﴿ فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُسْأَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلَا جَانٌّ﴾ [ سورة الرحمن) هل هؤلاء توزن اعمالهم ام يساقوا مباشرة الى جهنم ؟ يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذوا بالنواصي و الاقدام
رائع و أكثر من رائع د. خالد .. واصل و لا تكل و لا تمل و ان كنت بحاجة لدعم لتستمر فسادعمك بقدر ما استطيع و لي الشرف في تقديم ما استطيع نصرة لكتاب الله العزيز و جهاداً به فالله جل و علا قال لخاتم أنبيائه عليه و عليهم السلام : ( فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهاداً كبيراً ) فأنت و من يؤيدون فكرتك و أنا واحداً منهم ( رغم انني لم أنتي من مشاهدة كل الفيديوهات ) لكن الفكرة واضحة جداً لذا أنا موافق لفكرتك و مستمتع لطريقة ربطك للأفكار .. جاهد به يا خالد فالعمر يمضي و القران مهجورا .
السلام عليكم استاذنا الفاضل لدي سؤال واعذر قصر فهمي *قد يقول قائل(وما اكثرهم) ان المقصود من العمل الصالح هي العبادات من صلاة وزكاة وحج وصيام اليست هذه اعمال( بما كنتم تعملون)
شكراً لسؤالك أخي الكريم، العبادات هي لمصلحة الإنسان، وتعتبر ادوات مساعدة ليبقى على الصراط المستقيم. ولو كان عناك جزاء لمن يؤديها او عقاب لمن يتقاعس عنها، فهذا يعني ان اللع بحاجة لهذا العبادات، وحاشاه ان يكون، فهو غني عن العالمين. العمل المقصود، هو العمل الصالح الذي يفيد الآخرين. الزكاة كما نفهمها هي عمل صالح، ولكن في القرآن تسمى صدقات. الزكاة هي تزكية النفس.
جميع المجرمين وليس النّاس كلّهم جميعا ،فالمحضرين أو المحضرون من حقّ عليهم العذاب . وسوف يقول من هو من أهل الجنّة لولا نعمة ربّي لكنت من المحضرين، . وإلياس حين قال لهم الله ربّكم وربّ آبائكم الأوّلين فكذّبوه فإنّهم لمحضرون إلاّ عباد الله المخلصين. وكلّ الآيات تشير للمحضرون هم المجرمون وليس جميع البشر. .
كيف نوفق بين قوله تعالى: {إنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِي ٱلدَّرۡكِ ٱلۡأَسۡفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمۡ نَصِيرًا إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ وَأَصۡلَحُواْ وَٱعۡتَصَمُواْ بِٱللَّهِ وَأَخۡلَصُواْ دِينَهُمۡ لِلَّهِ فَأُوْلَٰٓئِكَ مَعَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ وَسَوۡفَ يُؤۡتِ ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ أَجۡرًا عَظِيمٗا} مطلوب هنا التوبة والعمل الصالح بينما في الاية من سورة النساء جاء فيها ان يتوبوا ولم يرد لفظ الاصلاح { إنمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17)النساء ممكن توضيح على الايتين وعلى التوبة فضلا وليس امرا....وباركك الرحمان
المنافق هو من يتظاهر بشيء ويخفي شيء آخر، ولابد ان ينجم عن نفاقه ضرر للآخرين. لذلك عليه أن يصلح الضرر مع التوبة، وبدون الإصلاح، فالتوبة لوحدها لن تفيد. أما الذي يعمل السوء بجهالة، فهو غير منافق، وتكفي التوبة، كونه جاهل ولا يعلم. والله أعلم،،،، تحياتي لك أخي الكريم 🌹🌹🌹
ما هي الفروقات بين هذه الألفاظ ايضاً إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس 👈أجمعين👉 وإن كل 👈لما جميع 👉لدينا محضرون ويوم نحشرهم 👈جميعا 👉ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون فسجد الملائكة 👈كلهم أجمعون👉
شكراً للتنويه. فأنا قد أخطأت. يبدو كان هناك خطأ مطبعي أثناء البحث على كلمة "كلهم"، جل من لا يخطئ. وردت كلمة "كلهم" ٤ مرات في القرآن الكريم: ﴿وَلَو شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الأَرضِ كُلُّهُم جَميعًا أَفَأَنتَ تُكرِهُ النّاسَ حَتّى يَكونوا مُؤمِنينَ﴾ [يونس ٩٩] ﴿فَسَجَدَ المَلائِكَةُ كُلُّهُم أَجمَعونَ﴾ [الحجر ٣٠] ﴿وَكُلُّهُم آتيهِ يَومَ القِيامَةِ فَردًا﴾ [مريم ٩٥] ﴿فَسَجَدَ المَلائِكَةُ كُلُّهُم أَجمَعونَ﴾ [ص ٧٣] كلهم أجمعين: تعني ان الأمر ينطبق على الكل وهم مجتمعون، أي مع بعض. ففي الآية ٩٩ من سورة يونس، لآمن من في الأرض كلهم مجتمعين وفي آن واحد. أيضاً ينطبق ذلك على سجود الملائكة في الحجر ٣٠ و ص ٧٣، فقد تم السجود من قبل الجميع وبنفس الوقت. اما في سورة مريم ٩٥، فجاءت كلمة كلهم دون ان تقترن بكلمة "جميع" لأن الإتيان سيكون فرداً فرداً. الحضور هو للجميع، ولكن المحاسبة ستكون فردية. لذلك أعتقد أنه في سورة يس، فالجميع سيكون محضراً، لكن بما ان الحساب سيكون فردياً، فلم يذكر الله أنهم كلهم جميعاً محضرون. هذا والله أعلم،،،
كلام رائع لا غبار عليه مع تحفظي على تهمة الافتراء على النبي بموضوع ناقصات عقل ودين فهذا كلام مثبت علميا وهو من اليقينيات البديهيات التي لا تقبل نقاش ولا تفكر وهن ناقصات عقل ودين حتما
@@mohamedalfatih820 السر لا يكمن بالتجربة العلمية التي اثبتت انهن ناقصات عفل ، السر يكمن بمعنى العقل ، فالعقل لا يعني الدماغ الذي يسكن الجمجمة والحديث بالنقص هو عن العقل وليس عن الدماغ ، والعلم اثبت ان عقل المرأة أقل من عقل الرجل !!! ما هو العقل؟؟؟ العقل لغة هو الربط ، عقل يعقل يعني ربط يربط والمعقول هو المربوط المقيد وعقالة هي المربوطة المقيدة ويقصد بعقالة بعير ما هو مربوط منها لتسليمه لبيت مال المسلمين كجباية للزكاة ولا تعني الحبل الذي يعقل به البعير كما فهم الناس خطأ والعقال هو الحبل الذي يوضع على الرأس بالزي الخليجي ليثبت غطاء الرأس والعقيلة هي المرأة التي ربطت بعقد نكاح وقيدت حريتها برجل واحد لا تستطيع نكاح غيره لانها عقيلته اي مربوطة به أما العقل الذي يسكن الدماغ فهي تسمية اصطلاحية وظيفية لان الدماغ يقوم من خلال التفكير بتقييد شهوات ورغبات الجسم فهو العقل المسيطر عليه والتجربة العلمية أثبتت أن هذا التقييد للدماغ هو قوي ومحكم عند الرجل وعند المرأة هو اقل تقييدا الرجل يستطيع التركيز في الشيء الذي يعمل عليه فيسلط كل طاقة دماغه على ذلك الشيء لدرجة أنه قد لا يرى ولا يسمع فهو مركز مثلا في تصفح جريدة ومن حوله يتكلم معه وهو لا يسمعهم حتى لان دماغه مقيد ومعقول بما هو مفكر به والتجربة تمت بان عرض مشهد وقعت به حادثة سير ، على الرجال وعلى النساء ثم طرحت عليهم الأسئلة مثل: من المذنب في هذا الحادث ؟ وكانت أجوبة الرجال صحيحة في غالبيتها ، أن السيارة الفلانية هي المذنبة لأنها تخطت الاشارة الحمراء وذلك لان الرجل عقله أي تركيزه موجه على موضوع واحد ، أما النساء فكان المشهد بالنسبة لهم له تفاصيل كثيرة تقاسمت تركيزهم الذي لم يكن مقيد بالموضوع الهام فهن عرفن لون السيارتين المتصادمتين وعدد المشاة على الرصيف ووصفن ملابس احدى السيدات على الطريق اي ان تفكيرهم لم يكن مقيد بالحادثة ليعرفن من كان المذنب ولهذا فان الشرع لم يساو بين شهادة المرأة بشهادة الرجل فهي مشتتة انتباهها على كل شيء ولا تصبه بشكل مركز على الموضوع المهم فدماغها قليل العقل ونحن ملاحظ ذلك في حياتنا العملية فهي تكوي الملابس وتشاهد المسلسل وتدرس صغيرها وتتكلم على الهاتف وتفكر ايضا بالطبخة التي تركتها على النار لان دماغها قليل العقل ويستطيع الاحاطة بكل هذه الأمور في وقت واحد على عكس تكوين دماغ الرجل الذي يكون دماغه معقول وموجه على النقطة التي هو مركز عليها باللغة العامية المرأة لديها رادارات موجهة على كل ما يحيط بها والرجل موجه راداراته كلها على موضوع واحد وهذا ما العقل اي عقل المرأة غير محدود وعقل الرجل محدود وهذه سنة الخالق فالرجل يحتاج للتركيز في واجبه كي يقوم به على اكمل وجه ، والمرأة تحتاج اعقل أقل كي تستطيع وضع كل شبء يحيط بها تحت المراقبة ولو بدون تركيز شديد في منحى واحد فقط هذه دراسة علمية ومثبتة الرجل معقول الدماغ ومتحكم بتوجيه ذلك التركيز باتجاه معين ، والمرأة أقل منه عقلا وبذلك لا تستطيع دائما التركيز بشيء واحد فيتشتت انتباهها على أشياء اخرى ثانوية ونقص العقل هذا يجعلها أذكى من الرجل لانها تحيط علما باشياء كثيرة في نفس الوقت ، ويجعله أذكى منها في حل معضلة معينة لأنه يستطيع تركيز طاقاته الفكرية كلها بالموضوع المطلوب معالجته أما نقص الدين فهو معروف لدى الجميع من عدم تمكنها من اداء كامل الصلوات بسبب الدورة الشهرية
لا اله الا الله ❤
لك كل الشكر يا طيب نورتنا
❤❤❤
❤️
أحسن الله إليك أخي الكريم.
🎉❤️💚🙂🇲🇦
كل انسان وله قيامته
بارك الله فيك استاذ ❤
إن كان الحساب على العمل فقط فما فائدة الاعتقاد والايمان بالله الواحد الاحد
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
شكراً لك أخي الكريم 🌹🌹🌹
بارك فيك يا دكتور خالد وجزاك الله خيرا على المجهود الرائع الذي تبذله 👍
بارك الله بك 🥰
﴿ فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُسْأَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلَا جَانٌّ﴾
[ سورة الرحمن) هل هؤلاء توزن اعمالهم ام يساقوا مباشرة الى جهنم ؟ يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذوا بالنواصي و الاقدام
رائع و أكثر من رائع د. خالد .. واصل و لا تكل و لا تمل و ان كنت بحاجة لدعم لتستمر فسادعمك بقدر ما استطيع و لي الشرف في تقديم ما استطيع نصرة لكتاب الله العزيز و جهاداً به فالله جل و علا قال لخاتم أنبيائه عليه و عليهم السلام : ( فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهاداً كبيراً ) فأنت و من يؤيدون فكرتك و أنا واحداً منهم ( رغم انني لم أنتي من مشاهدة كل الفيديوهات ) لكن الفكرة واضحة جداً لذا أنا موافق لفكرتك و مستمتع لطريقة ربطك للأفكار .. جاهد به يا خالد فالعمر يمضي و القران مهجورا .
السلام عليكم استاذنا الفاضل
لدي سؤال واعذر قصر فهمي
*قد يقول قائل(وما اكثرهم)
ان المقصود من العمل الصالح هي العبادات من صلاة وزكاة وحج وصيام
اليست هذه اعمال( بما كنتم تعملون)
شكراً لسؤالك أخي الكريم،
العبادات هي لمصلحة الإنسان، وتعتبر ادوات مساعدة ليبقى على الصراط المستقيم. ولو كان عناك جزاء لمن يؤديها او عقاب لمن يتقاعس عنها، فهذا يعني ان اللع بحاجة لهذا العبادات، وحاشاه ان يكون، فهو غني عن العالمين.
العمل المقصود، هو العمل الصالح الذي يفيد الآخرين.
الزكاة كما نفهمها هي عمل صالح، ولكن في القرآن تسمى صدقات. الزكاة هي تزكية النفس.
جميع المجرمين وليس النّاس كلّهم جميعا ،فالمحضرين أو المحضرون من حقّ عليهم العذاب . وسوف يقول من هو من أهل الجنّة لولا نعمة ربّي لكنت من المحضرين، . وإلياس حين قال لهم الله ربّكم وربّ آبائكم الأوّلين فكذّبوه فإنّهم لمحضرون إلاّ عباد الله المخلصين. وكلّ الآيات تشير للمحضرون هم المجرمون وليس جميع البشر. .
كيف نوفق بين قوله تعالى:
{إنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِي ٱلدَّرۡكِ ٱلۡأَسۡفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمۡ نَصِيرًا إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ وَأَصۡلَحُواْ وَٱعۡتَصَمُواْ بِٱللَّهِ وَأَخۡلَصُواْ دِينَهُمۡ لِلَّهِ فَأُوْلَٰٓئِكَ مَعَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ وَسَوۡفَ يُؤۡتِ ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ أَجۡرًا عَظِيمٗا} مطلوب هنا التوبة والعمل الصالح
بينما في الاية من سورة النساء جاء فيها ان يتوبوا ولم يرد لفظ الاصلاح
{ إنمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17)النساء
ممكن توضيح على الايتين وعلى التوبة
فضلا وليس امرا....وباركك الرحمان
المنافق هو من يتظاهر بشيء ويخفي شيء آخر، ولابد ان ينجم عن نفاقه ضرر للآخرين. لذلك عليه أن يصلح الضرر مع التوبة، وبدون الإصلاح، فالتوبة لوحدها لن تفيد.
أما الذي يعمل السوء بجهالة، فهو غير منافق، وتكفي التوبة، كونه جاهل ولا يعلم.
والله أعلم،،،،
تحياتي لك أخي الكريم 🌹🌹🌹
ما الفرق بين جميع و كلهم جميع
لم ترد كلمة "كلهم" في القرآن الكريم، مع انها مستخدمة في اللغة العربية. لابد وان يكون هناك فرق، وتحتاج مختص بعلوم اللسانيات. والله أعلم،،،
@@KhaledAlsayedHasan
ولو شاء ربك لآمن من في الأرض 👈كلهم جميعا 👉أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين
ما هي الفروقات بين هذه الألفاظ ايضاً
إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس 👈أجمعين👉
وإن كل 👈لما جميع 👉لدينا محضرون
ويوم نحشرهم 👈جميعا 👉ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون
فسجد الملائكة 👈كلهم أجمعون👉
@@KhaledAlsayedHasan
أستاذ خالد المحترم الفروقات في الألفاظ في القرآن هي مفتاح تفسيره و لا يمكن الخوض في هذا المجال ما لم نعرف تماما دلالة كل لفظ
شكراً للتنويه. فأنا قد أخطأت. يبدو كان هناك خطأ مطبعي أثناء البحث على كلمة "كلهم"، جل من لا يخطئ.
وردت كلمة "كلهم" ٤ مرات في القرآن الكريم:
﴿وَلَو شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الأَرضِ كُلُّهُم جَميعًا أَفَأَنتَ تُكرِهُ النّاسَ حَتّى يَكونوا مُؤمِنينَ﴾ [يونس ٩٩]
﴿فَسَجَدَ المَلائِكَةُ كُلُّهُم أَجمَعونَ﴾ [الحجر ٣٠]
﴿وَكُلُّهُم آتيهِ يَومَ القِيامَةِ فَردًا﴾ [مريم ٩٥]
﴿فَسَجَدَ المَلائِكَةُ كُلُّهُم أَجمَعونَ﴾ [ص ٧٣]
كلهم أجمعين: تعني ان الأمر ينطبق على الكل وهم مجتمعون، أي مع بعض. ففي الآية ٩٩ من سورة يونس، لآمن من في الأرض كلهم مجتمعين وفي آن واحد.
أيضاً ينطبق ذلك على سجود الملائكة في الحجر ٣٠ و ص ٧٣، فقد تم السجود من قبل الجميع وبنفس الوقت.
اما في سورة مريم ٩٥، فجاءت كلمة كلهم دون ان تقترن بكلمة "جميع" لأن الإتيان سيكون فرداً فرداً. الحضور هو للجميع، ولكن المحاسبة ستكون فردية.
لذلك أعتقد أنه في سورة يس، فالجميع سيكون محضراً، لكن بما ان الحساب سيكون فردياً، فلم يذكر الله أنهم كلهم جميعاً محضرون.
هذا والله أعلم،،،
كلام رائع لا غبار عليه مع تحفظي على تهمة الافتراء على النبي بموضوع ناقصات عقل ودين فهذا كلام مثبت علميا وهو من اليقينيات البديهيات التي لا تقبل نقاش ولا تفكر وهن ناقصات عقل ودين حتما
كيف هن ناقصات عقل ودين؟ ما هو الإثبات العلمي؟
هات الدليل من التنزيل الحكيم و ليس من كلام بشر ملفقينه للرسول محمد عليه الصلاة و السلام ..
@@mohamedalfatih820
السر لا يكمن بالتجربة العلمية التي اثبتت انهن ناقصات عفل ، السر يكمن بمعنى العقل ، فالعقل لا يعني الدماغ الذي يسكن الجمجمة والحديث بالنقص هو عن العقل وليس عن الدماغ ، والعلم اثبت ان عقل المرأة أقل من عقل الرجل !!!
ما هو العقل؟؟؟
العقل لغة هو الربط ، عقل يعقل يعني ربط يربط
والمعقول هو المربوط المقيد
وعقالة هي المربوطة المقيدة ويقصد بعقالة بعير ما هو مربوط منها لتسليمه لبيت مال المسلمين كجباية للزكاة
ولا تعني الحبل الذي يعقل به البعير كما فهم الناس خطأ
والعقال هو الحبل الذي يوضع على الرأس بالزي الخليجي ليثبت غطاء الرأس
والعقيلة هي المرأة التي ربطت بعقد نكاح وقيدت حريتها برجل واحد لا تستطيع نكاح غيره لانها عقيلته اي مربوطة به
أما العقل الذي يسكن الدماغ فهي تسمية اصطلاحية وظيفية لان الدماغ يقوم من خلال التفكير بتقييد شهوات ورغبات الجسم فهو العقل المسيطر عليه
والتجربة العلمية أثبتت أن هذا التقييد للدماغ هو قوي ومحكم عند الرجل وعند المرأة هو اقل تقييدا
الرجل يستطيع التركيز في الشيء الذي يعمل عليه فيسلط كل طاقة دماغه على ذلك الشيء لدرجة أنه قد لا يرى ولا يسمع فهو مركز مثلا في تصفح جريدة ومن حوله يتكلم معه وهو لا يسمعهم حتى لان دماغه مقيد ومعقول بما هو مفكر به
والتجربة تمت بان عرض مشهد وقعت به حادثة سير ، على الرجال وعلى النساء ثم طرحت عليهم الأسئلة مثل:
من المذنب في هذا الحادث ؟
وكانت أجوبة الرجال صحيحة في غالبيتها ، أن السيارة الفلانية هي المذنبة لأنها تخطت الاشارة الحمراء
وذلك لان الرجل عقله أي تركيزه موجه على موضوع واحد ، أما النساء فكان المشهد بالنسبة لهم له تفاصيل كثيرة تقاسمت تركيزهم الذي لم يكن مقيد بالموضوع الهام فهن عرفن لون السيارتين المتصادمتين وعدد المشاة على الرصيف ووصفن ملابس احدى السيدات على الطريق اي ان تفكيرهم لم يكن مقيد بالحادثة ليعرفن من كان المذنب
ولهذا فان الشرع لم يساو بين شهادة المرأة بشهادة الرجل فهي مشتتة انتباهها على كل شيء ولا تصبه بشكل مركز على الموضوع المهم فدماغها قليل العقل
ونحن ملاحظ ذلك في حياتنا العملية فهي تكوي الملابس وتشاهد المسلسل وتدرس صغيرها وتتكلم على الهاتف وتفكر ايضا بالطبخة التي تركتها على النار لان دماغها قليل العقل ويستطيع الاحاطة بكل هذه الأمور في وقت واحد على عكس تكوين دماغ الرجل
الذي يكون دماغه معقول وموجه على النقطة التي هو مركز عليها
باللغة العامية
المرأة لديها رادارات موجهة على كل ما يحيط بها والرجل موجه راداراته كلها على موضوع واحد
وهذا ما العقل اي عقل المرأة غير محدود وعقل الرجل محدود وهذه سنة الخالق فالرجل يحتاج للتركيز في واجبه كي يقوم به على اكمل وجه ، والمرأة تحتاج اعقل أقل كي تستطيع وضع كل شبء يحيط بها تحت المراقبة ولو بدون تركيز شديد في منحى واحد فقط
هذه دراسة علمية ومثبتة الرجل معقول الدماغ ومتحكم بتوجيه ذلك التركيز باتجاه معين ، والمرأة أقل منه عقلا وبذلك لا تستطيع دائما التركيز بشيء واحد فيتشتت انتباهها على أشياء اخرى ثانوية
ونقص العقل هذا يجعلها أذكى من الرجل لانها تحيط علما باشياء كثيرة في نفس الوقت ، ويجعله أذكى منها في حل معضلة معينة لأنه يستطيع تركيز طاقاته الفكرية كلها بالموضوع المطلوب معالجته
أما نقص الدين فهو معروف لدى الجميع من عدم تمكنها من اداء كامل الصلوات بسبب الدورة الشهرية