العندليب عبر بعذوبة وجمال صوته وذكاءه وإحساسه وتفانيه لتقديم أغنيات كاملة كلاما ولحنا وأداء واحساسا كل الأزمنة من تاريخ رحيله إلى الان كان ومازال مطربنا المفضل الذي نحبه ولن تنجب مصر مطربا اخر زيه ونقول للأستاذ طارق الشناوي الناقد الفني الكبير بقاء أغنيات عبد الحليم في أذهان وقلوب محبيه إلى الان خير دليل على أن جمال الصوت وروعة الأداء تغلب قوة الصوت الواقع يثبت صحة هذا الرأي وليس تقييم النقاد وغيرهم ولك كل التقدير والاحترام .
مطربي الثمانينات والتسعينات لا يملكون موهبة وجاذبية الفنان عبد الحليم حافظ ولا أحد يتذكر عناوين افلامهم بينما مازلنا نرى افلام عبد الحليم مثل معبودة الجماهير أو فيلم أبي فوق الشجرة وغيرهم بدون ملل سيظل النغم الحلو الذي يشدو في أذن الملايين مدى الحياة كمال قال عنه الموسيقار محمد عبد الوهاب
كلامه مع احترامى غير صحيح ايه حكاية قلقان من هانى شاكر ولا احمد عدوية ولا فهد بلان عبد الحليم مات الله يرحمه وبقى هؤلاء فين هم فى ذاكرة الناس ولا حاجة عبد الحليم كان اسطورة لأسباب كثيرة
هم يحاولون أن يستمدوا لهم البريق بوضعهم في مقارنة مع حليم لكن الزمن طوى تلك الخرافة فقد مات العندليب وما قدموا خٌمس ما قدموا وهو عايش. فأين هذه الحرب التي يتهمون بها حليم.
لو كان حليم له هيمنة على الصحافة ماكتبوا عنه ألي كتبوا بعد حفلة نادي الترسانة والشغب اللي فيها هم عيبوه حتى في المرض وقالوا انه كان يتمارض رحمك الله يا اعز الناس حليم
صحيح هو أكثر واحد عانى من الصحافة كذّبوه في ألآمه. يكفي انه كل من فتح فمه بكلمة حتى لو مكنش لها طعم قالوا سيحطم حليم. لكن ما يفتئون ان يجدوا مطربهم غير قادر على الاستمرار و التجديد من نفسه فيبحتون عن صوت اخر يلمعوه ويقولوا ان الصوت الذي سيهز مصر يعمل بروفات!!!. ويعمل بروفات ويغني لكن الجمهور لا يعطيه الأهمية المطلوبة فيرجعوا إلى الاسطوانة المشروخة وهي ان حليم يحاربه. فمات حليم وآنتهت اكاذيبهم. من حاربهم بعد حليم و منعهم أن يعملوا الْبِدَعْ؟ رغم أن كل الكتاب والملحنين والموسيقين عاشوا سنين طويلة بعده. الله يرحمهم ويرحم عبد الحليم.
عبد الحليم لو كان يريد أن يحارب هاني بعماد لم يكن ليختار طفل كيف سيحارب شاب في أواسط العشرينات بطفل عنده إحدى عشر سنة لن يصل إلى العشرينات حتى يكون الشاب لو فعلا سينافس حليم قد حقق النجومية فما الفائدة من تبنى طفل . كل ما هناك أن عبد الحليم أعجب بصوت عماد ولاحظ أن ظروفه المادية صعبة كما حكى عماد فأراد أن يدعمه وكما قلت مرارا لو غير عبد الحليم هو من تبنى عماد لأقاموا الدنيا ولم يقعدوها ولقالوا ياسلام على المطرب الفلاني تبنى طفل فقير بكل ما يستلزم الأمر من أمور مادية وفنية ومعنوية. لكن الله يرحم عبد الحليم كذبوه حتى في مرضه.
ايه التأليف ده مع احترامي … لا بخصوص عدوية ولا هاني شاكر ولا عماد عبدالحليم و الكثير من كلامه غير صحيح ابدا … عبدالحليم قمة وقيمة لا تزال موجوده رغم غيابه ووفاته منذ اكثر من ٤٠ سنة واي حد عاوز يشتهر يجي يتكلم عن عبدالحليم …رحم الله عبدالحليم وغفر له
العندليب عبر بعذوبة وجمال صوته وذكاءه وإحساسه وتفانيه لتقديم أغنيات كاملة كلاما ولحنا وأداء واحساسا كل الأزمنة من تاريخ رحيله إلى الان كان ومازال مطربنا المفضل الذي نحبه ولن تنجب مصر مطربا اخر زيه ونقول للأستاذ طارق الشناوي الناقد الفني الكبير بقاء أغنيات عبد الحليم في أذهان وقلوب محبيه إلى الان خير دليل على أن جمال الصوت وروعة الأداء تغلب قوة الصوت الواقع يثبت صحة هذا الرأي وليس تقييم النقاد وغيرهم ولك كل التقدير والاحترام .
رحم الله الفنان عبد الحليم حافظ اسطوره لن تتكرر
he could play words like an instrument so beautiful and unique then he added feelings
his voice was instrumental like a musical instrument different and beautiful
مطربي الثمانينات والتسعينات لا يملكون موهبة وجاذبية الفنان عبد الحليم حافظ ولا أحد يتذكر عناوين افلامهم بينما مازلنا نرى افلام عبد الحليم مثل معبودة الجماهير أو فيلم أبي فوق الشجرة وغيرهم بدون ملل سيظل النغم الحلو الذي يشدو في أذن الملايين مدى الحياة كمال قال عنه الموسيقار محمد عبد الوهاب
كلامه مع احترامى غير صحيح ايه حكاية قلقان من هانى شاكر ولا احمد عدوية ولا فهد بلان عبد الحليم مات الله يرحمه وبقى هؤلاء فين هم فى
ذاكرة الناس ولا حاجة عبد الحليم كان اسطورة لأسباب كثيرة
هم يحاولون أن يستمدوا لهم البريق بوضعهم في مقارنة مع حليم لكن الزمن طوى تلك الخرافة فقد مات العندليب وما قدموا خٌمس ما قدموا وهو عايش.
فأين هذه الحرب التي يتهمون بها حليم.
الله يرحموا يارب
عبد الحليم الحاضر الغائب لن ولن يحل مكانه
لو كان حليم له هيمنة على الصحافة ماكتبوا عنه ألي كتبوا بعد حفلة نادي الترسانة والشغب اللي فيها هم عيبوه حتى في المرض وقالوا انه كان يتمارض رحمك الله يا اعز الناس حليم
صحيح هو أكثر واحد عانى من الصحافة كذّبوه في ألآمه.
يكفي انه كل من فتح فمه بكلمة حتى لو مكنش لها طعم قالوا سيحطم حليم.
لكن ما يفتئون ان يجدوا مطربهم غير قادر على الاستمرار و التجديد من نفسه فيبحتون عن صوت اخر يلمعوه ويقولوا ان الصوت الذي سيهز مصر يعمل بروفات!!!.
ويعمل بروفات ويغني لكن الجمهور لا يعطيه الأهمية المطلوبة فيرجعوا إلى الاسطوانة المشروخة وهي ان حليم يحاربه.
فمات حليم وآنتهت اكاذيبهم.
من حاربهم بعد حليم و منعهم أن يعملوا الْبِدَعْ؟
رغم أن كل الكتاب والملحنين والموسيقين عاشوا سنين طويلة بعده.
الله يرحمهم ويرحم عبد الحليم.
@@amtma8694 yesss. chacun dit ce qu il veut. pour le décendre
عبد الحليم لو كان يريد أن يحارب هاني بعماد لم يكن ليختار طفل كيف سيحارب شاب في أواسط العشرينات بطفل عنده إحدى عشر سنة لن يصل إلى العشرينات حتى يكون الشاب لو فعلا سينافس حليم قد حقق النجومية فما الفائدة من تبنى طفل .
كل ما هناك أن عبد الحليم أعجب بصوت عماد ولاحظ أن ظروفه المادية صعبة كما حكى عماد فأراد أن يدعمه وكما قلت مرارا لو غير عبد الحليم هو من تبنى عماد لأقاموا الدنيا ولم يقعدوها ولقالوا ياسلام على المطرب الفلاني تبنى طفل فقير بكل ما يستلزم الأمر من أمور مادية وفنية ومعنوية.
لكن الله يرحم عبد الحليم كذبوه حتى في مرضه.
فهد بلان ما هددش حليم لا صوت ولا لون نهائيًا
هما كل من غنى قالوا هدد عبد الحليم وهو مات من أربعة و أربعين سنة وعاشوا بعده سنيين وسنيين ماذا عملوا بعده حيحارب مين اصلا كما قال الأستاذ بليغ.
ايه التأليف ده مع احترامي … لا بخصوص عدوية ولا هاني شاكر ولا عماد عبدالحليم و الكثير من كلامه غير صحيح ابدا … عبدالحليم قمة وقيمة لا تزال موجوده رغم غيابه ووفاته منذ اكثر من ٤٠ سنة واي حد عاوز يشتهر يجي يتكلم عن عبدالحليم …رحم الله عبدالحليم وغفر له
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
كمال الطويل لحن ياقمر ياسكندراني سنة١٩٧٣ لمحمد رشدي في حياة حليم