حبيت فى الاستاذ ممدوح موضعيته و كلامه المسنود بادلة واقعية وكان نفسي بصراحة يكون له واقت اضافي لانه اتقاطع كتير فى اللقاء سواء من الضيف او المذيع ذات نفسه
ما لاحظته بعيدا عن التناقض في بعض الأفكار و عدم التأسيس لها هو المقاطعة المستمرة للدكتور ممدوح الشيخ من طرف محاوريه رغم أن الدكتور يترك لهما الكلام حتى ينتهيا. على الأقل طبق العلمانية التي تدعي مثاليتها في الحوار إذا كانت قابلة للتطبيق كما هو مدعى فالمحاوران ينقضان مبدأ قابلية التطبيق لفكرتهما بنفسهما.
دوحة ما شاء الله تبارك الله... مع الاعتذار حقيقي اكتشاف عظيم وأفضل من تحدث في العصر الحديث عن العلمانية وابليس الخ الخ... بارك الله فيكم وحفظكم بحفظه ورعايته...
بجد اللي يسمع الحوار يكتشف ثلاثة انواع من البشر الاول الدكتور بهي شخص يسبح في فضاء الخيال و طرحه لتسائلات عقيمة فلسفيا دون وجود ادلة لما يطرحه و إن طرح مثال فهو مثال مرتبك متضارب في ذاته النوع الثاني دكتور ياسر شخص يحاول ان يعمي نفسه عن الاف الحقائق التي تضحد فكرة المتطرف المغرق في المثالية التي ثبت بالدلائل و الارقام و البراهين و التجارب على مقياس واسع و ضيق فشلها التام بل و حتى مخالفتها لبعض ما يقوله و ايضا مخالفتها المنطقية لنفسها و عدم قدرته علي التخلق بأخلاق العلمانية المثالية اليوتوبية التي يدعيها و ترك غيره يوضح و يعرض وجهة نظرة ولكن يظهر الوجه الحقيقي لما يدعيه و هو اقصاء و مقاطعة و انفعال و حتي سخرية للغير المخالف له فكريا و النوع الثالث استاذ ممدوح فبصراحة تفاجأة من كم المعلومات التي يطرحها دون ترك اي معلومة الا و مدعومة بدليل او مرجع و قدرة على اخذ زمام الحوار من السارح الغير مدرك لأي تعريف او معلومة و السابح في انهار الخيال و الاخر المنفعل الذي يهاجم و يقاطع كل من يناظر فكرته المتناقضة داخليا دون و جود ادله او حجج بل مجرد كره مبطن و ايدلوجيا لا تعرف غير الاقصاء و الدكتاتورية
أحيي جهود المفكر ممدوح الشيخ في التعاطي والرد على إدعاءات وأفكار العلمانيين، لكن ما أسعدني أكثر هو أن طريقة محاورته وعلمه وقوة حجته أظهرت للعالم أن العلمانيين العرب وغيرهم من العلمانيين الأتراك أو غير الغربيين بشكل عام، غير قادريين تماماً على التعامل مع مفكر مسلم ومؤمن. فتصورهم لأي شخص مسلم هو صورة المتدنين الغير عقلاني، لذلك فأفكارهم مازلت تتسم بالسطحية والحجة الضعيفة معتمدين على سرديات "العلم والتقدم والحداثة" التي كانت موجودة منذ القرن ال١٩ عشر. العلماني العربي في عصرنا هو في الحقيقة شخص تاريخياً ينتمي للقرون الماضية، ولا يستطيع أن يُعرف العلمانية ولا أهدافها إلا بالشكل الذي يعتقده أنه تعريف قطعي. فشكراً للأستاذ ممدوح الشيخ على إظهار هذا الجانب.
لا اذكر اني استمتعت بحوار و استفدت منه كهذا الحوار . العمق في الافكار و الاحترام المتبادل بين الاطراف برغم إختلاف الآراء اكثر من رائع، و الفضل ايضا يعود لاحترافية مدير الحوار .
تعاله تشوف العلمانيه في السويد و الدنمارك الان ... و في كل الدول الغربيه ... العلمانيين العرب هم الوحيدين اللذين لازالوا يدافعون عن نظريات طبقت هناك و اثبت الواقغ انها كلام فارغ .. و هم يعيشون في المثاليه ..حقيقة صدق الاستاذ ممدوح رايح تحج و الناس راجعه .
استاذ ياسر اليس عندما تحيد الشريعه و تضع ما ينوب عنها قانونا لكل طوائف المجتمع مثل ان ترث الانثي مثل الذكر او الغاء تعدد الزواج تكون بهذه الصوره تقصي الدين و ممارسيه عن المجتمع و تكون بذلك لا تحقق فكرة العلمانيه التي تقولها و هي الحريه في الاعتقاد و ممارسة الدين و حماية ممارسيه
يا جدعان كرهتوني في النقاش الراجل افحمهم اصلا لما قال ازاى هحكم علمانية او دولة علمانية وازاى هيا هتحافظ علي عقيدة معينة والعقيدة دى (الاسلام) بتقول إن باقي العقائد مشوهه اصلا ازاى هقدر احكم عليها بالتعدى علي عقائد الآخرين ودا جزء من عقيدتها اصلا لم يصنع حديثاً فا بالتالي هحتاج لتنصيب عقيدة ودين الأغلبية حكماً
عنوان الموضوع (هل العلمانية أصل الإرهاب) ولكن اعتراضات وتداخلات مرسي و د ياسر كلام مرسل وخارجة عن السياق وأفسدت الحلقة بل مضيعة للوقت وكلام فارغ لا قيمة له ومدير الحلقة لم يضبط مسار المناقشة مع الأسف
يتشدقون بالعلمانية و هي لم تأتي لتدعيم الدين بل لتهدم ولتطمس كل دين في كل الأقوام أو قوميات وهي لم تتجاوز 250سنة .ألم يكن قياسرة الروم حكام دينين وسياسيين و محاربين ? وكذلك أكاسرة الفرس وملوك الهندوس وخقانات الترك . فهل جأتكم غريبة أن الإسلام جمعهم مع بعضهم .تريدون أن تمشوا مثل الحمامة وتنسون مشيتكم الفطرية. وعيباااه على ناس تضحك عليهم الأمم ويعرفون أن إذا إتبعوا أصلهم العقائدي سيعودون لقمة العالم
نقطة العمالة فى العالم العربي. والمفهوم الحقوقي حولها بكل تاكيد معاه حق فيها للاسف لم يتخلص العرب من مفهوم العبيد ومتمسكين بشئ اى انسان عاقل فى هذا العالم الحديث لا يقبله
اشعر الدولة المصرية لابد ان تصبح دولة وطنية حديثة وهذا لايخل بوجود المادة الثانية للدستور المعتمد على مبادئ الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسي للتشريع وللاديان الاخرى اللجوء الى قوانينها فى الاحوال الشخصية ،،،،اتصور ان كلمة مبادئ جعلتنا ضمن اطار الدول المعاصرة الحديثة دون الاخلال بثقافة المجتمع وعاداته وتقاليده فالبنهاية كلمة مبادئ لها تعريفها فى المحكمة الدستورية اعتقد هذا رسخ الدولة الوطنية من خلال باقى مواد الدستور دون ان ندخل فى عراك مع الدين بل هناك احترام وتقدير له عند الحد الادنى الذى لا يخل بقيمة الدولة الوطنية الحديثة ،،،،،
مصطلح أصولي ترجمة للراديكالي ، وهو مصطلح غربي يعبر عن الشخص المتعصب الذي لا يقبل النقاش ، بينما هي عند أذناب العلمانيين العرب ، ينعت بها من المتمسك بدينه ، وبهذا فهو أكثر وفاء لقيم وثوابت بلده، وممدوح الشيخ جمع بين كل هذه الصفات الحسنة
أفضل اكتشاف لهذا اليوم بالنسبة لي هو الباحث و المفكر ممدوح الشيخ
الصراحه الدكتور ممدوح موسوعه وردوده مفحمه حفظك الله
جزا الله الأستاذ ممدح كل الخير على هذا الذكاء و الطرح العظيم للأفكار
استاذ ممدوح الشيخ .. دمت مبدعا ومتألقا
تقصد دمت سلفيا متطرفا، راجع جلساته البلهاؤ مع الشيخ الجاهل خالد عبد الله قبل ٢٠١٣
@@أحمدحسنى-ص2س6ظ
هل كل من خالفك أصبح متطرفا ، أليس هذا تطرف ؟!
أي حد يخالف آراؤكم يبقي سلفي إرهابي
فرقتم اية بقي كدا عن الدواعش!@@أحمدحسنى-ص2س6ظ
احسنت@@Mostafasalafist
الاستاذ ممدوح الشيخ حفظك الله كل الحب لك من الإمارات الضيوف يبكون في الزاويه 😅😅
حبيت فى الاستاذ ممدوح موضعيته و كلامه المسنود بادلة واقعية وكان نفسي بصراحة يكون له واقت اضافي لانه اتقاطع كتير فى اللقاء سواء من الضيف او المذيع ذات نفسه
ما لاحظته بعيدا عن التناقض في بعض الأفكار و عدم التأسيس لها هو المقاطعة المستمرة للدكتور ممدوح الشيخ من طرف محاوريه رغم أن الدكتور يترك لهما الكلام حتى ينتهيا. على الأقل طبق العلمانية التي تدعي مثاليتها في الحوار إذا كانت قابلة للتطبيق كما هو مدعى فالمحاوران ينقضان مبدأ قابلية التطبيق لفكرتهما بنفسهما.
وانا مثلك وهذا دليل على جهل العلمانية وغطرسطها
هذا صحيح وملحوط..
والحقيقة أنهم يبطلون قولهم بأنفسهم، دون احتياج من المفكر/ ممدوح الشيخ..
I AM PROUD TO BE MUSLIM I AM PROUD TO BE ARAB I AM PROUD TO BE ALGERIAN
انا احب جدا طريقة طرح ما يقوله الاستاذ ممدوح !! جزاه الله خيرا في هذه الحلقة
يحاول الصحفي ياسر التعقيب على افكار الاستاذ ممدوح بفتات الأفكار ، شتان بين الثرى والثريا
بارك الله فيك استاذ ممدوح
القرآن الكريم هو الآية والمعجزة الخالدة وهو البرهان على صحة دين الإسلام وبطلان بقية الأديان
ممدوح الشيخ في هذا اللقاء بيلقي دروس
حتى أنه يلقن المذيع معنى القاعدة التي ندرسها في الثانوية (الحكم على الشيء فرعٌ عن تصوره)
49:17
لماذا نحن من نغير يوم عطلتنا لاجل اوروبا لماذا لا تغير يوم عطلتهم للجمعة لتتوافق معنا لماذا على العرب التنازل دائما
لو بتابعي مواضيع كهاته و بهته المده .لتطرحي سوال ساذج كهذا.. تابعي حاجه تانيه تنفعك و تستوعبيها احسن.
دوحة ما شاء الله تبارك الله... مع الاعتذار حقيقي اكتشاف عظيم وأفضل من تحدث في العصر الحديث عن العلمانية وابليس الخ الخ... بارك الله فيكم وحفظكم بحفظه ورعايته...
الصراع بين الدين والشيطان حتمي والغلبة للدين رغم انف الشيطان 👹
كيف تكون العلمانية محايدة ثم نري برنامج لمذيع علماني يستضيف اثنين علمانيين مقابل واحد مناهض للعلمانية!
فعلا صدقت
احسنت 📡
مارايك كل من العلمانيين الان بما يحدث في غزة ياترى ؟
؟؟؟؟؟؟؟
بجد اللي يسمع الحوار
يكتشف ثلاثة انواع من البشر
الاول الدكتور بهي شخص يسبح في فضاء الخيال و طرحه لتسائلات عقيمة فلسفيا دون وجود ادلة لما يطرحه و إن طرح مثال فهو مثال مرتبك متضارب في ذاته
النوع الثاني دكتور ياسر شخص يحاول ان يعمي نفسه عن الاف الحقائق التي تضحد فكرة المتطرف المغرق في المثالية التي ثبت بالدلائل و الارقام و البراهين و التجارب على مقياس واسع و ضيق فشلها التام بل و حتى مخالفتها لبعض ما يقوله و ايضا مخالفتها المنطقية لنفسها و عدم قدرته علي التخلق بأخلاق العلمانية المثالية اليوتوبية التي يدعيها و ترك غيره يوضح و يعرض وجهة نظرة ولكن يظهر الوجه الحقيقي لما يدعيه و هو اقصاء و مقاطعة و انفعال و حتي سخرية للغير المخالف له فكريا
و النوع الثالث استاذ ممدوح فبصراحة تفاجأة من كم المعلومات التي يطرحها دون ترك اي معلومة الا و مدعومة بدليل او مرجع و قدرة على اخذ زمام الحوار من السارح الغير مدرك لأي تعريف او معلومة و السابح في انهار الخيال و الاخر المنفعل الذي يهاجم و يقاطع كل من يناظر فكرته المتناقضة داخليا دون و جود ادله او حجج بل مجرد كره مبطن و ايدلوجيا لا تعرف غير الاقصاء و الدكتاتورية
هناك شخص فاهم وشخص حافظ وشخص يتوهم انه حافظ وفاهم وهو لا علاقة له لا بالحفظ ولا بالفهم وانا ارى ان هذا الاخير هو ياسر عبدالعزيز مع الاسف الشديد
مستوى راقي من الاعلام هدفه نشر المعرفة
بارك الله بكم
الاثنان الدكتوران ياسر وبهي يقولون كلاما يشبه موضوع التعبير الذي يكتبه مراهق في الفكر .. عيب والله .. يقولون شبهات قتلت بحثا حتى في الفكر الغربي.
أحيي جهود المفكر ممدوح الشيخ في التعاطي والرد على إدعاءات وأفكار العلمانيين، لكن ما أسعدني أكثر هو أن طريقة محاورته وعلمه وقوة حجته أظهرت للعالم أن العلمانيين العرب وغيرهم من العلمانيين الأتراك أو غير الغربيين بشكل عام، غير قادريين تماماً على التعامل مع مفكر مسلم ومؤمن. فتصورهم لأي شخص مسلم هو صورة المتدنين الغير عقلاني، لذلك فأفكارهم مازلت تتسم بالسطحية والحجة الضعيفة معتمدين على سرديات "العلم والتقدم والحداثة" التي كانت موجودة منذ القرن ال١٩ عشر. العلماني العربي في عصرنا هو في الحقيقة شخص تاريخياً ينتمي للقرون الماضية، ولا يستطيع أن يُعرف العلمانية ولا أهدافها إلا بالشكل الذي يعتقده أنه تعريف قطعي. فشكراً للأستاذ ممدوح الشيخ على إظهار هذا الجانب.
لا اذكر اني استمتعت بحوار و استفدت منه كهذا الحوار . العمق في الافكار و الاحترام المتبادل بين الاطراف برغم إختلاف الآراء اكثر من رائع، و الفضل ايضا يعود لاحترافية مدير الحوار .
لافض فوك حبيبنا الغالي الجهبذ ممدوح الشيخ
هكذا يجب أن تكون الموضوعات المطروحة في الإعلام بدلا عن مين طلق مين ومين اتجوز
شكرا
تعاله تشوف العلمانيه في السويد و الدنمارك الان ... و في كل الدول الغربيه ... العلمانيين العرب هم الوحيدين اللذين لازالوا يدافعون عن نظريات طبقت هناك و اثبت الواقغ انها كلام فارغ .. و هم يعيشون في المثاليه ..حقيقة صدق الاستاذ ممدوح رايح تحج و الناس راجعه .
الاستاذ ممدوح الشيخ أهان نفسه إنه قعد مع الناس دى
استاذ ياسر اليس عندما تحيد الشريعه و تضع ما ينوب عنها قانونا لكل طوائف المجتمع مثل ان ترث الانثي مثل الذكر او الغاء تعدد الزواج تكون بهذه الصوره تقصي الدين و ممارسيه عن المجتمع و تكون بذلك لا تحقق فكرة العلمانيه التي تقولها و هي الحريه في الاعتقاد و ممارسة الدين و حماية ممارسيه
طرح الدكتور بهي الدين على أساس الأغلبية والأقلية والعالم الاخر وعالمنا..وتناسى جوهر الحق في الاختلاف مرة أخرى..مع تكراره لكلمة قد لا يقبل الآخر!!!
يا جدعان كرهتوني في النقاش
الراجل افحمهم اصلا لما قال ازاى هحكم علمانية او دولة علمانية وازاى هيا هتحافظ علي عقيدة معينة
والعقيدة دى (الاسلام) بتقول إن باقي العقائد مشوهه اصلا ازاى هقدر احكم عليها بالتعدى علي عقائد الآخرين ودا جزء من عقيدتها اصلا لم يصنع حديثاً
فا بالتالي هحتاج لتنصيب عقيدة ودين الأغلبية حكماً
ماهو احنا ممكن نسمى البنوك الاسلامية بالبنوك غير الربوية وتبقى بنوك انسانية متاحة لكل البشر على اختلاف ديانتهم و انتمائهم
البنوك الاسلامية بتاخد الفايدة لنفسها وبيضحكو علي عامة الشعب البسيط الي مش فاهم حاجة..... الدين أداة للتحكم في الناس
@@Amunnnjjبل الدين ما دان به العبد لربه الا اذا كنت ربا ولست عبدا انظر الى نفسك كم انت ضعيف
عنوان الموضوع (هل العلمانية أصل الإرهاب)
ولكن اعتراضات وتداخلات مرسي و د ياسر كلام مرسل وخارجة عن السياق وأفسدت الحلقة
بل مضيعة للوقت وكلام فارغ لا قيمة له
ومدير الحلقة لم يضبط مسار المناقشة مع الأسف
قناة الدعوة الاسلامية هناك لقاء مع الدكتور الشيخ تحمل نفس العنوان ربما يكون له ظهور اكثر وفرصة اكبر لايصال افكاره بدون تقطع
صدقت
@Sabشكراعلى ارشادك لنا الى هذه القناة rina-um9ow
40:08 حركة سخيفة لا تليق بالمذيع
صح كلام المذيع
@@AAB-mo3zj بس الاستاذ ممدوح قصف جبهته بعد الحركة دي لما قاله أكثر من الولايات المتحدة
يتشدقون بالعلمانية و هي لم تأتي لتدعيم الدين بل لتهدم ولتطمس كل دين في كل الأقوام أو قوميات وهي لم تتجاوز 250سنة .ألم يكن قياسرة الروم حكام دينين وسياسيين و محاربين ? وكذلك أكاسرة الفرس وملوك الهندوس وخقانات الترك . فهل جأتكم غريبة أن الإسلام جمعهم مع بعضهم .تريدون أن تمشوا مثل الحمامة وتنسون مشيتكم الفطرية. وعيباااه على ناس تضحك عليهم الأمم ويعرفون أن إذا إتبعوا أصلهم العقائدي سيعودون لقمة العالم
كيف يعني العلمانية توحد لغت التعامل هذا كلام عام الكلام العام لا يفيد الواقع في شيء مجرد كلام
برنامج علماني يروج للعلمانية
نقطة العمالة فى العالم العربي. والمفهوم الحقوقي حولها بكل تاكيد معاه حق فيها للاسف لم يتخلص العرب من مفهوم العبيد ومتمسكين بشئ اى انسان عاقل فى هذا العالم الحديث لا يقبله
هو الحقيقة أنا مستغرب أ.ممدوح قاعد مع الأشكال ديه بيعمل إيه بيقوله أنا بقرأ القرآن و قرأت و يخلق ما لا تعلمون تهريج
اشعر الدولة المصرية لابد ان تصبح دولة وطنية حديثة وهذا لايخل بوجود المادة الثانية للدستور المعتمد على مبادئ الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسي للتشريع وللاديان الاخرى اللجوء الى قوانينها فى الاحوال الشخصية ،،،،اتصور ان كلمة مبادئ جعلتنا ضمن اطار الدول المعاصرة الحديثة دون الاخلال بثقافة المجتمع وعاداته وتقاليده فالبنهاية كلمة مبادئ لها تعريفها فى المحكمة الدستورية
اعتقد هذا رسخ الدولة الوطنية من خلال باقى مواد الدستور دون ان ندخل فى عراك مع الدين بل هناك احترام وتقدير له عند الحد الادنى الذى لا يخل بقيمة الدولة الوطنية الحديثة ،،،،،
لآبد من منح الدكتوراة الفخرية للمفكر العظيم ا. ممدوح الشيخ.... دون مناقشة ا منافسة..
لو سمحت الديانات السماوية
صدق من قال أنه " تم اغتيال العلمانية في العقل العربي "
استاذ ممدوح اصولي الهوي
الأصولية ليست سبة ؟!
لا بل متطرف جدا لكن خوفه من اعلان ذلك الان هو ما يجعله يتحدث باحترام ايام القنوات السلفية كان أكثر وضوح فى التعبير عن فكره
والاساتذة الاخرين علمانيين الهوى
زمن غريب، الأصولية أصبحت سبة والعلمانية مفخرة
وعلى ايه منعرفش والله 😀
وما المانع في ان يكون اصولي وانا ايضا اصولي لكن العيب ان تكون انت ووصولي
مصطلح أصولي ترجمة للراديكالي ، وهو مصطلح غربي يعبر عن الشخص المتعصب الذي لا يقبل النقاش ، بينما هي عند أذناب العلمانيين العرب ، ينعت بها من المتمسك بدينه ، وبهذا فهو أكثر وفاء لقيم وثوابت بلده، وممدوح الشيخ جمع بين كل هذه الصفات الحسنة
يا خساره علي حرف الدال
الدكتور ممدوح مفوه لله درك يا دكتور ممدوح والباقى بهايم بما فيهم المذيع