@@youcefbenabdessadok9156 ياخي تضحكني يا جهمي قال الاوزاعي رحمه الله( كنا والتابعين متوافرون نقول ((ان الله فوق عرشه ونؤمن بما جات به السنة من صفاته) وقال قتيبة بن سعيد ( قول اهل الاسلام والسنة والجماعة ((نعرف ربنا في السماء السابعة على عرشه كما قال جل وعلا ((الرحمن على العرش استوى)) وقال زكريا الساجي (القول في السنة التي رايت عليها اصحابنا من اهل الحديث الذين لقيناهم ان الله على عرشه في سمائه يقرب من خلقه كيف شاء) ويحي جهمي اشعري ما عندي لحية املط مخنث يقلك لا مكان امشي يا جهمي
جزاكم الله خير وبارك فيكم وحفظكم وكثركم بمدده 💐 ونرجوا الله سبحانه وتعالى أن يرد الأمانات الى أهلها وأولها أمانة العلم والحكم في الأمة المحمدية ويسعدنا بهذا وحسبنا الله آمين 🤲🏼
ما أوردته غير صحيح ولا ينطبق على ما احتج به القوم من أن ورود التثنية مانع من التأويل ، فإنهم إنما احتجوا بنص الآية في قول الله عز وجل : ﴿قالَ يا إِبليسُ ما مَنَعَكَ أَن تَسجُدَ لِما خَلَقتُ بِيَدَيَّ أَستَكبَرتَ أَم كُنتَ مِنَ العالينَ﴾ [ص: ٧٥] وقوله تعالى : ﴿وَقالَتِ اليَهودُ يَدُ اللَّهِ مَغلولَةٌ غُلَّت أَيديهِم وَلُعِنوا بِما قالوا بَل يَداهُ مَبسوطَتانِ يُنفِقُ كَيفَ يَشاءُ وَلَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ طُغيانًا وَكُفرًا وَأَلقَينا بَينَهُمُ العَداوَةَ وَالبَغضاءَ إِلى يَومِ القِيامَةِ كُلَّما أَوقَدوا نارًا لِلحَربِ أَطفَأَهَا اللَّهُ وَيَسعَونَ فِي الأَرضِ فَسادًا وَاللَّهُ لا يُحِبُّ المُفسِدينَ﴾ [المائدة: ٦٤] ولا شك أن ما أوردتَهُ مما جاء في الحديثين الشريفين وما ذكرتَ من شواهد شعرية كلها ليست من جنس ما ورد في الآيتين الكريمتين ، وليس موردُ امتناع التأويل عند القوم فيما استشهدوا به بمتحقق فيما استشهدتَ به ، فإن مورد الاستشكال عندهم ورود التثنية مضافة كما جاء في الآية ، ( بيدي ) و ( يداه ) ، وما أوردتَ من ألفاظ التثنية جاءت غير مضافة بدليل إثبات النون في كل ما أوردتَ ( يدانِ ) دون إضافة . ونحن نؤمن بما قال الله في كتابه وما قاله رسوله صلى الله عليه وسلم لا نحرفها ولا نكيفها ولا نمثلها .. ونستغفر الله لنا ولكم عن كل زلل وخطأ ..
وماقولك في قوله سبحانه وتعالى....أولم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون....فهل كلمة أيدينا بالجمع المضاف تدل على ان لله أيادي كثيرة ؟
@@dzamkhalfi526 ( يمتنع المجاز في اليدين إذا أسند الفعل لفاعل ، وعدي إلى اليدين بالباء كقولك : عملت بيدي، ومنه قوله تعالى: { مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ } ( سورة ص: 75) . وأما إذا أسند الفعل إلى اليدين كقولك: هذا ما فعلت یداك ، فهو من قبیل المجاز العقلي ؛ لأنه عبر باليدين عن الفعل مطلقا ، وإن لم يكن فعل بيديه . وبهذا يظهر الفرق بين قوله تعالى : { أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا }(يس: 71) ، وقوله تعالى: { مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ } (سورة ص: 75) ، فلا تدل الآية الأولى على خلق الأنعام باليدين ، وتدل الآية الثانية على خلقِ اللهِ آدم بيديه ؛ فتثبت له هذه الخصوصية على سائر الناس . فمن جعل آية "ص" نظيرا لآية "يس" ؛ فقد أخطأ فبين الآيتين فروق : ففي آية "ص" أضاف الله الفعل إلى نفسه ، وعداه إلى اليدين بالباء ، وذكر اليدين بلفظ التثنية، وأضافهما إلى ضمير المفرد . وفي آية "يس" أضاف سبحانه الفعل إلى اليدين بلفظ الجمع ، وذكر نفسه بلفظ الجمع الدال على التعظيم .) (( منقول )) وعلى هذا فإن التعبير بالأيدي يسوغ فيه المجاز في لغة العرب حتى مع الأضافة ، أما ما ذكره شيخ الإسلام من امتناع المجاز في مثل قول الله عز وجل : (.. لما خلقتُ بيدي .. ) فلم نجد في لغة العرب من استعمل ذلك في المجاز .. وإن كنت تعلم استعمالا مجازيا في نفس السياق والأسلوب فتفضل أعطنا إياه .. واعلم أن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله توفي سنة ٧٢٨ للهجرة ولم يأتِ أحد ممن بعده بما يخالف قوله رحمة الله عليه .. ( أن يسند الفعل للفاعل ويعدى إلى اليدين المضافتين بالباء ويقصد بذلك المجاز لا الحقيقة ) .
لا يا اخي التمس لأخيك عذرا فإن الجهل يفعل بالإنسان أكثر مما يفعله الفقر قيل ان سيدنا علي رضي اللّه عنه وكرم الله وجهه قال لو كان الفقر رجلا لقتلته . رغم علمه بأن للفقر العديد من الفوائد للناس وربما قال لو كان الجهل رجلا لقتلته . قال تعالى وقل رب زدني علما .
Thank you, sir...... Great and clear words....... for all who knew the truth.... and knew with certainty of return....... May God have mercy on my eminent scholars...... and I plead with them when... my Lord
You thank him for what? You don't understand Arabic language to analyze the difference between the verse and the sentences he mentioned . His imam ( razi) obliged to agree that the two hands in the verse cannot be interpret by power ?
🔴 اليدان لله تعالى نُثبتُها كما نُثبِتُ باقيَ صِفاتِه سبحانه، فكما أنّ ذات الله تعالى ليست كذوات مخلوقاته فكذلك صفات الله تعالى ليست كصفات مخلوقاته ... 🌏 أما المتكلم في الفيديو فجاهل بلغة العرب جهلا مُرَكّبًا، إذ لفظ اليد مُثَنّاة لها في اللغة العربية اِستِعمالات: 1) تُستَعمَلُ غَيرَ مُضَافَةٍ، وتَلزَم الألفَ رفعا ونصبا وجرّا، وهذه هي التي بمعنى القدرة، تقول: (لا يدان لي بهذا الأمر) أي لا قدرة لي عليه، وهذه تلزم الألف داىٔما .. 2) تُستَعمَلُ مُضَافَةً إلَى ضَمِيرِ مَن قامَتْ به، أو مُضَافَةً إلَى اسمٍ ظَاهِرٍ كَقولِكَ: (بِيَدَيّ، أو بِيَدَيه، أو بِيَدَي محمد) ويَجري فيها إعرابُ المثنى: فترفعُ بالألف وتُنصب وتُجَرُ بالياءِ، (تقول عِندَ الرفع: يَـداك أوكَـتَـا/ وعِندَ النصب: رأيـتُ يَـدَيكَ/ وعِندَ الجرّ كَـتَـبْـتَ بِـيَـدَيكَ) وهي في هذا الاستعمال معناها اليدان اللتان يكون بهما الفعلُ، والأخذُ، ومن شأنهما الـطَّـيُّ والـقـبـضُ والبَـسْـطُ .... ~ وهناك استعمالان آخران لليدين في اللغة العربية : 3) أن يعبر بهما عن الفاعل للفعل، وإن لم يكن باشره بيديه كقولك هذا ما فعلت يداك، ومنه قوله تعالى: {ذلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ} ويأتي لفظ اليدين مجموعا إذا أضيف إلى ضمير الجمع كقوله تعالى: {ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ}، ومنه قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا} 4) وتُستَعمَلُ مضافا إليه بعد: (بَـيـنَ) فيكون بمعنى أمام، كقولك: جلس بين يديه، و مشى بين يديه، ويجري هذا الاستعمال في العاقل، وغير العاقل كقوله تعالى: {لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا} وقوله: {وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ}، وقوله: { بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ} ونظائر ذلك كثيرة فهذه أربعة وجوه من الاستعمالات: ثلاثة منها مجاز، وهي: ~ الأوَّلُ، والثَّـالِـث، وَالـرَّابِـعُ. وَالثَّـانِـي: حَـقِـيـقَـة. ~ فَـيمتنعُ المجازُ في اليَدينِ إذا أسنِـدَ الفعل لِـفَـاعِـلٍ، وعُـدّيَ إلى اليَدينِ بِالبَاءِ كقولك: عَـمِـلْـتُ بِـيَـديَّ، ومنه قوله تعالى:{مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} ~ وأما إذا أسند الفعل إلى اليدين كقولك: هذا ما فعلت يداك، فهو من قبيل المجاز العقلي، لأنه عبر باليدين عن الفعل مطلقا، وإن لم يكن فعل بيديه . وبهذا يظهر الفرق بين قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا}، وقوله تعالى: {مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}، فلا تدل الآية الأولى على خلق الأنعام باليدين، وتدل الآية الثانية على خلقِ اللهِ آدم بيديه، فتثبت له هذه الخصوصية على سائر الناس . فمن جعل آية "ص" نظيرا لآية "يس" فقد أخطأ فبين الآيتين فروق: ~ ففي آية "ص" أضاف الله الفعل إلى نفسه وعداه إلى اليدين بالباء، وذكر اليدين بلفظ التثنية، وأضافهما إلى ضمير المفرد. وفي آية "يس" أضاف سبحانه الفعل إلى اليدين بلفظ الجمع، وذكر نفسه بلفظ الجمع الدال على التعظيم . فيجب التفريق بين المختلفات من الألفاظ، والمعاني، والتسوية بين المتماثلات ..
الحمدلله الذي الذي عافانا منك وممن هم على شاكلتك لأن عقولكم متحجرة وانا متاكد انك لم تكن اشعريا انت كاذب ما عرفت الاشاعرة ولا دخلت مدخلهم لان عقلك على قدر فهمك
أرجو إجابة سالم الطويل . لا قرينة على معنى القدرة لآية لما خلقت بيدي. هنا ليست الأشكال في التثنية بل لانتفاء علة القياس على ما جاءت به العرب من تعابير اليدين التي تعني القدرة.. أرجو الايضاح.
الصراحه الأشاعرة فرقة كلامية قريبة من الهرطقة صعبة الفهم خصوصا العوام يعني لويشرح الاشعري لمسلم عادي بسيط اين الله لجلس ساعة وهو يشرح التأويل الفلسفي الصعب الله هو خارج الكون داخل في الكون ليس في الكون ماسهل عقيدة اهل السلف وهم يمررون الصفات كما جاءت من غير تخيل او تشبيه او تعطيل ليس كمثله شي وهو السميع العليم لو تسال اي شخص بالعالم الإسلامي من مصر او إندونيسيا او نيجريا او الهند وقلت له اين الله لرفع رأسه للسماء وقال هو في السماء
السلف بين التفويض والتأويل. واما قولك لما خلقت بيدي بعضهم يفوضوها و يؤمنوا بها كما جاءت لانهم يعتبرها صفة لله وليست عضو كما يقول ادعياء السلفية خوارج العصر . وخلق الله كل شي بقدرتة بما فيها العرش والكرسي والسموات والوح والقلم والانس والجن ويخلق ما لا تعلمون قال تعالى لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ و إذا قلتم بأن سيدنا آدم عليه السلام مخصوص بأنه مخلوق بيد الله عز وجل بدليل قوله تعالى لإبليس: * (ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي) * قلنا: ليس الأمر كما تتوهمون، وإنما المراد ما منعك أن تسجد لما خلقت أنا ولم يخلقه غيري وأنا ربك وربه، بدليل أن الأنعام من خيل وإبل وحمير وبقر وغيرها مخلوقة بيد الله تعالى أيضا بنص القرآن وذلك في قوله تعالى: (أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون) "وجاء في «تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز» (4/ 514): وقرأ جمهور الناس: «بيدي» بالتثنية. وقرأت فرقة: «بيدي» بفتح الياء، وقد جاء في كتاب الله: مما عملت أيدينا، بالجمع. وهذه كلها عبارة عن القدرة والقوة،" وقول البخاري “فخلق عيسى وآدم بقوله : كن” هو تأويل من البخاري لآية لما خلقت بيدي، وحمله لهذه الآية على آية {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون} أي أن الله خلق عيسى عليه السلام بلا أب كما أن آدم عليه السلام بلا أب وأم." كقولة تعالى في خلق ادم ﴿ فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ﴾ قوله تعالى في خلق عيسى عليه السلام: (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا) يتمثل وجه توهُّم الإشكال في الآية في أن الله أضاف الروح التي نُفخت في آدم وعيسى إلى نفسه عز وجل" "قالَ اللَّهُ تَعالى في الحديث القدسي : يُؤْذِينِي ابنُ آدَمَ يَسُبُّ الدَّهْرَ:، وأنا الدَّهْرُ، بيَدِي الأمْرُ، أُقَلِّبُ اللَّيْلَ والنَّهارَ. رواه البخاري ومسلم "أخرجه مسلم، عن المغيرة بن شعبة يرفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال: سأل موسى ربه، ما أدنى أهل الجنة منزلة؟ قال: هو رجل يجيء بعد ما أدخل أهل الجنة الجنة، فيقال له: ادخل الجنة، فيقول: أي رب، كيف وقد نزل الناس منازلهم، وأخذوا أخذاتهم؟ فيقال له: أترضى أن يكون لك مثل ملك ملك من ملوك الدنيا؟ فيقول: رضيت رب، فيقول: لك ذلك، ومثله، ومثله، ومثله، ومثله، فقال في الخامسة: رضيت رب فيقول: هذا لك وعشرة أمثاله، ولك ما اشتهت نفسك، ولذت عينك، فيقول: رضيت رب، قال: رب، فأعلاهم منزلة؟ قال: ((أولئك الذين أردت غرست كرامتهم بيدي))، وختمت عليها، فلم تر عين، ولم تسمع أذن، ولم يخطر على قلب بشر ـ قال: ومصداقه في كتاب الله عز وجل: فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين الآية." ( فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون )
اليدين لله عز وجل القدرة والإرادة فهو قادر على كل شيء وكل شيء يقع على أوجه وكيفيات كثيره فهو يقدر أن يجعله واقع ويجعله كما يشاء بإرادته . فهو القادر المريد .
@@abouhussein5534 لا ولم يخطر لي على بال أن الأمر لهذا الحد ولكن المتفكر يجد علاقه متينه وقويه جدا بين القوة والإرادة إذ قوله للشيء كن فيكون بالقوه والقدره فكيف يكون فتدخل إرادة المولى عز وجل لتحدد الكيفيه والتفاصيل الأخرى .بارك الله فيكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا العزيز بارك الله بك ياشيخ نرجوك نرجوك نرجوك ان تعمل سلسلة فيديوهات عن تعليم وشرح العقيدة الاسلامية الصحيحة من الكتاب والسنة بفهم سلف الامة القرون الثلاث المزكية من الله عز وجل ورسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم شرحاً سهلاً واضحاً يناسب عوام المسلمين ويكفيهم ويغنيهم ويناسب طلبة العلم ياشيخ دلنا على الحق دلنا على الهدى ياشيخ اصبحنا حيارى ما هي العقيدة الاسلامية الصحيحة الاشعرية والماتريدية ام السلفية ياشيخ دلونا على الحق
بين يدي في لغة العرب تعني أمام أما خلقت بيدي لا يراد بها إلا اليدين حقيقة . ، تحسبون أنهم على شيء؟ !! إنما هذا طريق الجهمية والمعتزلة؛ والتأويل لا يرضاه إمامكم أبو الحسن ولا الباقلاني وإنما ابتدعه المعتزلة وأدخله إلى تحريف الصفات وتعطيلها : الجويني والغزالي والرازي المخالفون للسلف ولأئمة الأشاعرة المتقدمين
اذا ذهبنا إلى ما أوله الراسخون سنجد أنهم اعطوا معاني واسعة فضفاضة كالقهر و الملك و الغلبة و شدة يوم القيامة , و لم يخصصوا معنى دقيقا يخرجهم من المحظور (كاثبات الجوارح و الجهة و الحوادث و التغير في حقه تعالى) و سنجد أنها معاني ثابتة ثابتة , و المؤول و المحرم للتأويل (أي المثبت) و المفوض باطلاق (بلا كيف و لا معنى), لا يستطيعون نفيها عن الله تعالى كلهم سواءا بسواء, أما ما ذهب اليه خصومهم في الاثبات المحض (كالاعضاء الجوارح و التغير و الجهة...) فلا اتفاق عليه و يمكن نفيه من الوحي نفسه, فقط بقليل من التدبر و بقاعدة المتشابه يرد للمحكم, و بقاعدة قيومية الوحي لا عوج فيه و لا تناقض حين الجمع بين الآي. و التأويل لم يظهر للتشهي و الترف الفكري, بل كما قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه (تحدث للناس أقضية بقدر ما أحدثوا من الفجور) لو ظل الزمن زمن تسليم و زمن عرب أقحاح و زمن درة عمر, ما احتجنا له, و لكن لدخول العجمة و توسع الدولة الاسلامية, و افتراءات الملاحدة و الفلاسفة و اهل الكتاب بضرب الوحي ببعضه ليوحوا أن به تناقض في أعين البسطاء من المسلمين , صار لزاما الذب عن الدين بدرة العلم و سلطانه لا بدرة عمر رضي الله عنه.
بارك الله فيك اخي في حسن ظنك بأخيك, أخي هذا الكلام ادركته من كثرة السماع لدروس العلماء, و نفس المعنى سمعته من الشيخ محمد عبد الواحد الحنبلي حين سئل عن العقيدة لدى الحنابلة, فقال انه صحيح منع الحنابلة للتأويل, و لكن المعنى العام الذي ذهب اليه مؤولو الأشاعرة لا ينفونه لأنها معان واردة و ثابتة و هي معان بالنهايات و ليست بالبدايات , مثلا تأويل الضحك بالرضى, هذا معنى وارد و ثابت في حقه تعالى لا نستطيع نفيه عن الله تعالى, فلمنع الخيال من توهم ما يتوهمه العقل في حق الضحك و لمنع قياس ضحك البشر بضحك الرحمان, فنشرحه بنهايته و مآلاته اي بالرضا, و ليس ببداياته في حق البشر مثل انفعال القلب و تبسم الفم و اصدار صوت الضحك...و الدكتور يسري جبر توسع ايضا في دروسه في العقيدة في شرح سبب لجوء العلماء للتاويل و ان الأصل التسليم و الامرار كما فعل الصحابة, و من سأل في المتشابه عزر كما فعل سيدنا عمر مع صبيغ. و أسأل الله ان يرزقني و اياك القرآن و العمل به و القيام بحقه. اللهم أمين.
لماذا حذف ردي ؟!!! أكرره ، صاحب الفيديو يذكر آية (ما منعك ان تسجد لما خلقت بيدي) صريحة الدلالة ، ثم يفسر آية اخرى ظنية الدلالة ومشتبهه ليرد على الاولى وهي (بل يداه مبسوطتان) وهي النعمة فعلا، وهذا لا يعني نفي صراحة الدلالة باليدين في الآية الاولى !!!! سبحان الله ترد بمشتبه المعنى على صريح المعنى !!!!!
على كل حال جزاك الله خير في الدفاع والجب عن اعتقاد أهل الهدى والحق وهم على التحقيق ساداتي الماتريدية والسادة الأشعرية رضوان الله تعالى عليهم كلاهم من السادة الصوفية رضوان الله تعالى عليهم
والله استغرب لما يقول يدان لماذا لا نقول قدرتان. القدرة تبقى واحدة مهما تعددت الوسائل نقول له قدرة خارقة تكمن في امكانياته البدنية والعقلية هل المطلوب هنا يجب ان نقول له قدرات نجمع لان الوسائل جمع وسيله الجواب بالطبع لا.
مغالطة: لفظ اليدان إذا كان مجردا فهو يدل على القدرة كما في الحديث (لا يدان لأحد) أما لو أتت مضافة إلى ضمير فهي تعني اليد ولا شيء غير اليد مثل قوله تعالى (لما خلقت بيدي)
هم يتكلمون عن اضافة اليدين لحرف الباء فهنا لا ترد بمعن القدرة ولن تجد في كلام العرب ان اليد المثناة المجرورة بالباء تفيد القدرة...وهل تظن انهم غير مطلعين على ذلك الحديث .....اما اليد فترد بمعنى القدرة لكن ليست مقترنة بالباء
كلام جميل ولكن لامانع من إثبات صفة اليد لله عز وجل كما أثبتها الله لنفسه وإثبات مقتضاها وهي القدرة وكما أن الله أثبت لنفسه العين ( ولتصنع على عيني ) ومقتضاها الرؤية ( إنني معكما أسمع وأرى ) وكذلك الرعاية والإحاطة والله أعلم
كلامكم فيه من التدليس والتلبيس ما فيه؛ فشتان شتان، علميًا وبلاغيًا، بين عبارة "فلان ليس له يدان" التي تعني، وتشير إلى، القوة وعبارة "يداه مبسوطتان" التي أضافت صفة البسط إلى اليدين!! فإن الآخرة حين تدل على السخاء والعطاء فإنها إنما تدل بعد أن تثبت يدين (حقيقيتين أي بلا مجاز) لله تعالى! وليس أن معناها السخاء والعطاء من باب التأويل المطلق بلا إثبات يدين حقيقيتين لله .. وعليه فكل الأمثلة المكررة (هي هي والتي تعرف بالتعبيرات الاصطلاحية في "علم اللغة/اللسانيات") التي أوردتها ليست هي ذات طريقة التعبير في الآية!! ويعرف ذلك المتخصصون!! .. وذلك ذات كلام الشيخ الشعراوي رحمه الله (صوتًا وصورة بأحد المقاطع للاستشهاد بأزهري مثلكم!) حين يثبت الصفة الحقيقية بلا مجاز أولا ثم يجيز أن تدل اليد على القوة أو اليدين على السخاء أو الضحك على الرحمة (إلخ) من باب المجاز بعد ذلك ثانيا!! وهذا هو مذهب أهل السنة والجماعة الحقيقي (والذي توفى عليه ورجع إليه الأشعري ذاته رحمه الله في آخر حياته في كتبه مثل الإبانة، ومقالات الإسلامين، ورسالته) وليس تفويض الأشاعرة اللاحقين الذين يخادعون بإثبات الألفاظ فقط (في القراءة والكتابة) ولكن يؤولون المعنى على وجه المجاز مطلقا بلا إثبات كيفيه يعلمها الله ذاته بلا دخل منا (كما ذكر ذلك الإمام مالك رحمه الله فقال: الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعه) وعليه فالكيف موجود لكن يعلمه الله لا البشر! .. فكن كمالك رحمه الله وكن كأحمد إمام أهل السنة وكن كالأشعري حين رجع وأناب وهذا معتقد شيخ الإسلام ابن تيمية المفتئت عليه دوما وجزاكم ربي خيرا والسلام..
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وعلى تفنن واصفيه بوصفه *** يفنى الزمان وفيه ما لم يوصف رضي الله عن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين رحم الله سادتنا الفضلاء علماء المذاهب الأربعة وحماة العقيدة من أهل السنة والجماعة السادة الأشاعرة والماتريدية وفضلاء الحنابلة وأهل الحديث
قال الشيخ ابن عثيمين في تعليقه على لمعة الاعتقاد: الواجب في نصوص الكتاب والسنة إبقاء دلالتها على ظاهرها من غير تغيير، لأن الله أنزل القرآن بلسان عربي مبين... ولأن تغييرها عن ظاهرها قول على الله بلا علم وهو حرام.. مثال ذلك قوله تعالى: بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ {المائدة: 64} فإن ظاهر الآية أن لله يدين حقيقتين فيجب إثبات ذلك له، فإذا قال قائل: المراد بهما القوة، قلنا له: هذا صرف للكلام عن ظاهره فلا يجوز القول به، لأنه قول على الله بلا علم. اهـ. ومن أفضل ما يمكن الرجوع إليه لبيان القاعدة المحكمة في مثل هذه الآية: الرسالة المدنية لشيخ الإسلام ابن تيمية، ومما قال فيها: إذا وصف الله نفسه بصفة أو وصفه بها رسوله أو وصفه بها المؤمنون ـ الذين اتفق المسلمون على هدايتهم ودرايتهم ـ فصَرْفها عن ظاهرها اللائق بجلال الله سبحانه وحقيقتها المفهومة منها، إلى باطن يخالف الظاهر ومجاز ينافي الحقيقة، لا بد فيه من أربعة أشياء: أحدها: أن ذلك اللفظ مستعمل بالمعنى المجازي، لأن الكتاب والسنة وكلام السلف جاء باللسان العربي ولا يجوز أن يراد بشيء منه خلاف لسان العرب أو خلاف الألسنة كلها، فلا بد أن يكون ذلك المعنى المجازي ما يراد به اللفظ، وإلا فيمكن كل مبطل أن يفسر أي لفظ بأي معنى سنح له، وإن لم يكن له أصل في اللغة. الثاني: أن يكون معه دليل يوجب صرف اللفظ عن حقيقته إلى مجازه، وإلا فإذا كان يستعمل في معنى بطريق الحقيقة وفي معنى بطريق المجاز لم يجز حمله على المجازي بغير دليل يوجب الصرف بإجماع العقلاء، ثم إن ادعى وجوب صرفه عن الحقيقة فلا بد له من دليل قاطع عقلي أو سمعي يوجب الصرف، وإن ادعى ظهور صرفه عن الحقيقة فلا بد من دليل مرجح للحمل على المجاز. الثالث: أنه لا بد من أن يسلم ذلك الدليل ـ الصارف ـ عن معارض، وإلا فإذا قام دليل قرآني أو إيماني يبين أن الحقيقة مرادة امتنع تركها، ثم إن كان هذا الدليل نصا قاطعا لم يلتفت إلى نقيضه وإن كان ظاهرا فلا بد من الترجيح. الرابع: أن الرسول صلى الله عليه وسلم إذا تكلم بكلام وأراد به خلاف ظاهره وضد حقيقته فلا بد أن يبين للأمة أنه لم يرد حقيقته وأنه أراد مجازه سواء عينه أو لم يعينه لا سيما في الخطاب العلمي الذي أريد منهم فيه الاعتقاد والعلم دون عمل الجوارح، فإنه سبحانه وتعالى جعل القرآن نورا وهدى وبيانا للناس وشفاء لما في الصدور وأرسل الرسل ليبين للناس ما نزل إليهم وليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه ولئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل... ونحن نتكلم على صفة من الصفات ونجعل الكلام فيها أنموذجا يحتذى عليه، ونعبر بصفة: اليد ـ وقد قال تعالى: وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء، وقال تعالى لإبليس: ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي... فالمفهوم من هذا الكلام: أن لله تعالى يدين مختصتين به ذاتيتين له كما يليق بجلاله... وأن يداه مبسوطتان، ومعنى بسطهما بذل الجود وسعة العطاء، لأن الإعطاء والجود في الغالب يكون ببسط اليد ومدها، وتركه يكون ضما لليد إلى العنق صار من الحقائق العرفية، إذا قيل: هو مبسوط اليد، فهم منه يد حقيقة، وكان ظاهره الجود والبخل، كما قال تعالى: ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط.. فالقائل إن زعم أنه ليس له يد من جنس أيدي المخلوقين: وأن يده ليست جارحة فهذا حق، وإن زعم أنه ليس له يد زائدة على الصفات السبع، فهو مبطل فيحتاج إلى تلك المقامات الأربعة.. فننظر فيما قدمنا: المقام الأول: أن لفظ: اليدين ـ بصيغة التثنية لم يستعمل في النعمة ولا في القدرة، لأن من لغة القوم استعمال الواحد في الجمع كقوله: إن الإنسان لفي خسر ـ ولفظ الجمع في الواحد كقوله: الذين قال لهم الناس إن الناس ـ ولفظ الجمع في الاثنين كقوله: صغت قلوبكما ـ أما استعمال لفظ الواحد في الاثنين أو الاثنين في الواحد فلا أصل له، لأن هذه الألفاظ عدد وهي نصوص في معناها لا يتجوز بها، ولا يجوز أن يقال: عندي رجل، ويعني رجلين، ولا عندي رجلان، ويعني به الجنس، لأن اسم الواحد يدل على الجنس والجنس فيه شياع، وكذلك اسم الجمع فيه معنى الجنس والجنس يحصل بحصول الواحد، فقوله: لما خلقت بيدي ـ لا يجوز أن يراد به القدرة، لأن القدرة صفة واحدة، ولا يجوز أن يعبر بالاثنين عن الواحد، ولا يجوز أن يراد به النعمة، لأن نعم الله لا تحصى، فلا يجوز أن يعبر عن النعم التي لا تحصى بصيغة التثنية... ولست تجد في كلام العرب ولا العجم ـ إن شاء الله تعالى ـ أن فصيحا يقول: فعلت هذا بيدي، أو فلان فعل هذا بيديه، إلا ويكون فعله بيديه حقيقة، ولا يجوز أن يكون لا يد له أو أن يكون له يد والفعل وقع بغيرها، وبهذا الفرق المحقق تتبين مواضع المجاز ومواضع الحقيقة، ويتبين أن الآيات لا تقبل المجاز البتة من جهة نفس اللغة. اهـ.
أحسنت لاحظ تطابق مثال شيخ الإسلام رحمه الله في قوله : ( فعلت هذا بيدي، أو فلان فعل هذا بيديه .. ) ، مع ما ورد في الآية ( لما خلقت بيدي ) ، بينما تجد أن ما يورده المعترضون على شيخ الإسلام رحمه الله غير متطابق مع ما ورد في الآية فهم يوردون لفظ التثنية غير مضاف كما ورد في الحديث : ( لا يدانِ لأحدٍ ) .. هدانا الله وإياهم إلى الحق ..
الوهابيةقوم وفئة هذه بعض صفاتهم كما تذكرها الاحاديث الشريفة ( بما معناها ) : المهم اجمع كل الصفات لا تأخذ صفة واحدة فقط فتتوه ١ هم قرن الشيطان بنجدنا في آخر الزمان ٢ يكونوا جهة شرق المدينة المنورة ( هي نجد جزيرة العرب ) وليس العراق التي كانت للفرس وقت ذكر الحديث الشريف ولم يأتي منها عرب الى النبي وقتها فيقول ( ونجدنا ) كما يزعم الوهابية كذباً وتدليساً وتحريفاً ، وهي من العلامات الغيبية التي لاتدرك يقيناً الا بعد ظهور حقيقتها فلا يحتج بإجتهاد احد السابقين قبل ظهور الوهابي النجدي لانها ليست مسألة علمية شرعية بل علامات غيبية تدرك حقيقتها وقت ظهورها فأفهم ولا تخدع . ٣ شرار الخلق ويتكلمون بكلام خير البرية يحسنوا القول ويسيؤا الفعل ( قال الله و قال الرسول ) وهم ليسوا منه في شئ ٤ يخرجون من الدين خروج السهم من الرمية ولايعودون فيه أبداً ٥ يقرئون القرآن لا يتجاوز تراقيهم ٦ يستصغرون عبادات الناس مع عباداتهم أهل غرور وغلظة وكبر ٧ يحاربون اهل الاسلام ( يكفرونهم ) ويدعون أهل الكفر ( يسالمونهم ) وشاهد الان بأفغانستان كيف هم مع طالبان و قبلهم الامريكان ( سالموا الكفار وحاربوا المسلمين ) ٨ سيماهم التحليق يأمرون بحلق الرأس بالكامل بداية الالتحاق بهم وهذا لم يفعله غيرهم بكل التاريخ ( راجع تاريخ ابن غنام ) تبعهم ( ومعلوم هذه كانت بزمن رئيسهم و تركوها الان لكي لا يفتضحوا ) ٩ الايات القرآنية التي نزلت خاصة للكفار ينسبوها للمسلمين بجهل وضلال ( من علامات الخوارج ) فيضلوا الناس ويظلموا اهل الاسلام ١٠ سيقاتلهم الرسول الاكرم عليه الصلاة والسلام قتال عاد وثمود لاستئصالهم اذا أدركهم ( وهذا أمر نبوي شريف بقتالهم ) ومن يقاتلهم يكون أولى بالله ورسوله ١١ لولم تشرق الشمس من جهتهم لما وجه النبي الكريم عليه الصلاة والسلام وجهه الشريف ناحيتهم ١٢ يكون آخرهم مع الأعور الدجال و لأنهم مجسمون لصفات الألوهية ١٣ أحاديث شريفة تنسب اليهم الشر والسوء الكثير ولا يوجد حديث شريف واحد يذكرهم بخير رغم ادعائهم انهم مجددون الدين ( كذباً وزوراً ) ١٤ شاذون عن كل الأمة المحمدية ومن شذ في النار ١٥ هم كلاب أهل النار ١٦ اسمائهم الكنى ونسبتهم القرى ( ابوبكر البغدادي ، ابومصعب الزرقاوي … كلهم هكذا كما اخبر الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام عنهم قبل ١٤٠٠ عام ) ١٧ يخرجوا من ضئضئ ذو الخويصرة التميمي وهو من نجد العرب ( كالوهابية ) وليس من العراق ، وهذا هو تسلسلهم وسندهم الوحيد المثبت بالوحي الشريف وخابوا وخسروا وخسئوا بالدارين 👆🏼كلها بأحاديث شريفة ومشهورة عند أهل الحديث الشريف ( من ١٤٠٠ عام ) توصفهم كأنك توصف الوهابية الأصلية بزمننا الان ( الدواعش وأخواتهم ) قرن الشطان بنجدنااا المحلقون شرارالخلق ( لئن ادركتهم لأقتلنهم قتل عاد ) وصدق الصادق المصدوق عليه افضل الصلاة وأتم السلام وعلى آله
قال الإمام الشافعي رحمه الله: (لله تبارك وتعالى أسماء وصفات جاء بها كتابه، وأخبر بها نبيه صلى الله عليه وسلم أمَّته...، وأن له يدين بقوله: ﴿بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ﴾، وأن له يمينًا بقوله: ﴿وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ﴾)
هكذا يرد علي الجاهلين بالحكمة و الموعظة الحسنة بارك الله في جهدكم لفضح مذهب النابتة .
صدقت
😂
حكمة وموعظة حسنة، جاهلين ونابته
انت فاهم وش قاعد تقول؟ 😂
شوية تفكير قبل الكلام
نعم راهو فهم شوف نت الا فهمت
بارك الله فيكم شيخنا أحمد أبو المجد الأزهري ❤❤❤❤👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻
حان الوقت لشيوخنا و علماءنا الاشعرية الرد و فضح الوهابية . فمنهجهم يتهافت.
تنكر كلمة من القران وتقول انك مسلم
يا تكفيري ظالم ما حد أنكر إلا على جهلكم فالقرآن يفسر بعضه بعضا
@@TheMercifulAndJust
الله يقول خلقت بيدي وانت يا غبي ترفض القران تقول لا
ايش رايك
@@TheMercifulAndJust من التكفيري ومن جاهل في القرآن
@@alimubara3956هل انت تفهم العربية؟ من انكر؟ الوهابية؟
يقول تعالى:
"هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون"
صدق الله العظيم، جزاكم الله خيرا يا شيخ
ماذا فهمت من هذه الاية
وماذا فهمت من ((ثم استوى على العرش))
يالله اكذب على نفسك
لله علو ازلي ياوهابي
@@youcefbenabdessadok9156 ياخي تضحكني يا جهمي
قال الاوزاعي رحمه الله( كنا والتابعين متوافرون نقول ((ان الله فوق عرشه ونؤمن بما جات به السنة من صفاته)
وقال قتيبة بن سعيد ( قول اهل الاسلام والسنة والجماعة ((نعرف ربنا في السماء السابعة على عرشه كما قال جل وعلا ((الرحمن على العرش استوى))
وقال زكريا الساجي (القول في السنة التي رايت عليها اصحابنا من اهل الحديث الذين لقيناهم ان الله على عرشه في سمائه يقرب من خلقه كيف شاء)
ويحي جهمي اشعري ما عندي لحية املط مخنث يقلك لا مكان امشي يا جهمي
صحيح لا يستوى بالطبع لا يستوى حالق اللحيه مرتكب المعصيه، مع من يخاف امر الله ورسول
لايستوى الجاهل مع العلماء ولكن انا الذى لا تعلم ايها الاحمق
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل و جزاكم خيرا عن الإسلام و المسلمين و صلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاك الله خير الجزاء ❤
ماشاءالله تبارك الله
ماذا العلم. والأدب. والهدوء
لاعصبية. ولا استهزاء
ربي يزيدكم من العلم والإخلاص. والأدب الاشعري...الازهري
هل من مزيد؟
الأدب الإسلامي الإيماني كلنا أخوة في الإيمان والإسلام وهي مسائل ظنية ليش خطأ ان نختلف لكن الغلو وشق الصف هي المشكلة لدى الطرفين
بارك الله فيك و رضي عنك و جزاك عنا كل خير يا شيخ ♥🇩🇿
في عقد الأشعري و فقه مالك *** و في طريقة الجنيد السالك
فتح الله لك وثبتك وزادك علماً ونفعك بما علمك وفتح عليك فتوح العارفين والحقنا واياك بعباد الله الصالحين ، اللهم امين يارب العالمين .
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا شيخنا.
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا يا مولانا الشيخ
جزاكم الله خير وبارك فيكم وحفظكم وكثركم بمدده 💐 ونرجوا الله سبحانه وتعالى أن يرد الأمانات الى أهلها وأولها أمانة العلم والحكم في الأمة المحمدية ويسعدنا بهذا وحسبنا الله آمين 🤲🏼
فتح الله عليك
هدية أنت من الله لنا يا مولانا نفعنا الله بك
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا سيدنا ❤️🌷
ما شاء الله تبارك الله ❤
الله الله الله ❤
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
بارك الله فيك وزادك من علومه نسأل الله الهداية لكل جاهل من أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولو ادعى العلم والمعرفة
ما أوردته غير صحيح ولا ينطبق على ما احتج به القوم من أن ورود التثنية مانع من التأويل ، فإنهم إنما احتجوا بنص الآية في قول الله عز وجل :
﴿قالَ يا إِبليسُ ما مَنَعَكَ أَن تَسجُدَ لِما خَلَقتُ بِيَدَيَّ أَستَكبَرتَ أَم كُنتَ مِنَ العالينَ﴾ [ص: ٧٥]
وقوله تعالى :
﴿وَقالَتِ اليَهودُ يَدُ اللَّهِ مَغلولَةٌ غُلَّت أَيديهِم وَلُعِنوا بِما قالوا بَل يَداهُ مَبسوطَتانِ يُنفِقُ كَيفَ يَشاءُ وَلَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ طُغيانًا وَكُفرًا وَأَلقَينا بَينَهُمُ العَداوَةَ وَالبَغضاءَ إِلى يَومِ القِيامَةِ كُلَّما أَوقَدوا نارًا لِلحَربِ أَطفَأَهَا اللَّهُ وَيَسعَونَ فِي الأَرضِ فَسادًا وَاللَّهُ لا يُحِبُّ المُفسِدينَ﴾ [المائدة: ٦٤]
ولا شك أن ما أوردتَهُ مما جاء في الحديثين الشريفين وما ذكرتَ من شواهد شعرية كلها ليست من جنس ما ورد في الآيتين الكريمتين ، وليس موردُ امتناع التأويل عند القوم فيما استشهدوا به بمتحقق فيما استشهدتَ به ، فإن مورد الاستشكال عندهم ورود التثنية مضافة كما جاء في الآية ، ( بيدي ) و ( يداه ) ، وما أوردتَ من ألفاظ التثنية جاءت غير مضافة بدليل إثبات النون في كل ما أوردتَ ( يدانِ ) دون إضافة .
ونحن نؤمن بما قال الله في كتابه وما قاله رسوله صلى الله عليه وسلم لا نحرفها ولا نكيفها ولا نمثلها ..
ونستغفر الله لنا ولكم عن كل زلل وخطأ ..
وماقولك في قوله سبحانه وتعالى....أولم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون....فهل كلمة أيدينا بالجمع المضاف تدل على ان لله أيادي كثيرة ؟
@@dzamkhalfi526
( يمتنع المجاز في اليدين إذا أسند الفعل لفاعل ، وعدي إلى اليدين بالباء كقولك : عملت بيدي، ومنه قوله تعالى: { مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ } ( سورة ص: 75) .
وأما إذا أسند الفعل إلى اليدين كقولك: هذا ما فعلت یداك ، فهو من قبیل المجاز العقلي ؛ لأنه عبر باليدين عن الفعل مطلقا ، وإن لم يكن فعل بيديه .
وبهذا يظهر الفرق بين قوله تعالى : { أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا }(يس: 71) ، وقوله تعالى: { مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ } (سورة ص: 75) ، فلا تدل الآية الأولى على خلق الأنعام باليدين ، وتدل الآية الثانية على خلقِ اللهِ آدم بيديه ؛ فتثبت له هذه الخصوصية على سائر الناس .
فمن جعل آية "ص" نظيرا لآية "يس" ؛ فقد أخطأ فبين الآيتين فروق :
ففي آية "ص" أضاف الله الفعل إلى نفسه ، وعداه إلى اليدين بالباء ، وذكر اليدين بلفظ التثنية، وأضافهما إلى ضمير المفرد .
وفي آية "يس" أضاف سبحانه الفعل إلى اليدين بلفظ الجمع ، وذكر نفسه بلفظ الجمع الدال على التعظيم .)
(( منقول ))
وعلى هذا فإن التعبير بالأيدي يسوغ فيه المجاز في لغة العرب حتى مع الأضافة ، أما ما ذكره شيخ الإسلام من امتناع المجاز في مثل قول الله عز وجل : (.. لما خلقتُ بيدي .. ) فلم نجد في لغة العرب من استعمل ذلك في المجاز .. وإن كنت تعلم استعمالا مجازيا في نفس السياق والأسلوب فتفضل أعطنا إياه ..
واعلم أن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله توفي سنة ٧٢٨ للهجرة ولم يأتِ أحد ممن بعده بما يخالف قوله رحمة الله عليه ..
( أن يسند الفعل للفاعل ويعدى إلى اليدين المضافتين بالباء ويقصد بذلك المجاز لا الحقيقة ) .
@@user-zs9pg8rx4m
وين اختفى المُعطل😂😂
يا اخي أنت تقول كلام أكبر منه ولن يفهمه إطلاقا لو درس عند شيوخ التعطيل 1000عام
أحسنت
بارك الله فيكم
والله العمامة الأزهرية شامخة عميقة علما وسمتا وصدقا .
الله يوفقك أيها الشاب العالم أبو المجد .
حفظكم الله سيدنا ❤
فرق كبير بين منهجية و تكوين أزهري و ما بين هؤلاء الحمقي
جزاکم الله خیرا وبارك فیکم
جزاك الله خيرا 🙏 وقبح الله الوهابية المتعالمين الجهال في الدارين امين 🙏
لا يا اخي التمس لأخيك عذرا فإن الجهل يفعل بالإنسان أكثر مما يفعله الفقر قيل ان سيدنا علي رضي اللّه عنه وكرم الله وجهه قال لو كان الفقر رجلا لقتلته . رغم علمه بأن للفقر العديد من الفوائد للناس وربما قال لو كان الجهل رجلا لقتلته . قال تعالى وقل رب زدني علما .
جزاكم الله خيرا يا شيخنا
بارك الله فيك شيخنا وعالمنا . لقد ذكرت مراجع كثيرة جدا جدا. إذن هؤلاء الناس لايقرءون . هدانا الله وهداهم الي الحق .
جزاكم الله خيرا مولانا ونفع الله بكم الاسلام والمسلمين وأعلى قدركم في الدارين آمين
بارك الله فيك يا فضيلة الشيخ. هكذا كونوا أو لا تكونوا ، فبالبرهان يسطع نور الحق.
Thank you, sir...... Great and clear words....... for all who knew the truth.... and knew with certainty of return....... May God have mercy on my eminent scholars...... and I plead with them when... my Lord
You thank him for what? You don't understand Arabic language to analyze the difference between the verse and the sentences he mentioned . His imam ( razi) obliged to agree that the two hands in the verse cannot be interpret by power ?
@@user-sf5wg2du8i.....It is not possible to interpret two hands with two abilities...... The number means an increase in favour
جزاكم الله خيراً شيخنا الحبيب على إفحام هؤلاء الجهلة النابتة التي ابتليت بهم الأمة. زادكم الله علماً وحجة مولانا الشيخ.
لا فض الله فوك واكرمك هكذا يكون الرد وليس كما يفعل بعض السفهاء في الرد على خصومه كذلك الطفل الى يدعى أنه اشعري
جزاكم الله خيرا
ماشاء الله فرق شاسع بين المتمكن و المتعالم .
بارك الله فيكم جواب كافي شافي.
بارك الله فيكم وبجهودكم
🔴 اليدان لله تعالى نُثبتُها كما نُثبِتُ باقيَ صِفاتِه سبحانه، فكما أنّ ذات الله تعالى ليست كذوات مخلوقاته فكذلك صفات الله تعالى ليست كصفات مخلوقاته ...
🌏 أما المتكلم في الفيديو فجاهل بلغة العرب جهلا مُرَكّبًا، إذ لفظ اليد مُثَنّاة لها في اللغة العربية اِستِعمالات:
1) تُستَعمَلُ غَيرَ مُضَافَةٍ، وتَلزَم الألفَ رفعا ونصبا وجرّا، وهذه هي التي بمعنى القدرة، تقول: (لا يدان لي بهذا الأمر) أي لا قدرة لي عليه، وهذه تلزم الألف داىٔما ..
2) تُستَعمَلُ مُضَافَةً إلَى ضَمِيرِ مَن قامَتْ به، أو مُضَافَةً إلَى اسمٍ ظَاهِرٍ كَقولِكَ: (بِيَدَيّ، أو بِيَدَيه، أو بِيَدَي محمد) ويَجري فيها إعرابُ المثنى: فترفعُ بالألف وتُنصب وتُجَرُ بالياءِ، (تقول عِندَ الرفع: يَـداك أوكَـتَـا/ وعِندَ النصب: رأيـتُ يَـدَيكَ/ وعِندَ الجرّ كَـتَـبْـتَ بِـيَـدَيكَ) وهي في هذا الاستعمال معناها اليدان اللتان يكون بهما الفعلُ، والأخذُ، ومن شأنهما الـطَّـيُّ والـقـبـضُ والبَـسْـطُ ....
~ وهناك استعمالان آخران لليدين في اللغة العربية :
3) أن يعبر بهما عن الفاعل للفعل، وإن لم يكن باشره بيديه كقولك هذا ما فعلت يداك، ومنه قوله تعالى: {ذلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ}
ويأتي لفظ اليدين مجموعا إذا أضيف إلى ضمير الجمع كقوله تعالى: {ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ}، ومنه قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا}
4) وتُستَعمَلُ مضافا إليه بعد: (بَـيـنَ) فيكون بمعنى أمام، كقولك: جلس بين يديه، و مشى بين يديه، ويجري هذا الاستعمال في العاقل، وغير العاقل كقوله تعالى: {لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا} وقوله: {وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ}، وقوله: { بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ} ونظائر ذلك كثيرة
فهذه أربعة وجوه من الاستعمالات:
ثلاثة منها مجاز، وهي:
~ الأوَّلُ، والثَّـالِـث، وَالـرَّابِـعُ.
وَالثَّـانِـي: حَـقِـيـقَـة.
~ فَـيمتنعُ المجازُ في اليَدينِ إذا أسنِـدَ الفعل لِـفَـاعِـلٍ، وعُـدّيَ إلى اليَدينِ بِالبَاءِ كقولك: عَـمِـلْـتُ بِـيَـديَّ، ومنه قوله تعالى:{مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}
~ وأما إذا أسند الفعل إلى اليدين كقولك: هذا ما فعلت يداك، فهو من قبيل المجاز العقلي، لأنه عبر باليدين عن الفعل مطلقا، وإن لم يكن فعل بيديه .
وبهذا يظهر الفرق بين قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا}، وقوله تعالى: {مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}، فلا تدل الآية الأولى على خلق الأنعام باليدين، وتدل الآية الثانية على خلقِ اللهِ آدم بيديه، فتثبت له هذه الخصوصية على سائر الناس .
فمن جعل آية "ص" نظيرا لآية "يس" فقد أخطأ فبين الآيتين فروق:
~ ففي آية "ص" أضاف الله الفعل إلى نفسه وعداه إلى اليدين بالباء، وذكر اليدين بلفظ التثنية، وأضافهما إلى ضمير المفرد.
وفي آية "يس" أضاف سبحانه الفعل إلى اليدين بلفظ الجمع، وذكر نفسه بلفظ الجمع الدال على التعظيم .
فيجب التفريق بين المختلفات من الألفاظ، والمعاني، والتسوية بين المتماثلات ..
🔴 من آثَـار الصحابة والتابعين وأىٔمة المسلمين والسلف الصالحين فِي إثبات صِفَـة اليدَين للهِ رَبِّ العالَمين كَما جَاءَ في صَرِيحِ الكتاب المُبينِ وصَحِيحِ حَدِيث خَاتَم وَالمُرسَلِينَ ﷺ
📗 عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما قال: ⟨⟨خَلَقَ اللهُ أربَعَةَ أشيَاء بِـيَـدِهِ: العَرشَ، وَالقَلَمَ، وَعَدن، وَآدَمَ، ثُمَّ قَالَ لِسَائِرِ الخَلْقِ: كُنْ فَكَانَ⟩⟩،
📖 [تفسير الإمَـامِ الطّبَرِيّ: 20/ 239]
📙 وعن الإمام التَّابِعِيّ رَبِيعَةَ بن عَمرٍو الجُرَشيِّ (64هـ) فِي قَولِهِ تَعَالَى: {والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات}، قَالَ: {وَيَـده الأخْـرَى خُـلْـوٌ لَـيـسَ فِـيـهَـا شَــيء}، وَفِيهِ إثبَاتُ حَقِيقَةِ اليَـدِ لِلَّـهِ وَأنَّهَا لَيسَتْ النّعمَة أو القُدرَة
📖 [تـفسير ابن جـريـر: 24/ 25]
📖 [عبد الله في السنة: 2/ 501]
📘وعن الإمام التّابعيّ حكيم بن جابر بن طارق بن عوف الأَحمَسِيّ (82 هـ) قال: {إن الله تبارك وتعالى لم يَـمَـسَّ بِـيَـدِهِ من خلقه غير ثلاثة أشياء خَلَقَ الجنة بِـيَـدِهِ ثم جعلَ ترابَها الوَرْسَ والزَّعْفَرَانَ وجبالَها المِسك وخلق آدمَ بِـيَـدِهِ وكتب التوراة لموسى}، وفيه تحقيق صفة اليد التي من شأنها المَسِيس
📖 [السنة لعبد اللهِ بنِ أحمد:1/ 275]
📖 [مُصنّف ابن أبي شَـيـبَـة: 13: 96]
📖 [هَـنّـاد بن الـسّـرِيّ في الـزّهـد: 46]
📖 [الـشـريـعـة لِـلآجُـرِيّ: 340]
📖 [الـذّهَـبـيّ في الـعـلُـوّ: 125]
📒 وعن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (93 هـ): قال مستقيم: قال كنا عند علي بن حسين، قال: فكان يأتيه السائل، قال: فيقوم حتى يناوله، ويقول: إن الصدقة تقع في يد الله قبل أن تقع في يد السائل، قال: وأومأ بكفيه}، وفيه تحقيق صفة اليد لله تعالى
📖 [ابن سعد في الطبقات: 5/ 166]
📓وعن التابعي العابد خالد بن معدان الكَلاَعيّ الحِمصِي (103 هـ): قال: {إنَّ اللهَ عزّ وجلً لَم يَمسَّ بِـيَـدِهِ إلا آدَم صلوات الله عليه خلقه بِـيَـدِهِ، والجنة، والتوراة كتبها بِـيَـدِهِ}
📖 [السّنّة لعبد الله بن أحمد:1/ 297]
📔 وعن عكرمة مولى بن عباس (104 هـ): قال: {إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَم يَمسَّ بِـيَـدِهِ شَيىًٔا إلا ثلاثا: خلق آدم بِـيَـدِهِ، وغرس الجنة بِـيَـدِهِ، وكتب التوراة بِـيَـدِهِ}
📖 [عبد الله في السنة:1/ 296]
📁 وعن الإمام التابعي عبد الله بن عبيد الله بن عبد الله بن أبي مُلَيْكَة (117 هـ): قال نافع بن عمر الجُمَحِيّ: {سألت ابنَ أبي مُلَيْكَة عن يد الله: أواحدة أو اثنتان ؟ قال: بل اثنتان}، وفيه إثبات حقيقة اليد لله عز وجل، وإبطال حملها على المجاز والقول بأنها النعمة أو القدرة
📖 [الرد على المريسي للدَّارميّ:1/ 286]
🗂️وقَالَ الإمَامُ الـشَّـافِـعِـيّ: ⟨⟨للهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أسْمَاءٌ وَصِفَاتٌ جَاءَ بِهَا كِتَابُهُ، وأخْبَرَ بِهَا نَـبِـيُّـهُ ﷺ أمَّـتَهُ .. أنَّهُ سَمِيعٌ وَأنَّ لَـهُ يَـدَيـنِ بِـقَـولِـهِ: "بَـلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ" وَأنَّ لَـهُ يَمِينًا بِقَولِهِ: "وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ"⟩⟩
📖 [طَبَقَاتُ الحَنَابِلَةِ، لِابنِ أبِي يَعلَى:1 /282]
📙قَالَ أبُو الحَسَنِ الأَشْعَرِيّ رَحِمَهُ اللهُ: ⟨⟨وَأجـمَـعُـوا عَلَى أنَّـهُ عَزَّ وَجَلَّ يَسمَـعُ وَيَـرَى، وَأنَّ لَـهُ تَـعَـالَى يَـدَيـنِ مَـبْـسُوطَـتَـيـنِ⟩⟩، اهـ
📖 [رسالـة إلَـى أهلِ الـثَّـغْـرِ، ص: 225]
📗 قال الإمام أبو بكر الإِسماعيلي رحمه الله: (وَخَلَقَ آدَمَ عَليهِ السَّلَامُ بِيَدِهِ، وَيَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيفَ يَشَاءُ، بِلَا اِعتِقَادِ كَـيـفَ يَـدَاهُ، إِذْ لَمْ يَـنْـطِـقْ كِـتَـابُ اللهِ تَعَالَى فِيهِ بِـكَـيـفَ⟩⟩، اهـ
📖 [اِعتِقَادُ أئِـمَّـةِ الحَدِيثِ، ص: 51]
📘 قَالَ الإمَامُ الـبَـغَـوِيّ: ⟨⟨وَالإصبَعُ المَذْكورَةُ فِي الحَدِيثِ صِفَةٌ مِنٍْ صِفَـاتِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ، وَكَذَلِكَ كُلُّ مَا جَاءَ بِـهِ الكِتَابُ أوالسُّنَّةُ مِنٍْ هَذَا الـقَـبِـيـلِ مِنْ صِـفَـاتِ اللهِ تَعَالَى، كَالـنَّـفْـسِ، وَالـوَجـه، وَالـعَـيـنِ، وَالـيَـــدِ، والرِّجْلِ، والإتْـيَانِ، وَالمَجِيءِ، وَالنُّزُولِ إلَى السَّمَاء الدُّنْيَا، وَالاِستِوَاءِ عَـلَـى العَـرشِ، وَالضَّحِـكِ، وَالـفَـرَحِ⟩⟩، اهـ
📖 [شَـرحُ الـسُّـنَّـةُ: 1 /168].
📒قَالَ الإمَـامُ الآجُـرِّيّ رَحِمَهُ اللهُ:
⟨⟨وَيُقَالُ لِلْجَهمِيِّ الَّذِي يُنكِرُ أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ خَلَقَ آدَمَ بِـيَــدِهِ، كَفَرتَ بِالقرآنِ وَرَدَدتَ السُّنَّةَ، وَخَالَفْتَ الأُمَّـةَ⟩⟩، اهـ
📖 [الشَّريعةُ للآجُرِيّ: 323]
📚 قَالَ الإمَامُ التِّرمِذِيُّ فِي سُنَنِهِ فِي بَابِ فَضلِ الصَّدَقَة: ⟨⟨قَالَ غَيرُ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ فِي هَذَا الحَدِيثِ وَمَا يُشْبِهُ هَذَا مِنَ الرِّوَاياَتِ مِنَ الصِّفاتِ وَنُـزُولِ الـرَّبِّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُـلَّ لَيلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا، قَالُوا: قَد تَثْبُتُ الرَّوايَاتُ فِي هَذَا وَيُؤمَنُ بِهَا وَلَا يُتَوَهَّمُ وَلَا يُـقَـالُ كَـيـفَ. هَكَذَا رُوِيَ عَنْ مَـالِـكِ بنِ أَنَسٍ وَسُفْيَانَ بنِ عُيَينَةَ وَعَبدِ اللهِ بنِ المُبَارَكِ أَنَّهُم قَالُوا فِي هَذَهِ الأَحَادِيثِ: أَمِرُّوَهَا بِلَا "كَيفَ"، وَهَـكَـذَا قَـولُ أَهْـلِ العِلْمِ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ، وَأَمَّـا الجَهمِيََـةُ فأَنْكَرَتْ هَذَهِ الرَّوَايَاتِ وقَالُوا هَذَا تَشْبِيهٌ. وَقَد ذَكَرَ اللهُ تَبَاركَ وَتَعَالَى فِي غَيرِ مَوضِعِ مِنْ كِتَابِهِ:←الـــيَـــدَ وَالسَّمعَ وَالبَصَرَ فَتَأَوَّلتْ الجَهمِيَّةُ هَذَهِ الآيَاتِ وَفَسَّرُوهَا عَلَى غَيرِ مَا فَسَّرَ أَهلُ الـعِـلْـمِ، وَقَالُوا إِنَّ اللهَ لَمْ يَخْلُقْ آدَمَ بِـــيَــدِهِ، وقَـالُوا إِنَّمَا مَعنَى اليَدِ الـقُـوَّةُ ! وَقَالَ إِسْحَاقُ بنُ إبرَاهِيمَ: إنَّمَا يَكُونُ التَّشبيهُ إذَا قَالَ: يَدٌ كَيَدٍ، أو مِثْلُ يَدٍ، أو سَمْعٌ كَسَمْعٍ، أومِثْلُ سَمْعٍ، فَإذَا قَالَ:سَمْعٌ كَسَمْعٍ، أومِثْلُ سَمْعٍ،فَهَذَا التَّشْبِيهُ، وَأمَّا إذَا قَالَ كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: يَـــدٌ، وَسَـمْـعٌ، وَبَـصَـرٌ، وَلا يَقُولُ: كَيفَ؟ وَلا يَقُولُ: مِثْلَ سَمْعٍ، وَلَا كَسَمْعٍ، فَهَذَا لَا يَـكُـونُ تَشْبِيهًـا، وَهُوَ كما قال اللهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ: لَيْسَ كَـمِـثْـلِـهِ شَـيْءٌ وَهُـوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ⟩⟩
📖 [سُـنَـنُ الإمَـامِ الـتِّـرمِذِيِّ: 3/ 87]
جزاك الله خيرا وبارك فيك ..
أحسنت النشر بارك الله فيكم
أوضحت فأخطأت
الذي يرد على ابن تيمية رحمه الله ما رد على لما خلقت بيدي .
كيف تأويلها
يجمع مشاهدات فقط
كنت أشعريا والحمد لله الآن على مذهب السلف الصالح
الحمدلله الذي الذي عافانا منك وممن هم على شاكلتك لأن عقولكم متحجرة
وانا متاكد انك لم تكن اشعريا انت كاذب
ما عرفت الاشاعرة ولا دخلت مدخلهم
لان عقلك على قدر فهمك
بارك الله فيكم مولانا نعيماً منور يامولانا
الله أكبر يحيا الأزهر ، بارك الله فى الأزهر وفى علماء الأزهر ونفع الامة بهم وبعلمهم
بوركت يا شيخنا فمال هؤلاء القوم لا يفقهون حديثا
جزاك الله خيرا. درس مفيد
الله يجزيكم الخير مولانا
ما شاء الله
وبماذا يقولون في قول الله تعالي ( والسماء بنيناها بأيد ) وماذا يقولون في قول الله تعالي ( وداود ذا الأيد ) هل كان لداود أكثر من يدين علي غير البشر
كان مثل سوكونا
الأيد : أي القوة في لغة العرب ..
💚بارك الله فيك 💪🇩🇿
أحسنت!
احسنت النشر سيخنا الفاضل
و الله يا مولانا قد اجبت و وفيت، لك تحية عطرة من ارض الجزائر
جزاكم الله خيرا شيخنا وبارك فيكم
جزاك الله خير 🌹
الله يفتح عليك يا امامنا ويجعل نصر الحق على يدانك
جزاكم الله خير الجزاء مولانا ونفع بكم العالمين مع تمام اللطف والعافية 🤍🤍
ما شاء الله تبارك الرحمن ❤❤
هناك فرق بين التأويل التفصيلي والتأويل الإجمالي
والحنابلة يحرمون التأويل التفصيلي
لم يؤول ابن تيمية رحمه الله صفة اليد بل اول بسط اليدين
رد علمي لغوي شرعي رائع - بارك الله فيك
جزاك الله خيرا عنا كل الجزاء بارك الله في علمك .شكرا شيخي وأسألك دعوة يسر ان تدعوا لي بحفظ القرءان وتعلمه.رجاءا.....
جزاك الله خيرا
اللهم اجمعنافي الاقصى والفردوس
ماذا عن الحديث ان الله يحمل السماوات علي اصبع والماء والثري علي اصبع وسائر الخلق علي اصبع
ايش تظن المراد بالأصبع
هذا كلام يهودي للنبي صلى الله عليه و سلم, كمل الحديث و انظر لجواب النبي صلى الله عليه و سلم.
احسنت شيخ ابو المجد ❤
أرجو إجابة سالم الطويل . لا قرينة على معنى القدرة لآية لما خلقت بيدي. هنا ليست الأشكال في التثنية بل لانتفاء علة القياس على ما جاءت به العرب من تعابير اليدين التي تعني القدرة.. أرجو الايضاح.
ممتاز شيخنا ❤❤❤❤❤❤❤
الصراحه الأشاعرة فرقة كلامية قريبة من الهرطقة صعبة الفهم خصوصا العوام يعني لويشرح الاشعري لمسلم عادي بسيط اين الله لجلس ساعة وهو يشرح التأويل الفلسفي الصعب الله هو خارج الكون داخل في الكون ليس في الكون
ماسهل عقيدة اهل السلف
وهم يمررون الصفات كما جاءت من غير تخيل او تشبيه او تعطيل ليس كمثله شي وهو السميع العليم
لو تسال اي شخص بالعالم الإسلامي
من مصر او إندونيسيا او نيجريا او الهند وقلت له اين الله لرفع رأسه للسماء وقال هو في السماء
فعلا الله في جهة غير مخلوقة وجهة عدمية..ينزل ولا يخلوا منه العرش ...قديم النوع حادث الاحاد ...بربكم أليس هذه فلسفة وتكلف انتم واشاعرة واقعون في الغلو
لما نقول الازهر ام الدنيا فهذا كلام مؤكد بالفعل
الله أكبر يحيى الأزهر
قال تعالى {ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي}
فلو كانت اليد القدرة لما كان لآدم مزية على غيره
ناقة الله بيت الله هذه زيادة في التكريم والتشريف
@@ahmadalquraan2000
هذا لأن الناقة مخلوقة والمضاف إلى الله إذا كان مخلوقا كان إضافته لله إضافة تشريف أما يد الله التي خلق بها آدم هل هي مخلوقة؟
هل يفهم ان الله خلق ءادم بيديه..اي يد الله مست ءادم@@elkadymg
@@abdlahmaddoun2294
نثبت ما أثبته الله لنفسه ولا نزيد ولا نكيف
السلف بين التفويض والتأويل.
واما قولك لما خلقت بيدي بعضهم يفوضوها و يؤمنوا بها كما جاءت لانهم يعتبرها صفة لله وليست عضو كما يقول ادعياء السلفية خوارج العصر .
وخلق الله كل شي بقدرتة بما فيها العرش والكرسي والسموات والوح والقلم والانس والجن ويخلق ما لا تعلمون
قال تعالى
لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
و إذا قلتم بأن سيدنا آدم عليه السلام مخصوص بأنه مخلوق بيد الله عز وجل بدليل قوله تعالى لإبليس: * (ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي) * قلنا: ليس الأمر كما تتوهمون، وإنما المراد ما منعك أن تسجد لما خلقت أنا ولم يخلقه غيري وأنا ربك وربه، بدليل أن الأنعام من خيل وإبل وحمير وبقر وغيرها مخلوقة بيد الله تعالى أيضا بنص القرآن وذلك في قوله تعالى: (أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون)
"وجاء في «تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز» (4/ 514):
وقرأ جمهور الناس: «بيدي» بالتثنية. وقرأت فرقة: «بيدي» بفتح الياء، وقد جاء في كتاب الله:
مما عملت أيدينا، بالجمع.
وهذه كلها عبارة عن القدرة والقوة،"
وقول البخاري “فخلق عيسى وآدم بقوله : كن” هو تأويل من البخاري لآية لما خلقت بيدي، وحمله لهذه الآية على آية {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون} أي أن الله خلق عيسى عليه السلام بلا أب كما أن آدم عليه السلام بلا أب وأم."
كقولة تعالى في خلق ادم
﴿ فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ﴾
قوله تعالى في خلق عيسى عليه السلام: (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا)
يتمثل وجه توهُّم الإشكال في الآية في أن الله أضاف الروح التي نُفخت في آدم وعيسى إلى نفسه عز وجل"
"قالَ اللَّهُ تَعالى في الحديث القدسي : يُؤْذِينِي ابنُ آدَمَ يَسُبُّ الدَّهْرَ:، وأنا الدَّهْرُ، بيَدِي الأمْرُ، أُقَلِّبُ اللَّيْلَ والنَّهارَ.
رواه البخاري ومسلم
"أخرجه مسلم، عن المغيرة بن شعبة يرفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال: سأل موسى ربه، ما أدنى أهل الجنة منزلة؟ قال: هو رجل يجيء بعد ما أدخل أهل الجنة الجنة، فيقال له: ادخل الجنة، فيقول: أي رب، كيف وقد نزل الناس منازلهم، وأخذوا أخذاتهم؟ فيقال له: أترضى أن يكون لك مثل ملك ملك من ملوك الدنيا؟ فيقول: رضيت رب، فيقول: لك ذلك، ومثله، ومثله، ومثله، ومثله، فقال في الخامسة: رضيت رب فيقول: هذا لك وعشرة أمثاله، ولك ما اشتهت نفسك، ولذت عينك، فيقول: رضيت رب، قال: رب، فأعلاهم منزلة؟ قال: ((أولئك الذين أردت غرست كرامتهم بيدي))، وختمت عليها، فلم تر عين، ولم تسمع أذن، ولم يخطر على قلب بشر ـ قال: ومصداقه في كتاب الله عز وجل: فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين الآية."
( فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون )
اليدين لله عز وجل القدرة والإرادة فهو قادر على كل شيء وكل شيء يقع على أوجه وكيفيات كثيره فهو يقدر أن يجعله واقع ويجعله كما يشاء بإرادته . فهو القادر المريد .
هل اوحي إليك هذا التأويل
@@abouhussein5534 لا ولم يخطر لي على بال أن الأمر لهذا الحد ولكن المتفكر يجد علاقه متينه وقويه جدا بين القوة والإرادة إذ قوله للشيء كن فيكون بالقوه والقدره فكيف يكون فتدخل إرادة المولى عز وجل لتحدد الكيفيه والتفاصيل الأخرى .بارك الله فيكم
@@abouhussein5534وهل اوحي اليك ان لله جارحتين
هذا تفسير المعتزلة(اهل القدر)وقد نفا الامام ابو الحسن الاشعري هذا التأويل في كتاب الابانة!فالاشعري يثبت اليدين لله وينكر ان المراد بهما القدرة والنعمة
لا تدلس على الامام الاشعري@@South-knight
ربي يحفظكم
هل وردت اليد مثناة مضافة وأريد بها القدرة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا العزيز
بارك الله بك
ياشيخ
نرجوك نرجوك نرجوك
ان تعمل سلسلة فيديوهات عن تعليم وشرح العقيدة الاسلامية الصحيحة من الكتاب والسنة بفهم سلف الامة القرون الثلاث المزكية من الله عز وجل ورسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم
شرحاً سهلاً واضحاً يناسب عوام المسلمين ويكفيهم ويغنيهم ويناسب طلبة العلم
ياشيخ دلنا على الحق دلنا على الهدى
ياشيخ اصبحنا حيارى ما هي العقيدة الاسلامية الصحيحة الاشعرية والماتريدية ام السلفية
ياشيخ دلونا على الحق
وعلى قولهم بأخذ الظاهر بتثنية اليدين
فماذا يقولون في ايات أخرى
مثل
وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
ولقد أرسلنا نوحاً
نسأل الوهابي المجسم قال تعالى بين يدي رحمته هل للرحمة يدين ام قصد الآية المطر بين يدي الساعة كما في القرآن هل للقيام والساعة يد ام قصد قبل مجىء الساعة
بين يدي في لغة العرب تعني أمام
أما خلقت بيدي لا يراد بها إلا اليدين حقيقة .
، تحسبون أنهم على شيء؟ !!
إنما هذا طريق الجهمية والمعتزلة؛ والتأويل لا يرضاه إمامكم أبو الحسن ولا الباقلاني وإنما ابتدعه المعتزلة وأدخله إلى تحريف الصفات وتعطيلها : الجويني والغزالي والرازي المخالفون للسلف ولأئمة الأشاعرة المتقدمين
و ابو الحسن و الباقلاني و المتقدمين كانوا مفوضة لا يرتضون طريقتكم الحشوية@@mohamudsy3648
@mohamudsy3648وتاويل ابن عباس
قال أبو الحسَن الأشعَري رحمه الله: (وأجمعوا على أنه عزَّ وجلَّ يَسْمَعُ ويَرَى، وأن له تعالى يدين مبسوطتَيْن)
احسنت يا شيخنا الفاضل حين يتكلم اهل العلم يتعلم منهم اهل الجهل
شرح علمي من ذكر كلام اهل السلف وكلام اهل اللغة العربيه الفصحى
جزاك الله خير
وكلتا يديه يمين
تقدم يأهل الله حان وقت رجوع الاشاعرة والماتريدية كما كانوا من قبل ❤❤
رد علمي رصين بارك الله بكم🤍
كلتا يديه يمين سبحانه كما قال خير البشر صلى الله عليه وسلم آمنا بالله وبيديه وبسائر صفاته
غير العربي يفهمها على ظاهرها عن حسن نيه مثلا بل يداه مبسوطتان كنايه عن عظيم الكرم والجود قالوا له يدان واستغفر الله وناقل الكفر ليس بكافر
❤
اذا ذهبنا إلى ما أوله الراسخون سنجد أنهم اعطوا معاني واسعة فضفاضة كالقهر و الملك و الغلبة و شدة يوم القيامة , و لم يخصصوا معنى دقيقا يخرجهم من المحظور (كاثبات الجوارح و الجهة و الحوادث و التغير في حقه تعالى) و سنجد أنها معاني ثابتة ثابتة , و المؤول و المحرم للتأويل (أي المثبت) و المفوض باطلاق (بلا كيف و لا معنى), لا يستطيعون نفيها عن الله تعالى كلهم سواءا بسواء, أما ما ذهب اليه خصومهم في الاثبات المحض (كالاعضاء الجوارح و التغير و الجهة...) فلا اتفاق عليه و يمكن نفيه من الوحي نفسه, فقط بقليل من التدبر و بقاعدة المتشابه يرد للمحكم, و بقاعدة قيومية الوحي لا عوج فيه و لا تناقض حين الجمع بين الآي. و التأويل لم يظهر للتشهي و الترف الفكري, بل كما قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه (تحدث للناس أقضية بقدر ما أحدثوا من الفجور) لو ظل الزمن زمن تسليم و زمن عرب أقحاح و زمن درة عمر, ما احتجنا له, و لكن لدخول العجمة و توسع الدولة الاسلامية, و افتراءات الملاحدة و الفلاسفة و اهل الكتاب بضرب الوحي ببعضه ليوحوا أن به تناقض في أعين البسطاء من المسلمين , صار لزاما الذب عن الدين بدرة العلم و سلطانه لا بدرة عمر رضي الله عنه.
شكرا .لقد أثلجت صدورنا بمداخلتك وشرحك أحسبه صادر من خير القرون كما تفضلت وأسألك أن تدعوا لي بدعوة سر لحفظ القرءان وتعلمه . رجاء.
بارك الله فيك اخي في حسن ظنك بأخيك, أخي هذا الكلام ادركته من كثرة السماع لدروس العلماء, و نفس المعنى سمعته من الشيخ محمد عبد الواحد الحنبلي حين سئل عن العقيدة لدى الحنابلة, فقال انه صحيح منع الحنابلة للتأويل, و لكن المعنى العام الذي ذهب اليه مؤولو الأشاعرة لا ينفونه لأنها معان واردة و ثابتة و هي معان بالنهايات و ليست بالبدايات , مثلا تأويل الضحك بالرضى, هذا معنى وارد و ثابت في حقه تعالى لا نستطيع نفيه عن الله تعالى, فلمنع الخيال من توهم ما يتوهمه العقل في حق الضحك و لمنع قياس ضحك البشر بضحك الرحمان, فنشرحه بنهايته و مآلاته اي بالرضا, و ليس ببداياته في حق البشر مثل انفعال القلب و تبسم الفم و اصدار صوت الضحك...و الدكتور يسري جبر توسع ايضا في دروسه في العقيدة في شرح سبب لجوء العلماء للتاويل و ان الأصل التسليم و الامرار كما فعل الصحابة, و من سأل في المتشابه عزر كما فعل سيدنا عمر مع صبيغ.
و أسأل الله ان يرزقني و اياك القرآن و العمل به و القيام بحقه. اللهم أمين.
لماذا حذف ردي ؟!!! أكرره ، صاحب الفيديو يذكر آية (ما منعك ان تسجد لما خلقت بيدي) صريحة الدلالة ، ثم يفسر آية اخرى ظنية الدلالة ومشتبهه ليرد على الاولى وهي (بل يداه مبسوطتان) وهي النعمة فعلا، وهذا لا يعني نفي صراحة الدلالة باليدين في الآية الاولى !!!! سبحان الله ترد بمشتبه المعنى على صريح المعنى !!!!!
بوركتم
على كل حال جزاك الله خير
في الدفاع والجب عن اعتقاد أهل الهدى والحق
وهم على التحقيق ساداتي الماتريدية والسادة الأشعرية رضوان الله تعالى عليهم كلاهم من السادة الصوفية رضوان الله تعالى عليهم
والله استغرب لما يقول يدان لماذا لا نقول قدرتان. القدرة تبقى واحدة مهما تعددت الوسائل نقول له قدرة خارقة تكمن في امكانياته البدنية والعقلية هل المطلوب هنا يجب ان نقول له قدرات نجمع لان الوسائل جمع وسيله الجواب بالطبع لا.
قال أبو بكر الإسماعيلي رحمه الله: (وخلق آدم عليه السلام بيده، ويداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء، بلا اعتقاد كيف يداه، إذ لم ينطق كتاب الله تعالى فيه بكيف)
ما معنى قوله تعالى ( ما منعك ان تسجد لما خلقت بيدي) ؟؟؟
الحمد لله
مغالطة:
لفظ اليدان إذا كان مجردا فهو يدل على القدرة كما في الحديث (لا يدان لأحد)
أما لو أتت مضافة إلى ضمير فهي تعني اليد ولا شيء غير اليد مثل قوله تعالى (لما خلقت بيدي)
هم يتكلمون عن اضافة اليدين لحرف الباء فهنا لا ترد بمعن القدرة ولن تجد في كلام العرب ان اليد المثناة المجرورة بالباء تفيد القدرة...وهل تظن انهم غير مطلعين على ذلك الحديث .....اما اليد فترد بمعنى القدرة لكن ليست مقترنة بالباء
😂😂😂😂وهل الباء مخالف لمعني القدرة ؟حتي يكون نافيا معني القدرة
@@user-pm1qw5ki5i اعطنا في لغة العرب مثالا عن يد مثناة مقرونة بباء تعني القدرة.
لا.تحاول الترقيع!!! ههههههه
@@tayebchelali1295التحدي قائم هات مثالا عند العرب تثني اليد و تقرنه بالباء وتفيد القدرة
قد استعجمت الألسنة فارتكست العقول...( وداوود ذا الأيدي....) فهل لدوود أيد ولله يد أو يان؟ ... اتقوا الله في لغتكم في عقولكم في ربكم.
ابديت موافقتك واستعدادك للمناقشة ثم لم أر لك تعليقا مع أني قد كتبت لك عدة تعليقات فما السبب؟
كلام جميل ولكن لامانع من إثبات صفة اليد لله عز وجل كما أثبتها الله لنفسه وإثبات مقتضاها وهي القدرة وكما أن الله أثبت لنفسه العين ( ولتصنع على عيني ) ومقتضاها الرؤية ( إنني معكما أسمع وأرى ) وكذلك الرعاية والإحاطة والله أعلم
كلامكم فيه من التدليس والتلبيس ما فيه؛ فشتان شتان، علميًا وبلاغيًا، بين عبارة "فلان ليس له يدان" التي تعني، وتشير إلى، القوة وعبارة "يداه مبسوطتان" التي أضافت صفة البسط إلى اليدين!! فإن الآخرة حين تدل على السخاء والعطاء فإنها إنما تدل بعد أن تثبت يدين (حقيقيتين أي بلا مجاز) لله تعالى! وليس أن معناها السخاء والعطاء من باب التأويل المطلق بلا إثبات يدين حقيقيتين لله .. وعليه فكل الأمثلة المكررة (هي هي والتي تعرف بالتعبيرات الاصطلاحية في "علم اللغة/اللسانيات") التي أوردتها ليست هي ذات طريقة التعبير في الآية!! ويعرف ذلك المتخصصون!! .. وذلك ذات كلام الشيخ الشعراوي رحمه الله (صوتًا وصورة بأحد المقاطع للاستشهاد بأزهري مثلكم!) حين يثبت الصفة الحقيقية بلا مجاز أولا ثم يجيز أن تدل اليد على القوة أو اليدين على السخاء أو الضحك على الرحمة (إلخ) من باب المجاز بعد ذلك ثانيا!! وهذا هو مذهب أهل السنة والجماعة الحقيقي (والذي توفى عليه ورجع إليه الأشعري ذاته رحمه الله في آخر حياته في كتبه مثل الإبانة، ومقالات الإسلامين، ورسالته) وليس تفويض الأشاعرة اللاحقين الذين يخادعون بإثبات الألفاظ فقط (في القراءة والكتابة) ولكن يؤولون المعنى على وجه المجاز مطلقا بلا إثبات كيفيه يعلمها الله ذاته بلا دخل منا (كما ذكر ذلك الإمام مالك رحمه الله فقال: الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعه) وعليه فالكيف موجود لكن يعلمه الله لا البشر! .. فكن كمالك رحمه الله وكن كأحمد إمام أهل السنة وكن كالأشعري حين رجع وأناب وهذا معتقد شيخ الإسلام ابن تيمية المفتئت عليه دوما وجزاكم ربي خيرا والسلام..
❤
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
وعلى تفنن واصفيه بوصفه *** يفنى الزمان وفيه ما لم يوصف
رضي الله عن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين رحم الله سادتنا الفضلاء علماء المذاهب الأربعة وحماة العقيدة من أهل السنة والجماعة السادة الأشاعرة والماتريدية وفضلاء الحنابلة وأهل الحديث
سبحان الله هؤلاء السلفية لا يملكون عقولاً فضلوا وأضلوا.
قال الشيخ ابن عثيمين في تعليقه على لمعة الاعتقاد: الواجب في نصوص الكتاب والسنة إبقاء دلالتها على ظاهرها من غير تغيير، لأن الله أنزل القرآن بلسان عربي مبين... ولأن تغييرها عن ظاهرها قول على الله بلا علم وهو حرام.. مثال ذلك قوله تعالى: بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ {المائدة: 64} فإن ظاهر الآية أن لله يدين حقيقتين فيجب إثبات ذلك له، فإذا قال قائل: المراد بهما القوة، قلنا له: هذا صرف للكلام عن ظاهره فلا يجوز القول به، لأنه قول على الله بلا علم. اهـ.
ومن أفضل ما يمكن الرجوع إليه لبيان القاعدة المحكمة في مثل هذه الآية: الرسالة المدنية لشيخ الإسلام ابن تيمية، ومما قال فيها: إذا وصف الله نفسه بصفة أو وصفه بها رسوله أو وصفه بها المؤمنون ـ الذين اتفق المسلمون على هدايتهم ودرايتهم ـ فصَرْفها عن ظاهرها اللائق بجلال الله سبحانه وحقيقتها المفهومة منها، إلى باطن يخالف الظاهر ومجاز ينافي الحقيقة، لا بد فيه من أربعة أشياء:
أحدها: أن ذلك اللفظ مستعمل بالمعنى المجازي، لأن الكتاب والسنة وكلام السلف جاء باللسان العربي ولا يجوز أن يراد بشيء منه خلاف لسان العرب أو خلاف الألسنة كلها، فلا بد أن يكون ذلك المعنى المجازي ما يراد به اللفظ، وإلا فيمكن كل مبطل أن يفسر أي لفظ بأي معنى سنح له، وإن لم يكن له أصل في اللغة.
الثاني: أن يكون معه دليل يوجب صرف اللفظ عن حقيقته إلى مجازه، وإلا فإذا كان يستعمل في معنى بطريق الحقيقة وفي معنى بطريق المجاز لم يجز حمله على المجازي بغير دليل يوجب الصرف بإجماع العقلاء، ثم إن ادعى وجوب صرفه عن الحقيقة فلا بد له من دليل قاطع عقلي أو سمعي يوجب الصرف، وإن ادعى ظهور صرفه عن الحقيقة فلا بد من دليل مرجح للحمل على المجاز.
الثالث: أنه لا بد من أن يسلم ذلك الدليل ـ الصارف ـ عن معارض، وإلا فإذا قام دليل قرآني أو إيماني يبين أن الحقيقة مرادة امتنع تركها، ثم إن كان هذا الدليل نصا قاطعا لم يلتفت إلى نقيضه وإن كان ظاهرا فلا بد من الترجيح.
الرابع: أن الرسول صلى الله عليه وسلم إذا تكلم بكلام وأراد به خلاف ظاهره وضد حقيقته فلا بد أن يبين للأمة أنه لم يرد حقيقته وأنه أراد مجازه سواء عينه أو لم يعينه لا سيما في الخطاب العلمي الذي أريد منهم فيه الاعتقاد والعلم دون عمل الجوارح، فإنه سبحانه وتعالى جعل القرآن نورا وهدى وبيانا للناس وشفاء لما في الصدور وأرسل الرسل ليبين للناس ما نزل إليهم وليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه ولئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل... ونحن نتكلم على صفة من الصفات ونجعل الكلام فيها أنموذجا يحتذى عليه، ونعبر بصفة: اليد ـ وقد قال تعالى: وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء، وقال تعالى لإبليس: ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي... فالمفهوم من هذا الكلام: أن لله تعالى يدين مختصتين به ذاتيتين له كما يليق بجلاله... وأن يداه مبسوطتان، ومعنى بسطهما بذل الجود وسعة العطاء، لأن الإعطاء والجود في الغالب يكون ببسط اليد ومدها، وتركه يكون ضما لليد إلى العنق صار من الحقائق العرفية، إذا قيل: هو مبسوط اليد، فهم منه يد حقيقة، وكان ظاهره الجود والبخل، كما قال تعالى: ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط.. فالقائل إن زعم أنه ليس له يد من جنس أيدي المخلوقين: وأن يده ليست جارحة فهذا حق، وإن زعم أنه ليس له يد زائدة على الصفات السبع، فهو مبطل فيحتاج إلى تلك المقامات الأربعة.. فننظر فيما قدمنا:
المقام الأول: أن لفظ: اليدين ـ بصيغة التثنية لم يستعمل في النعمة ولا في القدرة، لأن من لغة القوم استعمال الواحد في الجمع كقوله: إن الإنسان لفي خسر ـ ولفظ الجمع في الواحد كقوله: الذين قال لهم الناس إن الناس ـ ولفظ الجمع في الاثنين كقوله: صغت قلوبكما ـ أما استعمال لفظ الواحد في الاثنين أو الاثنين في الواحد فلا أصل له، لأن هذه الألفاظ عدد وهي نصوص في معناها لا يتجوز بها، ولا يجوز أن يقال: عندي رجل، ويعني رجلين، ولا عندي رجلان، ويعني به الجنس، لأن اسم الواحد يدل على الجنس والجنس فيه شياع، وكذلك اسم الجمع فيه معنى الجنس والجنس يحصل بحصول الواحد، فقوله: لما خلقت بيدي ـ لا يجوز أن يراد به القدرة، لأن القدرة صفة واحدة، ولا يجوز أن يعبر بالاثنين عن الواحد، ولا يجوز أن يراد به النعمة، لأن نعم الله لا تحصى، فلا يجوز أن يعبر عن النعم التي لا تحصى بصيغة التثنية... ولست تجد في كلام العرب ولا العجم ـ إن شاء الله تعالى ـ أن فصيحا يقول: فعلت هذا بيدي، أو فلان فعل هذا بيديه، إلا ويكون فعله بيديه حقيقة، ولا يجوز أن يكون لا يد له أو أن يكون له يد والفعل وقع بغيرها، وبهذا الفرق المحقق تتبين مواضع المجاز ومواضع الحقيقة، ويتبين أن الآيات لا تقبل المجاز البتة من جهة نفس اللغة. اهـ.
أحسنت لاحظ تطابق مثال شيخ الإسلام رحمه الله في قوله : ( فعلت هذا بيدي، أو فلان فعل هذا بيديه .. ) ، مع ما ورد في الآية ( لما خلقت بيدي ) ، بينما تجد أن ما يورده المعترضون على شيخ الإسلام رحمه الله غير متطابق مع ما ورد في الآية فهم يوردون لفظ التثنية غير مضاف كما ورد في الحديث : ( لا يدانِ لأحدٍ ) ..
هدانا الله وإياهم إلى الحق ..
الوهابيةقوم وفئة هذه بعض صفاتهم كما تذكرها الاحاديث الشريفة ( بما معناها ) : المهم اجمع كل الصفات لا تأخذ صفة واحدة فقط فتتوه
١ هم قرن الشيطان بنجدنا في آخر الزمان
٢ يكونوا جهة شرق المدينة المنورة ( هي نجد جزيرة العرب )
وليس العراق التي كانت للفرس وقت ذكر الحديث الشريف
ولم يأتي منها عرب الى النبي وقتها فيقول ( ونجدنا ) كما يزعم الوهابية كذباً وتدليساً وتحريفاً ، وهي من العلامات الغيبية التي لاتدرك يقيناً الا بعد ظهور حقيقتها فلا يحتج بإجتهاد احد السابقين قبل ظهور الوهابي النجدي لانها ليست مسألة علمية شرعية بل علامات غيبية تدرك حقيقتها وقت ظهورها فأفهم ولا تخدع .
٣ شرار الخلق ويتكلمون بكلام خير البرية يحسنوا القول ويسيؤا الفعل ( قال الله و قال الرسول ) وهم ليسوا منه في شئ
٤ يخرجون من الدين خروج السهم من الرمية ولايعودون فيه أبداً
٥ يقرئون القرآن لا يتجاوز تراقيهم
٦ يستصغرون عبادات الناس مع عباداتهم
أهل غرور وغلظة وكبر
٧ يحاربون اهل الاسلام ( يكفرونهم ) ويدعون أهل الكفر ( يسالمونهم ) وشاهد الان بأفغانستان كيف هم مع طالبان و قبلهم الامريكان ( سالموا الكفار وحاربوا المسلمين )
٨ سيماهم التحليق
يأمرون بحلق الرأس بالكامل بداية الالتحاق بهم وهذا لم يفعله غيرهم بكل التاريخ ( راجع تاريخ ابن غنام ) تبعهم ( ومعلوم هذه كانت بزمن رئيسهم و تركوها الان لكي لا يفتضحوا )
٩ الايات القرآنية التي نزلت خاصة للكفار ينسبوها للمسلمين بجهل وضلال ( من علامات الخوارج )
فيضلوا الناس ويظلموا اهل الاسلام
١٠ سيقاتلهم الرسول الاكرم عليه الصلاة والسلام قتال عاد وثمود لاستئصالهم اذا أدركهم ( وهذا أمر نبوي شريف بقتالهم ) ومن يقاتلهم يكون أولى بالله ورسوله
١١ لولم تشرق الشمس من جهتهم لما وجه النبي الكريم عليه الصلاة والسلام وجهه الشريف ناحيتهم
١٢ يكون آخرهم مع الأعور الدجال
و لأنهم مجسمون لصفات الألوهية
١٣ أحاديث شريفة تنسب اليهم الشر والسوء الكثير
ولا يوجد حديث شريف واحد يذكرهم بخير
رغم ادعائهم انهم مجددون الدين ( كذباً وزوراً )
١٤ شاذون عن كل الأمة المحمدية
ومن شذ في النار
١٥ هم كلاب أهل النار
١٦ اسمائهم الكنى ونسبتهم القرى ( ابوبكر البغدادي ، ابومصعب الزرقاوي … كلهم هكذا كما اخبر الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام عنهم قبل ١٤٠٠ عام )
١٧ يخرجوا من ضئضئ ذو الخويصرة التميمي
وهو من نجد العرب ( كالوهابية ) وليس من العراق ، وهذا هو تسلسلهم وسندهم الوحيد المثبت بالوحي الشريف وخابوا وخسروا وخسئوا بالدارين
👆🏼كلها بأحاديث شريفة ومشهورة عند أهل الحديث الشريف ( من ١٤٠٠ عام ) توصفهم كأنك توصف الوهابية الأصلية بزمننا الان ( الدواعش وأخواتهم )
قرن الشطان بنجدنااا
المحلقون
شرارالخلق
( لئن ادركتهم لأقتلنهم قتل عاد )
وصدق الصادق المصدوق عليه افضل الصلاة وأتم السلام وعلى آله
@@zorozazaاسكت يا اهمن سقك حلع يصو.
سلمت يمناك ، وسقى الله ابن عثيمين من سلسبيل الجنة.
فما قولك في ليس كمثله شيء وهو السميع العليم
الله
قال الإمام الشافعي رحمه الله: (لله تبارك وتعالى أسماء وصفات جاء بها كتابه، وأخبر بها نبيه صلى الله عليه وسلم أمَّته...، وأن له يدين بقوله: ﴿بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ﴾، وأن له يمينًا بقوله: ﴿وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ﴾)