غياب المنطق في التعامل مع المفاهيم تسبب لا زال يتسبب في كوارث عقائدية وفكرية وحتى سلوكية عانت وتعاني منها البشرية منذ العصور القديمة والى الان اشكرك اخي جزيل الشكر على هذا هذا الموضوع لانك من خلاله تعيد للمنطق اهميته في التعامل مع المصطلحات والمفاهيم وبالتالي اعادة استخدامها في محلها واصلاح اهم وسيلة في الفكر والابداع الانساني الذي ما زال يخلط بين مفهوم الصانع والخالق للكون !!!!!!! تحياتي
السلام عليكم استاذنا الغالي. لك كل الشكر ع هذا المجهود في رفع مستوئ وعي الشباب العربي. طبعا مشكور ع هذا الحلقه بس هنا عندي ملاحضه. حسب فهمي اخي. هناك فرق دالالي .بين الخلق والصنع والجعل والفطر والابداع. فحسب مابحثت خصوصا في القران فلا يوجد ترادف بين المصطلحات. اولا .الخلق. هو ( التصميم ) ثانيا الجعل . هو تغير كمي او كيفي في شي موجود ثالثا . الابداع. بديع . علئ غير تجربه سابقه رابعا . الصنع . هو عمل او فعل في شي موجود . استاذنا الغالي. ياليتك تطلع علئ كتب د محمد شحرور . انت حتفهمها بشكل دقيق. وتقدر تلخصها لنا باسلوبك الرائع والمحايد وهو فكر لا يستهان به .فانت ماقصرت اخي في شرح وتبسيط فكر المعتزله و نصر حامد ابو زيد والكثير الكثير من المفكرين والفلاسفه فارجوك اخي اطلع ع كتاب د شحرور خصوصا الكتاب والقران. لك كل الاحترام اخي الغالي
الثقافة المطلوبة في زمننا المعاصر هي ما لها صلات وثيقة بمعطيات العصر وعموده الفقري يتمثل في العلم والتكنولوجيا..العلوم التي موضوعاتها عالم الشهادة..فهما واستفادة في إدارة شؤوننا.. والتكنولوجيا لصناعة عالم الوسائل، استخداما او مساهمة في تطويرها.
ايا كان من اوجد الكون او صنعه.. السؤال : لمصلحة من او من المستفيد من الوجود ؟؟.. هل من فائدة يجنيها الصانع لنفسه.. او هل استفادت البشرية من هذا الوجود..؟؟ ولماذا يخفي الصانع نفسه ويحتجب عمن يريدون ان يعرفوا ماهيته وكينونته.. ولماذا يتركهم في حيرتهم وتخبطهم.. ؟؟؟!! اسئلة لن تجد لها اجابة..
إذا کان لکل شيء علة ،وعلة الکون هو ((الإله الخالق ))...فکیف نقبل بإله ساذج جاهل غیر عادل شریر دموي عنصري کإله القرآن و(ربّ ) الإنجیل و(إلوهیم ) التورات ؟؟!!
تحياتي للا ستاذ المفكر والاديب.حسين يوسف.ارى ان الانسان خلق لا يعلم شيء. اذن فالعلم ضروري للتطور والرقي ومعرفة الحق اولا الذي هو الله .فتعالى الله الملك الحق.ومعرفة الحقيقة وهي هو من نكو ن ولماذا خلقنا وما مصيرنا. المهم ان الله جل وعز الخالق والصانع واكثر من ذالك مما لا يحصيه بشر ولا جان ولا حتى الملائكة الكرام.قال الله جل وعز.الله خالق كل شيء. هنا الخالق. وقال جل وعز .وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي اتقن كل شيء. شكرا استاذ اتحفتنا بهذ للمعلومات المهم معرفتها .اعجبني هذا النص لما فيه من علم كنت اجهله. وشكرا استاذ.
ربما نهيم في هذا التصور أو ذاك لو لم يظهر هذا الاله.. ولكن طالما أنه قد ظهر فعلينا أن نبحث في مصداقية ظهوره من عدمها.. ربما اصبح من العبث أيظا أن نتجاهل كل تلك الرسالات السماويه وعدم اختبارها 🙂
كل من درس المنطق، يعرف أن الأمانة في إستخدامه تفضي بالضرورة إلى أزلية المادة، وبأحسن الأحوال إلى قدم نوعي للمادة كحال معظم متكلمي الديانات، وإلا وقعنا في التناقض. وأما مفهوم الخلق من عدم، فهو مقبول إيمانياً، مقبول كإرادة إعتقاد وليم جيمس، أو كقفزة كيركيجارد، فقط من باب الإيمان، ولكن الأمانة تقتضي أن ننفي علاقة هكذا نتيجة بأي استدلال منطقي.
**الوجود هو مشروع تكوين إنسان نموذج مثالي واعي - رب العالمين ****** -الله هو الوجود والإنسانية... -الله هو الإنتخاب الوجودي والإنسان النموذج... -الله هو الروح القدس ويسوع.... -الله هو الخالق والإنسان النموذج -الله هو الإله ورب العالمين.....
بالنسبة لسؤالك من اين جاء أو كيف تشكل الكون... أظن بأن الجواب العقلاني والاكيد إلى الآن هو..لا احد يعلم بعد... أما الفرضيات والنظريات لا تؤكد شيئآ. النسبة للمؤمنين اراح باله والصقه بخالق معين... عم ينام أحلى نوم عكس المفكرين أو الباحثين... عندما يثبت وجود خالق أو صانع فالسؤال الوجودي سيشمله بالتأكيد وهكذا لذلك أرى بأن المؤمن سواء بالترهيب أو الترغيب قد الجم تفكيره
الغيب الممتنع حجة على الفلاسفة لا على الأنبياء لأن للعقل حدودا لا يمكن تخطيها وإلا دخلنا في الفرضيات والاحتمالات دون اتباث أو دليل قي حين أن الخبر يبنى في مجمله على المعجزة والايمان والتسليم بأن للعقل حدودا لا يمكنه تخطيها
حسبما فهمت ان الصانع ليس له ارادة على المادة و لكن له القدرة على تشكيلها هو اسقاط انتربولجي يعني الصانع مثله مثل البشر و لا يتعدى ان يكون مدبرا اكثر منه اله فكر قاءم على مبدء الثناءية dualisme (المادة،المدبر) و نراه اليوم في مفهومنا للعلم و التكنولجيا و ما بصبوا له من اعادة صنعنا دونما حاجة لي الهة كما نصنع التماثيل
احد الامور حيرتني مره ان فهمي و ادراكي محدود نوع من الحيوانات يتكاثر بشكل عنيف لدرجة الانثى تقتل الذكر في نهاية التزواج. تنجب الانثى عدد من الصغار يقتل احدهم الاخر حتى يبقى واحد فقط و هو الاقوى و الاقدر على البقاء. شيء فعلا غريب.
أعتقد أنه أيَّا كان المنحى الذي سنسير على نهجه ، سنخلص دائما لوجود إله ، لأننا نحن في ذواتنا نشعر أننا ناقصون و إدراكنا للنقص يقتضي وجود نقيضه و إن تمثل نقيضه الذي هو الكمال في أمر فسيكون الإله ، رأيي .
@@sirtime99 قصدك الربوبية ؟ لا أعلم ! لكن هذا رأي أيضا . من وجهة نظري فإن للأديان دورا و إن كان نفسيا على الأقل فهي بمثابة الروابط بين الإنسان و الخالق .
الإله يقول خلقت آدم من طين يعني أن الطين كان موجود, لم يقول خلقت الطين ثم خلقت منه آدم .لكن ضخامة الكون ضرورة من اجل وجود متميز فريد احتمالي أو القول عملية استخلاق, إمكانية مادية مطلقة,ولا ضرورة لوجوده ولا يعلل وجوده بقوة خالقة فامكانية وجوده إمكانية مطلقة.
لو سلمنا بفكرة الاعريقيين فرضا يعني ان الله ولله المثل الاعلى كما البناء فالبناء يحتاج حجارة البناء وبما ان الله صنع هذا الكون بهذه الدقة اللامتناهية فمن المنطق ان يكون هو من هوجد هذه الحجارة للبناء او بمعنى اخر الكون شكرا اتمنى ان اكون فمهت كل شئ بشكل صحيح
#يوسف_حسين مجرد باحث في المعرفه لاكن اسمة في الميتافيزيقا يعطيك الاجابة من العنوان ف اسم يوسف على اسم النبي يوسف وله سورة في القران سميت أحسن القصص تحكي كيف فضل الله بنو اسرائيل بدينهم وتاريخهم فلو لاهم لما ظهرت كثير من الروايات والاساطير والشرائع منذ بدء التاريخ العبري أما اسم حسين فاسم بنيت علية الروايات والاساطير وحنى الشرائع وأظهرت دين الشيعة وبينهما ظهر الاغريق وابراهيم
أخ يوسف لمذا لا تتكلم عن تاريخ الشرق الأدنى وحضارات بلاد مابين النهرين المكتشفة حديثا وخاصة عن الألواح الطسنية التي تعود للسومرين لقد فضحت جميع الحضارات والاساطير التي ظهرت قبل القرن العشرين
الإنسان لا يدرك الشيء في ذاته، فالأشياء المادية تنقلب لذيه إلى فكرة، وهذه الفكرة هي التي يدركها وليس الشيء في ذاته، فالعملية تسير عند الإنسان من المادة إلى الفكرة، والعقل لا يستحيل العملية العكسية أي الانتقال من الفكرة إلى المادة، بمعنى آخر تجسيد الفكرة وخاصة بالنسبة للعقل المطلق، فإذا كانت المادة تتحول إلى فكرة، فما المانع إذن من أن الفكرة لا تتحول إلى مادة؟ وهذا هو الخلق من عدم، فهو ممكن وليس بمستحيل على المتعالي الذي ليس كمثله شيء، والله تعالى أزلي سرمدي وأما المادة فهي حادثة وليست بأزلية وأنها لا تعي ولا تعقل ولا تدرك ،ومن كانت هذه صفته فلا بد لها من علة أولى تفسر وجودها النسبي والتي تستمده من واجب الوجود. تحياتي للأخ حسين ورمضان مبارك عليكم وعلى جميع المسلمين والمسلمات.
ايها الأخ الكريم ، ان الديانات كلها صنيعة بشرية بامتياز لأسباب نفسية واجتماعية وسياسية معروفة ، وذلك كما يؤكده جل علماء النفس والاجتماع ومقارنة الاديان . كما أن النظرية الدينية ( الابراهيمية بالخصوص ) تعترضها الكثير من التناقضات والمفارقات العقلية والمنطقية ، واحدة منها كافية لنسفها من أساسها، فكيف اذا اجتمعت كلها ؟!! من ظمن هذه المفارقات ، الصفات التي يسبغها المؤمنون على اله دينهم تقديسا وتبجيلا ( الكلي القدرة والعلم والعدل والرحمة ووووو....الخ ) ، والتي لا يظهر لها أي اثر في واقع مخلوقاته و لا في علاقته المفترضة بهم ( الكون والكائنات ) . فالكون مليء بالنواقص وبالشرور وبانعدام العدل والرحمة .....الخ . كما أن الكتب المقدسة للديانات التي يدعي المتدينون انها صادرة عن الههم الكلي العلم والمعرفة ! مليئة بالأخطاء والتناقضات و بالخرافات والاساطير ، ولا يمكنها ان تكون من عند خالق للكون يفترض فيه ان يكون كلي العلم والمعرفة ! الخلاصة ، هي ان الإله بمفهومه الديني المشخصن ( بطريقة مختلفة من دين لآخر ) يستحيل عقلا ومنطقا ان يكون موجودا . اما الإله بمفهومه الربوبي ، اي مجرد فرضية مرجحة ومحتملة لوجود قوة مجهولة الطبيعة والماهية هي " ربما " من تسببت في وجود الكون ( ولا نقول خلقت ، لأن هذه الكلمة ذات حمولة دينية ) ، فإنه ممكن عقلا ومنطقا ان يكون موجودا ( بدون الحاجة لأي ايمان ديني تصديقي وغيبي ) . على الاقل عنده 50% من احتمالات الوجود . اما ال 50 % الباقية فهي لاحتمالات عدم وجوده ، كما يقول الماديون الملحدون ( ذلك أن الإيمان الربوبي بوجود مثل هذا الإله وكذلك ا لايمان الالحادي بعدم وجوده هما إيمانان ترجيحيان فقط وليسا دغمائيان يقينيان كما هو الحال مع الإيمان الديني ، رغم عدم توفره على اية ادلة مادية تتبث صحته !!!! ) ......
لو أردت معرفة الحقيقة ....فتقرب من الله ....و هنا ستدرك يقينا أن هناك ربا ......ستشعر بشعور غير عادي و أنت تقوم الليل....و تدعو و تناجي ربك.......سترى الله حين يجيب دعواتك.....سترى الله حين يسمع صوتك......و ستتيقن أن هناك ربا و مولى و خالقا ناهيك عن المعجزات السابقة قديما.....و معجزة القرءان و ما جاء به و حفظ الله له..........لو أراد أي أحد التحقق فسيجده حقيقة و ليس كذبا كالكنيسة الكاثوليكية مثلا و ما تحملها من خرافات هاذا دين حق...و دين حقيقي .....و كتاب عظيم.......و من سيبحث خلفه سيربح.........و من لا فسيحاسب في الدنيا قبل الىخرة..........الحياة متعبة جدا بدون الله و الرب المولى صدقوني....لا بركة ولا أي شيء......علينا جميعا دراسة الدين و الرجوع لمولانا فهاذا أهم من كل شيء...كل شيء
لم تشرح كيف للناس ان تعرف الطريقة المثلى للتقرب الى الله لمن أجل إدراك وجوده. و ماذا عن الناس الذين لم يتلقوا التربية التي تلقيتها من خلال نشأتك في بلاد الإسلام. لماذا ترمي بعبأ البحت و التنقيب على الآخر بينما تتمتع انت بإحساسك بالقرب من الله هبة منه لك. الم تسأل نفسك و ماذا لو كان كل معتنقي الديانات الأخرى يشعرون بوجود الله من خلال شعائرهم و يطمئنون لهذا الإحساس النفسي بقدر طمئنينتك. الم تقرأ و ما نبعت من رسول الا بلسان قومه. فكيف لله ان يستثني باقي االأمم من الهداية في حالة صحت وجهة نظرك. أسئلة كتيرة تدعوا للتفكير مليا بخصوص مصدر الأديان اولا وآخرا و لماذا وجدت او اوجدت.
@@karimmik1277 وجهة نظر جميلة أنظر أخي......صحيح أنني كبرت في بلاد مسلمة....لكن للأسف لم يعلمني وطني و لا حتى والدي الدين الصحيح....علمونا أن الدين عبارة عن صلاة فقط و حلال و حرام.....تقربت من ربي لوحدي و بإرادتي......لأنني و كما قلت سابقا شعرت بأن هناك شيئا غبر عادي...هناك رب أحب الإنسان أم كره......هناك حديث لمحمد يقول أن العبد إذا أراد التقرب من ربه مشيا أتاه الله مهرولا.........أما من نسى فسينسى.....لا تنتظر تقرب ربك منك و أنت ناس و غير مبال ...هاذا ضرب من خيال..........أما عن قولك أن ديانات أخرى يتمتع أصحابها بنس الطمأنينة فهاذا أمر مستحيل.........الأوروبيون مثلا كرهو دياناتهم لأنها كما ذكرت سابقا محل شك و كذب.........الإسلام دين عظيم و كلما تعمقنا فيه أكثر يستحيل أن نجد خطئا أو نقصا......دين كامل و صالح لكل مكان و زمان.......نقطة أخرى هي أن الله حنين ودود.....وليس كما يقول عنه بني إسرائيل مثلا أنه متعصب ......عش حياتك و استمتع بخير ربك.......أما عن الحرام فأتحداك أن تجد شيئا في خير للإنسان حرام....كل الحرام لا خير فيه.........أما عن الحلال فهو كثير و كاف لإشباع رضى الكل..............أما عن الطريقة فهناك قرىن و هناك صلاة و دعاء و كتب و...و....و...ليست خلطة سحرية .......أما من لم يرد فقد ذكرت هاذا سابقا..........أدعو الجميل للسعي في هاته الطريق......الحياة مع الله و بدونه صدقني لا أدري كيف أعبر لك.......+أدعو الهداية لي و للجميع
هذا يحيلنا بنفس المنطق الى الجدلية القاءلة الدجاجة ام البيضة وهذه المسالة هي التي ارقت فلاسفة المسلمين على مايزيد ثمانية قرون فكل هذه الفرق من معتزلة واشاعرة ومتكلمين ومانية ودهرية كان بينها سجال فكري وعقاءدي بخلق العالم والقران والوجود مادفع بحجة الاسلام الامام الغزالي لكي يشن هجوما عنيفا علىالفلسفة في كتابه تهافت الفلاسفة وخصوصا ابن رشد هذا اذا علمنا ان مطلح صانع لم يكن يستعمل في الادبيات الاسلامية بنفس مستوى كلمة خالق لانها هي التي كانت تعبر بشكل جدلي عن مفهوم الخلق والوجود في الديانات الابراهيمة الثلاث وشكرا
في الاديان الابراهيميه التناقض خلق الكون من عدم وفي نفس الوقت خلق الانسان من طين لازب الم يكن الطين موجودا اذن اين العدم .وخلق السموات والارض في سته ايام مع انه من الممكن ان يخلقهم بكن فيكون انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون اذن لماذا احتاج الاله الي سته ايام ؟!!!!!!!
اتمنى من المتحدث ومن المستمعين أن يقفوا قليلا ليتأملوا في ماهية او طبيعة عقل الانسان: بدءا من كونه مركز للوعي بالوجود، ثم توصيف وتحليل عمليات الادراك الحسي والادراك العقلي. 1.من لحظة الميلاد تبدأ عملية وعي المولود بمحيطه، ثم تدريجيا بذاته《مركز وعي》 2.يبدأ المولود في ادراك نظام الأسباب: حاجات وأهداف واسباب لتلبيتها. تتطور الى عمليات عقلية معقدة فيها نوع من التحليل، ومن خلال الربط بين الأحداث تنمو قدرات الاستنتاج والتفسير، يصاحب تلك العمليات تقييم ومحاولة التأكد وبناء الثقة. وهي عملية تعلم. 3.يتسع مجال تفكير الإنسان تدريجيا ليصل الى آفاق أوسع واشمل كما هو الأمر لدى المتأملين والفلاسفة.. يبدأون تدريجيا في محاولة فهم الكون ووضع فرضيات لا يستطيعون اختبارها.. 4.عبر التاريخ ينشأ التضارب والصراعات الفكرية الفلسفية ولا نتيجة حاسمة..ها هو عالم الفلسفة والاديان. 5.نستنتج ان المشكلة ليست في الكون الذي نعي بوجوده، وانما في في عقل الإنسان وطريقة تفاعله مع معطيات الوجود.. 6.اشبه هذه الحالة بموقف إنسان امام جبل ويطرح اسئلة مثل: @كيف احمل هذا الجبل على كتفي دون تفتيته؟ @واذا حملته اين اضعه؟ @ما الفائدة الممكن تحقيقها بعد ذلك؟ اسئلة مقبولة وفق قواعد اللغة. لكن ليست منطقية واقعيا. تذكرني هذه الجدلية بعبارة اشهر علماء اللغة في القرن العشرين شومسكي وهي "الأحلام الخضراء نامت امس نوما هنيئا"
بصراحة ما فهمنا شي من كل هذا الفيديو والكلام كله كان مجرد تكرار لنفس الجملة ولم يعطي المتكلم اي نتيججة او تصور خاص به .انتظرت حتى نهاية الكلام عسا ان اسمع رأيه وتصوره هو نتيجة كلا النظريتين ولكن لم اسمع سوى التكرار ..فلان يقول كذا وفلان يقول كذا وهلم جرى .كلام كان مضيعة للوقت فقط .
_ _اولا الفكر الاغريقي هو افكار وفلسفات جمعت ونسبت لليونان من غير سند متصل فما ادرانا بما قال الاغريق اصلا؟,وهنالك بعض العلماء من يقول ان العلوم اليونانية جاءت من الحضارات االتي وجدت في ما يعرف اليوم بسوريا والعراق وشمال افريقيا,فاليونان لم يعرف حضارة امتدت على الاف السنين ثم ان العلوم الاغريقية ظهرت فجاة ثم اختفت فجاة,وهنالك من يقول ان الحضارة الغربية الحديثة هي من ضخّمت دور اليونان وذلك ليخلقوا اصلا لحضارتهم._ _ _ثانيا انت تقارن بين نظرة لله قائمة على المنطق المحض وبين نظرة تقرّ بوجود الوحي._ - _ثالثا ما المقصود بالدين الابراهيمي لانه من المعلوم ان اليهود والنصارى والمسلمين يتنازعون شخصية ابراهيم._
@@youssef_houssein - _ان تنسب اشياء لشخص غائب سهل ولكن تاييده بالادلة صعب,انا عندي اطلاع بسيط على الفلسفة اليونانية ولكن عندي اطلاع عميق على التاريخ,وحسب اطلاعي لا يوجد سند صحيح متصل للعلوم اليونانية حتى ان البعض يشك في وجود علماء وفلاسفة اليونان اصلا او يشكون في اصلهم الاغريقي,العلوم والانتاج الحضاري لا يظهر فجاة فهو يحتاج الى قرون طويلة من العمل المتواصل,واليونان لا يتوفر فيه هذا الشرط,فالانتاج الحضاري الاغريقي ظهر فجاة في القرن ال6 قبل الميلاد واختفى فجاة في اواخر القرن ال3 قبل الميلاد,وعندما تواجه المؤرخين الغربيين بسؤال كيف لحضارة ان تصبح رائدة في العلوم والفلسفة فجاة من غير ظروف ملائمة يقولون "هذه معجزة اليونان"_ _الاديان "الابراهيمية" الثلاثة في الظاهر تتوافق على فكرة الخلق من عدم ولكن لمّا تتعمق تدرك انّ الامور مختلفة والاراء متشعبة,بل الخلق من عدم اختلف عليه المسلمون بينهم انفسهم._ _كان مرادي من التعليق هو تنبيهك على تحقيق الافكار قبل عرضها وهذا دور المثقف وهو تبيين الامور لعامة النّاس لان للاسف اليوتيوب اصبح مرتعا للجهل والكذب والافتراء وخلط المفاهيم والمغالطات وكل ذلك في سبيل المشاهدات والاشتراكات,وبالتوفيق._
بإمكانك التشكيك في أصل الحضارة اليونانية في مناسبة أخرى... موضوع الحلقة الفرق بين الخلق عند الاغريق وعند الأديان السماوية بغض النظر من أين جاء الإغريق بآرائهم هذه.
@@1greey _هذا في صلب الموضوع الحلقة تتكلم عن مفهوم الاله في الفكر الاغريقي وتقارنه بالاديان الابراهيمية فيجب تاصيل ما يقوله هذا الفكر واذا كان السند بيننا وبين الاغريق منقطعا فكيف نعرف ما قالوا؟_ _قبل طرح الموضوع يجب تاصيل جميع الجوانب اي ما المقصود بالفكر الاغريقي وما المقصود بالاديان الابراهيمية وما الخلق من عدم الخ حتى يكون علما نافعا ويستفيد منه النّاس امّا طرح مواضيع هكذا فهو اضاعة للوقت._
من الصعب ان نبدي راينا بهذه المسالة لكنها حلقة مفيدة تفتح بصيرتنا لتساؤلات تفرض نفسها وتنخر عباب افكارنا ..كل الشكر استاذي
إذا کان لکل شيء علة ،وعلة الکون هو ((الخالق ))...فکیف نقبل بإله ساذج جاهل غیر عادل شریردموي عنصري کإله القرآن و(ربّ ) الإنجیل و(إلوهیم ) التورات ؟؟!!
استاذي الفاضل انت تقدم وجبات لذيذة من الثقافة ورفدت وعينا بالكثير
💐🌹🙏🙏
غياب المنطق في التعامل مع المفاهيم تسبب لا زال يتسبب في كوارث عقائدية وفكرية وحتى سلوكية عانت وتعاني منها البشرية منذ العصور القديمة والى الان اشكرك اخي جزيل الشكر على هذا هذا الموضوع لانك من خلاله تعيد للمنطق اهميته في التعامل مع المصطلحات والمفاهيم وبالتالي اعادة استخدامها في محلها واصلاح اهم وسيلة في الفكر والابداع الانساني الذي ما زال يخلط بين مفهوم الصانع والخالق للكون !!!!!!! تحياتي
تحياتي استاذ احمد💐
كل المحبة و الاحترام لكم استاذنا 🌺🌺🌺
شكرا جزيلا أستاذ يوسف، رائع كالعادة
شكرا استاذ يوسف موضوع عميق جدا --- تحياتي لك
Thank you very much.❤️❤️🌹🌹
كل الحب والاحترام.....نحن بخاجة لهذه المغلومات. المختصرة....متشكرة..اخي يوسف.❤⚘❤⚘❤⚘
تحية لك و شكرا على هذه الحلقات التأملية
شكرا صديقي الاستاذ عثمان
بديع كالعادة أستاذنا الفاضل ❤️❤️❤️🌹🌹🌹👌🤗
ننتظر حلقة عن الصادق النيهوم أستاذ يوسف 🤗
تحية لك يا محترم وشكراً لجهودك
كل الامتنان والاحترام💐🌹
دائما مميز أستاذنا الفاضل. أشكرك
شكرا استاذ محمد💐
تحياتي لک ❤
رائع 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
الاخ.يوسف حسين...اروع قناة....متشكرة لك..مبدع دائما.محتوى...قيم..وثري.بالمعلومات...❤⚘❤⚘⚘❤⚘❤⚘❤⚘
الف شكر واعتز برأيك💐🌹🙏🙏
السلام عليكم استاذنا الغالي. لك كل الشكر ع هذا المجهود في رفع مستوئ وعي الشباب العربي. طبعا مشكور ع هذا الحلقه بس هنا عندي ملاحضه.
حسب فهمي اخي. هناك فرق دالالي .بين الخلق والصنع والجعل والفطر والابداع.
فحسب مابحثت خصوصا في القران فلا يوجد ترادف بين المصطلحات.
اولا .الخلق. هو ( التصميم )
ثانيا الجعل . هو تغير كمي او كيفي في شي موجود
ثالثا . الابداع. بديع . علئ غير تجربه سابقه
رابعا . الصنع . هو عمل او فعل في شي موجود .
استاذنا الغالي. ياليتك تطلع علئ كتب د محمد شحرور . انت حتفهمها بشكل دقيق. وتقدر تلخصها لنا باسلوبك الرائع والمحايد وهو فكر لا يستهان به .فانت ماقصرت اخي في شرح وتبسيط فكر المعتزله و نصر حامد ابو زيد والكثير الكثير من المفكرين والفلاسفه فارجوك اخي اطلع ع كتاب د شحرور خصوصا الكتاب والقران. لك كل الاحترام اخي الغالي
تحيه للعقل واهله..
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
🌹🌹💐💐🙏🙏
كل الحب استاذ ❤
💐💐🌹🙏
احسن قناة
💐💐
تحياتي لك🎉
كل التحية والامتنان💐
جميل
الديانات صناعة بشرية..شكرا الاستاد العظيم❤❤❤
ليس سهلا أن تصنع دينا وإن أمكن ذالك فسيكون محدود حجما وزمنا.
الثقافة المطلوبة في زمننا المعاصر هي ما لها صلات وثيقة بمعطيات العصر وعموده الفقري يتمثل في العلم والتكنولوجيا..العلوم التي موضوعاتها عالم الشهادة..فهما واستفادة في إدارة شؤوننا..
والتكنولوجيا لصناعة عالم الوسائل، استخداما او مساهمة في تطويرها.
أهلا وسهلا بك استاذ يوسف المحترم اسعد الله اوقاتك ومساك بكل خير وتحياتي لك بالتوفيق 🇪🇬👍
💐🌹🌹🇪🇬🙏
شكرا جزيلا من تونس
شكرا 💐💐
تحية للاستاذ يوسف حسين
اجمل التحيات💐🌹
الله مخلوق و ليس خالق .
و هذه هي المشكلة .
و ظهور الإنسان هو تطور لهذا المخلوق .
🌹
رائع أستاذي ❤️😍
شكرا استاذ نادر💐
شكرا 👍🏻🧠💡🤍⚘️
تحياتي استاذ حسين💐
ايا كان من اوجد الكون او صنعه.. السؤال : لمصلحة من او من المستفيد من الوجود ؟؟.. هل من فائدة يجنيها الصانع لنفسه.. او هل استفادت البشرية من هذا الوجود..؟؟ ولماذا يخفي الصانع نفسه ويحتجب عمن يريدون ان يعرفوا ماهيته وكينونته.. ولماذا يتركهم في حيرتهم وتخبطهم.. ؟؟؟!! اسئلة لن تجد لها اجابة..
إذا کان لکل شيء علة ،وعلة الکون هو ((الإله الخالق ))...فکیف نقبل بإله ساذج جاهل غیر عادل شریر دموي عنصري کإله القرآن و(ربّ ) الإنجیل و(إلوهیم ) التورات ؟؟!!
شكرا
💐💐
تحيا المعرفة ❤❤
يسعد مساك
يسعد كل اوقاتك💐
👍👍
💐💐
يبقى العقل سواء العقل الديني او الميتافيزيقي
افضل ما يميز مسيرة الإنسان منذ وجد
نحن من خلقنا الله في عقولنا وليس الله من خلقنا
تحياتي للا ستاذ المفكر والاديب.حسين يوسف.ارى ان الانسان خلق لا يعلم شيء. اذن فالعلم ضروري للتطور والرقي ومعرفة الحق اولا الذي هو الله .فتعالى الله الملك الحق.ومعرفة الحقيقة وهي هو من نكو ن ولماذا خلقنا وما مصيرنا.
المهم ان الله جل وعز الخالق والصانع واكثر من ذالك مما لا يحصيه بشر ولا جان ولا حتى الملائكة الكرام.قال الله جل وعز.الله خالق كل شيء. هنا الخالق. وقال جل وعز .وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي اتقن كل شيء. شكرا استاذ اتحفتنا بهذ للمعلومات المهم معرفتها .اعجبني هذا النص لما فيه من علم كنت اجهله. وشكرا استاذ.
💐💐🌹
ربما نهيم في هذا التصور أو ذاك لو لم يظهر هذا الاله.. ولكن طالما أنه قد ظهر فعلينا أن نبحث في مصداقية ظهوره من عدمها..
ربما اصبح من العبث أيظا أن نتجاهل كل تلك الرسالات السماويه وعدم اختبارها 🙂
شكرًا أستاذ ❤
❤❤❤❤
شكرا استاذة اميرة💐
💐💐💐💥💥💥
كل من درس المنطق، يعرف أن الأمانة في إستخدامه تفضي بالضرورة إلى أزلية المادة، وبأحسن الأحوال إلى قدم نوعي للمادة كحال معظم متكلمي الديانات، وإلا وقعنا في التناقض.
وأما مفهوم الخلق من عدم، فهو مقبول إيمانياً، مقبول كإرادة إعتقاد وليم جيمس، أو كقفزة كيركيجارد، فقط من باب الإيمان، ولكن الأمانة تقتضي أن ننفي علاقة هكذا نتيجة بأي استدلال منطقي.
**الوجود هو مشروع تكوين إنسان نموذج مثالي واعي - رب العالمين ******
-الله هو الوجود والإنسانية...
-الله هو الإنتخاب الوجودي والإنسان النموذج...
-الله هو الروح القدس ويسوع....
-الله هو الخالق والإنسان النموذج
-الله هو الإله ورب العالمين.....
حاولت ان اتخيل ان يكون الكون والله موجودان منذ الازل لكن لم استطع
الازل والابد والعدم مفاهيم لايستطيع العقل البشري تصورها .. تحياتي
اعذب عذاب هو العذاب الذي يخالط قلب الملحد ....الحمد لله على نعمة الإسلام
يارب زدني هداية على هداية
ومن قال لك هذا 🤣🤣🤣
الجهل نعمة. دامت نعمتك صديقي. و للمفارقة انني احسدك.
حمادة بوول البعيييير مسخ عقولكم على الآخر.
بالنسبة لسؤالك من اين جاء أو كيف تشكل الكون...
أظن بأن الجواب العقلاني والاكيد إلى الآن هو..لا احد يعلم بعد...
أما الفرضيات والنظريات لا تؤكد شيئآ. النسبة للمؤمنين اراح باله والصقه بخالق معين...
عم ينام أحلى نوم عكس المفكرين أو الباحثين...
عندما يثبت وجود خالق أو صانع فالسؤال الوجودي سيشمله بالتأكيد وهكذا لذلك أرى بأن المؤمن سواء بالترهيب أو الترغيب قد الجم تفكيره
الغيب الممتنع حجة على الفلاسفة لا على الأنبياء لأن للعقل حدودا لا يمكن تخطيها وإلا دخلنا في الفرضيات والاحتمالات دون اتباث أو دليل قي حين أن الخبر يبنى في مجمله على المعجزة والايمان والتسليم بأن للعقل حدودا لا يمكنه تخطيها
سؤل يمكن ان يكن خارج الإطار
الا ترون ان عينا الانسان و سمعيه يشبهان ثقبين تجربة يونغ ؟ يمكن اضافة حاسة الشم
شكرا جزيلا أستاذنا الغالي على الحلقة.. هل هنالك بعض التيارات الإسلامية الفلسفية التي حاولت المزج بين التوجهين؟
الفارابي وابن سينا وهناك حلقة تحدثت فيها عن الموضوع .. تحياتي استاذ حاتم
@@youssef_houssein شكرا لك
حسبما فهمت ان الصانع ليس له ارادة على المادة و لكن له القدرة على تشكيلها هو اسقاط انتربولجي يعني الصانع مثله مثل البشر و لا يتعدى ان يكون مدبرا اكثر منه اله فكر قاءم على مبدء الثناءية dualisme (المادة،المدبر) و نراه اليوم في مفهومنا للعلم و التكنولجيا و ما بصبوا له من اعادة صنعنا دونما حاجة لي الهة كما نصنع التماثيل
اكيد الله اعلا رتبة في الوجود .. لكن ممكن لم يصل التصور الصحيح عنه او الفهم الدقيق. عدا عن انه فوق الادراك ككينونه بالنسبه لمستوانا لان ادراكنا محدود.
عطالة الإله لانعدام وجود المادة أو أن المادة من الإله
الحقيقة الوحيدة الثابتة ان الله هو خالق هذا العالم لا إله إلا هو الواحد الأحد
ثابتة كمان؟ هههههه. يلعععن صلععم البعيير
في نظري لا يهم إن كان خالقا أم صانع ما يهمني أنه باغ ما خلق او ماصنع للإنسان
قانونيا لم يعد له الحق في التصرف ولكن
ما باعه كان ملغوما!
احد الامور حيرتني مره ان فهمي و ادراكي محدود نوع من الحيوانات يتكاثر بشكل عنيف لدرجة الانثى تقتل الذكر في نهاية التزواج. تنجب الانثى عدد من الصغار يقتل احدهم الاخر حتى يبقى واحد فقط و هو الاقوى و الاقدر على البقاء.
شيء فعلا غريب.
مرحبااستاذ ممكن سؤال شخصي
هل تؤمن بوجود خالق أو لا تؤمن ؟
اجب عن ذلك ولماذا !
الايمان موضوع شخصي .. تحياتي
أؤمن انا بوجود شي متحكم في الكون ولكن ليس هو الإله الإبراهيمي التي أشيائه على الواقع تناقص صفاته كمثلا الرحمة والمودة والرأفة 😅😅
خالق الكون هو الذي رندح ضد ابو لهب وزوجته ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
@@youssef_houssein نحن نحب أن نعرف عن شخصك وحياتك
كثير من الحب والمودة .. محبيك ومتابعيك 🙏
مالانهاية أزلية المصدر و مالانهاية مصدر الازلية هي علة الوجود
أعتقد أنه أيَّا كان المنحى الذي سنسير على نهجه ، سنخلص دائما لوجود إله ، لأننا نحن في ذواتنا نشعر أننا ناقصون و إدراكنا للنقص يقتضي وجود نقيضه و إن تمثل نقيضه الذي هو الكمال في أمر فسيكون الإله ، رأيي .
الروبية في رأيي هو المعتقد المثالي يتبع فطرة وجود الإله ويتحرر من خرافات الأديان
@@sirtime99 بس كيف يصف خلق العالم؟
@@sirtime99 قصدك الربوبية ؟ لا أعلم ! لكن هذا رأي أيضا . من وجهة نظري فإن للأديان دورا و إن كان نفسيا على الأقل فهي بمثابة الروابط بين الإنسان و الخالق .
@@Ahmed__777 مفيش داعي لمعرفة كيف خلق الله العالم دة مما تفرد الله بعلمه لنفسه
@@MeIsMe32 أتفق معك دور الأديان نفسي بشكل أساسي إلا إن في ذلك ضريبة من التصديق بالخرافات
موضوع عميق يصعب إيجاد برهان عليه لكن في الحالتين هناك وجود لالله اعتقد ابن سينا كان لديه شيء في هذا الموضوع لم أفهم منه شيء
💐💐
الإله يقول خلقت آدم من طين يعني أن الطين كان موجود, لم يقول خلقت الطين ثم خلقت منه آدم .لكن ضخامة الكون ضرورة من اجل وجود متميز فريد احتمالي أو القول عملية استخلاق, إمكانية مادية مطلقة,ولا ضرورة لوجوده ولا يعلل وجوده بقوة خالقة فامكانية وجوده إمكانية مطلقة.
ابن تيمية قال بأزلية العالم حتى ان اتباعه السلفيين محرجين من قوله ويحاولون الترقيع لان هذا القول يعتبرونه كفر 😁 تحياتي لك أستاذي
ارجو المعذرة مما فهمت ماهي الا فرضيات واستنتاج. وشكرا للجهد
قال إنها نظريات
لو سلمنا بفكرة الاعريقيين فرضا يعني ان الله ولله المثل الاعلى كما البناء
فالبناء يحتاج حجارة البناء وبما ان الله صنع هذا الكون بهذه الدقة اللامتناهية فمن المنطق ان يكون هو من هوجد هذه الحجارة للبناء او بمعنى اخر الكون
شكرا اتمنى ان اكون فمهت كل شئ بشكل صحيح
مفي دقة ولا زفت. فوضى و عشوائية
عذرا سماحة الاستاذ يوسف ، لا يمكن وصف دين سماوي بالفكر ، الكتب المقدسة ليست فكرا ولاكن الفلسفة يمكن نسبها للفكر
مجرد رأي
#يوسف_حسين
مجرد باحث في المعرفه لاكن اسمة في الميتافيزيقا يعطيك الاجابة من العنوان ف اسم يوسف على اسم النبي يوسف وله سورة في القران سميت
أحسن القصص تحكي كيف فضل الله بنو اسرائيل بدينهم وتاريخهم فلو لاهم لما ظهرت كثير من الروايات والاساطير والشرائع منذ بدء التاريخ العبري
أما اسم حسين فاسم بنيت علية الروايات والاساطير وحنى الشرائع وأظهرت دين الشيعة وبينهما ظهر الاغريق وابراهيم
أخ يوسف لمذا لا تتكلم عن تاريخ الشرق الأدنى وحضارات بلاد مابين النهرين المكتشفة حديثا وخاصة عن الألواح الطسنية التي تعود للسومرين لقد فضحت جميع الحضارات والاساطير التي ظهرت قبل القرن العشرين
الإنسان لا يدرك الشيء في ذاته، فالأشياء المادية تنقلب لذيه إلى فكرة، وهذه الفكرة هي التي يدركها وليس الشيء في ذاته، فالعملية تسير عند الإنسان من المادة إلى الفكرة، والعقل لا يستحيل العملية العكسية أي الانتقال من الفكرة إلى المادة، بمعنى آخر تجسيد الفكرة وخاصة بالنسبة للعقل المطلق، فإذا كانت المادة تتحول إلى فكرة، فما المانع إذن من أن الفكرة لا تتحول إلى مادة؟ وهذا هو الخلق من عدم، فهو ممكن وليس بمستحيل على المتعالي الذي ليس كمثله شيء، والله تعالى أزلي سرمدي وأما المادة فهي حادثة وليست بأزلية وأنها لا تعي ولا تعقل ولا تدرك ،ومن كانت هذه صفته فلا بد لها من علة أولى تفسر وجودها النسبي والتي تستمده من واجب الوجود.
تحياتي للأخ حسين ورمضان مبارك عليكم وعلى جميع المسلمين والمسلمات.
رمضان كريم وتقبل الله منكم💐🌹🙏
ايها الأخ الكريم ،
ان الديانات كلها صنيعة بشرية بامتياز لأسباب نفسية واجتماعية وسياسية معروفة ، وذلك كما يؤكده جل علماء النفس والاجتماع ومقارنة الاديان . كما أن النظرية الدينية ( الابراهيمية بالخصوص ) تعترضها الكثير من التناقضات والمفارقات العقلية والمنطقية ، واحدة منها كافية لنسفها من أساسها، فكيف اذا اجتمعت كلها ؟!!
من ظمن هذه المفارقات ، الصفات التي يسبغها المؤمنون على اله دينهم تقديسا وتبجيلا ( الكلي القدرة والعلم والعدل والرحمة ووووو....الخ ) ، والتي لا يظهر لها أي اثر في واقع مخلوقاته و لا في علاقته المفترضة بهم ( الكون والكائنات ) . فالكون مليء بالنواقص وبالشرور وبانعدام العدل والرحمة .....الخ . كما أن الكتب المقدسة للديانات التي يدعي المتدينون انها صادرة عن الههم الكلي العلم والمعرفة ! مليئة بالأخطاء والتناقضات و بالخرافات والاساطير ، ولا يمكنها ان تكون من عند خالق للكون يفترض فيه ان يكون كلي العلم والمعرفة !
الخلاصة ، هي ان الإله بمفهومه الديني المشخصن ( بطريقة مختلفة من دين لآخر ) يستحيل عقلا ومنطقا ان يكون موجودا . اما الإله بمفهومه الربوبي ، اي مجرد فرضية مرجحة ومحتملة لوجود قوة مجهولة الطبيعة والماهية هي " ربما " من تسببت في وجود الكون ( ولا نقول خلقت ، لأن هذه الكلمة ذات حمولة دينية ) ، فإنه ممكن عقلا ومنطقا ان يكون موجودا ( بدون الحاجة لأي ايمان ديني تصديقي وغيبي ) . على الاقل عنده 50% من احتمالات الوجود . اما ال 50 % الباقية فهي لاحتمالات عدم وجوده ، كما يقول الماديون الملحدون ( ذلك أن الإيمان الربوبي بوجود مثل هذا الإله وكذلك ا لايمان الالحادي بعدم وجوده هما إيمانان ترجيحيان فقط وليسا دغمائيان يقينيان كما هو الحال مع الإيمان الديني ، رغم عدم توفره على اية ادلة مادية تتبث صحته !!!! ) ......
لو أردت معرفة الحقيقة ....فتقرب من الله ....و هنا ستدرك يقينا أن هناك ربا ......ستشعر بشعور غير عادي و أنت تقوم الليل....و تدعو و تناجي ربك.......سترى الله حين يجيب دعواتك.....سترى الله حين يسمع صوتك......و ستتيقن أن هناك ربا و مولى و خالقا
ناهيك عن المعجزات السابقة قديما.....و معجزة القرءان و ما جاء به و حفظ الله له..........لو أراد أي أحد التحقق فسيجده حقيقة و ليس كذبا كالكنيسة الكاثوليكية مثلا و ما تحملها من خرافات
هاذا دين حق...و دين حقيقي .....و كتاب عظيم.......و من سيبحث خلفه سيربح.........و من لا فسيحاسب في الدنيا قبل الىخرة..........الحياة متعبة جدا بدون الله و الرب المولى صدقوني....لا بركة ولا أي شيء......علينا جميعا دراسة الدين و الرجوع لمولانا فهاذا أهم من كل شيء...كل شيء
لم تشرح كيف للناس ان تعرف الطريقة المثلى للتقرب الى الله لمن أجل إدراك وجوده. و ماذا عن الناس الذين لم يتلقوا التربية التي تلقيتها من خلال نشأتك في بلاد الإسلام. لماذا ترمي بعبأ البحت و التنقيب على الآخر بينما تتمتع انت بإحساسك بالقرب من الله هبة منه لك. الم تسأل نفسك و ماذا لو كان كل معتنقي الديانات الأخرى يشعرون بوجود الله من خلال شعائرهم و يطمئنون لهذا الإحساس النفسي بقدر طمئنينتك. الم تقرأ و ما نبعت من رسول الا بلسان قومه. فكيف لله ان يستثني باقي االأمم من الهداية في حالة صحت وجهة نظرك. أسئلة كتيرة تدعوا للتفكير مليا بخصوص مصدر الأديان اولا وآخرا و لماذا وجدت او اوجدت.
@@karimmik1277 وجهة نظر جميلة
أنظر أخي......صحيح أنني كبرت في بلاد مسلمة....لكن للأسف لم يعلمني وطني و لا حتى والدي الدين الصحيح....علمونا أن الدين عبارة عن صلاة فقط و حلال و حرام.....تقربت من ربي لوحدي و بإرادتي......لأنني و كما قلت سابقا شعرت بأن هناك شيئا غبر عادي...هناك رب أحب الإنسان أم كره......هناك حديث لمحمد يقول أن العبد إذا أراد التقرب من ربه مشيا أتاه الله مهرولا.........أما من نسى فسينسى.....لا تنتظر تقرب ربك منك و أنت ناس و غير مبال ...هاذا ضرب من خيال..........أما عن قولك أن ديانات أخرى يتمتع أصحابها بنس الطمأنينة فهاذا أمر مستحيل.........الأوروبيون مثلا كرهو دياناتهم لأنها كما ذكرت سابقا محل شك و كذب.........الإسلام دين عظيم و كلما تعمقنا فيه أكثر يستحيل أن نجد خطئا أو نقصا......دين كامل و صالح لكل مكان و زمان.......نقطة أخرى هي أن الله حنين ودود.....وليس كما يقول عنه بني إسرائيل مثلا أنه متعصب ......عش حياتك و استمتع بخير ربك.......أما عن الحرام فأتحداك أن تجد شيئا في خير للإنسان حرام....كل الحرام لا خير فيه.........أما عن الحلال فهو كثير و كاف لإشباع رضى الكل..............أما عن الطريقة فهناك قرىن و هناك صلاة و دعاء و كتب و...و....و...ليست خلطة سحرية .......أما من لم يرد فقد ذكرت هاذا سابقا..........أدعو الجميل للسعي في هاته الطريق......الحياة مع الله و بدونه صدقني لا أدري كيف أعبر لك.......+أدعو الهداية لي و للجميع
قصدك خالق الكون اللي رندح ضد ابو لهب وزوجته؟؟ ههههههههههههههههههههه. هذا خرافة من صلععم البعيير عليه أفضل الخ....
هذا يحيلنا بنفس المنطق الى الجدلية القاءلة الدجاجة ام البيضة وهذه المسالة هي التي ارقت فلاسفة المسلمين على مايزيد ثمانية قرون فكل هذه الفرق من معتزلة واشاعرة ومتكلمين ومانية ودهرية كان بينها سجال فكري وعقاءدي بخلق العالم والقران والوجود مادفع بحجة الاسلام الامام الغزالي لكي يشن هجوما عنيفا علىالفلسفة في كتابه تهافت الفلاسفة وخصوصا ابن رشد هذا اذا علمنا ان مطلح صانع لم يكن يستعمل في الادبيات الاسلامية بنفس مستوى كلمة خالق لانها هي التي كانت تعبر بشكل جدلي عن مفهوم الخلق والوجود في الديانات الابراهيمة الثلاث وشكرا
حبيت تشبيه هذي المسألة بمسألة الدجاجة ام البيضه
في الاديان الابراهيميه التناقض خلق الكون من عدم وفي نفس الوقت خلق الانسان من طين لازب الم يكن الطين موجودا اذن اين العدم .وخلق السموات والارض في سته ايام مع انه من الممكن ان يخلقهم بكن فيكون انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون اذن لماذا احتاج الاله الي سته ايام ؟!!!!!!!
اتمنى من المتحدث ومن المستمعين أن يقفوا قليلا ليتأملوا في ماهية او طبيعة عقل الانسان: بدءا من كونه مركز للوعي بالوجود، ثم توصيف وتحليل عمليات الادراك الحسي والادراك العقلي.
1.من لحظة الميلاد تبدأ عملية وعي المولود بمحيطه، ثم تدريجيا بذاته《مركز وعي》
2.يبدأ المولود في ادراك نظام الأسباب: حاجات وأهداف واسباب لتلبيتها. تتطور الى عمليات عقلية معقدة فيها نوع من التحليل، ومن خلال الربط بين الأحداث تنمو قدرات الاستنتاج والتفسير، يصاحب تلك العمليات تقييم ومحاولة التأكد وبناء الثقة. وهي عملية تعلم.
3.يتسع مجال تفكير الإنسان تدريجيا ليصل الى آفاق أوسع واشمل كما هو الأمر لدى المتأملين والفلاسفة.. يبدأون تدريجيا في محاولة فهم الكون ووضع فرضيات لا يستطيعون اختبارها..
4.عبر التاريخ ينشأ التضارب والصراعات الفكرية الفلسفية ولا نتيجة حاسمة..ها هو عالم الفلسفة والاديان.
5.نستنتج ان المشكلة ليست في الكون الذي نعي بوجوده، وانما في في عقل الإنسان وطريقة تفاعله مع معطيات الوجود..
6.اشبه هذه الحالة بموقف إنسان امام جبل ويطرح اسئلة مثل:
@كيف احمل هذا الجبل على كتفي دون تفتيته؟
@واذا حملته اين اضعه؟
@ما الفائدة الممكن تحقيقها بعد ذلك؟
اسئلة مقبولة وفق قواعد اللغة. لكن ليست منطقية واقعيا.
تذكرني هذه الجدلية بعبارة اشهر علماء اللغة في القرن العشرين شومسكي وهي
"الأحلام الخضراء نامت امس نوما هنيئا"
مافيش حاجة اسمها سماوية.
هذه اديان خرافية أرضية
بصراحة ما فهمنا شي من كل هذا الفيديو والكلام كله كان مجرد تكرار لنفس الجملة ولم يعطي المتكلم اي نتيججة او تصور خاص به .انتظرت حتى نهاية الكلام عسا ان اسمع رأيه وتصوره هو نتيجة كلا النظريتين ولكن لم اسمع سوى التكرار ..فلان يقول كذا وفلان يقول كذا وهلم جرى .كلام كان مضيعة للوقت فقط .
_ _اولا الفكر الاغريقي هو افكار وفلسفات جمعت ونسبت لليونان من غير سند متصل فما ادرانا بما قال الاغريق اصلا؟,وهنالك بعض العلماء من يقول ان العلوم اليونانية جاءت من الحضارات االتي وجدت في ما يعرف اليوم بسوريا والعراق وشمال افريقيا,فاليونان لم يعرف حضارة امتدت على الاف السنين ثم ان العلوم الاغريقية ظهرت فجاة ثم اختفت فجاة,وهنالك من يقول ان الحضارة الغربية الحديثة هي من ضخّمت دور اليونان وذلك ليخلقوا اصلا لحضارتهم._
_ _ثانيا انت تقارن بين نظرة لله قائمة على المنطق المحض وبين نظرة تقرّ بوجود الوحي._
- _ثالثا ما المقصود بالدين الابراهيمي لانه من المعلوم ان اليهود والنصارى والمسلمين يتنازعون شخصية ابراهيم._
الفلسفة نتاج يوناني اصيل رغم تأثرهم بالحضارات المختلفة .. الخلق من عدم مفهوم اساسي عند الديانات السماوية الثلاث
@@youssef_houssein
- _ان تنسب اشياء لشخص غائب سهل ولكن تاييده بالادلة صعب,انا عندي اطلاع بسيط على الفلسفة اليونانية ولكن عندي اطلاع عميق على التاريخ,وحسب اطلاعي لا يوجد سند صحيح متصل للعلوم اليونانية حتى ان البعض يشك في وجود علماء وفلاسفة اليونان اصلا او يشكون في اصلهم الاغريقي,العلوم والانتاج الحضاري لا يظهر فجاة فهو يحتاج الى قرون طويلة من العمل المتواصل,واليونان لا يتوفر فيه هذا الشرط,فالانتاج الحضاري الاغريقي ظهر فجاة في القرن ال6 قبل الميلاد واختفى فجاة في اواخر القرن ال3 قبل الميلاد,وعندما تواجه المؤرخين الغربيين بسؤال كيف لحضارة ان تصبح رائدة في العلوم والفلسفة فجاة من غير ظروف ملائمة يقولون "هذه معجزة اليونان"_
_الاديان "الابراهيمية" الثلاثة في الظاهر تتوافق على فكرة الخلق من عدم ولكن لمّا تتعمق تدرك انّ الامور مختلفة والاراء متشعبة,بل الخلق من عدم اختلف عليه المسلمون بينهم انفسهم._
_كان مرادي من التعليق هو تنبيهك على تحقيق الافكار قبل عرضها وهذا دور المثقف وهو تبيين الامور لعامة النّاس لان للاسف اليوتيوب اصبح مرتعا للجهل والكذب والافتراء وخلط المفاهيم والمغالطات وكل ذلك في سبيل المشاهدات والاشتراكات,وبالتوفيق._
بإمكانك التشكيك في أصل الحضارة اليونانية في مناسبة أخرى... موضوع الحلقة الفرق بين الخلق عند الاغريق وعند الأديان السماوية بغض النظر من أين جاء الإغريق بآرائهم هذه.
@@1greey
_هذا في صلب الموضوع الحلقة تتكلم عن مفهوم الاله في الفكر الاغريقي وتقارنه بالاديان الابراهيمية فيجب تاصيل ما يقوله هذا الفكر واذا كان السند بيننا وبين الاغريق منقطعا فكيف نعرف ما قالوا؟_
_قبل طرح الموضوع يجب تاصيل جميع الجوانب اي ما المقصود بالفكر الاغريقي وما المقصود بالاديان الابراهيمية وما الخلق من عدم الخ حتى يكون علما نافعا ويستفيد منه النّاس امّا طرح مواضيع هكذا فهو اضاعة للوقت._
@@user-ry2qs7xf9k يا أخي الدينيين لايريدون من اللادينيين أن ينشروا تلك المعلومات أنا مع كل وجهات النظر وتقبل الآخر مهما كان رأيه
جميل
💐🌹