وهذا مايفعله كل حكام العرب اليوم فعل عمر وفعل من بعده والى يومنا هذا يتحالفون مع اليهود والنصارى ليقاتلو ويحاربو الله ورسوله وآله الطيبين الطاهرين المعصومين وشيعتهم المؤمنون الموحدين الوحيدين على الارض
أولا أنبئكم بأعظم من هذا القتل، وما يوجب [الله] على قاتله مما هو أعظم من هذا القصاص؟ قالوا: بلى يابن رسول الله. قال: أعظم من هذا القتل أن تقتله قتلا لا ينجبر، ولا يحيى بعده أبدا. قالوا: ما هو؟ قال: أن تضله عن نبوة محمد وعن ولاية علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما وتسلك به غير سبيل الله، وتغريه(1) باتباع طريق أعداء علي عليه السلام والقول بامامتهم ودفع علي عن حقه، وجحد فضله، ولا تبالي باعطائه واجب تعظيمه. فهذا هو القتل الذي هو تخليد هذا المقتول في نار جهنم، خالدا مخلدا أبدا فجزاء هذا القتل مثل ذلك الخلود في نار جهنم
ولقد عاتبني مرة على كلام بلغه عني وذلك لما قدم عليه الاشعث اسيرا، فمن عليه وأطلقه وزوجه اخته ام فروة، فقلت للاشعث وهو قاعد بين يديه: يا عدو الله اكفرت بعد اسلامك وارتددت ناكصا على عقبيك. فنظر الي نظرة علمت انه يريد ان يكلمني بكلام في نفسه، ثم لقيني بعد ذلك في سكك المدينة، فقال لي: انت صاحب الكلام يا ابن الخطاب. فقلت: نعم يا عدو الله ولك عندي شر من ذلك. فقال : بئس الجزاء هذا بة منك. قلت: وعلام تريد مني حسن الجزاء قال : لأنفتي لك من اتباع هذا الرجل والله ما جرأني على الخلاف عليه الا تقدمه عليك وتخلفك عنها، ولو كنت صاحبها لما رأيت مني خلافا عليك. قلت: لقد كان ذلك فما تأمر الان . قال : انه ليس بوقت الامر بل وقت صبر. ومضى ومضيت. ولقي الاشعث الزبرقان بن بدر فذكر له ما جرى بيني وبينه فنقل ذلك الى ابي بكر فارسل الي بفتات مؤلم فارسلت اليه : اما والله لتكفن او لاقولن كلمة بالغة بي وبك في الناس تحملها الركبان حبث ساروا . وان شئت استدمنا ما نحن فيه عفوا. فقال : بل نستديمه، وانها لصائرة اليك بعد ابام فظننت انه لن يأتي عليه جمعة حتى يردها علي فتغافل والله ما ذاكرني بعد ذلك حرفا حتي هلك. ولقد مد في امدها عاضا على نواجذه حتى حضره الموت وآيس منها. فكان منه ما رأيتما، فاكتما ما قلت لكما عن الناس كافة وعن بني هاشم خاصة، وليكن منكما بحيث امرتكما . قوما اذا شئتما على بركة الله، فقمنا ونحن نعجب من قوله فوالله ما افشينا سره حتى هلك..
ابو بكر هو أحسد قريش، بشهادة عمر بن الخطاب مصدر سني ذكر ابن ابي الحديد المعتزلي في كتابه شرح نهج البلاغة (ج 2 ص 31-36) الحديث التالي: روى شريك بن عبدالله النخعي عن محمد بن عمرو بن مرة عن ابيه عن عبدالله بن سلمة عن ابي موسى الاشعري قال : حججت مع عمر فلما نزلنا وعظم الناس خرجت من رحلي اريده فلقيني المغيرة بن شعبة فرافقني ثم قال: الى اين تريد؟ فقلت: امير المؤمنين، فهل لك. قال : نعم. فانطلقنا نريد رحل عمر. فانا لفي طريقنا اذ ذكرنا تولي عمر وقيامه بما هو فيه وحياطته على الامر ونهوضه بما قبله من ذلك، ثم خرجنا الى ذكر ابي بكر فقلت للمغيرة: يا لك الخير، لقد كان ابو بكر مسددا في عمر لكأنه ينظر الى قيامه من بعده وجده واجتهاده وغنائه في الاسلام فقال المغيرة بقد كان ذلك. وان كان قوم كرهوا ولاية عمر ليزووها عنه وما كان لهم في ذلك من حظ فقلت له: لا ابا لك ومن القوم الذين كرهوا ذلك لعمر. فقال المغيرة: لله انت لكأنك لا تعرف هذا الحي من قريش وما خصوا به من الحسد فوالله لو كان هذا الحسد يدرك بحساب لكان لقريش تسعة اعشاره، وللناس كلهم عشر. فقلت: مه يا مغيرة، فان قريشا بانت بفضلها على الناس. فلم نزل في مثل ذلك حتى انتهينا الى رحل عمر، فلم نجده، فسألنا عنه فقيل: قد خرج آنفا. فمضينا نقفو اثره حتى دخلنا المسجد فاذا عمر يطوف بالبيت فطفنا معه فلما فرغ دخل بيني وبين المغيرة فتوكأ على المغيرة. وقال : من اين جئتما؟ فقلنا: خرجنا نريدك يا امير المؤمنين. فاتينا رحلك. فقيل لنا خرج الى المسجد فاتبعناك. فقال: اتبعكما الخير. ثم نظر المغيرة الي وتبسم. فرمقه عمر فقال: مم تبسمت ايها العبد؟ فقال : من حديث كنت انا وابو موسى فيه آنفا في طريقنا اليك. قال : وما ذاك الحديث؟ فقصصنا عليه الخبر. حتى بلغنا ذكر حسد قريش. وذكر من اراد صرف ابي بكر عن استخلاف عمر، فتنفس الصعداء، ثم قال: ثكلتك امك يا مغيرة، وما تسعة اعشار الحسد بل وتسعة اعشار العشر وفي الناس عشر العشر بل وقريش شركاؤهم ايضا فيه.. وسكت مليا وهو يتهادى بيننا ثم قال : وكبف بذلك وانتما ملبسان ثيابكما. فقلنا: يا امير المؤمنين. وما بال الثياب؟ قال : خوف الاذاعة منها. فقلنا له: اتخاف الاذاعة من الثياب وانت من ملبس الثياب اخوف، وما الثياب اردت. قال : هو ذاك، ثم انطلق وانطلقنا معه ختة انتهينا الى رحله فخلى ايدينا من يده، ثم قال : لا تريما ودخل. فقلت للمغيرة: لا ابا لك، لقد عثرنا بكلامنا معه. وما كنا فيه وما نراه، حسبنا الا ليذاكرنا اياها. قال : فانا لكذلك اذا خرج اذنه الينا. فقال: ادخلا. فدخلنا فوجدناه مستلقيا على برذعه برحل فلما رآنا تمثل بقول كعب بن زهير: لا تفش سرك الا عند ذي ثــــقة----اولى وافضل ما استودعت اسرارا صدرا رحيبا وقلبا واسعا قمنا----الا تخاف متى اودعــــت اظهارا فعلمنا انه يريد ان نضمن له كتمان حديثه فقلت: انا له يا امير المؤمنين الزمنا وخصنا وصلنا. قال : بماذا يا اخا الاشعريين. قلت: بافشاء سرك. وان تشركنا في همك فنعم المستشاران نحن لك. قال: انكما كذلك. فاسألا عما بدا لكما. ثم قام الى الباب ليغلقه فاذا الاذّان الذي اذن لنا عليه في تاحجرة. فقال : امض عنا لا ام لك، فخرج واغلق الباب خلفه. ثم اقبل علينا فجلس معنا . وقال : سلا تخبرا. قلنا: نريد ان يخبرنا امير المؤمنين بأحسد قريش الذي لم يأمن ثيابنا على ذكره لنا. فقال : سألتما عن معضلة. وسأخبركما فليكن عندكما في ذمة منيعة وحرز ما بقيت، فاذا مت فشأنكما وما شئتما من اظهار او كتمان. قلنا: فان لك عندنا ذلك. قال: ابو موسى وانا اقول في نفسي ما يريد الا الذين كرهوا استخلاف ابي بكر له كطلحة وغيره، فانهم قالوا لابي بكر: اتستخلف علينا فظا غليظا، واذا هو يذهب الى غير ما في نفسي، فعاد الى التنفس ثم قال : من تريانه؟؟ قلنا: والله ما ندري الا ظنا. قال : وما تظنان؟؟ قلنا: عساك تريد القوم الذين ارادوا ابا بكر على صرف هذا الامر عنك. قال : كلا والله، بل كان ابو بكر أعق. وهو الذي سألتما عنه كان والله أحسد قريش كلهاثم اطرق طويلا. فنظر المغيرة الي ونظرت اليه واطرقنا مليا لاطراقه. وطال السكوت منا ةمنه حتى ظننا انه قد ندم على ما بدا منه. ثم قال : والهفاه على ضئيل بني تميم بن مرة، لقد تقدمني ظالما وخرج الي منها آثما. فقال المغيرة: اما تقدمه عليك يا امير المؤمنين ظالما فقد عرفناه، كيف خرج اليك منها آثما؟ قال : ذاك لانه لم يخرج الي منها الا بعد يأس منها، اما والله لو كنت اطعت يزيد بن الخطاب واصحابه لم يتلمظ من حلاوتها بشئ ابدا ولكني قدمت وأخرت وصعدت وصوبت ونقضت وابرمت فلم اجد الا الاغضاء على ما نشب به منها والتلهف على نفسي واملت انابته ورجوعه فوالله ما فعل حتى نغر بها بشما. قال المغيرة: فما منعك منها يا امير المؤمنين وقد عرضك لها يوم السقيفة بدعائك اليها. ثم انت الان تنقم وتتأسف. قال : ثكلتك امك يا مغيرة. اني كنت لاهدك من دهاة العرب، كأنك كنت غائباعما هناك ان الرجل ماكرني فماكرته، والفاني احذر من قطاة، انه لما رأى شغف الناس به، واقبالهم بوجوههم عبيه ايقن انهم لا يريدون به بدلا، فاحب لما رأى من حرص الناس عليه، وميلهم اليه ان يعلم ما عندي، وهل تنازعني نفسي اليها، واحب ان يبلوني باطماعي فيها، والتعريض لي بها، وقد علم وعلمت لو قبلت ما عرضه علي لم يجب الناس الى ذلك.. فألفاني قائما على اخمصي مستوفزا حذرا ولو اجبته الى قبولها لم يسلم الناس الي ذلك، واختبأها ضغنا علي في قلبه ولم آمن غائلته، ولو بعد حين، مع ما بدا لي من كراهة الناس لي، اما سمعت نداءهم من كل ناحية عند عرضها علي : لا نريد سواك يا ابا بكر. انت لها. فرددتها اليه عند ذلك فلقد رأيته التمع وجهه لذلك سرورا. ولقد عاتبني مرة على كلام بلغه عني وذلك لما قدم عليه الاشعث اسيرا، فمن عليه وأطلقه وزوجه اخته ام فروة، فقلت للاشعث وهو قاعد بين يديه: يا عدو الله اكفرت بعد اسلامك وارتددت ناكصا على عقبيك. فنظر الي نظرة علمت انه يريد ان يكلمني بكلام في نفسه، ثم لقيني بعد ذلك في سكك المدينة، فقال لي: انت صاحب الكلام يا ابن الخطاب. فقلت: نعم يا عدو الله ولك عندي شر من ذلك. فقال : بئس الجزاء هذا بة منك. قلت: وعلام تريد مني حسن الجزاء قال : لأنفتي لك من اتباع هذا الرجل والله ما جرأني على الخلاف عليه الا تقدمه عليك وتخلفك عنها، ولو كنت صاحبها لما رأيت مني خلافا عليك. قلت: لقد كان ذلك فما تأمر الان . قال : انه ليس بوقت الامر بل وقت صبر. ومضى ومضيت. ولقي الاشعث الزبرقان بن بدر فذكر له ما جرى بيني وبينه فنقل ذلك الى ابي بكر فارسل الي بفتات مؤلم فارسلت اليه : اما والله لتكفن او لاقولن كلمة بالغة بي وبك في الناس تحملها الركبان حبث ساروا . وان شئت استدمنا ما نحن فيه عفوا. فقال : بل نستديمه، وانها لصائرة اليك بعد ابام فظننت انه لن يأتي عليه جمعة حتى يردها علي فتغافل
تكريت ولاده النغوله والنغول أم ثوب الأحمر بالسلف مفضوحه منين جبتي هل النغل صبوحه وقبله لادين له وقضى على الفاطمين لانهم من أنصار وشيعة علي ابن ابي طالب صلوات ربي عليهم اجمعين
مله الكفر والتجسيم والشيطان واحدة ، هل تعلم أن خنازير الصهاينة أشرف وأطهر وأنبل وأفضل وأعطر وأزكى ترليون مليار مرة وأكثر بكثير جداً جداً جداً من جميع سسسسنة الشيطان والسقيفة الملعونة وأصنامها وطواغيتها الكفرة صنمي قريش وأبنتيهم السلقلقيات وأتباعهم كل سسسسسسني هو خنزير ابن خنزيرة وأقذر وأنجس ناصبي ناصبي ناصبي للنخاع وبأعماقه يكرة الحق حضرة الأمام أمير المؤمنين عليا ولي اللّه حقاً حقاً إيماناً وصدقاً وحجتة على خلقه صلوات اللّه عليه وأله وسلم
انا فعلا اتصدمت فى صلاح الدين الايوبي يا شيخ لما عرفت أن مصر كانت فاطمية وانتهت الدولة الفاطمية بفعل أصحاب الأفكار الوهابية اللى منهم صلاح الدين الايوبي ودة عرفته أثناء بحثى ف التاريخ لأن لما يدءت البحث قررت ابحث ف التاريخ والخلافة والفتوحات الإسلامية قبل العقيدة ..... للاسف فى مصر فى تعظيم كبير لصلاح الدين الايوبي لعنه الله كمان عرفت أن صلاح الايوبى كان يقتل الناس فى مصر من الصعيد والقرى البعيدة اللى كانوا بيتبعوا دين آل البيت
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
: مَا قَاتَلْتُكُمْ لِتُصَلُّوا وَلاَ لِتَصُومُوا وَلاَ لِتَحُجُّوا وَلاَ لِتُزَكُّوا، وَقَدْ أَعْرِفُ أَنَّكُمْ تَفْعَلُونَ ذَلِكَ، وَلَكِنْ إنَّمَا قَاتَلْتُكُمْ لأَتَأَمَّرَ عَلَيْكُمْ، فَقَدْ أَعْطَانِي اللَّهُ ذَلِكَ وَأَنْتُمْ كَارِهُونَ " اهـ.[1]
معلومات قيمه شيخنا الفاظل
شيخنا أنت كنز مغيب عن الدهماء والأمة الجاااااهله
سلام الله عليك ياااسيدتي ومولاتي رزقنا الله في الدنيا زيارتها وفي الاخرة شفاعتها
عظم الله لكم الأجر بمصاب أم المصائب عليها الصلاة والسلام
السلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد مااحصاه علمك واحاط به كتابك.
حفظك الله يا شيخ وسدد خطاك على هذا التوضيح
ربي يحفظك
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
احسنت استمر بفضح اعداء الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
نادِ علياً مظهر العجائب تجده عوناً لك في النوائب، كل هم وغم سينجلي بعظمتك يا الله، بنبوتك يا محمد، بولايتك يا علي يا علي يا علي
اللهم صلي على محمد وآله
احسنتم شيخنا الغالي ...
شيخنا الفاضل حفظك الله سبحانه وتعالى ورعاك
حفظكم الله
من جـدّه خـالـه ووالـده ** وأُمُّـه أُخـته وعمّـته
أجدر أن يبغض الوصي وأن ** ينكر يوم الغدير بيعته
احل معادلات صعبه لكن هذه دخت بيهه؟ تاريخ وسنه ثابته الدهاه والن غ وله يتسللون للحكم من صرام وشيل ايدك
هل تقصد عمر بن صهاك ؟
ربي يحفظكم شيخنا الجليل
احسنتم
جازاك الله خيرا
احسنت شيخنا استمر❤
شكرا شيخنا على شرح التاريخ المزيف
اللي يحاولون يلمعوا
رحم الله هذه الحنجرة الطيبة
نقترح ان يشارك الشيخ الطائي في قناة وعد اللامي
شيخنا حبذا لو تحدثنا عن التشيع كيف وصل إلى شمال أفريقيا(بالحزائر)
خراب الدين الأرنوبي 🐰🐇
شيخنا نريد حلقه عن علاقة بني اميه مع اليهود
ملة الكفر والتجسيم والشيطان واحدة سسسنة الشيطان والسقيفة الملعونة وأصنامها وطواغيتها الكفرة صنمي قريش عمر ابن الخطاب الشاذ اللوطي وابو بكر الزنديق كافران كافر من أحبهما وأتبعهم وأبنتهم السلقلقيات والشجرة الملعونة بني امية قاطبة واتباعهم الكفرة
وهذا مايفعله كل حكام العرب اليوم فعل عمر وفعل من بعده والى يومنا هذا يتحالفون مع اليهود والنصارى ليقاتلو ويحاربو الله ورسوله وآله الطيبين الطاهرين المعصومين وشيعتهم المؤمنون الموحدين الوحيدين على الارض
شيخنا شنو رأيك أن هناك مؤرخون يقولون أن صلاح الدين ذبح 150 مليون شيعي و ليس 40 مليون كما تفضلت انت. والسبب أن صلاح الدين كان يستخدم أسلحة متطورة.
خراب الدين سفاح
أولا أنبئكم بأعظم من هذا القتل، وما يوجب [الله] على قاتله مما هو أعظم من هذا القصاص؟ قالوا: بلى يابن رسول الله.
قال: أعظم من هذا القتل أن تقتله قتلا لا ينجبر، ولا يحيى بعده أبدا.
قالوا: ما هو؟ قال: أن تضله عن نبوة محمد وعن ولاية علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما وتسلك به غير سبيل الله، وتغريه(1) باتباع طريق أعداء علي عليه السلام والقول بامامتهم ودفع علي عن حقه، وجحد فضله، ولا تبالي باعطائه واجب تعظيمه.
فهذا هو القتل الذي هو تخليد هذا المقتول في نار جهنم، خالدا مخلدا أبدا فجزاء هذا القتل مثل ذلك الخلود في نار جهنم
لليوم قبره وبيته في القاهره موسى بن ميمون
في سنة ٢٠٢٣ قامت الامارات ببنا معبد يهودي اسموه معبد موسئ أبن ميمون ويقوم علئ خدمة هذا المعبد عدد من الحاخامات اليهود
االعالم ابن اي أُصيبعه المتوفي سنة ٦٦٨هج
ولقد عاتبني مرة على كلام بلغه عني وذلك لما قدم عليه الاشعث اسيرا، فمن عليه وأطلقه وزوجه اخته ام فروة، فقلت للاشعث وهو قاعد بين يديه: يا عدو الله اكفرت بعد اسلامك وارتددت ناكصا على عقبيك. فنظر الي نظرة علمت انه يريد ان يكلمني بكلام في نفسه، ثم لقيني بعد ذلك في سكك المدينة، فقال لي: انت صاحب الكلام يا ابن الخطاب. فقلت: نعم يا عدو الله ولك عندي شر من ذلك. فقال : بئس الجزاء هذا بة منك. قلت: وعلام تريد مني حسن الجزاء قال : لأنفتي لك من اتباع هذا الرجل والله ما جرأني على الخلاف عليه الا تقدمه عليك وتخلفك عنها، ولو كنت صاحبها لما رأيت مني خلافا عليك. قلت: لقد كان ذلك فما تأمر الان . قال : انه ليس بوقت الامر بل وقت صبر. ومضى ومضيت. ولقي الاشعث الزبرقان بن بدر فذكر له ما جرى بيني وبينه فنقل ذلك الى ابي بكر فارسل الي بفتات مؤلم فارسلت اليه : اما والله لتكفن او لاقولن كلمة بالغة بي وبك في الناس تحملها الركبان حبث ساروا . وان شئت استدمنا ما نحن فيه عفوا. فقال : بل نستديمه، وانها لصائرة اليك بعد ابام فظننت انه لن يأتي عليه جمعة حتى يردها علي فتغافل والله ما ذاكرني بعد ذلك حرفا حتي هلك. ولقد مد في امدها عاضا على نواجذه حتى حضره الموت وآيس منها. فكان منه ما رأيتما، فاكتما ما قلت لكما عن الناس كافة وعن بني هاشم خاصة، وليكن منكما بحيث امرتكما . قوما اذا شئتما على بركة الله، فقمنا ونحن نعجب من قوله فوالله ما افشينا سره حتى هلك..
ابو بكر هو أحسد قريش، بشهادة عمر بن الخطاب مصدر سني
ذكر ابن ابي الحديد المعتزلي في كتابه شرح نهج البلاغة (ج 2 ص 31-36) الحديث التالي:
روى شريك بن عبدالله النخعي عن محمد بن عمرو بن مرة عن ابيه عن عبدالله بن سلمة عن ابي موسى الاشعري قال : حججت مع عمر فلما نزلنا وعظم الناس خرجت من رحلي اريده فلقيني المغيرة بن شعبة فرافقني ثم قال: الى اين تريد؟ فقلت: امير المؤمنين، فهل لك. قال : نعم. فانطلقنا نريد رحل عمر. فانا لفي طريقنا اذ ذكرنا تولي عمر وقيامه بما هو فيه وحياطته على الامر ونهوضه بما قبله من ذلك، ثم خرجنا الى ذكر ابي بكر فقلت للمغيرة: يا لك الخير، لقد كان ابو بكر مسددا في عمر لكأنه ينظر الى قيامه من بعده وجده واجتهاده وغنائه في الاسلام فقال المغيرة بقد كان ذلك. وان كان قوم كرهوا ولاية عمر ليزووها عنه وما كان لهم في ذلك من حظ فقلت له: لا ابا لك ومن القوم الذين كرهوا ذلك لعمر. فقال المغيرة: لله انت لكأنك لا تعرف هذا الحي من قريش وما خصوا به من الحسد فوالله لو كان هذا الحسد يدرك بحساب لكان لقريش تسعة اعشاره، وللناس كلهم عشر. فقلت: مه يا مغيرة، فان قريشا بانت بفضلها على الناس. فلم نزل في مثل ذلك حتى انتهينا الى رحل عمر، فلم نجده، فسألنا عنه فقيل: قد خرج آنفا. فمضينا نقفو اثره حتى دخلنا المسجد فاذا عمر يطوف بالبيت فطفنا معه فلما فرغ دخل بيني وبين المغيرة فتوكأ على المغيرة. وقال : من اين جئتما؟ فقلنا: خرجنا نريدك يا امير المؤمنين. فاتينا رحلك. فقيل لنا خرج الى المسجد فاتبعناك. فقال: اتبعكما الخير. ثم نظر المغيرة الي وتبسم. فرمقه عمر فقال: مم تبسمت ايها العبد؟ فقال : من حديث كنت انا وابو موسى فيه آنفا في طريقنا اليك. قال : وما ذاك الحديث؟ فقصصنا عليه الخبر. حتى بلغنا ذكر حسد قريش. وذكر من اراد صرف ابي بكر عن استخلاف عمر، فتنفس الصعداء، ثم قال: ثكلتك امك يا مغيرة، وما تسعة اعشار الحسد بل وتسعة اعشار العشر وفي الناس عشر العشر بل وقريش شركاؤهم ايضا فيه.. وسكت مليا وهو يتهادى بيننا ثم قال : وكبف بذلك وانتما ملبسان ثيابكما. فقلنا: يا امير المؤمنين. وما بال الثياب؟ قال : خوف الاذاعة منها. فقلنا له: اتخاف الاذاعة من الثياب وانت من ملبس الثياب اخوف، وما الثياب اردت. قال : هو ذاك، ثم انطلق وانطلقنا معه ختة انتهينا الى رحله فخلى ايدينا من يده، ثم قال : لا تريما ودخل. فقلت للمغيرة: لا ابا لك، لقد عثرنا بكلامنا معه. وما كنا فيه وما نراه، حسبنا الا ليذاكرنا اياها. قال : فانا لكذلك اذا خرج اذنه الينا. فقال: ادخلا. فدخلنا فوجدناه مستلقيا على برذعه برحل فلما رآنا تمثل بقول كعب بن زهير:
لا تفش سرك الا عند ذي ثــــقة----اولى وافضل ما استودعت اسرارا
صدرا رحيبا وقلبا واسعا قمنا----الا تخاف متى اودعــــت اظهارا
فعلمنا انه يريد ان نضمن له كتمان حديثه فقلت: انا له يا امير المؤمنين الزمنا وخصنا وصلنا. قال : بماذا يا اخا الاشعريين. قلت: بافشاء سرك. وان تشركنا في همك فنعم المستشاران نحن لك. قال: انكما كذلك. فاسألا عما بدا لكما. ثم قام الى الباب ليغلقه فاذا الاذّان الذي اذن لنا عليه في تاحجرة. فقال : امض عنا لا ام لك، فخرج واغلق الباب خلفه. ثم اقبل علينا فجلس معنا . وقال : سلا تخبرا. قلنا: نريد ان يخبرنا امير المؤمنين بأحسد قريش الذي لم يأمن ثيابنا على ذكره لنا. فقال : سألتما عن معضلة. وسأخبركما فليكن عندكما في ذمة منيعة وحرز ما بقيت، فاذا مت فشأنكما وما شئتما من اظهار او كتمان. قلنا: فان لك عندنا ذلك. قال: ابو موسى وانا اقول في نفسي ما يريد الا الذين كرهوا استخلاف ابي بكر له كطلحة وغيره، فانهم قالوا لابي بكر: اتستخلف علينا فظا غليظا، واذا هو يذهب الى غير ما في نفسي، فعاد الى التنفس ثم قال : من تريانه؟؟ قلنا: والله ما ندري الا ظنا. قال : وما تظنان؟؟ قلنا: عساك تريد القوم الذين ارادوا ابا بكر على صرف هذا الامر عنك. قال : كلا والله، بل كان ابو بكر أعق. وهو الذي سألتما عنه كان والله أحسد قريش كلهاثم اطرق طويلا. فنظر المغيرة الي ونظرت اليه واطرقنا مليا لاطراقه. وطال السكوت منا ةمنه حتى ظننا انه قد ندم على ما بدا منه. ثم قال : والهفاه على ضئيل بني تميم بن مرة، لقد تقدمني ظالما وخرج الي منها آثما. فقال المغيرة: اما تقدمه عليك يا امير المؤمنين ظالما فقد عرفناه، كيف خرج اليك منها آثما؟ قال : ذاك لانه لم يخرج الي منها الا بعد يأس منها، اما والله لو كنت اطعت يزيد بن الخطاب واصحابه لم يتلمظ من حلاوتها بشئ ابدا ولكني قدمت وأخرت وصعدت وصوبت ونقضت وابرمت فلم اجد الا الاغضاء على ما نشب به منها والتلهف على نفسي واملت انابته ورجوعه فوالله ما فعل حتى نغر بها بشما. قال المغيرة: فما منعك منها يا امير المؤمنين وقد عرضك لها يوم السقيفة بدعائك اليها. ثم انت الان تنقم وتتأسف. قال : ثكلتك امك يا مغيرة. اني كنت لاهدك من دهاة العرب، كأنك كنت غائباعما هناك ان الرجل ماكرني فماكرته، والفاني احذر من قطاة، انه لما رأى شغف الناس به، واقبالهم بوجوههم عبيه ايقن انهم لا يريدون به بدلا، فاحب لما رأى من حرص الناس عليه، وميلهم اليه ان يعلم ما عندي، وهل تنازعني نفسي اليها، واحب ان يبلوني باطماعي فيها، والتعريض لي بها، وقد علم وعلمت لو قبلت ما عرضه علي لم يجب الناس الى ذلك.. فألفاني قائما على اخمصي مستوفزا حذرا ولو اجبته الى قبولها لم يسلم الناس الي ذلك، واختبأها ضغنا علي في قلبه ولم آمن غائلته، ولو بعد حين، مع ما بدا لي من كراهة الناس لي، اما سمعت نداءهم من كل ناحية عند عرضها علي : لا نريد سواك يا ابا بكر. انت لها. فرددتها اليه عند ذلك فلقد رأيته التمع وجهه لذلك سرورا. ولقد عاتبني مرة على كلام بلغه عني وذلك لما قدم عليه الاشعث اسيرا، فمن عليه وأطلقه وزوجه اخته ام فروة، فقلت للاشعث وهو قاعد بين يديه: يا عدو الله اكفرت بعد اسلامك وارتددت ناكصا على عقبيك. فنظر الي نظرة علمت انه يريد ان يكلمني بكلام في نفسه، ثم لقيني بعد ذلك في سكك المدينة، فقال لي: انت صاحب الكلام يا ابن الخطاب. فقلت: نعم يا عدو الله ولك عندي شر من ذلك. فقال : بئس الجزاء هذا بة منك. قلت: وعلام تريد مني حسن الجزاء قال : لأنفتي لك من اتباع هذا الرجل والله ما جرأني على الخلاف عليه الا تقدمه عليك وتخلفك عنها، ولو كنت صاحبها لما رأيت مني خلافا عليك. قلت: لقد كان ذلك فما تأمر الان . قال : انه ليس بوقت الامر بل وقت صبر. ومضى ومضيت. ولقي الاشعث الزبرقان بن بدر فذكر له ما جرى بيني وبينه فنقل ذلك الى ابي بكر فارسل الي بفتات مؤلم فارسلت اليه : اما والله لتكفن او لاقولن كلمة بالغة بي وبك في الناس تحملها الركبان حبث ساروا . وان شئت استدمنا ما نحن فيه عفوا. فقال : بل نستديمه، وانها لصائرة اليك بعد ابام فظننت انه لن يأتي عليه جمعة حتى يردها علي فتغافل
تكريت ولاده النغوله والنغول أم ثوب الأحمر بالسلف مفضوحه منين جبتي هل النغل صبوحه وقبله لادين له وقضى على الفاطمين لانهم من أنصار وشيعة علي ابن ابي طالب صلوات ربي عليهم اجمعين
أم ثوب الحمر پين العرب مفضوحه أمنين لميتي هذا النغل صبوحه
مله الكفر والتجسيم والشيطان واحدة ، هل تعلم أن خنازير الصهاينة أشرف وأطهر وأنبل وأفضل وأعطر وأزكى ترليون مليار مرة وأكثر بكثير جداً جداً جداً من جميع سسسسنة الشيطان والسقيفة الملعونة وأصنامها وطواغيتها الكفرة صنمي قريش وأبنتيهم السلقلقيات وأتباعهم كل سسسسسسني هو خنزير ابن خنزيرة وأقذر وأنجس ناصبي ناصبي ناصبي للنخاع وبأعماقه يكرة الحق حضرة الأمام أمير المؤمنين عليا ولي اللّه حقاً حقاً إيماناً وصدقاً وحجتة على خلقه صلوات اللّه عليه وأله وسلم
شاهد الصخلة كعائشة مذيعة الجزيرة الآن تعطي اللقب
انا فعلا اتصدمت فى صلاح الدين الايوبي يا شيخ لما عرفت أن مصر كانت فاطمية وانتهت الدولة الفاطمية بفعل أصحاب الأفكار الوهابية اللى منهم صلاح الدين الايوبي ودة عرفته أثناء بحثى ف التاريخ لأن لما يدءت البحث قررت ابحث ف التاريخ والخلافة والفتوحات الإسلامية قبل العقيدة ..... للاسف فى مصر فى تعظيم كبير لصلاح الدين الايوبي لعنه الله
كمان عرفت أن صلاح الايوبى كان يقتل الناس فى مصر من الصعيد والقرى البعيدة اللى كانوا بيتبعوا دين آل البيت
كانت لصلاح الدين اتصالات سرية و رسائل مع محمد بن عبدالوهاب مؤسس الوهابية. وكلن بن عبدالوهاب يعطي تعاليم لصلاح الدين وينصحه بقتل الشيعة.