ไม่สามารถเล่นวิดีโอนี้
ขออภัยในความไม่สะดวก

@drabdelmoneim الدار آلما داري ما بمشي ليها-عبدالكريم الكابلي رحمه الله

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 4 พ.ย. 2022
  • الدار الما داري ما بمشي ليها والبلد المابلدي ما بمشي ليه
    الدار الما داري وانا مالي بيها
    والبلد الما بلدي ما بمشي ليها
    أي بشاور أمي كان ترضى كان تابا
    أنا ببني لي بيت في حي الجلابة
    أي يا الماشي فوريكا انت الليمون
    وانا الجدول البسقيكا
    انت الليمون
    الدار الما داري وانا مالي بيها
    البلد الما بلدي ما بمشي ليها
    أي يا يمة يا أية الجمال شايلة
    وماشة خط البديرية
    الجمال شالت
    شالت ماشة المسيرية
    أي طير الصعيد جوجا
    جوجا بياكلني
    عبو لي زاد النسير مع البني
    عبو لي زاد
    انت قصدك إيه يا فريع البانة
    العيون العيون نعسانه
    والقلوب القلوب تعبانة
    انت يا النديانة
    انت بس هالكانا
    هي أغنية تراثية شعبية كانت تغنيها الفنانة الراحلة عائشة الفلاتية. المرحوم كابلي يعيدها حية من جديد بنغمات عوده المميز
    أقل من شهر يبقي على إكمال عام رحيل الأستاذ الشاعر الأديب الموسيقار والفنان الملحن عبدالكريم الكابلي الذي راحلاً عن دنيانا الفانية توفي فى أول اسبوع من ديسمبر 2021 في ولاية ميتشيغان بالولايات الاميركية المتحدة .. نعاه الناعون ورثاه مثقفو العالم. من اجمل جملة مقالات الرثاء ما خطه قلم الأديب الموريتاني حمود ولد سليمان على صحيفة راي اليوم. المقال جدا طويل لكن أقتبس منه ما صدره بهذه الإفتتاحية القصيرة:
    2/ديسمبر /2021 في التاسعة والنصف ليلا.أتاني نعي الكابلي عبر الواتساب .أبرقت بنت ملوك النيل الخبر :رحل قبل قليل الكابلي في مستشفي متشيجان الأمريكية . مذهولا مصدوما رحت أقرأ المساجات وأقلب الصور وقلبي يعتصر ألما .أستفسر من مجموعتنا “الأستاذ الفنان عبد الكريم الكابلي ” عن الرحيل الفاجع .ذي الأخت بنت ملوك النيل تبكي .وذي سهام أعولت .وذا آخر يذرف الدموع . أحسست بقلبي ينقبض وفمي يمتلئ بالدمع .وروحي تشاطر المفجوعين من وراء المحيط الأطلسي ورماله .وتبكي علي حافة ليل المحزونين في ضاحية الحي الإداري في طرف نواكشوط الليلي . حيث يختبيء الرواقيون ويدور الزمن سيزيفيا .ويتنافخ أصحاب الوقت اليكسوميون . وتوالي مطر الرسائل الباكية في الواتساب …
    وأحسست الزمن يدور بي فإذا أنا أنصت لمطر حيدرة في الجزائر ويأتيني صوت الكابلي من نافذتي صباحا مع سقسقة عصفور .وأنظر في شجيرات تحت نافذتي .والمطر يتساقط والكابلي يشدو بشدوه الجميل .
    “عندما أعزف يا قلبي لحن الأناشيد القديمة
    ويطل الفجر في قلبي علي أجنح غيمة
    سأغني آخر المقطع للأرض الحميمة ” (1)سقي الله أيام الجزائر .آه .للذكري .وأعود لأول مرةسمعته فيها .
    أفتش في أطياف الماضي عن كل صوره وذكرياته الجميلة . وإذا الأيام والليالي مزدحمة في شجن الذكري .
    كابلي الخالد .الشاعر والفنان والموسيقار العظيم
    طائر الفرح الأخضر الذي عودنا الحب والحبور علي إيقاع الوتر الخامس . .آه .من لروحي ! يا حبيب الروح .ياروحي .يا لصباحك الماطر في حيدرة . يا للحنك المسائي .يالشجنك الليلي ! يا للوقت المشتهي في ذروة الإنتشاء في كؤوس شاي ونشوة صوفي
    يا سيد الشعراء والمترنمين .
    من ذا بعدك يشدو :
    “أين عشاقك سمار الليالي
    أين من واديك يا مهد الجمال
    موكب الغيد وعيد الكرنفال ” (2)
    ومن بعدك يدندن الأنغام !
    وأني للألحان بعدك أن تصوغ الفن والسحرا !
    ****
    يا منتشلي من الحزن واليأس والتيه والضياع
    يا سيدي العظيم .يا معلمي سحر الموسيقي الخالدة
    .ياملك الكنار .يا عازف الأوتار من يشدو شدوك الجميل .أيها الشحرور الأخضر
    أيها الشاعر
    المسند رأسه في الظل
    عند أقدام النهر .نم قرير العين .
    أطياف السماء ترعاك
    ورحمات الإله تغشاك .
    وأسراب الشحارير ستظل تشدو حولك
    لا خوف عليك . وأنت
    تغمض جفنيك علي الفجر
    يا جامع الرؤي لك أجمل المني
    وأجمل صباح وأجمل غفوة وأجمل
    فراديس الله .ماء رؤاك سيظل يروي مداك
    سيظل النهر والظل والشعر مداك.وصوتك سيظل بيت الأغاني والشاعر والقصيد. وسيظل الزمان يشدو صوتك :
    شذى زهرُ ولا زهرُ
    فأين الظل والنهرُ
    ربيع رياضنا ولي
    أمن اعطافك النشرُ
    وهذا النور يبسم
    لي عن الدنيا ويفترُ
    رحم الله عبد الكريم الكابلي
    السبت القادم الثاني عشر من هذا الشهر تحتفل الجالية السودانية بلندن بذكرى رحيل الفنان القامة الأديب الموثق لتراث الوطن عبدالكريم الكابلي. بهذه المناسبة أقدم من دكان الألحان ما تجود به رفوف مكتبتي من مخزون قديم لهذا الفنان الرائع الذي طاف بنا قرى وبوادي السودان شرقاً وغرباً شمالاً وجنوباً. زرنا معه مروي ومريدي وجبل مرة وسواكن والقضارف وكردفان وارض البطانة وسافرنا معه عبر الأماكن والأزمنة الي فينيسيا وأندونيسيا وشاركناه إعجابه وصحبته لقدامى فطاحلة شعراء العرب والسودان. واليوم بفراقه نغالب الدمع العصي رغم الصبر والجلد شيمة أهل السودان، ورغم إغترابنا فى بلاد جميلة حنيننا إلى الوطن يبقى وهذه الأغنية تذكرنا بالعودة لديارنا وتذكرنا بطفولتنا زمن كانت تؤديها صاحبة الصوت الجميل الرخيم الفنانة عائشة الفلاتية على الراديو من إذاعة هنا أمدرمان. سافرنا معها عبر الخيال لتلك الديار فى كردفان ودارفور ثم صارت حقيقة أثناء رحلة مدرسية، واليوم نعيد بالإستماع للحنها ذكرياتنا مع كل من عبدالكريم الكابلي وعائشة الفلاتية وذكريات أيام خوالي كم كانت رائعة وجميلة والسودان يبقى فى السويداء الدار الأروع. وكما عاد الكابلي ودفن في تراب دار وطن أحبه أسال الله أن يعوضه بالفردوس الأعلى افضل الديار. آمين يا رب
    عبدالمنعم
    ‏05/11/2022 United Kingdom

ความคิดเห็น • 2

  • @atikakareem2327
    @atikakareem2327 9 หลายเดือนก่อน

    لمن الأغنية في الأصل؟

    • @osmanarbab7030
      @osmanarbab7030 8 หลายเดือนก่อน

      عائشه الفلاتيه