حكم من حكم بالقوانين الوضعية - العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 27 ส.ค. 2024
- السؤال: هل نقول إن بعض الدول العربية المسلمة تحكم بغير القرآن، فهل يرتكبون بذلك ذنباً ويدخلون في مذهب العلمانية ؟
الجواب: الذي لا يحكم بالشريعة الإسلامية يعتبر كافراً؛ لأن من عطل الشريعة، ورضي بالقوانين الوضعية وحكمها في رقاب الناس وأعمال الناس ومعاملاتهم، فقد رضي بغير الشريعة، وقد تنقص الشريعة، وزعم أنها غير صالحة للحكم بين الناس، فالذين أوجدوا القوانين والحكم القانوني بآراء البشر؛ من قوانين فرنسية، أو إيطالية، أو أمريكية، أو إنجليزية، أو سوفيتية، أو غير ذلك، هؤلاء قد نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، فلا يكونون على الإسلام ولا حكاماً مسلمين؛ لأن الله جل وعلا قال: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44].. وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة:45].. وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [المائدة:47] وقال سبحانه وتعالى: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً [النساء:65] وقال سبحانه: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ [المائدة:50].
فالذين لم يرضوا بالشريعة وحكموا القوانين الوضعية، معناه: أنهم لم تطب نفوسهم بتحكيم كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، ورأوا أن في القوانين التي ارتضوها لأنفسهم مصلحة، أو أنها أولى من الشريعة، أو أنها مساوية، أو أنها أصلح.
على كل حال هذا كفر وضلال.
لكن قد توقف بعض الناس في كفرهم وقالوا: إنهم يزعمون ويرون أنهم مخطئون، وأن الواجب تحكيم الشريعة، ولكنهم لا يستطيعون أن يحكموها؛ لما لديهم من عناصر وجيوش لا ترضى بذلك، وأناس مطاعون لا يرضون بذلك، فهم كالمضطرين إلى تحكيم القوانين، وهم لا يعتقدون أن حكمها جائز، ولا يرضون بعزل حكم الله، ولكن لأسباب اضطرتهم إلى ذلك.
وهذا محل نظر، والأصل عند أهل السنة والجماعة أن من حكَّم غير الشريعة، وهو يعلم أنه مخطئ، وأنه ظالم لنفسه، وأنه عاصٍ؛ فإنه لا يكفر بذلك، بل يقولون: هذا كفر دون كفر، كما قال ابن عباس، ومجاهد بن جبر التابعي الجليل، وطاوس بن كيسان وغيرهم، قالوا: إنما يكون كافراً وظالماً ظلماً أكبر. قال شيخ الإسلام : إذا استحل ذلك، إذا رأى أنه يجوز له تحكيم غير الشريعة، أما إذا حكّم غير الشريعة.. حكم بالقانون، أو بالرشوة، أو بكذا وكذا، وهو يعلم أنه عاصٍ، وأنه مخطئ، وأنه خاطئ ضال، ولكن حمله الهوى أو طاعة الرؤساء على أن حكم بغير الشريعة؛ فهذا يكون عاصياً وظالماً وكافراً كفراً دون كفر، وظلماً دون ظلم، وفسقاً دون فسق، ولا يخرج بهذا من الشريعة ويكون مرتداً.
فهؤلاء الذين تولوا على أمور الناس الآن في غالب أمصار المسلمين، هل يقال فيهم: إنهم لم يستطيعوا حكم الشريعة؟ أو أنهم يعلمون أن الشريعة هي الحكم، وأنهم أخطئوا وعصوا بتحكيم القوانين، وأنهم يعلمون أنهم مخطئون وأنهم عاصون، ولكن تعمدوا ذلك لأسباب ولأهواء، فنقول في حقهم حينئذ: إنهم كفروا كفراً دون كفر، وظلموا ظلماً دون ظلم، وفسقوا فسقاً دون فسق؟ هذا محل نظر، والذي يظهر من تصرفاتهم وأحوالهم وميولهم إلى القوانين ورضاهم بها، الذي يظهر من أحوالهم عند الدراسة والتأمل يتبين أنهم راضون بها، وأنهم مطمئنون إليها، وأنهم يرونها أولى من تحكيم الشريعة، وأنسب للناس وأصلح لهم، أو أرفق بهم، هذا هو ظاهر حالهم، وهذا هو المتبادر من أحوالهم؛ لأنهم يحكمون بغير الشريعة، وهم مطمئنون ليس عندهم في ذلك تألم ولا تبرم لهذا الشيء، ولا تصريحاتهم بأنهم خاطئون وأنهم ظالمون، وسيعودون إلى حكم الشريعة، فالذي يظهر من حالهم هو أنهم راضون بحكم القوانين الوضعية، وأنهم غير راضين بحكم الشريعة، هذا ظاهر أحوالهم، والله أعلم بما في قلوبهم سبحانه وتعالى.
والخلاصة: أن نعلم أن من زعم أن القوانين الوضعية، سواء كانت فرنسية، أو إنجليزية، أو إيطالية، أو هولندية، أو أمريكية، أو سوفيتية، أو غير ذلك، من زعم أنه يجوز الحكم بها، ولا بأس بالحكم بها بين الناس، وإن زعم أن الشريعة أفضل؛ فهو كافر ضال بإجماع المسلمين، فإن قال: إنها مساوية للشريعة فهو أكفر وأكفر، وإن قال: إنها أفضل من الشريعة وأولى من الشريعة؛ فهو أكفر وأشد ضلالاً.
هذا ينبغي أن يعلم بإجماع المسلمين، حكم القوانين الوضعية كفر بالله وضلال إذا اعتقد صاحبها أنها جائزة، أو أنها مساوية للشريعة، أو أنها أفضل من الشريعة، فهو في هذه الأحوال الثلاث كافر ضال مطلقاً، أما إذا حكم بأي قانون أو لأي إنسان بحكم يخالف شرع الله، وهو يعلم أنه مخالف لشرع الله، ولكن فعل ذلك لهوىً، أو لرشوة، أو لأشياء أخرى من المقاصد الخبيثة؛ فهذا يكون ضالاً ويكون ظالماً ظلماً دون ظلم، وكافراً كفراً دون كفر، كما قال ابن عباس، ومجاهد، وطاوس، وغيرهم من الجمهور؛ لأنه لم يعتقد حل تحكيم غير الشريعة، وإن حكم بغير الشريعة لهوىً، كما قد يقع لبعض القضاة في المحاكم الإسلامية؛ فقد يضل عن السبيل، وقد يحكم بغير الشريعة لهوىً، إما لرشوة، وإما لقرابة، وإما لعداوة للمحكوم عليه؛ فيحكم عليه بغير الشريعة لهوىً أو لأسباب أخرى خاصة حكم بأسبابها، وهو يعلم أن حكمه يخالف شرع الله، ولكن حمله عليه هوىً وغرض فاسد، فهذا يكون عند أهل العلم ظالماً وعاصياً وفاسقاً، ولكن لا يكون كافراً كفراً أكبر؛ لأنه يعلم أنه عاصٍ، وأن حكم الله بخلاف قوله، وأنه خاطئ في ذلك ظالم فيه، فهو عند الجمهور ليس بكافر كفراً أكبر.
وهذه مسألة عظيمة يجب أن نحكمها جيداً.
![จบจนได้ ! | Black Myth: Wukong #007 [ตอนจบ?]](http://i.ytimg.com/vi/DSqvWndF0sw/mqdefault.jpg)
![ว้าว!ลุงบีมแบกทองมารับขวัญหลานกันยกบ้าน [cc] แดนแพทตี้ SS2 | EP.49 |](http://i.ytimg.com/vi/Osihq1OAs-4/mqdefault.jpg)
اللهم إني أشهدك،وأشهد جميع خلقك أني بريئ من كل حكم يخالف شرعك، و أبرأ إليك من كل من استحل الحكم بغير ما أنزلت،وجاء به نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، اللهم فاشهد.
😊
اللهم انا نشهدك أننا لا نؤمن ولا نحب قانونا ولا دستورا غير شريعتك ودينك الإسلام
ادعوك لقراءه رسالة العلامة محمد بن ابراهيم ال الشيخ رحمه الله
الاي تسمي( برسالة تحكيم القوانين )
علي موقع طريق الإسلام
رائعة بفضل الله
أحسنت ..ولكنك يجب عليك تكفير من يقوم بتعطيل الشرعة وتحكيم قوانين وضعيه ...وتكفيره منوه بالقدرة والاستطاعة هل فهمت علي يا أخ ..يعني اقل شي بقلبك
السؤال: هل نقول إن بعض الدول العربية المسلمة تحكم بغير القرآن، فهل يرتكبون بذلك ذنباً ويدخلون في مذهب العلمانية ؟
الجواب: الذي لا يحكم بالشريعة الإسلامية يعتبر كافراً؛ لأن من عطل الشريعة، ورضي بالقوانين الوضعية وحكمها في رقاب الناس وأعمال الناس ومعاملاتهم، فقد رضي بغير الشريعة، وقد تنقص الشريعة، وزعم أنها غير صالحة للحكم بين الناس، فالذين أوجدوا القوانين والحكم القانوني بآراء البشر؛ من قوانين فرنسية، أو إيطالية، أو أمريكية، أو إنجليزية، أو سوفيتية، أو غير ذلك، هؤلاء قد نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، فلا يكونون على الإسلام ولا حكاماً مسلمين؛ لأن الله جل وعلا قال: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44].. وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة:45].. وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [المائدة:47] وقال سبحانه وتعالى: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً [النساء:65] وقال سبحانه: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ [المائدة:50].
فالذين لم يرضوا بالشريعة وحكموا القوانين الوضعية، معناه: أنهم لم تطب نفوسهم بتحكيم كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، ورأوا أن في القوانين التي ارتضوها لأنفسهم مصلحة، أو أنها أولى من الشريعة، أو أنها مساوية، أو أنها أصلح.
على كل حال هذا كفر وضلال.
لكن قد توقف بعض الناس في كفرهم وقالوا: إنهم يزعمون ويرون أنهم مخطئون، وأن الواجب تحكيم الشريعة، ولكنهم لا يستطيعون أن يحكموها؛ لما لديهم من عناصر وجيوش لا ترضى بذلك، وأناس مطاعون لا يرضون بذلك، فهم كالمضطرين إلى تحكيم القوانين، وهم لا يعتقدون أن حكمها جائز، ولا يرضون بعزل حكم الله، ولكن لأسباب اضطرتهم إلى ذلك.
وهذا محل نظر، والأصل عند أهل السنة والجماعة أن من حكَّم غير الشريعة، وهو يعلم أنه مخطئ، وأنه ظالم لنفسه، وأنه عاصٍ؛ فإنه لا يكفر بذلك، بل يقولون: هذا كفر دون كفر، كما قال ابن عباس، ومجاهد بن جبر التابعي الجليل، وطاوس بن كيسان وغيرهم، قالوا: إنما يكون كافراً وظالماً ظلماً أكبر. قال شيخ الإسلام : إذا استحل ذلك، إذا رأى أنه يجوز له تحكيم غير الشريعة، أما إذا حكّم غير الشريعة.. حكم بالقانون، أو بالرشوة، أو بكذا وكذا، وهو يعلم أنه عاصٍ، وأنه مخطئ، وأنه خاطئ ضال، ولكن حمله الهوى أو طاعة الرؤساء على أن حكم بغير الشريعة؛ فهذا يكون عاصياً وظالماً وكافراً كفراً دون كفر، وظلماً دون ظلم، وفسقاً دون فسق، ولا يخرج بهذا من الشريعة ويكون مرتداً.
فهؤلاء الذين تولوا على أمور الناس الآن في غالب أمصار المسلمين، هل يقال فيهم: إنهم لم يستطيعوا حكم الشريعة؟ أو أنهم يعلمون أن الشريعة هي الحكم، وأنهم أخطئوا وعصوا بتحكيم القوانين، وأنهم يعلمون أنهم مخطئون وأنهم عاصون، ولكن تعمدوا ذلك لأسباب ولأهواء، فنقول في حقهم حينئذ: إنهم كفروا كفراً دون كفر، وظلموا ظلماً دون ظلم، وفسقوا فسقاً دون فسق؟ هذا محل نظر، والذي يظهر من تصرفاتهم وأحوالهم وميولهم إلى القوانين ورضاهم بها، الذي يظهر من أحوالهم عند الدراسة والتأمل يتبين أنهم راضون بها، وأنهم مطمئنون إليها، وأنهم يرونها أولى من تحكيم الشريعة، وأنسب للناس وأصلح لهم، أو أرفق بهم، هذا هو ظاهر حالهم، وهذا هو المتبادر من أحوالهم؛ لأنهم يحكمون بغير الشريعة، وهم مطمئنون ليس عندهم في ذلك تألم ولا تبرم لهذا الشيء، ولا تصريحاتهم بأنهم خاطئون وأنهم ظالمون، وسيعودون إلى حكم الشريعة، فالذي يظهر من حالهم هو أنهم راضون بحكم القوانين الوضعية، وأنهم غير راضين بحكم الشريعة، هذا ظاهر أحوالهم، والله أعلم بما في قلوبهم سبحانه وتعالى.
والخلاصة: أن نعلم أن من زعم أن القوانين الوضعية، سواء كانت فرنسية، أو إنجليزية، أو إيطالية، أو هولندية، أو أمريكية، أو سوفيتية، أو غير ذلك، من زعم أنه يجوز الحكم بها، ولا بأس بالحكم بها بين الناس، وإن زعم أن الشريعة أفضل؛ فهو كافر ضال بإجماع المسلمين، فإن قال: إنها مساوية للشريعة فهو أكفر وأكفر، وإن قال: إنها أفضل من الشريعة وأولى من الشريعة؛ فهو أكفر وأشد ضلالاً.
هذا ينبغي أن يعلم بإجماع المسلمين، حكم القوانين الوضعية كفر بالله وضلال إذا اعتقد صاحبها أنها جائزة، أو أنها مساوية للشريعة، أو أنها أفضل من الشريعة، فهو في هذه الأحوال الثلاث كافر ضال مطلقاً، أما إذا حكم بأي قانون أو لأي إنسان بحكم يخالف شرع الله، وهو يعلم أنه مخالف لشرع الله، ولكن فعل ذلك لهوىً، أو لرشوة، أو لأشياء أخرى من المقاصد الخبيثة؛ فهذا يكون ضالاً ويكون ظالماً ظلماً دون ظلم، وكافراً كفراً دون كفر، كما قال ابن عباس، ومجاهد، وطاوس، وغيرهم من الجمهور؛ لأنه لم يعتقد حل تحكيم غير الشريعة، وإن حكم بغير الشريعة لهوىً، كما قد يقع لبعض القضاة في المحاكم الإسلامية؛ فقد يضل عن السبيل، وقد يحكم بغير الشريعة لهوىً، إما لرشوة، وإما لقرابة، وإما لعداوة للمحكوم عليه؛ فيحكم عليه بغير الشريعة لهوىً أو لأسباب أخرى خاصة حكم بأسبابها، وهو يعلم أن حكمه يخالف شرع الله، ولكن حمله عليه هوىً وغرض فاسد، فهذا يكون عند أهل العلم ظالماً وعاصياً وفاسقاً، ولكن لا يكون كافراً كفراً أكبر؛ لأنه يعلم أنه عاصٍ، وأن حكم الله بخلاف قوله، وأنه خاطئ في ذلك ظالم فيه، فهو عند الجمهور ليس بكافر كفراً أكبر.
وهذه مسألة عظيمة يجب أن نحكمها جيداً.
جزاك الله خير اخي اني عبد من عباد الرحمن اعبد ربي ولا اشرك به واعوذ بالله ان اكون من المشركين واحب الله ورسوله اكثر مما سواهما واني شرطي في قواة الطوارئ العراقية عندما اخرج بواجب او انفذ اعمل بما يرضي الله ورسوله وكنت خايف من الكفر وانا مضطر وغير راضي واغلم اي حكم مخالف لحكم الله باطل باطل باطل
@@user-xf3eo7og3w مدام انك عرفت باطل فلا يجوز أن تبقي معهم وكل واحد مسؤول عن نفسه
@@user-xf3eo7og3w
إن كنت في الشرطة العراقية و انت تعلم أنهم يستعملونك لتطبيق القوانين الوضعية و انت اداة يردعون بها من لا يرضخ لهم و يحاربون بك انصار الشريعة فأنت كافر كفرا مخرج من الملة ، و ليست قضيتك في هذه الفتوى
@@user-xf3eo7og3w اتقي الله وتب اليه فأنت محارب لمن يريد يقيم شرع الله . جندي من جنود الطاغوت بل الاوتاد التي تثبت حكمهم قال تعالى ((وفرعون ذي الاوتاد)) وهم الجنود الذين لم يقولوا انا ربكم الاعلى !! لكن لولا وجود الجنود ما بقى حكم الطاغوت فرعون
وما هذه الحكومة الرافضية باقل من طغيان فرعون
@@user-zn4qp9sw1j ر
رحمك الله يا شيخ واسكنك في الفردوس الاعلى من الجنة
راجع حكم الصور في مواقع التواصل الاجتماعي راجع فتوى الفوزان للتحقق th-cam.com/video/Czslt0PtLOU/w-d-xo.html
رحم الله الشيخ بن باز
رحم الله شيخنا بن باز و بن عتيمين و جميع العلماء المسلمين
هؤلاء كلهم علماء البلاط وانتو لا يجوز الخروج على الحاكم وان زنى ولكل يوم في التلفزيون وانلوط فعليك طاعته اهذا اسلام وهذا دين ركبو علينا الذل والهوان
@@chaouibatna ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله افنو حياتهم بطلب العلم وتعليمه ويجي سفيه مثلك يتطاول عليهم
ماذا قدم الذين خرجوا على الحكام هل طبقوا حكم الشرع وهل صنعوا قوه للإسلام والمسلمين؟
من الدلائل على فسق وضلال قضاة المحاكم الوضعية ورفضهم لقوانين الله فإنه عندما يتحدث إليهم أو يكتب لهم المظلوم أو كما يسمونه مدّعى عليه أو منفذ ضده أو مطبق ضده أو غيرها من التسميات فإنهم-أي قضاة المحكمة الوضعية- يتهمونه باطلا بأنه ازدرى المحكمة وأهان ألوهيتهم ومكانتهم الأعلى من البشر ويهددونه بالحبس وسرقة النقود منه(يسمونها غرامة مالية) إذ أنه في كتابكم المقدس(القانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل) يعتبرون أنفسهم آلهة وليسوا مثل بقية البشر وإن كان منهم من يزعم أنه مسلم مع أن رسولنا الكريم الذي هو أشرف منهم بملايين المرات بل أقول لاتوجد مقارنة بين هؤلاء الفسقة ورسول الله لم يهدد أحدا ولم يهين أحد ولم يروّع أحدا بشيء،ثم يخرج من هنا وهناك جهلاء من البشر يدافعون عن هؤلاء الضالين المضلين آلهة المحاكم الوضعية ويزعمون أن القضاء خط أحمر لايجب على البشر تجاوزه.مالفرق بين هؤلاء قضاة المحاكم الوضعية الضالون وبين فرعون الذي قال أنا ربكم الأعلى وأن بيده الموت والحياة والخير والشر والناس عبيد له يجب أن يحترمونه ويقدسونه ويعبدونه من دون الله.
هل مازال هناك من المسلمين من يقدس قضاة المحاكم الوضعية ومعابدهم(المحاكم الوضعية)وكتابهم المقدس(القانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل)؟ أم أنكم ستعودون إلى كتاب الله وسنّة نبيه وترفضوا ذل قضاة محاكم الجور الوضعية وتتركوا اتباع مشايخ ووعاظ السلطان ممن يُقِرّون بما يحكم به قضاة المحاكم الوضعية من أحكام مخالفة لقانون الله عز وجل؟
للاءسف هم محميون بمن سلطو علا رقابنا ويسمونهم ولاة امور زورا وباطلا واذا تكلما يقلون لنا الجهلاء نحن خوارج ظلما وبهتانا وكلام الشيخ ابن باز واظح وظوح الشمس في كبد النهار
اللهم اني أشهدك واشهدجميع خلقك اني بريئ من تحكيم غيرشرعك،
فإن هذا الجواب للشيخ بن باز رحمه الله
يجب أن يجمع وينشر في رسالة أو مقال خاص
لانه يندر جدا من يتكلم في هذا الموضوع و يفصله
- فهي تشبه رسالة العلامة محمد بن ابراهيم ال الشيخ رحمه الله .
الرائعة التي تسمي ب (رسالة تحكيم القوانين)
موجودة على موقع طريق الاسلام
ادعوا كل المسلمين لقراءتها
كيف اجدها
اكتب اسم الرسالة موجوده
جزاك الله خيرا بارك الله فيكم ربي يعطيكم الصحة والعافية ربي يحفظكم ويسعدكم في الدنيا والآخرة أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقكم الفقه في الدين والحكمة في التأويل على ضوء الكتاب والسنة وعلى فهم سلف السنة احسن الله إليك اعانك الله وفقكم الله اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات انك انت الغفور الرحيم اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
اللهم ارحم العلامه ابن باز
امين يارب العالمين
لقد افتى بجواز الاستعانة بالكفار وتسبب في قتل الالاف من المسلمين في العراق كيف يلقى الله
@@chaouibatna هل صدام حسين كان يحكم بالشرع ولا بالقوانين الوضعية؟
وهل غزوه للعراق والسعودية وقتل المسلمين بهذا الغزو حق ولا باطل
ان الدين عند الله الاسلام
بارك فيك الله يا شيخنا ورحمك الله في مثواك
رحمه الله
الذي يحكم القوانين الوضعية بدل شرع الله فهذا كافر بإجماع السلف
أما كلام الشيخ رحمه الله في قول بن عباس دون يقصد به في الواقعة وليس بمن يزيح حكم ويأتي بحكم آخر ويلزم به فهذا طاغوت وكفره أكبر
والله المستعان
بالإضافة إلى الشروط التي ذكرها،... اثر ابن عباس (إن صح) فهو ينطبق علي من يحكم بالشريعة كاملة و دائما ثم يحكم في واقعة واحدة معينة كالنازلة، وليس كما هو حال حكام اليوم يبقون عشرات السنين يحكمون بالقوانين الوضعية او ببعض الشرع
هذه الفتوى لا يسمعونها المداخلة ويتغاضون عنها لأنها تمس أسيادهم
لم نسمع منكم إلا النباح و الفجور في الخصومة
أين أنتم و أين تقوى الله!!!
لقد سبق بها الله في كلامه المقدس قبل 14 ciecle......نسال العافية
يقول ابن باز ;
/ الذي يظهر من احوالهم انهم راضون بالحكم بغير الشريعة ../
يعني الحكام الذين استبدلوا الشريعة بالقانون
ارتكبوا كفرا اكبر وهو رد قاصم للمداخلة الجامية والمرجئة
قال وزعم انها غير صالحة بين الناس يا خارجي 👌
@@user-qy8ed4ht3e
الذي يظهر من تصرفاتهم ، واحوالهم وميولهم الى القوانين ، ورضاهم بها - الذي يظهر عند الدراسة والتأمل- يبين له
👈🏻انهم راضون بها
👈🏻وانهم مطمؤون اليها
👈🏻وانهم يرونها انها أولى
👈🏻 وانسب للناس
👈🏻 واصلح للناس
👈🏻 وارفق بالناس
هذا هو ظاهر احوالهم والمتبادر من احوالهم ليس عندهم تألم ولا تبرم من هذا الشيء ولا تصريحات انهم ظالمون خاطؤون هذا هو ظاهر حالهم انهم راضون بحكم القوانين ..
و ما حكم من يفجر في الخصومة مثلكم ؟
@@user-zv1tr2ef9q
الفجور في الخصومة حرام •• ما يجوز
هذا حكم رسول الله عليه الصلاة والسلام
@@kuwait1320 و هل سمعت قولا للشيخ محمد أمان الجامي أو الشيخ ربيع المدخلي يقولان بغير هذا الكلام ؟
جزااك الله خير. ..لو سمحت نريد اسم القارئ هذا
هذا المقطع لمن يدافع عن السبسي الذي قال علانية لا علاقة لنا بالدين والقرآن
يقول عبداللطيف آل الشيخ
السيسي مجاهد يعني اوصله دجة الصحابه
وهل حكَم الإخوان ومرسي شرع الله؟
الإخوان وغيرهم من الجماعات وان افترقنا معهم في بعض الأمور فهم يبقون ممن يعظمون شعائر الله وفيهم الصالحون ولا نكفرهم اما السبسي او السيسي فأمرهم واضح محاربة الإسلام والحكم بغير ما أنزل الله وهم نواب عن الصهيونية والغرب في حكم العرب المسلمين الأمر لا اشكال فيه
@@badrelrhachi7708 والإخوان كذلك حكموا مصر لثلاث سنوات بغير ما أنزل الله وتحالفو مع اليهود ومع الروافض في إيران لنشر التشيع في مصر وكانوا على وشك بيع مصر لليهود والروافض لولا فضل الله ثم السيسي الذي قص قرنهم وتتهمونه زوراً بمحاربة الإسلام لإنعدام حججكم وإلا فإن الإسلام قائم في مصر والمصريون يقيمون شعائر الإسلام عكس الإخوان الذين لم نرى الرجل يصلي بجنب المرأة إلا في عهدهم وكانوا يسعون لهدم الإسلام عن طريق إنتهاج وحدة الأديان بين النصارى واليهود والمسلمين
رغم كل ما قلت عن الإخوان فلن نسمع او نرى ذالك حقيقة واما منهجهم كجماعة انا وعلماء المسلمون المنصفون لا يقرون مدهبهم ولا توجد جماعات او احزاب في دين الله غير منهج السنةوالجماعة واما قولك باعو مصر لليهود فهذا هراء لأن السيسي هو خادم اليهود والأمريكان بحقيقة قوله بلسانه ان الصهاينة سيكونون في امان وان الراقصات والممثلات والعاهرات هن وهم جلدة عينيه وانه قال لن يترأس عليكم وكذب واصبح ملكا اليوم لا تزيله الإنتخابات واواوا الأفض لك ان تسكت ولا تمدح رجلا يحارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
ياشباب. اريد اسم هذا القاريء للقران
حضانة الطفل ورضاعته
عن عبد الله بن عمرو أن امرأة قالت يا رسول الله: إن ابني كان بطني له وعاء وثديي له سقاء وحجري له حواء وإن أباه طلقني وأراد أن ينزعه مني فقال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أنت أحق به ما لم تنكحي. رواه أحمد وأبو داود وصححه الحاكم.
أولا: هذا الحديث عن رضاعة المرأة الشاكية لطفلها وليس عن الحضانة فهي تتكلم عن الرضاعة وليس الحضانة وزوج هذه المرأة هو صحابي مسلم ولم يفعل شيئا يخالف الشرع أو رسول الله،فهذا ماعليه المسلمون في زمن رسول الله أن حضانة الطفل للأب بعد الطلاق وماأقدم عليه هذا الصحابي عمل شرعي من أخذه لإبنه بعد ولادته،ولكن المرأة جاءت تشتكي لرسول الله أنها أولى برضاعة طفلها من غيرها لذلك أمر رسول الله بإعادة الطفل لها لترضعه بشرط أن لاتتزوج خلال فترة إرضاعها للطفل(حولين كاملين) ولايدل هذا الحديث على الحضانة وإنما الرضاعة.
ثانيا: مايأكد الحديث السابق وأنه خاص بالرضاعة وليس بالحضانة هو قوله تعالى في سورة الطلاق: "فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۖ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ۖ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَىٰ (6)".
هذه الآية صريحة في أنه لو حدث خلاف بين الأب والأم في إرضاع الطفل كأن طلبت أم الطفل أجرة على الرضاع لم يرض بها أب الطفل ولم يتوصلوا إلى حل وسط فالآية الكريمة تعطي الحق للأب أن يبحث عن امرأة أخرى ترضع الطفل وتعتني به وتربيه مدة السنتين ولا دخل للأم بذلك لأنها تنازلت عن رضاعته والأب هو الحاضن الشرعي للطفل.فما دور الأم بعد أن رفضت إرضاع الطفل؟ هل ستزعمون أنها الحاضن للطفل؟أم أنها المدير العام؟أم المشرف؟أم المراقب على حضانة الطفل؟
أليس في هذا دليل شرعي على دحض الفتاوى الباطلة لمن يزعم أن حضانة الطفل للأم.
لكن من يدّعي العلم من المشايخ وغيرهم ضلوا الطريق وأفتوا بما لايعلمون وبدون دليل شرعي ونسبوا أقوالهم إلى أئمة المذاهب وتلامذتهم وبنوا عليها فتاوى أخرى باطلة مثل النفقة وأجرة الحاضنة ومسكن الحضانة ومدة الحضانة وغيرها من الفتاوى الباطلة وبدون أدلة شرعية وصارت هذه الفتاوى الباطلة عُرْفا لدى الناس يتناقلونه جيلا بعد جيل دون أن يتحقق أحد من صحة هذه الفتاوى وأدلتها الشرعية من القرآن الكريم أو السنّة النبوية.
هذا الكلام لن يعجب من يزعمون أنهم أعلم من الله ورسول الله والصحابة وخاصة النساء ولن يعجب من درسوا الأحكام الباطلة وتأثروا بأساتذتهم الذين تأثروا أيضا بأسلافهم وهكذا ثم إنه لن يعجب من يسمون أنفسهم حقوقيون وقانونيون ممن درس القانون الوضعي بعض السنوات في معاهد أو كليات وأوهموهم أنها قوانين شرعية وكذلك لن يعجب هذا الكلام قضاة الجور في المحاكم الوضعية ولا المرتزقة من المحامين،لذلك من يريد أن يناقش أو يجادل منهم فعليه بإثبات كلامه بالدليل الشرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية وليس بالقانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل المطبق في المحاكم الوضعية في العالم أو ليصمت ولايروج للباطل فيكتسب من ورائه الإثم والذنوب.
يجب أن يفرق بين التشريع العام المخالف لشرع الله وهذا كفر" والعياذ بالله، اما من ما يقصد الشيخ هنا من تفصيل في المسالة فهي في حال حكم الحاكم او القاضي بغير شرع الله في الواقعة وحكم الشريعة قائم فانه لا يكفر ومرتبته فوق مرتبة الكبائر والله أعلم
وهل نظام الكفالة التي هي شكل من اشكال العبودية في دول الخليج من الشريعة الاسلامية .
Fareeda Soni
هذي قوانين تنظيميه
اذا كان نظام الكفالة شبيه بالرق فالإسلام لم يحرم الرق
اعطي نظام بديل
محمد الاردن،عمان
ولك شو مالك يا زلمة 🤣
superyahoobrothers اذا اتخذتم الأحرار عباد وإمام لكم هل تعرف ما حكم الذي يستحل مال المسلمين بقوانين ما حكمه ؟
نظام الكفيل تشريع لا يوافق شرع الله لان المسلم حر إينما ذهب في بلاد الإسلام ولكن الدول العربية والخليجه لا تشرع تشريعات توافق الاسلام الا في الزواج والطلاق والميراث واما الباقي تشريعات الكفار والله المستعان
لماذا تشترط يا ابن باز الاستحلال القلبي ؟!! كيف ساعرف بانه استحل ذلك ما دام الأمر قلبي ؟!! إذاً بهذا الأمر أنت تجعل منفذ للمسيحين ولغيرهم من أهل الكفر ...يعني اذا سيطرنا على شخص وأخفى عنا انه مسيحي في طريق المعركة وقام بافعال كعدم الصلاة او لبس لباسا عليه صليب وقلنا له هذا لا يجوز وهذا كفر سيقول لنا لكي لا نقطع رأسه اه لا اعلم ولم استحل ذلك ما هذا الهراء يا رجل
هذا الكلام والتفصيل في من لم يبدل حكم الله في دستوره، كمن أبقى حكم الله ورسوله صل الله عليه وسلم كما هو وتحكم به القضات في المحاكم ثم عرضت عليه مسألة فلم يحكم به بحسب الشرع فهذه من يقال له بهذه التقسيمة، أما من بدل الأحكام وغير الشرع فهذا لا ينطبق عليه هذا التقسيم بل هو كافر مرتد لأنه بدل حكم الله وهذا لا يختلف عليه مسلمان
من القارىء الذي في آخر المقطع ؟
الايه واضحة وضوح الشمس
ياشباب ضروري اسم القارئ
قاضي مصري يقتل زوجته ويشوه وجهها بالحمض وهذه الحادثة ليست الأولى في الأفعال الشنيعة والباطلة لقضاة المحاكم الوضعية
ثم يزعمون أن القاضي ولي أمر المسلمين وأنه إله وليس موظف في المحكمة الوضعية وأن حكمه قاطع وأنه يمثل حاكم البلد،والعجب أن من يدّعي ذلك هم من يزعمون أنهم مسلمون يدينون لله ولرسوله بالطاعة.
ألم تعلموا يامغفلين أن من تسمونه قاضيا ليس سوى آدمي مثلكم درس ثلاث أو أربع سنين في معهد أو كلية حقوق ولادراية له بالفقه أو حتى بأحكام الوضوء والصلاة والطهارة وغيرها وبعد فترة صار قاضيا فاسقا يطبق القانون الوضعي الفرنسي الباطل الذي وضعه غير المسلمين ونشره العلمانيين من المصريين والسودانيين في البلدان العربية مستغلين جهل أهل تلك البلدان حتى في أحكام وقوانين دينهم.بينما حاكم البلد الذي يزعمون أنه وقّع ووافق على هذا القانون الوضعي والذي يعتبرونه ولي أمرهم لايفقه شيئا في الدين وليس ممن درس الحقوق ولايدرك ماوقّع عليه وإذا حاججت قاضيا فاسدا رد عليك أن هذا ماوقّع عليه ولي أمره أي حاكم البلد.
متى تفيقون يامسلمون من هذا السبات ومن تخدير مشايخ ووعاظ السلطان لكم بروايات موضوعة كذبوا بها على رسول الله ليثبتوا لكم أن حاكم البلد هو ولي أمركم وطاعته واجبة عليكم،إذاً لماذا يحرضون الشعوب الأخرى على الخروج على حكامهم والتخلص منهم أليسوا أولياء أمورهم كما يزعم مشايخ ووعاظ السلطان؟ ثم من هو ولي أمر المسلم الذي يعيش في بلد غير مسلم وحاكمه غير مسلم؟أفيقوا يامسلمين وعودوا إلى قانون الله وشريعته ولاتلتفتوا إلى كلام وكذب مشايخ ووعاظ السلطان ومن يدور في فلكهم ويتبع ضلالتهم.
الشيخ ابن باز رحمه الله مما تصفهم انت جهلا بعلماء وشيوخ السلطان وظح انا القوانين الكفرية الوظعية باطلة
الحكم عبادة من حكم بما أنزل الله عبد الله وكذلك رعيته ومن حكم بغير ما أنزل ألله عبد البشر والشياطين وكذلك شعبه إلا من تبرأ منهم والتحق بالعاملين لايقامة الخلافة طاعة لله وكفرا بالطاغوة وايمانا بالله وحده بتحكيم شريعته وعبادة لله وحده لا يشرك به شيءا والعمل لاقامة الخلافة عمل لاقامة الدين. إياكم وفتاوي السلاطين المهديين بالسجن والقتل من ابومنشار وأمثاله. اما كفر دون كفر فهي تتعلق بمن حكم حيفا لقريب له وأمره إلى ألله. وما الله بغافل عما يعمل الظالمون وذلك في دولة تحكم بشرع الله اما دول اليوم كلهم عملاء للغرب الكافر
علماء السلاطين وسؤ خزاكم الله
اتق الله في نفسك يا جاهل ، ليس عالم من علماء السلاطين، أنصحك إلى استمتاع أهل السنة والجماعة، لا تطالع نفسك كتب أهل البدع ، مشاهير التكفيرين
ما إسم القارئ
بن باز رحمه الله
@@user-fo1ib2sm1k ياخي يقلك اسم القارئ ..وش دخل بن باز
ابن عباس لم يقل كفر دون كفر
سنة الله الذي يخوض في هذه المسائل بغيربصيرةالهزيلين في العلم مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم حدثاء الأسنان وهم أهل البدع
لم يثبت هذا عن ابن عباس
بل ثابث و لو كرهتم
وهل بن عباس نبي عجبي لامة القران
شرت جريدة الشرق الأوسط في عددها (6156 ) بتاريخ (12/5/1416هـ ) لسماحة المفتي عبد العزيز بن باز مقالاً قال فيه :" اطلعت على الجواب المفيد القيم الذي تفضل به صاحب الفضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني -وفقه الله- المنشور في جريدة الشرق الأوسط وصحيفة المسلمون الذي أجاب به فضيلته من سأله عن تكفير من حكم بغير ما أنزل الله من غير تفصيل، فألفيتها كلمة قيمة قد أصاب فيها الحق،وسلك فيها سبيل المؤمنين، وأوضح - وفقه الله- أنه لا يجوز لأحد من الناس أن يكفر من حكم بغير ما أنزل الله بمجرد الفعل من دون أن يعلم أنه استحل ذلك بقلبه، واحتج بما جاء في ذلك عن ابن عباس -رضي الله عنهما - وغيره من سلف الأمة. ولا شك أن ما ذكره في جوابه في تفسير قوله تعالى )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ(، )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(، )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ(هو الصواب، وقد أوضح -وفقه الله - أن الكفر كفران أكبر وأصغر،كما أن الظلم ظلمان، وهكذا الفسق فسقان أكبر وأصغر، فمن استحل الحكم بغير ما أنزل الله أو الزنا أو الربا أو غيرهما من المحرمات المجمع على تحريمها فقد كفر كفراً أكبر، ومن فعلها بدون استحلال كان كفره كفراً أصغر وظلمه ظلماً أصغر، وهكذا فسقه ا.هـ
وهذا ما عليه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة الشيخ ابن باز ، فقد أجابت في فتوى رقم (5741) على سؤال،أورد إليك نصه وجوابه :
س: من لم يحكم بما أنزل الله هل هو مسلم أم كافر كفراً أكبر وتقبل منه أعماله ؟
ج: قال تعالى )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ(وقال تعالى)وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (وقال تعالى )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (لكن إن استحل ذلك واعتقده جائزاً فهو كفر أكبر، وظلم أكبر، وفسق أكبر يخرج من الملة، أما إن فعل ذلك من أجل الرشوة أو مقصد آخر وهو يعتقد تحريم ذلك ؛ فإنه آثم يعتبر كافراً كفراً أصغر، وفاسقاً فسقاً أصغر لا يخرجه من الملّة ؛كما أوضح ذلك أهل العلم في تفسير الآيات المذكورة.[1]
وقال سماحة شيخنا عبدالعزيز بن باز - رحمه الله -: من حكم بغير ما أنزل الله فلا يخرج عن أربعة أمور:
1- من قال: أنا أحكم بهذا - يعني القانون الوضعي - لأنه أفضل من الشريعة الإسلامية فهو كافر كفراً أكبر.
2- ومن قال: أنا أحكم بهذا؛ لأنه مثل الشريعة الإسلامية، فالحكم بهذا جائز وبالشريعة جائز، فهو كافر كفراً أكبر.
3- ومن قال: أنا أحكم بهذا، والحكم بالشريعة الإسلامية أفضل، لكن الحكم بغير ما أنزل الله جائز، فهو كافر كفراً أكبر .
4- ومن قال: أنا أحكم بهذا، وهو يعتقد أن الحكم بغير ما أنزل الله لا يجوز، ويقول: الحكم بالشريعة أفضل، ولا يجوز الحكم بغيرها، ولكنه متساهل، أو يفعل هذا لأمر صادر من حكامه فهو كافر كفراً أصغر لا يخرج من الملة، ويعتبر من أكبر الكبائر. ا.هـ[2]
فإذا تقرر أنها مسألة اجتهادية فإن التكفير للأعيان لا يكون في المسائل المتنازع فيها بين أهل السنة أنفسهم ، وإن الخلاف مانع من تكفير المعينين.
قال الإمام محمد بن عبدالوهاب: أركان الإسلام خمسة، أولها الشهادتان، ثم الأركان الأربعة، فالأربعة إذا أقر بها وتركها تهاوناً، فنحن وإن قاتلناه على فعلها، فلا نكفره بتركها، والعلماء: اختلفوا في كفر التارك لها كسلاً من غير جحود، ولا نكفر إلا ما أجمع عليه العلماء كلهم، وهو الشهادتان ا.هـ
هو يقول ان فعل هؤلاء دليل على استحلالهم
تارك الصلاة كافر بئجماع علماء السلف
@@rafikrafik9610
أين الإجماع! فالشافعي ومالك والزهري وغيرهم لا يكفرون تارك الصلاة اما عدم الحكم بشرع الله فهذا kفر أكبر.
الحكم بشرع الله من التوحيد فلا إله إلا الله لا تفيد قائلها بدون علم بها.
قال تعالى
أَمْ لَهُمْ شُرَكَٰٓؤُاْ شَرَعُواْ لَهُم مِّنَ ٱلدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنۢ بِهِ ٱللَّهُ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةُ ٱلْفَصْلِ لَقُضِىَ بَيْنَهُمْ ۗ وَإِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
@@khkh-vl8wb الصلاة عماد الدين ومن تركها فهوا كافر اذا حسب قولك نترك الصلاة والصيام والزكاة ونقول نحن مسلمون كفاكم جهلا وغباءا مركب
أين مدخلية جامية المخابراتية الذين يلبسون على ناس دينهم
هل استمعت لدورس الشيخ محمد آمان الجامي يا جويهل و هو تلميذ الشيخ ابن باز
@@user-zc5ss8zy4q محمد امان الجامي يقول العلمانية واللليبرالية كفر لانها تحكم بغير ما انزل الله
@@bshzhsixb3874
نعم كفر هؤلاء حالهم لا يخفى على أحد
@@user-zc5ss8zy4q
طيب والحكام لا يحكمون بما انزل الله
@@kuwait1320
هل تحكم انت بما أنزل الله في نفسك
اذا كنت تخالف أمر الله في أحد الأحكام فعليك تكفير نفسك اولا!!
رحم الله الشيخ العلامة الوالد ابن باز شوف وانضر وتمعن فى تأصيل اهل السنة المحضة وشوف كلام العلوان الجاهل الذى يكفر بدون نضر وتأصيل وعنده حماسة فى تكفير المسلمين
سبحان الله أنت ترمي بالجهل شيخا أفنى حياته في طلب العلم و الحديث ، هزلت و الله .
الشيخ العلوان يفرق بين الحكم و بين التبديل و له سلف في ذلك من علماء الأمة و هم جمهورها
@@redared1731 عذارا يا أخى أناتسرعت فى سب الشيخ العلوان لكننى بحثت فى الكتب وأنا طالب علم على عهد جديد فقط وسمعت لصالح أل الشيخ ومحمد بن إبراهيم رحمه الله فوجدت التشريع غير الترك لكن يا أخى هل الشيخ بن باز رحمه الله لم يتبين له الأمر أم هذا محض من إشتهاده رحمه الله فدلنى على ذالك
@@abdelouahabbouafia7609
هذا قول الشيخ ابن باز في هذه الآية ( الحكام بغير ما أنزل الله أقسام، تختلف أحكامهم بحسب اعتقادهم وأعمالهم، فمن حكم بغير ما أنزل الله يرى أن ذلك أحسن من شرع الله فهو كافر عند جميع المسلمين، وهكذا من يحكّم القوانين الوضعية بدلا من شرع الله ويرى أن ذلك جائز، ولو قال: إن تحكيم الشريعة أفضل فهو كافر لكونه استحل ما حرم الله
@@redared1731 والمروى عن إبن عباس كفر دون كفر أثره ضعيف راوه الحاكم فى المستدرك من هشام إبن حجير عن طاوس عن إبن عباس فرواية هشام منكرة وقد خولف فى الإسناد وعفوه أحمد ويحيا والمروى عن إبن عباس الصحيح فرواه عبد الله بن طاوس عن إبن عباس من هي به كفر على إطلاقها ولو إفترضنا أنها صحيحة إنما هي فى قضايا الترك لدافع من الهوي والشيطان وليس التشريع لأن التشريع كفر ولكن القول فيه خلاف إبن باز وغيره رحمه الله يقول بالإستحلال وقول الجد محمد بن إبراهيم رحمه الله وصالح أل الشيخ وعبد الله الغنيمان هو الصحيح عندى ولله أعلم
شرت جريدة الشرق الأوسط في عددها (6156 ) بتاريخ (12/5/1416هـ ) لسماحة المفتي عبد العزيز بن باز مقالاً قال فيه :" اطلعت على الجواب المفيد القيم الذي تفضل به صاحب الفضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني -وفقه الله- المنشور في جريدة الشرق الأوسط وصحيفة المسلمون الذي أجاب به فضيلته من سأله عن تكفير من حكم بغير ما أنزل الله من غير تفصيل، فألفيتها كلمة قيمة قد أصاب فيها الحق،وسلك فيها سبيل المؤمنين، وأوضح - وفقه الله- أنه لا يجوز لأحد من الناس أن يكفر من حكم بغير ما أنزل الله بمجرد الفعل من دون أن يعلم أنه استحل ذلك بقلبه، واحتج بما جاء في ذلك عن ابن عباس -رضي الله عنهما - وغيره من سلف الأمة. ولا شك أن ما ذكره في جوابه في تفسير قوله تعالى )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ(، )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(، )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ(هو الصواب، وقد أوضح -وفقه الله - أن الكفر كفران أكبر وأصغر،كما أن الظلم ظلمان، وهكذا الفسق فسقان أكبر وأصغر، فمن استحل الحكم بغير ما أنزل الله أو الزنا أو الربا أو غيرهما من المحرمات المجمع على تحريمها فقد كفر كفراً أكبر، ومن فعلها بدون استحلال كان كفره كفراً أصغر وظلمه ظلماً أصغر، وهكذا فسقه ا.هـ
وهذا ما عليه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة الشيخ ابن باز ، فقد أجابت في فتوى رقم (5741) على سؤال،أورد إليك نصه وجوابه :
س: من لم يحكم بما أنزل الله هل هو مسلم أم كافر كفراً أكبر وتقبل منه أعماله ؟
ج: قال تعالى )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ(وقال تعالى)وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (وقال تعالى )وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (لكن إن استحل ذلك واعتقده جائزاً فهو كفر أكبر، وظلم أكبر، وفسق أكبر يخرج من الملة، أما إن فعل ذلك من أجل الرشوة أو مقصد آخر وهو يعتقد تحريم ذلك ؛ فإنه آثم يعتبر كافراً كفراً أصغر، وفاسقاً فسقاً أصغر لا يخرجه من الملّة ؛كما أوضح ذلك أهل العلم في تفسير الآيات المذكورة.[1]
وقال سماحة شيخنا عبدالعزيز بن باز - رحمه الله -: من حكم بغير ما أنزل الله فلا يخرج عن أربعة أمور:
1- من قال: أنا أحكم بهذا - يعني القانون الوضعي - لأنه أفضل من الشريعة الإسلامية فهو كافر كفراً أكبر.
2- ومن قال: أنا أحكم بهذا؛ لأنه مثل الشريعة الإسلامية، فالحكم بهذا جائز وبالشريعة جائز، فهو كافر كفراً أكبر.
3- ومن قال: أنا أحكم بهذا، والحكم بالشريعة الإسلامية أفضل، لكن الحكم بغير ما أنزل الله جائز، فهو كافر كفراً أكبر .
4- ومن قال: أنا أحكم بهذا، وهو يعتقد أن الحكم بغير ما أنزل الله لا يجوز، ويقول: الحكم بالشريعة أفضل، ولا يجوز الحكم بغيرها، ولكنه متساهل، أو يفعل هذا لأمر صادر من حكامه فهو كافر كفراً أصغر لا يخرج من الملة، ويعتبر من أكبر الكبائر. ا.هـ[2]
فإذا تقرر أنها مسألة اجتهادية فإن التكفير للأعيان لا يكون في المسائل المتنازع فيها بين أهل السنة أنفسهم ، وإن الخلاف مانع من تكفير المعينين.
قال الإمام محمد بن عبدالوهاب: أركان الإسلام خمسة، أولها الشهادتان، ثم الأركان الأربعة، فالأربعة إذا أقر بها وتركها تهاوناً، فنحن وإن قاتلناه على فعلها، فلا نكفره بتركها، والعلماء: اختلفوا في كفر التارك لها كسلاً من غير جحود، ولا نكفر إلا ما أجمع عليه العلماء كلهم، وهو الشهادتان ا.هـ