صح لسانك يا دكتور فسيدنا إبراهيم لا يسأل الله عن كيفية إحياءه لأموات..وإنما يسأل كيف هي الكيفية والطريقة لإحياء الموتى..أي موتى القلوب بالإيمان بالله وكيف ستكون
ماشاء الله عليك يا دكتور شرح عميق ومبسط و منطقي وليس سطحي كما علمونا بعض علمائنا في الموروث الديني الله يهديهم، وخصوصا ونحن في 2021 ما زالت عقولنا مجمدة وسطحية .
.... {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا "الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ" صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}؛ آمِّينَQ 👈{قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ}👉 "لا اله الا الله وحده لا شريك له له "الملك وله الحمد" يحيي "امة الاسلام" ويميت -عدوه- وهو على كل شي قدير؛ اللهم صل على محمد النبي وازواجه امهات المومنين وذريته واهل بيته كما صليت على إبراهيم انك حميد مجيد🇾🇪" بسم الله الذي خلق امريكاء وروسياء والمانياء دخلوا في دين الله افواجا.
الطير رمز الروح، إذا أمسكت الطير حزت الروح التي تحتاجها لوضعها على الجبال الميتة فتحيا بإذن الله. صر الطير يعني السيطرة عليه وفصله عن اسراب الطير الأخرى، وهذا الطير المحشورة عند النبي داود.
سبحان الله دكتور دائما عندما اقرأ الاية اجد تنقاضا في بين الفهم و المنطق كفهمنا الخاطيء ايضا للاية فطفق مسحا بالسوق و الاعناق فتح الله عليك دكتور و نفعنا الله بك
( قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ) اختلف المفسرون في هذه الأربعة : ما هي ؟ وإن كان لا طائل تحت تعيينها ، إذ لو كان في ذلك متهم لنص عليه القرآن ، فروي عن ابن عباس أنه قال : هي الغرنوق ، والطاوس ، والديك ، والحمامة . وعنه أيضا : أنه أخذ وزا ، ورألا وهو فرخ النعام وديكا ، وطاوسا . وقال مجاهد وعكرمة : كانت حمامة ، وديكا ، وطاوسا ، وغرابا . وقوله : ( فصرهن إليك ) أي : قطعهن . قاله ابن عباس ، وعكرمة ، وسعيد بن جبير ، وأبو مالك ، وأبو الأسود الدؤلي ، ووهب بن منبه ، والحسن ، والسدي ، وغيرهم .
رحم والديك يا شيخ تفسيرك افضل بكثير من التفسير المشهور كنت اتسأل نفس كلامك سيدنا ابرايهم يريد ان يعلم كيف يحيي الله الموتى فاذا كان نفس التفسير المشهور فماذا علم لو يريد ان يرى مثل هذه الكيفيه كالتقطيع والخلق ينظر الى الانسان كيف يكون ميت ويصبح حي (يكون نطفه ويصبح انسان) ينظر الى الارض الميته كيف يحيها الله بالمطر
والصورة كمان سرة الانسان التي هي في منتصف جسم الانسان ،،،وجمع عدة من الملابس في بقشه اوصره الصر هوا الربط عاد على الصره اي قطعة من القماش كان يحفض بها الملابس ،،،كانت تقوم مقالم الحقيبه ،،
من معاني الصرير هو احداث الصوت كمن يقول هذا صرير الباب او هذا صرير الطير فابراهيم عليه السلام ناداهم بصرير وهو نوع من الصفير وهو صوت يناسب لغتهم ، فلم يامر الله سبحانه وتعالى ابراهيم بتقطيعهم وقتلهم ثم مناداتهم ، ولو كان كذالك لقال في تمام الايه ( واعلم بأن الله يحي الموتي وانه على كل شيئ قدير ) . لكن تمامها ( واعلم ان الله عزيز حكيم ) عزيز في تطويع خلقه حكيم في كيفية ارسال رسالاته . انما هو صرهم اي ربطهم ثم ناداهم بما يناسب لغتهم .
براك الله فيك دكتور اريد ان اعطي اضافة الى تفسيرك ليكون اكثر معنى لو سمحت لي بطبع الطير=هم بشر على حميمية مع ابراهيم اي متبعين له على ملته يعني والجبل من الجلبة اي بشر على فترتهم لم يلحقوا بعد لدين ابراهيم. قلوبهم اموات. وهكذا تفسير الاية يكون ادق..استسمحك دكتور علي هذا التعقب.. وشكرا على ما قدمت من تفسيرك للاية الله يجازك كل خير...
"يأتينك سعيا" أي تصير فيهن حياة -------------------------------------- كما أن السقاية (مؤنث) غير الصواع (مذكر)، فإن الحيّة (مؤنث) ليست الثعبان (مذكر). المقصود بكلمة حيّة هو أن العصا (الجماد) صار فيها حياة، وأن السعي هو دليل الحياة. "يَأْتِينَكَ سَعْيًا" في آية البقرة 260، السعي هو دليل الحياة في الجبال (الجامدة). الفعل "أتى" غير الفعل "جاء". في آية البقرة الجبال لم تتحرك وإنما صار فيها حياة. الفعل "رأى" غير الفعل "شهد". الرؤية تكون نوعا من التصور الفكري وليس العملي. "وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي" إطمئنان القلب عند إبراهيم يتحقق برؤية كيفية إحياء الله الموتى. "قَالُوا نُرِيدُ أَن نَّأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَن قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّاهِدِينَ". في هذه الآية لا يتحقق اطمئنان القلب بالرؤية النظرية فقط بل يتعداها إلى المشاهدة العملية. في آية البقرة اطمأن قلب إبراهيم بفهم عملية الإحياء التي كان فيها الطير رمزا للروح والسعي دليل الحياة. وعليه فإنه لم يكن هناك ذبح ولا نتف ولا تقطيع للطير، كما أن الجبال لم تتحرك من مكانها في هذه التجربة النظرية. في قصة موسى "قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ" هناك ساخ الجبل فخرَّ موسى صعقا. أمّا إبراهيم فلم يشاهد حركة للجبال ولم يخرّ صعقا وإنما فهم عملية إحياء الموتى.
استاذي الفاضل اشكرك جزيل الشكر على كل ما تقدمه.لكني اختلف معك في قضية العهد مع بني ادم فاالاية الكريمة تقول ( واذ اخذ ربك من بني ادم من ضهورهم) اي من بني ادم وليس من ادم. فهناك في الاية تقديم وتأخير من بني ادم من ضهورهم وليس من ضهور بني ادم حتى نعلم ان الاخذ كان من بني ادم دون ادم والله اعلم
الآيه تقبل هذآ وتقبل ذاك لأن الله سبحانه وتعالى نادي( الأموات) من في القبور والأحداث وهي تقبل ايضا فصرهن اليك بمعني اكفيهن من الالفه والعنايه والموده ياتونك سعيا..وتقبل ايضا سواءا قطعهن أو نثرهن احياء والله أعلي وأعلم
لو كان المسالة احياء الموتى لاحيء الله من الاموات التي في القبور في نفس اللحظة.. لماذا يتعب رسوله ابراهيم على اخذ الطيور و وضعها على الجبال.. و هل هذه عملية سهلة.. و كيف يصطاد الطيور اصلا!!! لماذا لم يري الله ابراهيم احياء اموات من القبور الموحودة مباشرة.. لماذا هذا التعب كله.. المسالة في هذه الاية لا تدل على احياء الاموات جسديا و اننا هي اخياء الاموات.. البشر الذين كانوا ضالين مشركين و مبتعدين عن ملة ابراهيم.. الدين الحنيف.
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى..... قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن.... قَالَ بَلَى......... وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي... قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ ................. والحق سُبحانه وتعالى.....ذكره بأنه سأل نبيه ورسوله...أولم تؤمن....ليوضح لعباده...بأنه مؤمن ويؤمن بذلك..فأوورد الله جواب نبيه بأنه قال.....بلى...ليوضح لعباده بأنه يسأل عن أمر آخر يُريد أن يطمئن قلبه إن سار عليه بأنه صحيح... وهو طريقة دعوته . ................ والموتى وردت في كتاب الله 17 مرة ما قصد الله في غالبيتها ، إلا موتى القلوب بالإيمان الله ومعرفته والقرب منهُ ................. وسيدنا إبراهيم عليه السلام ، عنده العلم كنبي ورسول من عند الله ، بأن الله لهُ القدرة على أحياء الأموات ولا شك عنده في ذلك....ولكنه يسأل عن أمر مُختلف ، يسأل ربه ما هي الطريقة (والكيفية) التي يُحيي بها الموتى ،...وليس الأموات...لأن كُل كافر ومُشرك بالله وكُل من هو بعيد ومُنقطع عن الله فهو من الموتى...وإحياءه يتم بأن يعود لله ولمعرفته والقرب منهُ وعبادته العبادة الحقة . .................... {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِـي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }البقرة258 ............... إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ..... رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ ................ وهو الذي ما سأل عما ذهب إليه المُفسرون وغيرهم ، لأنه خليل الله ونبي ورسول من عند الله ، والموتى غير عن الأموات وهو سأل عن الموتى ، وعنده العلم المُطلق بقدرة الله على إحياء الأموات يوم القيامة ....ولكن سؤاله عن أمر آخر إبتعدوا عنهُ....فعندهم الموتى فقط من ماتوا وخرجت أرواحهم منهم.. والمُفترض بأن يعلموا بأن من لا يؤمن بالله هو ميت.
في عصر الجاهلية. ابراهيم طلب من االله كيف يحي القلوب الميتة. . من ضلال الى نور. بقانون. إلهي يتبعونه. ،،اوليس كبف يحيي الجتث، الميتة. إبراهيم رأى. قومه يعبذ. الاصنام. فطلب من الله. ، كيف تحي. أي تنجي القلوب ضالة عن سبيللك، الى طريق. نور.ك تقولون يحيي الجتث😂
إتهام سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء بأنه يشك في إحياء الله للأموات .................... وهي تُهمة شنيعة ذهبت إليها التفاسير التقليدية ، وأولئك المُفسرون ، بإتهامهم لأحد أُولي العزم من الرُسل ، ونبي ورسول عظيم من عند الله ، هو أبو الأبياء والرُسل ، بأنه كان لا يؤمن وبأنه يشك بقدرة الله على إحياءه للأموات ، وسردهم لقصص ما أنزل الله بها من سُلطان كسبب لذلك السؤال...وكما كُنا نقول بأن مما تم التعدي به على كتاب الله ووحيه الخاتم...كان بجريمة النسخ والناسخ والمنسوخ...وجريمة القراءات قراءات تحريف وتشويه وتعقيد كتاب الله وإيجاد العوج فيه.....ثُم مُناسبات التنزيل المكذوبة....ثم التفاسير السيئة والمُسيئة وهذه واحدةٌ منها...ثُم التعدي عن كيفية جمع كتاب الله وحفظه . .............. ولذلك يجب العلم والإيمان المُطلق ، بأن من سُنة الله ...ولن تجد لسُنة الله تبديلاً...وأن من كلماته التي لا تتبدل...لا تبديل لكلمات الله...بأن أي نفس تموت في هذه الحياة الدُنيا....لا يمكن ومن المُستحيل أن تعود لهذه النفس روحها وتعود للحياة....إلا يوم القيامة...لأن الله حكم بأنه لا موت إلا موتةً واحدة....وأن أي نفس مهما كانت نفس بشر أو طير أو حيوان...لا يمر عليها الموت إلا مرة واحدة ....هذه قواعد الله وقانونه وهذه سُننه .
أفضل طريقة لمعرفة مقاصد الأقوال هي معرفة وظيفة القائل. العمل المسند الي ابراهيم عليه السلام هو دعوة القلوب الميت و البعيد الي الله ليحيو و يقتربوا إلى ربهم. فمقصد إبراهيم من السؤال هو كيف يأتي الناس اليك و الي دينك ولقد سبق أن دعا إبراهيم الناس الي الحج و بتلك الدعوة يستجيب الناس حتي يومنا هذا. نفهم من القصة أن حياة القلوب التي هي اساس النجاة و تبليغ الحق الي الخلق مبنية علي الدعوة الي الله. و الله اعلم
شيخنا الفاضل كلمة الموتى فى كل القران تعنى موتى القلوب تعنى الكفار حتى سيدنا عيسى لم يحي الاموات ولكنه احيا الموتى موتى القلوب الكفار اما موضوع ابراهيم فهو يقصد عندما طلب من الله ان يريه عمليا كيف يحي موتى القلوب وليس اموات الاجساد فعلمه الله كيفية التالف مع الطير وجعلهم اوفياء كذالك سيكون البشر اوفياء لاابراهيم وسيحييهم بعد موت قلوبهم فلا يحى الاموات الا الله وعنده وانا اعتقد ان الله العظيم صحيح قادر على احياء الاموات اموات الجسد ولكن الله لايفعل ذالك ولايبحث عن العظام ليركبها ولكن عنده اعظم من ذالك فى كلمه واحده كن فيكون كما كان
ظاهر القرآن أن ابراهيم طلب من الله أن يريه كيف يحيي الموتى و قد أحيا الله لإبراهيم الميت الذي هو الجبال و ليست الطيور. فطلب إبراهيم كان عن الإحياء من الإماتة الأولى لأننا و كما قال الله في القرآن كنتم اموات فاحياكم ثم يحييكم ثم يميتكم.
الا ترى يا دكتور أن المقصود بالطير هم كبار القوم او الاعيان وان الايه تعني هؤلاء الذين لم يؤمنوا بسيدنا ابراهيم ويريد ابراهيم ان يكونوا مؤمنين به وهو لايستطيع لذلك طلب الله منه أن يقرب هؤلاء الي نفسه ويحبب لهم الايمان حتى يألفوا ما تقول وحتى لو ذهبوا الي ابعد مكان يمكن ان يأتوا اذا طلبتهم وبهذا الضم والقرب يمكنك يا ابراهيم ان تحي قلوب ميته للإيمان والله المستعان
إذا كان الأمر ليس فيه ذبح للطيور كما تقول ، فأين إذا برهان الله لإبراهيم بإحياء الموتى . فإبراهيم طلب من الله أن يريه كيف يحيي الموتى ،فبالضرورة يجب أن تكون الطيور مية لكي يحييها ويبين لإبراهيم قدرته . والله أنتم الدكاترة في بعض الأحيان الأولاد الصغار يفكرون أحسن منكم بكثير !!!
لم توفق يا شيخ اين الاية في احياء الموت !؟؟ كما كذب المشايخ قبلك انها كانت طير وقطعهن انت كذالك من اين لك انه كانت بين ابراهيم عليه صلوات الله والطير مودة وعلاقة ؟؟ اين الاية في احياء الموت وليس احياء من كان حي ومات السوال من ابراهيم لله كيف تحيي الموت! وما علاقة الجبال ؟ وما هي الطير ؟
وقال العوفي ، عن ابن عباس : ( فصرهن إليك ) أوثقهن ، فلما أوثقهن ذبحهن ، ثم جعل على كل جبل منهن جزءا ، فذكروا أنه عمد إلى أربعة من الطير فذبحهن ، ثم قطعهن ونتف ريشهن ، ومزقهن وخلط بعضهن في بعض ، ثم جزأهن أجزاء ، وجعل على كل جبل منهن جزءا ، قيل : أربعة أجبل . وقيل : سبعة . قال ابن عباس : وأخذ رؤوسهن بيده ، ثم أمره الله عز وجل ، أن يدعوهن ، فدعاهن كما أمره الله عز وجل ، فجعل ينظر إلى الريش يطير إلى الريش ، والدم إلى الدم ، واللحم إلى اللحم ، والأجزاء من كل طائر يتصل بعضها إلى بعض ، حتى قام كل طائر على حدته ، وأتينه يمشين سعيا ليكون أبلغ له في الرؤية التي سألها ، وجعل كل طائر يجيء ليأخذ رأسه الذي في يد إبراهيم ، عليه السلام ، فإذا قدم له غير رأسه يأباه ، فإذا قدم إليه رأسه تركب مع بقية جثته بحول الله وقوته ; ولهذا قال : ( واعلم أن الله عزيز حكيم ) أي : عزيز لا يغلبه شيء ، ولا يمتنع منه شيء ، وما شاء كان بلا ممانع لأنه العظيم القاهر لكل شيء ، حكيم في أقواله وأفعاله وشرعه وقدره .
أين كيفية الإحياء هنا يا (... ) إذا لم يكن هناك موت للطيور ؛ فكيف تكون الحجة - أنت معوق فقهيا ومخبول عقليا يا (٠٠٠ ) وفاقد العقل من يصدقك في هذا الهراء الذي لم يأت به عارف اوعالم منذ أن نزلت الرسالة.
غاية اليقين في الإشهاد اربعة
تقرء هذه الآية للمحبة رهيبة جدا
شكرا من القلب، كنت أدرسها من ساعات.. وضحت لي أمور الآن ،شكرا لك
كلام مقنع لكل مجاهد نصيب كلام من نور ❤
صح لسانك يا دكتور فسيدنا إبراهيم لا يسأل الله عن كيفية إحياءه لأموات..وإنما يسأل كيف هي الكيفية والطريقة لإحياء الموتى..أي موتى القلوب بالإيمان بالله وكيف ستكون
الله يرضى عنك
زادكم الله ويانا علما ويقنا
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خير
جزاک اللہ خیرا۔
الصر نعم احسنت
بارك الله فيك
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله بك أستاذي الفاضل الكريم 💐👍
بارك الله فيك شيخنا الفاضل دروسك وتفسيرك للقرآن الكريم يريح القلب
نورتنا ياشيخ ونفعنا الله بعلمك.
تفسير صحيح بارك الله فيك
🍒🍒🍒 شكرا دكتور العزيز 🍒🍒🍒
جزاك الله خير وبارك الله فيك شيخنا الفاضل ⚘⚘
بارك الله فيك أخي الحبيب
الحمد لله اني عرفتك
عنجد انت انسان رائع وكلامك وتفسيرك للآيات منطقي ويلامس القلب
صرهن الفهن وعودهن عليك ويأتينك سعيك
هي الجبال اسمعوا لدروس المجدد صلاح الدين بن ابراهيم ابو عرفه من بيت المقدس
تمام اتفرجت عليه وعندي استفسار فهل فهمت ووعيت ما قال الشيخ ابو عرفه جيدا لان لدي سؤال
@@adhammaher9327 الرجل فقط يقول ما قال الله وقال رسوله ليس له قول خاص فهل وعيت
بارك الله فيك دكتور ..اسلوبك شيق وبسيط وسلس ..حياك الله
بارك الله فيك أستاذة غادة..أسأل الله لنا ولكم القبول
الله ينور عليك يا دكتور كنت بحاجة لفهم الأية
بارك الله فيك يا دكتور بسام جرار
ماشاء الله عليك يا دكتور شرح عميق ومبسط و منطقي وليس سطحي كما علمونا بعض علمائنا في الموروث الديني الله يهديهم، وخصوصا ونحن في 2021 ما زالت عقولنا مجمدة وسطحية .
بوركت
اللهم صلي علي محمد وعلي اله وصحبه وسلم
(أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشى به فى الناس )
....
{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا "الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ" صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}؛ آمِّينَQ
👈{قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ}👉
"لا اله الا الله وحده لا شريك له له "الملك وله الحمد" يحيي "امة الاسلام" ويميت -عدوه- وهو على كل شي قدير؛ اللهم صل على محمد النبي وازواجه امهات المومنين وذريته واهل بيته كما صليت على إبراهيم انك حميد مجيد🇾🇪" بسم الله الذي خلق امريكاء وروسياء والمانياء دخلوا في دين الله افواجا.
اعجبني جدا جدا❤
سيدي الفاظل اين كيفية احياء الموتى في هذا الشرح و شكرا
فصرهن اليك. ( ابقهن عندك تطعمهن وتربيهن وتدربهن حتى يألفنك. )
سبحان الله هذا كذب على ابراهيم اين احياء الموت ؟
جزاك الله خيرا يا استاذ ،و لكن هذه المرة لم نقتنع بتفسيرك ،لان الاحياء،اعادة الحياة، يكون للموتى و الطيور حين دعاها ابراهيم كانت لاتزال حية .
الطير رمز الروح، إذا أمسكت الطير حزت الروح التي تحتاجها لوضعها على الجبال الميتة فتحيا بإذن الله.
صر الطير يعني السيطرة عليه وفصله عن اسراب الطير الأخرى، وهذا الطير المحشورة عند النبي داود.
منور يا عم
مامعني ربنا لاتحمل علينا إصرا كما حملته علي الذين من قبلنا
سبحان الله دكتور دائما عندما اقرأ الاية اجد تنقاضا في بين الفهم و المنطق كفهمنا الخاطيء ايضا للاية فطفق مسحا بالسوق و الاعناق
فتح الله عليك دكتور و نفعنا الله بك
جميل لكن لماذا اختار الله الجبل خاصة ليجعل منهن عليه
الجبل من الجبلة وليس صخور
منذ اكثر ٦ اعوام وفضيلة الشيخ بسام جرار قد فسر هذه الاية تفسير رائع وليس تقطيع وكذلك كنت اول مرة اسمع تفسير فطفق يمسح بالسوق والاعناق وليس تقطيع ايضا
هذا القول قاله ابو مسلم الأصفهاني من قدماء المفسرين إلا أن الجمهور خالفه والله أعلم
﴿ أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْيِي هَٰذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا ۖ فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ ۖ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ ۖ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ۖ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ ۖ وَانظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ ۖ وَانظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا ۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾
[ البقرة: 259]
لم. تضف جديد وبعد الجهد فسر الماء بالماء للأسف
قد يعني كلهن إلا بضع منهن والله اعلم
سهل ذكرت الايات ان سيدنا ابراهيم فعل وجرأته الطير طائره
نحت كنا اموات اربعة اليهود والنصار والشيعة والسنة كلنا نومن بابراهيم
( قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ) اختلف المفسرون في هذه الأربعة : ما هي ؟ وإن كان لا طائل تحت تعيينها ، إذ لو كان في ذلك متهم لنص عليه القرآن ، فروي عن ابن عباس أنه قال : هي الغرنوق ، والطاوس ، والديك ، والحمامة . وعنه أيضا : أنه أخذ وزا ، ورألا وهو فرخ النعام وديكا ، وطاوسا . وقال مجاهد وعكرمة : كانت حمامة ، وديكا ، وطاوسا ، وغرابا .
وقوله : ( فصرهن إليك ) أي : قطعهن . قاله ابن عباس ، وعكرمة ، وسعيد بن جبير ، وأبو مالك ، وأبو الأسود الدؤلي ، ووهب بن منبه ، والحسن ، والسدي ، وغيرهم .
وهو معقول فصرهنا يعني ضمهم اليك بمعنى الصرة التي تلم فيها الشيئ
رحم والديك يا شيخ تفسيرك افضل بكثير من التفسير المشهور كنت اتسأل نفس كلامك سيدنا ابرايهم يريد ان يعلم كيف يحيي الله الموتى فاذا كان نفس التفسير المشهور فماذا علم لو يريد ان يرى مثل هذه الكيفيه كالتقطيع والخلق ينظر الى الانسان كيف يكون ميت ويصبح حي (يكون نطفه ويصبح انسان) ينظر الى الارض الميته كيف يحيها الله بالمطر
والصورة كمان سرة الانسان التي هي في منتصف جسم الانسان ،،،وجمع عدة من الملابس في بقشه اوصره الصر هوا الربط عاد على الصره اي قطعة من القماش كان يحفض بها الملابس ،،،كانت تقوم مقالم الحقيبه ،،
من معاني الصرير هو احداث الصوت كمن يقول هذا صرير الباب او هذا صرير الطير فابراهيم عليه السلام ناداهم بصرير وهو نوع من الصفير وهو صوت يناسب لغتهم ، فلم يامر الله سبحانه وتعالى ابراهيم بتقطيعهم وقتلهم ثم مناداتهم ، ولو كان كذالك لقال في تمام الايه ( واعلم بأن الله يحي الموتي وانه على كل شيئ قدير ) . لكن تمامها ( واعلم ان الله عزيز حكيم ) عزيز في تطويع خلقه حكيم في كيفية ارسال رسالاته .
انما هو صرهم اي ربطهم ثم ناداهم بما يناسب لغتهم .
براك الله فيك دكتور
اريد ان اعطي اضافة الى تفسيرك ليكون اكثر معنى لو سمحت لي بطبع
الطير=هم بشر على حميمية مع ابراهيم اي متبعين له على ملته يعني
والجبل من الجلبة اي بشر على فترتهم لم يلحقوا بعد لدين ابراهيم. قلوبهم اموات.
وهكذا تفسير الاية يكون ادق..استسمحك دكتور علي هذا التعقب..
وشكرا على ما قدمت من تفسيرك للاية
الله يجازك كل خير...
من اين اتت بهذا الفهم سيدنا ابراهيم يسال ربه كيف يحيي الموتى اين المعجزة يجب ان يبين كيف يرجع لها الحياة أي يجب ان تتوفى الطيور ليظهر المعجزة
"يأتينك سعيا" أي تصير فيهن حياة
--------------------------------------
كما أن السقاية (مؤنث) غير الصواع (مذكر)، فإن الحيّة (مؤنث) ليست الثعبان (مذكر).
المقصود بكلمة حيّة هو أن العصا (الجماد) صار فيها حياة، وأن السعي هو دليل الحياة.
"يَأْتِينَكَ سَعْيًا" في آية البقرة 260، السعي هو دليل الحياة في الجبال (الجامدة).
الفعل "أتى" غير الفعل "جاء". في آية البقرة الجبال لم تتحرك وإنما صار فيها حياة.
الفعل "رأى" غير الفعل "شهد". الرؤية تكون نوعا من التصور الفكري وليس العملي.
"وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي" إطمئنان القلب عند إبراهيم يتحقق برؤية كيفية إحياء الله الموتى.
"قَالُوا نُرِيدُ أَن نَّأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَن قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّاهِدِينَ". في هذه الآية لا يتحقق اطمئنان القلب بالرؤية النظرية فقط بل يتعداها إلى المشاهدة العملية.
في آية البقرة اطمأن قلب إبراهيم بفهم عملية الإحياء التي كان فيها الطير رمزا للروح والسعي دليل الحياة. وعليه فإنه لم يكن هناك ذبح ولا نتف ولا تقطيع للطير، كما أن الجبال لم تتحرك من مكانها في هذه التجربة النظرية.
في قصة موسى "قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ" هناك ساخ الجبل فخرَّ موسى صعقا. أمّا إبراهيم فلم يشاهد حركة للجبال ولم يخرّ صعقا وإنما فهم عملية إحياء الموتى.
فين الأحياء ؟ يعني الطيور كانت حيه ورجعت تسعي ..اسمعوا الشعراوى واهل العلم وترجمان القران ابن عباس
اوصانا الحبيب صلى الله عليه وسلم بأخذ التفسير من ابن عباس
تحليلك يدل على أن ابراهيم ع كان غير مطمان لايمانه كلا هناك امر غاب عنكم في سبب طلب ابراهيم من ربه أحياا الموتى ليطمئن قلبه
يجاوب الله النبي ابراهيم جواب صعب بل مستحيل فعله ! كيف سيصطاد الطيور اصلا !
استاذي الفاضل اشكرك جزيل الشكر على كل ما تقدمه.لكني اختلف معك في قضية العهد مع بني ادم فاالاية الكريمة تقول ( واذ اخذ ربك من بني ادم من ضهورهم) اي من بني ادم وليس من ادم. فهناك في الاية تقديم وتأخير من بني ادم من ضهورهم وليس من ضهور بني ادم حتى نعلم ان الاخذ كان من بني ادم دون ادم والله اعلم
الآيه تقبل هذآ وتقبل ذاك
لأن الله سبحانه وتعالى نادي( الأموات) من في القبور والأحداث
وهي تقبل ايضا فصرهن اليك بمعني اكفيهن من الالفه والعنايه والموده ياتونك سعيا..وتقبل ايضا سواءا قطعهن أو نثرهن احياء
والله أعلي وأعلم
لو كان المسالة احياء الموتى
لاحيء الله من الاموات التي في القبور
في نفس اللحظة.. لماذا يتعب رسوله ابراهيم على اخذ الطيور و وضعها على الجبال.. و هل هذه عملية سهلة.. و كيف يصطاد الطيور اصلا!!!
لماذا لم يري الله ابراهيم احياء اموات من القبور الموحودة مباشرة..
لماذا هذا التعب كله..
المسالة في هذه الاية لا تدل على احياء الاموات جسديا و اننا هي اخياء الاموات.. البشر الذين كانوا ضالين مشركين و مبتعدين عن ملة ابراهيم.. الدين الحنيف.
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى..... قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن.... قَالَ بَلَى......... وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي... قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ
.................
والحق سُبحانه وتعالى.....ذكره بأنه سأل نبيه ورسوله...أولم تؤمن....ليوضح لعباده...بأنه مؤمن ويؤمن بذلك..فأوورد الله جواب نبيه بأنه قال.....بلى...ليوضح لعباده بأنه يسأل عن أمر آخر يُريد أن يطمئن قلبه إن سار عليه بأنه صحيح... وهو طريقة دعوته .
................
والموتى وردت في كتاب الله 17 مرة ما قصد الله في غالبيتها ، إلا موتى القلوب بالإيمان الله ومعرفته والقرب منهُ
.................
وسيدنا إبراهيم عليه السلام ، عنده العلم كنبي ورسول من عند الله ، بأن الله لهُ القدرة على أحياء الأموات ولا شك عنده في ذلك....ولكنه يسأل عن أمر مُختلف ، يسأل ربه ما هي الطريقة (والكيفية) التي يُحيي بها الموتى ،...وليس الأموات...لأن كُل كافر ومُشرك بالله وكُل من هو بعيد ومُنقطع عن الله فهو من الموتى...وإحياءه يتم بأن يعود لله ولمعرفته والقرب منهُ وعبادته العبادة الحقة .
....................
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِـي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }البقرة258
...............
إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ..... رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ
................
وهو الذي ما سأل عما ذهب إليه المُفسرون وغيرهم ، لأنه خليل الله ونبي ورسول من عند الله ، والموتى غير عن الأموات وهو سأل عن الموتى ، وعنده العلم المُطلق بقدرة الله على إحياء الأموات يوم القيامة ....ولكن سؤاله عن أمر آخر إبتعدوا عنهُ....فعندهم الموتى فقط من ماتوا وخرجت أرواحهم منهم.. والمُفترض بأن يعلموا بأن من لا يؤمن بالله هو ميت.
Pp
في عصر الجاهلية. ابراهيم طلب من االله كيف يحي القلوب الميتة. . من ضلال الى نور. بقانون. إلهي يتبعونه. ،،اوليس كبف يحيي الجتث، الميتة. إبراهيم رأى. قومه يعبذ. الاصنام. فطلب من الله. ، كيف تحي. أي تنجي القلوب ضالة عن سبيللك، الى طريق. نور.ك تقولون يحيي الجتث😂
إتهام سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء بأنه يشك في إحياء الله للأموات
....................
وهي تُهمة شنيعة ذهبت إليها التفاسير التقليدية ، وأولئك المُفسرون ، بإتهامهم لأحد أُولي العزم من الرُسل ، ونبي ورسول عظيم من عند الله ، هو أبو الأبياء والرُسل ، بأنه كان لا يؤمن وبأنه يشك بقدرة الله على إحياءه للأموات ، وسردهم لقصص ما أنزل الله بها من سُلطان كسبب لذلك السؤال...وكما كُنا نقول بأن مما تم التعدي به على كتاب الله ووحيه الخاتم...كان بجريمة النسخ والناسخ والمنسوخ...وجريمة القراءات قراءات تحريف وتشويه وتعقيد كتاب الله وإيجاد العوج فيه.....ثُم مُناسبات التنزيل المكذوبة....ثم التفاسير السيئة والمُسيئة وهذه واحدةٌ منها...ثُم التعدي عن كيفية جمع كتاب الله وحفظه .
..............
ولذلك يجب العلم والإيمان المُطلق ، بأن من سُنة الله ...ولن تجد لسُنة الله تبديلاً...وأن من كلماته التي لا تتبدل...لا تبديل لكلمات الله...بأن أي نفس تموت في هذه الحياة الدُنيا....لا يمكن ومن المُستحيل أن تعود لهذه النفس روحها وتعود للحياة....إلا يوم القيامة...لأن الله حكم بأنه لا موت إلا موتةً واحدة....وأن أي نفس مهما كانت نفس بشر أو طير أو حيوان...لا يمر عليها الموت إلا مرة واحدة ....هذه قواعد الله وقانونه وهذه سُننه .
أفضل طريقة لمعرفة مقاصد الأقوال هي معرفة وظيفة القائل. العمل المسند الي ابراهيم عليه السلام هو دعوة القلوب الميت و البعيد الي الله ليحيو و يقتربوا إلى ربهم. فمقصد إبراهيم من السؤال هو كيف يأتي الناس اليك و الي دينك
ولقد سبق أن دعا إبراهيم الناس الي الحج و بتلك الدعوة يستجيب الناس حتي يومنا هذا.
نفهم من القصة أن حياة القلوب التي هي اساس النجاة و تبليغ الحق الي الخلق مبنية علي الدعوة الي الله. و الله اعلم
شيخنا الفاضل كلمة الموتى فى كل القران تعنى موتى القلوب تعنى الكفار حتى سيدنا عيسى لم يحي الاموات ولكنه احيا الموتى موتى
القلوب الكفار اما موضوع ابراهيم فهو يقصد عندما طلب من الله ان يريه عمليا كيف يحي موتى القلوب وليس اموات الاجساد فعلمه الله
كيفية التالف مع الطير وجعلهم اوفياء كذالك سيكون البشر اوفياء
لاابراهيم وسيحييهم بعد موت قلوبهم فلا يحى الاموات الا الله وعنده وانا اعتقد ان الله العظيم صحيح قادر على احياء الاموات
اموات الجسد ولكن الله لايفعل ذالك ولايبحث عن العظام ليركبها
ولكن عنده اعظم من ذالك فى كلمه واحده كن فيكون كما كان
ظاهر القرآن أن ابراهيم طلب من الله أن يريه كيف يحيي الموتى و قد أحيا الله لإبراهيم الميت الذي هو الجبال و ليست الطيور. فطلب إبراهيم كان عن الإحياء من الإماتة الأولى لأننا و كما قال الله في القرآن كنتم اموات فاحياكم ثم يحييكم ثم يميتكم.
الا ترى يا دكتور أن المقصود بالطير هم كبار القوم او الاعيان وان الايه تعني هؤلاء الذين لم يؤمنوا بسيدنا ابراهيم ويريد ابراهيم ان يكونوا مؤمنين به وهو لايستطيع لذلك طلب الله منه أن يقرب هؤلاء الي نفسه ويحبب لهم الايمان حتى يألفوا ما تقول وحتى لو ذهبوا الي ابعد مكان يمكن ان يأتوا اذا طلبتهم وبهذا الضم والقرب يمكنك يا ابراهيم ان تحي قلوب ميته للإيمان والله المستعان
إذا كان الأمر ليس فيه ذبح للطيور كما تقول ، فأين إذا برهان الله لإبراهيم بإحياء الموتى . فإبراهيم طلب من الله أن يريه كيف يحيي الموتى ،فبالضرورة يجب أن تكون الطيور مية لكي يحييها ويبين لإبراهيم قدرته .
والله أنتم الدكاترة في بعض الأحيان الأولاد الصغار يفكرون أحسن منكم بكثير !!!
كيف يحي الموت اي موتي القلوب وليس الابدان فكيفية أحياء موتي البدن الي الان الطب عاجز علي معرفتها
فماذا يريد النبي ابراهيم في كيفية أحياء شخص ميت بدنيا؟
لكن موتى القلوب واحيائها هي من مهمة الرسل والأنبياء
تفسيركم خاطى للأسف أين هنا أحياء الموتى؟
لم توفق يا شيخ اين الاية في احياء الموت !؟؟ كما كذب المشايخ قبلك انها كانت طير وقطعهن انت كذالك من اين لك انه كانت بين ابراهيم عليه صلوات الله والطير مودة وعلاقة ؟؟ اين الاية في احياء الموت وليس احياء من كان حي ومات السوال من ابراهيم لله كيف تحيي الموت! وما علاقة الجبال ؟ وما هي الطير ؟
وقال العوفي ، عن ابن عباس : ( فصرهن إليك ) أوثقهن ، فلما أوثقهن ذبحهن ، ثم جعل على كل جبل منهن جزءا ، فذكروا أنه عمد إلى أربعة من الطير فذبحهن ، ثم قطعهن ونتف ريشهن ، ومزقهن وخلط بعضهن في بعض ، ثم جزأهن أجزاء ، وجعل على كل جبل منهن جزءا ، قيل : أربعة أجبل . وقيل : سبعة . قال ابن عباس : وأخذ رؤوسهن بيده ، ثم أمره الله عز وجل ، أن يدعوهن ، فدعاهن كما أمره الله عز وجل ، فجعل ينظر إلى الريش يطير إلى الريش ، والدم إلى الدم ، واللحم إلى اللحم ، والأجزاء من كل طائر يتصل بعضها إلى بعض ، حتى قام كل طائر على حدته ، وأتينه يمشين سعيا ليكون أبلغ له في الرؤية التي سألها ، وجعل كل طائر يجيء ليأخذ رأسه الذي في يد إبراهيم ، عليه السلام ، فإذا قدم له غير رأسه يأباه ، فإذا قدم إليه رأسه تركب مع بقية جثته بحول الله وقوته ; ولهذا قال : ( واعلم أن الله عزيز حكيم ) أي : عزيز لا يغلبه شيء ، ولا يمتنع منه شيء ، وما شاء كان بلا ممانع لأنه العظيم القاهر لكل شيء ، حكيم في أقواله وأفعاله وشرعه وقدره .
الله اعلم .
بارك الله فيك تفسير رائع
@@Abdbasset12
ليس فيه من روعة.
ما هذا الدجل !
ممكن نوع الطير اللي دبحهم هل هم دجاج او وز او حمام 😂
أين كيفية الإحياء هنا يا (... ) إذا لم يكن هناك موت للطيور ؛ فكيف تكون الحجة - أنت معوق فقهيا ومخبول عقليا يا (٠٠٠ ) وفاقد العقل من يصدقك في هذا الهراء الذي لم يأت به عارف اوعالم منذ أن نزلت الرسالة.
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك