عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما . أخرجه الحاكم في "المستدرك" (318) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" (20838) ، من طريق إِسْمَاعِيل بْن أَبِي أُوَيْسٍ ، قال حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ الدِّيلِيِّ .. وأخرجه الآجري في "الشريعة" (1704) ، من طريق مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , عَنِ الزُّهْرِيِّ . كلاهما ( ثور بن زيد - الزهري ) ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، فَقَالَ: قَدْ يَئِسَ الشَّيْطَانُ بِأَنْ يُعْبَدَ بِأَرْضِكُمْ وَلَكِنَّهُ رَضِيَ أَنْ يُطَاعَ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِمَّا تُحَاقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ ، فَاحْذَرُوا يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلُّوا أَبَدًا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِنَّ كُلَّ مُسْلِمٍ أَخٌ مُسْلِمٌ ، الْمُسْلِمُونَ إِخْوَةٌ ، وَلَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ مِنْ مَالِ أَخِيهِ إِلَّا مَا أَعْطَاهُ عَنْ طِيبِ نَفْسٍ ، وَلَا تَظْلِمُوا ، وَلَا تَرْجِعُوا مِنْ بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ . وإسناده صحيح . وقوله صلى الله عليه وسلم في هذه الخطبة :( إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلُّوا أَبَدًا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) ، لا يعكر عليه أنه لم يُذكر في حديث جابر المشهور ، والذي ذكر فيه خطبته صلى الله عليه وسلم يوم عرفة ، وجاء فيه أنه قال : وَقَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ ، كِتَابُ اللهِ ، ولم يذكر فيه :( وسنة نبيه ) . وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم خطب في حجة الوداع ثلاث مرات : يوم عرفة ، ويوم النحر ، وفي أوسط أيام التشريق . ويغلب على الظن أن ما نقله ابن عباس كان عن خطبته صلى الله عليه وسلم يوم النحر ، فإن الترمذي روى في "سننه" (2159) ، من طريق سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الأَحْوَصِ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي حَجَّةِ الوَدَاعِ لِلنَّاسِ: أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟ قَالُوا: يَوْمُ الحَجِّ الأَكْبَرِ ، قَالَ: فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ بَيْنَكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ، أَلاَ لاَ يَجْنِي جَانٍ إِلاَّ عَلَى نَفْسِهِ ، أَلاَ لاَ يَجْنِي جَانٍ عَلَى وَلَدِهِ وَلاَ مَوْلُودٌ عَلَى وَالِدِهِ ، أَلاَ وَإِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ مِنْ أَنْ يُعْبَدَ فِي بِلاَدِكُمْ هَذِهِ أَبَدًا وَلَكِنْ سَتَكُونُ لَهُ طَاعَةٌ فِيمَا تَحْتَقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ فَسَيَرْضَى بِهِ . وسياقه قريب من سياق حديث ابن عباس رضي الله عنهما . ولذا فالراجح صحة هذا الحديث من طريق ابن عباس ، والله أعلم . قال ابن عبد البر في "التمهيد" (24/331) عن هذا الحديث :" مَحْفُوظٌ مَعْرُوفٌ مَشْهُورٌ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ، شُهْرَةً يَكَادُ يُسْتَغْنَى بِهَا عَنِ الْإِسْنَادِ ". انتهى والحديث صححه الشيخ الألباني في "صحيح الجامع" (2937)
نحن نتبع وصية الرسول محمد صلى الله عليه و اله اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترة أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تظلوا بعدي أبدا فكل من خالق الوصية فهو ظال
هل الاسلام عائلي؟؟؟ ...كتاب الله.. ليش ؟؟؟ شنو احتكار حتى العترة ما الهم حدود او عدد و عترتي من انتاج فارسي 100% لان الفرس في عقليتهم العائلة المقدسة و التي حكمت الفرس 1000 سنة و لم يسقطها سوى الاسلام
حديث العترة لا يصح ، وإنما قال النبي عترتي أهل بيتي توضيحا لمفهوم العترة ولم يكن لفظ العترة منفردا. إنما قال النبي صلى الله عليه و آله وسلم كتاب الله و سنة نبيه. أما الشيعة فإن الثقل الأكبر الذي هو عندهم القرآن الكريم فيقولون عنه محرف وأن القرآن الصحيح مع المعصوم. وأما الثقل الأصغر وهو المعصوم فقد هرب في السرداب ، فالثقلين أحدهما محرف والثاني هارب. وبالتالي. فإن الشيعة هدموا دينهم بأيديهم . أما الحديث عن التمسك بسنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقد ورد عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أخرجه الحاكم في "المستدرك" (318) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" (20838) ، من طريق إِسْمَاعِيل بْن أَبِي أُوَيْسٍ ، قال حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ الدِّيلِيِّ .. وأخرجه الآجري في "الشريعة" (1704) ، من طريق مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , عَنِ الزُّهْرِيِّ . كلاهما ( ثور بن زيد - الزهري ) ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، فَقَالَ: قَدْ يَئِسَ الشَّيْطَانُ بِأَنْ يُعْبَدَ بِأَرْضِكُمْ وَلَكِنَّهُ رَضِيَ أَنْ يُطَاعَ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِمَّا تُحَاقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ ، فَاحْذَرُوا يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلُّوا أَبَدًا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِنَّ كُلَّ مُسْلِمٍ أَخٌ مُسْلِمٌ ، الْمُسْلِمُونَ إِخْوَةٌ ، وَلَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ مِنْ مَالِ أَخِيهِ إِلَّا مَا أَعْطَاهُ عَنْ طِيبِ نَفْسٍ ، وَلَا تَظْلِمُوا ، وَلَا تَرْجِعُوا مِنْ بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ . وإسناده صحيح . وقوله صلى الله عليه وسلم في هذه الخطبة :( إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلُّوا أَبَدًا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) ، لا يعكر عليه أنه لم يُذكر في حديث جابر المشهور ، والذي ذكر فيه خطبته صلى الله عليه وسلم يوم عرفة ، وجاء فيه أنه قال : وَقَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ ، كِتَابُ اللهِ ، ولم يذكر فيه :( وسنة نبيه ) . وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم خطب في حجة الوداع ثلاث مرات : يوم عرفة ، ويوم النحر ، وفي أوسط أيام التشريق . ويغلب على الظن أن ما نقله ابن عباس كان عن خطبته صلى الله عليه وسلم يوم النحر ، فإن الترمذي روى في "سننه" (2159) ، من طريق سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الأَحْوَصِ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي حَجَّةِ الوَدَاعِ لِلنَّاسِ: أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟ قَالُوا: يَوْمُ الحَجِّ الأَكْبَرِ ، قَالَ: فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ بَيْنَكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ، أَلاَ لاَ يَجْنِي جَانٍ إِلاَّ عَلَى نَفْسِهِ ، أَلاَ لاَ يَجْنِي جَانٍ عَلَى وَلَدِهِ وَلاَ مَوْلُودٌ عَلَى وَالِدِهِ ، أَلاَ وَإِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ مِنْ أَنْ يُعْبَدَ فِي بِلاَدِكُمْ هَذِهِ أَبَدًا وَلَكِنْ سَتَكُونُ لَهُ طَاعَةٌ فِيمَا تَحْتَقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ فَسَيَرْضَى بِهِ . وسياقه قريب من سياق حديث ابن عباس رضي الله عنهما . ولذا فالراجح صحة هذا الحديث من طريق ابن عباس ، والله أعلم . قال ابن عبد البر في "التمهيد" (24/331) عن هذا الحديث :" مَحْفُوظٌ مَعْرُوفٌ مَشْهُورٌ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ، شُهْرَةً يَكَادُ يُسْتَغْنَى بِهَا عَنِ الْإِسْنَادِ ". انتهى والحديث صححه الشيخ الألباني في "صحيح الجامع" (2937) للاستزادة حول تخريج حديث (وعترتي) الضغط على الرابط في الأسفل وفيه شرح تفصيلي لضعف روايات هذا الحديث المتعددة وبالتالي فإنه لا يصح ولا يثبت . islamqa.info/ar/answers/291006/%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%88%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D8%AA%D9%8A-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%88%D8%B3%D9%86%D8%AA%D9%8A
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
القاعدة الثالثة 0:58
القاعدة الثانية 0:55
القاعدة الرابعة 1:01
0:48 القاعدة الاولى
اللهم صل على محمد وال محمد
ربي يحفظكم يااسود الشيعة
اللهم صل على محمد وال محمد الاطهار
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد
كفوو منك سيد ميثم
يا الله يا رحمن يا رحيم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك..🤲🏻💚
متألق كعادتك سيدنا بوركت اين ماكنت
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجنا بهم يا كريم
بارك الله فيك أخي الكريم استمر يا مبدع
اللهم صل على محمد وآل محمد 🩵💓🩵
اللهم عجل لوليك الفرج
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يارب أغفر وأرحم أبوي الغالي وأمي الحبيبه
اللّٰهم صلِ على محمد وآلِ محمد وعجل فرجهم و العن عدوهم..🤲🏻🔥
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ولعن أعدائهم اجمعين
اللهم صلى وسلم على محمد وال محمد وعجل فرجهم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم ❤❤
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهمّ صلّ على محمدٍ وآل محمدٍ في الاولين وصلّ على محمدٍ وآل محمدٍ في الآخرين وصلّ على محمدٍ وآل محمدٍ في الملأ الاعلى وصلّ على محمدٍ وآل محمدٍ في المرسلين اللهمّ ات محمداً الوسيلة والشرف والفضيله والدرجة الكبيره اللهمّ اني أمنت بمحمدٍ ولم أره فعرّفني في الجنان وجهه اللهمّ بلّغ عني محمدأ ص تحيةً كثيرةً وسلاما
السلام عليكم. لا أعرف سبب قلة المشاركات في قناة الموسوعة العلمية السيد ميثم الموسوي فهمتكم يا شيعة الكرار
معقولة يسوون مناظرات وهمه مايعرفون شروط صحة الحديث عند الشيعة 🤦♂️
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما .
أخرجه الحاكم في "المستدرك" (318) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" (20838) ، من طريق إِسْمَاعِيل بْن أَبِي أُوَيْسٍ ، قال حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ الدِّيلِيِّ ..
وأخرجه الآجري في "الشريعة" (1704) ، من طريق مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , عَنِ الزُّهْرِيِّ .
كلاهما ( ثور بن زيد - الزهري ) ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، فَقَالَ: قَدْ يَئِسَ الشَّيْطَانُ بِأَنْ يُعْبَدَ بِأَرْضِكُمْ وَلَكِنَّهُ رَضِيَ أَنْ يُطَاعَ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِمَّا تُحَاقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ ، فَاحْذَرُوا يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلُّوا أَبَدًا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِنَّ كُلَّ مُسْلِمٍ أَخٌ مُسْلِمٌ ، الْمُسْلِمُونَ إِخْوَةٌ ، وَلَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ مِنْ مَالِ أَخِيهِ إِلَّا مَا أَعْطَاهُ عَنْ طِيبِ نَفْسٍ ، وَلَا تَظْلِمُوا ، وَلَا تَرْجِعُوا مِنْ بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ .
وإسناده صحيح .
وقوله صلى الله عليه وسلم في هذه الخطبة :( إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلُّوا أَبَدًا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) ، لا يعكر عليه أنه لم يُذكر في حديث جابر المشهور ، والذي ذكر فيه خطبته صلى الله عليه وسلم يوم عرفة ، وجاء فيه أنه قال : وَقَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ ، كِتَابُ اللهِ ، ولم يذكر فيه :( وسنة نبيه ) . وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم خطب في حجة الوداع ثلاث مرات : يوم عرفة ، ويوم النحر ، وفي أوسط أيام التشريق .
ويغلب على الظن أن ما نقله ابن عباس كان عن خطبته صلى الله عليه وسلم يوم النحر ، فإن الترمذي روى في "سننه" (2159) ، من طريق سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الأَحْوَصِ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي حَجَّةِ الوَدَاعِ لِلنَّاسِ: أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟ قَالُوا: يَوْمُ الحَجِّ الأَكْبَرِ ، قَالَ: فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ بَيْنَكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ، أَلاَ لاَ يَجْنِي جَانٍ إِلاَّ عَلَى نَفْسِهِ ، أَلاَ لاَ يَجْنِي جَانٍ عَلَى وَلَدِهِ وَلاَ مَوْلُودٌ عَلَى وَالِدِهِ ، أَلاَ وَإِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ مِنْ أَنْ يُعْبَدَ فِي بِلاَدِكُمْ هَذِهِ أَبَدًا وَلَكِنْ سَتَكُونُ لَهُ طَاعَةٌ فِيمَا تَحْتَقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ فَسَيَرْضَى بِهِ .
وسياقه قريب من سياق حديث ابن عباس رضي الله عنهما .
ولذا فالراجح صحة هذا الحديث من طريق ابن عباس ، والله أعلم .
قال ابن عبد البر في "التمهيد" (24/331) عن هذا الحديث :" مَحْفُوظٌ مَعْرُوفٌ مَشْهُورٌ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ، شُهْرَةً يَكَادُ يُسْتَغْنَى بِهَا عَنِ الْإِسْنَادِ ". انتهى
والحديث صححه الشيخ الألباني في "صحيح الجامع" (2937)
نحن نتبع وصية الرسول محمد صلى الله عليه و اله اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترة أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تظلوا بعدي أبدا فكل من خالق الوصية فهو ظال
هل الاسلام عائلي؟؟؟ ...كتاب الله.. ليش ؟؟؟ شنو احتكار حتى العترة ما الهم حدود او عدد و عترتي من انتاج فارسي 100% لان الفرس في عقليتهم العائلة المقدسة و التي حكمت الفرس 1000 سنة و لم يسقطها سوى الاسلام
شدخل؟؟ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بنفسه أوصى بأهل بيته وجعلهم احد الثقليين وهذا حديث صحيح عندي وعندك
الحديث الفارسي هو الصحيح عندك يامن أئمتك هم الفرس المجوس كالبخاري والمسلم والنسائي وأبوحنيفة والترمذي بينما حديث سنتي ليس صحيحا
حديث العترة لا يصح ، وإنما قال النبي عترتي أهل بيتي توضيحا لمفهوم العترة ولم يكن لفظ العترة منفردا. إنما قال النبي صلى الله عليه و آله وسلم كتاب الله و سنة نبيه. أما الشيعة فإن الثقل الأكبر الذي هو عندهم القرآن الكريم فيقولون عنه محرف وأن القرآن الصحيح مع المعصوم. وأما الثقل الأصغر وهو المعصوم فقد هرب في السرداب ، فالثقلين أحدهما محرف والثاني هارب. وبالتالي. فإن الشيعة هدموا دينهم بأيديهم . أما الحديث عن التمسك بسنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقد ورد عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أخرجه الحاكم في "المستدرك" (318) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" (20838) ، من طريق إِسْمَاعِيل بْن أَبِي أُوَيْسٍ ، قال حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ الدِّيلِيِّ ..
وأخرجه الآجري في "الشريعة" (1704) ، من طريق مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , عَنِ الزُّهْرِيِّ .
كلاهما ( ثور بن زيد - الزهري ) ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، فَقَالَ: قَدْ يَئِسَ الشَّيْطَانُ بِأَنْ يُعْبَدَ بِأَرْضِكُمْ وَلَكِنَّهُ رَضِيَ أَنْ يُطَاعَ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِمَّا تُحَاقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ ، فَاحْذَرُوا يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلُّوا أَبَدًا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِنَّ كُلَّ مُسْلِمٍ أَخٌ مُسْلِمٌ ، الْمُسْلِمُونَ إِخْوَةٌ ، وَلَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ مِنْ مَالِ أَخِيهِ إِلَّا مَا أَعْطَاهُ عَنْ طِيبِ نَفْسٍ ، وَلَا تَظْلِمُوا ، وَلَا تَرْجِعُوا مِنْ بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ .
وإسناده صحيح .
وقوله صلى الله عليه وسلم في هذه الخطبة :( إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلُّوا أَبَدًا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) ، لا يعكر عليه أنه لم يُذكر في حديث جابر المشهور ، والذي ذكر فيه خطبته صلى الله عليه وسلم يوم عرفة ، وجاء فيه أنه قال : وَقَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ ، كِتَابُ اللهِ ، ولم يذكر فيه :( وسنة نبيه ) . وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم خطب في حجة الوداع ثلاث مرات : يوم عرفة ، ويوم النحر ، وفي أوسط أيام التشريق .
ويغلب على الظن أن ما نقله ابن عباس كان عن خطبته صلى الله عليه وسلم يوم النحر ، فإن الترمذي روى في "سننه" (2159) ، من طريق سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الأَحْوَصِ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي حَجَّةِ الوَدَاعِ لِلنَّاسِ: أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟ قَالُوا: يَوْمُ الحَجِّ الأَكْبَرِ ، قَالَ: فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ بَيْنَكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ، أَلاَ لاَ يَجْنِي جَانٍ إِلاَّ عَلَى نَفْسِهِ ، أَلاَ لاَ يَجْنِي جَانٍ عَلَى وَلَدِهِ وَلاَ مَوْلُودٌ عَلَى وَالِدِهِ ، أَلاَ وَإِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ مِنْ أَنْ يُعْبَدَ فِي بِلاَدِكُمْ هَذِهِ أَبَدًا وَلَكِنْ سَتَكُونُ لَهُ طَاعَةٌ فِيمَا تَحْتَقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ فَسَيَرْضَى بِهِ .
وسياقه قريب من سياق حديث ابن عباس رضي الله عنهما .
ولذا فالراجح صحة هذا الحديث من طريق ابن عباس ، والله أعلم .
قال ابن عبد البر في "التمهيد" (24/331) عن هذا الحديث :" مَحْفُوظٌ مَعْرُوفٌ مَشْهُورٌ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ، شُهْرَةً يَكَادُ يُسْتَغْنَى بِهَا عَنِ الْإِسْنَادِ ". انتهى
والحديث صححه الشيخ الألباني في "صحيح الجامع" (2937)
للاستزادة حول تخريج حديث (وعترتي) الضغط على الرابط في الأسفل وفيه شرح تفصيلي لضعف روايات هذا الحديث المتعددة وبالتالي فإنه لا يصح ولا يثبت .
islamqa.info/ar/answers/291006/%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%88%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D8%AA%D9%8A-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%88%D8%B3%D9%86%D8%AA%D9%8A
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم يا رب العالمين