قصيدة الخطيب العدناني في السيد علي الناصر

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 ก.พ. 2021
  • قصيدة الخطيب العدناني السيد محمد صالح الموسوي (البحريني) في السيد علي بن السيد ناصر آل سلمان (سيد العطاء) يلقيها الشيخ أمجد الأحمد في محضر الشيخ حبيب الهديبي
    مجلس جامع الإمام الحسين (عليه السلام) بالعنود | الدمام
    تصوير الميرزا هاشم السمين
    ديسمبر ٢٠١٩ م
  • แนวปฏิบัติและการใช้ชีวิต

ความคิดเห็น • 3

  • @user-vq6gj8mt5v
    @user-vq6gj8mt5v 3 ปีที่แล้ว +2

    حفظكم الله ورعاكم وغفر الله لكم وزاد الله في حسناتكم

  • @MMN-xv3mz
    @MMN-xv3mz 3 ปีที่แล้ว +13

    «علي الناصر السلمان واستحماره للمجتمع الاحسائي بالتفلة المقدسة»
    لا يلومنَّ احدٌ من يتطرق إلى هذه الحالة المزرية التي تتناقلها صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وبطلها دائماً رجل معمم واخرون يتكالبون عليه للحصول على تفلته "بصقته" للتبرك . كما لا يلومنَّ احدٌ آخر ينقلها بذريعة محاولة تشويه "المذهب" او التآمر على بيضة الإسلام وتشويه الحقائق فهي ممارسة جلية وواضحة يستنكرها البعض ولا يدافع عنها أصحاب الشأن بيد أنهم لم يصرحوا بعد برفضها .
    وعليه يجب التعرف على مجريات الأمور التي تدفع بهذا الجمع للحصول على "تفلة" رجل للتبرك ، ومعرفة ما الذي يدفع برجل الدين لممارسة هذا العمل .
    هل نحن بحاجة فعلاً للبحث عن رمز وعن سيد أو بالأحرى «صنم» ليمارس البعض عبوديته !!
    أم أن رجل الدين بحاجة لإبراز نفسه من خلال إظهار جماعته وأتباعه على أنهم قطيع من السذج والجهلة بل «كومة جهلة» كما يعبر بذلك علي الناصر السلمان بنفسه وهو يشتم أتباعه في مسجد العنود بالدمام وكما يحاول أيضاً الظهور بأنه المنقذ لهم وهو صمام الأمان وطوق النجاة والزعيم الأوحد والرئيس الأعلى والعمدة والرقيب عليهم ولا يمكن لأحد أن تقبل صلاته إلا بالصلاة خلف علي الناصر وأن الصلاة خلفه في مسجد العنود أفضل من الصلاة في المساجد الأخرى وأنها تعادل ألف صلاة وأن عوام الشيعة دائما بحاجة إلى وجوده وأن الشيعة لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدونه ولا يمكنهم حتى التنفس من دونه.
    البعض ومن باب الدفاع أو من باب التبرير بدأ يتناقل لقطات من دول أفريقية حيث يقدس مواطنون أفارقة رجلاً بمظاهر شتّى ، ولكن تبقى حالة التكالب على تفلة المعمم "ظاهرة احسائية مضحكة" لم يقلدنا أحد فيها من أتباع الأديان والمذاهب الأخرى.
    كما اعتقد ان المُلام في هذه الظاهرة ليس المتبرك "الأعمى" من عامة الخلق وإنما صاحب التفلة فهو الذي يُسّخر زيه "المقدس" لأغراض غير نزيهة وبالتالي يفترض ان تتم تعريته من قبل أقرانه من الذين يرفضون تحويل الدين إلى ممارسة بائسة لها علاقة ب "التفال" .
    يفترض ان يقوم المتصدّون للفتوى والمدافعون عن الدين بإصدار توضيح بمثابة الفتوى لوقف هذه الممارسات الفجّة التي لا تمت للدين بأية صلة حتى لا نشاهد مستقبلا أبناء علي الناصر السلمان وأحفاده وأبناء أخيه وأبناء عمومته وبعض السذّج من أذنابه بإمتهان هذه المهنة وبتقليد علي الناصر السلمان في مشهد التراكض على "التفلة" لقيادة الهمج الرعاع حيث يسيطرون على عقولهم بواسطة القداسة المزيفة بهدف كسب الأموال والجاه والهيبة والمناصب ، فيما يكتفي المتراكضون ب "التفلة المقدسة" .
    إنها لعبة علي الناصر القذرة التي تعتمد على تجهيل عوام الشيعة للصعود على أكتافهم وللوصول إلى النفوذ والزعامة والرئاسة ، وخلط الدين بالخرافات بغية البقاء على سطح المشهد فيما يهيم آخرون بفتات الأحلام ورضا من لا يستحق التقديس والاحترام.

  • @HajerBoy
    @HajerBoy  3 ปีที่แล้ว +1

    يا رب فانصر فتى الدين ابن (ناصره)
    فالنصر في الدين والدنيا له حُتمَ
    فإن يزل، زال عز المسلمين وإن
    يسلم فتى الدين فالإسلام قد سلم
    #سيد_العطاء