تفسير سورة البينة التي اسمها الحقيقي -- سورة لم يكنّ -- في مصحف عثمان بن عفان الاصلي قبل التلاعب في كلام الله. سورة لم يكنّ بسم الله الرحمن الرحيم لم يَكنّ الذين كَفَرُوا مِنَ اَهْلِ الكتب وَالمُشرِكِين مُنفكين حَتى تاتيهم البينة (1) اليهود و النصري كّنوا و أخفوا حقيقة تشبه الآيات في كتبهم و كفروا به، وهم مؤهلين عقليا لتدبرها، من بعد ما علموا يقينا ان الكتب متشبها مثني فلا تفهم الكتابات بظاهرها و حقيقتها مكنونة تستخرج بالإدراك العقلي بعد جهد التدبر، و هي تخالف معتقداتهم و تضرب كل شرائعهم في دينهم الزائف الظني. و اصبح المشركين الذين يشركون أفكارهم البشرية في دين الله بدون تدبر، متفككين و متفرقين في الفهم، حتى جا القران يبين رسالة الله في دينه الصحيح بالتدبر لفك المتشابه في الكتب. اهل من مؤهل و تأهيل للعمل الفكري يكنّ من كّن أي اخفى و ستر كفروا أي غطوا الحقيقة و منعوا خروجها. اهل من التأهيل و أهل للعمل او نحوه. الكتب أي كتابات الله في صحفه. منفكين، من فك، متفرقين و مختلفين و مضطربين في الفهم. أفكار غير مترابطة. البينة، الحجة و الدليل. رسُول مِنَ الله يَتْلُوا صُحُفا مطَهرَة (2) قران الله الذي يحمل امره بالتدبر و يفهم بتتابع سياقاته، آية تلوى الأخرى ترتيلا متناسقا لمعانيها المترابطة، في كتابات متشبهة بظاهرها الخداع و مطهرة في حقيقة معانيها الباطنية التي لا تدرك الى بالتدبر السليم. صحف، صَحَّفَ الكَلِمَةَ: كتبها أو قرأها على غير صحتها لاشتباه في الحروف. مُصَحِّفُ: يَقْرَأ مُغَايِراً لِمَا فِي النَّصِّ. مطهرة، آيات خالية من أي عيب و لا اعوجاج و لا أخطاء و لا خرافات في الدين. يتلوا من تَلاَ: (فعل) تلا يَتلُو، اتلُ، تِلاوَةً، فهو تالٍ، والمفعول مَتْلُوّ و هو ترتيل أي تتبع السياقات في الآيات بانسجام و توافق للمعاني. تَلاهُ في سَيْرِهِ: تَبِعَهَ. تَلاَ تَلاَ تُلُوًّا: اتَّبَعَ. فِيهَا كُتُب قيمة (3) في الصحف المتشبهة، كتابات تقوم على أمر الله في دينه بالتشبه لخداع الناس، فتحتاج تدبر صحيح لفهمها واستخراج الذكر القيم من باطنها المكنون عن الانضار. وَمَا تَفَرقَ الذين اوتُوا الكتب الاّ من بَعْدِ مَا جا تهم البينة (4) و ما تفرقوا و تفككوا فكريا الذين اوتوا الكتابات المتشبهة، الاّ من بعد ما التجأت اليهم تهمت التشبه في معاني الآيات لتفضح ميولهم الزائفة في الدين بالحجة و البيان بعد تدبرها الصحيح في القران الكريم. وَمَا امروا الاّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِين لَه الدين حنفا وَيُقِيمُوا الصلوةَ وَيُوتُوا الزكوة وذَ لكّ دِين القيمة (5) و ما أمرهم الله في رسالة القران الا ليطيعوا يتبعوا مخلصين منهاجه الصحيح لفهم كتبه و يقيمون على تدبر وتصفية المعاني من التشبه الذي بظاهرها بقلب سليم خالي من الميول الشخصية، حتى تأتي الزكوه أي تشدك المعاني الصحيحة عن السموم و الهموم و الشقاء و الشر بظاهر الآيات، فيذهب الغموض و الشك في دين الله يقينا. و بهاذه الطريقة في لكّ و ضغط الآيات بالتدبر السليم، يرد عبد الله المخلص دينه لله و تخرج قيمة آيات الله الحقيقية و هي غاية الله لعباده. حنفا، تحنف الى الشيء مال اليه، الحنيف المائل من حالة الى أخرى. الدين.LA DETTE الزكوة من ألز كو ه، ألز، شد و لصق معاني الباطن كي تبق مخفية، كو في ما يحرق و يكوي العقل و النفس ه من أه، تعب و تأوه بسبب الغموض و الاضطراب في فهم الكتب. الصلوة من لصّ لصّت و لوّه، لصّ، التصق و تقارب و اغلق دون اظهار خلل او عيب. لوّه، برقة على، ارتفع، لاه الطير علا و ارتفع. تلوّه لمع و تللألأ. أيضا الص من صل أي صفى. ان الذين كَفَرُوا مِنَ اَهْلِ الكتب وَالمُشْرِكِين فِي نار جَهَنمَ خَلدِين فِيهَا او ليكّ هّم شر البَرِية (6) ليك: كلمة أصلها الفعل (لَاكَ)، أي عجن مضغ و ضغط. لاك النَّاسُ الموضوعَ: تحدَّثوا عنه كثيرًا. لَكَّهُ اللحمَ: فَصَلَه عن عظامه. لَكَّهُ الشيءَ: خَلَطه، لَكَّهُ الشيءَ: ضَغَطهَ. ان الذين كفروا من بني اسرايل و هم اهل لعمل التدبر في التورية بعدما جاتهم همّوم و بينات الرسالة في القران فتركوا امر التدبر و اشركوا أفكارهم الخطأ و الضالة في منهاج زائف دون تدبر، ليمنعوا فكرة التشبه في معاني الكتب التي سوف تضرب معتقداتهم و شرائعهم الخطأ في الدين. هم في هزيمة فكرية و هم ينضلون و يخلدون في وجهة نمهم الفكري الغث و ما يشعرون و لا يهتدون، او منهم من تدبروا و ضغطوا في معاني الآيات ليطمسوا حقيقتها و يمنعوا نور الله ان يخرج للناس فيهتدوا للحق، هم من تبرؤوا شرا عن الايمن و لم يبروا بدين الله الحقيقي فأشركوا مع الله منهاج آخر و تركوا امر التدبر في الكتب. إِنَّ الذين امَنُوا وَعَمِلُوا الصلحت او ليكّ هم خَيْرُ البَرِية (7) ان الذين امنوا ان القران من عند الله متشبه مثني لا يفهم الى بالرجوع لأصل الكتب بتدبرها و عملوا على اصلاح معاني الظاهر الغثة ليزيلوا ما تشبه منها من فهم خطأ. هم من ضغطوا بصدق بالتدبر الصحيح في معاني الآيات لاستخراج نورها، خير لهم ما فعلوه بصدق وتبرؤوا من الكفر و الشرك في دين الله. برية من ابرى و تبرأ من الامر ام الشيء. تركه و تجاهله. بَرِئَ مِنْ صاحِبِهِ: تَباعَدَ عَنْهُ، تَخَلَّى عَنْهُ. رَّأ الشَّخصَ من التُّهمة ونحوها: قضى ببراءَتِه منها. برَّأ القاضي المتهمَ من التُّهم المنسوبة له. برَّتِ اليمينُ: صَدَقَت. بَرَّ الشَّخصُ: صلَح، ضدّ فجَر جزَا وهّم عِندَ رَبِّهِمْ جَنات عَدْن تجري مِن تَحْتِهَا الأنهر خلدِين فيها أبدا رضِيَ الله عَنهُم وَرَضُوا عنه ذَٰ لكّ لِمَن خَشِيَ رَبه (8) بالتدبر في كتب الله في القران الكريم، اقتناع و اكتفاء بحسن المعاني التي تنبت باطن الآيات و هي مشدودة السياقات، فاصبح التدبر همهم في الفكر الصحيح، يجنون به ثمارها المكنونة على الدوام بوضوح تام، و يخلدون في الفكر الصحيح فيها، على عكس من ينهرون الحقيقة ويطمسونها فلا يهتدون. رضي الله عن المتدبرين المخلصين، من يخشون الله و يعملون في فك التشبه في الآيات بالتدبر السليم في القران الذي رباهم على الطريقة.
أبدا، بدا / بدا لـ يَبدُو، ابْدُ، بَدَاءً وبُدُوًّا، فهو بَادٍ، بدَا الأمرُ: ظَهَر، وَضَح، لاح. جنات من الجني، الجَنِيُّ: ما يجنِى من الثمرات و الخير. الأنهر، من ينهرون. نهَر الشّخصَ: زجرَه. ذ لكّ أي بطريقة اللكّ و الضغط في معاني الآيات بالتدبر، عدن، عَدَنَ بِالْمَكَانِ: أَقَامَ بِهِ، عَدَنَ الْبِلاَدَ: تَوَطَّنَهَا. جزا، جَزَأَ بِنَصِيبِهِ: قَنِعَ بِهِ، اِكْتَفَى. جَزَأَ الشَّيْءَ: شَدَّهُ. أَجْزَأَ المَرْعَى: الْتَفَّ وحَسُنَ نَبْتُه.
من أجمل وأعمق وأشمل التفاسير التي سمعتها..☑️ بارك الله فيك شيخنا الكريم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله الحمد لله رب العالمين الذي جعلنا مسلمين
فقط امثالك يغيرون في مجتمعات لترسيخ تفاسير في قرآن كريم بطريقة إيجابية ومنطقية وواضحة لتقييم الأمور . نشكرك عالمنا القدير .ما شاء الله
جزاك الله خيراً. اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وآل محمد
جزاكم الله خيرا
الله اكبر
في القرءان الكريم 👈 الله سماكم المسلمين...☑️🥺
Thank you chick Allah yeftah alleyek
تبارك الله رب العالمين.
أحبابك من المغرب العربي نسأل الله الأمن والسلام والاستقرار.
شرح رائع جدا
بارك الله فيك
من سوريا متابعك استاذي
السلام عليكم . عالم فلسطيني إسلامي انا افتخر انني كنت من طلابك وانا الان في امريكا وذكرياتي معك دكتوري العزيز .
البخاري و مسلم 200 سنة بعد الرسول و يتمّ إقحامهما داءما في كلّ تفسير شيء غريب و الله!!!
الشيوخ. كلهم. عندهم. عته فكري
... ..
تفسير سورة البينة التي اسمها الحقيقي -- سورة لم يكنّ -- في مصحف عثمان بن عفان الاصلي قبل التلاعب في كلام الله.
سورة لم يكنّ
بسم الله الرحمن الرحيم
لم يَكنّ الذين كَفَرُوا مِنَ اَهْلِ الكتب وَالمُشرِكِين مُنفكين حَتى تاتيهم البينة (1)
اليهود و النصري كّنوا و أخفوا حقيقة تشبه الآيات في كتبهم و كفروا به، وهم مؤهلين عقليا لتدبرها، من بعد ما علموا يقينا ان الكتب متشبها مثني فلا تفهم الكتابات بظاهرها و حقيقتها مكنونة تستخرج بالإدراك العقلي بعد جهد التدبر، و هي تخالف معتقداتهم و تضرب كل شرائعهم في دينهم الزائف الظني.
و اصبح المشركين الذين يشركون أفكارهم البشرية في دين الله بدون تدبر، متفككين و متفرقين في الفهم، حتى جا القران يبين رسالة الله في دينه الصحيح بالتدبر لفك المتشابه في الكتب.
اهل من مؤهل و تأهيل للعمل الفكري
يكنّ من كّن أي اخفى و ستر
كفروا أي غطوا الحقيقة و منعوا خروجها.
اهل من التأهيل و أهل للعمل او نحوه.
الكتب أي كتابات الله في صحفه.
منفكين، من فك، متفرقين و مختلفين و مضطربين في الفهم. أفكار غير مترابطة.
البينة، الحجة و الدليل.
رسُول مِنَ الله يَتْلُوا صُحُفا مطَهرَة (2)
قران الله الذي يحمل امره بالتدبر و يفهم بتتابع سياقاته، آية تلوى الأخرى ترتيلا متناسقا لمعانيها المترابطة، في كتابات متشبهة بظاهرها الخداع و مطهرة في حقيقة معانيها الباطنية التي لا تدرك الى بالتدبر السليم.
صحف، صَحَّفَ الكَلِمَةَ: كتبها أو قرأها على غير صحتها لاشتباه في الحروف. مُصَحِّفُ: يَقْرَأ مُغَايِراً لِمَا فِي النَّصِّ.
مطهرة، آيات خالية من أي عيب و لا اعوجاج و لا أخطاء و لا خرافات في الدين.
يتلوا من تَلاَ: (فعل) تلا يَتلُو، اتلُ، تِلاوَةً، فهو تالٍ، والمفعول مَتْلُوّ و هو ترتيل أي تتبع السياقات في الآيات بانسجام و توافق للمعاني. تَلاهُ في سَيْرِهِ: تَبِعَهَ. تَلاَ تَلاَ تُلُوًّا: اتَّبَعَ.
فِيهَا كُتُب قيمة (3)
في الصحف المتشبهة، كتابات تقوم على أمر الله في دينه بالتشبه لخداع الناس، فتحتاج تدبر صحيح لفهمها واستخراج الذكر القيم من باطنها المكنون عن الانضار.
وَمَا تَفَرقَ الذين اوتُوا الكتب الاّ من بَعْدِ مَا جا تهم البينة (4)
و ما تفرقوا و تفككوا فكريا الذين اوتوا الكتابات المتشبهة، الاّ من بعد ما التجأت اليهم تهمت التشبه في معاني الآيات لتفضح ميولهم الزائفة في الدين بالحجة و البيان بعد تدبرها الصحيح في القران الكريم.
وَمَا امروا الاّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِين لَه الدين حنفا
وَيُقِيمُوا الصلوةَ وَيُوتُوا الزكوة
وذَ لكّ دِين القيمة (5)
و ما أمرهم الله في رسالة القران الا ليطيعوا يتبعوا مخلصين منهاجه الصحيح لفهم كتبه و يقيمون على تدبر وتصفية المعاني من التشبه الذي بظاهرها بقلب سليم خالي من الميول الشخصية، حتى تأتي الزكوه أي تشدك المعاني الصحيحة عن السموم و الهموم و الشقاء و الشر بظاهر الآيات، فيذهب الغموض و الشك في دين الله يقينا.
و بهاذه الطريقة في لكّ و ضغط الآيات بالتدبر السليم، يرد عبد الله المخلص دينه لله و تخرج قيمة آيات الله الحقيقية و هي غاية الله لعباده.
حنفا، تحنف الى الشيء مال اليه، الحنيف المائل من حالة الى أخرى.
الدين.LA DETTE
الزكوة من ألز كو ه، ألز، شد و لصق معاني الباطن كي تبق مخفية، كو في ما يحرق و يكوي العقل و النفس ه من أه، تعب و تأوه بسبب الغموض و الاضطراب في فهم الكتب.
الصلوة من لصّ لصّت و لوّه، لصّ، التصق و تقارب و اغلق دون اظهار خلل او عيب. لوّه، برقة على، ارتفع، لاه الطير علا و ارتفع. تلوّه لمع و تللألأ. أيضا الص من صل أي صفى.
ان الذين كَفَرُوا مِنَ اَهْلِ الكتب وَالمُشْرِكِين
فِي نار جَهَنمَ خَلدِين فِيهَا
او ليكّ هّم شر البَرِية (6)
ليك: كلمة أصلها الفعل (لَاكَ)، أي عجن مضغ و ضغط. لاك النَّاسُ الموضوعَ: تحدَّثوا عنه كثيرًا. لَكَّهُ اللحمَ: فَصَلَه عن عظامه. لَكَّهُ الشيءَ: خَلَطه، لَكَّهُ الشيءَ: ضَغَطهَ.
ان الذين كفروا من بني اسرايل و هم اهل لعمل التدبر في التورية بعدما جاتهم همّوم و بينات الرسالة في القران فتركوا امر التدبر و اشركوا أفكارهم الخطأ و الضالة في منهاج زائف دون تدبر، ليمنعوا فكرة التشبه في معاني الكتب التي سوف تضرب معتقداتهم و شرائعهم الخطأ في الدين.
هم في هزيمة فكرية و هم ينضلون و يخلدون في وجهة نمهم الفكري الغث و ما يشعرون و لا يهتدون،
او منهم من تدبروا و ضغطوا في معاني الآيات ليطمسوا حقيقتها و يمنعوا نور الله ان يخرج للناس فيهتدوا للحق، هم من تبرؤوا شرا عن الايمن و لم يبروا بدين الله الحقيقي فأشركوا مع الله منهاج آخر و تركوا امر التدبر في الكتب.
إِنَّ الذين امَنُوا وَعَمِلُوا الصلحت
او ليكّ هم خَيْرُ البَرِية (7)
ان الذين امنوا ان القران من عند الله متشبه مثني لا يفهم الى بالرجوع لأصل الكتب بتدبرها و عملوا على اصلاح معاني الظاهر الغثة ليزيلوا ما تشبه منها من فهم خطأ.
هم من ضغطوا بصدق بالتدبر الصحيح في معاني الآيات لاستخراج نورها، خير لهم ما فعلوه بصدق وتبرؤوا من الكفر و الشرك في دين الله.
برية من ابرى و تبرأ من الامر ام الشيء. تركه و تجاهله. بَرِئَ مِنْ صاحِبِهِ: تَباعَدَ عَنْهُ، تَخَلَّى عَنْهُ. رَّأ الشَّخصَ من التُّهمة ونحوها: قضى ببراءَتِه منها. برَّأ القاضي المتهمَ من التُّهم المنسوبة له. برَّتِ اليمينُ: صَدَقَت. بَرَّ الشَّخصُ: صلَح، ضدّ فجَر
جزَا وهّم عِندَ رَبِّهِمْ جَنات عَدْن تجري مِن تَحْتِهَا الأنهر
خلدِين فيها أبدا
رضِيَ الله عَنهُم وَرَضُوا عنه
ذَٰ لكّ لِمَن خَشِيَ رَبه (8)
بالتدبر في كتب الله في القران الكريم، اقتناع و اكتفاء بحسن المعاني التي تنبت باطن الآيات و هي مشدودة السياقات، فاصبح التدبر همهم في الفكر الصحيح، يجنون به ثمارها المكنونة على الدوام بوضوح تام، و يخلدون في الفكر الصحيح فيها، على عكس من ينهرون الحقيقة ويطمسونها فلا يهتدون.
رضي الله عن المتدبرين المخلصين، من يخشون الله و يعملون في فك التشبه في الآيات بالتدبر السليم في القران الذي رباهم على الطريقة.
أبدا، بدا / بدا لـ يَبدُو، ابْدُ، بَدَاءً وبُدُوًّا، فهو بَادٍ، بدَا الأمرُ: ظَهَر، وَضَح، لاح.
جنات من الجني، الجَنِيُّ: ما يجنِى من الثمرات و الخير.
الأنهر، من ينهرون. نهَر الشّخصَ: زجرَه.
ذ لكّ أي بطريقة اللكّ و الضغط في معاني الآيات بالتدبر،
عدن، عَدَنَ بِالْمَكَانِ: أَقَامَ بِهِ، عَدَنَ الْبِلاَدَ: تَوَطَّنَهَا.
جزا، جَزَأَ بِنَصِيبِهِ: قَنِعَ بِهِ، اِكْتَفَى. جَزَأَ الشَّيْءَ: شَدَّهُ. أَجْزَأَ المَرْعَى: الْتَفَّ وحَسُنَ نَبْتُه.
مع الاسف عليك