اتقي الله يارجل تتكلم عن رجل دين الذي نفع بعلمه كثير من الناس. هوا درس طول عمرو في كتاب الله وسنه النبوية الشريفه وانت تقول عنو مشايخ نار اتقي الله هوا يفسر الاية واذهب في كتب التفسير واقراء
*موضوع الزواج والزواج المبكر :* *{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]* *الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .* *وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :* 1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.* 2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .* 3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.* *{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]* *أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .* *{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]* *كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.* .. ..
محمد تزوج طفلة و الصحابة تزوجو أطفال و التابعين من بعدهم تزوجو أطفال و الفقهاء أجمعوا على جواز ذلك و هذا الفعل متواتر عند المسلمين مثل القرأن و تأتي أنت في 2024 وتقول أخطأ كل هؤلاء تقصد أن الله لم يستطع إرسال رسالة واضحة و بسبب ذلك إرتكب الناس جرائم في حق الأطفال ؟
*موضوع الزواج والزواج المبكر :* *{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]* *الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .* *وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :* 1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.* 2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .* 3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.* *{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]* *أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .* *{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]* *كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
انا ابن خالتي تزوج ببنت سنها فوق العشرين ودخل بيها وعاشت معه 7سنين ووصلت تقريباً تلاتين سنه وهي لا تحيض ولم تستطيع لانجاب يعني ربنا سبحانه تكلم على هاذا النوع من النساء
المشكل هو في الفهم والادراك والكل ناس متراجعش قرات القرآن الآية الي يستدل بها والءي لم يحضن موجودة في سورة الطلاق الله يضع لك شروط في الطلاق والاية وصفه النساء اللواتي انقطعت عنهم الدورة ودخلين في حمل ممنوع تطلقها حتى تتبين مى في بطنهاراجع السورة كلها تتكلم على الطلاق وشروطه لا علاقة بالزواج هههه أنا أعرف لاتراجع فقط تسمع وتطبق
كيف يتزوج صغيرة ذات 4 سنوات 😢😢😢😢😢 بنتي في نفس السنة لا استوعب تزويحها من يقترب منها مكانه السجن لا يمكنني تمكين جسد ابنتي لشهواني نرجسي كي يفرغ شسهواته فيها حسبي الله ونعم الوكيل هؤلاء اطفال مكانهم اللعب والمدرسة والتعلم وليس الجنس
*موضوع الزواج والزواج المبكر :* *{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]* *الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .* *وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :* 1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.* 2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .* 3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.* *{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]* *أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .* *{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]* *كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.* .. ..
*موضوع الزواج والزواج المبكر :* *{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]* *الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .* *وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :* 1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.* 2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .* 3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.* *{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]* *أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .* *{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]* *كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.* .. ..
*موضوع الزواج والزواج المبكر :* *{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]* *الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .* *وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :* 1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.* 2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .* 3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.* *{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]* *أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .* *{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]* *كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.* .. ..
*موضوع الزواج والزواج المبكر :* *{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]* *الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .* *وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :* 1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.* 2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .* 3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.* *{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]* *أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .* *{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]* *كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
هذه أحكام الله عز وجل ومن واجب المسلم تعظيم الله و رسوله.فالله يعلم ظاهر الأمر و باطنه و لايجوز بأي حال من الأحوال اتباع الهوى و زواج صغيرة جائز أحب من أحب و كره من كره. وهذا دين والمسلم وجب عليه التسليم لأمر الله و رسوله.وزواج الصغيرة له شروط و أركان كثيرة اقرؤوها أن شئتم
كيف تشرع لدخول عضو ذكري غليض في تقب الطفلة الضيق الصغيييير جدا عن طريق القوة هدا اسمه اغتصااب يسبب نزيف للطفلة تقدر تموت بسببه بل ويجب على الطفلة ان تتحمل كل يوم ادخال دك العضو في داك الثقب الصغير وهي تتألم ... كرهتم المسلمين. في الاسلام
اذهبي تفقهي في دينك و تعلمي أصوله من قال من أهل العلم بجواز الدخول بالفتاة التي لا تطيق الجماع. فزواج الصغيرة له شروط و أركان.والإسلام ليس دين مرتزقة حتى نزينه للطائفة الغالبة فتدخل فيه وهذه أحكام الله لا نجاوزها أبدا ومن شاء أن يسلم فليسم ومن شاء ليكفر فله ذالك وعليه تحمل ماياتي بعد ذالك من توابع. والله المستعان. والعجيب في أمركم أن جداتنا تزوجوا صغارا وماسمعناهم يقولون شيئا عن ذالك حتى جاء هذا الجيل الذي تأثر بثقافة الغرب و بشبهاته حول الإسلام. والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل@@salmaaz8366
@@Deadforrightهذا أمر مباح أباحه الله مثله كسؤالك هل تحب عصير البرتقال أو الموز. ولست مجبرا أن أجيبك عن نفسي. وزواج الصغيرة لابد فيه من ولي فرأيها هو رأي أبيها و هناك من قال من أهل العلم بوجوب استىذانها والله أعلى وأعلم.
في منهج الإجتماعيات في الصف الخامس في المدارس المغربية 🇲🇦 في عنوان " زواج القاصر " وتحته تعريض بزواج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بأمنا عائشة رضي الله عنها ، طعن في ظهر النبي محمد صلى الله عليه وسلم . حسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء المجرمين في المغرب 🇲🇦
هده ربما خاصة بالنبي ص وليس هناك تدقيق في سن عايشة اما الاية فلا يفسرها الاطبيب وليس من يهبد في دين الله لان هناك خلل هرموني يمنع المراة من المحيض طوال حياتها
كلامك خاص بك كل علماء الاسلام الكبار و منهم فطاحلة العلماء كالطبري و ابن كثير و غيرهم فسروا الآية بأنها تعني الصغيرات التي لم يحضن بعد اما بالنسبة لسن زواج عائشة فحسب الكتب الصحيحة كالبخاري و مسلم تزوج و عقد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها و عمرها ست سنين و دخل بها اي ليلة الدخلة لما بلغت تسع سنين هذا ما هو ثابت في السنة و الذي عليه اجماع 5:36 @@سعيدسعيد-ص5ع
*موضوع الزواج والزواج المبكر :* *{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]* *الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .* *وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :* 1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.* 2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .* 3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.* *{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]* *أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .* *{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]* *كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.* .. ..
@@Free_speech ديننا ليس به عائشه وفاطمه وعلي وابو بكر.، كلهم قصص تاريخيه وانتهت ولا ناخذ منهم شي.. عائشه تزوجت صغيره او كبيره لا يخصنا حياة الرسول خاصه به .. حتى الرسول فعل مهمته من نزول الوحي عليه باكمل وجه ومات مثله مثله اي مخلوق. ديننا موجود بالقران والله حي ونحن احياء
*موضوع الزواج والزواج المبكر :* *{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]* *الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .* *وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :* 1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.* 2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .* 3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.* *{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]* *أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .* *{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]* *كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.* .. ..
1:23 انت تكذب على الشيخ ياجهل وهذا تفسير ابن كثير وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ ۚ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا ۚ وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (228) هذا الأمر من الله سبحانه وتعالى للمطلقات المدخول بهن من ذوات الأقراء ، بأن يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ، أي : بأن تمكث إحداهن بعد طلاق زوجها لها ثلاثة قروء ; ثم تتزوج إن شاءت ، وقد أخرج الأئمة الأربعة من هذا العموم الأمة إذا طلقت ، فإنها تعتد عندهم بقرءين ، لأنها على النصف من الحرة ، والقرء لا يتبعض فكمل لها قرءان . ولما رواه ابن جريح عن مظاهر بن أسلم المخزومي المدني ، عن القاسم ، عن عائشة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " طلاق الأمة تطليقتان وعدتها حيضتان " .
لا احد سيتزوج بنت اربع سنين لانه اولا لم يكمل حسنها ولاخلقتها ولن تاتي لاحد عليها شهوة وعليه ان ينتضر الكتير من الوقت لتبلغ وتصير قادرة على الوطا ليطاها هاته حالة ميتافزيقية لن تحذت
اللائي لم يحضن هى المرأة تصل الى سن الزواج ولم تحض بعد لأى سبب . هناك فتيات لديهن رحم طفولي لا يمكن أن تحض .. وهناك فتيات لديها تكيسات على المبايض أو سمنة ودهون تؤخر الحيض ..وهناك نساء تحيض ولكن في فترات الرضاعة ينقطع عنهن الحيض بسبب ارتفاع هرمون الحليب وربما طلقها زوجها وهى لم تحض لمدة شهور طويلة بعد الطلاق. وزمان مكانش في علاجات ولا ادوية .احنا مجرد ما بناتنا يعدوا ١٣ سنة او لم تحض بنروح نكشف ونطمئن ..لم يكن عندهم وسائل لعلاج الهرمونات ..فكانت حالة موجودة ..ربما تأخرت المرأة في البلوغ حتى سن ال ١٨ او حدث عندها اضطرابات نفسية أثرت على الهرمونات. والقران يشير احيانا الى حالات سنعلم عنها في وقت لاحق. وقد كان ..ولكن هؤلاء المشايخ يرون الأمور بمنظارهم هم ويفسرون بطريقة شاذة مخالفة للمنطق والعقل وكأنهم مهوسين بالمرأة بجميع اعمارها حتى وهى طفلة رضيعة .
الزوجة التى لم تحيض لها أحكام إسلامية شرعية خاصة بحكم القرآن والسنة معاً وهذه الزوجة ذات الأربعة أعوام - 4 سنوات - ينطبق عليها مبدأ قدرتها على تطليق نفسها من زوجها إن كانت العصمة بيدها وأما بخصوص الشيخ الحوينى ، فإنه يتكلم عن علم إسلامى حقيقى ولا ينطق بهوى نفسه ، فلا جناح عليه ومن يريد الطعن فيه سيطعن القرآن والسنة معاً فمن يريد أن يكون صريحاً مع نفسه ، فليبحث عن أصل المشكلة وليس فروعها
ahmed arafa ليست سنة الرسول الذي تزوج بطفلة صغيرة التي تبيح ذلك بل هي سنة البوذيين اليس كذلك 😂😂😂 صارحوا انفسكم و ابحثوا على الاقل ar.islamway.net/fatwa/40971/الزواج-بالرضيعة-والتمتع-بها تعلموا دينكم و اسألوا هل هذا يجوز اعلم انكم لا تتقبلون هذه الاشياء لكنها موجودة ابحثوا عنها
@@DADA_._ انا مالي و مال الرابط اللي انت بعته و لا مالي و مال الخميني و اهل السنه و لا مالي و مالك اساسا جماعة بيبيحوا نكاح الرضيعة و او نكاح الجنين في بطن امه انا بقول ده مش سنة الرسول و مش من دين الله تيجبي انت تقولي لا ده من دينكم و بعت لي رابط اهلك اهل الضلال انت حاسس فعلا بنفسك و انت بتكتب للفضول ايه هي عقيدتك؟
ahmed arafa و انا مالي و مال رأيك هذه سنة الرسول و كتب السيرة النبوية و كتاب البخاري يقول انه تزوج طفلة صغيرة لا أحد يهتم لرأيك الشخصي هذه الحقائق يدرسها المشاييخ في المدارس الفقهية الكبرى و لا ينكرها أحد لأنها مكتوبة في المصادر التي انت لا تستند عليها
Mohamed Sam ماذا تركتمونا نقدم و انتم تحكمون البلاد بهذه التخريفات ar.islamway.net/fatwa/40971/الزواج-بالرضيعة-والتمتع-بها التمتع بالرضيعة فضيحة اخجلوا من انفسكم
شاهدت فيديو يتم فيه تزويج حصان بفرسة . لكن الفرسة ما كانت ترغب . رفست الفرسة الحصان برجليها فوقع على الارض مصاباً ولم يستطع القيام الا بعد شهور لإصابته بشرخ فى رأسه . والسؤال : لو ان الطفلة لا ترغب فى أن يطأها رجل فحل ماذا تستطيع أن تفعل ؟ لن تستطيع فعل شئ غير الاستسلام للإغتصاب
++ عدم إستخدام أداة النفى لم ، وليس لمَّا ، سببه واضح من سياق الكلام ، فهو يقصد إحتمالية حدوث الفعل فى الحاضر ، ولذلك وضع لهنَّ عدة ثلاثة شهور +++ بينما فى حالة: لمَّا يحضن بعد ، كان الأمر لا يستلزم هذه العدة ، لأن الأمر محسوم بأن الحيض لم يحدث نهائياً حتى لحظة التطليق
الرسول تزوج بالسيدة عائشة وهي عمرها 18 وبالدليل أنها ولدت عام 604 والرسول تزوجها عام 622 الدليل التاني انها كانت مخطوبة قبل زوجها بالرسول لجيبر بن عدي بن مطعم فتبقي طفلة ازاي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالمقصود في الآية هي الصغيرة التي لم تحض كما قال أهل العلم، وفي الآية إشارة إلى صحة نكاحها وطلاقها قبل نزول الحيض. وقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم عائشة صغيرة وهي بنت ست سنين ودخل بها وهي بنت تسع مما يدل على جواز نكاح الصغيرة شرعا، ولكن لا يجوز للزوج أن يطأها إلا إذا كانت مطيقة للوطء فإن لم تكن مطيقة له وجب عليه إمهالها حتى تطيقه. والله أعلم.
للأسف الكثير من رجال الدين هم لايفقهون بتفسير القرآن لأنهم مستواهمالتعليمي محدود اخوان القرآن لم يقر بتزويج الطفله هذا كذب على الله سبحانه وتعالى حتى الحيوانات لاتطا صغارها تطئها عندما تبلغ اخوان قال التي تحض والتي لم تحض هنا يقصد المرأه التي لديها حمل اعتيادي لاتحيض ولم يقصد الطفله صار مفهوم ياعلماء الدين الافاضل الذين شوهتوا الدين
يا فضيلة الشيخ على الاقل 9سنين او 12سنة في البلاد الحارة تكون بالغة وتطيق النكاح لكن بالله عليك انزع سن 4سنين او ست سنوات فوالله لتشمئز النفس من ذكر هذا السن
الشيخ يتكلم من المصادر الاسلامية ليس من راسه طالعوها ar.islamway.net/fatwa/40971/الزواج-بالرضيعة-والتمتع-بها و الزواج من فتاة ذلت تسع سنوات فضيييحة الا تخجلون من انفسكم
انظري يارحمك الله في تلك الازمنة التاريخية كانت البيئة العربية لاتنكر الزواج من الصغيرة لكن التي تكون فيها مواصفات المرأة معناه تطيق النكاح وذات بنية لابأس بها وقد سوغ الشرع الزواج وأقر بذلك لكن ليست الطفلة ذات الأربع او ست سنوات
اللائى لم يحضن (الطلاق 4) ، فيها النفى بحرف لم ، وليس بحرف لا ، ولا بحرف لن 1 - فحرف لم ينفى الماضى فقط ولا يمنع حدوث الفعل فى المضارع والمستقبل 2- بينما حرف لا ينفى حدوث الفعل على وجه الإطلاق فى الماضى والحاضر والمستقبل 3 - وحرف لن ينفى المستقبل فقط +++++ ففى حالتنا ، لم يحضن ، حرف لم ينفى الماضى ولا ينفى الحاضر والمستقبل ، وذلك لا ينطبق إلاَّ على الطفلات ، ولذلك فقد وضع لهن عدة ثلاثة شهور ، إذ قد يكون الحيض قد بدأ معهن وحدث الحمل فى آخر شهر ، وهن لم يفهمن أن ما حدث معهن هو بداية الحيض ، لكونهن طفلات عديمات المعرفة بهذه الأشياء ومظاهرها +++++ وذلك الحال ينطبق على الطفلة عائشة ، التى تزوجها نبى الإسلام وهى طفلة بضفاير تلعب على المرجيحة وتبكى عندما يحاول معها
واللائي لم يحضن : يعني لم تاتها الدوره وذلك إما لانها في الايام الاولى من الحمل او لم تحض لسبب مرض هرموني عندها ولا تعني الطفله يا ضال يا مضل ! تعلم قواعد فهم لسان القران ولا تتكلم على الله بجهل وصفاقه ! الله بين في اية اخرى شروط عقدة النكاح وعقدة النكاح تحتاج الى بلوغ سن النكاح وكمال الرشد ! (حتى اذا بلغوا النكاح وآنستم منهم رشدا ) حرفتم القران وكذبتم على الرسول ! نسال الله العافية والسلامة !
يا عابد الصنم الخشبي ، أم إلهك تزوجت يوسف النجار وهي في الثانية عشر من عمرها . فلماذا تسكت عن ما في كتابك وتنظر علي الإسلام ؟ افهم إن كنت تريد الفهم الحيض هو آخر علامات البلوغ طبياً والبكر لا تتزوج في الإسلام إلا بإذنها وإن لم يستأذنها وليها فالزواج باطل
لانك ادنى من ان تفهم المقصد اعتبرت لجهلك اننى اتطاول على العلماء يا ج اهل ايه علماء تقصد؟ وانت مجهول الهويه داعشى الفكر واذا كان فكرك بهذا التدنى طبيعى ان يكون علماؤك هؤلاء الرويبضه اعلن عن نفسك وشخصيتك الحقيقه لو كان عندك نخوه او رجوله افضل لك من التستر
@@ahmedkhameis بدك تعذرهن هيدول دواعش همج هيدول كل تفكيرهن بالجنس المرأة عندهن عورة وفتنة ولازم تبقى محبوسة بالبيت المرأة بالنسبة إلهن بس للمطبخ وتلبية رغباتهن والإنجاب المرأة عندهن ما عندها أي طموحات أو أحلام مجرد عبدة الناس طلعت على المريخ وهني إساتهن عم يحللوا جريمة زواج القاصرات # السلفيين وداعش وجهان لعملة واحدة
حرام عليكم اتركوا النساء وشانها لسنا بحاجة شيوخ النار،هناك المرأة لم تحض وهي بالغة هذا راجع لمرض ما،او اذا كانت ترضع.
اتقي الله يارجل تتكلم عن رجل دين الذي نفع بعلمه كثير من الناس. هوا درس طول عمرو في كتاب الله وسنه النبوية الشريفه وانت تقول عنو مشايخ نار اتقي الله هوا يفسر الاية واذهب في كتب التفسير واقراء
اي دين يبيح زواج الرضيعات؟ ؟؟
لا الدين لا يبيح زواج الرضاعات بل الشيوخ هم من يفعلون ذللك
انا لا اعلم ما الذي درسه ولكن لا اعتبر هذا علما.
@@اهل_السنه_رجال_عاهدوا_اللههو و انت بيدوفيليين تستحقون السجن على هذا الكلام
من يوافق على زواج الرضبعة والطفلة في المهد والله يجب اي يسجنوا
لماذا ؟
معه حق وهذا في الشرع والقرآن الآية أربعة من سورة الطلاق
🤢🤢🤢
الآية تتكلم عن انقطاع الحيض لخلل هرموني وليس زواج قاصرات
@@hagaribrahim5934 اجمع علماء التفسير وجميع المذاهب الاربعه ان المقصود في هذه الاية هم الصغار، انت من اين اتيت بأن هذه الآية لاتقصد الصغار؟ انا اتحداك
*موضوع الزواج والزواج المبكر :*
*{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]*
*الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .*
*وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :*
1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.*
2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .*
3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.*
*{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]*
*أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .*
*{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]*
*كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
..
..
@@ALMO6REF1234 نيله عليك انت وعلماء البيدوفيليا هل الطفلة الصغيرة يطلق عليهم نسائكم 😂😂😂😂
الآية الكريمة في سورة الطلاق اذا طلقتم النساء والنساء لا تشمل الطفلة اطلاقا
اصلا لا يوجد مصطلح طفلة في الاسلام 😂
@@ALMO6REF1234يعني هي امرأة من يوم ولادتها 😅امرأة عمرها شهر 😂😂😂😂😂
محمد تزوج طفلة
و الصحابة تزوجو أطفال
و التابعين من بعدهم تزوجو أطفال
و الفقهاء أجمعوا على جواز ذلك
و هذا الفعل متواتر عند المسلمين مثل القرأن
و تأتي أنت في 2024 وتقول أخطأ كل هؤلاء
تقصد أن الله لم يستطع إرسال رسالة واضحة و بسبب ذلك إرتكب الناس جرائم في حق الأطفال ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من كذب على الرسول الكريم
*موضوع الزواج والزواج المبكر :*
*{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]*
*الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .*
*وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :*
1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.*
2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .*
3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.*
*{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]*
*أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .*
*{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]*
*كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
يجب على السلطة القبد على هذا المجنون.
انا ابن خالتي تزوج ببنت سنها فوق العشرين ودخل بيها وعاشت معه 7سنين ووصلت تقريباً تلاتين سنه وهي لا تحيض ولم تستطيع لانجاب يعني ربنا سبحانه تكلم على هاذا النوع من النساء
هذا استثناء وحالة نادرة هذي تسمى مريضة
المشكل هو في الفهم والادراك والكل ناس متراجعش قرات القرآن الآية الي يستدل بها والءي لم يحضن موجودة في سورة الطلاق الله يضع لك شروط في الطلاق والاية وصفه النساء اللواتي انقطعت عنهم الدورة ودخلين في حمل ممنوع تطلقها حتى تتبين مى في بطنهاراجع السورة كلها تتكلم على الطلاق وشروطه لا علاقة بالزواج هههه أنا أعرف لاتراجع فقط تسمع وتطبق
كيف يتزوج صغيرة ذات 4 سنوات 😢😢😢😢😢 بنتي في نفس السنة لا استوعب تزويحها من يقترب منها مكانه السجن لا يمكنني تمكين جسد ابنتي لشهواني نرجسي كي يفرغ شسهواته فيها حسبي الله ونعم الوكيل هؤلاء اطفال مكانهم اللعب والمدرسة والتعلم وليس الجنس
الله يحفظها لك يارب.
*موضوع الزواج والزواج المبكر :*
*{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]*
*الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .*
*وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :*
1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.*
2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .*
3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.*
*{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]*
*أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .*
*{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]*
*كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
..
..
حتى الحيوانات لا يتزاوجون حتى عمر معين يعنيةعمر البلوغ و هؤلاء يقولون ليس حرام
*موضوع الزواج والزواج المبكر :*
*{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]*
*الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .*
*وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :*
1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.*
2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .*
3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.*
*{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]*
*أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .*
*{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]*
*كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
..
..
و ٩ سنين تجوزي بنتك زى عائشة؟
الله يقرف عيشتهم و يخلصنا منهم...
لن نستطيع التحضر و هؤلاء الهمج يستلمون المنابر
الشيخ الحويني لم يات بشيء من عنده ! المشكلة في النصوص التي طبقت لمدة1400 عام !
ما هم بردة الكفار لم يأتوا بشئ من عندهم المشكله كانت فيما وجدوا عليه ابائهم
المشكلة في هذا و أتباعه من المشركين المحرفين لدين الله تبارك و البيدوفيليين أتباع نزواتهم الشيطانية....
@@meryemrkayae5027
اعطيني سبب نزول إيه واللائي لم يحضن اتحداك يا 🐶
*موضوع الزواج والزواج المبكر :*
*{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]*
*الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .*
*وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :*
1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.*
2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .*
3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.*
*{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]*
*أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .*
*{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]*
*كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
..
..
*موضوع الزواج والزواج المبكر :*
*{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]*
*الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .*
*وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :*
1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.*
2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .*
3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.*
*{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]*
*أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .*
*{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]*
*كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
انتم لم تتدبرو القران الكريم هذه الآية لم تفهمها يا شيخ ،ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا
وانا بسال نفسى ليه الالحاد انتشر بصوره رهيبه؟ اتقوا الله وحرام الكلام اللى يشوه الدين الاسلامى العظيم. منكم لله
العقل لا يتقبل هذا الكذب والافتراء
من نسائكم لا يطلق على الطفلة شوهتوا الدين ومن نحجي شيوخ افاضل
هذه أحكام الله عز وجل ومن واجب المسلم تعظيم الله و رسوله.فالله يعلم ظاهر الأمر و باطنه و لايجوز بأي حال من الأحوال اتباع الهوى و زواج صغيرة جائز أحب من أحب و كره من كره. وهذا دين والمسلم وجب عليه التسليم لأمر الله و رسوله.وزواج الصغيرة له شروط و أركان كثيرة اقرؤوها أن شئتم
انت ذكر لذالك تحب ان تذهب لصغيرة وتخطيها وعندما تبلغ الوطء! تسلم اليك الا يهمك رايها؟
كيف تشرع لدخول عضو ذكري غليض في تقب الطفلة الضيق الصغيييير جدا عن طريق القوة هدا اسمه اغتصااب يسبب نزيف للطفلة تقدر تموت بسببه بل ويجب على الطفلة ان تتحمل كل يوم ادخال دك العضو في داك الثقب الصغير وهي تتألم ... كرهتم المسلمين. في الاسلام
اذهبي تفقهي في دينك و تعلمي أصوله من قال من أهل العلم بجواز الدخول بالفتاة التي لا تطيق الجماع. فزواج الصغيرة له شروط و أركان.والإسلام ليس دين مرتزقة حتى نزينه للطائفة الغالبة فتدخل فيه وهذه أحكام الله لا نجاوزها أبدا ومن شاء أن يسلم فليسم ومن شاء ليكفر فله ذالك وعليه تحمل ماياتي بعد ذالك من توابع. والله المستعان.
والعجيب في أمركم أن جداتنا تزوجوا صغارا وماسمعناهم يقولون شيئا عن ذالك حتى جاء هذا الجيل الذي تأثر بثقافة الغرب و بشبهاته حول الإسلام.
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل@@salmaaz8366
@@Deadforrightهذا أمر مباح أباحه الله مثله كسؤالك هل تحب عصير البرتقال أو الموز. ولست مجبرا أن أجيبك عن نفسي.
وزواج الصغيرة لابد فيه من ولي فرأيها هو رأي أبيها و هناك من قال من أهل العلم بوجوب استىذانها والله أعلى وأعلم.
حتي اذ بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا @@elganaelmehdi1697
في منهج الإجتماعيات في الصف الخامس في المدارس المغربية 🇲🇦 في عنوان " زواج القاصر " وتحته تعريض بزواج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بأمنا عائشة رضي الله عنها ، طعن في ظهر النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
حسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء المجرمين في المغرب 🇲🇦
الإسلام دين البيدوفيليا و من يبرّر فهو أكيد مرقّع فاشل 👆🏼
هده ربما خاصة بالنبي ص وليس هناك تدقيق في سن عايشة اما الاية فلا يفسرها الاطبيب وليس من يهبد في دين الله لان هناك خلل هرموني يمنع المراة من المحيض طوال حياتها
@@سعيدسعيد-ص5ع 9 sanawat sakat ikhtsab 9asirat
كلامك خاص بك كل علماء الاسلام الكبار و منهم فطاحلة العلماء كالطبري و ابن كثير و غيرهم فسروا الآية بأنها تعني الصغيرات التي لم يحضن بعد اما بالنسبة لسن زواج عائشة فحسب الكتب الصحيحة كالبخاري و مسلم تزوج و عقد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها و عمرها ست سنين و دخل بها اي ليلة الدخلة لما بلغت تسع سنين هذا ما هو ثابت في السنة و الذي عليه اجماع 5:36 @@سعيدسعيد-ص5ع
*موضوع الزواج والزواج المبكر :*
*{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]*
*الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .*
*وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :*
1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.*
2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .*
3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.*
*{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]*
*أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .*
*{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]*
*كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
..
..
معقول وصل بينا الجهل لهدرجه السنا افهم منهم .ونعرف ماذا يريد الله منا؟ .لماذا نرضى الجهل يدمر ديننا ونحن صامتون؟ شيوخ اللحى والسنه الحمقى لازم يزالون
@@Free_speech ديننا ليس به عائشه وفاطمه وعلي وابو بكر.، كلهم قصص تاريخيه وانتهت ولا ناخذ منهم شي.. عائشه تزوجت صغيره او كبيره لا يخصنا حياة الرسول خاصه به .. حتى الرسول فعل مهمته من نزول الوحي عليه باكمل وجه ومات مثله مثله اي مخلوق. ديننا موجود بالقران والله حي ونحن احياء
*موضوع الزواج والزواج المبكر :*
*{ وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡۖ وَلَا تَأۡكُلُوهَاۤ إِسۡرَافࣰا وَبِدَارًا أَن یَكۡبَرُوا۟ۚ وَمَن كَانَ غَنِیࣰّا فَلۡیَسۡتَعۡفِفۡۖ وَمَن كَانَ فَقِیرࣰا فَلۡیَأۡكُلۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِذَا دَفَعۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فَأَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِیبࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٦]*
*الآية أقوى دليل على جواز الزواج عند بلوغ الحلم وأيضا دليل على تعليم الأطفال العمل وتجهيزهم ومساعدتهم على أن يكون لهم عملهم وحياتهم عند البلوغ مباشرة .*
*وبعد أن رجعت لما ذُكر في كثير من التفاسير عن الآية وتدبرت فيها وجدت معاني كثيرة حوتها الآية :*
1- *أمر الله القيم على اليتيم أن يبلوه _ حال يتمه لأنه لا يُتم بعد إحتلام أو أنه ذكر اليتم بإعتبار ما كان لقرب عهده به _ ليعرف هل يحسن التصرف في ماله وهذا يقتضي أن يعلمه قبل ذلك كيفية التصرف في الأموال ويجعله يتصرف في بعض المال وليس كله أو جله ويعمل بعض الأعمال ويشرف عليه في كل ذلك بحيث يتداركه لو أخطأ وكل هذا وهو لم يبلغ الحلم بعد وذلك هو ما ينبغي أن يفعله الوالد لولده _ ذكراً كان أم أنثى _ بحكم أنه من رعيته التي سوف يُسأل عنها كيف لم يعلمه التصرف في أمور حياته عندما يبلغ الحلم ويكون محاسب عن كل عمله ومنها أن يكتسب المال لينفق على نفسه وأهله وليكون مستطيع على الزواج ليعف نفسه.*
2- *بين الله أن حد هذا الإبتلاء هو بلوغ النكاح وهو بلا خلاف بلوغ الحلم فعبر عنه بما يكون عنده من الزواج والحلم بدون الذهاب لمعنى أخر هو الإحتلام في المنام و وجود أثره عند الذكر أو الأنثى وغيره من العلامات مثل الحيض وإنبات الشعر أظهر ولكن قد تتأخر أو تمتنع لعارض مستمر أو مؤقت لذلك كانت العلامة الأولى وهي البداية للبلوغ والدالة عليه والتي تسبق كل العلامات هي بيان البلوغ والإستعداد للزواج ولا يجوز الزواج قبله لعدم أهلية الإختيار وتحقق شرط القبول الذي لا يكون إلا عند التكليف ولأنه لا يترتب على عقد النكاح ما بعده من إمكانية الدخول فلا حاجة للتعجل وإذا كان المال الذي هو ملك اليتيم لا يتصرف فيه إلا لحفظه من النقص وزيادته وينتظر بلوغ اليتيم النكاح (الحلم) حتى يرد إليه ليتصرف فيه بإرادته فكيف بنفسه ولا يأخذ بأي نص قبل نزول الآية يفهم منه جواز ذلك وأما حمل الآية التي بينت عدة المطلقة التي لم تحيض على جواز تزويج من لم تبلغ الحلم والدخول بها خطأ لا شك فيه لأن من طُلقت قبل مسها لا عدة عليها بنص القرآن فكيف تُمس من لم تبلغ الحلم وإنما الصحيح أنها من بلغت الحلم ولم تحيض إما لعارض بإمتناعه كأن تولد من غير رحم أو لعلة ما أو لتأخر حيضها بعد بلوغها كما لا ينظر للأدلة التي قبل نزول هذه الآية .*
3- *أمر الله القيم بعد أن يتبين له رشد اليتيم _ الذي بلغ النكاح فصار غير يتيم ببلوغه _ أن يدفع إليه كل ماله ويشهد على تسليم أمواله إليه والرشد حسن تصرفه لتدبير شؤون حياته وإدارة أمواله وهو يكون عادة بعمر صغير حال بلوغه ورغم ذلك يدفع له كل ماله ذكراً كان أم أنثى لأنه صار مسئولاً عن كل أفعاله ويمكنه الزواج وتدبر شؤون حياته.*
*{ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن یَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُم مِّن فَتَیَـٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَـٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَـٰتٍ غَیۡرَ مُسَـٰفِحَـٰتࣲ وَلَا مُتَّخِذَ ٰتِ أَخۡدَانࣲۚ فَإِذَاۤ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَـٰحِشَةࣲ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (٢٥) یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ (٢٦) وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا (٢٧) یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَـٰنُ ضَعِیفࣰا (٢٨) } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٢٥-٢٨]*
*أباح الله لمن لم يستطع نكاح المؤمنات الحرائر أن يتزوج من ملك يمين غيره من المؤمنات وبينت الآيات من سورة النساء أن الزوج يدفع المهر لها ولأن لها سيد يملكها تكون نفقتها عليه من المسكن والطعام واللباس وليس على زوجها الذي لا يملك المال وهو سبب عدم زواجه من المؤمنات الحرائر وليس عدم وجود المهر . وكما بينت الآيات أن الصبر خير له من الزواج بهن وأن الإنسان خلق ضعيفًا وأن عدم وجود زوج هو أضعف جانب في الإنسان الذي يدخل منه الشيطان ومن يتبعون الشهوات مما يدفع المؤمن أن يجد ما يسد به هذا الجانب حتى لا يؤتى من قبله وإن كان دون الحال الذي يتمناه إذا كان ضمن الشرع ولا يخالفه .*
*{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ } [سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]*
*كما جاء الأمر في آية سورة النور للأولياء بتزويج من لا زوج له ومن أسهل وأفضل ما يمكن عمله في الواقع الحالي حيث لا يملك الزوج تحمل تكاليف الزواج أو المعيشة خاصة عند بلوغه الحلم أو عندما يكون صغيراً في العمر هو أن يزوج الأهل أبنائهم بعد البلوغ ولو دون تسجيل الزواج عند وجود قانون يمنع ذلك ويتقابلوا عند أهل الزوجين أو في أي مكان يتوفر لهم _ حيث أن توفير البيت هو أكبر عقبة في الزواج _ ويستمروا على ما كانوا عليه قبل الزواج حتى يغنيهم الله من فضله.*
..
..
يا شيخ انته مش فاهم
حرام عليك
كيف بنت أربع سنين بدها تستوعب لما يحيلها انتي طالق 😂😂😂😂😂😂😂😂؟
كلامك فاضي
و عقلك لا يفهم القرآن الكريم
1:23 انت تكذب على الشيخ ياجهل وهذا تفسير ابن كثير وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ ۚ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا ۚ وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (228)
هذا الأمر من الله سبحانه وتعالى للمطلقات المدخول بهن من ذوات الأقراء ، بأن يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ، أي : بأن تمكث إحداهن بعد طلاق زوجها لها ثلاثة قروء ; ثم تتزوج إن شاءت ، وقد أخرج الأئمة الأربعة من هذا العموم الأمة إذا طلقت ، فإنها تعتد عندهم بقرءين ، لأنها على النصف من الحرة ، والقرء لا يتبعض فكمل لها قرءان . ولما رواه ابن جريح عن مظاهر بن أسلم المخزومي المدني ، عن القاسم ، عن عائشة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " طلاق الأمة تطليقتان وعدتها حيضتان " .
مرضى درجة اولى😮😮😮
اسمعوا عمر آل عوضه يفيدكم اكثر هدلكم الله
لا احد سيتزوج بنت اربع سنين لانه اولا لم يكمل حسنها ولاخلقتها ولن تاتي لاحد عليها شهوة وعليه ان ينتضر الكتير من الوقت لتبلغ وتصير قادرة على الوطا ليطاها هاته حالة ميتافزيقية لن تحذت
3:31 هلق صار مابتاخد حديث ضعيف هههههه ولا الحديث الي بدك ياه بتاخد منو علماء كل حديثهم ضعيف ويجوزو بلاخذ بلحديث الضعيف ياجهل
اللائي لم يحضن هى المرأة تصل الى سن الزواج ولم تحض بعد لأى سبب .
هناك فتيات لديهن رحم طفولي لا يمكن أن تحض .. وهناك فتيات لديها تكيسات على المبايض أو سمنة ودهون تؤخر الحيض ..وهناك نساء تحيض ولكن في فترات الرضاعة ينقطع عنهن الحيض بسبب ارتفاع هرمون الحليب وربما طلقها زوجها وهى لم تحض لمدة شهور طويلة بعد الطلاق. وزمان مكانش في علاجات ولا ادوية .احنا مجرد ما بناتنا يعدوا ١٣ سنة او لم تحض بنروح نكشف ونطمئن ..لم يكن عندهم وسائل لعلاج الهرمونات ..فكانت حالة موجودة ..ربما تأخرت المرأة في البلوغ حتى سن ال ١٨ او حدث عندها اضطرابات نفسية أثرت على الهرمونات. والقران يشير احيانا الى حالات سنعلم عنها في وقت لاحق. وقد كان ..ولكن هؤلاء المشايخ يرون الأمور بمنظارهم هم ويفسرون بطريقة شاذة مخالفة للمنطق والعقل وكأنهم مهوسين بالمرأة بجميع اعمارها حتى وهى طفلة رضيعة .
ده دليل قاطع علي تخلف الوهابيين و أنهم هم اللي بيفسروا الدين علي كفهم مش الأزهر و لا عدنان إبراهيم .
الزوجة التى لم تحيض لها أحكام إسلامية شرعية خاصة بحكم القرآن والسنة معاً
وهذه الزوجة ذات الأربعة أعوام - 4 سنوات - ينطبق عليها مبدأ قدرتها على تطليق نفسها من زوجها إن كانت العصمة بيدها
وأما بخصوص الشيخ الحوينى ، فإنه يتكلم عن علم إسلامى حقيقى ولا ينطق بهوى نفسه ، فلا جناح عليه
ومن يريد الطعن فيه سيطعن القرآن والسنة معاً
فمن يريد أن يكون صريحاً مع نفسه ، فليبحث عن أصل المشكلة وليس فروعها
😂😂😂😂😂😂😂😂😂
سنتكم هي ما اباحت تلك القاذورات و ليست سنة رسول الله
ahmed arafa ليست سنة الرسول الذي تزوج بطفلة صغيرة التي تبيح ذلك بل هي سنة البوذيين اليس كذلك 😂😂😂
صارحوا انفسكم و ابحثوا على الاقل
ar.islamway.net/fatwa/40971/الزواج-بالرضيعة-والتمتع-بها
تعلموا دينكم و اسألوا هل هذا يجوز اعلم انكم لا تتقبلون هذه الاشياء لكنها موجودة ابحثوا عنها
@@DADA_._ انا مالي و مال الرابط اللي انت بعته و لا مالي و مال الخميني و اهل السنه و لا مالي و مالك اساسا
جماعة بيبيحوا نكاح الرضيعة و او نكاح الجنين في بطن امه انا بقول ده مش سنة الرسول و مش من دين الله تيجبي انت تقولي لا ده من دينكم و بعت لي رابط اهلك اهل الضلال
انت حاسس فعلا بنفسك و انت بتكتب
للفضول ايه هي عقيدتك؟
ahmed arafa و انا مالي و مال رأيك هذه سنة الرسول و كتب السيرة النبوية و كتاب البخاري يقول انه تزوج طفلة صغيرة لا أحد يهتم لرأيك الشخصي هذه الحقائق يدرسها المشاييخ في المدارس الفقهية الكبرى و لا ينكرها أحد لأنها مكتوبة في المصادر التي انت لا تستند عليها
كلامك خطأ! و الائ لفض عام لكن لا يشمل البنات بل تكلم على النساء فقال: يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِذَا طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ
ولله الحيوانات لاتقبل هذا الفعل هل تقبل هذا لبنتك يا منافق ويلكم من لله كلام مقزز
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مضلل و في علماء السلاطين ودعاة جهنم.
ناس طلعت للمريخ و نتو مازلتو مع الحيض و حاضت و جنس و زواج بنت عمرها ٤ سنين 😩
حيوانات تمشي بالغريزة وبس شيوخ الشهوة والجنس والعورة والدبر ووووو...
@@rachidazraidi9649 و الله شي يبهدل..
نحن مازلنا نقرأ على الحيض و النفاس و القران الكريم و السنة النبوية
أنت ما قدمت للعالم عندما ابتعدت على السنة ؟؟؟؟؟
@@rachidazraidi9649 هذا الشيخ أشرف منك 10000000 مرة
هذا محدِّث،
Mohamed Sam ماذا تركتمونا نقدم و انتم تحكمون البلاد بهذه التخريفات
ar.islamway.net/fatwa/40971/الزواج-بالرضيعة-والتمتع-بها
التمتع بالرضيعة فضيحة اخجلوا من انفسكم
حسبي الله و نعم الوكيل
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
محدش يلطم يا رجاله أو يشخر قبل ما نتأكد من الخبر
سؤال بسيط لناس فالتعليقات ممكن تسأمنو على اطفالكم مع هدا الشيخ ؟ اكيد يشوفهم بشهوة لانو بيدوفيل
الاية تقصد البنات التي تحيض متأخرة، و موجود كثير، ١٦ وً١٧ حتى ٢٠ سنة
بدوفيليا
راجل الله يسامحه ويهديه او يريحنا منه
😂😂😂😂😂😂
😂😂😂😂😂😂😂😂
شاهدت فيديو يتم فيه تزويج حصان بفرسة . لكن الفرسة ما كانت ترغب . رفست الفرسة الحصان برجليها فوقع على الارض مصاباً ولم يستطع القيام الا بعد شهور لإصابته بشرخ فى رأسه . والسؤال : لو ان الطفلة لا ترغب فى أن يطأها رجل فحل ماذا تستطيع أن تفعل ؟ لن تستطيع فعل شئ غير الاستسلام للإغتصاب
إلهكم يا شيوخ هو إبليس بعينه.
فليتقوا الله إذا حسب زعمهم الطفلة التي أنجبتها امها ولا يتجاوز عمرها ثانية هي يجوز تزويجها
++ عدم إستخدام أداة النفى لم ، وليس لمَّا ، سببه واضح من سياق الكلام ، فهو يقصد إحتمالية حدوث الفعل فى الحاضر ، ولذلك وضع لهنَّ عدة ثلاثة شهور
+++ بينما فى حالة: لمَّا يحضن بعد ، كان الأمر لا يستلزم هذه العدة ، لأن الأمر محسوم بأن الحيض لم يحدث نهائياً حتى لحظة التطليق
الرسول تزوج بالسيدة عائشة وهي عمرها 18 وبالدليل أنها ولدت عام 604 والرسول تزوجها عام 622 الدليل التاني انها كانت مخطوبة قبل زوجها بالرسول لجيبر بن عدي بن مطعم فتبقي طفلة ازاي
مات الرسول وعمرها 18 سنة
@Chamseddine-l6i لا حضرتك لما الرسول مات كان عمرها 28
@@hagaribrahim5934 المصادر الصححيحة تقول 18 سنة اختي للاسف ابحثي اختي بنفسك
لا وبيكلم كأنه عبقري اسم الله عليه
7:40
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالمقصود في الآية هي الصغيرة التي لم تحض كما قال أهل العلم، وفي الآية إشارة إلى صحة نكاحها وطلاقها قبل نزول الحيض.
وقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم عائشة صغيرة وهي بنت ست سنين ودخل بها وهي بنت تسع مما يدل على جواز نكاح الصغيرة شرعا، ولكن لا يجوز للزوج أن يطأها إلا إذا كانت مطيقة للوطء فإن لم تكن مطيقة له وجب عليه إمهالها حتى تطيقه.
والله أعلم.
😂😂😂😂😂😂😂😂
هل أنت مقتنع بما تقول ام تردد فقط هل تقبل ان يأتيك رجل يطلب ابنتك ذات الاربع سنوات للزواج هل تقبل ،
@@fodhelkarim
اخي
هذا مريض
Pedophilia
طيب والله عال طيب انا طالب القرب منك يا عمي ههههههههههههههههههعععععع
@@fodhelkarim هو أصلا بيصدق أي فتوي بيسمعها من الناس المريضة دي .
والله العظيم بس اسمع هيك بقرف كل واحد اسم شيخ حسبنا الله ونعم الوكيل
انتم يمن تتهكمون والله انكم لم تفهموا جيدا ام ع قلوب اقفالها
للأسف الكثير من رجال الدين هم لايفقهون بتفسير القرآن لأنهم مستواهمالتعليمي محدود اخوان القرآن لم يقر بتزويج الطفله هذا كذب على الله سبحانه وتعالى حتى الحيوانات لاتطا صغارها تطئها عندما تبلغ اخوان قال التي تحض والتي لم تحض هنا يقصد المرأه التي لديها حمل اعتيادي لاتحيض ولم يقصد الطفله صار مفهوم ياعلماء الدين الافاضل الذين شوهتوا الدين
الشيخ نوى يتزوج بنت جيرانهم ام اربع سنين😂
واين اذنها.؟ واين الباءة ؟
شوهتوا الاسلام
يا فضيلة الشيخ على الاقل 9سنين او 12سنة في البلاد الحارة تكون بالغة وتطيق النكاح لكن بالله عليك انزع سن 4سنين او ست سنوات فوالله لتشمئز النفس من ذكر هذا السن
الشيخ يتكلم من المصادر الاسلامية ليس من راسه طالعوها
ar.islamway.net/fatwa/40971/الزواج-بالرضيعة-والتمتع-بها
و الزواج من فتاة ذلت تسع سنوات فضيييحة الا تخجلون من انفسكم
@@DADA_._ أنت اذن اقرإي المصادر التاريخية ثم تكلمي
Choayb Chikh و لو لم اكن قرأتها لما تكلمت قرأتها و انصدمت بما وجدت فيها
@@DADA_._ انصدمتي من تعليقي او من ردي على الشيخ
انظري يارحمك الله في تلك الازمنة التاريخية كانت البيئة العربية لاتنكر الزواج من الصغيرة لكن التي تكون فيها مواصفات المرأة معناه تطيق النكاح وذات بنية لابأس بها وقد سوغ الشرع الزواج وأقر بذلك لكن ليست الطفلة ذات الأربع او ست سنوات
لم يذكر في القرآن أما ما نقلتم في السنة... لا نصدق ان نبي الرحمة يشرع البيدوفيليا كل ما نقل كذب ادن يجب اعادة النظر في السنة التي نقلت لنا انتهى
زوجني حفيدتك يا((شيخ)) الشيوخ
جهلة يصرون على تشويه الاسلام
اللائى لم يحضن (الطلاق 4) ، فيها النفى بحرف لم ، وليس بحرف لا ، ولا بحرف لن
1 - فحرف لم ينفى الماضى فقط ولا يمنع حدوث الفعل فى المضارع والمستقبل
2- بينما حرف لا ينفى حدوث الفعل على وجه الإطلاق فى الماضى والحاضر والمستقبل
3 - وحرف لن ينفى المستقبل فقط
+++++ ففى حالتنا ، لم يحضن ، حرف لم ينفى الماضى ولا ينفى الحاضر والمستقبل ، وذلك لا ينطبق إلاَّ على الطفلات ، ولذلك فقد وضع لهن عدة ثلاثة شهور ، إذ قد يكون الحيض قد بدأ معهن وحدث الحمل فى آخر شهر ، وهن لم يفهمن أن ما حدث معهن هو بداية الحيض ، لكونهن طفلات عديمات المعرفة بهذه الأشياء ومظاهرها
+++++ وذلك الحال ينطبق على الطفلة عائشة ، التى تزوجها نبى الإسلام وهى طفلة بضفاير تلعب على المرجيحة وتبكى عندما يحاول معها
واللائي لم يحضن :
يعني لم تاتها الدوره وذلك إما لانها في الايام الاولى من الحمل او لم تحض لسبب مرض هرموني عندها
ولا تعني الطفله يا ضال يا مضل !
تعلم قواعد فهم لسان القران ولا تتكلم على الله بجهل وصفاقه !
الله بين في اية اخرى شروط عقدة النكاح
وعقدة النكاح تحتاج الى بلوغ سن النكاح وكمال الرشد !
(حتى اذا بلغوا النكاح وآنستم منهم رشدا )
حرفتم القران وكذبتم على الرسول !
نسال الله العافية والسلامة !
تبكي هههههه
هات دليلك علي البكاء
يا عابد الصنم الخشبي ، أم إلهك تزوجت يوسف النجار وهي في الثانية عشر من عمرها . فلماذا تسكت عن ما في كتابك وتنظر علي الإسلام ؟
افهم إن كنت تريد الفهم
الحيض هو آخر علامات البلوغ طبياً
والبكر لا تتزوج في الإسلام إلا بإذنها
وإن لم يستأذنها وليها فالزواج باطل
@@hasan7760
كل علماء المسلمين يقولون عكس كلامك يا كذاب
@@helalahmed9301
و هل هذا يبرر خسه دينك؟؟؟
شنو ذا الفضايح!!!
حفظك الله لنا يامولانا الشيخ الحويني❤️
طبيعى ان يؤيد تلاميذ الحوينى رضى الله عنه فكره حتى لوخالف المعلوم من الدين ربنا يحشركم معاه فى القبر
الله لايحفظك ولا يحفظه
مجرمين بيدوفيليين
الأخ بيدوفيل؟
جوزني بنتك يا برنس
ساعة وانت تتكلم على الحيض الحيض الحيض هل لا يوجد غير الحيض للتكلم فيه
7.43
You are SICK this man is a paid agent
نطلب الله ان يفضحكم 😈
انا لدينا ديني، وتركت لكم دينكم إلى الأبد تبا لكم
لعنة الله عل تفكيركم شوهتم الدين
لما ملكش فى الفقه ليه تسىء الى الاسلام ونبى الاسلام ؟؟؟ عليك من الله ماتستحق
بيدوفيلي
واحلا ابلغ لعيون جهلك يا جهل لا تتكلم عن الرجال العلم
مالك ياخميس انت بتتطاول على علمائنا ليه خليك فى جهلك واخرس
لانك ادنى من ان تفهم المقصد اعتبرت لجهلك اننى اتطاول على العلماء يا ج اهل
ايه علماء تقصد؟
وانت مجهول الهويه
داعشى الفكر
واذا كان فكرك بهذا التدنى طبيعى ان يكون علماؤك هؤلاء الرويبضه
اعلن عن نفسك وشخصيتك الحقيقه لو كان عندك نخوه او رجوله
افضل لك من التستر
@@ahmedkhameis بدك تعذرهن هيدول دواعش همج هيدول كل تفكيرهن بالجنس المرأة عندهن عورة وفتنة ولازم تبقى محبوسة بالبيت المرأة بالنسبة إلهن بس للمطبخ وتلبية رغباتهن والإنجاب المرأة عندهن ما عندها أي طموحات أو أحلام مجرد عبدة الناس طلعت على المريخ وهني إساتهن عم يحللوا جريمة زواج القاصرات
# السلفيين وداعش وجهان لعملة واحدة
دين شيطاني
لا هو و لا إخوته الوهابيين يمثلون الإسلام أصلا .
الحمد لله على نعمة الالحاد .
5:30