جزاكم الله خير وبارك فيكم وحفظكم وكثركم بمدده 💐 ونرجوا الله سبحانه وتعالى أن يرد الأمانات الى أهلها وأولها أمانة العلم والحكم في الأمة المحمدية ويسعدنا بهذا وحسبنا الله آمين 🤲🏼
@@persuitpersuit6662 أخي الكريم هو أساسا لا يعتقد أن لله مكان وينزه الله تعالى عن المكان ثم تأتي انت تسأله وتقول على الله تحتك أو مخالط لك لا يحق لك أن تسأله تلك الأسئلة إلا اذا كان يؤمن بأن لله مكان
ياأخي انامسلم عامي...اعرف ان الله سبحانه له اسماء وصفات فلا شأن لاحد الكلام فيها فهل سأل الصحابة نبينا صلى الله عليه وسلم كيف ولماذا متى وكم.......لان عقل الانسان وخاصة المسلم لايصح له السؤال في ذلك لان العقيدة في الأسماء والصفات ايمان ليس تفسيرا ولاكلام
@@user-ez9ff2iu7j سأل النبي صلى الله عليه وسلم الجارية أبن الله قالت في السماء وقال البخاري في ( كتاب ) خلق أفعال العباد : قال ابن مسعود في قوله تعالى : ( ثم استوى إلى السماء ) وقوله تعالى : ( ثم استوى على العرش ) قال : العرش على الماء والله فوق العرش وهو يعلم ما أنتم عليه
في الحقيقة هذا تشنيع غير لائق فالعلو الذي نؤمن به هو علو مكانة و درجة ( رفيع الدرجات) لا علو مكان كما يذهب إليه المتسلفة بشاهد عباراتهم...فأنصحك بالتريث و لملمة لسانك بين شدقيك و لزوم الصمت كقزم أمام الكبار ...
@@parkaya._.5234 أنت تقر بالمجاز في اليوم مرات كثيرة ألست تقرأ في سورة الفاتحة ( اهدنا الصراط المستقيم ) الصراط المستقيم هو الطريق الذي لا اعوجاج فيه فهل هنا تطلب طريقا مستقيما تمشي عليه حقيقة أم تطلب الثبات على الإسلام إذ شبه الإسلام بالطريق المستقيم ؟؟؟
هذه هي حقيقه الناس المنصفين الذين يبحثون عن الحق فلما عرفوا الحق عضو عليه بالنواجد وفضح شيوخهم المتصوفه في الذين يطعنون في الشيخ رحمه الله ويتهمونه بالكفر وما هو ذنبه إلا انه دعى إلى ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه الأئمة
هذا الشيخ الجليل والعالم النبيل وضح هذا الأمر بكل أدب واحترام وبالأدلة وهو لا ينكر استواء الله على عرشه بل يذكر اضطراب السلفية في معنى الاستواء وتفسيره ،ولكن هذا لم يعجب المجسمة الحشوية الذين يشبهون الله بخلقه تعالى عما يقولون علواً كبيراً ،فصاروا يطعنون في الشيخ ويتهمونه بالأباطيل وهذا دليل على إفلاسهم وسوء أدبهم .
قال الامام ابن كثير في تفسيره وأما قوله تعالى: " ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ " فللناس في هذا المقام مقالات كثيرة جدا، ليس هذا موضع بسطها، وإنما يُسلك في هذا المقام مذهب السلف الصالح: مالك، والأوزاعي، والثوري، والليث بن سعد، والشافعي، وأحمد بن حنبل، وإسحاق بن راهويه وغيرهم، من أئمة المسلمين قديما وحديثا، وهو إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل. والظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين منفي عن الله، فإن الله لا يشبهه شيء من خلقه، و " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ " [ الشورى:11 ] بل الأمر كما قال الأئمة -منهم نُعَيْم بن حماد الخزاعي شيخ البخاري -: "من شبه الله بخلقه فقد كفر، ومن جحد ما وصف الله به نفسه فقد كفر". وليس فيما وصف الله به نفسه ولا رسوله تشبيه، فمن أثبت لله تعالى ما وردت به الآيات الصريحة والأخبار الصحيحة، على الوجه الذي يليق بجلال الله تعالى، ونفى عن الله تعالى النقائص، فقد سلك سبيل الهدى.
لأنك ما تعرف عقيدة من تسميهم الوهابية و لم تسمع منهم بل تسمع عنهم . لو سمعت منهم لأدركت خطأ فهمك إن كنت تفهم طبعا ، أما إن كنت تتعصب لمذهبك فما لك حل@@csense99
اختلافهم في تفسير معنى الاستواء أمر طبيعي لأن أهل اللغة أنفسهم اختلفوا الأهم في المسألة إثبات الصفة بالمعنى الذي يكون لكلمة استوى وإن حصل بعض اختلاف في تفاصيل معناها مع اتفاقهم على قدر مشترك لمعناها وهو العلو والارتفاع
من أسماء الله تعالى العلي الأعلى المتعال وعلوه سبحانه علو القهر والقدر والمكانة، وليس علو الحيز والجهة والمكان لأنها من لوازم الأجسام والله تعالى ليس بجسم
@@user-eo5jn2xd8g انتم تقولون ان الصحابه يسألون النبي صلى الله عليه وآله عن كل صغيره وكبيره يعني مافي احد منهم ساله عن كيفية الاستواء رغم انه في صميم عقيدة المسلمين وكذلك لم يسألونه عن من هو الخليفه من بعدك؛ هؤلاء السؤالين من أهم مايتوجب على المسلم معرفته؛ فاين انتم يادين الصحابه عجزتم وتفرقتم وفشلتم ٠
العلو مقدمة: اعلم رحمك الله أن أمة الإسلام أجمع سلفها على إثبات العلو والفوقية لله سبحانه وتعالى، وأنها بذلك وافقت ما استقر في فطر البشر منذ خلق الله آدم وحتى تقوم الساعة، وأنها فطرة لا تكفي لدفعها الشبهات، وكل ما قيل في ردها فهو دونها في الوجدان، وتحتها في الظهور والبرهان، وقد دلت على ذلك الأدلة العقلية الضرورية، فالموجودان إما متباينان وإما متحايثان، إما أن يكون أحدهما داخلًا في الآخر أو خارجًا عنه، فإن لم يكن خالق العالم حالا فيه؛ فهو مباين له عال عليه تقدس سبحانه، وقوة هذا الكلام كقوة قولك: الموجود إما قائم بنفسه أو بغيره، إما واجب أو ممكن، إما قديم أو حادث، وهو كقولك: الموجودان إما أن يكون أحدهما قبل الآخر أو بعده أو يقارنه، وهذا المثال الأخير بالذات يعترف بحصره المخالف، ولا يقول: لا قبل ولا بعد كما يستجيز أن يقول: لا داخل ولا خارج، مع كونهما من جنس واحد، فالقبل والبعد والاقتران إضافات لا ترتفع ولا تجتمع، ولا يلزم منها أنه محويٌ في زمان وجودي، وإنما هو تقدير الزمان، وقبلية ككون الآنة الزمانية قبل التي تليها، فيثبتون لله قبلية ذاتية لا زمانية، فهلّا أثبتوا فوقية ذاتية لا مكانية؟ فوقية من لا يحويه مكان وجودي، كما جاز أن يكون المكان فوق المكان، والعالم غير محوي بوجودي كيلا يتسلسل مكانًا في مكانٍ لا إلى نهاية، فهلّا أثبتوا فوقية لا يلزمها هذا الذي لم يلزم الأمكنة التي يكون بعضها فوق بعض فوقية ذاتية، سؤالٌ وإلزام كلامي يتطلب جوابًا ...
هداك الله وردك للصواب لايوجد اضطراب في معنى الاستواء فأنت يجب عليك أن تؤمن بالصفة وبالمعنى العربي لها أما تفويض المعنى فليس إلا هروب واتهام للقرآن بأن فيه مالا يفهم معناه وهو قد نزل بلسان عربي مبين فياليتك تترك الحذلقة وتلزم الجادّة
ألا يجدر بك أن تتحرى في المسألة وتتكلم بمنطق العلم ولا تجازف بهذه المجازفة . هل النصوص التي تتكلم عنها أنه توهم التشبيه .أتحداك أن تأتي بنص واحد عن الصحابة والتابعين دليلا واحدا عن هذه القاعدة وكفاك إفتراءا على العلماء
يقول ابو القاسم الكوفي في الاستغاثة ج1 ص76 وكان عبد شمس بن عبد مناف أخا هاشم بن عبد مناف قد تبنى عبداً له رومياً يقال له أمية فنسبه عبد شمس إلى نفسه، فنسب أمية بن عبد شمس ، ودرج نسبه كذلك إلى هذه الغاية فاصل بني أمية من الروم ونسبهم في قريش. وجاء في جواهر التاريخ ج2 ص82: يروى أن أمية كان عقيماً وان اولاده من عبده الرومي ذكوان . وقد أشار أمير المؤمنين(عليه السلام) إلى هذه الحقيقة في كتاب بعثه إلى معاوية فقال عليه السلام: ( ولا الصريح كاللصيق ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــ عن أبي برزة الأسلمي قال: كان أبغض الأحياء إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم بنو أمية و بنو حنيفة و ثقيف. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
عقيدتنا في الله تعالى نعتقد: أنّ الله تعالى واحد أحد ليس كمثله شيء، قديم لم يزل ولا يزال، هو الأول والآخر، عليم، حكيم، عادل، حي، قادر، غني، سميع، بصير. ولا يوصف بما توصف به المخلوقات، فليس هو بجسم ولا صورة، وليس جوهراً ولا عرضاً، وليس له ثقل أو خفة، ولا حركة أو سكون، ولا مكان ولا زمان، ولا يشار إليه. كما لا ندّ له، ولا شبه، ولا ضدّ، ولا صاحبة له ولا ولد، ولا شريك، ولم يكن له كفواً أحد، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار. ومن قال بالتشبيه في خلقه ـ بأن صوّر له وجهاً ويداً وعيناً، أو أنّه ينزل إلى السماء الدنيا، أو أنّه يظهر إلى أهل الجنة كالقمر، أو نحو ذلك ـ فانّه بمنزلة الكافر به، جاهل بحقيقة الخالق المنزّه عن النقص، بل كل ما ميّزناه بأوهامنا في أدق معانيه فهو مخلوق مصنوع مثلنا مردود إلينا، على حد تعبير الإمام الباقر عليه السلام1، وما أجلّه من تعبير حكيم، وما أبعده من مرمى علمي دقيق. وكذلك يلحق بالكافر من قال إنّه يتراءى لخلقه يوم القيامة، وإن نفى عنه التشبيه بالجسم لقلقة في اللسان، فان أمثال هؤلاء المدّعين جمدوا على ظواهر الألفاظ في القرآن الكريم أو الحديث، وأنكروا عقولهم وتركوها وراء ظهورهم، فلم يستطيعوا أن يتصرّفوا بالظواهر حسبما يقتضيه النظر والدليل وقواعد الاستعارة والمجاز. عقيدتنا في صفاته تعالى ونعتقد: أنّ من صفاته تعالى الثبوتية الحقيقية الكمالية التي تسمى بصفات الجمال والكمال ـ كالعلم، والقدرة، والغنى، والإرادة، والحياة ـ هي كلّها عين ذاته، ليست هي صفات زائدة عليها، وليس وجودها إلاّ وجود الذات، فقدرته من حيث الوجود حياته وحياته قدرته، بل هو قادر من حيث هو حي وحي من حيث هو قادر، لا إثنينيّة في صفاته ووجودها، وهكذا الحال في سائر صفاته الكماليّة. نعم، هي مختلفة في معانيها ومفاهيمها، لا في حقائقها ووجوداتها، لأنه لو كانت مختلفة في الوجود ـ وهي بحسب الفرض قديمة وواجبة كالذات ـ للزم تعدّد واجب الوجود، ولا نثلمت الوحدة الحقيقية، وهذا ما ينافي عقيدة التوحيد. وأمّا الصفات الثبوتية الاضافية ـ كالخالقية، والرازقية، والتقدّم، والعلّية ـ فهي ترجع في حقيقتها إلى صفة واحدة حقيقية، وهي القيّومية لمخلوقاته، وهي صفة واحدة تنتزع منها عدّة صفات باعتبار اختلاف الآثار والملاحظات. وأمّا الصفات السلبية التي تسمّى بصفات الجلال، فهي ترجع جميعها إلى سلب واحد هو سلب الإمكان عنه، فإنّ سلب الإمكان لازمه ـ بل معناه ـ سلب الجسمية والصورة والحركة والسكون والثقل والخفّة وما إلى ذلك، بل سلب كل نقص. ثمّ إنّ مرجع سلب الإمكان في الحقيقة إلى وجوب الوجود، ووجوب الوجود من الصفات الثبوتية الكمالية، فترجع الصفات الجلالية (السلبية) آخر الامر إلى الصفات الكمالية (الثبوتية)، والله تعالى واحد من جميع الجهات، لا تكثّر في ذاته المقدّسة، ولا تركيب في حقيقة الواحد الصمد. ولا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى رجوع الصفات الثبوتية إلى الصفات السلبية، لمّا عزّ عليه أن يفهم كيف أنّ صفاته عين ذاته، فتخيّل أنّ الصفات الثبوتية ترجع إلى السلب، ليطمئنّ إلى القول بوحدة الذات وعدم تكثّرها، فوقع بما هو أسوأ، إذ جعل الذات التي هي عين الوجود ومحض الوجود والفاقدة لكلّ نقص وجهة إمكان، جعلها عين العدم ومحض السلب، أعاذنا الله من شطحات الأوهام وزلاّت الأقلام. كما لا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى أنّ صفاته الثبوتية زائدة على ذاته، فقال بتعدّد القدماء ووجود الشركاء لواجب الوجود، أو قال بتركيبه ـ تعالى عن ذلك ـ. قال مولانا أمير المؤمنين وسيّد الموحّدين عليه السلام: "وكمالُ الإخلاص لهُ نفيُ الصِفاتِ عنهُ، لشهادةِ كلِّ صفة أنَّها غيرُ الموصوفِ، وشهادةِ كلِّ موصوف أنَّه غيرُ الصفةِ، فَمَن وَصَفَ الله سبحانه فَقد قرنَهُ، وَمَن قرنهُ فَقد ثنّاهُ، وَمَن ثنّاهُ فَقد جزّأَهُ، وَمَن جزّأَهُ فَقد جَهِلَه
احنا ما قلنا الله ينزل الرسول صل الله عليه وسلم قال ينزل ربنا كل ليله، فقال علمائنا ابى حنيفة رحمه الله عندما سئل قال بلا كيف،وقال محمد بن الحسن عندما سئل عن النزول وغيره قال هذه الاحاديث رواها الثقات فنرويها ونؤمن بها ولا نفسرها ،وقال الشافعي السنه التي انا عليها وسفيان الثوري ومالك ان الله ينزل كيف شاء، هؤلاء اامه كبار بينك وبينهم ١٣٠٠سنه اخذوا العلم عن التابعين والتابعين اخذوا العلم عن الصحابه والصحابه اخذوا العلم عن رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته وال بيته .إلا اذا عندك علم جديد عن الرسول صل الله عليه وسلم والصحابه والتابعين وما وصلنا هاته ونتثبت منه وناخذ به، انا وانت والمسلمين هدفنا تنزيه الله ورضى الله سبحانه وتعالى
نعم أدبك وفضلك ببن ثانيا تفويض المعنى و أنه لا يصح الخوض فيه تستسيغه و ترجحه وتدلل عليه بأن السلفية المثبتين اختلفوا في ظاهر المعنى ، الرد تفويض المعنى شر مستطير لو تعقله و تتأمله وكأن الألفاظ خاوية إلا من حروفها وأما الزيادات التفسيرية في المعنى والذي حصل فيه الخلاف ف سببه استقرار المعنى في النفوس وهو العلو ومن ثم تبعته تفسيرات من باب التوضيح والأولى الوقوف والبعد عن التوضيح المشكل
كيف يكون تفويض المعنى شرا مستطيرا؟؟!! اولا / لم يقل أحد أن ألفاظ القرآن ليس لها معان بل قطعا لها معان في نفس الأمر ولكن قد يكون المعنى غير بين عندنا فلذا يتوجب تفويض معناه لله تعالى مع الإيمان بذلك على مراد الله تعالى .
@@user-hm9fe3rm2u لكل أحد نعم محكماته وأصول ما أنزل به كصفات الله تعالى بدون أن نفتات على طاهر الأسلوب العربي من الخطاب وأما ما اشتبه من المعاني لعدم الإدراك البشري العام فله الرسل والعلماء الراسخون يفسرونه ويأولونه لمن لم يفهم ويبقى ما كان على أوجه ف المعاني تتلاقى ولا تنعدم فتفوض
اختلافنا باختصار : نحن نفهم الله ونعرف الله أكمل وأكثر من غيرنا.وبالتالي الله يحبنا أكثر من غيرنا. فلان قال علان أثبت.هذا كتب وذاك زعم.النصيحة إن كنت تعرف الهك اعاده ما المشكلة؟
اولا احمد لك أدبك وإن اختلفنا .. وأحسن الظن فيك أن أدبك لم يكن سببه مكان إقامتك بل هذا ديدنك في مجالسك العامة والخاصة .. وهكذا سبيل أهل الديانة .. ولكني أختلف معك في عنوان مقطعك .. فليس هناك اضطراب ولا اختلاف وإنما اتفقوا جميعا على معنى واحد وهو العلو وزاد بعضهم معاني كلها في مصب واحد وان زادت على بعضها في لمعنى لكنه معروف في اللغة .. ثم يا أشعري ألم ينزل القران بهذا اللفظ على رسولنا الكريم وعنده العامة والخاصة والأعراب وأهل القرى ولم يرد عنه نص واحد في تأويلها بل ترك الجميع يفهم بحسب لغتهم في ذاك الوقت ولو كان ظاهر النص غير مراد وهو اول ما يتبادر للقارئ وفهم ظاهر النص يكونسببا للتجسيم كما تدعون والكفر لكان لزاما على رسول الله ان يأول النص ويشرحه ويفسره حتى لا تقع الأمة وعوامها في هذا الكفر .. ولكن المراد هو ظاهر النص لذا ترك النص كما هو يفهمه العربي البدوي والمتعلم وجاء في وسط القران آية تزن الفهم العربي وتضيف له مزيد الاتزان والوسطية ( ليس كمثله شي .. ) ولذلك فسر اهل اللغة المتقدمون ان المراد هنا هو العلو ...
ما هكذا يفهم القرآن والسنة بل تفهم بقواعد العقل والعلم والاضطراب حاصل وواضح فيما تفردوا به عن غيرهم من معاني الاستواء والعلو كل المذاهب يثبتونه ولا يوجد من ينفيه إنما ينفون أن يكون في مكان كما يتوهم العوام والجهلة و والحضر والأعراب في كل زمان ومكان ولم يرد نفي ذلك في الكتاب ولا السنة ولا الصحابة ورغم ذلك أنتم تنفون أن يكون الله تعالى في مكان يحيط به وختمها ابن تيمية بأنه مكان عدمي
لو ترك الباب مفتوحا على مصرعيه، أن كل يأخذ بفهمه لهذا النص ،لما رضي أحدنا بقول الآخر،،،أما عن تأويل بعض النصوص فقد أولها صحابة أجلاء،،،فهل نقول كان الأولى لهم أن يتكوها كما هي ،يأخذها كل شخص حسب فهمه....كتأويل المجيئ في وجاء ربك .....
الدكتور كلامه واضح لمن يريد أن يبتغي الحق يقول لك لقد أختلف السلفية في تعريف الإستواء من كتبهم أتعرف من كتبهم وسردها كلها ونحن لانتهمهم ولا أي شيء فلا تقل أنك تختلف مع الدكتور لم يقل برأيه في الأخير قال وهذا قول الأشاعرة والحنابلة وهذا الذي أزععجك كلمة أشعري ترعبكم إعترف بما قاله ليس بعد الحق إلا الضلال وشكرا
ليس هذا معنى التفويض بل له معنى يليق بالله تعالى نفوض العلم به إلى الله مع تنزيهه سبحانه عن صفات المخلوقين، وهذا هو التسليم، ولا تثبت قدم التوحيد إلا بالتسليم
@@user-vh9ky5sx8qالمشكلة في الوهابية اخوانهم اليهود فانهم يطبعون معهم ويدافعون عن اليهود ويمنعون مقاطعة من يدعمهم ويمدهم وانهم يسهلون لليهود قتل اهل غزة ويضيقون على أهل غزة فالوهابية تولوا اليهود فخرجوا عن الملة وهم في دواخلهم اما يهود او من سلالة مسيلمة والمرتدين
هذا دليل ان اهل السنه حتى الآن لم يعرفوا ربهم ويدعون انهم أمة التوحيد فكيف تكونون كذلك وانتم مختلفون بين التنزيه وبين والتجسيم فهل بعد سجودكم لساقه تنزيه بل هو التجسيم بعينه وهذا الضلال سببه الابتعاد والنفور من عترة النبي صلى الله عليه وآله وركونكم ل كعب الأحبار وابن تيميه الناصبي ٠
مفلسين عقيدتكم العوراء قد اكل عليها الزمن وصارت نكتةٌ في لسان العامة الافضل ان تعودوا لعقيدة القرون التي وصى بها خير البشر عليه الصلاة والسلام فصياحكم هذا لن يجدي بأذن الله
جزاكم الله خير وبارك فيكم وحفظكم وكثركم بمدده 💐 ونرجوا الله سبحانه وتعالى أن يرد الأمانات الى أهلها وأولها أمانة العلم والحكم في الأمة المحمدية ويسعدنا بهذا وحسبنا الله آمين 🤲🏼
هؤلاء العلماء كلهم اتفقوا على علو الله غلى خلقه
إنما هذه الألفاظ التي ذكرت واختلفوا في إثباتها هي من معاني الإستواء في اللغة
حياك الله وبياك نحبكم في الله وزادكم الله نورا على نور وهنئيا لكم ما حباكم الله من حسن خلق
جزاك الله خيرا وبارك فيك ونفع بك
قول المعتزله هو الأقرب
استوى أي استولى وملك وهو قول ربنا يومئذ لمن الملك اليوم... لا مجيب فيجيب لنفسه لله الواحد القهار
😂😂😂😂😂😂😂
حفظك الله ياشيخ واطال عمرك في خير وعافية.
وجزاكم الله خير
طبعا علو مكانة و درجة ( رفيع الدرجات) لا علو مكان فهو منزه عن ذلك
أستغرب فهمك والله ولا أستطيع فهمه . اسأل نفسه هل الله سبحانه تحتك ؟ هل هو بجانبك أم هو مختلط بمخلوقاته أم هو سبحانه فوق سماواته منفصل عن خلقه؟
@@persuitpersuit6662 أخي الكريم هو أساسا لا يعتقد أن لله مكان وينزه الله تعالى عن المكان ثم تأتي انت تسأله وتقول على الله تحتك أو مخالط لك لا يحق لك أن تسأله تلك الأسئلة إلا اذا كان يؤمن بأن لله مكان
ماشاء الله تبارك الرحمن لا قوة إلا بالله
!جهبذ وعالم ماشاء الله
هم اضطربوا وأنت لم تضطرب!؟
🙊🙈🙈🙈🙈
هم اضطربوا نعم لأنه فعلهم الذي صدر منهم و أما هو فلم يضطرب بل أظهر و أخبر باضطرابهم فافهم و لا تتحكك على ما لا تطيق.
ياأخي انامسلم عامي...اعرف ان الله سبحانه له اسماء وصفات فلا شأن لاحد الكلام فيها فهل سأل الصحابة نبينا صلى الله عليه وسلم كيف ولماذا متى وكم.......لان عقل الانسان وخاصة المسلم لايصح له السؤال في ذلك لان العقيدة في الأسماء والصفات ايمان ليس تفسيرا ولاكلام
لكنهم اتفقوا انه فوق العرش
واتفقوا ان منكر ذلك كافر
نعم فوق العرش فوقية قهر وسلطان وقدر لا فوقية جهة ومكان
@@user-ez9ff2iu7j
سأل النبي صلى الله عليه وسلم الجارية أبن الله قالت في السماء
وقال البخاري في ( كتاب ) خلق أفعال العباد : قال ابن مسعود في قوله تعالى : ( ثم استوى إلى السماء ) وقوله تعالى : ( ثم استوى على العرش ) قال : العرش على الماء والله فوق العرش وهو يعلم ما أنتم عليه
يعنى قدرة الله وسلطانه فوق العرش؟@@user-ez9ff2iu7j
كللهم يثبتون العلو لله.. وهذا حق..بخلاف عقيدة الاشاعرة أحفاد المعتزلة
في الحقيقة هذا تشنيع غير لائق فالعلو الذي نؤمن به هو علو مكانة و درجة ( رفيع الدرجات) لا علو مكان كما يذهب إليه المتسلفة بشاهد عباراتهم...فأنصحك بالتريث و لملمة لسانك بين شدقيك و لزوم الصمت كقزم أمام الكبار ...
أيهما على حق الذين يؤولون أم الذين يفوضون؟؟
التأويل والتفويض كلاهما طريقان سليمان
وذلك لأن التأويل إن كان عن علم فهو حق وإن لم يكن عنده علم فعليه بالتفويض .
بلسان عربي مبين، تعني بلسان عربي حقيقي.. لا مجاز فيه.. وجتى المتشابه من القرآن يأمرنا الله باثباته واثبات ألفاظه..
@@parkaya._.5234 أنت تقر بالمجاز في اليوم مرات كثيرة
ألست تقرأ في سورة الفاتحة ( اهدنا الصراط المستقيم ) الصراط المستقيم هو الطريق الذي لا اعوجاج فيه فهل هنا تطلب طريقا مستقيما تمشي عليه حقيقة أم تطلب الثبات على الإسلام إذ شبه الإسلام بالطريق المستقيم ؟؟؟
هذه هي حقيقه الناس المنصفين الذين يبحثون عن الحق فلما عرفوا الحق عضو عليه بالنواجد وفضح شيوخهم المتصوفه في الذين يطعنون في الشيخ رحمه الله ويتهمونه بالكفر وما هو ذنبه إلا انه دعى إلى ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه الأئمة
هذا الشيخ الجليل والعالم النبيل وضح هذا الأمر بكل أدب واحترام وبالأدلة وهو لا ينكر استواء الله على عرشه بل يذكر اضطراب السلفية في معنى الاستواء وتفسيره ،ولكن هذا لم يعجب المجسمة الحشوية الذين يشبهون الله بخلقه تعالى عما يقولون علواً كبيراً ،فصاروا يطعنون في الشيخ ويتهمونه بالأباطيل وهذا دليل على إفلاسهم وسوء أدبهم .
جزاكم الله خيرا على هذا التوضيح والدقيق
من يثبت لله جسما ولو قال لا كالأجسام.. فهو كافر
قال الامام ابن كثير في تفسيره وأما قوله تعالى: " ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ " فللناس في هذا المقام مقالات كثيرة جدا، ليس هذا موضع بسطها، وإنما يُسلك في هذا المقام مذهب السلف الصالح: مالك، والأوزاعي، والثوري، والليث بن سعد، والشافعي، وأحمد بن حنبل، وإسحاق بن راهويه وغيرهم، من أئمة المسلمين قديما وحديثا، وهو إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل. والظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين منفي عن الله، فإن الله لا يشبهه شيء من خلقه، و " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ " [ الشورى:11 ] بل الأمر كما قال الأئمة -منهم نُعَيْم بن حماد الخزاعي شيخ البخاري -: "من شبه الله بخلقه فقد كفر، ومن جحد ما وصف الله به نفسه فقد كفر". وليس فيما وصف الله به نفسه ولا رسوله تشبيه، فمن أثبت لله تعالى ما وردت به الآيات الصريحة والأخبار الصحيحة، على الوجه الذي يليق بجلال الله تعالى، ونفى عن الله تعالى النقائص، فقد سلك سبيل الهدى.
@@alzinnati4216 نعم هذا عقيدة السلف و هي تخالف عقيدة الوهابية.
@@csense99إذن فهمك غلطان
@@omariunuzov693 انا قرات تفسير ابن كثير من اوله الى اخره. هل قرأت تفسيره كاملا او انت تقلد علماء الوهابية بدون تحقيق؟
ما عقيدة السلف في الاستواء ؟؟؟@@csense99
لأنك ما تعرف عقيدة من تسميهم الوهابية و لم تسمع منهم بل تسمع عنهم . لو سمعت منهم لأدركت خطأ فهمك إن كنت تفهم طبعا ، أما إن كنت تتعصب لمذهبك فما لك حل@@csense99
ما اسم الشيخ
الدكتور عبد الإله العرفج الإحسائي شافعي أصولي
لماذا تفويض الكيفية هي طريقة السلف المعاصرة ؟ أليس الامام مالك الاستواء معلوم ، والكيف مجهول ؟؟؟
@@MuhammadHasan-qw5oj هذه الرواية ضعيفة.
@@csense99 ما الفرق بين كلمة غير مجهول و معلوم في المعنى ؟ اشرح لي ، بارك الله فيك
اختلافهم في تفسير معنى الاستواء أمر طبيعي لأن أهل اللغة أنفسهم اختلفوا
الأهم في المسألة إثبات الصفة بالمعنى الذي يكون لكلمة استوى
وإن حصل بعض اختلاف في تفاصيل معناها
مع اتفاقهم على قدر مشترك لمعناها وهو العلو والارتفاع
من أسماء الله تعالى العلي الأعلى المتعال وعلوه سبحانه علو القهر والقدر والمكانة، وليس علو الحيز والجهة والمكان لأنها من لوازم الأجسام والله تعالى ليس بجسم
@@user-ez9ff2iu7j
هذه اللوازم الكلامية التي نفيت علو الله من أجلها لا تلزمني
@@user-ez9ff2iu7j
هذا قول الرافضه وائمتهم؛ كل يوم يتبين لنا اننا يجب الأخذ بما قاله الرافضه؛ يمكن قرب خروج أمامهم المختفي ٠
ترقيع
@@user-eo5jn2xd8g
انتم تقولون ان الصحابه يسألون النبي صلى الله عليه وآله عن كل صغيره وكبيره يعني مافي احد منهم ساله عن كيفية الاستواء رغم انه في صميم عقيدة المسلمين وكذلك لم يسألونه عن من هو الخليفه من بعدك؛ هؤلاء السؤالين من أهم مايتوجب على المسلم معرفته؛ فاين انتم يادين الصحابه عجزتم وتفرقتم وفشلتم ٠
السلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اسمه عبد الإله العرفج
العلو
مقدمة: اعلم رحمك الله أن أمة الإسلام أجمع سلفها على إثبات العلو والفوقية لله سبحانه وتعالى، وأنها بذلك وافقت ما استقر في فطر البشر منذ خلق الله آدم وحتى تقوم الساعة، وأنها فطرة لا تكفي لدفعها الشبهات، وكل ما قيل في ردها فهو دونها في الوجدان، وتحتها في الظهور والبرهان، وقد دلت على ذلك الأدلة العقلية الضرورية، فالموجودان إما متباينان وإما متحايثان، إما أن يكون أحدهما داخلًا في الآخر أو خارجًا عنه، فإن لم يكن خالق العالم حالا فيه؛ فهو مباين له عال عليه تقدس سبحانه، وقوة هذا الكلام كقوة قولك: الموجود إما قائم بنفسه أو بغيره، إما واجب أو ممكن، إما قديم أو حادث، وهو كقولك: الموجودان إما أن يكون أحدهما قبل الآخر أو بعده أو يقارنه، وهذا المثال الأخير بالذات يعترف بحصره المخالف، ولا يقول: لا قبل ولا بعد كما يستجيز أن يقول: لا داخل ولا خارج، مع كونهما من جنس واحد، فالقبل والبعد والاقتران إضافات لا ترتفع ولا تجتمع، ولا يلزم منها أنه محويٌ في زمان وجودي، وإنما هو تقدير الزمان، وقبلية ككون الآنة الزمانية قبل التي تليها، فيثبتون لله قبلية ذاتية لا زمانية، فهلّا أثبتوا فوقية ذاتية لا مكانية؟ فوقية من لا يحويه مكان وجودي، كما جاز أن يكون المكان فوق المكان، والعالم غير محوي بوجودي كيلا يتسلسل مكانًا في مكانٍ لا إلى نهاية، فهلّا أثبتوا فوقية لا يلزمها هذا الذي لم يلزم الأمكنة التي يكون بعضها فوق بعض فوقية ذاتية، سؤالٌ وإلزام كلامي يتطلب جوابًا ...
هداك الله وردك للصواب لايوجد اضطراب في معنى الاستواء فأنت يجب عليك أن تؤمن بالصفة وبالمعنى العربي لها أما تفويض المعنى فليس إلا هروب واتهام للقرآن بأن فيه مالا يفهم معناه وهو قد نزل بلسان عربي مبين
فياليتك تترك الحذلقة وتلزم الجادّة
هل المتحدث من صوفية الأحساء؟
@@persuitpersuit6662 الموضوع ليس له علاقة بالصوفية.
تفسيرك لكلام البغوي نابع عن هوى وإلا هو لم يقل بتفويض المعنى وإنما يريد تفويض الكيفية كما هو مذهب السلف
ألا يجدر بك أن تتحرى في المسألة وتتكلم بمنطق العلم ولا تجازف بهذه المجازفة . هل النصوص التي تتكلم عنها أنه توهم التشبيه .أتحداك أن تأتي بنص واحد عن الصحابة والتابعين دليلا واحدا عن هذه القاعدة وكفاك إفتراءا على العلماء
يقول ابو القاسم الكوفي في الاستغاثة ج1 ص76 وكان عبد شمس بن عبد مناف أخا هاشم بن عبد مناف قد تبنى عبداً له رومياً يقال له أمية فنسبه عبد شمس إلى نفسه، فنسب أمية بن عبد شمس ، ودرج نسبه كذلك إلى هذه الغاية فاصل بني أمية من الروم ونسبهم في قريش.
وجاء في جواهر التاريخ ج2 ص82: يروى أن أمية كان عقيماً وان اولاده من عبده الرومي ذكوان .
وقد أشار أمير المؤمنين(عليه السلام) إلى هذه الحقيقة في كتاب بعثه إلى معاوية فقال عليه السلام: ( ولا الصريح كاللصيق )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عن أبي برزة الأسلمي قال: كان أبغض الأحياء إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم بنو أمية و بنو حنيفة و ثقيف. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
عقيدتنا في الله تعالى
نعتقد: أنّ الله تعالى واحد أحد ليس كمثله شيء، قديم لم يزل ولا يزال، هو الأول والآخر، عليم، حكيم، عادل، حي، قادر، غني، سميع، بصير.
ولا يوصف بما توصف به المخلوقات، فليس هو بجسم ولا صورة، وليس جوهراً ولا عرضاً، وليس له ثقل أو خفة، ولا حركة أو سكون، ولا مكان ولا زمان، ولا يشار إليه.
كما لا ندّ له، ولا شبه، ولا ضدّ، ولا صاحبة له ولا ولد، ولا شريك، ولم يكن له كفواً أحد، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار.
ومن قال بالتشبيه في خلقه ـ بأن صوّر له وجهاً ويداً وعيناً، أو أنّه ينزل إلى السماء الدنيا، أو أنّه يظهر إلى أهل الجنة كالقمر، أو نحو ذلك ـ فانّه بمنزلة الكافر به، جاهل بحقيقة الخالق المنزّه عن النقص، بل كل ما ميّزناه بأوهامنا في أدق معانيه فهو مخلوق مصنوع مثلنا مردود إلينا، على حد تعبير الإمام الباقر عليه السلام1، وما أجلّه من تعبير حكيم، وما أبعده من مرمى علمي دقيق.
وكذلك يلحق بالكافر من قال إنّه يتراءى لخلقه يوم القيامة، وإن نفى عنه التشبيه بالجسم لقلقة في اللسان، فان أمثال هؤلاء المدّعين جمدوا على ظواهر الألفاظ في القرآن الكريم أو الحديث، وأنكروا عقولهم وتركوها وراء ظهورهم، فلم يستطيعوا أن يتصرّفوا بالظواهر حسبما يقتضيه النظر والدليل وقواعد الاستعارة والمجاز.
عقيدتنا في صفاته تعالى
ونعتقد: أنّ من صفاته تعالى الثبوتية الحقيقية الكمالية التي تسمى بصفات الجمال والكمال ـ كالعلم، والقدرة، والغنى، والإرادة، والحياة ـ هي كلّها عين ذاته، ليست هي صفات زائدة عليها، وليس وجودها إلاّ وجود الذات، فقدرته من حيث الوجود حياته وحياته قدرته، بل هو قادر من حيث هو حي وحي من حيث هو قادر، لا إثنينيّة في صفاته ووجودها، وهكذا الحال في سائر صفاته الكماليّة.
نعم، هي مختلفة في معانيها ومفاهيمها، لا في حقائقها ووجوداتها، لأنه لو كانت مختلفة في الوجود ـ وهي بحسب الفرض قديمة وواجبة كالذات ـ للزم تعدّد واجب الوجود، ولا نثلمت الوحدة الحقيقية، وهذا ما ينافي عقيدة التوحيد.
وأمّا الصفات الثبوتية الاضافية ـ كالخالقية، والرازقية، والتقدّم، والعلّية ـ فهي ترجع في حقيقتها إلى صفة واحدة حقيقية، وهي القيّومية لمخلوقاته، وهي صفة واحدة تنتزع منها عدّة صفات باعتبار اختلاف الآثار والملاحظات.
وأمّا الصفات السلبية التي تسمّى بصفات الجلال، فهي ترجع جميعها إلى سلب واحد هو سلب الإمكان عنه، فإنّ سلب الإمكان لازمه ـ بل معناه ـ سلب الجسمية والصورة والحركة والسكون والثقل والخفّة وما إلى ذلك، بل سلب كل نقص.
ثمّ إنّ مرجع سلب الإمكان في الحقيقة إلى وجوب الوجود، ووجوب الوجود من الصفات الثبوتية الكمالية، فترجع الصفات الجلالية (السلبية) آخر الامر إلى الصفات الكمالية (الثبوتية)، والله تعالى واحد من جميع الجهات، لا تكثّر في ذاته المقدّسة، ولا تركيب في حقيقة الواحد الصمد.
ولا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى رجوع الصفات الثبوتية إلى الصفات السلبية، لمّا عزّ عليه أن يفهم كيف أنّ صفاته عين ذاته، فتخيّل أنّ الصفات الثبوتية ترجع إلى السلب، ليطمئنّ إلى القول بوحدة الذات وعدم تكثّرها، فوقع بما هو أسوأ، إذ جعل الذات التي هي عين الوجود ومحض الوجود والفاقدة لكلّ نقص وجهة إمكان، جعلها عين العدم ومحض السلب، أعاذنا الله من شطحات الأوهام وزلاّت الأقلام.
كما لا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى أنّ صفاته الثبوتية زائدة على ذاته، فقال بتعدّد القدماء ووجود الشركاء لواجب الوجود، أو قال بتركيبه ـ تعالى عن ذلك ـ.
قال مولانا أمير المؤمنين وسيّد الموحّدين عليه السلام: "وكمالُ الإخلاص لهُ نفيُ الصِفاتِ عنهُ، لشهادةِ كلِّ صفة أنَّها غيرُ الموصوفِ، وشهادةِ كلِّ موصوف أنَّه غيرُ الصفةِ، فَمَن وَصَفَ الله سبحانه فَقد قرنَهُ، وَمَن قرنهُ فَقد ثنّاهُ، وَمَن ثنّاهُ فَقد جزّأَهُ، وَمَن جزّأَهُ فَقد جَهِلَه
احنا ما قلنا الله ينزل الرسول صل الله عليه وسلم قال ينزل ربنا كل ليله، فقال علمائنا ابى حنيفة رحمه الله عندما سئل قال بلا كيف،وقال محمد بن الحسن عندما سئل عن النزول وغيره قال هذه الاحاديث رواها الثقات فنرويها ونؤمن بها ولا نفسرها ،وقال الشافعي السنه التي انا عليها وسفيان الثوري ومالك ان الله ينزل كيف شاء،
هؤلاء اامه كبار بينك وبينهم ١٣٠٠سنه اخذوا العلم عن التابعين والتابعين اخذوا العلم عن الصحابه والصحابه اخذوا العلم عن رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته وال بيته .إلا اذا عندك علم جديد عن الرسول صل الله عليه وسلم والصحابه والتابعين وما وصلنا هاته ونتثبت منه وناخذ به، انا وانت والمسلمين هدفنا تنزيه الله ورضى الله سبحانه وتعالى
حقيقة قولك لا إله
هذه عقيدة الجهمية
لعلك جهمي مستتر
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل على بيان عقيدة أهل السنة والجماعة الأشاعرة وأتباعهم.
نعم أدبك وفضلك ببن
ثانيا تفويض المعنى و أنه لا يصح الخوض فيه تستسيغه و ترجحه وتدلل عليه بأن السلفية المثبتين اختلفوا في ظاهر المعنى ،
الرد تفويض المعنى شر مستطير لو تعقله و تتأمله وكأن الألفاظ خاوية إلا من حروفها
وأما الزيادات التفسيرية في المعنى والذي حصل فيه الخلاف ف سببه استقرار المعنى في النفوس وهو العلو ومن ثم تبعته تفسيرات من باب التوضيح والأولى الوقوف والبعد عن التوضيح المشكل
كيف يكون تفويض المعنى شرا مستطيرا؟؟!!
اولا / لم يقل أحد أن ألفاظ القرآن ليس لها معان بل قطعا لها معان في نفس الأمر ولكن قد يكون المعنى غير بين عندنا فلذا يتوجب تفويض معناه لله تعالى مع الإيمان بذلك على مراد الله تعالى .
@@user-hm9fe3rm2u تفويض المعنى لازمه البين الواضح أننا نخاطب عبثا
ولكن إثبات معنى بحسب قدرتنا ولغتنا بلا كيف هو خارج عنهما
@@user-uo9bs4zw9g إذن قل ليس هناك آيات متشابهات ويلزمك أيضا أن جميع الآيات واضحة المعاني لكل أحد .
@@user-uo9bs4zw9g إذن يلزمك انه ليس هناك آيات متشابهات ويلزمك أن جميع القرآن واضح المعاني لكل أحد
@@user-hm9fe3rm2u لكل أحد نعم محكماته وأصول ما أنزل به كصفات الله تعالى بدون أن نفتات على طاهر الأسلوب العربي من الخطاب وأما ما اشتبه من المعاني لعدم الإدراك البشري العام فله الرسل والعلماء الراسخون يفسرونه ويأولونه لمن لم يفهم ويبقى ما كان على أوجه ف المعاني تتلاقى ولا تنعدم فتفوض
اختلافنا باختصار : نحن نفهم الله ونعرف الله أكمل وأكثر من غيرنا.وبالتالي الله يحبنا أكثر من غيرنا. فلان قال علان أثبت.هذا كتب وذاك زعم.النصيحة إن كنت تعرف الهك اعاده ما المشكلة؟
وما قدروا الله حق قدره
صفه إن كنت تعرفه بمعاني ليس بألفاظ
الذين يقولون هذا حذاء النبي وهذه عمامته وهذه شعرة من رأسهﷺ
إنما هي خرافات وخزعبلات الصوفية يستخدمونها لجمع الأموال فقط
وانت الذي قتل الابرياء مع القاعدة والداعش؟
@@csense99
داعش صنع في ايران
داعشي محترق ... يفجر المساجد بإسم التوحيد
يااحمق اي خزعبلات؟ فقد ثبت ان خالد ابن وليد كان يتبرك بشعرة النبي صلى الله عليه وسلم
اولا احمد لك أدبك وإن اختلفنا .. وأحسن الظن فيك أن أدبك لم يكن سببه مكان إقامتك بل هذا ديدنك في مجالسك العامة والخاصة .. وهكذا سبيل أهل الديانة .. ولكني أختلف معك في عنوان مقطعك .. فليس هناك اضطراب ولا اختلاف وإنما اتفقوا جميعا على معنى واحد وهو العلو وزاد بعضهم معاني كلها في مصب واحد وان زادت على بعضها في لمعنى لكنه معروف في اللغة .. ثم يا أشعري ألم ينزل القران بهذا اللفظ على رسولنا الكريم وعنده العامة والخاصة والأعراب وأهل القرى ولم يرد عنه نص واحد في تأويلها بل ترك الجميع يفهم بحسب لغتهم في ذاك الوقت ولو كان ظاهر النص غير مراد وهو اول ما يتبادر للقارئ وفهم ظاهر النص يكونسببا للتجسيم كما تدعون والكفر لكان لزاما على رسول الله ان يأول النص ويشرحه ويفسره حتى لا تقع الأمة وعوامها في هذا الكفر .. ولكن المراد هو ظاهر النص لذا ترك النص كما هو يفهمه العربي البدوي والمتعلم وجاء في وسط القران آية تزن الفهم العربي وتضيف له مزيد الاتزان والوسطية ( ليس كمثله شي .. ) ولذلك فسر اهل اللغة المتقدمون ان المراد هنا هو العلو ...
ما هكذا يفهم القرآن والسنة بل تفهم بقواعد العقل والعلم
والاضطراب حاصل وواضح فيما تفردوا به عن غيرهم من معاني الاستواء والعلو كل المذاهب يثبتونه ولا يوجد من ينفيه إنما ينفون أن يكون في مكان كما يتوهم العوام والجهلة و والحضر والأعراب في كل زمان ومكان ولم يرد نفي ذلك في الكتاب ولا السنة ولا الصحابة ورغم ذلك أنتم تنفون أن يكون الله تعالى في مكان يحيط به وختمها ابن تيمية بأنه مكان عدمي
نعم، ليس كمثله شيء وعليه فليس كاسنوائه استواء فكل ما خطر ببالك في الاستواء فالله منزه عنه
ثبت ان النبي صلى الله عليه وسلم اول.. وابحث عن الحق تهتدي حفظك الله اخي@@user-jp1ur3se2f
لو ترك الباب مفتوحا على مصرعيه، أن كل يأخذ بفهمه لهذا النص ،لما رضي أحدنا بقول الآخر،،،أما عن تأويل بعض النصوص فقد أولها صحابة أجلاء،،،فهل نقول كان الأولى لهم أن يتكوها كما هي ،يأخذها كل شخص حسب فهمه....كتأويل المجيئ في وجاء ربك .....
الدكتور كلامه واضح لمن يريد أن يبتغي الحق يقول لك لقد أختلف السلفية في تعريف الإستواء من كتبهم أتعرف من كتبهم وسردها كلها ونحن لانتهمهم ولا أي شيء فلا تقل أنك تختلف مع الدكتور لم يقل برأيه في الأخير قال وهذا قول الأشاعرة والحنابلة وهذا الذي أزععجك كلمة أشعري ترعبكم إعترف بما قاله ليس بعد الحق إلا الضلال وشكرا
لهجته رافضيه؟!!
ما أجرأكم في الحكم على الناس!
أراح الله منكم البلاد والعباد
أبو راس مربع الزلمي شافعي المذهب سني معتقد فهمت ياحشوي
@@user-iy2he3cb8c
الادعاءات كثيرة.
الاضطراب في عقلك أنت لا غير
دع عنك الجعجعة، والجواب والله ستتبينه ( وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون )
التفويض معناه ان الله انزل كلاماً لامعنى له: طلاسم؟!!
ليس هذا معنى التفويض
بل له معنى يليق بالله تعالى نفوض العلم به إلى الله مع تنزيهه سبحانه عن صفات المخلوقين، وهذا هو التسليم، ولا تثبت قدم التوحيد إلا بالتسليم
@@user-ez9ff2iu7j
الله أنزل الكلام لترده اليه بإسم التفويض، ويسند لذاته ثم تقول غير مناسب لايليق برب، إذاً نرده له؟!!
و هل تعلم كل شيء في القرآن.
مامعنى
(كهيعص )و { عۤسۤقۤ }
استواء بلا كيف يعني جهل وعجز في المعرفه ٠
هههه
أنتم تقولون بفهم سلف الأمة
والسلف مجمعون على قولهم بلا كيف
والكيف عنه مرفوع
او سخ فرقتين هما الشيعة والوهابية
الشيعة؟ عجيب، اوليسوا إخوانكم وهم اقرب اليكم من الوهابية😂😂
@@user-vh9ky5sx8qالمشكلة في الوهابية اخوانهم اليهود فانهم يطبعون معهم ويدافعون عن اليهود ويمنعون مقاطعة من يدعمهم ويمدهم وانهم يسهلون لليهود قتل اهل غزة ويضيقون على أهل غزة فالوهابية تولوا اليهود فخرجوا عن الملة وهم في دواخلهم اما يهود او من سلالة مسيلمة والمرتدين
أخي الكريم
فكل جماعه وقوم صالحون وطالحون ومؤمنون ومنافقون والأفضل لا نعم فكلٌ ءاتيه يوم القيامة فرداً..
السلفية المعاصرة هي نفسه عقيدة السلف الصالح
اتقي الله فقد فسرها علماء السلف
ان الله فوق جميع مخلوقاته فوق العرش. ارجع الى تفسير الامام الطبري الاية 4سورة الحديد
هذا دليل ان اهل السنه حتى الآن لم يعرفوا ربهم ويدعون انهم أمة التوحيد فكيف تكونون كذلك وانتم مختلفون بين التنزيه وبين والتجسيم فهل بعد سجودكم لساقه تنزيه بل هو التجسيم بعينه وهذا الضلال سببه الابتعاد والنفور من عترة النبي صلى الله عليه وآله وركونكم ل كعب الأحبار وابن تيميه الناصبي ٠
مفلسين عقيدتكم العوراء قد اكل عليها الزمن وصارت نكتةٌ في لسان العامة
الافضل ان تعودوا لعقيدة القرون التي وصى بها خير البشر عليه الصلاة والسلام فصياحكم هذا لن يجدي بأذن الله
احنا مفلسين، تقصد معنويا يعني ما عندنا علم يعني المعنى المجازي
طيب انتو بتنكروا المجاز؟
@@user-ez9ff2iu7j لماذا تُضحك الناس عليك يا هذا، هل انت تمزح بهذه الحجة ام تتكلم من كل عقلك؟