع الامر الى نصابه ساقت الزمرة القاتلة الباغية علي وجزرت الصحابة والتابعين والقراء واستباحوا البصرة وشرعوا في قتل ام المؤمنين وحفظها الله بملائكته من سهامهم ورماحهم ثم راح الاوباش يفاوضون عليا على سبي ام المؤمنين وادخالها في الغنائم لتكون من نصيب احد الفرس من حمراء الكوفة، فخاف علي من هذا ونهاهم لعلمه انه سيمسخ هو ومن معه كما مسخ اصحاب السبت. ولكن الله سلم وحفظ عرض نبيه بمعجزة خالدة لم يلتفت اليها كثير من العلماء او انهم كتبوا فيها ثم اخفيت وطمست كما تم طمس الكثير من التاريخ الصحيح بفعل العباسيين، فكيف يستوعب انسان كيف لهودج من القماش وبعض الجلود يحمي من بداخله من رماح حديدية ثقيلة يرميها من قرب رجال اشداء تخرق طعناتهم بتلك الرماح دروع صنعت من الحديد والنحاس فكيف ينجو هودجها منها والرامين من حمراء الكوفة الفرس يلقون تلك الرماح بدافع الانتقام والحقد على رسول الله ﷺ واهل بيته وقد آن أوان ظفرهم بزوجته وحبيبته بين ايديهم ؟! هذا موضوع يجب مناقشته بتوسع لوجود معجزة ربانية وكرامة تقشعر لها ابدان المؤمين.
و الله لقد عبرت عن كل الافكار التي راودتني حول هذه الجريمة النكراء لعلي بن ابي خارب و عصابة المجرمين الساقطين التي التفت حوله
اصلاً من قتلوا عثمان ابن عفان كانوا ينشرون دعاياتٍ كاذبة في العراق بأن الصحابة كانوا ضد عثمان وبأن عائشة قالت اقتلوا نعثلاً فإنه قد كفر. ولذلك ذهبت السيدة عائشة بنفسها للعراق لتثبت لهم ان كل ماقيل على لسانها ضد عثمان هو كذب وافتراء.
قااااااتلكم الله يا نوااااااصب يا اهل الشقااااااق والنفاااااق
احذرو يا مسلمين من اكااااااااذيب النوااااااصب
النوااااااصب ليسوا من ال السنة
هي نفسها قالت انها مخطئه و كانت تبكي ندما و ذلك في 17 روايه عنها
ما شاءالله عليك استاذ صابر وحفظك الله ورعاك
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ياصابر مشهور تيار سني الاموي مشروع تجديد تسنين السنه والجماعه واخراج التشيع الثقافي من رؤوسهم اكسب السني تربح الشيعه مجانا
الاستاذ مشهور ينبش القبور لاثارة فتن تاريخية مرت عليها ١٤٠٠سنةً ليزيد الفرقة بين المسلمين. وهذا دليل انه ليس بباحث وانما يستثمر هذه القضايا
اجندة ، لصالح ص هيووون
يجب ان تفتح الدفاتر ونقتص من الشيعة الكفار
الذي ينبش هم الشيعة لان الشيعة قتلونا باسم محمد وال محمد