تفريغ كلام الشيخ الألباني : عدم الترحم عن الإمام النووي و ابن حجر مجرد دعوى غير مقرونة بالعلم الصحيح

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 22 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 18

  • @merzakzou9688
    @merzakzou9688 7 หลายเดือนก่อน

    لا إله إلا الله

  • @user-mohamme_ahdal
    @user-mohamme_ahdal 7 หลายเดือนก่อน

    مهزلة الامم ان يكون الالباني مفتي لها

    • @ناصرالدينالفلسطيني
      @ناصرالدينالفلسطيني  7 หลายเดือนก่อน

      لست أدري أن كنت تعلم واعلم أنك لا تعلم لأنك جاهل الفرق بين الجاهل الصامت هو الشخص الذي لا يملك المعرفة أو المعلومات الصحيحة حول موضوع معين، ولكنه لا يعلن عن جهله ويبقى هادئًا دون المشاركة في الحوار أو النقاش. قد يكون ذلك بسبب عدم الثقة في معرفته الضعيفة أو خوفه من الانتقادات أو الإحراج.
      بالمقابل، الجاهل الذي يريد نشر جهله هو الشخص الذي يمتلك معرفة غير صحيحة أو غير مثبتة علميًا حول موضوع معين، ويسعى إلى نشر هذا الجهل وإقناع الآخرين به. قد يكون ذلك بسبب عدم الوعي أو الاعتقاد الخاطئ أو الرغبة في تأكيد وجهة نظره الشخصية دون أساس علمي.
      بشكل عام، الجاهل الصامت يميل إلى الاحتفاظ بجهله لنفسه، في حين يميل الجاهل الذي يريد نشر جهله إلى مشاركة آرائه ومعتقداته الخاطئة مع الآخرين.

    • @user-mohamme_ahdal
      @user-mohamme_ahdal 4 หลายเดือนก่อน

      @@أبونيافالأملفيالله هل التجرد للحق ان تقول صححه الالباني
      من اين اتيت بهذا الهبد
      مع ان الكلام عن الفتوى وليس التصحيح فالتصحيح الذي اتى به سرقات لا اكثر

    • @user-mohamme_ahdal
      @user-mohamme_ahdal 4 หลายเดือนก่อน

      @@أبونيافالأملفيالله صدقت
      والالباني ليس من اهله اصلا

    • @user-mohamme_ahdal
      @user-mohamme_ahdal 4 หลายเดือนก่อน

      @@أبونيافالأملفيالله حدثني عن مقعد الالباني
      انا اعرف انك من المغرمين بسرقات وتجهيص الالباني لكن اسمح لي يا بغبغاني ان اطرح لك سؤال ارجو ان ترد بحيادية
      ما حكم من كذب على رسول الله
      الالباني كذب على رسول الله وحرف حديث ليقول ان لبس الذهب المحلق على النساء حرام والتحريف في الحديث انت تعرف حكمه
      انظر يابغبغاني
      لاحظ انا قلت لك بغبغاني ولم اقل عنك خنزير مع انه اطهر منك
      هذه فسوى الالالباني
      الشيخ : لا أنا بقول من الناحية الفقهية ، الحديث صحيح يحتجون بهذا الحديث ( حل لإناثها ) أي مطلقا لكن هم لا يأخذونه مطلقا لأنهم يقولون أواني الذهب محرمة حتى على النساء ، إذًا ماذا يفعلون بهذا الحديث لا يدندنون حول هذه القضية ، نحن ندندن فنقول هذا الحديث نصٌ عام ، نص عام يشمل كل ذهب أواني الذهب أساور الذهب خواتم الذهب طوق الذهب أطواق الذهب كلها داخلة في هذا النص العام ولكن من الناحية الفقهية ، هل إذا جاء نص عام ونص خاص ضُرب النص الخاص بالنص العام أي عُمل بالنص العام على عمومه وأعرض عن النص الخاص أم العكس هو الصواب ، العكس هو الصواب يقال هذا النص عام ولكن خُص بكذا ، فنحن الآن حينما نجادل هؤلاء نقول لهم أنتم اشتركتم معنا في عدم القول بحل الذهب مطلقا للنساء حينما قلتم أواني الذهب حرام على النساء إذًا ماذا فعلتم حل لإناثها هذا النص آه قلتم حل لإناثها إلا أواني الذهب فنحن زدنا عليكم وإلا الذهب المحلق ، لكم أن تطالبونا بالدليل ونحن قد فعلنا وأتينا بأدلة كثيرة أن ما كان من الذهب المحلق وهي هذه الأشياء الثلاثة خاتم الذهب سوار الذهب طوق الذهب ، الرسول حرمها بل غضب على ابنته سيدة نساء العالمين إلا ما استثني وهي فاطمة حينما رأى في يدها سلسلة من ذهب فقال لها ( يا فاطمة أيسرك أن يتحدث الناس فيقولوا فاطمة بنت محمد في عنقها سلسلة من ذهب وعذمها عذما شديدا وخرج من عندها فما كان منها إلا أن باعت السلسلة واشترت بثمنها عبدا وأعتقته فلما بلغ خبرُها النبي صلى الله عليه وسلم قال الحمد لله الذي نجّى فاطمة من النار ) ماذا فعلت فاطمة كادت أن تطوق عنقها بسلسلة من نار لأن الرسول قال في الحديث الأول ( من أحب أن يطوق حبيبه بسلسلة من نار فليسوره بسلسلة من ذهب ) وقبل هذا القول منه عليه السلام لابنته فاطمة كان دخل على امرأة معروفة ببنت أو ابنتة هبيرة فوجد في اصبعها فتخا من ذهب أي خاتم من ذهب فضربها في عصية في يده فذهبت إلى فاطمة وإذا النبي يدخل على فاطمة فيسمع بنت هبيرة ما لم يُسمعها هناك بشخص ابنته عليه السلام ما سمعتم آنفا من الكلام ، ( أيسرك أن يتحدث الناس بأن فاطمة في عنقها سلسلة من ذهب أو قال من نار وعذمها عذما شديدا ) فالسيدة فاطمة رضي الله عنها كفرت عن شرائها هذه السلسلة ببيعها وشراء عبد رقيق وأعتقته لله فسُرّ عليه السلام بعد أن كان غضب وقال ( الحمد لله الذي أنجى فاطمة من النار ) ، إذًا نحن نقول حلٌ لإناثها إلا أواني الذهب وإلا الذهب المحلق ، فإذًا ما في تعارض بين النصوص العامة والنصوص الخاصة كمثل (( حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم )) وإلى آخره (( وأحل لكم ما وراء ذلكم )) بينما هناك أشياء محرمة كثيرة وكثيرة جدا جاء التحريم في أحاديث فهذه الأحاديث تخصص تلك الآية ومثيلاتها ، كذلك (( حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير )) فخصصت الميتة بما سوى ميتة السمك والجراد وخصص الدم بما سوى الكبد والطحال فهذه قاعدة معروفة عند العلماء جميعا تخصيص النص العام بالنص الخاص ، هذا ما عندي جوابا عن هذا السؤال .
      السؤال هو اين في الحديث ان فاطمة اشترت السلسلة حتى يزعم الالباني انها تابت

    • @user-mohamme_ahdal
      @user-mohamme_ahdal 4 หลายเดือนก่อน

      @@أبونيافالأملفيالله اين ذهبت يا بغبغاني