Je vous suggère le livre intéressant de Boris Cyrulnik: le laboureur et les mangeurs de vent; liberté intérieure et confortable servitude. Un livre de grande importance qui éclaire sur ce sujet. Vifs remerciements pour votre travail Ssi Rafiqui et à toute l'équipe.
منذ يولد الطفل و عقله وعواطفه لم تتشكل بعد و هو يحشر بتعاليم الإسلام الإجرامية فماذا تريد!!! لا يوجد شعب في تاريخ البشرية يشكل دين معين أكثر من 90% من وجدانه العاطفي لكن أيضا من أخلاقه العملية, غير المسلمين, كارثة ليس لها حل!!
هناك فرق بين المرض النفسي والاضطراب في الشخصية ... أكيد، معظم الارهابيين ليسوا مرضى نفسيين ولا تظهر عليهم أي أعراض مرضية واضحة لكن معظمهم لديهم اضطرابات في الشخصية والتي ليست أقل خطورة من الأمراض النفسية الكلاسكية... الاضطرابات في الشخصية قد تؤثر بدورها أيضا على الوضوح العقلي والتفكير النقدي بشكل كبير مما يسهّل عملية استقطاب هؤلاء من طرف التنظيمات الارهابية ... الأمر شبيه بمن ينظمّون الى عصابا ت المافيا والمخذرات ... ومن ثم ليس من المستغرب أن نجد أن الكثير من الارهابيين كانوا أعضاء سابقين في عصابات اجرامية أو عندهم سوابق جنائية أو على الأقل، كانت لديهم ميول عنفية في السابق.
الإرهابيين ليسوا مرضى بل هم عبارة عن مرتزقات تمولها جهات داخلية أو حتى خارجية هدفها هو نشر الفوضى و الدمار و الحروب و مبرر لغزو تلك المناطق مثل العراق أو سوريا و غيرها بإسم محاربة الإرهاب
Je vous suggère le livre intéressant de Boris Cyrulnik: le laboureur et les mangeurs de vent; liberté intérieure et confortable servitude. Un livre de grande importance qui éclaire sur ce sujet.
Vifs remerciements pour votre travail Ssi Rafiqui et à toute l'équipe.
الفيديو مشا فيه الصوت في الدقيقة ٢
حشو عقل المسلم بتعاليم ارهابية للدين تجعل منه إرهابيا
منذ يولد الطفل و عقله وعواطفه لم تتشكل بعد و هو يحشر بتعاليم الإسلام الإجرامية فماذا تريد!!!
لا يوجد شعب في تاريخ البشرية يشكل دين معين أكثر من 90% من وجدانه العاطفي لكن أيضا من أخلاقه العملية, غير المسلمين, كارثة ليس لها حل!!
هناك فرق بين المرض النفسي والاضطراب في الشخصية ... أكيد، معظم الارهابيين ليسوا مرضى نفسيين ولا تظهر عليهم أي أعراض مرضية واضحة لكن معظمهم لديهم اضطرابات في الشخصية والتي ليست أقل خطورة من الأمراض النفسية الكلاسكية... الاضطرابات في الشخصية قد تؤثر بدورها أيضا على الوضوح العقلي والتفكير النقدي بشكل كبير مما يسهّل عملية استقطاب هؤلاء من طرف التنظيمات الارهابية ... الأمر شبيه بمن ينظمّون الى عصابا ت المافيا والمخذرات ... ومن ثم ليس من المستغرب أن نجد أن الكثير من الارهابيين كانوا أعضاء سابقين في عصابات اجرامية أو عندهم سوابق جنائية أو على الأقل، كانت لديهم ميول عنفية في السابق.
الإرهابيين ليسوا مرضى بل هم عبارة عن مرتزقات تمولها جهات داخلية أو حتى خارجية هدفها هو نشر الفوضى و الدمار و الحروب و مبرر لغزو تلك المناطق مثل العراق أو سوريا و غيرها بإسم محاربة الإرهاب