محتوى رائع ومشكور عليه، أتمنى طلب بسيط إنك تكتب كل المصطلح باللغة الانجليزية، مثل مصطلح العرض supply وطلب demand وهكذا، بسبب ان اغلبنا ندرس الاقتصاد باللغة الانجليزية،، اشكرك مجددًا .
لا إله إلا الله محمد رسول الله. لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير. لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين. أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه. رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الرحيم. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم. اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر. سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. بارك الله فيكم وجزاكم الرحمن الفردوس الأعلى.
هل اتجاه بعض الناس لشراء السلع الغالية فقط له علاقة بالعرض والطلب؟ صحيح أن سببه التسويق والإعلام والعادات والتقاليد غالبا خاصة عند الأغنياء أو الطبقة المتوسطة ولكنه في النهاية موجود
سؤال ممتاز .. شراء الناس للسلع الغالية راجع للمكانة الاجتماعية التي ترفع الطلب على السلع بغض النظر عن الإنتاج.. لكن السعر يكون عاليا رغم كون العرض القليل والطلب القليل راجع إلى الندرة أو / و وهم الندرة .. ووهم الندرة هذا هو الراجع للمكانة الاحتماعية التي تحدد سلع معينة باعتبارها معالم للطبقة. ساعات سواتش مثلاً لا يسمح بشرائها إلا من خلال توصية صاحب ساعة مسبقة او الانتظار أشهر أحيانا سنوات.. هذه ليست ندرة حقيقة وإنما مصنوعة لجعلها علامة على المكانة.
الله: اسم عَلَمٍ خاص بالله عز وجل أصله الإله، ويعني المألوه المعبود، وهو الاسم الجامع لكل الأسماء الحسنى والصفات العُلَى. الواحد الأحد الوِتْرُ: الذي لا شريك له ولا مثيل، وهو لا إله غيره ولم يلد ولم يولد. الصمد: السيد الكامل في صفاته الذي يَصْمُدُ (يلجأ) إليه الخلق في حوائجهم، وهو مُصمت لا جوف له فلا يأكل ولا يشرب، فدل ذلك على كمال غِنَاهُ وافتقار غيره له. الرب: المُرَبِّي المصلح لخلقه الذي يُنشئهم شيئًا فشيئًا ويُنمِّيهم برعايته لهم؛ فهو الخالق الرازق، وهو مالكهم وسيدهم الذي يدبر أمورهم ويتصرف فيهم، وربوبية الله تعالى شاملة لكل أفعاله الكونية. الإله: المعبود تعظيمًا وحُبًّا وخوفًا وطمعًا باتباع أوامره واجتناب نواهيه ودعائه، وهو وحده المستحق للألوهية، والكون كله يعبد الله ويسبّح بحمده ويسجد له. الله الحي: الذي له كمال الحياة ودوامها فلا ينعس ولا ينام ولا يموت. الله القيوم والقيَّام: القائم بذاته، والقائم على كافة أمور غيره من خلق وتدبير ورزق وحكم وحفظ، ولا يقوم الخلق إلا به؛ فهو الغني ونحن الفقراء إليه. الله الخالق والبارئ والخلّاق: الذي خلق وقدّر كل شيء فأوجده، وقد سَوَّى خلقه بإكمال تخليقهم وإتقان صنعهم وجعل خِلقتهم سَوِيَّةً مناسبةً لأداء وظائفهم بتناسق واعتدال بلا خلل، والخلاق صيغة مبالغة تفيد كثرة خلقه وتنوعه. الفاطر والبديع: خالق الكون ومُبدئه من العدم أول مرة، وهو مُبدعه الذي اخترعه على غير مثال سابق ولا تقليد، (واختلفوا في عدهما من الأسماء الحسنى). المصور: الذي صوّر كل شيء فأعطاه شكله وهيئته، فتبارك الله أحسن الخالقين. الرازق والرزَّاق: الذي يرزق جميع خلقه فيعطيهم ما ينفعهم، والذي يمنح رزق الأجسام من الطعام والشراب واللباس والصحة والمال، ورزق الأرواح بالهداية والعلم والطمأنينة، والرزاق صيغة مبالغة تقوي المعنى، فتبارك الله خير الرازقين. الهادي: الذي هدى خلقه إلى ما ينفعهم ودفع ما يضرهم، وأرشدهم إلى القيام بوظائفهم، وَبَيَّنَ لعباده الخير والشر، وهدى ووفق المؤمنين إلى الإسلام والجنة. الوهاب: كثير العطاء والفضل، وهو يمنح بلا مقابل. المَنَّانُ: المتفضل بنعمه وإحسانه ومِنَنِهِ على عباده. الله المليك والملك: المالك المسيطر الذي له كل شيء، وهو يتصرف ويفعل في ملكه ما يشاء، فتبارك ربنا ذو الملكوت والسلطان. الله السيد: الذي له كامل السيادة؛ فالجميع عبيد خاضعون له. الحَكَمُ: الحاكم الذي له وحده الحكم والتشريع، وهو أحكم الحاكمين أي: أعدلهم وأحسنهم حكمًا وأعظمهم حكمةً، فسبحان الله خير الحاكمين الذي لا يظلم ولا يجور. المهيمن: الأمين الذي يحفظ خلقه ويراقبهم ويشهد عليهم ولا يضيعهم. الحافظ والحفيظ: الذي يحفظ عباده والكون من الشرور والخلل والاضطراب حفظًا شديدًا، وهو يحفظ أعمال العباد للحساب، وهو لا يضل ولا ينسى. القابض: الذي يضيق الرزق، الباسط: الذي يوسع الرزق. الفَتَّاحُ: الذي يفتح أبواب الرحمة والرزق والبركات، ويُفرج الهموم والأحزان والكربات، ويفتح البلاد للمجاهدين، وهو يحكم بين الناس بالحق. المُقِيتُ: الحافظ الشاهد القادر الذي يعطي كل شيءٍ قُوتَهُ ورزقه. المؤمن: الذي وهب لعباده الأمن والأمان، والذي صدّق ما جاءت به رسله. الشافي: الذي بيده وحده الشفاء من كافة الأمراض، ولا تنفع الأدوية إلا بإذنه. الله الغَنِيُّ: هو المستغني الذي لا يحتاج شيئًا. الكريم والأكرم: ذو الخير والكرم العظيم بنعمه الكثيرة على خلقه، وهو الشريف الجامع للمكارم والمحاسن المحمودة كالعفو، ولا شيء أكرم ولا أحسن منه. الجَوَادُ والبَرُّ والمُعطي والمُحسن: المتصف بالجود والكرم والخير والبر والعطاء والإحسان، وهو ذو الفضل العظيم. الواسع: الذي وَسِعَ كل شيء علمًا ورحمةً وفضلًا. الكافي: الذي يكفي عباده جميع ما يحتاجون فيُغنيهم ويُرضيهم. المحيط: الذي أحاط بكل شيء علمًا وملكًا وقدرةً وقهرًا فلا يخرج شيء عن سلطانه ومُراده. الجميل: الذي له منتهى الجمال والحُسن في ذاته وصفاته وأفعاله، وهو يحب الجمال. القريب: قريب بعلمه ورحمته وتأييده للمؤمنين، المُجِيبُ: الذي يُجيب الدعوات بتعجيلها في الدنيا أو بتأجيلها للآخرة أو بإبعاد شرور مثلها، الحَيِيُّ: الذي يستحي حياء كرم وجود فلا يرد الداعي خائبًا، ولا يفضح عباده، وهو يحب الحياء لكنه لا يستحي من الحق. الرفيق: الذي يرفق ويلطف بعباده ويتعامل معهم بعطف ويسر وتمهل، وهو يحب الرفق واللين ويجازي عليه. الله الأول: الذي لا شيء قبله؛ فهو أزلي واجب الوجود بلا ابتداء. الله الآخر: الذي لا شيء بعده؛ فهو الباقي دائمًا بلا انتهاء. الله الظاهر: العالي الغالب فلا شيء فوقه، وهو الظاهر وجوده وكماله من خلقه البديع. الله الباطن: الذي أحاط ببواطن الأمور وكافة الخفايا والأسرار، وهو الأقرب إلى كل شيء بعلمه فلا شيء دونه، وهو محتجب لا تدركه الأبصار. الله السُّبُّوحُ والقدوس والطيّب: المُنَزَّهُ البعيد عن كل نقص وعيب، وهو المبارك الطاهر من كل سوء وشر وما لا يليق بجلاله، والذي يسبحه ويقدّس له العباد. الله السلام: السالم من كافة العيوب والشرور والآفات، والذي سلمت أفعاله من الظلم والخطأ والعبث، وهو منه السلام والسلامة من كل سوء وضرر. الله الحميد: المحمود المستحق للحمد والمدح والثناء الكبير على كمال وجلال صفاته وأفعاله وعلى نعمه وإحسانه، والذي يحمده ويشكره الخلق؛ تعظيمًا وحبًّا له في كل حال. وسبحان الله وبحمده جمع بين تنزيه الله تعالى وتبعيده عن كل نقص وذم (كالجهل والعجز) ومدحه على كماله ومحامده (كالعلم والقدرة) وهذه تخلية وتحلية. المجيد: الماجد الذي له منتهى المجد والكرم والكمال والشرف، وكل أسمائه وصفاته وأفعاله مجيدة كاملة، والذي يمجده ويعظمه العباد.
الاستزادة التي نريد هي حلقة أسبوعية
جزاك الله خيرا على كل مجهوداتك التي تقدمها على هذي القناة
أطالب بحلقة عن المستشرقين 🤔
جزاك الله خيراً
محتوى رائع ومشكور عليه، أتمنى طلب بسيط إنك تكتب كل المصطلح باللغة الانجليزية، مثل مصطلح العرض supply وطلب demand وهكذا، بسبب ان اغلبنا ندرس الاقتصاد باللغة الانجليزية،، اشكرك مجددًا .
ماشاء الله وبارك الله فيكم استفدت كثيرا جازاك الله كل خير
حفظكم الله ونفع بكم
لو أمكن عمل مقطع عن علم الكلام والمتكلمين
جميل جداً جهودكم مشكورة 👏
العرض و الطلب قانون هو العمود الفقري للاقتصاد و يشرح كل شيء في الاقتصاد
شكرا 🙏 لك على هذه الجهود
بارك الله فيك ❤️
الله أكبر ولا إله إلا الله محمد رسول الله . .
الله أكبر ولا إله إلا الله محمد رسول الله
من فضلك نريد شرح لمصطلح الطوباوية ...
روعة عاشت ايدك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رائع ♥️♥️
احسنت😊
تأخرت علينا اشتقنا لمحتواك يا استاذ
أذكار لا تأخذ خمس دقائق خير من ذكر اليوم كله!
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. 3
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. 3
سبحان الله وبحمده ولا إله إلا الله والله أكبر عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
سبحان اللهِ عددَ خلقِهِ، وسبحان اللهِ رِضاءَ نفسِهِ، وسبحانَ اللهِ زِنَةَ عرشِهِ، وسبحانَ اللهِ مِدادَ كلماتِهِ. 3 (وقل الْحَمْدُ لِلَّهِ مِثْلَ ذَلِكَ).
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ 3، سُبْحَانَ اللهِ رِضَا نَفْسِهِ 3، سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ 3، سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ 3.
سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا فِي الْأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا فِي الْأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ. (وَقُل الْحَمْدُ لِلَّهِ مِثْلَ ذَلِكَ).
الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ. (وقل سبحان الله مثل ذلك).
سبحانَ اللهِ عددَ ما خلق في السَّماءِ، وسبحانَ اللهِ عددَ ما خلق في الأرضِ، وسبحانَ اللهِ عددَ ما بين ذلك، وسبحانَ اللهِ عددَ ما هو خالقٌ. (واللهُ أكبرُ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلَّا اللهُ، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ مثلُ ذلك).
الحَمدُ للهِ عددَ ما أحصَى كتابَه، والحمدُ للهِ عددَ ما في كتابِه، والحمدُ للهِ عددَ ما أحصَى خَلْقَه، والحمدُ للهِ مِلْءَ ما في خَلْقِه، والحمدُ للهِ مِلْءَ سَمواتِه وأرضِه، والحمدُ للهِ عددَ كلِّ شيءٍ، والحمدُ للهِ على كلِّ شيءٍ. (وسبِّح وكبِّر بمثل ذلك التركيب).
نريد مصطلح المشائية
لا إله إلا الله محمد رسول الله.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير.
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الرحيم.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر.
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ.
بارك الله فيكم وجزاكم الرحمن الفردوس الأعلى.
هل اتجاه بعض الناس لشراء السلع الغالية فقط له علاقة بالعرض والطلب؟ صحيح أن سببه التسويق والإعلام والعادات والتقاليد غالبا خاصة عند الأغنياء أو الطبقة المتوسطة ولكنه في النهاية موجود
سؤال ممتاز ..
شراء الناس للسلع الغالية راجع للمكانة الاجتماعية التي ترفع الطلب على السلع بغض النظر عن الإنتاج.. لكن السعر يكون عاليا رغم كون العرض القليل والطلب القليل راجع إلى الندرة أو / و وهم الندرة .. ووهم الندرة هذا هو الراجع للمكانة الاحتماعية التي تحدد سلع معينة باعتبارها معالم للطبقة.
ساعات سواتش مثلاً لا يسمح بشرائها إلا من خلال توصية صاحب ساعة مسبقة او الانتظار أشهر أحيانا سنوات.. هذه ليست ندرة حقيقة وإنما مصنوعة لجعلها علامة على المكانة.
السلام عليكم اخي يوسف،
هل هناك جديد بالنسبة لموسوعة المصطلحات العربية ؟
شكرا لك.
ما هي المدرسة النقدية؟
لاحول ولاقوة إلا بالله
في اللغة نقول إن وليس أن، ومثلها حيث إن وإذ إن، المصدر الأستاذ عارف حجاوي اللغة العالية
إلى أي دقيقة تشير؟
@@in3minAR الثانية ٣٥، انت قلت وقلنا أن، والصحيح وقلنا إن
@@baderidrees شكرا لكم
@@in3minAR ولكم 💙
👍👍👍
👏🏼👏🏼👏🏼
الله: اسم عَلَمٍ خاص بالله عز وجل أصله الإله، ويعني المألوه المعبود، وهو الاسم الجامع لكل الأسماء الحسنى والصفات العُلَى.
الواحد الأحد الوِتْرُ: الذي لا شريك له ولا مثيل، وهو لا إله غيره ولم يلد ولم يولد.
الصمد: السيد الكامل في صفاته الذي يَصْمُدُ (يلجأ) إليه الخلق في حوائجهم، وهو مُصمت لا جوف له فلا يأكل ولا يشرب، فدل ذلك على كمال غِنَاهُ وافتقار غيره له.
الرب: المُرَبِّي المصلح لخلقه الذي يُنشئهم شيئًا فشيئًا ويُنمِّيهم برعايته لهم؛ فهو الخالق الرازق، وهو مالكهم وسيدهم الذي يدبر أمورهم ويتصرف فيهم، وربوبية الله تعالى شاملة لكل أفعاله الكونية.
الإله: المعبود تعظيمًا وحُبًّا وخوفًا وطمعًا باتباع أوامره واجتناب نواهيه ودعائه، وهو وحده المستحق للألوهية، والكون كله يعبد الله ويسبّح بحمده ويسجد له.
الله الحي: الذي له كمال الحياة ودوامها فلا ينعس ولا ينام ولا يموت.
الله القيوم والقيَّام: القائم بذاته، والقائم على كافة أمور غيره من خلق وتدبير ورزق وحكم وحفظ، ولا يقوم الخلق إلا به؛ فهو الغني ونحن الفقراء إليه.
الله الخالق والبارئ والخلّاق: الذي خلق وقدّر كل شيء فأوجده، وقد سَوَّى خلقه بإكمال تخليقهم وإتقان صنعهم وجعل خِلقتهم سَوِيَّةً مناسبةً لأداء وظائفهم بتناسق واعتدال بلا خلل، والخلاق صيغة مبالغة تفيد كثرة خلقه وتنوعه.
الفاطر والبديع: خالق الكون ومُبدئه من العدم أول مرة، وهو مُبدعه الذي اخترعه على غير مثال سابق ولا تقليد، (واختلفوا في عدهما من الأسماء الحسنى).
المصور: الذي صوّر كل شيء فأعطاه شكله وهيئته، فتبارك الله أحسن الخالقين.
الرازق والرزَّاق: الذي يرزق جميع خلقه فيعطيهم ما ينفعهم، والذي يمنح رزق الأجسام من الطعام والشراب واللباس والصحة والمال، ورزق الأرواح بالهداية والعلم والطمأنينة، والرزاق صيغة مبالغة تقوي المعنى، فتبارك الله خير الرازقين.
الهادي: الذي هدى خلقه إلى ما ينفعهم ودفع ما يضرهم، وأرشدهم إلى القيام بوظائفهم، وَبَيَّنَ لعباده الخير والشر، وهدى ووفق المؤمنين إلى الإسلام والجنة.
الوهاب: كثير العطاء والفضل، وهو يمنح بلا مقابل.
المَنَّانُ: المتفضل بنعمه وإحسانه ومِنَنِهِ على عباده.
الله المليك والملك: المالك المسيطر الذي له كل شيء، وهو يتصرف ويفعل في ملكه ما يشاء، فتبارك ربنا ذو الملكوت والسلطان.
الله السيد: الذي له كامل السيادة؛ فالجميع عبيد خاضعون له.
الحَكَمُ: الحاكم الذي له وحده الحكم والتشريع، وهو أحكم الحاكمين أي: أعدلهم وأحسنهم حكمًا وأعظمهم حكمةً، فسبحان الله خير الحاكمين الذي لا يظلم ولا يجور.
المهيمن: الأمين الذي يحفظ خلقه ويراقبهم ويشهد عليهم ولا يضيعهم.
الحافظ والحفيظ: الذي يحفظ عباده والكون من الشرور والخلل والاضطراب حفظًا شديدًا، وهو يحفظ أعمال العباد للحساب، وهو لا يضل ولا ينسى.
القابض: الذي يضيق الرزق، الباسط: الذي يوسع الرزق.
الفَتَّاحُ: الذي يفتح أبواب الرحمة والرزق والبركات، ويُفرج الهموم والأحزان والكربات، ويفتح البلاد للمجاهدين، وهو يحكم بين الناس بالحق.
المُقِيتُ: الحافظ الشاهد القادر الذي يعطي كل شيءٍ قُوتَهُ ورزقه.
المؤمن: الذي وهب لعباده الأمن والأمان، والذي صدّق ما جاءت به رسله.
الشافي: الذي بيده وحده الشفاء من كافة الأمراض، ولا تنفع الأدوية إلا بإذنه.
الله الغَنِيُّ: هو المستغني الذي لا يحتاج شيئًا.
الكريم والأكرم: ذو الخير والكرم العظيم بنعمه الكثيرة على خلقه، وهو الشريف الجامع للمكارم والمحاسن المحمودة كالعفو، ولا شيء أكرم ولا أحسن منه.
الجَوَادُ والبَرُّ والمُعطي والمُحسن: المتصف بالجود والكرم والخير والبر والعطاء والإحسان، وهو ذو الفضل العظيم.
الواسع: الذي وَسِعَ كل شيء علمًا ورحمةً وفضلًا.
الكافي: الذي يكفي عباده جميع ما يحتاجون فيُغنيهم ويُرضيهم.
المحيط: الذي أحاط بكل شيء علمًا وملكًا وقدرةً وقهرًا فلا يخرج شيء عن سلطانه ومُراده.
الجميل: الذي له منتهى الجمال والحُسن في ذاته وصفاته وأفعاله، وهو يحب الجمال.
القريب: قريب بعلمه ورحمته وتأييده للمؤمنين، المُجِيبُ: الذي يُجيب الدعوات بتعجيلها في الدنيا أو بتأجيلها للآخرة أو بإبعاد شرور مثلها، الحَيِيُّ: الذي يستحي حياء كرم وجود فلا يرد الداعي خائبًا، ولا يفضح عباده، وهو يحب الحياء لكنه لا يستحي من الحق.
الرفيق: الذي يرفق ويلطف بعباده ويتعامل معهم بعطف ويسر وتمهل، وهو يحب الرفق واللين ويجازي عليه.
الله الأول: الذي لا شيء قبله؛ فهو أزلي واجب الوجود بلا ابتداء.
الله الآخر: الذي لا شيء بعده؛ فهو الباقي دائمًا بلا انتهاء.
الله الظاهر: العالي الغالب فلا شيء فوقه، وهو الظاهر وجوده وكماله من خلقه البديع.
الله الباطن: الذي أحاط ببواطن الأمور وكافة الخفايا والأسرار، وهو الأقرب إلى كل شيء بعلمه فلا شيء دونه، وهو محتجب لا تدركه الأبصار.
الله السُّبُّوحُ والقدوس والطيّب: المُنَزَّهُ البعيد عن كل نقص وعيب، وهو المبارك الطاهر من كل سوء وشر وما لا يليق بجلاله، والذي يسبحه ويقدّس له العباد.
الله السلام: السالم من كافة العيوب والشرور والآفات، والذي سلمت أفعاله من الظلم والخطأ والعبث، وهو منه السلام والسلامة من كل سوء وضرر.
الله الحميد: المحمود المستحق للحمد والمدح والثناء الكبير على كمال وجلال صفاته وأفعاله وعلى نعمه وإحسانه، والذي يحمده ويشكره الخلق؛ تعظيمًا وحبًّا له في كل حال.
وسبحان الله وبحمده جمع بين تنزيه الله تعالى وتبعيده عن كل نقص وذم (كالجهل والعجز) ومدحه على كماله ومحامده (كالعلم والقدرة) وهذه تخلية وتحلية.
المجيد: الماجد الذي له منتهى المجد والكرم والكمال والشرف، وكل أسمائه وصفاته وأفعاله مجيدة كاملة، والذي يمجده ويعظمه العباد.
الله أكبر ولا إله إلا الله محمد رسول الله.