عبد العزيز السيب الذكرى الفجيعه

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 2 ธ.ค. 2018
  • ذكــــرى الفجيعة
    ألحان وغناء: عبدالعزيز السيب
    كلمات :د.مانع سعيد العتيبه
    [frame="14 95"]
    سر حبي رغم يأسي لن أذيعه وسـيبقى فــي حمـى قلبي وديعه
    فــاذا حــل قضــائي في غــدِ وبكـــاني قمر مـــت صـريـــعه
    سوف يحكي دمعه السر الذي عاش عندي خلف أسوار منيعه
    انــما مــا دمــــت احيــا باكيــآ من عذاب الشوق أوهول القطيعه
    فـــسيبقى ســر حــبي غارقـآ في دموعي ودموعي لن تشيعه
    يـــا حبيبي نـــحوَ عـــامٍ كامـلٍ قد مضى اليوم على تلك الفجيعه
    يوم باعوك وباعوني ومــا حكموا ما بيننا حكم الشريعه
    مــر عــام أذبــلت أيــامـهُ زهرة العمر ولم ترحم ربيعه
    بــردهُ جمد نهري أدمعي انما نار الأسى فاقت صقيعه
    أيها الشامت في الذكرى انتهت نخوة الانسان فالبلوى فظيعه
    أملأ الكأس بأحزاني وقل انه نخب انتصارات الخديعه
    وابتسم في موكب الذكرى فما يرتجى النبل من النفس الوضيعه
    انني في سوق أحزان الهوى أشــتري حبـآ محــال أن أبــيعه
    بـه أروي ظـمأ القــلب الذي خفت في ليل ضياعي أن اضيعه
    مـــرعــام كامل أيــامـه اه يا محبوب كم كانت مريعه
    فالنوى ان جار دهر يومه ولـيالي وصلنا تمضي سريعه
    رفع القلب دعائي خاشعا فــلماذا لـم تكن يومآ سميعه
    حكم الدهر عليه بالضنى فارفع الظلم وكن أنت شفيعه
    أو فأصدر أمر اعدامي وثق أنـني أرخـص عمري كي أطيعه
    انـــما لا تـطـلـب امــر الــــذي رغم صدقي في الهوى لن استطيعه
    بعدنا أصعب من موتي فلا تــجعل الـبعد لأهـلاكي ذريعه
    ما مضى من عمر حبي ضائع مـــا تـبقـى لا تـضـيعـه جـميـعـه
    لــفته مــنك واحــيا بعدهـا وأغــني كل ألــحاني الــبديعـه

ความคิดเห็น • 5

  • @baderyousef6340
    @baderyousef6340 6 หลายเดือนก่อน

    ❤️❤️❤️💐💐

  • @GXR__1300
    @GXR__1300 5 ปีที่แล้ว +3

    يا سلام عليك وعلى الذوق الراقي. رديتني ٢٨ سنة بهالاغنية الرائعة.

    • @Porverauk
      @Porverauk 10 หลายเดือนก่อน

      متى إنزلت الأغنية؟؟

    • @GXR__1300
      @GXR__1300 10 หลายเดือนก่อน

      @@Porverauk اول التسعينات يمكن ٩٣ او ٩٤

    • @Porverauk
      @Porverauk 10 หลายเดือนก่อน

      @@GXR__1300
      كلامك صح ١٠٠٪؜
      الكاسيت نفسه طلع نازل سنة ١٩٩٣ بس في إحتمال إنه نازل في نهاية ١٩٩٣ وفي هالحال، تكون الأغنية محسوبة على ١٩٩٤.