ان علماء المرابطين وقضاتهم اشعرية مالكية ومنهم عياض ٥٤٤ وابوالوليد الباجي ٤٧٦ وابوبكر ابن العربي٥٤٣ اما ابن تومرت ٥٢٥ البربري فباطني اسماعيلي عبيدي تقنع تارة بالاعتزال وتارة بالسلفية وتارة بالظاهرية وتارة بالاشعرية ليثير الاعجاب ويستتبع العوام الى دخيلته ومخرقته وهي المهدوية العبيدية ليتمكن من استدراج الاف من البربر فيقاتل بهم المرابطين البربر ايضا. فالامر كان طموحا سياسيا اتخذ ابن تومرت دعواه العبيدية المهدوية وسيلة لتحقيقه . ولان التقي المقريزي اللبناني البعلبكي متقنع بالسلفية فألف كتابه الدر النضيد مضطمر مستبطن للعبيدية ولأنه اراد تبرئة الديانة العبيدية من الجرائر ولأنه بعد ذلك جهر بباطنيته العبيدية فألف كتابيه( اتعاظ الحنفاء) و(المقفى) الذي يعتبر فيه الاسماعيلية العبيديين خلفاء فاطميين افترى الفرية الشنيعة فقال ( ان الموحدين لانهم أشعرية قتلوا المرابطين لأنهم مالكية أثرية) ، وسبقه الى هذه الفرية المتقلب القوقازي الذهبي المتقنع بالشافعية ( وهو مشوه تراجم عباقرة هذه الامة مكثار معثار وقد كثر عثراته حتى تفرغ لبعضها من بعده كابن حجر العسقلاني وابن ناصر الدين و السخاوي وغيرهم). وقلد الثرثار الدعيج الكويتي سابقيه المقريزي العبيدي الباطني المتقنع والذهبي الحشوي المتقنع بالشافعية. الحاصل معظم علماء الدولة المرابطية اشعرية مالكية ومنهم عياض الذي لصلابة اشعريته امر بحرق احياء الغزالي لان الغزالي بعد التصوف لانت اشعريته بل ذهبت وصار يقبل بعض شطحات غلاة الصوفية . والاشعريون الرؤوس كالمالكي ابن الباقلاني والشافعي عبدالملك الجويني ردوا على كفريات الحلاج والامامية والباطنية وكذلك الاشعريون المعاصرون لابن الفارض وابن عربي وابن سبعين ردوا عليهم وقطعوا بكفرهم وكفر سائر غلاة الصوفية. لكن اتباع ابن تيمية وابن القيم ينهجون منهجهما في نهب وسلب علوم الاشعرية ثم بهتهم وثلبهم وسبهم وتحميلهم جرائر غلاة الصوفية وتحميلهم شناعات الباطنيين المتاخرين الازهريين غلاة الصوفية المتقنعين كذبا وزورا بالاشعرية وبالماتريدية . لا انصاف عند اتباع الشيخين ابن تيمية وابن القيم غفرالله لهما ولهم. محبك ابوفارس الاشعري الشافعي
![[ไฮไลต์] แบดมินตันหญิง ไท่ ซือ หยิง vs เมย์ รัชนก อินทนนท์ รอบแบ่งกลุ่ม | โอลิมปิก 2024](http://i.ytimg.com/vi/LUCG0H5qkpQ/mqdefault.jpg)
ان علماء المرابطين وقضاتهم اشعرية مالكية ومنهم عياض ٥٤٤ وابوالوليد الباجي ٤٧٦ وابوبكر ابن العربي٥٤٣ اما ابن تومرت ٥٢٥ البربري فباطني اسماعيلي عبيدي تقنع تارة بالاعتزال وتارة بالسلفية وتارة بالظاهرية وتارة بالاشعرية ليثير الاعجاب ويستتبع العوام الى دخيلته ومخرقته وهي المهدوية العبيدية ليتمكن من استدراج الاف من البربر فيقاتل بهم المرابطين البربر ايضا.
فالامر كان طموحا سياسيا اتخذ ابن تومرت دعواه العبيدية المهدوية وسيلة لتحقيقه .
ولان التقي المقريزي اللبناني البعلبكي متقنع بالسلفية فألف كتابه الدر النضيد مضطمر مستبطن للعبيدية ولأنه اراد تبرئة الديانة العبيدية من الجرائر ولأنه بعد ذلك جهر بباطنيته العبيدية فألف كتابيه( اتعاظ الحنفاء) و(المقفى) الذي يعتبر فيه الاسماعيلية العبيديين خلفاء فاطميين افترى الفرية الشنيعة فقال ( ان الموحدين لانهم أشعرية قتلوا المرابطين لأنهم مالكية أثرية) ، وسبقه الى هذه الفرية المتقلب القوقازي الذهبي المتقنع بالشافعية ( وهو مشوه تراجم عباقرة هذه الامة مكثار معثار وقد كثر عثراته حتى تفرغ لبعضها من بعده كابن حجر العسقلاني وابن ناصر الدين و السخاوي وغيرهم).
وقلد الثرثار الدعيج الكويتي سابقيه المقريزي العبيدي الباطني المتقنع والذهبي الحشوي المتقنع بالشافعية.
الحاصل معظم علماء الدولة المرابطية اشعرية مالكية ومنهم عياض الذي لصلابة اشعريته امر بحرق احياء الغزالي لان الغزالي بعد التصوف لانت اشعريته بل ذهبت وصار يقبل بعض شطحات غلاة الصوفية .
والاشعريون الرؤوس كالمالكي ابن الباقلاني والشافعي عبدالملك الجويني ردوا على كفريات الحلاج والامامية والباطنية وكذلك الاشعريون المعاصرون لابن الفارض وابن عربي وابن سبعين ردوا عليهم وقطعوا بكفرهم وكفر سائر غلاة الصوفية.
لكن اتباع ابن تيمية وابن القيم ينهجون منهجهما في نهب وسلب علوم الاشعرية ثم بهتهم وثلبهم وسبهم وتحميلهم جرائر غلاة الصوفية وتحميلهم شناعات الباطنيين المتاخرين الازهريين غلاة الصوفية المتقنعين كذبا وزورا بالاشعرية وبالماتريدية .
لا انصاف عند اتباع الشيخين ابن تيمية وابن القيم غفرالله لهما ولهم.
محبك ابوفارس الاشعري الشافعي
الله يهديك
ياجهمي الجهمي عياض مات ٥٤٤
ومهديكم ابن تومرت توفي ٥٢٤