لكن التحايل على حدود الله ايضا حرام ... يا شيخ يجب على طارح السؤال ان يفصل لك المعاملة :: المستفيد لا يدفع لكن الدولة تدفع نيابة عنه ... و هذا تحايل على محارم الله لأنه أشر من اربا الواضح ..... لماذا يا هذا ؟ ......... لأنه لولاك أنت أيها المستفيد لما كانت هناك معاملة أصلا إذن هو ربا زقووووم 100 % ..... خافوا ربي لماذا لا تمنح الدولة مساعدات مالية بعد دراسة فحوى المشروع المقدم من طرف المواطن و تسدد بالتقسيط .
كان بإمكان البنك يتعامل مع الشباب بمعاملة بيع القراض تربح هي وهو بطريقة شرعية .. أو تعطي قرض حسن وترهن منه شيئا من أملاكه حتى يتم سداد القرض بمعاملة شرعية
تحياتي لكم
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
بارك الله فيك
لكن التحايل على حدود الله ايضا حرام ... يا شيخ يجب على طارح السؤال ان يفصل لك المعاملة :: المستفيد لا يدفع لكن الدولة تدفع نيابة عنه ... و هذا تحايل على محارم الله لأنه أشر من اربا الواضح ..... لماذا يا هذا ؟ ......... لأنه لولاك أنت أيها المستفيد لما كانت هناك معاملة أصلا إذن هو ربا زقووووم 100 % ..... خافوا ربي لماذا لا تمنح الدولة مساعدات مالية بعد دراسة فحوى المشروع المقدم من طرف المواطن و تسدد بالتقسيط .
لان كل الأموال سواء البنك و الوكالة و زاد 1% هي أموال دولة
كان بإمكان البنك يتعامل مع الشباب بمعاملة بيع القراض تربح هي وهو بطريقة شرعية .. أو تعطي قرض حسن وترهن منه شيئا من أملاكه حتى يتم سداد القرض بمعاملة شرعية
لونساج قالت لافائده والدوله قالت أنا ندفع الفوائد يعني الدوله تنحي من جيب الأيمن وتحط في الجيب الأيسر وهذا غباء أنا ديت مبلغ معين رديت نفس المبلغ أعظم الكبائر هي الشرك بالله ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻙ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﺐ، ﻓﺈﻧﻪ ﻻ ﻳﻐﻔﺮ ﻟﻪ، ﻭﻣﺄﻭﺍﻩ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ : ﴿ﺇِﻧَّﻪُ ﻣَﻦ ﻳُﺸْﺮِﻙْ ﺑِﺎﻟﻠّﻪِ ﻓَﻘَﺪْ ﺣَﺮَّﻡَ ﺍﻟﻠّﻪُ ﻋَﻠَﻴﻪِ ﺍﻟْﺠَﻨَّﺔَ ﻭَﻣَﺄْﻭَﺍﻩُ ﺍﻟﻨَّﺎﺭُ ﻭَﻣَﺎ ﻟِﻠﻈَّﺎﻟِﻤِﻴﻦَ ﻣِﻦْ ﺃَﻧﺼَﺎﺭٍ
﴾ [ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ 72: ] ، ﻭﻗﺎﻝ : ﴿ﻭَﻟَﻮْ ﺃَﺷْﺮَﻛُﻮﺍْ ﻟَﺤَﺒِﻂَ ﻋَﻨْﻬُﻢ ﻣَّﺎ ﻛَﺎﻧُﻮﺍْ ﻳَﻌْﻤَﻠُﻮﻥَ﴾ [ ﺍﻷﻧﻌﺎﻡ 88: ] . ﻭﺍﻵﻳﺎﺕ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﻛﺜﻴﺮﺓ .
ﺃﻣﺎ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ، ﻭﻫﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ : ﴿ﻭَﺇِﻧِّﻲ ﻟَﻐَﻔَّﺎﺭٌ ﻟِّﻤَﻦ ﺗَﺎﺏَ ﻭَﺁﻣَﻦَ ﻭَﻋَﻤِﻞَ ﺻَﺎﻟِﺤًﺎ ﺛُﻢَّ ﺍﻫْﺘَﺪَﻯ﴾ ، ﻓﻬﻲ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﺘﺎﺋﺒﻴﻦ، ﻭﻫﻜﺬﺍ ﻗﻮﻟﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ : ﴿ﻗُﻞْ ﻳَﺎ ﻋِﺒَﺎﺩِﻱَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺃَﺳْﺮَﻓُﻮﺍ ﻋَﻠَﻰ ﺃَﻧﻔُﺴِﻬِﻢْ ﻟَﺎ ﺗَﻘْﻨَﻄُﻮﺍ ﻣِﻦ ﺭَّﺣْﻤَﺔِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻳَﻐْﻔِﺮُ ﺍﻟﺬُّﻧُﻮﺏَ ﺟَﻤِﻴﻌًﺎ ﺇِﻧَّﻪُ ﻫُﻮَ ﺍﻟْﻐَﻔُﻮﺭُ ﺍﻟﺮَّﺣِﻴﻢُ
﴾ [ ﺍﻟﺰﻣﺮ 53: ] ، ﺃﺟﻤﻊ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺋﺒﻴﻦ . ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﻟﻲ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ .
.1 ﻧﺸﺮ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺔ ( ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ) ، ﺍﻟﻌﺪﺩ : 983 ، ﻓﻲ 27/6/1405 ﻫـ . ( ﻣﺠﻤﻮﻉ ﻓﺘﺎﻭﻯ ﻭﻣﻘﺎﻻﺕ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ /24 213 ) .
ﺍﻟﺘﻔﺴﻴﺮ
ﻓﺘﺎﻭﻯ ﺫﺍﺕ ﺻﻠﺔ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ :
ﻛﻴﻒ ﻧﺠﻤﻊ ﺑﻴﻦ ﻫﺎﺗﻴﻦ ﺍﻵﻳﺘﻴﻦ : ﴿ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠّﻪَ ﻻَ ﻳَﻐْﻔِﺮُ ﺃَﻥ ﻳُﺸْﺮَﻙَ ﺑِﻪِ ﻭَﻳَﻐْﻔِﺮُ ﻣَﺎ ﺩُﻭﻥَ ﺫَﻟِﻚَ ﻟِﻤَﻦ ﻳَﺸَﺎﺀ﴾ [ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ 48: ] ، ﻭﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ﴿
ﻭَﺇِﻧِّﻲ ﻟَﻐَﻔَّﺎﺭٌ ﻟِّﻤَﻦ ﺗَﺎﺏَ ﻭَﺁﻣَﻦَ ﻭَﻋَﻤِﻞَ ﺻَﺎﻟِﺤًﺎ ﺛُﻢَّ ﺍﻫْﺘَﺪَﻯ﴾ [ ﻃﻪ 82: ] ؟
كيف يتوب ؟؟؟؟؟