السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. والله تعالى أعلم.
بدأت أدرك لماذا الله سخر لنا الانترنت وعلم الانسان اختراعه لتسهيل ونشر رسالة الله الحقيقية لنا وهذه نعمة من الله لنا سبحانه يريد بنا اليسر ولا يريد بنا العسر
رد وجيه على هؤلاء السفهاء من السلفيين، جزاك الله خيرا أستاذي الفاضل، نحن مسلمون قرآنيون رغم أنفهم. واصل نشر الفكر القرآني والله يؤيدك ويسدد خطاك. نحبك في الله.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. والله تعالى أعلم.
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. والله تعالى أعلم.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
كلامك هو عين الصواب ! وبارك الله فيك وزادك علما ! ونفع بك المسلمين ! واعانك الله تعالى على هؤلاء السفهاء المضلين ! والحقيقة هي انهم جعلوا مركز الاسلام هي الروايات المنسوبه للرسول بدل كتاب الله عز وجل ! ونحن نقول لهم أن الرسول كان قرآنيا ولا يتبع الا الكتاب ! وبذلك فهم يكفرون رسول الله عليه الصلاة والسلام لانه يتبع القران ! والله تعالى يقول : { ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَۗ قَلِیلࣰا مَّا تَذَكَّرُونَ } نعوذ بالله من الضلال والخذلان بعد الهدى !
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
@@Mister.Bone_Saw لأنه ليس هنالك المتاجرين بالدين الأفاكين كهشام طلعت و عبدالله كشري... كلامهم ظاهره ديني و باطنه الكراهية و الإرهاب و المتاجرة بالدين و المال و السيارات الفارهة و الضيعات و الحظوة الاجتماعية و السيارات و الفلل الفارهة و النساء الأبكار...
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
جزاك الله خير ي شيخ سعيد وفقك الله الي طريق الحق وجعلك من اهل الجنه القران هو نورنا من الدنيا الي الاخره هذه هو طرق الهدى الصراط المستقيم جعلنا عليه وياكم ي اخوان
بسم الله الرحمن الرحيم ، الرحمن علم القران ، خلق الانسان ، علمه البيان ، كتاب عربى و بلسان عربي مبين ، كتاب ينطق بالحق ، كتاب لم يجعل له عوجا ، ذكر للعالمين ، هدى و رحمه وشفاء ، سبحانك اللهم وبحمدك عما يشركون و ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ، يسرنا القرآن و صدق الله العظيم و من احسن من الله حديثا و قولا ،، اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له يحيى و يميت و هو على كل شيء قدير ، الحمد لله رب العالمين
التسمية بالقرأنيين هذه حجة عليهم أي أنهم. ينكرون القرآن و هم لا يشعرون(إن قومي إتخذوا اتخذوا هذا القرآن مهجورا) و يعترفون في نفس الوقت بالقرانيين أنهم يتبعون كتاب الله (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم و يبشر المؤمنين......)
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
@@mawad_alfazari لم اتعلم منهم و لكن فقط نمشي في نفس الطريق ، طريق الحق . السنة النبوية طريقة عملية تطبيقية للقرآن الكريم و ليس روايات ظنية ، اذ تنطبق مع القرآن لما لا و لكن تشريعات دينية خارج القرآن و نسخ آيات الرحمن !! ابدا ان نقبلها الى يوم الدين ، اضيف كذالك دليل ، ان الله تعالى في كل كتبه السماوية امر بطاعة الرسول و الدليل من القرآن الكريم في سورة النساء من الاية 64 : وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ . و لكن علينا ان نتمسك الا بكتاب الله في الدين ، و الدليل : ﴿ ۞ كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ ۗ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾ [ سورة آل عمران: 93] اذ كانت طاعة الرسول موجودة خارج كتاب الله لقال اتى بحديث صحيح للرسول او دليل من العلماء … و لكن الله سبحانه قال : قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ . الحمد لله على نعمة العقل
الله يحفظك ويكثر من امثالك والله انهم غربو الدين وجعلو ألدين عباره عن شيوخ وتركو كتاب الله مهجور وهكذا علمو الناس اذا اردتم شيء نحن هنا لاداعي للتفكر ولا التدبر لكتاب الله ونصبو أنفسهم انداد لله وهذي هيا مصيبتنا اليوم
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
نعم، أحسنت. السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه. والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل) كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
@@mawaddah6923 كلامك فى محله لا ريب فيه ولكن نحن امام تحدى لاكبر مافيات على مر التاريخ الاسلامى وهى السنة والشيعة بأقسامها ولكى يرجع الاسلام الى الاصل نحتاج الى اية تقلب هذه الموازين لانهم الاكثرية الساحقة ليس معنا نبى لكى نلين عليه ولكن معنا كتاب الله هو الرسول الباقى الزى لا يموت
جزاك الله خيرا لقد أحسنت الرد على عبدة التراث حدثنا عن صلاة الجمعة التي علمنا أنه لا أصل لها في كتاب الله حسب المتدبرين القرآن و إن الله يتحدث عن الصلاة العادية دليل قوله من يوم الجمعة أي صلاة الفجر و لم يقل صلاة الجمعة و حتى في حياتنا و في مدننا السوق يقام يوم الجمعة باكرا و ينفض قبل منصف النهار و هل أصلا توجد صلاة بالنهار لم يرد في القرآن الا صلاة الفجر و صلاة العشاء و لدلوك الشمس يقال صلاة المغرب و صلاة النافلة بالليل
احسنت..لاكن لاتوجد صلاة المغرب..هناك لفظا واضحا صلاة الفجر وصلاة العشاء فرضين وصلاة من الليل نافله..والفرضين طرفي النهار..والنافله ومن الليل فتهجد به نافلة لك..
أخي وفقك الله، كلامك معتبر لكنه بخلاف ما يعتمده الشيخ سعيد حفظه الله، كما عرفت ذلك من كلامه في هذا الفديو، حيث يقول إن الصلوات الخمس التي يصليها المسلمون هي الصلاة المفروضة.
بارك الله بك شيخنا وانت اول من تحرأ على فضح هؤلاء المحرضون على القتل باستغلالهم عقول السفهاء الذين هم امي ن ويقول الله عز وجل في كتابه العزيز ومنهم اميون لايعلمون الكتاب الا اماني وان هم الا يظنون فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون .
لا يجوز لأحد أن يكفر إنسانا تدبر في ما قال ابراهيم عليه السلام، رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ ۖ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي ۖ وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ : إذن لا داعي أن نقول هذا كافر
بل العوام أيضا يحبون الرسول عليه الصلاة والسلام ويذكرنه ويقدسونه اكثر من الله تعالى، ، لأن الرسول عليه الصلاة والسلام مخرجهم من النار ان ارد الله بهم عذاب فهوارحم بهم من الله لهذا يحبونه أكثر من الله تعالى، غافلين عن قول الله تعالى للرسول عليه السلام ( افمن حق عليه العذاب افانت مخرج من في النار) ( ليس لك من الأمر شى يعذبهم او يتوب عليهم) في بلادنا العربية زرت الكثير منها يسبون الله تعالى جهارا نهارا بكل غضب لكن لو احد يسب الرسول او حتى احد من الصحابة يقتلونه في مكانه، طبعا لا أقول بسب الرسول أعوذ بالله فقط لأبين كم المسلمين يحبون الرسول أكثر من الله تعالى،
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. والله تعالى أعلم.
يا شيخ لقد كبرت وهرمت و جاوزت الحد أي جاوزت السن التي توفي فيها من هو أشرف مني و منك: رسول الله صلى الله عليه وسلم.....فتمسك بهديه وتب إلى الله تعالى ولا تقل قرأنيين بل قل نكرانيين.....يكفي أقدم رد عليهم في الرسالة للإمام الشافعي رحمه الله تعالى....
وهل تظن ان الشافعي معصوم نزل عليه الوحي!!! عليك ان تتوب لانك ستسال فقط عن كتاب الله جل وعلا،ولن تسال عن كتاب البخاري ولا مسلم ولا غيره. الم ياتكم رسل منكم يتلون عليكم ايات ربكم وينذرونك لقاء يومكم هذا؟! لذلك عليك ان تعد حجتك امام الله بعد ان بين لك ان الوحي الوحيد المنزل على قلب الحبيب محمد هو القران والقران فقط
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لو سمحتوا لي ايه المشكله عندكم مع صحيح السنه التي لا تتعارض مع حرف من كتاب الله الهدف من إنكار السنه ايه لو عندكم رد مقنع ياريت حد فيكم يرد
السلام عليكم اذ كان الحديث يتفق مع القرآن نقبلوه و ان لا يتفق نردوه ، القرآن الكريم دقيق جدا و مفصل و نكتفي به و نتبع السنة التي وصلتنا بالتواتر ، و لكن كل حديث يعكس القرآن او ينسخ آية الغ لا نتقبله ابدا و لا ننسبه لسيدنا محمد ، و الرسول عليه الصلاة و السلام قال : “الحديث عنّي على ثلاث، فأيّما حديث بلغكم عني تعرفونه بكتاب الله تعالى فاقبلوه، وأيّما حديث بلغكم عني لا تجدون في القرآن ما تنكرونه به ولا تعرفون موضعه فيه فاقبلوه، وأيّما حديث بلغكم عني تقشعِرّ منه جلودكُم وتشمئزُّ منهُ قلوبكُم وتجدون القرآن خلافه فردوه”
اخي في الله لما الشتم،أين هي القيم الإنسانية التي علمها لنا القران انا قراني ولا يهمني ما يقوله الآخرون الله سبحانه هو الدي يحكم على الناس أن كان فاسقا او كافرا........ والسلام عليكم اخي في الله
نعم لكن في بعض الاحيان ايات القران تصف افعال فئة من الناس وبعدها يصفهم الله بالسفهاء او الفاسقين او المنافقين … والى اخره ، فهو قد يكون اعتمد على اية بوصفهم بالسفهاء
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين سيدي لو تبحث في الفرق بين النبوة والرسالة .فمحمد الرسول يبلغ ما أوحي إليه فقط .ناقل فقط محمد النبي مرتبته في النبوة أكمل مرحلة بشرية فالأصل فيها الصواب والكمال مالم ينبهه الله لغيرها . هذا فرق النبوة عن الرسالة لو تكرمت تراجع كتاب محمد مشكاة الأنوار للشيخ عبدالله القوصي .من مصر
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين اهلا شيخ سعيد وجدت هذة الروايات في كتب السيرة ((أن امرأة مسلمة قدمت بجلب لها فباعته في سوق بني قينقاع، وجلست إلى صائغ بها، فجعلوا يريدونها على كشف وجهها، فأبت، فعمد الصائغ إلى طرف ثوبها فعقده إلى ظهرها فلما قامت انكشفت سوأتها، فضحكوا بها، فصاحت، فوثب رجل من المسلمين على الصائغ فقتله، وكان يهودياً، وشدت اليهود على المسلم فقتلوه، فاستصرخ أهل المسلم المسلمين على اليهود، فغضب المسلمون، فوقع الشر بينهم وبين يهود بني قينقاع. فسار إليهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحمل لواءه عمه حمزة بن عبدالمطلب، فحاصرهم خمس عشرة ليلة، قذف الله في قلوبهم الرعب فنزلوا على حكم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأمر المنذر بن قدامة السالمي بتكتيفهم ليضرب أعناقهم. فلما رأى رأس المنافقين عبدالله بن أبي بن سلول رجال بني قينقاع قد كتفوا لتضرب أعناقهم جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: يا محمد أحسن في موالي وكانوا حلفاء الخزرج في الجاهلية، فأبطأ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا محمد أحسن في موالي، فأعرض عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأدخل يده في جيب درع النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرسلني، وعرف الغضب في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: لا والله لا أرسلك حتى تحسن في موالي، أربعمائة حاسر وثلاثمائة دارع قد منعوني من الأحمر والأسود تحصدهم في غداة واحدة، إني والله امرؤ أخشى الدوائر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هم لك)) ارجو الرد شيخ سعيد لان هذه الرواية تظهر ان الرسول كان يريد قتلهم وايضا تظهر ان ابن سلول اكثر رحمة من النبي واكثر حكمة ارجو من حضرتك الرد لو سمحت
سلام...هل الرسول كان صوفيا..هل كان شافعيا هل كان حنبليا..أم كان حنيفا مسلما وماكان من المشركين..هل لو قابلت الرسول وقلت له يارسول الله انا صوفي هل سيفرح بك او سلفيا او شافعيا او شيعيا..هل قال لنا ان نسمي انفسنا ونتبع مذاهب البشر...هل يعلم الرسول بالصوفه...ام هي مسميات إبتدعوها ومذاهب اخترعوها لتزييف الدين...وتفريق الأمه كل حزب بما لديه فرحون...كن مسلم حنيف لله ولا تكن من او مع المشركين...هذه نصيحتي لك أخي...سلام
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
هل تباهلني على أن السنة الصحيحة وحي من الله تعالى وان منكرها كافر بالله تعالى لانه بدونها لا يكتمل الدين ولا يمكن فهم أحكام الاسلام كالصلاة والزكاة والصوم والحج والربا والخمر والبيوع والمعاملات وغير ذلك من الأحكام التي لا يوجد لها تفصيل في كتاب الله تعالى
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين انا احفظ كتاب الله كاملا من الجلدة الى الجلدة واعرف سياق الايات ودلالة الكلمات والتفسير للاية الكريمة الذي اتت تفهمه هو عقيم لانه يحمل كتاب الله تعالى ما لا يحتمل ويعطي مجالا واسعا للطعن في مصداقيته فلو كان معنى الاية الكريمة وغيرها من الايات المشابهة هو ان القران فيه تفصيل كل شيء وانه يحوي كل شيء فأين تفصيل الصلاة من حيث عدد الأوقات والركعات والشروط والاركان والمبطلات اين تفصيل الزكاة من الشروط و المقدار والانواع اين تفصيل الحج وانواعه وشروط واركانه ومواقيته الزمانية والمكانية ما هي اشهر الحج التي ذكرها القران " الحج اشهر معلومات"؟ ما هي الاشهر الحرم التي ذكرها القران " منها أربعة حرم "؟ اين الدليل من القرآن على أن الوقوف بعرفة هو يوم التاسع من ذي الحجة؟ اين رمي الجمرات في القران ؟ اين تحريم كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير؟ اين تحريم الجمع بين المرأة وعمتها والمرأة وخالتها ؟ اين تحليل السمك الميت في القران ؟ اما بخصوص الاية الكريمة ﴿ثُمَّ فُصِّلَتْ﴾ قيل فصلت كَما تُفَصَّلُ القَلائِدُ بِالفَرائِدِ، مِن دَلائِلِ التَوْحِيدِ والأحْكامِ والمَواعِظِ والقَصَصِ أوْ جُعِلَتْ فُصُولًا سُورَةً سُورَةً وآيَةً آيَةً أوْ فُرِّقَتْ في التَنْزِيلِ ولَمْ تَنْزِلْ جُمْلَةً لا يمكن ان يكون معنى التفصيل والتبيان في القران الكريم كما يفهمه القرانيون لانه فهم غير واقعي والاسئلة التي تم طرحها وغيرها الكثير تكذبه وتدحضه ارجو ان تكون منصفا وتقر بالحق ولا تكابر
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين انا احفظ كتاب الله تعالى من الجلدة الى الجلدة واعرف سياق الايات ودلاله الكلمات التفسير للاية الكريمة الذي انت تفهمه هو عقيم لانه يحمل كتاب الله تعالى ما لا يحتمل ويعطي مجالا واسعا للطعن في مصداقيه. فلو كان معنى الاية الكريمة وغيرها من الايات المشابهة هو ان القران فيه تفصيل كل شيء وانه يحوي كل شيء فأين تفصيل الصلاة من حيث عدد الاوقات والركعات والشروط والاركان والمبطلات؟ اين تفصيل الزكاة من الشروط والمقدار والانواع؟ اين تفصيل الحج وانواعه وشروطه واركانه ومواقيته الزمانية والمكانية؟ ما هي اشهر الحج التي ذكرها الله في القران فقال " الحج اشهر معلومات" ما هي الاشهر الحرم التي ذكرها القران "منها اربعه حرم"؟ اين دليلك من القران على ان الوقوف بعرفة هو يوم التاسع من ذي الحجة؟ اين دليلك على رمي الجمرات في القران؟ اين نجد تحريم كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير في القران؟ اين نجد تحريم الجمع بين المراة وعمتها والمرأة وخالتها؟ اين نجد تحليل السمك الميت في القران؟ اما بخصوص الاية الكريمة " ثم فصلت " قيل: فصلت كما تفصل القلائد بالفرائد من دلائل التوحيد والاحكام والمواعظ والقصص. او جعلت فصولا سورة سورة واية اية. او فرقت في التنزيل ولم تنزل جملة. هذا الذي يمكن ان يقبله العقل والمنطق ولا يمكن ان يكون معنى التفصيل والتبيان في القران الكريم كما يفهمه القرانيون لانه فهم غير واقعي وغير منطقي والاسئله التي تم طرحها وغيرها الكثير' تكذبه وتدحضه. ارجو ان تكون منصفا وتقر بالحق ولا تكابر.
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين انا احفظ كتاب الله تعالى من الجلدة الى الجلدة واعرف سياق الايات ودلاله الكلمات التفسير للاية الكريمة الذي انت تفهمه هو عقيم لانه يحمل كتاب الله تعالى ما لا يحتمل ويعطي مجالا واسعا للطعن في مصداقية كتاب الله عز وجل. فلو كان معنى الاية الكريمة وغيرها من الايات المشابهة هو ان القران فيه تفصيل كل شيء وانه يحوي كل شيء فأين تفصيل الصلاة من حيث عدد الاوقات والركعات والشروط والاركان والمبطلات؟ اين تفصيل الزكاة من الشروط والمقدار والانواع؟ اين تفصيل الحج وانواعه وشروطه واركانه ومواقيته الزمانية والمكانية؟ ما هي اشهر الحج التي ذكرها الله في القران فقال " الحج اشهر معلومات" ما هي الاشهر الحرم التي ذكرها القران "منها اربعه حرم"؟ اين دليلك من القران على ان الوقوف بعرفة هو يوم التاسع من ذي الحجة؟ اين دليلك على رمي الجمرات في القران؟ اين نجد تحريم كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير في القران؟ اين نجد تحريم الجمع بين المراة وعمتها والمرأة وخالتها؟ اين نجد تحليل السمك الميت في القران؟ اما بخصوص الاية الكريمة " ثم فصلت " قيل: فصلت كما تفصل القلائد بالفرائد من دلائل التوحيد والاحكام والمواعظ والقصص. او جعلت فصولا سورة سورة واية اية. او فرقت في التنزيل ولم تنزل جملة. هذا الذي يمكن ان يقبله العقل والمنطق ولا يمكن ان يكون معنى التفصيل والتبيان في القران الكريم كما يفهمه القرانيون لانه فهم غير واقعي وغير منطقي والاسئله التي تم طرحها وغيرها الكثير' تكذبه وتدحضه. ارجو ان تكون منصفا وتقر بالحق ولا تكابر.
و الله إنه لفخر لنا جميعا أن ننتسب للقرآن الكريم ❤❤❤❤
ومن قال عندنا القرأن ومثله فهو مشرك وكافر بالقرأن
❤️❤️❤️❤️❤️❤️
على كل حال التراثيون يكفرون كل من يخالفهم فلا عجب في ذالك في بعض الأحيان يكفرون بعضهم البعض
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
قال مسلم في مقدمة صحيحه:
وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب.
قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 بارك الله فيك على هذا التوضيح النيير والرائع
بدأت أدرك لماذا الله سخر لنا الانترنت وعلم الانسان اختراعه لتسهيل ونشر رسالة الله الحقيقية لنا وهذه نعمة من الله لنا سبحانه يريد بنا اليسر ولا يريد بنا العسر
المشكلة ان هناك من يحطم تلك الرسالة بإستخدام الإنترنت برضوا يعني نسأل ﷲ السلامة 😿❤️🔥🙁
رد وجيه على هؤلاء السفهاء من السلفيين، جزاك الله خيرا أستاذي الفاضل، نحن مسلمون قرآنيون رغم أنفهم. واصل نشر الفكر القرآني والله يؤيدك ويسدد خطاك. نحبك في الله.
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
انتم مارقون عن الدين
يا أخي قالك لا تقل عن نفسك قرآني
اللهم انصر الحق ،وجنود الحق كهذا الرجل الشجاع
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة.
بل هو شيخ ضال مضل هداه الله
انا استاذ اللغة الفرنسية احبك كثيرا سيدي بارك الله فيك دنيا و آخره.
حالتنا كحالة التورة و التلمود
القران و البخاري..
نحن مع كلام الله.. ولسنا مع كلام البشر
بارك الله فيك.. استاذ
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
@@mawaddah6923 كلام صحيح
سنة النبي في القران..
القران كان منهاح النبي.
@@truth-g2l
أحسنت بارك الله فيك.
كلامك بالصميم سلم الله لسانك@@mawaddah6923
شكرا على هذا التوضيح
انا قرآني والحمد لله
ينصر دينك أستاذنا الفاضل
بارك الله بك وبعلمك
أطال الله بعمرك بالصحة والعافية
القران هو كتاب لله العظيم جزاك الله خير مشاء الله نور علي نور
صوتك يبكيني يا بابا،، الله يعطيك العافيه ويطول فعمرك،، ياربي،، 💐💐💐🇩🇿⬅️
بارك الله فيكم وحفظكم الله من كل سوء
الله يكرمك دنيا واخرة انت اول من يتكلم فى هذا الموضوع الهام استمر لنصرة الدين الاسلامى ولغيرتنا على رسولنا الكريم شكرا لحضرتك
شيخ سعيد.انت عالم ومفكر وقراني مثقف.نحن معك ولا نلتفت للمشايخ السلطان
بارك الله فيك ياشيخ سعيد. من المغرب الشقيق.
جزاك الله خيرا ايها الرجل الطيب اعانك الله على تعليم الحق للناس.
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
قال مسلم في مقدمة صحيحه:
وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب.
قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
والله تعالى أعلم.
تحياتي إليكم شيخنا الفاضل وجزاكم الله خيرا على المعلومات القيمة النافعة للأمة الإسلامية.
جزاك الله خيرا و زادك علما و نورا
بارك الله فيك ، دفاعك هذا نحتسبه عند الله أجر عظيم ودفاع عن كلمة الله.
بارك الله فيك اول مرة اصادف شيخ ملتحي يقول الحق تحية لك من الجزائر
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
قال مسلم في مقدمة صحيحه:
وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب.
قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 ما يقوله هذا الشيخ هو الحق فهو ميز بين اتباع السنة الغعلية مثل الصلاة الوضوء و الحج وو و فرق بين الشرك بالله من خلال السنة
@@mawaddah6923 هو ايضا دكتور و شيخ و من المحقيقين ومن اهل التخصص
حفظكم الله ورعاكم أبشركم وقريباً بإذنه تعالى سنشهد عودة الملسمين الى كتاب الله سبحانه وتعالى
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
اسعدتنا يا شيخ سعيد الله يعينك على شيوخ الظلال اخوك من المغرب
كلامك هو عين الصواب !
وبارك الله فيك وزادك علما ! ونفع بك المسلمين !
واعانك الله تعالى على هؤلاء السفهاء المضلين !
والحقيقة هي انهم جعلوا مركز الاسلام هي الروايات المنسوبه للرسول بدل كتاب الله عز وجل !
ونحن نقول لهم أن الرسول كان قرآنيا ولا يتبع الا الكتاب !
وبذلك فهم يكفرون رسول الله عليه الصلاة والسلام لانه يتبع القران !
والله تعالى يقول :
{ ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَۗ قَلِیلࣰا مَّا تَذَكَّرُونَ }
نعوذ بالله من الضلال والخذلان بعد الهدى !
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
شكرآ لك استاذ جزاكم الله خيرا
الله أكبر جزاك الله كل خير اخي الكريم
استمروا و دافعوا عن كتاب الله ❤❤❤❤❤ وفقكم الله و لا تبالوا بأقوالهم ❤❤❤
@@Mister.Bone_Saw لأنه ليس هنالك المتاجرين بالدين الأفاكين كهشام طلعت و عبدالله كشري... كلامهم ظاهره ديني و باطنه الكراهية و الإرهاب و المتاجرة بالدين و المال و السيارات الفارهة و الضيعات و الحظوة الاجتماعية و السيارات و الفلل الفارهة و النساء الأبكار...
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
@@Mister.Bone_Saw ربما يتطلب الأمر من الاصدقاء أن يشاركوا الفيديو على صفحاتهم وخاصة على اليوتيوب
{ وَإِذَا جَاۤءَكَ ٱلَّذِینَ یُؤۡمِنُونَ بِـَٔایَـٰتِنَا فَقُلۡ سَلَـٰمٌ عَلَیۡكُمۡۖ كَتَبَ رَبُّكُمۡ عَلَىٰ نَفۡسِهِ ٱلرَّحۡمَةَ أَنَّهُۥ مَنۡ عَمِلَ مِنكُمۡ سُوۤءَۢا بِجَهَـٰلَةࣲ ثُمَّ تَابَ مِنۢ بَعۡدِهِۦ وَأَصۡلَحَ فَأَنَّهُۥ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (54) وَكَذَ ٰلِكَ نُفَصِّلُ ٱلۡـَٔایَـٰتِ وَلِتَسۡتَبِینَ سَبِیلُ ٱلۡمُجۡرِمِینَ (55) }
[Surah Al-Anʿām: 54-55]
الحمد لله رب العالمين على نعمة القرآن الكريم والسنه النبويه المطهره
نور الله قلبك يا استاذنا الفاضل
جزاك الله خير الجزاء واطال الله عمرك على طاعته ومحبته وحسن عبادته احسنت يا شيخ بارك الله فيك
وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا ... بارك الله فيك شيخ سعيد
❤ أحسنت الرد أستاذ سعيد وجزاك الله خيرا❤
احسنت جزاك الله خير الجزاء
حفظك الله ورعاك اخي الكريم
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
تحية طيبة ياشيخنا الكبير وجزاك الله خيرا الجزاء نحن مع كتاب الله فقط
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
@@mawaddah6923 جزاك الله خيرا الجزاء
@@karimhamid6815
وإياك أخي الفاضل.
حفظك الله وبارك فيك،
وهداني وإياك لما اختلف فيه من الحق بإذنه إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.
لا يجب أن نسكت عن هؤلاء السفهاء الذين جعلوا من دين الله مهزلة ومسخرة فلنكن جند الله ولنكشفهم بالدليل من القرآن. إن تنصروا الله ينصركم
صدقت اخي نعم يجب ان نجاهدهم بالقرآن كما امرناالله..وبارك الله في شيخنا عن دفاعه عن القرآن
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
@@mawaddah6923 كلام يثلج القلب ويقوى اليقين ويقتل الشك ويزرع الأمل جزاك الله خيرا
@@monben7794
أثلج الله صدرك ورزقك قرة عين في الدنيا والآخرة.
@@monben7794اثبت ما تقوله
جزاك الله خيرا أستاذي الفاضل
انار الله دربك اتابعك لاول مرة من تونس واتمنى لاهلي واحبائي في فلسطين الحبيبة النصر العاجل .قلوبنا معكم
جزاك الله كل خير 👏👏
جزاك الله خير ي شيخ سعيد وفقك الله الي طريق الحق وجعلك من اهل الجنه القران هو نورنا من الدنيا الي الاخره هذه هو طرق الهدى الصراط المستقيم جعلنا عليه وياكم ي اخوان
بسم الله الرحمن الرحيم ، الرحمن علم القران ، خلق الانسان ، علمه البيان ،
كتاب عربى و بلسان عربي مبين ، كتاب ينطق بالحق ، كتاب لم يجعل له عوجا ، ذكر للعالمين ، هدى و رحمه وشفاء ، سبحانك اللهم وبحمدك عما يشركون و ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ، يسرنا القرآن و صدق الله العظيم و من احسن من الله حديثا و قولا ،، اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له يحيى و يميت و هو على كل شيء قدير ، الحمد لله رب العالمين
بارك الله فيك
انا من من يسمونه قرآني وليا الفخر ان انسب الي خير الكتب
وقال تعالي ومن لم يحكم بما انزل الله فؤلئك هم الكافرون
بارك الله فيك يا شيخ
بارك الله فيك يا سعيد
التسمية بالقرأنيين هذه حجة عليهم أي أنهم. ينكرون القرآن و هم لا يشعرون(إن قومي إتخذوا اتخذوا هذا القرآن مهجورا) و يعترفون في نفس الوقت بالقرانيين أنهم يتبعون كتاب الله (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم و يبشر المؤمنين......)
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
قال مسلم في مقدمة صحيحه:
وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب.
قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
بارك الله فيك يا شيخنا الطيب
ابكيتني في الخمس دقائق الاخيرة ، الله يهدي من يشاء 🙏🏻بارك الله فيك
لا تنخدعي بكلام هو في حقيقته كلام حق ارادوا به باطل ووالله لان تتعلمي الحديث الشريف خير لك من اتباع هؤلاء منكري السنه النبويه
@@mawad_alfazari لم اتعلم منهم و لكن فقط نمشي في نفس الطريق ، طريق الحق . السنة النبوية طريقة عملية تطبيقية للقرآن الكريم و ليس روايات ظنية ، اذ تنطبق مع القرآن لما لا و لكن تشريعات دينية خارج القرآن و نسخ آيات الرحمن !! ابدا ان نقبلها الى يوم الدين
، اضيف كذالك دليل ، ان الله تعالى في كل كتبه السماوية امر بطاعة الرسول و الدليل من القرآن الكريم في سورة النساء من الاية 64 : وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ .
و لكن علينا ان نتمسك الا بكتاب الله في الدين ، و الدليل : ﴿ ۞ كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ ۗ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾
[ سورة آل عمران: 93]
اذ كانت طاعة الرسول موجودة خارج كتاب الله لقال اتى بحديث صحيح للرسول او دليل من العلماء … و لكن الله سبحانه قال : قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ .
الحمد لله على نعمة العقل
كل التحيه والتقدير والاحترام والتقدير شيخنا الفاضل
الله يحفظك ويكثر من امثالك والله انهم غربو الدين
وجعلو ألدين عباره عن شيوخ وتركو كتاب الله مهجور وهكذا علمو الناس اذا اردتم شيء نحن هنا لاداعي للتفكر ولا التدبر لكتاب الله ونصبو أنفسهم انداد لله وهذي هيا مصيبتنا اليوم
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
🌹🌹🌹🌹
قال الله تعالى. اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ماتذكرون.
إذا قال الرسول كثرت عليه الكذابين وهذا القول في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف الحال بعد حياة الرسول
الله يجزيك الخير عني والمسلمين اجمعين
بارك الله فيك يا شيخ الله ينور عليك دنيا وآخره ويطول بعمرك
بارك الله فيك و جزاك على مجهوداتك التنويرية و على شجاعتك
نحن نؤمن بالله وحده . ونؤمن بااليوم الآخر .ونؤمن بكل الرسل.والملائكة...) الرسول صلى الله عليه و سلم .كان كله قرآن
حفظك الله ورعاك شيخ سعيد الصرفندي
بارك الله فيك على قول الحق و رفض الباطل
لو سميت الأشياء بإسمها وقلت "الروايات" أو "الأحاديث المنسوبة للنبي" بدلًا من "السنة النبوية" لكان أسلم.
نعم، أحسنت.
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
قال مسلم في مقدمة صحيحه:
وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب.
قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
احسنت أحسن الله إليك شيخ سعيد
جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب
اننا لا نراك كل اسبوع في الوقت الذي كل محتاج لفكرك المتنور عيشك عيشك عيشك عيشك
والله لقد اصبت واحسنت في ما قلت يااستاذ سعيد
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
@@mawaddah6923 شكرا اخي كلامك صحيح
@@boumedienehm1569
حفظك الله أخي وبارك فيك.
اشهد بأنك من المسلمين يا استاذ
ما يسمونه السنة هي سنة الأمويين والعباسيين وكعب الأحبار ووهب بن منبه وأضرابهما التي وصلتنا محملة بالخرافات والخزعبلات والقصص الشعبية والتفاسير والآراء الفقهية وأحاديث القصاص والوعاظ الجهلة الذين أصبحت أقوالهم وقودا محركا لدعاة الإلحاد لاستقطاب الشباب بدعوى خرافية الإسلام وظلامية منهجه.
والنبي الذي يدّعون اتباع سنته لم يتركوا وصفا سيئا إلا جعلوا له منه نصيبا؛ لقد جعلوا منه رجلا سفاحا قتالا أتى الناس بالذبح وأمر أن يقاتل الناس حتى يؤمنوا به، سابيا للنساء والذرية، إذا أتاه السائل عن دينه عبس وتولى، حاول الانتحار أكثر من مرة، مسحورا لا يدري ما يفعل وقد قتله اليهود بالسم (وفي كتبهم أن النبي الكاذب يقتل)
كل ذلك الزور يروى في كتب الحديث على أنه أقوال وسنة للنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام واجبة الإتباع وشرط لدخول الجنة. ولا هدى ولا صلاح إلا في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
@@mawaddah6923 كلامك فى محله لا ريب فيه ولكن نحن امام تحدى لاكبر مافيات على مر التاريخ الاسلامى وهى السنة والشيعة بأقسامها ولكى يرجع الاسلام الى الاصل نحتاج الى اية تقلب هذه الموازين لانهم الاكثرية الساحقة ليس معنا نبى لكى نلين عليه ولكن معنا كتاب الله هو الرسول الباقى الزى لا يموت
@@hishamidris4684
لا عليك،
{إن إبراهيم كان أمة}
@@mawaddah6923 كان امة والان اصبحت الامة قمة على ما اعتقد فى شى سوف يحدث لفرمطة البشرية لكى ترجعالى الاصل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آيات عن طاعة الله ورسوله
♦ ﴿ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 32].
♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132].
♦ ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [النساء: 13، 14].
♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59].
♦ ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا * فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 64، 65].
♦ ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69].
♦ ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ﴾ [النساء: 80].
♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [المائدة: 92].
♦ ﴿ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ *الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [الأعراف: 156 - 158].
طيب كيف تعرفون كيف تصلون وتصومون والزكاة وكل العبادات
طيب كيف كان كل الرسل من قبل كانوا بيصلوا و بيصوموا و بيزكوا برضوه ، لما تعرف ازاى هم عرفوا كده هتبقى تعرف كيف عرفنا
@maصلاتنا تختلف وتزيد عمن قبلناhmoudelkhayal7075
{ أَوَلَمۡ یَكۡفِهِمۡ أَنَّاۤ أَنزَلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ یُتۡلَىٰ عَلَیۡهِمۡۚ إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَرَحۡمَةࣰ وَذِكۡرَىٰ لِقَوۡمࣲ یُؤۡمِنُونَ (51) قُلۡ كَفَىٰ بِٱللَّهِ بَیۡنِی وَبَیۡنَكُمۡ شَهِیدࣰاۖ یَعۡلَمُ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ بِٱلۡبَـٰطِلِ وَكَفَرُوا۟ بِٱللَّهِ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡخَـٰسِرُونَ (52) }
[Surah Al-ʿAnkabūt: 51-52]
أحسنت
الله أكبر نطقت باسم السلفيين دون غيرهم لعلمك بانهم هم من يبطلون ضلالك ويبينون ردتك
جزاك الله خيرا لقد أحسنت الرد على عبدة التراث حدثنا عن صلاة الجمعة التي علمنا أنه لا أصل لها في كتاب الله حسب المتدبرين القرآن و إن الله يتحدث عن الصلاة العادية دليل قوله من يوم الجمعة أي صلاة الفجر و لم يقل صلاة الجمعة و حتى في حياتنا و في مدننا السوق يقام يوم الجمعة باكرا و ينفض قبل منصف النهار و هل أصلا توجد صلاة بالنهار لم يرد في القرآن الا صلاة الفجر و صلاة العشاء و لدلوك الشمس يقال صلاة المغرب و صلاة النافلة بالليل
احسنت..لاكن لاتوجد صلاة المغرب..هناك لفظا واضحا صلاة الفجر وصلاة العشاء فرضين وصلاة من الليل نافله..والفرضين طرفي النهار..والنافله ومن الليل فتهجد به نافلة لك..
أخي وفقك الله،
كلامك معتبر لكنه بخلاف ما يعتمده الشيخ سعيد حفظه الله، كما عرفت ذلك من كلامه في هذا الفديو، حيث يقول إن الصلوات الخمس التي يصليها المسلمون هي الصلاة المفروضة.
افتراء وتلاعب باللغة.ليس كل من فهم الأفاظ يعد متدبرا ويفسر على كيفه
لابد من التبحر في علوم اللغة والبلاغة
بارك الله بك شيخ صدقت لان هناك احاديث و خرافات يجبرون الناس تصديقها
Merci bocoup cheikh pour l'éclaircissement
بارك الله بك شيخنا وانت اول من تحرأ على فضح هؤلاء المحرضون على القتل باستغلالهم عقول السفهاء الذين هم امي ن ويقول الله عز وجل في كتابه العزيز ومنهم اميون لايعلمون الكتاب الا اماني وان هم الا يظنون فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون .
كلام منطقي ..
وانا عندي قاعدة هي .
أي شيء من خارج كتاب الله تعالى هو ليس بدين الله تعالى الحنيف . حتى ولو كان صحيحا ...!
تحياتي للجميع
الدي بحب الرسول يتبع ما انزل عليه من القران وشكرا
لا يجوز لأحد أن يكفر إنسانا تدبر في ما قال ابراهيم عليه السلام،
رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ ۖ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي ۖ وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ : إذن لا داعي أن نقول هذا كافر
كلام سليم
بل العوام أيضا يحبون الرسول عليه الصلاة والسلام ويذكرنه ويقدسونه اكثر من الله تعالى، ، لأن الرسول عليه الصلاة والسلام مخرجهم من النار ان ارد الله بهم عذاب فهوارحم بهم من الله لهذا يحبونه أكثر من الله تعالى، غافلين عن قول الله تعالى للرسول عليه السلام ( افمن حق عليه العذاب افانت مخرج من في النار) ( ليس لك من الأمر شى يعذبهم او يتوب عليهم) في بلادنا العربية زرت الكثير منها يسبون الله تعالى جهارا نهارا بكل غضب لكن لو احد يسب الرسول او حتى احد من الصحابة يقتلونه في مكانه، طبعا لا أقول بسب الرسول أعوذ بالله فقط لأبين كم المسلمين يحبون الرسول أكثر من الله تعالى،
كفو جزاك الله خير
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
قال مسلم في مقدمة صحيحه:
وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب.
قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
والله تعالى أعلم.
تصرفات رسول الله وحي من الله.وحي علمه جبريل أو مياشر من الله.لم يخترعها من رأسه.فهي وحي مفسر .
@Umadham-u5z
حتى قوله عليه الصلاة وأزكى السلام،
آتينا غداءنا يا عائشة؟!
@@mawaddah6923 أكيد الجزء البشري من تناول طعام ومنام وغيره .جانب بشري طبيعي لايحتاج وحيا
لكن حين يوجع أمته ويدعوهم ويبين لهم .فهو مؤيد بالوحي
@@Umadham-u5z
وهل يدعوهم إلى شيئ يخالف ما في القرآن الكريم، أو يزيد عليه؟
@@mawaddah6923 لايخالف ولا يناقض بل يوضح ويبين كما قال لتبين للناس مانزل اليهم
هل توجد صلاة حركية
لاتوجد غيرها .وفصل الصلاة لحركية وقلبية بدعة وضلال طريقه مظلم
السنه هي سنة الله ولا سنة لنبي .
يا شيخ لقد كبرت وهرمت و جاوزت الحد أي جاوزت السن التي توفي فيها من هو أشرف مني و منك: رسول الله صلى الله عليه وسلم.....فتمسك بهديه وتب إلى الله تعالى ولا تقل قرأنيين بل قل نكرانيين.....يكفي أقدم رد عليهم في الرسالة للإمام الشافعي رحمه الله تعالى....
وهل تظن ان الشافعي معصوم نزل عليه الوحي!!! عليك ان تتوب لانك ستسال فقط عن كتاب الله جل وعلا،ولن تسال عن كتاب البخاري ولا مسلم ولا غيره.
الم ياتكم رسل منكم يتلون عليكم ايات ربكم وينذرونك لقاء يومكم هذا؟! لذلك عليك ان تعد حجتك امام الله بعد ان بين لك ان الوحي الوحيد المنزل على قلب الحبيب محمد هو القران والقران فقط
انا الحمد لله اؤمن برسول الله البخبخاري
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين ياشيخ فأين ماعلمه له جبريل من أحكام وكيفيات للعبادات .هذا وحي أيضا .كذلك الرؤيا الصالحة من الوحي.فالوحي له صور عدة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لو سمحتوا لي ايه المشكله عندكم مع صحيح السنه التي لا تتعارض مع حرف من كتاب الله
الهدف من إنكار السنه ايه لو عندكم رد مقنع ياريت حد فيكم يرد
عندما تجد رواية تتفق مع كتاب الله، فهل القران هو الأصل ام الرواية؟ فإذا قلت القران، فهذا يعني أن الحديث لو لم يصلنا لاكتفينا بالقران.
السلام عليكم اذ كان الحديث يتفق مع القرآن نقبلوه و ان لا يتفق نردوه ، القرآن الكريم دقيق جدا و مفصل و نكتفي به و نتبع السنة التي وصلتنا بالتواتر ، و لكن كل حديث يعكس القرآن او ينسخ آية الغ لا نتقبله ابدا و لا ننسبه لسيدنا محمد ، و الرسول عليه الصلاة و السلام قال : “الحديث عنّي على ثلاث، فأيّما حديث بلغكم عني تعرفونه بكتاب الله تعالى فاقبلوه، وأيّما حديث بلغكم عني لا تجدون في القرآن ما تنكرونه به ولا تعرفون موضعه فيه فاقبلوه، وأيّما حديث بلغكم عني تقشعِرّ منه جلودكُم وتشمئزُّ منهُ قلوبكُم وتجدون القرآن خلافه فردوه”
@@imeneki127بارك الله فيك… حديث اول مره اعرفه … اقشعر جسدي لما قرأته …
@@imeneki127من اين اتيت بهذا الحديث واين مكتوب؟
ومن نقل إليك القرأن
عن من تلقيت القرأن
للاسف سؤال غبي.
لا أجد اغبى منك
لو كنت على حق لاجبت!
ولا غرابه في ذلك
مسح اليهود على ظهرك وامتطوك حتى هرمت على ما انت عليه
اخي في الله
لما الشتم،أين هي القيم الإنسانية التي علمها لنا القران
انا قراني ولا يهمني ما يقوله الآخرون
الله سبحانه هو الدي يحكم على الناس أن كان فاسقا او كافرا........
والسلام عليكم اخي في الله
نعم لكن في بعض الاحيان ايات القران تصف افعال فئة من الناس وبعدها يصفهم الله بالسفهاء او الفاسقين او المنافقين … والى اخره ، فهو قد يكون اعتمد على اية بوصفهم بالسفهاء
السؤال:هل انت تعتقد بوجود سنه أم ان الدين يؤخذ فقط من القرآن؟؟؟
اذا لم تفهم انني اعتبر القران كاملا لا يحتاج الى شيء فمعنى ذلك ان عندك مشكله!!
ذحين هذا ينكر السنة ولا اشلون
المغالطة المنطقية للقرانبين
تريد ان تجعل الرسول ساعي البريد😊
هذا عمل الرسول،ايصال الرساله،ولكن انتم تريدون منه أن يكون روبوتا لا ياكل ولا يشرب ولا يتحرك ولا ينام ولا يتكلم الا بوحي من الله... لقد طمستم بشريته.
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين لا دري كيف تصلي أو تصوم أو التحج
@@sakoudjamel6947 تريد ان تجعل الرسول شريكا لله؟
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين سيدي لو تبحث في الفرق بين النبوة والرسالة .فمحمد الرسول يبلغ ما أوحي إليه فقط .ناقل فقط
محمد النبي مرتبته في النبوة أكمل مرحلة بشرية فالأصل فيها الصواب والكمال مالم ينبهه الله لغيرها .
هذا فرق النبوة عن الرسالة
لو تكرمت تراجع كتاب محمد مشكاة الأنوار للشيخ عبدالله القوصي .من مصر
و كذالك قتلوا الشيخ نادر العمراني في ليبيا
كيف عرفت يا فضيلة الشيخ أن كثيرا من الصحابة كانوا أغنياء؟!
يا شيخنا العزيز ، مثل هؤلاء السفهاء من منع دين الاسلام من الانتشار
يشككون في السنة ثم يأتي الدور علي القران
لذلك انا اؤمن برداع الخبير وشرب ما يسيل من خلف البعارير ، لكي لا اتمادى ثم اشك في القرآن
أستاذنا الكريم ، وهل عيب او كفر أن نكون من الصوفية ؟؟
لو سمحتم اشرحوا لنا لماذا
لا ليس عيبا ان تكون صوفيا العيب ان تكون سلفيا تكفر المسلمين
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين اهلا شيخ سعيد وجدت هذة الروايات في كتب السيرة
((أن امرأة مسلمة قدمت بجلب لها فباعته في سوق بني قينقاع، وجلست إلى صائغ بها، فجعلوا يريدونها على كشف وجهها، فأبت، فعمد الصائغ إلى طرف ثوبها فعقده إلى ظهرها فلما قامت انكشفت سوأتها، فضحكوا بها، فصاحت، فوثب رجل من المسلمين على الصائغ فقتله، وكان يهودياً، وشدت اليهود على المسلم فقتلوه، فاستصرخ أهل المسلم المسلمين على اليهود، فغضب المسلمون، فوقع الشر بينهم وبين يهود بني قينقاع. فسار إليهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحمل لواءه عمه حمزة بن عبدالمطلب، فحاصرهم خمس عشرة ليلة، قذف الله في قلوبهم الرعب فنزلوا على حكم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأمر المنذر بن قدامة السالمي بتكتيفهم ليضرب أعناقهم. فلما رأى رأس المنافقين عبدالله بن أبي بن سلول رجال بني قينقاع قد كتفوا لتضرب أعناقهم جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: يا محمد أحسن في موالي وكانوا حلفاء الخزرج في الجاهلية، فأبطأ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا محمد أحسن في موالي، فأعرض عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأدخل يده في جيب درع النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرسلني، وعرف الغضب في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: لا والله لا أرسلك حتى تحسن في موالي، أربعمائة حاسر وثلاثمائة دارع قد منعوني من الأحمر والأسود تحصدهم في غداة واحدة، إني والله امرؤ أخشى الدوائر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هم لك))
ارجو الرد شيخ سعيد لان هذه الرواية تظهر ان الرسول كان يريد قتلهم وايضا تظهر ان ابن سلول اكثر رحمة من النبي واكثر حكمة ارجو من حضرتك الرد لو سمحت
سلام...هل الرسول كان صوفيا..هل كان شافعيا هل كان حنبليا..أم كان حنيفا مسلما وماكان من المشركين..هل لو قابلت الرسول وقلت له يارسول الله انا صوفي هل سيفرح بك او سلفيا او شافعيا او شيعيا..هل قال لنا ان نسمي انفسنا ونتبع مذاهب البشر...هل يعلم الرسول بالصوفه...ام هي مسميات إبتدعوها ومذاهب اخترعوها لتزييف الدين...وتفريق الأمه كل حزب بما لديه فرحون...كن مسلم حنيف لله ولا تكن من او مع المشركين...هذه نصيحتي لك أخي...سلام
اى سنه سنه بنى اميه بنى العباس انى برئ من كل مذهب او طائفه والسنه لله وحده ورسولنا الكريم عليه الصلاه والسلام. هو مبلغ لرساله الله وهو القران
آيات عن طاعة الله ورسوله
♦ ﴿ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 32].
♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132].
♦ ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [النساء: 13، 14].
♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59].
♦ ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا * فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 64، 65].
♦ ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69].
♦ ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ﴾ [النساء: 80].
♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [المائدة: 92].
♦ ﴿ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ *الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [الأعراف: 156 - 158].
،من،فضلك،كيف،اخترت،،ترك،اللحية،طاقية،فوقية،،ادا،كنت،صاضقا،فاهلا
@@BrahimAitElADEL-w4r للاسف لم افهم سؤالك. هل تسأل عن شكلي..لحيتي.؟
هذا امر شخصي لا علاقه له بالدين
عثمان الخميس يكفرهم . حسبي الله و نعم الوكيل
نعوذو بالله من عقيدته
هؤلاء سفهاء جهلة متطفلون على العلم
والله ورسوله بريء منهم ومن افعالهم !
نسال الله العافية !
@@Mister.Bone_Saw هههههههه والله صدقت.
نعم فعلآ عثمان خميس يكفر القرانيين سمعته بأذني الشيخ صادق فيما يقول
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
قال مسلم في مقدمة صحيحه:
وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب.
قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
هل تباهلني على أن السنة الصحيحة وحي من الله تعالى وان منكرها كافر بالله تعالى لانه بدونها لا يكتمل الدين ولا يمكن فهم أحكام الاسلام كالصلاة والزكاة والصوم والحج والربا والخمر والبيوع والمعاملات وغير ذلك من الأحكام التي لا يوجد لها تفصيل في كتاب الله تعالى
@@Abu-e8v انك في دائره الخطر،لانك تزعم ان هناك ايات تحتاج الى تفصيل مع ان الله جل وعلا يقول كتاب احكمت اياته ثم فصلت.. وانت تفتري على الله
@@Abu-e8v انك في دائره الخطر،لانك تزعم ان هناك ايات تحتاج الى تفصيل مع ان الله جل وعلا يقول كتاب احكمت اياته ثم فصلت.. وانت تفتري على الله
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين انا احفظ كتاب الله كاملا من الجلدة الى الجلدة واعرف سياق الايات ودلالة الكلمات
والتفسير للاية الكريمة الذي اتت تفهمه هو عقيم لانه يحمل كتاب الله تعالى ما لا يحتمل ويعطي مجالا واسعا للطعن في مصداقيته
فلو كان معنى الاية الكريمة وغيرها من الايات المشابهة هو ان القران فيه تفصيل كل شيء وانه يحوي كل شيء
فأين تفصيل الصلاة من حيث عدد الأوقات والركعات والشروط والاركان والمبطلات
اين تفصيل الزكاة من الشروط و المقدار والانواع
اين تفصيل الحج وانواعه وشروط واركانه ومواقيته الزمانية والمكانية
ما هي اشهر الحج التي ذكرها القران " الحج اشهر معلومات"؟
ما هي الاشهر الحرم التي ذكرها القران " منها أربعة حرم "؟
اين الدليل من القرآن على أن الوقوف بعرفة هو يوم التاسع من ذي الحجة؟
اين رمي الجمرات في القران ؟
اين تحريم كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير؟
اين تحريم الجمع بين المرأة وعمتها والمرأة وخالتها ؟
اين تحليل السمك الميت في القران ؟
اما بخصوص الاية الكريمة ﴿ثُمَّ فُصِّلَتْ﴾
قيل فصلت كَما تُفَصَّلُ القَلائِدُ بِالفَرائِدِ، مِن دَلائِلِ التَوْحِيدِ والأحْكامِ والمَواعِظِ والقَصَصِ
أوْ جُعِلَتْ فُصُولًا سُورَةً سُورَةً وآيَةً آيَةً
أوْ فُرِّقَتْ في التَنْزِيلِ ولَمْ تَنْزِلْ جُمْلَةً
لا يمكن ان يكون معنى التفصيل والتبيان في القران الكريم كما يفهمه القرانيون لانه فهم غير واقعي والاسئلة التي تم طرحها وغيرها الكثير تكذبه وتدحضه
ارجو ان تكون منصفا وتقر بالحق ولا تكابر
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين انا احفظ كتاب الله تعالى من الجلدة الى الجلدة واعرف سياق الايات ودلاله الكلمات
التفسير للاية الكريمة الذي انت تفهمه هو عقيم لانه يحمل كتاب الله تعالى ما لا يحتمل ويعطي مجالا واسعا للطعن في مصداقيه.
فلو كان معنى الاية الكريمة وغيرها من الايات المشابهة هو ان القران فيه تفصيل كل شيء وانه يحوي كل شيء
فأين تفصيل الصلاة من حيث عدد الاوقات والركعات والشروط والاركان والمبطلات؟
اين تفصيل الزكاة من الشروط والمقدار والانواع؟
اين تفصيل الحج وانواعه وشروطه واركانه ومواقيته الزمانية والمكانية؟
ما هي اشهر الحج التي ذكرها الله في القران فقال " الحج اشهر معلومات"
ما هي الاشهر الحرم التي ذكرها القران "منها اربعه حرم"؟
اين دليلك من القران على ان الوقوف بعرفة هو يوم التاسع من ذي الحجة؟
اين دليلك على رمي الجمرات في القران؟
اين نجد تحريم كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير في القران؟
اين نجد تحريم الجمع بين المراة وعمتها والمرأة وخالتها؟
اين نجد تحليل السمك الميت في القران؟
اما بخصوص الاية الكريمة
" ثم فصلت "
قيل: فصلت كما تفصل القلائد بالفرائد من دلائل التوحيد والاحكام والمواعظ والقصص.
او جعلت فصولا سورة سورة واية اية.
او فرقت في التنزيل ولم تنزل جملة.
هذا الذي يمكن ان يقبله العقل والمنطق
ولا يمكن ان يكون معنى التفصيل والتبيان في القران الكريم كما يفهمه القرانيون
لانه فهم غير واقعي وغير منطقي والاسئله التي تم طرحها وغيرها الكثير' تكذبه وتدحضه.
ارجو ان تكون منصفا وتقر بالحق ولا تكابر.
@@الشيخسعيدالصرفنديفلسطين انا احفظ كتاب الله تعالى من الجلدة الى الجلدة واعرف سياق الايات ودلاله الكلمات
التفسير للاية الكريمة الذي انت تفهمه هو عقيم لانه يحمل كتاب الله تعالى ما لا يحتمل ويعطي مجالا واسعا للطعن في مصداقية كتاب الله عز وجل.
فلو كان معنى الاية الكريمة وغيرها من الايات المشابهة هو ان القران فيه تفصيل كل شيء وانه يحوي كل شيء
فأين تفصيل الصلاة من حيث عدد الاوقات والركعات والشروط والاركان والمبطلات؟
اين تفصيل الزكاة من الشروط والمقدار والانواع؟
اين تفصيل الحج وانواعه وشروطه واركانه ومواقيته الزمانية والمكانية؟
ما هي اشهر الحج التي ذكرها الله في القران فقال " الحج اشهر معلومات"
ما هي الاشهر الحرم التي ذكرها القران "منها اربعه حرم"؟
اين دليلك من القران على ان الوقوف بعرفة هو يوم التاسع من ذي الحجة؟
اين دليلك على رمي الجمرات في القران؟
اين نجد تحريم كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير في القران؟
اين نجد تحريم الجمع بين المراة وعمتها والمرأة وخالتها؟
اين نجد تحليل السمك الميت في القران؟
اما بخصوص الاية الكريمة
" ثم فصلت "
قيل: فصلت كما تفصل القلائد بالفرائد من دلائل التوحيد والاحكام والمواعظ والقصص.
او جعلت فصولا سورة سورة واية اية.
او فرقت في التنزيل ولم تنزل جملة.
هذا الذي يمكن ان يقبله العقل والمنطق
ولا يمكن ان يكون معنى التفصيل والتبيان في القران الكريم كما يفهمه القرانيون
لانه فهم غير واقعي وغير منطقي والاسئله التي تم طرحها وغيرها الكثير' تكذبه وتدحضه.
ارجو ان تكون منصفا وتقر بالحق ولا تكابر.
مثله في الاحكام وليس في الكلام
لايفرقو بين اتا وجاء. وماتاكم.به ليس من عنده وماجائكم به. # الكفر حقيقة اكفر بما يفترون به عن رسول الله