دور الطفل المتمرد ...... وتبنيه للموقف العاطفي " هادا مش لألي" على طول لما يكبر ......

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 5 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 2

  • @angel-zn5ch
    @angel-zn5ch 11 วันที่ผ่านมา

    توصيفك دقيق جدا وعميق لشعور عدم الامان الذي يعاني منه بعض الاشخاص خاصة مع الجنس الاخر زاد شعور عدم الامان بعد الوصول الى نقطة الوعي والاحتمالات المتاحة على مصراعيها لاي شيء وان كان قد تخلص عن طريق هذه الوعي من تراكمات الماضي وكبوتاته ..
    وبالنسبة للانتماء هو بيتزايد تدريجيا فهو فطري وجانبةكبير منه مكتسب واذا ما قدر ينتمي هون ولا هون ولا للوسط الافضل يكون منتمي للسماء
    منتمي لله والله هو الذي يصرف كل شؤونه وبيدله ع الصالح ..وهذا يسمى مقام التوكل والتفويض :وافوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد ..
    اشكرك على هذا الطرح الشيق الجميل العميق عمق عينيك دكتورة اسماء وفقك الله ورعاك ⚘👀🎋

  • @angel-zn5ch
    @angel-zn5ch 11 วันที่ผ่านมา +1

    هذا نوع من الا انتماء بسبب عدم الخصوصية والابدية وعبر عن هذا الشعور من اللامبالاة محمود درويش:
    ما شأني انا ؟!
    نارنجة تضحك كي تضحك
    و شمس تفتح الوردة لكي تفتحها
    عبيد للابد وملوك للابد
    اه ما شأني انا بولي العهد او هذا البلد
    مادامت الروح هنا فحمة في موقد السلطان
    خراب هذه الارض التي تمتد من قصر الامير الى زنازننا
    ومن احلامنا الاولى الى حطب
    وهذه الكلمات تصف حالة الثوري غير المنتمي لمحمود درويش وقت شبابه ..
    لكن هل توصيف او تشخيص هذه الحالة هو علاجها ؟
    ام لابد بعد التشخيص من وصف الدواء (الحل.)
    لقد وصف الدواء محمود درويش :
    فاعطينا جدارا واحدا👸 لنصيح في شبه الجزيرة
    بيروت نجمتنا الاخيرة
    بيروت خيمتنا الاخيرة