البابا شنوده قال الكهنوت ممكن يكون اختيار رب المجد او اختيار الكهنه والاساقفه مافيش مشكله ولكن الله يترك الكاهن له اختياره ان يسير فى ضوء الانجيل ام يسير بمزاجه كما شفنا فى هارون ويهوذا وغيرهم كان اختيار رب المجد ولكنهم هلكوا الشبع الوحيد هو رب المجد وليس يوحنا المعمدان
الموضوع مهم جدا ولكن توجد بعض الاسئله والاستفسارات اساقفه سفر الرؤيا بعد ممارسه طقوس ليل نهار وسجود من الشعب ومناداتهم باسماء الله سيدى سيدى ابونا ابونا معلمنا معلمنا رغم ان السيد المسيح فى متى ٢٣الايه ١٠و١١و١٢يامرنا السيد المسيح بكلمه لا لا لا الى اين وصلوا حتى ان رب المجد قال لواحد منهم انت عريان وشقى وفقير وباءس وشقى ......كيف؟اذن الاستنتاج الطقوس والكهنوت لم توصله الى الايمان الحقيقي ومن الممكن ان يهلك الاسقف او الكاهن عايش فى البيت ولايعرف ابوه بل مقنع نفسه والشعب انه بالكهنوت اصبح رسول ومعلم ومدير وواعظ وقائد للعميان ومرشد بل هو يمثل الله علي الارض هل امشى وراءه واترك رب المجد الذى قال انا الراعى الصالح الوحيد وقالها صراحا انا هو الطريق الوحيد والحياه ولم يقل الكهنه والرهبان ورؤساء الكهنه والاساقفه هم الطريق والحق والحياه وقال المسحه تعلمكم كل شئ ولاتحتاجون الى معلم اوراهب مسحه الروح القدس التى من عمل الله فقط وليست مسحه الزيت اساقفه سفر الرؤيا اخذوا امسحه زيت وليست مسحه الروح القدس طيب ذكريا رئيس الكهنه لماذا بعد ممارسه طقوس ٥٠٠سنه اخرسه ملاك الرب علشان يبطل ترديد طقوس وجلس فى حجرته صامتا يصلى في صمت وهنا امتلاء بالروح وخرج باعظم نبوه اخنوخ من غير طقوس وكتاب مقدس وصل الى الكمال والقداسه طيب انت شخصيا الى اين وصلت العظه جميله مكرره والبركه فى عم جوجل ولكن هدفك الاساسى هو الدفاع عن العقيده والكهنوت والكهنه ورؤساء الكهنه احتملنى كغبى وانا كذلك وافتخر لماذا رب المجد يسوع المسيح لم يكن له اى علاقه ب الرهبان والكهنه ورؤساء الكهنه ولم يختار واحدا منهم تلميذا له ولم يشكر فى الكهنة أو الرهبان والشعب وقال البغل يعرف قانيه والحمار اكون حمار للسيدالمسيح ولا اكون حمار كهنة واساقفه لان حمار السيد المسيح دخل به السيد المسيح الى اورشليم اما حميرالكهنه ذهبوا إلى جهنم الموضوع طويل جدا جدا وانا تعبت ليس بالختا اى الطقوس ولا بالغرله اى بعدم ممارسه طقوس ولكن بالخليقه الجديده هل انت اصبحت خليقه جديده بالطقوس لتدين اللذين هم فى الغرله وما هى الخليقه الجديده ومكتوب ايضا لادينونه الان على الذين هم فى المسيح يسوع اى اعضاء فى جسد المسيح لحم من لحمه وعظم من عظامه ولم يقل رب المجد ليس دينونه الان على الذين يمارسون طقوس او الذين اخذوا كهنوت ويقدمون الذبيحه فلنمتحن انفسنا هل نحن مسيحيين حقيقيين او اولاد افاعى وان لسدوم وعموره حاله اكثر احتمالا مما لنا الآن الاسراءلين كانوا دكاتره طقوس ولحن معظمهم رفضوا لماذا؟ دوماديوس واخوه هل كانوا اردثوكسى وصلوا إلى القداسه والكمال واصبحا خليقه جديده بدون اى طقوس وسجود للكهنه والاساقفه او كهنوت وانتم تفتخرون بهم لماذا رغم اننا لانعمل مثلهم ولم يكونوا اردثوكس كفايه كده لانى تعبت والنعمه معكم جميعا اخوكم الغبى والفقير والباءس والشقى والعريان
اين النص الذي يقول ان المسيح حاسب أساقفة سفر الرؤيا علي الطقوس لو سمحت والا فأنت كاذب ولا تدين أحد لأنك لست الله وكونك تريد أن تأخذ مكانه فهذا معناه ان إبليس امتلك فكرك وقلبك وارادتك بالكلية فاحذر مما تقول ....
ولكن اللص اليمين صلب مع المسيح هل نحن صلبنا مع المسيح؟ كهنه وشعب!!!! اللص اليمين امن وشاهد رب المجد فى لحظات الضعف الانسانى ولكن نحن راينا مجده ولم نصلب معه ولذلك دينونتنا ستكون اصعب!!!! كهنه وشعب وهل نحن بنعمل ب الوصايا؟؟؟؟؟ اين القداسه؟كونوا قديسين؟ كونوا كاملين؟ماهو الكمال؟ هل هو اخذ كهنوت وممارسه طقوس واداره ووعظ وتفسير وارشاد؟ اسقف كنيسه لاودكيه واسقف كنيسه افسس عاشوا العقيده والكهنوت والطقوس وقياده الكهنه واستقبلوا سجود العبيد ووعظوا وارشدوا وفسروا الكلمه ولكن كان حكم كلمه الله مخيف اذهب اقرا؟ اساقفه سفر الرؤيا كانوا بيمارسوا طقوس وسهرات للصبح وصيام اكل ب الزيت ولكن؟؟؟؟؟؟ طلع كاهن راهب هنا وقال طالما انتم تحضرون الكنيسه الاردثوكسيه اذن انتم قديسين هل هذا كلام كتابى؟؟؟؟؟؟ طيب حضرتك الى اين وصلت من القداسه والكمال والامتلاء ب الروح؟؟؟؟؟؟ كيف اخلص؟؟؟
يوحنا المعمدان لم يعمد هل فكرتوا لماذا؟؟؟ المعموديه طريق موت المعموديه ب الماء دين نظرى عربون للدخول الى المعمودبه العمليه وهى الموت اين من اجلك نمات كل النهار ومعموديه الروح يقوم بها روح الله وليس الكاهن ولا تعطى لطفل مش فاهم حاجه اخذنا العربون فى المعموديه وهذا العربون يسحب فى اى وقت لو لم نعيش حياه المسيح اين اب اعتراف السيد المسيح ويوحنا المعمدان وبولس؟؟؟؟؟؟؟ المسيحيه روح وحياه وليست طقوس وكهنوت وعقيده ودسقوليه وهللويا ووعظ دين مطلوبه ولكنها ليست اساس ولاطربق والرب لم يلغى بل اكمل لو كان ب الكهنوت الاوى (كهنوت الطقوس )كمال ماكنش فيه داعى لكهنوت ملكى صادق(كهنوت رب المجد فقط كهنوت روح٣الله بدون طفوس وكهنه)
الوعظه اصلا ل التخبيط فى البروتستانت لاثبات ان العقيده الاردثوكسيه هى الصح وكل البشر غلط تعالوا نسمع كلمه الله اى حكم الرب يسوع المسيح اولا ارسل الرب تلاميذه(وليس الكهنه ) للتبشير رجعوا قالوا لرب المجد وجدنا اناس يبشرون ب اسمك(مش واخدين شكلنا ولا طريقتنا ) فمنعناهم(الذات والنرجسيه والانا ) اذهب يا اردثوكسى اقرا رد رب المجد ثانيا موقف السامريه اذهب اقرا ارجوك رد رب المجد لا الساجدين فى اورشليم(اى فى الهيكل والطقوس والمبانى والكهنه ) ولا فى الجبل(اى بدون هيكل وكهنه وطقوس ) بل................ ثالثا فى سفر الرؤيا يوحنا شاهد من جميع الشعوب والقباءل والالسنه امام العرش(ولم يشاهد كهنه واساقفه واردثوكس ورهبان ) فقال له احد الشيوخ هؤلاء هم الذين اتوا من الضيق العظيمه (ولم يقل له هؤلاء الذين مارسوا العقيده الاردثوكسيه واخذوا كهنوت وصاموا ب الاكل ب الزيت ) بدون الضيقه العظيمه لاندخل ملكوت الله وهذا واضح فى مثل الغنى ولعازر وابونا ابراهيم قال سبب وجود لعازر فى حضنه وهو انه استوفى البلايا ولم يقل له اصله مارس العقيده الاردثوكسيه واخذ كهنوت من هو اب اعتراف لعازر؟ اين كان يتناول فى اى كنيسه اردثوكسيه؟ما اسم اب اعترافه؟ وكيف صام ب الزيت؟ ولم يصلى عليه اى كاهن او قسيس اخوتى الطريق الى السماء يشرحه الكتاب فلنفتش الكتاب ومكتوب المسحه تعلمكم كل شئ ولاتحتاجون الى معلم كهنه واساقفه وبابا وقساوسه ووعاظ وقساوسه فهل تختار المسحه(روح الله )تعلمك ام تختار انسان مثلك يعلمك يوحنا المعمدان قال لتلاميذه اذهبوا وراء حمل الله وليس وراءى انا مش ها انفعكم هو المعلم الوحيد والسيد الوحيد والاب الوحيد مكتوب تعالوا الى من هو معلم اخنوخ ودوماديوس واخوه والقديس كاراس وانا سيمون ودانيال وارميا واليشع والفتيه الثلاث الذبن وصلوا الى الكمال والقداسه والامتلاء ب الروح هل هم اردثوكس ام بروتستانت ام كاثوليك؟ المسحه قادتهم وربنا يبارك الجميع بس بلاش نخبط فى بعض هذه ليست محبه بل كره من تحت ل تحت العقيده السليمه لاتقبح فى غيرها
ياعمي الكتاب يقول على يهوذا ابن الهلاك وانته تريد تجلسه مع القديسين..دخيلكم كافي بدع.. يقول في يوحنا 17.. ١٢حِينَ كُنْتُ مَعَهُمْ فِي الْعَالَمِ كُنْتُ أَحْفَظُهُمْ فِي اسْمِكَ. الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي حَفِظْتُهُمْ، وَلَمْ يَهْلِكْ مِنْهُمْ أَحَدٌ إِلاَّ ابْنُ الْهَلاَكِ لِيَتِمَّ الْكِتَابُ. وانت جنابك تكذب كلام السيد المسيح نظف كنيستك اولا من الصور والايقونات الي وراك والتي صنعت بايادي وثنيين واغلبهم من يعبدون بوذا في الصين والهة اخرى ولكي مايبيعوها لك لتضعها في كنيستك، والتماثيل الى هيه ضد الوصايا العشرة وبعدين اقعد واتكلم لكي نسمعك وانت تكون سامع وعامل في الكلمة ولا مخادع نفسك . حقا يقول الكتاب عنكم ..معلمين اخر الزمان. اذكرك بالوصية الثانية لقوة شدتها اتت بالمرتبة الثانية من الوصايا العشرة الوصية الثانية.. لا تصنع لك تمثالاً منحوتاً ولا صورة ما مما في السماء من فوق وما في الأرض من تحت وما في الماء من تحت الأرض. لا تسجد لهن ولا تعبدهن. لأني أنا الرب إلهك إله غيور أفتقد ذنوب الآباء في الجيل الثالث والرابع من مبغضي, واصنع إحسانا إلى ألوف من محبي وحافظي وصاياي . اتحدى اي واحد في كنيستك واولهم انت اذا ماتسجد لهم..حتى الاسلام صاروا يعيروننا بالاصنام..وهم على حق فقط من هذه الناحية وانتم السبب ولاتوجد ابدا لا في تعاليم الرسل ولا الكتاب المقدس..لم نرى اي من الرسل عمل صورة للسيد المسيح وسجدوا لها. وحتى جسد موسى الرب اخفاه لكي لاتتوجه عيون الشعب الاسرائيلي على موسى ..لان الله يقول لك انا الله غييييييييييور.افهموا بقى. 2تيموثاوس 4 ٣لأَنَّهُ سَيَكُونُ وَقْتٌ لاَ يَحْتَمِلُونَ فِيهِ التَّعْلِيمَ الصَّحِيحَ، بَلْ حَسَبَ شَهَوَاتِهِمُ الْخَاصَّةِ يَجْمَعُونَ لَهُمْ مُعَلِّمِينَ مُسْتَحِكَّةً مَسَامِعُهُمْ، ٤فَيَصْرِفُونَ مَسَامِعَهُمْ عَنِ الْحَقِّ، وَيَنْحَرِفُونَ إِلَى الْخُرَافَاتِ. 1تيموثاوس 4 ١وَلكِنَّ الرُّوحَ يَقُولُ صَرِيحًا: إِنَّهُ فِي الأَزْمِنَةِ الأَخِيرَةِ يَرْتَدُّ قَوْمٌ عَنِ الإِيمَانِ، تَابِعِينَ أَرْوَاحًا مُضِلَّةً وَتَعَالِيمَ شَيَاطِينَ، اشعياء 30 ١«وَيْلٌ لِلْبَنِينَ الْمُتَمَرِّدِينَ، يَقُولُ الرَّبُّ، حَتَّى أَنَّهُمْ يُجْرُونَ رَأْيًا وَلَيْسَ مِنِّي، وَيَسْكُبُونَ سَكِيبًا وَلَيْسَ بِرُوحِي، لِيَزِيدُوا خَطِيئَةً عَلَى خَطِيئَةٍ. ٩لأَنَّهُ شَعْبٌ مُتَمَرِّدٌ، أَوْلاَدٌ كَذَبَةٌ، أَوْلاَدٌ لَمْ يَشَاءُوا أَنْ يَسْمَعُوا شَرِيعَةَ الرَّبِّ. اعمال الرسل 20 ٢٩لأَنِّي أَعْلَمُ هذَا: أَنَّهُ بَعْدَ ذِهَابِي سَيَدْخُلُ بَيْنَكُمْ ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ لاَ تُشْفِقُ عَلَى الرَّعِيَّةِ على كلامك اللص على الصليب كان خلاصه بدعه..وبطرس لما نكر راحت عليه..والتلاميذ بعد الخمسين ايضا تشاجروا ووجدت خصومات بينهم فحسب تفسيرك راحت عليهم الابدية ايضا..اذا انت تبقى تعلم هكذا فحسب حكم الكتاب المقدس انته هم تروح عليك لانك معلم وتعلم اجيال بالضلال من اجل اسمك وشهرتك..طيب ركز على الخلاص لجلب النفوس للرب ولا تركز على شهرتك .وبعدين اين توجد في الكتاب المقدس اللص على اليمين.الكتاب يذكر اللصين اليمين والشمال ولكن لم يذكر اي واحد منهم تكلم ووعده يسوع ان يكون معه في الفردوس..هل حظرتك كنت موجود ساعة الصلب لتستشهد بذلك ام هذه هرطقة اضافية كمنكهات لموضوعك. السيد المسيح طلب منك الايمان فقط والكرازة باسمه في ارجاء العالم.اما الاعمال هيه ثمرة الايمان وحلول روح القدس ..اي الاعمال لست انت تصنعها ولكن محبة الله وسلامه الذي زرع فيك وقت قبولك له هو الذي يعمل من خلالك..لانك انت ببساطة عجينة فاسدة وهنا دور الروح القدس الذي يعمل فيك ويغيرك وبهذا سوف تخرج منك اعمال صالحة ترضي الله عنك..يعني عطية المعزي هي التي تعمل ولست انت..ياحضرة المعلم..باختصار..الروح القدس مصدر القوة للحياة المقدسة. تعليق بسيط على رومية 8 هو.. المقصود بالخلاص هنا الخلاص النهائي الكامل الذي يتضمن فداء الأجساد، والخلاص من كل ما هو موجود في هذا العالم.هذا باختصار شديد وايضا نخلص في الضيقات بقوة الرجاء . والحدث الي يقتل بحد ذاته انه قاعد والناس تسجد اله وتبوس ايده وهو راضي ..وماشفنا واحد او سمعنا عنه ان الكتاب يقول على احد التلاميذ انه تقبل موضوع السجود..يارب ارحم.
بس يابروتستانتي مش حضرتك هاتيجي تعلم كنيسة المسيح الإيمان كل فهمك للكتاب المقدس خطأ......البروتستانتية بدعة ولن تخلص أحد........ايمانكم باطل وكرازتكم باطلة بل هي دينونة عليكم لانكم تطوفون البر والبحر لتكتسبوا دخيلا واحدة ومتي حدث تجعلوه أبونا لجهنم أكثر منك جميعا ...وسيدنا الأسقف ده ولايقال له عمي ده مش بيلعب معاك في الملعب البروتستانتي اللي بتروح ترقص فيه بيوطوا يبوسوا ايده لانه بيشيل المسيح ودي حاجة لا يمكنك أن تستوعبها لأنك جسداني ولا تعرف شئ عن عالم الروح .....لا خلاص خارج الكنيسة ولا كنيسة إلا الإيمان مستقيم وكهنوت واسرار ولا توجد كنائس ولا طوائف لأن المسيح له كنيسة واحدة وحيدة مقدسة جامعة رسولية كنيسة الله الأرثوذكسية ......
1) في الرد على موضوع الأيقونات ينبغي أن نضع أمامنا الآتي: أ) الحكمة في الآية التي يستخدمونها. لماذا قيلت وما هدفها؟ وذلك لأن (الحرف يقتل) كما قال الرسول (2كو6:3). ب) ما هي الآيات الأخرى التي أن وضعناها إلى جوار هذه الآية يتكامل المعنى وندرك في وصية الله الروح وليس الحرف. وقد شرحنا كثيرًا من قبل خطورة استخدام الآية الواحدة. 2) ماذا كان هدف الرب من منع الصور والتماثيل؟ الهدف واضح وهو قول الرب (لا تسجد لهن ولا تعبدهن). فإن كان الغرض بعيدا تماما عن العبادة، لا تكون الوصية قد كسرت. ولا شك أن هذا المنع في الوصايا العشر، كان في عصر انتشرت فيه الوثنية، وكان هناك خوف على المؤمنين منها، حتى أنه كان من الممنوع نحت أي حجر حتى في البناء العادي، وحتى في تشييد المذابح. 3) ونحن نرى أن الله الذي أمر بعدم نحت أي صورة أو تمثال، هو نفسه الذي يأمر موسى (عند ضربة الحياة المحرقة) قائلا له اصنع لك حية محرقة، وضعها على راية فكل من لذع ونظر إليها يحيا) (عدد8:21). فصنع موسى هكذا، ولم تكن في ذلك مخالفة للوصية الثانية. بل إن ربنا يسوع المسيح يعلمنا أن هذا العمل كان رمزًا لصليبه المقدس، فيقول (وكما رفع موسى الحية في البرية، هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان. لكي لا يهلك كل مَن يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية) (يو14:3). 4) وعندما أمر الرب موسى بصنع تابوت العهد، أمره بصنع كاروبين من ذهب فوقه قائلًا: (وتصنع كاروبين من ذهب، صنعه خراط تصنعها على طرفي الغطاء فاصنع كاروبًا واحدًا على الطرف من هنا، وكاروبًا آخر على الطرف من هناك ويكون الكاروبان باسطين أجنحتهما إلى فوق، مظللين بأجنحتهما على الغطاء، ووجهاهما كل واحد على الطرف من هنا، وكاروبًا آخر على الطرف من هناك ويكون الكاروبان باسطين أجنحتهما إلى فوق، مظللين بأجنحتهما على الغطاء، ووجهاهما كل واحد إلى الآخر.. وأنا اجتمع بك هناك، وأتكلم معك من على الغطاء من بين الكاروبين اللذين على تابوت الشهادة) (خر25: 17-22) (اقرأ مقالًا آخر عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). وكان كذلك. ولم يكن في تحت هذين الكاروبين مخالفة للوصية التي تأمر بعدم نحت تمثال منحوت مما في السماء من فوق. لأن الغرض لم يكن هو عبادة الملائكة ممثلين في هذين الكاروبين.. بل على العكس تم نحت هذين التمثالين بأمر إلهي، كما تم نحت الحية النحاسية بأمر إلهي أيضًا… 5) وبنفس الأسلوب صنع سليمان في بناء الهيكل وتزيينه. عمل كاروبين من خشب الزيتون علو الواحد عشر أذرع وخمس أذرع جناح الكاروب الواحد، وخمس أذرع جناح الكاروب الآخر.. قياس واحد، وشكل واحد، للكاروبين. وجعل الكاروبين في وسط البيت الداخلي، وبسطوا أجنحة الكاروبين.. وغشي الكاروبين بالذهب) (1مل6: 23-28). 6) ولم يقتصر الأمر على هذين الكاروبين، بل يقول الكتاب (وجميع حيطان البيت (بيت الرب) في مستديرها رسمها نقشا بنقر كاروبين ونخيل وبراعم زهور من داخل وخارج) (1مل29:6). وعمل للباب مصراعين (ورسم عليهما نقش كاروبيم ونخيل وبراعم زهور وغشاهما بذهب) (1مل32:6). انظر أيضًا (1مل35:6). وهكذا كان بيت الرب مزينًا بالصور والرسوم والتماثيل. وظل الناس يعبدون الرب. ولم يعبدوا هذه الصور والتماثيل، ولم يخالفوا الوصية الثانية.. 7) كذلك لم يكن تابوت العهد في كل احترام الكهنة والشعب والملوك له، يمثل شيئا على الإطلاق من العبادة الوثنية. إن الكتاب يسجل لنا أنه بعد انهزام الشعب في عاي، أن يشوع بن نون خليفة موسى النبي يسجد أمام تابوت العهد إلى المساء هو وشيوخ إسرائيل، وصلي للرب (يش6:7). ولم يحدث أن الرب قال له (قد كسرت الوصية الثانية). بل على العكس كلمه الرب. وصنع معجزة في كشف عخان بن كرمي، ودفع الرب عاي إلى يد يشوع ورفع وجهه. ولم يخطئ يشوع في السجود أمام تابوت الرب لأنه لم يكن يعبد التابوت بل الرب الذي يحل عليه ويكلمه من بين الكاروبين. وهكذا لم يخطئ داود النبي حينما احتفل برجوع التابوت بكل إكرام ورقص قدامه (2صم6: 12-15). 8) وبالمثل، نقول إننا لا نعبد الصور ولا الأيقونات وإنما نكرمها. وفي ذلك نكرم أصحابها، حسب قول الرب لتلاميذه (إن كان أحد يخدمني يكرمه الآب) (يو26:12). فإن كان الآب يكرم قديسيه، ألا نكرمهم نحن؟! 9) ونفس الكلام نقوله عن الصليب، الذي قال عنه القديس بولس الرسول لأهل غلاطية (أنتم الذين أمام عيونكم قد رُسِمَ يسوع المسيح بينكم مصلوبًا) (غلا1:3). 10) ونحن نشكر الله أن أخوتنا البروتستانت يرفعون الصليب حاليًا فوق كنائسهم دون أن يعتبروه تمثالًا منحوتًا. 11) ونحن نشكر الله أن أخوتنا البروتستانت يوزعون صورًا في مدارس الأحد عن السيد المسيح، والملائكة والأنبياء، وفلك نوح بكل ما يحوي من حيوانات وكذلك صورة الراعي الصالح وغنمه، وصورة داود وهو يرعي، وصورة إيليا والغربان تعوله، ولعازر المسكين والكلاب تلحس قروحه.. وصورة بلعام وصورة الشيطان وهو يجرب المسيح على الجبل. ولا يتعبهم في كل ذلك شك من جهة كسر الوصية الثانية برسوم وصور مما فوق السماء، وما تحت الأرض.. 12) إننا لا ننسي تأثير الصور كدروس تشرح أحداث الكتاب، وأبطال الإيمان فيه وفي التاريخ. وربما تترك الأيقونة تأثيرًا عميقًا في النفس أكثر مما تتركه العظة أو القراءة أو مجرد الاستماع.. وفي كل هذا تربط بين المؤمنين ههنا وملائكة السماء والأبرار الذين يعيشون في الفردوس. وتعطينا دفعا داخليا قويا ننفذ فيه قول الرسول (اذكروا مرشديكم.. تمثلوا بأيمانهم) (عب7:13). 13) ونحن في إكرام الصور، إنما نكرم أصحابها.. حينما نقبل الإنجيل إنما نظهر حبنا لكلمة الله، ولله الذي أعطانا وصاياه لإرشادنا. وحينما نسجد للصليب فإنما -كما قال أحد الآباء- نسجد للمصلوب عليه. وفي كل ذلك لا تنطبق علينا مطلقًا عبارة (لا تسجد لهم ولا تعبدهن). 14) والمعروف أن الأيقونات ترجع إلى العصر الرسولي نفسه. ويقال إن القديس لوقا الإنجيلي كان رسامًا وقد رسم صورة أو أكثر للسيدة العذراء مريم. ويروي التقليد أيضا قصة عن انطباع صورة للسيد المسيح فوق منديل والذي يتتبع التاريخ يجد أن أقوي عصور الإيمان كانت حافلة بأيقونات يوقرها الناس، دون أن تضعف إيمانهم بل على العكس كانت تقويه.
كيف خلص اللص اليمين بدون معمودية؟سؤال: مكتوب من لا يولد من الماء والروح لا يدخل الملكوت كيف دخل اللص اليمين سؤال: قال السيد المسيح للص اليمين: "اليوم تكون معي في الفردوس" ولم يذكر الكتاب المقدس إن اللص اليمين كان معمد. فكيف إذًا يدخل اللص اليمين الفردوس دون عماد؟ الإجابة: أولًا: في ذلك الوقت لم تكن شريعة العماد قد وضعت في الكنيسة المقدسة بعد. فالسيد المسيح قال لتلاميذه بعد قيامته وقبل الصعود: "اذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ" (إنجيل متى 28: 19). ولكن ساعة الصلب لم تكن هذه الوصية موجودة. ثانيًا: إيماننا في المعمودية أنها موت مع المسيح وقيامة معه، واللص اليمين هو أول شخص في الكنيسة المقدسة مات مع المسيح فعلًا. أي أننا نحن نموت مع المسيح في المعمودية طقسًا، لكن اللص اليمين مات فعلًا. فأحسن ممات هو الذي اختص به اللص اليمين. اللص اليمين خلص كما يخلص ابرار العهد القديم يابروتستانتي لأن المسيح لم يكن قد أمر بالمعمودية ولم يكن الروح القدس حل علي الكنيسة ولم يكن المسيح اعطي التلاميذ سر ونعمة الكهنوت الذي فعله بعد قيامته مباشرة عندما نفخ في وجوههم وقال لهم اقبلوا روحا قدسا من غفرتم خطاياه غفرت ومن امسكتموها عليهم أمسكت يا بروتستانتي إن الذين يدعون أن الخلاص هو بالإيمان وحده، يتساءلون: أية أعمال صالحة قد عملها اللص اليمين، وأي جهاد جاهده حتى خلص؟ ونحن نجيب بأن اللص عمل أشياء كثيرة، أهمها: أ - آمن اللص بالرب في ظروف قاسية جدًا: مجرد إيمان اللص لم يكن أمرًا سهلا. لو أنه آمن بالرب، وهو يقيم الموتى، ويشفى المرضى، ويمشى على الماء، وينتهر الريح، ويعمل المعجزات الخارقة، لقلنا أن تلك أمور واضحة لا تقبل الشك. ولكنه آمن بالمسيح وهو مصلوب! آمن به وهو مهان ومحتقر من الناس، وأمام الكل في حالة ضعف! يلطمونه، ويبصقون على وجهه، ويستهزئون به ويقولون له (تنبأ من لطمك)! كانت المقاومات كثيرة من كل ناحية أمام هذا الإيمان. ولو أن هذا اللص لم يؤمن لالتُمِس له الناس الأعذار. فكيف يمكن أن يؤمن برجل مصلوب مهان أنه اله؟! لا بُد أن اللص كان محتاجًا إلى جهاد كبير مع نفسه من الداخل إلى هذا الإيمان، مقاتلًا الشكوك الكثيرة التي تقف أمامه وتكاد تلغى إيمانه.. كل من يقول إن اللص لم يجاهد، يبدو أنه لم يتخيل ويتصور الموقف الذي أحاط باللص.. ذلك الموقف الذي أعثر فيه غالبية الناس، حتى التلاميذ الذين قال لهم الرب (كلكم تشكون في هذه الليلة لأنه مكتوب أضرب الراعي فتتبدد الخراف) (مر 14: 27). وفعلًا تبددت الرعية كلها! ولم يستطع أن يقف إلى جوار الصليب إلا المريمات ويوحنا الحبيب فقط.. وهذا اللص! انشق حجاب الهيكل، وأظلمت الشمس، وتشققت الصخور فهل كان هذا كافيًا للإيمان؟ إننا نعرف جيدًا أنه على الرغم من كل ذلك، لم يؤمن رؤساء الكهنة والكهنة والشيوخ والكتبة والفريسيون. كما لم يؤمن اللص الآخر أيضًا.. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). إن إيمان اللص اليمين لم يكن أمرًا هينًا. ب - اعترف بالرب اعترافًا كاملًا: إن عبارة (اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك) (لو 23: 42). تحمل معاني كثيرة: فهو قد اعترف بالمسيح ملكوتًا، وأنه آت إلى ملكوته، أي أن ليس للموت سلطان عليه. وآمن أيضًا بأن المسيح يمكنه أن يدخله الملكوت، أي آمن بأن خلاصه سيكون على يد هذا المصلوب معه. وكان لهذا اللص رجاء كبير. فعلى الرغم من كل ما فعله في حياته من شرور بشعة، آمن أنه يمكن لمثله أن يخلص وأن يدخل الملكوت، عن طريق المسيح. ولم يكتف هذا اللص بإيمانه، وإنما اعترف بهذا الإيمان علانية، أمام الجميع، بلا خجل.. الأمر الذي لم يقدر عليه بطرس الرسول وغالبية الرسل والتلاميذ. إن اللص لم يعترف قط بإيمانه بالمسيح، وإنما: ج - اعترف أيضًا بخطاياه: لم يكتف اللص بالاعتراف بالإيمان، وإنما ملكته الغيرة المقدسة حينما سمع زميله يجدف على المسيح قائلًا (إن كنت أنت المسيح فخلص نفسك وإيانا) فأجابه اللص اليمين منتهرًا (أو لا تخاف أنت الله، إذ أنت تحت هذا الحكم بعينه. أما نحن فبعدل (جوزينا) لأننا ننال استحقاق ما فعلنا. وأما هذا فلم يفعل شيئًا ليس في محله) (لو 23: 39 - 41). وهكذا اعترف اللص بخطاياه، واعترف باستحقاقه للعقاب. اعترف أنه إذ يموت مصلوبًا، إنما ينال استحقاق ما فعل. فكأنه لم يستعظم الحكم، وإنما قال (نحن بعدل جوزينا). وكان هذا اللص روحيًا في مسلكه: فبينما كان اللص الآخر يفكر في وسيلة للنجاة من الموت والصلب، قائلًا للمسيح (خلص نفسك وإيانا)، كان هذا اللص المؤمن يفكر في الملكوت ويتوسل إلى السيد من أجل خلاصه الأبدي، لا من أجل أن ينقذه من موت الجسد. من جهة موت الجسد فقد رضى اللص اليمين به عقابًا على خطاياه. ولكنه وجد هذه اللحظات لازمة له للتفكير في أبديته. وانشغل ذهنه بالرب وملكوته، لذلك نراه أيضًا يدافع عن الرب. د - دافع عن الرب: وقف المسيح وحيدًا يدافع عنه أحد ممن تنعموا بنعمة ومعجزاته. لم يدافع عنه أحد من رسله ولا من السائرين وراءه. وباستثناء أسماء قليلة، ارتفع صوت هذا اللص، يُخْجِل الآلاف من ناكري الجميل قائلًا (وأما هذا فلم يفعل شيئًا ليس في محله). دفاع عجيب من شخص يستقبل الموت، دل به على أن البشرية ما تزال فيها بقية من خير. لذلك استحق أن يقول له الرب (اليوم تكون معي في الفردوس). أيسأل إذن ويقولون: ماذا كان جهاد اللص وما الذي فعله؟ إنني أسألهم جميعًا سؤالًا آخر يسرني أن أسمع الإجابة عليه، وهو: ماذا كان بإمكان هذا اللص أن يفعل أكثر من هذا ولم يفعله؟! فما دامت المعمودية موتًا مع المسيح، ولذلك قال بولس الرسول (اعتمدنا لموته. فدفنا معه بالمعمودية للموت.. فان كنا قد متنا مع المسيح، نؤمن أننا سنحيا أيضًا معه) (رو 6: 3-8). فما دامت المعمودية موتًا مع المسيح، فأننا نقول في صراحة ووضوح إن هذا اللص قد مات مع المسيح فعلًا.. كذلك الشهداء قد ماتوا مع المسيح. اشتركوا معه في الموت. وفي سفك دمائهم. لذلك تسمى الكنيسة مثل هذا الموت معمودية الدم. ولو أعطيت لهؤلاء فرصة من العمر، لتمموا معمودية الماء أيضًا.
خليك بقي شاطر كده وهات لنا من كل العهد الجديد من كل سفر الأعمال بعد حلول الروح القدس علي الكنيسة مثال واحد فقط خلص بدون معمودية الماء والروح بواسطة الكاهن .....هات مثال واحد يابروتستانتي ......قبل ما تعتقد انك فاهم حاجة روح يا حبيبي اقرأ كلمة الإنجيل لأنها سوف تدينك والمسيح لن يتنازل عن حرف واحد نطق به الروح القدس فاهم .......الكنيسة التي كتبت الانجيل هي التي تفسر الإنجيل لأنها تسلمته من المسيح مباشرة وهي فقط تعرف فكره لانه أودعها سلطانه ولا يخلص خارجها......الغل اللي فيكم ده هايحرقكم انتم وليس أحد آخر........لا تقل انك لم تسمع التعليم الصحيح لأنك سمعته وانت بلا عذر أيها الإنسان
I love your seminars, Pray for us
ربنا معك يا سيدنا في الحق ----------- تكلم بكل قوة ولا تسكت ارجوك ,
اي ماهيه معركة..تقدم وهاجم ودمر واستخدم اقوى قواك..حيلك حيلك..هو اين التعليم الصحيح له
Rom 1:16 Arb-VD لِأَنِّي لَسْتُ أَسْتَحِي بِإِنْجِيلِ ٱلْمَسِيحِ، لِأَنَّهُ قُوَّةُ ٱللهِ لِلْخَلَاصِ لِكُلِّ مَنْ يُؤْمِنُ: لِلْيَهُودِيِّ أَوَّلًا ثُمَّ لِلْيُونَانِيِّ.
Rom 1:17 Arb-VD لِأَنْ فِيهِ مُعْلَنٌ بِرُّ ٱللهِ بِإِيمَانٍ، لِإِيمَانٍ، كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «أَمَّا ٱلْبَارُّ فَبِٱلْإِيمَانِ يَحْيَا».
المجد لك يا رب !!!!!
ربنا يطول عمرك وتعلمنا يا سبدنا
انت يا سيدنا الغالى من تبقى لننتظر منه كلام الحق في زمن اللخفنة
الايمان بدون اعمال مائت كجسد بدون روح. اقرأ رسالة يعقوب الرسول
Rom 3:27 Arb-VD فَأَيْنَ ٱلٱفْتِخَارُ؟ قَدِ ٱنْتَفَى. بِأَيِّ نَامُوسٍ؟ أَبِنَامُوسِ ٱلْأَعْمَالِ؟ كَلَّا. بَلْ بِنَامُوسِ ٱلْإِيمَانِ.
انا إيماني ضعيف لاني لا أرى الأبدية بالواقع . الأبدية شيء متعلق بالإيمان. لأن ولا واحد شاهدها.
البابا شنوده قال الكهنوت ممكن يكون اختيار رب المجد او اختيار الكهنه والاساقفه
مافيش مشكله
ولكن الله يترك الكاهن له اختياره ان يسير فى ضوء الانجيل ام يسير بمزاجه
كما شفنا فى هارون ويهوذا وغيرهم كان اختيار رب المجد ولكنهم هلكوا
الشبع الوحيد هو رب المجد وليس يوحنا المعمدان
طيب اسقف كنيسه لاودكيه واسقف كنيسه افسس عاشوا العقيده والكهنوت واتعمدوا
ولكن.......
الموضوع مهم جدا ولكن توجد بعض الاسئله والاستفسارات اساقفه سفر الرؤيا بعد ممارسه طقوس ليل نهار وسجود من الشعب ومناداتهم باسماء الله سيدى سيدى ابونا ابونا معلمنا معلمنا رغم ان السيد المسيح فى متى ٢٣الايه ١٠و١١و١٢يامرنا السيد المسيح بكلمه لا لا لا الى اين وصلوا حتى ان رب المجد قال لواحد منهم انت عريان وشقى وفقير وباءس وشقى ......كيف؟اذن الاستنتاج الطقوس والكهنوت لم توصله الى الايمان الحقيقي ومن الممكن ان يهلك الاسقف او الكاهن عايش فى البيت ولايعرف ابوه بل مقنع نفسه والشعب انه بالكهنوت اصبح رسول ومعلم ومدير وواعظ وقائد للعميان ومرشد بل هو يمثل الله علي الارض هل امشى وراءه واترك رب المجد الذى قال انا الراعى الصالح الوحيد وقالها صراحا انا هو الطريق الوحيد والحياه ولم يقل الكهنه والرهبان ورؤساء الكهنه والاساقفه هم الطريق والحق والحياه وقال المسحه تعلمكم كل شئ ولاتحتاجون الى معلم اوراهب مسحه الروح القدس التى من عمل الله فقط وليست مسحه الزيت اساقفه سفر الرؤيا اخذوا امسحه زيت وليست مسحه الروح القدس طيب ذكريا رئيس الكهنه لماذا بعد ممارسه طقوس ٥٠٠سنه اخرسه ملاك الرب علشان يبطل ترديد طقوس وجلس فى حجرته صامتا يصلى في صمت وهنا امتلاء بالروح وخرج باعظم نبوه اخنوخ من غير طقوس وكتاب مقدس وصل الى الكمال والقداسه طيب انت شخصيا الى اين وصلت العظه جميله مكرره والبركه فى عم جوجل ولكن هدفك الاساسى هو الدفاع عن العقيده والكهنوت والكهنه ورؤساء الكهنه احتملنى كغبى وانا كذلك وافتخر لماذا رب المجد يسوع المسيح لم يكن له اى علاقه ب الرهبان والكهنه ورؤساء الكهنه ولم يختار واحدا منهم تلميذا له ولم يشكر فى الكهنة أو الرهبان والشعب وقال البغل يعرف قانيه والحمار اكون حمار للسيدالمسيح ولا اكون حمار كهنة واساقفه لان حمار السيد المسيح دخل به السيد المسيح الى اورشليم اما حميرالكهنه ذهبوا إلى جهنم الموضوع طويل جدا جدا وانا تعبت ليس بالختا اى الطقوس ولا بالغرله اى بعدم ممارسه طقوس ولكن بالخليقه الجديده هل انت اصبحت خليقه جديده بالطقوس لتدين اللذين هم فى الغرله وما هى الخليقه الجديده ومكتوب ايضا لادينونه الان على الذين هم فى المسيح يسوع اى اعضاء فى جسد المسيح لحم من لحمه وعظم من عظامه ولم يقل رب المجد ليس دينونه الان على الذين يمارسون طقوس او الذين اخذوا كهنوت ويقدمون الذبيحه فلنمتحن انفسنا هل نحن مسيحيين حقيقيين او اولاد افاعى وان لسدوم وعموره حاله اكثر احتمالا مما لنا الآن الاسراءلين كانوا دكاتره طقوس ولحن معظمهم رفضوا لماذا؟ دوماديوس واخوه هل كانوا اردثوكسى وصلوا إلى القداسه والكمال واصبحا خليقه جديده بدون اى طقوس وسجود للكهنه والاساقفه او كهنوت وانتم تفتخرون بهم لماذا رغم اننا لانعمل مثلهم ولم يكونوا اردثوكس كفايه كده لانى تعبت والنعمه معكم جميعا اخوكم الغبى والفقير والباءس والشقى والعريان
اين النص الذي يقول ان المسيح حاسب أساقفة سفر الرؤيا علي الطقوس لو سمحت والا فأنت كاذب ولا تدين أحد لأنك لست الله وكونك تريد أن تأخذ مكانه فهذا معناه ان إبليس امتلك فكرك وقلبك وارادتك بالكلية فاحذر مما تقول ....
المسيح ليس خادما للخطيئة
ولكن اللص اليمين صلب مع المسيح
هل نحن صلبنا مع المسيح؟
كهنه وشعب!!!!
اللص اليمين امن وشاهد رب المجد فى لحظات الضعف الانسانى ولكن نحن راينا مجده ولم نصلب معه
ولذلك دينونتنا ستكون اصعب!!!! كهنه وشعب
وهل نحن بنعمل ب الوصايا؟؟؟؟؟
اين القداسه؟كونوا قديسين؟
كونوا كاملين؟ماهو الكمال؟
هل هو اخذ كهنوت وممارسه طقوس واداره ووعظ وتفسير وارشاد؟
اسقف كنيسه لاودكيه واسقف كنيسه افسس عاشوا العقيده والكهنوت والطقوس وقياده الكهنه واستقبلوا سجود العبيد ووعظوا وارشدوا وفسروا الكلمه ولكن كان حكم كلمه الله مخيف اذهب اقرا؟
اساقفه سفر الرؤيا كانوا بيمارسوا طقوس وسهرات للصبح وصيام اكل ب الزيت
ولكن؟؟؟؟؟؟
طلع كاهن راهب هنا وقال طالما انتم تحضرون الكنيسه الاردثوكسيه اذن انتم قديسين
هل هذا كلام كتابى؟؟؟؟؟؟
طيب حضرتك الى اين وصلت من القداسه والكمال والامتلاء ب الروح؟؟؟؟؟؟
كيف اخلص؟؟؟
يوحنا المعمدان لم يعمد هل فكرتوا لماذا؟؟؟
المعموديه طريق موت
المعموديه ب الماء دين نظرى عربون للدخول الى المعمودبه العمليه وهى الموت
اين من اجلك نمات كل النهار
ومعموديه الروح يقوم بها روح الله وليس الكاهن ولا تعطى لطفل مش فاهم حاجه
اخذنا العربون فى المعموديه
وهذا العربون يسحب فى اى وقت لو لم نعيش حياه المسيح
اين اب اعتراف السيد المسيح ويوحنا المعمدان وبولس؟؟؟؟؟؟؟
المسيحيه روح وحياه وليست طقوس وكهنوت وعقيده ودسقوليه وهللويا ووعظ
دين مطلوبه ولكنها ليست اساس
ولاطربق والرب لم يلغى بل اكمل
لو كان ب الكهنوت الاوى (كهنوت الطقوس )كمال ماكنش فيه داعى لكهنوت ملكى صادق(كهنوت رب المجد فقط كهنوت روح٣الله بدون طفوس وكهنه)
كل الكلام ده والتخبيط والرزع ومش خشن اوى
امال لو خشن هاتعمل ايه
الوعظه اصلا ل التخبيط فى البروتستانت لاثبات ان العقيده الاردثوكسيه هى الصح وكل البشر غلط
تعالوا نسمع كلمه الله اى حكم الرب يسوع المسيح
اولا ارسل الرب تلاميذه(وليس الكهنه ) للتبشير
رجعوا قالوا لرب المجد وجدنا اناس يبشرون ب اسمك(مش واخدين شكلنا ولا طريقتنا )
فمنعناهم(الذات والنرجسيه والانا ) اذهب يا اردثوكسى اقرا رد رب المجد
ثانيا موقف السامريه
اذهب اقرا ارجوك
رد رب المجد لا الساجدين فى اورشليم(اى فى الهيكل والطقوس والمبانى والكهنه ) ولا فى الجبل(اى بدون هيكل وكهنه وطقوس ) بل................
ثالثا فى سفر الرؤيا
يوحنا شاهد من جميع الشعوب والقباءل والالسنه امام العرش(ولم يشاهد كهنه واساقفه واردثوكس ورهبان )
فقال له احد الشيوخ هؤلاء هم الذين اتوا من الضيق العظيمه (ولم يقل له هؤلاء الذين مارسوا العقيده الاردثوكسيه واخذوا كهنوت وصاموا ب الاكل ب الزيت )
بدون الضيقه العظيمه لاندخل ملكوت الله
وهذا واضح فى مثل الغنى ولعازر وابونا ابراهيم قال سبب وجود لعازر فى حضنه
وهو انه استوفى البلايا ولم يقل له اصله مارس العقيده الاردثوكسيه واخذ كهنوت
من هو اب اعتراف لعازر؟
اين كان يتناول فى اى كنيسه اردثوكسيه؟ما اسم اب اعترافه؟
وكيف صام ب الزيت؟
ولم يصلى عليه اى كاهن او قسيس
اخوتى الطريق الى السماء يشرحه الكتاب فلنفتش الكتاب
ومكتوب
المسحه تعلمكم كل شئ ولاتحتاجون الى معلم كهنه واساقفه وبابا وقساوسه ووعاظ وقساوسه
فهل تختار المسحه(روح الله )تعلمك ام تختار انسان مثلك يعلمك
يوحنا المعمدان قال لتلاميذه اذهبوا وراء حمل الله وليس وراءى انا مش ها انفعكم
هو المعلم الوحيد والسيد الوحيد والاب الوحيد
مكتوب تعالوا الى
من هو معلم اخنوخ ودوماديوس واخوه والقديس كاراس وانا سيمون ودانيال وارميا واليشع والفتيه الثلاث الذبن وصلوا الى الكمال والقداسه والامتلاء ب الروح
هل هم اردثوكس ام بروتستانت ام كاثوليك؟
المسحه قادتهم
وربنا يبارك الجميع بس بلاش نخبط فى بعض هذه ليست محبه بل كره من تحت ل تحت
العقيده السليمه لاتقبح فى غيرها
ياعمي الكتاب يقول على يهوذا ابن الهلاك وانته تريد تجلسه مع القديسين..دخيلكم كافي بدع..
يقول في يوحنا 17..
١٢حِينَ كُنْتُ مَعَهُمْ فِي الْعَالَمِ كُنْتُ أَحْفَظُهُمْ فِي اسْمِكَ. الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي حَفِظْتُهُمْ، وَلَمْ يَهْلِكْ مِنْهُمْ أَحَدٌ إِلاَّ ابْنُ الْهَلاَكِ لِيَتِمَّ الْكِتَابُ.
وانت جنابك تكذب كلام السيد المسيح
نظف كنيستك اولا من الصور والايقونات الي وراك والتي صنعت بايادي وثنيين واغلبهم من يعبدون بوذا في الصين والهة اخرى ولكي مايبيعوها لك لتضعها في كنيستك، والتماثيل الى هيه ضد الوصايا العشرة وبعدين اقعد واتكلم لكي نسمعك وانت تكون سامع وعامل في الكلمة ولا مخادع نفسك . حقا يقول الكتاب عنكم ..معلمين اخر الزمان. اذكرك بالوصية الثانية لقوة شدتها اتت بالمرتبة الثانية من الوصايا العشرة
الوصية الثانية.. لا تصنع لك تمثالاً منحوتاً ولا صورة ما مما في السماء من فوق وما في الأرض من تحت وما في الماء من تحت الأرض. لا تسجد لهن ولا تعبدهن. لأني أنا الرب إلهك إله غيور أفتقد ذنوب الآباء في الجيل الثالث والرابع من مبغضي, واصنع إحسانا إلى ألوف من محبي وحافظي وصاياي .
اتحدى اي واحد في كنيستك واولهم انت اذا ماتسجد لهم..حتى الاسلام صاروا يعيروننا بالاصنام..وهم على حق فقط من هذه الناحية وانتم السبب ولاتوجد ابدا لا في تعاليم الرسل ولا الكتاب المقدس..لم نرى اي من الرسل عمل صورة للسيد المسيح وسجدوا لها. وحتى جسد موسى الرب اخفاه لكي لاتتوجه عيون الشعب الاسرائيلي على موسى ..لان الله يقول لك انا الله غييييييييييور.افهموا بقى.
2تيموثاوس 4
٣لأَنَّهُ سَيَكُونُ وَقْتٌ لاَ يَحْتَمِلُونَ فِيهِ التَّعْلِيمَ الصَّحِيحَ، بَلْ حَسَبَ شَهَوَاتِهِمُ الْخَاصَّةِ يَجْمَعُونَ لَهُمْ مُعَلِّمِينَ مُسْتَحِكَّةً مَسَامِعُهُمْ،
٤فَيَصْرِفُونَ مَسَامِعَهُمْ عَنِ الْحَقِّ، وَيَنْحَرِفُونَ إِلَى الْخُرَافَاتِ.
1تيموثاوس 4
١وَلكِنَّ الرُّوحَ يَقُولُ صَرِيحًا: إِنَّهُ فِي الأَزْمِنَةِ الأَخِيرَةِ يَرْتَدُّ قَوْمٌ عَنِ الإِيمَانِ، تَابِعِينَ أَرْوَاحًا مُضِلَّةً وَتَعَالِيمَ شَيَاطِينَ،
اشعياء 30
١«وَيْلٌ لِلْبَنِينَ الْمُتَمَرِّدِينَ، يَقُولُ الرَّبُّ، حَتَّى أَنَّهُمْ يُجْرُونَ رَأْيًا وَلَيْسَ مِنِّي، وَيَسْكُبُونَ سَكِيبًا وَلَيْسَ بِرُوحِي، لِيَزِيدُوا خَطِيئَةً عَلَى خَطِيئَةٍ.
٩لأَنَّهُ شَعْبٌ مُتَمَرِّدٌ، أَوْلاَدٌ كَذَبَةٌ، أَوْلاَدٌ لَمْ يَشَاءُوا أَنْ يَسْمَعُوا شَرِيعَةَ الرَّبِّ.
اعمال الرسل 20
٢٩لأَنِّي أَعْلَمُ هذَا: أَنَّهُ بَعْدَ ذِهَابِي سَيَدْخُلُ بَيْنَكُمْ ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ لاَ تُشْفِقُ عَلَى الرَّعِيَّةِ
على كلامك اللص على الصليب كان خلاصه بدعه..وبطرس لما نكر راحت عليه..والتلاميذ بعد الخمسين ايضا تشاجروا ووجدت خصومات بينهم فحسب تفسيرك راحت عليهم الابدية ايضا..اذا انت تبقى تعلم هكذا فحسب حكم الكتاب المقدس انته هم تروح عليك لانك معلم وتعلم اجيال بالضلال من اجل اسمك وشهرتك..طيب ركز على الخلاص لجلب النفوس للرب ولا تركز على شهرتك .وبعدين اين توجد في الكتاب المقدس اللص على اليمين.الكتاب يذكر اللصين اليمين والشمال ولكن لم يذكر اي واحد منهم تكلم ووعده يسوع ان يكون معه في الفردوس..هل حظرتك كنت موجود ساعة الصلب لتستشهد بذلك ام هذه هرطقة اضافية كمنكهات لموضوعك.
السيد المسيح طلب منك الايمان فقط والكرازة باسمه في ارجاء العالم.اما الاعمال هيه ثمرة الايمان وحلول روح القدس ..اي الاعمال لست انت تصنعها ولكن محبة الله وسلامه الذي زرع فيك وقت قبولك له هو الذي يعمل من خلالك..لانك انت ببساطة عجينة فاسدة وهنا دور الروح القدس الذي يعمل فيك ويغيرك وبهذا سوف تخرج منك اعمال صالحة ترضي الله عنك..يعني عطية المعزي هي التي تعمل ولست انت..ياحضرة المعلم..باختصار..الروح القدس مصدر القوة للحياة المقدسة.
تعليق بسيط على رومية 8 هو..
المقصود بالخلاص هنا الخلاص النهائي الكامل الذي يتضمن فداء الأجساد، والخلاص من كل ما هو موجود في هذا العالم.هذا باختصار شديد وايضا نخلص في الضيقات بقوة الرجاء .
والحدث الي يقتل بحد ذاته انه قاعد والناس تسجد اله وتبوس ايده وهو راضي ..وماشفنا واحد او سمعنا عنه ان الكتاب يقول على احد التلاميذ انه تقبل موضوع السجود..يارب ارحم.
بس يابروتستانتي مش حضرتك هاتيجي تعلم كنيسة المسيح الإيمان كل فهمك للكتاب المقدس خطأ......البروتستانتية بدعة ولن تخلص أحد........ايمانكم باطل وكرازتكم باطلة بل هي دينونة عليكم لانكم تطوفون البر والبحر لتكتسبوا دخيلا واحدة ومتي حدث تجعلوه أبونا لجهنم أكثر منك جميعا ...وسيدنا الأسقف ده ولايقال له عمي ده مش بيلعب معاك في الملعب البروتستانتي اللي بتروح ترقص فيه بيوطوا يبوسوا ايده لانه بيشيل المسيح ودي حاجة لا يمكنك أن تستوعبها لأنك جسداني ولا تعرف شئ عن عالم الروح .....لا خلاص خارج الكنيسة ولا كنيسة إلا الإيمان مستقيم وكهنوت واسرار ولا توجد كنائس ولا طوائف لأن المسيح له كنيسة واحدة وحيدة مقدسة جامعة رسولية كنيسة الله الأرثوذكسية ......
1) في الرد على موضوع الأيقونات ينبغي أن نضع أمامنا الآتي:
أ) الحكمة في الآية التي يستخدمونها. لماذا قيلت وما هدفها؟ وذلك لأن (الحرف يقتل) كما قال الرسول (2كو6:3).
ب) ما هي الآيات الأخرى التي أن وضعناها إلى جوار هذه الآية يتكامل المعنى وندرك في وصية الله الروح وليس الحرف. وقد شرحنا كثيرًا من قبل خطورة استخدام الآية الواحدة.
2) ماذا كان هدف الرب من منع الصور والتماثيل؟
الهدف واضح وهو قول الرب (لا تسجد لهن ولا تعبدهن). فإن كان الغرض بعيدا تماما عن العبادة، لا تكون الوصية قد كسرت.
ولا شك أن هذا المنع في الوصايا العشر، كان في عصر انتشرت فيه الوثنية، وكان هناك خوف على المؤمنين منها، حتى أنه كان من الممنوع نحت أي حجر حتى في البناء العادي، وحتى في تشييد المذابح.
3) ونحن نرى أن الله الذي أمر بعدم نحت أي صورة أو تمثال، هو نفسه الذي يأمر موسى (عند ضربة الحياة المحرقة) قائلا له اصنع لك حية محرقة، وضعها على راية فكل من لذع ونظر إليها يحيا) (عدد8:21). فصنع موسى هكذا، ولم تكن في ذلك مخالفة للوصية الثانية.
بل إن ربنا يسوع المسيح يعلمنا أن هذا العمل كان رمزًا لصليبه المقدس، فيقول (وكما رفع موسى الحية في البرية، هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان. لكي لا يهلك كل مَن يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية) (يو14:3).
4) وعندما أمر الرب موسى بصنع تابوت العهد، أمره بصنع كاروبين من ذهب فوقه قائلًا: (وتصنع كاروبين من ذهب، صنعه خراط تصنعها على طرفي الغطاء فاصنع كاروبًا واحدًا على الطرف من هنا، وكاروبًا آخر على الطرف من هناك ويكون الكاروبان باسطين أجنحتهما إلى فوق، مظللين بأجنحتهما على الغطاء، ووجهاهما كل واحد على الطرف من هنا، وكاروبًا آخر على الطرف من هناك ويكون الكاروبان باسطين أجنحتهما إلى فوق، مظللين بأجنحتهما على الغطاء، ووجهاهما كل واحد إلى الآخر.. وأنا اجتمع بك هناك، وأتكلم معك من على الغطاء من بين الكاروبين اللذين على تابوت الشهادة) (خر25: 17-22) (اقرأ مقالًا آخر عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). وكان كذلك. ولم يكن في تحت هذين الكاروبين مخالفة للوصية التي تأمر بعدم نحت تمثال منحوت مما في السماء من فوق. لأن الغرض لم يكن هو عبادة الملائكة ممثلين في هذين الكاروبين..
بل على العكس تم نحت هذين التمثالين بأمر إلهي، كما تم نحت الحية النحاسية بأمر إلهي أيضًا…
5) وبنفس الأسلوب صنع سليمان في بناء الهيكل وتزيينه. عمل كاروبين من خشب الزيتون علو الواحد عشر أذرع وخمس أذرع جناح الكاروب الواحد، وخمس أذرع جناح الكاروب الآخر.. قياس واحد، وشكل واحد، للكاروبين. وجعل الكاروبين في وسط البيت الداخلي، وبسطوا أجنحة الكاروبين.. وغشي الكاروبين بالذهب) (1مل6: 23-28).
6) ولم يقتصر الأمر على هذين الكاروبين، بل يقول الكتاب (وجميع حيطان البيت (بيت الرب) في مستديرها رسمها نقشا بنقر كاروبين ونخيل وبراعم زهور من داخل وخارج) (1مل29:6). وعمل للباب مصراعين (ورسم عليهما نقش كاروبيم ونخيل وبراعم زهور وغشاهما بذهب) (1مل32:6). انظر أيضًا (1مل35:6). وهكذا كان بيت الرب مزينًا بالصور والرسوم والتماثيل. وظل الناس يعبدون الرب. ولم يعبدوا هذه الصور والتماثيل، ولم يخالفوا الوصية الثانية..
7) كذلك لم يكن تابوت العهد في كل احترام الكهنة والشعب والملوك له، يمثل شيئا على الإطلاق من العبادة الوثنية. إن الكتاب يسجل لنا أنه بعد انهزام الشعب في عاي، أن يشوع بن نون خليفة موسى النبي يسجد أمام تابوت العهد إلى المساء هو وشيوخ إسرائيل، وصلي للرب (يش6:7). ولم يحدث أن الرب قال له (قد كسرت الوصية الثانية). بل على العكس كلمه الرب. وصنع معجزة في كشف عخان بن كرمي، ودفع الرب عاي إلى يد يشوع ورفع وجهه.
ولم يخطئ يشوع في السجود أمام تابوت الرب لأنه لم يكن يعبد التابوت بل الرب الذي يحل عليه ويكلمه من بين الكاروبين. وهكذا لم يخطئ داود النبي حينما احتفل برجوع التابوت بكل إكرام ورقص قدامه (2صم6: 12-15).
8) وبالمثل، نقول إننا لا نعبد الصور ولا الأيقونات وإنما نكرمها. وفي ذلك نكرم أصحابها، حسب قول الرب لتلاميذه (إن كان أحد يخدمني يكرمه الآب) (يو26:12). فإن كان الآب يكرم قديسيه، ألا نكرمهم نحن؟!
9) ونفس الكلام نقوله عن الصليب، الذي قال عنه القديس بولس الرسول لأهل غلاطية (أنتم الذين أمام عيونكم قد رُسِمَ يسوع المسيح بينكم مصلوبًا) (غلا1:3).
10) ونحن نشكر الله أن أخوتنا البروتستانت يرفعون الصليب حاليًا فوق كنائسهم دون أن يعتبروه تمثالًا منحوتًا.
11) ونحن نشكر الله أن أخوتنا البروتستانت يوزعون صورًا في مدارس الأحد عن السيد المسيح، والملائكة والأنبياء، وفلك نوح بكل ما يحوي من حيوانات وكذلك صورة الراعي الصالح وغنمه، وصورة داود وهو يرعي، وصورة إيليا والغربان تعوله، ولعازر المسكين والكلاب تلحس قروحه.. وصورة بلعام وصورة الشيطان وهو يجرب المسيح على الجبل.
ولا يتعبهم في كل ذلك شك من جهة كسر الوصية الثانية برسوم وصور مما فوق السماء، وما تحت الأرض..
12) إننا لا ننسي تأثير الصور كدروس تشرح أحداث الكتاب، وأبطال الإيمان فيه وفي التاريخ. وربما تترك الأيقونة تأثيرًا عميقًا في النفس أكثر مما تتركه العظة أو القراءة أو مجرد الاستماع..
وفي كل هذا تربط بين المؤمنين ههنا وملائكة السماء والأبرار الذين يعيشون في الفردوس. وتعطينا دفعا داخليا قويا ننفذ فيه قول الرسول (اذكروا مرشديكم.. تمثلوا بأيمانهم) (عب7:13).
13) ونحن في إكرام الصور، إنما نكرم أصحابها.. حينما نقبل الإنجيل إنما نظهر حبنا لكلمة الله، ولله الذي أعطانا وصاياه لإرشادنا. وحينما نسجد للصليب فإنما -كما قال أحد الآباء- نسجد للمصلوب عليه. وفي كل ذلك لا تنطبق علينا مطلقًا عبارة (لا تسجد لهم ولا تعبدهن).
14) والمعروف أن الأيقونات ترجع إلى العصر الرسولي نفسه. ويقال إن القديس لوقا الإنجيلي كان رسامًا وقد رسم صورة أو أكثر للسيدة العذراء مريم.
ويروي التقليد أيضا قصة عن انطباع صورة للسيد المسيح فوق منديل والذي يتتبع التاريخ يجد أن أقوي عصور الإيمان كانت حافلة بأيقونات يوقرها الناس، دون أن تضعف إيمانهم بل على العكس كانت تقويه.
كيف خلص اللص اليمين بدون معمودية؟سؤال: مكتوب من لا يولد من الماء والروح لا يدخل الملكوت كيف دخل اللص اليمين
سؤال: قال السيد المسيح للص اليمين: "اليوم تكون معي في الفردوس" ولم يذكر الكتاب المقدس إن اللص اليمين كان معمد. فكيف إذًا يدخل اللص اليمين الفردوس دون عماد؟
الإجابة:
أولًا: في ذلك الوقت لم تكن شريعة العماد قد وضعت في الكنيسة المقدسة بعد. فالسيد المسيح قال لتلاميذه بعد قيامته وقبل الصعود: "اذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ" (إنجيل متى 28: 19). ولكن ساعة الصلب لم تكن هذه الوصية موجودة.
ثانيًا: إيماننا في المعمودية أنها موت مع المسيح وقيامة معه، واللص اليمين هو أول شخص في الكنيسة المقدسة مات مع المسيح فعلًا. أي أننا نحن نموت مع المسيح في المعمودية طقسًا، لكن اللص اليمين مات فعلًا. فأحسن ممات هو الذي اختص به اللص اليمين.
اللص اليمين خلص كما يخلص ابرار العهد القديم يابروتستانتي لأن المسيح لم يكن قد أمر بالمعمودية ولم يكن الروح القدس حل علي الكنيسة ولم يكن المسيح اعطي التلاميذ سر ونعمة الكهنوت الذي فعله بعد قيامته مباشرة عندما نفخ في وجوههم وقال لهم اقبلوا روحا قدسا من غفرتم خطاياه غفرت ومن امسكتموها عليهم أمسكت يا بروتستانتي
إن الذين يدعون أن الخلاص هو بالإيمان وحده، يتساءلون: أية أعمال صالحة قد عملها اللص اليمين، وأي جهاد جاهده حتى خلص؟
ونحن نجيب بأن اللص عمل أشياء كثيرة، أهمها:
أ - آمن اللص بالرب في ظروف قاسية جدًا:
مجرد إيمان اللص لم يكن أمرًا سهلا. لو أنه آمن بالرب، وهو يقيم الموتى، ويشفى المرضى، ويمشى على الماء، وينتهر الريح، ويعمل المعجزات الخارقة، لقلنا أن تلك أمور واضحة لا تقبل الشك. ولكنه آمن بالمسيح وهو مصلوب! آمن به وهو مهان ومحتقر من الناس، وأمام الكل في حالة ضعف! يلطمونه، ويبصقون على وجهه، ويستهزئون به ويقولون له (تنبأ من لطمك)!
كانت المقاومات كثيرة من كل ناحية أمام هذا الإيمان. ولو أن هذا اللص لم يؤمن لالتُمِس له الناس الأعذار. فكيف يمكن أن يؤمن برجل مصلوب مهان أنه اله؟! لا بُد أن اللص كان محتاجًا إلى جهاد كبير مع نفسه من الداخل إلى هذا الإيمان، مقاتلًا الشكوك الكثيرة التي تقف أمامه وتكاد تلغى إيمانه..
كل من يقول إن اللص لم يجاهد، يبدو أنه لم يتخيل ويتصور الموقف الذي أحاط باللص..
ذلك الموقف الذي أعثر فيه غالبية الناس، حتى التلاميذ الذين قال لهم الرب (كلكم تشكون في هذه الليلة لأنه مكتوب أضرب الراعي فتتبدد الخراف) (مر 14: 27). وفعلًا تبددت الرعية كلها! ولم يستطع أن يقف إلى جوار الصليب إلا المريمات ويوحنا الحبيب فقط.. وهذا اللص!
انشق حجاب الهيكل، وأظلمت الشمس، وتشققت الصخور فهل كان هذا كافيًا للإيمان؟ إننا نعرف جيدًا أنه على الرغم من كل ذلك، لم يؤمن رؤساء الكهنة والكهنة والشيوخ والكتبة والفريسيون. كما لم يؤمن اللص الآخر أيضًا.. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). إن إيمان اللص اليمين لم يكن أمرًا هينًا.
ب - اعترف بالرب اعترافًا كاملًا:
إن عبارة (اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك) (لو 23: 42). تحمل معاني كثيرة: فهو قد اعترف بالمسيح ملكوتًا، وأنه آت إلى ملكوته، أي أن ليس للموت سلطان عليه. وآمن أيضًا بأن المسيح يمكنه أن يدخله الملكوت، أي آمن بأن خلاصه سيكون على يد هذا المصلوب معه.
وكان لهذا اللص رجاء كبير. فعلى الرغم من كل ما فعله في حياته من شرور بشعة، آمن أنه يمكن لمثله أن يخلص وأن يدخل الملكوت، عن طريق المسيح.
ولم يكتف هذا اللص بإيمانه، وإنما اعترف بهذا الإيمان علانية، أمام الجميع، بلا خجل..
الأمر الذي لم يقدر عليه بطرس الرسول وغالبية الرسل والتلاميذ.
إن اللص لم يعترف قط بإيمانه بالمسيح، وإنما:
ج - اعترف أيضًا بخطاياه:
لم يكتف اللص بالاعتراف بالإيمان، وإنما ملكته الغيرة المقدسة حينما سمع زميله يجدف على المسيح قائلًا (إن كنت أنت المسيح فخلص نفسك وإيانا) فأجابه اللص اليمين منتهرًا (أو لا تخاف أنت الله، إذ أنت تحت هذا الحكم بعينه. أما نحن فبعدل (جوزينا) لأننا ننال استحقاق ما فعلنا. وأما هذا فلم يفعل شيئًا ليس في محله) (لو 23: 39 - 41).
وهكذا اعترف اللص بخطاياه، واعترف باستحقاقه للعقاب.
اعترف أنه إذ يموت مصلوبًا، إنما ينال استحقاق ما فعل. فكأنه لم يستعظم الحكم، وإنما قال (نحن بعدل جوزينا).
وكان هذا اللص روحيًا في مسلكه: فبينما كان اللص الآخر يفكر في وسيلة للنجاة من الموت والصلب، قائلًا للمسيح (خلص نفسك وإيانا)، كان هذا اللص المؤمن يفكر في الملكوت
ويتوسل إلى السيد من أجل خلاصه الأبدي، لا من أجل أن ينقذه من موت الجسد. من جهة موت الجسد فقد رضى اللص اليمين به عقابًا على خطاياه. ولكنه وجد هذه اللحظات لازمة له للتفكير في أبديته. وانشغل ذهنه بالرب وملكوته، لذلك نراه أيضًا يدافع عن الرب.
د - دافع عن الرب:
وقف المسيح وحيدًا يدافع عنه أحد ممن تنعموا بنعمة ومعجزاته. لم يدافع عنه أحد من رسله ولا من السائرين وراءه. وباستثناء أسماء قليلة، ارتفع صوت هذا اللص، يُخْجِل الآلاف من ناكري الجميل قائلًا (وأما هذا فلم يفعل شيئًا ليس في محله).
دفاع عجيب من شخص يستقبل الموت، دل به على أن البشرية ما تزال فيها بقية من خير. لذلك استحق أن يقول له الرب (اليوم تكون معي في الفردوس).
أيسأل إذن ويقولون: ماذا كان جهاد اللص وما الذي فعله؟ إنني أسألهم جميعًا سؤالًا آخر يسرني أن أسمع الإجابة عليه، وهو: ماذا كان بإمكان هذا اللص أن يفعل أكثر من هذا ولم يفعله؟!
فما دامت المعمودية موتًا مع المسيح، ولذلك قال بولس الرسول (اعتمدنا لموته. فدفنا معه بالمعمودية للموت.. فان كنا قد متنا مع المسيح، نؤمن أننا سنحيا أيضًا معه) (رو 6: 3-8).
فما دامت المعمودية موتًا مع المسيح، فأننا نقول في صراحة ووضوح إن هذا اللص قد مات مع المسيح فعلًا..
كذلك الشهداء قد ماتوا مع المسيح. اشتركوا معه في الموت. وفي سفك دمائهم. لذلك تسمى الكنيسة مثل هذا الموت معمودية الدم. ولو أعطيت لهؤلاء فرصة من العمر، لتمموا معمودية الماء أيضًا.
خليك بقي شاطر كده وهات لنا من كل العهد الجديد من كل سفر الأعمال بعد حلول الروح القدس علي الكنيسة مثال واحد فقط خلص بدون معمودية الماء والروح بواسطة الكاهن .....هات مثال واحد يابروتستانتي ......قبل ما تعتقد انك فاهم حاجة روح يا حبيبي اقرأ كلمة الإنجيل لأنها سوف تدينك والمسيح لن يتنازل عن حرف واحد نطق به الروح القدس فاهم .......الكنيسة التي كتبت الانجيل هي التي تفسر الإنجيل لأنها تسلمته من المسيح مباشرة وهي فقط تعرف فكره لانه أودعها سلطانه ولا يخلص خارجها......الغل اللي فيكم ده هايحرقكم انتم وليس أحد آخر........لا تقل انك لم تسمع التعليم الصحيح لأنك سمعته وانت بلا عذر أيها الإنسان
المجد لك يا رب !!!!!