النظام السابق موجود فى كل تفاصيل ازمات السودان وهى عبارة عن محاولة سياسية لاعادة النظام فى ثوب جديد وبرضو من منطلقات إسلامية....تجارة الدين متأصلة فيهم ومكتوبة على جبينهم الملطخ بدماء الشهداء من بنات واولاد هذا الشعب ....مزيد من تجارتهم الفاسدة ومزيد من الشهداء ومزيد من الضيق المعيشى ومزيد من استمرار الفشل ....الكيزان فاشلون بتركيبتهم المنافية لمبداء الدولة والحرية واسس المواطنة وحرية العقيدة وحرية الراى......هذه التركيبة هى اساس مشاكل السودان..... وهى الوصفة السحرية لضياع الدولة .....والكيزان اوصلونا لنقطة هم انفسهم سيدفعون ثمنها غاليا من فكرة وجودهم اصلا بعد ذلك فى السودان ....وسيجرون الابرياء من اهل الشمال والوسط معهم بعد ذلك فى جريرة لم يفعلوها.....من يفكر للكيزان هو إنسان خالى اللب والانتماء وخالى الإحساس تجاه مصير السودانيين حتى لو كانو اهلو وخاصته......هذا عنوانهم القديم والجديد....وهذا دليل على خطل التفكير وخواء الروح والرغبة فى الاذية والتشفى بدون حتى التفكير فى العواقب.....وهى عواقب كبيرة واتية على رؤوسنا....لاننا سلمنا رؤؤسنا فى يوم ما لمن راس له ولا عقل.....
بعد افشال الحكومة الإنتقالية المدنية....وضياع الفرصة التاريخية أمام تقدم الدولة...جاء الدور على اتفاقية جوبا للسلام والتضييق على الحركات المسلحة..ودة بيثبت حاجة واحدة....ثورة ديسمبر المجيدة هى المستهدفة لاعادة عقارب الساعة للوراء....ورؤية نفس الوجوه القبيحة للنظام السابق ونفس النفوس المريضة التى اوردت السودان موارد الذل والهوان امام العالم..
لله ما أعطى وله ما أخذ وكل شيء عنده بأجل مسمى
لك الرحمة والمغفرة يا الشهيد
خميس عبدوالله أبكر
ولكل شهداء الجنينة
لهم الرحمة والمغفرة جميعاً
لهم الرحمه والمغفرة
ليك تحياتي وتقديري تسلم
قال جنرال
سبحان الله لله درك ي القوات المسلحة
النظام السابق موجود فى كل تفاصيل ازمات السودان وهى عبارة عن محاولة سياسية لاعادة النظام فى ثوب جديد وبرضو من منطلقات إسلامية....تجارة الدين متأصلة فيهم ومكتوبة على جبينهم الملطخ بدماء الشهداء من بنات واولاد هذا الشعب ....مزيد من تجارتهم الفاسدة ومزيد من الشهداء ومزيد من الضيق المعيشى ومزيد من استمرار الفشل ....الكيزان فاشلون بتركيبتهم المنافية لمبداء الدولة والحرية واسس المواطنة وحرية العقيدة وحرية الراى......هذه التركيبة هى اساس مشاكل السودان..... وهى الوصفة السحرية لضياع الدولة .....والكيزان اوصلونا لنقطة هم انفسهم سيدفعون ثمنها غاليا من فكرة وجودهم اصلا بعد ذلك فى السودان ....وسيجرون الابرياء من اهل الشمال والوسط معهم بعد ذلك فى جريرة لم يفعلوها.....من يفكر للكيزان هو إنسان خالى اللب والانتماء وخالى الإحساس تجاه مصير السودانيين حتى لو كانو اهلو وخاصته......هذا عنوانهم القديم والجديد....وهذا دليل على خطل التفكير وخواء الروح والرغبة فى الاذية والتشفى بدون حتى التفكير فى العواقب.....وهى عواقب كبيرة واتية على رؤوسنا....لاننا سلمنا رؤؤسنا فى يوم ما لمن راس له ولا عقل.....
بعد افشال الحكومة الإنتقالية المدنية....وضياع الفرصة التاريخية أمام تقدم الدولة...جاء الدور على اتفاقية جوبا للسلام والتضييق على الحركات المسلحة..ودة بيثبت حاجة واحدة....ثورة ديسمبر المجيدة هى المستهدفة لاعادة عقارب الساعة للوراء....ورؤية نفس الوجوه القبيحة للنظام السابق ونفس النفوس المريضة التى اوردت السودان موارد الذل والهوان امام العالم..
انت خليك بعيد