شهادة طه عبد الرحمن بمناسبة الدورة التأسيسية لجائزة الدوحة للكتاب العربي
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 24 ก.ย. 2024
- طه عبد الرحمن فيلسوف مغربي من مواليد 1944، وهو من أكثر الشخصيات الفكرية انتشارا وتأثيرا في السياق العربي الإسلامي. ويعد مشروع الفلسفة الائتمانية ذروة إنتاجه: روح الدين: من ضيق العلمانية إلى سعة الائتمانية، بؤس الدهرانية: في النقد الائتماني لفصل الأخلاق عن الدين، شرود ما بعد الدهرانية: النقد الائتماني للخروج من الأخلاق، التأسيس الائتماني لعلم المقاصد، سؤال السيرة الفلسفية: بحث في حقيقة التفلسف الائتمانية.
تأسست جائزة الدوحة للكتاب العربي بهدف اثراء المكتبة العربية، من خلال تشجيع الأفراد والمؤسسات لتقديم أفضل إنتاج معرفي وتكريم الدراسات الجادة والتعريف بها والإشادة بجهود أصحابها فضلا عن دعم دور النشر الرائدة للارتقاء بجوده الكتاب العربي شكلا ومضمونا.
للجائزة فئتان: فئة الكتاب المفرد وفئة الإنجاز. يمكن الترشح في أي من الفئتين على أن يندرج العمل في أحد المجالات المعرفية التي تعلن عنها الجائزة كل عام والتي تشمل العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية والدراسات اللغوية والأدبية والأبحاث التاريخية والاجتماعية والفلسفية والمعاجم والموسوعات وتحقيق النصوص.
#جائزة_الدوحة_للكتاب_العربي
#حياة_للعلم
---------------------
للمزيد من المعلومات عن جائزة الدوحة للكتاب العربي:
doha-book-awar...
/ dohabookaward
/ dohabookaward
/ dohabookaward
مد الله في عمرك يا فقيه الفلاسفة وفيلسوف الفقهاء، حتى تشرق علينا بطلعة فلسفية جديدة ومشروع ائتماني جديد، يا شمس المعرفة والفلسفة المعاصرة في مغربنا الحبيب
حفظك الله سي طه و بارك في عمرك و نفعنا بعلمك و فلسفتك الائتمانية الرائدة.رضا من المغرب
الدكتور طه عبدالرحمن فيلسوف العرب والمسلمين الحديث حفظه الله ونفع به وجمعنا به واعاننا على تفكيك وتحليل مشروعه
حفظه الله ورعاه. وشكر للقيمين هاى هذا العمل الرفيع والنبيل. ❤
متّع الله به وحفظه 🤍
حفظ الله سيدي طه عبد الرحمن، و حفظ الله دولة قطر و أهلها.
و جعلها الله بيتا للحكمة وسط أمة الإسلام، الموعودة بالتمكين من عند الله جل و علا.
و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و آله و أصحابه أجمعين.
في وطننا العربي يكرم غير الباحثين والعلماء بجوائز مالية ذات قيمة كبيرة تحدث يذالك تسيبا كبيرا وميوعة اخلاقية تنتج لنا رذائل قاتلة تبقى لعقود
الفلاسفة والمفكرين في مختلف الثغور هم من يصنعون الحضارة والطريق الى الرشد
هو مفكر مغربي امازيغي
اطال الله في عمرك يا آخر فلاسفة الوطن العربي، ومتعنا بصحتك وعافيتك، ويعلم الله انك عزائنا الوحيد بعد وفاة محمد عابد الجابري وعبدالله العروي والمهدي المنجرة
هل يمكن للفيلسوف أن يكون موضوعيا في نقد الفكر القطري وسياسته بعد الفوز بجائزة مالية كبيرة؟ 🤔
وهل لقطر فكر حتى ينتقد؟
ولماذا المتسكع لا يرى الآخر إلا بنظارة الشك والحقد كأنه يحمله مسؤولية تسكعه الفكري او المالي او الاخلاقي؟؟
ضربة caos الفكرية و العقلية لفارس الذي افترس اخلاقه. احسنت يا مختار الحق و الموضوعية